الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله صالح : بين هدم التماثيل وصنع التماثيل
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_صالح لازال قتل المواطن الأمريكي ذي الأصول الافريقية ( جورج فلويد ) على يد شرطي من ذوي البشرة البيضاء يخيم بضلاله على المشهد السياسي ، ليس فقط في أمريكا وانما على صعيد العالم . احدى تداعيات هذه الجريمة هي العودة الى ماضي العبودية وتجارة الرقيق في القرون الماضية وحتى صدور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في باريس يوم العاشر من كانون الأول/ ديسمبرعام 1948 الذي جاء في المادة الرابعة منه: ( لا يجوز استرقاقُ أحد أو استعبادُه، ويُحظر الرق والاتجار بالرقيق بجميع صورهما). جدير بالذكر ان هذا الإعلان ،رغم شمولية مواده، لم يتمكن من إيقاف هذه الظاهرة التي تمارس حتى يومنا هذا ولكن باساليب وطرق مختلفة .تاريخ المجتمعات الإنسانية شاهد على مدى بشاعة العبودية حيث الانسان وسيلة يتم استهلاكه وليس غاية بحد ذاته، هناك مجتمعات لها اليد الطولى والتاريخ المخزي في الاسترقاق وتجارة العبيد ومنها بريطانيا وكذلك العديد من الدول الأوروبية . اعدام جورج فلويد أيقظ ضمير العالم وأعاد بالرق والعبودبة الى ماضيه المؤلم والأشخاص الذين تورطوا في عملية تجارة الرقيق هذه وكسبوا من وراءها ثروات طائلة اضطروا فيما بعد ، وكعملية ذر الرماد في العيون ، الى صرف قسم من تلك الأموال في بناء المدارس والمستشفيات، فتم على أثره نصب تماثيل لهم في تلك المدن " عرفانا بجميلهم " دون العودة الى الوسيلة التي جنوا من خلالها تلك الأموال، ومن هؤلاء تمثال تاجر الرقيق ( إدوارد كولستون ) في مدينة بريستول الواقعة جنوب غرب إنكلترا ، كان كولستون عضواً في الشركة الأفريقية الملكية التي يُرجَّح أنها كانت وراء نقل أكثر من 80 ألف رجل وامرأة وطفل من أفريقيا إلى الأميركتين. وفي عام 1721 مات كولستون بعد أن أوصى بأن تكون ثروته لصالح "الأعمال الخيرية" ولا تزال هناك في مدينة بريستول نصبْ تذكارية ومبانٍ كان يمتلكها، حسبما أفادت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). يوم الاحد المصادف 7 / 6 / 2020 ،وهو اليوم الثاني من الاحتجاجات التي خرجت ضد العنصرية في بريطانيا، حطم محتجون من حركة "حياة السود مهمة" تمثال تاجر الرقيق هذا وألقوا به في النهر وهم يرقصون فرحا وانتصارا كون هذا التمثال يمثل رمزا العبودبة في القرن السابع عشر.بعد ما جرى لهذا التمثال، وتعرية الوجه الحقيقي لصاحبه ،عمت عملية اسقاط وتحطيم تماثيل العديد من أمثال هؤلاء وشملت دولا عديدة في أوروبا حتى وصلت الى تمثال كرستوف كولومبوس في مدينة لوس انجلوس الأمريكية. مقارنة بسيطة بما يجري هناك من تحطيم التماثيل التي ترمز الى تأريخ إجرامي بحق الانسان، وما نراه في بلداننا وبالأخص " الإسلامية " منها ، يظهر العكس تماما، حيث صناعة التماثيل من خلال الرموز التي تعتبر " مقدسة " وهي راقدة في قبورها، تقديس يتخذه أصحابها كذريعة لطلب " الشفاعة والمغفرة " من تلك الرموز . بالتزامن مع هذا ، هناك عملية أخرى تجري على قدم وساق في صنع التماثيل ، ولكن هذه المرة ليس للأموات وانما للأحياء من ذوي النفوذ والسلطة بحجج أما دينية وإرثيه أو سياسية وهو ما يجري اليوم أمام أعيننا في العراق .صناعة هذه التماثيل في بلداننا لم يأت من فراغ وانما جاء من ضرورات مادية تستوجبها عملية فرض السطوة والسلطة بكل السبل على الجماهير من أجل اضطهادها وتوهيمها بكون طريق الخلاص من البؤس والشقاء لا يأتي سوى عن طريق الخضوع لما يصدر من كلام وفتاوى من قبل تلك الرموز .هذه الظاهرة امتدت لتشمل حتى بعض القوى التي تحسب نفسها على اليسار كالحزب الشيوعي العراقي ومن خلال قيادتها الحالية ولربما ستشمل آخرين كذلك.ان صناعة ......
