الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علا مجد الدين عبد النور : إحتفالا بذكرى ميلاد إمبراطور القلوب أحمد زكي
#الحوار_المتمدن
#علا_مجد_الدين_عبد_النور إذا كان الإبداع يولد من رحم المعاناة ، فهو الأجدر بأن يكون أكثر ممثلي السينما المصرية إبداعاً ، وإن كانت الفنون جنون كما يقول البعض فهو أكثرهم جنوناً وحزناً وإختلافاً .قال عنه الإعلامي محمود سعد في أحد اللقاءات :(