#التماثيل
#وصنع
#التماثيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681532
موسى فرج : حمى إسقاط التماثيل والنزعة الصفرية عند العراقيين...
#الحوار_المتمدن
#موسى_فرج النزعة الصفرية عند العراقيين صحيح إنها لم ترد في معجم لسان العرب لابن منظور، ولا في معجم العين للخليل بن أحمد الفراهيدي ولكنها مستخدمة من قبل عدد غير قليل من الكتاب العرب يصفون بها طريقة تفكير العراقي، ويقصدون بها إن موقف العراقي دائماً حدي وعلى طريقة عادل إمام يبيض يسود...هذه الأيام وفي حمى المظاهرات المناهضة للعنصرية التي تجتاح الولايات المتحدة ومعظم الدول الأوربية إثر مقتل المواطن الأمريكي جورج فلويد خنقاً تحت ركبة ضابط الشرطة الأمريكي وتحت وقع الصيحات المنددة بالعنصرية والتمييز تجتاح العالم حمى إسقاط المتظاهرين تماثيل ونصب رموز العنصرية والإتجار بالرقيق...ففي أمريكا بدأوا بتمثال كريستوفر كولومبس الذي اكتشف القارة الأمريكية فأسقطوه أرضاً، ومن ثم أثنوا على تمثال الرئيس الأميركي جيفرسون ليطرحوه أرضاً هو الآخر في فيرجينيا، وفي بريطانيا داسوا تمثال بالأقدام، وغطوا آخر بالملاءات، وسحبوا ثالث وأغرقوه في اليم ... وفي بلجيكا أسقطوا تمثال الملك ليوبولد الثاني...ومع إن قضية إسقاط التماثيل لم تكن جديدة في العالم فقد أُسقطت تماثيل القادة السوفيت في أوكرانيا عام 2013، ورومانيا عام1990 وأثيوبيا عام 1991 وفنزويلا عام 2004، إلا إن العراقيون هم الروّاد في هذا المجال عندما أسقطوا تمثال مود عام 1958 ولم تسبقهم إلى ذلك سوى المجر التي أسقطت تماثيل القادة السوفيت في عام 1956، وفي عام 2003 عبث صبية بغداد وعموم بلاد ما بين النهرين بتماثيل صدام...وسلوك العراقيين في عمليات السحل وتعليق الأجساد قائمة على قدم وساق منذ أمد بعيد وهو ما يؤكد صفرية التفكير العراقي ...قبل عام 2003 كنت في ذهابي وإيابي بين بغداد والسماوه أمرّ على صديق عزيز جداً في الحلة لأقضي معه ساعة أو ساعتين لأواصل رحلتي...كان صديقي الحلاوي الأثير بعثي قديم ومنشق على البعث بعد وصول صدام للسلطة لهذا السبب لا أفوت ذهاباً أو مجيئاً دون المرور عليه لأجد صدره مفتوحاً لنمارس حفلة شتم صدام والبعث براحتنا كان صديقي فيما مضى وفي منتصف الستينيات يشغل منصب مدير بلدية الحلة لكنه إنتهي به المطاف ليتخذ من دكان للعطارة مصدراً للرزق بعد انشقاقه على البعث ولكن والحق يقال فإن صاحبي خلص عمره منشق فالآن ورغم أنه سيد عميدي وبإمكانه وضع عمامة ليغتني لكنه أيضا منشق على المعممين ، في احدى المرات وبينما كنا نجلس في الدكان نشتم على راحتنا أقبلت طفلة لا يتجاوز عمرها 6 سنوات وهي تحمل قبضة من أراق نقدية فئة 50 دينار طبع وناولتها لصديقي وقالت له : عمو أريد بيضه ... وعندما ناولها البيضة وأراد أن يضع النقود في الدرج أمسكت يده القابضة على النقود فتفاجأ وبحلق في وجهي ظناً منه إنه ارتكب خطأً قلت له : الله عليك ذاك نضالكم الطويل مارستموه حتى تسوون البيضه أم الفلسين بهذه القبضة من الدنانير...؟ ضحكنا حتى أبتلت وجناتنا...قال: أحچيلك شغله، قلت تفضل، قال: بردة تشرين 1963 اعتقلونا وأخذونا لسجن الفضيليه ...منو لكَينا كَدامنا ...؟ الشيوعيين اللي أحنا معتقليهم قبل ذلك... بطريقنا للسجن حسبنا أنه راح تصير مشكله ويا الشيوعيين من ندخل للسجن بس تفاجأنا الشيوعيين من دخلنا عليهم بطابور أستقبلونا بأغنية: سبحان الجمعنا بغير ميعاد ...تسامرنا وحچينا والعذيبي تنسم، سبحان الجمعنا بغير ميعاد، صديقي ذكر لي اسم المطربه بس آنا نسيته... قبل أشچم سنه كتبت مقاله ذكرت فيها حكاية صديقي الحلاوي وما قاله عن أغنية تسامرنا وحجينا لزهور حسين وچان تجيني قذيفه صفريه من صديقي الأثير دكتور عدنان الظاهر من أعماق ألم ......
#إسقاط
#التماثيل
#والنزعة
#الصفرية
#العراقيين...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681922
بهون محمد : تفكيك التماثيل: الأنَكرونيكية خطيئة في حق ذكاء الماضي
#الحوار_المتمدن
#بهون_محمد أمام >، المؤرخون : جون نويل جاني، منى أوزوف، موريس سارتر، آني سارتر، وميشيل وينوك يدعون >الحمى غير المعهودة التي سيطرت على عدد من المجموعات التي حملها شغف تحقيق العدالة، اِلى السعي من أجل اِزالة بعض التماثيل لعدد من الوجوه التاريخية، فاِعادة النظر في تسمية أماكن عمومية، تغيير اسم شوارع ومؤسسات مدرسية، ظهرت في البداية مجرد اِنحراف. لكن عدواها ستشكل خطرا على المبادئ الجمهورية.اٍن سقوط ديكاتاتورية وقيام شعب بشكل عفوي بقلب ومسح ما يمثل الطغاة، هو أكثر من مفهوم، سيفرحنا، غالبا، نرجو أن نظل كذلك غدا، في كل أرجاء المعمور. في المقابل، في الديموقراطية، مثل هكذا مبادرة تعود اٍلى ممثلي الشعب، مهما كان مستوى مسؤوليتهم.في كل الحالات، يعود للممثلين والحكام الذين هم مسؤولون أمام الرأي، أن يتنبهوا اِلى فكرة بسيطة. ليس فقط من السخافة ولكن من الفادح الوقوع في خطر كبير يعرفه المؤرخون بشكل جيد. وهو الأنَكرونيكية (الاتاريخية). هذه الخطيئة في حق ذكاء الماضي، تتمثل في الِانطلاق من يقينياتنا في الحاضر، لتسليط حكم رجعي على شخصيات الماضي، فبقدر ما هو قاطع هو غير مسؤول.هيستيريا أخلاقية لنتحدث بشكل ملموس. ندين اليوم العنصرية، كراهية النساء، فوبيا المثلية، الكهنوت القاتل، المجازر الجماعية.. بالتأكيد لم ننتصر، لكن عالمنا الغربي يبدي على الأقل، نبذا لهذا، بشكل عام ولحسن الحظ. نعم. لكن اذا اِنسقنا بعد ذلك للمظاهرات، لنتصور أنه لن يوجد تكريم يمكن الاِستمرار في تقديمه لعدد كبير من شخصيات الماضي، مشهورة أو معروفة. سواء بالحجر، أو النحاس، أو التسمية من أي نوع.بريكليس كان يمتلك عبيدا، ولم يمنح وهو يخلق الديموقراطية اليونانية، الحق للنساء في التصويت. يوليوس قيصر أبان في بلاد الغال، عن وحشية رهيبة في حق سكان المدن التي لم ترد الاستسلام طوعا. اِشتراكيون كبار مثل فورييه و برودون كانوا ضد السامية. مؤسسو جمهوريتنا الثالثة كانوا، باِستثناء قلة، كولونياليون.لنتأمل أنه لو استسلمنا لهاته الهستيريا الأخلاقية، يتعين علينا أن نعيد النظر عاجلا في تسميات ثانوياتنا الباريسية، فشارلمان أغرق الساكسونيين في الدم من أجل اٍدخالهم في المعتقد بالقوة، سان لويس فرض على اليهود رمز الشمس قبل النجمة الصفراء، لويس الأكبر خرب لَفرانش كونتي (من بين أخرى) بوحشية. فولتير صاحب القطعة المشهورة تعصب محمد، كان من ناحية أخرى يعبر صراحة عن فوبيا من اليهودية.جازون دو سايي، الذي تعرض للخيانة من زوجته، منع في المؤسسة التي أنشأها في بداية القرن التاسع عشر قبول أي فتاة شابة. فيما يخص أسماء الشوارع، في كل مدن وبلدات فرنسا، يمكننا أن نسلك بسهولة نفس الاستدلال. لكل واحد أن يختار مثالا، قريبا من بيته.بيداغوجيا جمهوريةأما بالنسبة للفكرة المعبر عنها من طرف وزير أول سابق، باِعادة النظر في تسمية صالة كولبير في قصر بوربون، فقد تركَته مندهشا. فليس هناك أكثر خزيا في نظرنا من قانون السود، الذي يعتبر كولبير رجل الدولة الكبير واضعه ( توفي سنة 1663 وقد وقع من طرف اٍبنه سنة 1685). هكذا. لكن كيف يعقل أن لانتذكر أنها كانت محاولة لتأطير وتقنين السلوكات الاِجرامية لعدد من المعمرين والتخفيف قليلا ( آه ! بالتأكيد قليلا جدا) من المصير المروع لمن كانوا الضحايا ؟"الواجب الأساسي للمكلفين بتكوينالمواطنين هو وضع كل شيئ في اِطاره"ذلك زمن كان فيه الغرب كله، كما العالم العربي، يقبل العبودية والرق، رغم السوء التي تظهر لنا بها اليوم. كما فعل مؤسسو الولايات المتحدة الأمريكية قرنا بعد ذلك، كلهم كان لدي ......
#تفكيك
#التماثيل:
#الأنَكرونيكية
#خطيئة
#ذكاء
#الماضي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683623
شادي الشماوي : حول التماثيل و النصب التذكاريّة و الإحتفال بالإضطهاد - أم وضع نهاية له
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان – جريدة " الثورة " عدد 655 ، 6 جويلية 2020https://revcom.us/a/655/bob-avakian-on-statues-monuments-and-celebrating-or-ending-oppression-en.htmlمن أهمّ النزعات المصاحبة للتمرّد والأحداث التي اطلق شرارتها القتل المقزّز لجورج فلويد كان إستهداف التماثيل و النصب التذكاريّة المكرّمة لعدد من الوجوه التاريخيّة . و قد بدأ هذا بمحاولات (بعضها كلّل بالنجاح و بعضها مُني بالفشل ) إسقاط ( أو إزالة ) تماثيل و نصب تذكاريّة لجنود و قادة سياسيّين للكنفدراليّة [ ولايات الجنوب التي توحّدت لتقاتل الولايات الشماليّة من أجل الإنفصال خلال الحرب الأهليّة بالولايات المتحّدة الأمريكية و كان إقتصاد الولايات الإنفصالية المكرّسة لتفوّق البيض يقوم على العبوديّة و الفلاحة – المترجم ]- و هذا مبرّر تماما و عادل و شرعيّ ! بوضوح ، إزالة هذه التماثيل و النصب التذكاريّة الكنفدراليّة ليس مبرّرا و عادلا و شرعيّا فحسب بل هو امر كان يجب القيام به منذ مدّة طويلة ! و كما كتبت في السابق ، " الخطابات المطوّلة " لترامب ( و آخرين ) ضد إسقاط هذه التماثيل و النصب التذكاريّة ل " تفوّق البيض " " من أوضح مظاهر الوجود السام لتفوّق البيض القائم من البيت الأبيض إلى البيض ( و بعض العملاء السود ) الذين ينافحون عن هذه التماثيل كجزء من " التاريخ و الإرث العظيمين لهذه البلاد ! " (1) و كذلك يجب قول إنّ :" أيّ بلد إنطلق في تـأسيسه معتمدا على العبوديّة ( و الإبادة الجماعية ضد السكّان الأصليّين ) ؛و حافظ على العبوديّة و وسّعها ( على حساب أراضى مسروقة ممن السكّان الأصليّين و المكسيك ) لما يناهز القرن عقب تأسيسه ؛ و لقرن آخر عقب الحرب الأهليّة ، نفّذ آلاف عمليّات القتل بوقا ضد السود مقيما إحتفالات جماهيريّة لذلك و منها بيع بطاقات بريديّة للقتل بوقا عبر البلاد ؛ و لا تزال لديه آلاف النصب التذكاريّة للكنفدراليّة و تفوّق البيض ؛ و يواصل اليوم الإضطهاد العنصري في كلّ بُعد من أبعاد المجتمع المفروض بواسطة إرهاب الشرطة الذى لا يتوقّف – أي بلد كهذا لا يجب أبدا أن يطالب بحقّ الإحتفال الإيجابي بنفسه أو بتاريخه أو إرثه ! " (2) لكن في الوضع الراهن ، إستهداف التماثيل و النصب التذكاريّة قد مضى أبعد من مجرّد أولئك المخصّصين للكنفدراليّة . لذا مجدّدا ، بدلا من محاولة نقاش كلّ مثال على حدة تمّ فيه إستهداف تمثال أو نصب تذكاري ، من الأهمّية الحيويّة أن نناقش المناهج و المبادئ الأساسيّة التي نحتاج تطبيقها للفرز بين الصحيح و الخاطئ ، بين الإيجابي و السلبي . و كنقطة توجّه جوهري ، يجب التأكيد على : ما نحتاجه لأجل وضع نهاية ليس لإضطهاد تفوّق البيض و حسب بل لكافة الإضطهاد ، ليس شيئا أقلّ من ثورة فعليّة ، للإطاحة بهذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي و إنشاء نظام أفضل بكثير – و في المجتمع الجديد راديكاليّا الذى ترسيه الثورة ، لن تواصل الرموز التي تعظّم ذكر هه البلاد و هذا النظام في إحتلال مكانة الشرف التي تحتلّها الآن . هل يعنى هذا أنّ كلّ هذه التماثيل و النصب التذكاريّة و الرموز الأخرى سيقع تحطيمها ؟ لا ، إنّه يعنى أنّه لمّا تنجح هذه الثورة في نهاية المطاف ، تلك التماثيل و النصب التذكاريّة الباقية و ما تمجّده ستعامل فعلا كجزء من التاريخ و توضع في الإطار التاريخي المناسب لها مع شرح علمي للدور الذى نهضت به عمليّا – و سيُعتمد هذا كجزء هام من معرفة الن ......
#التماثيل
#النصب
#التذكاريّة
#الإحتفال
#بالإضطهاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685710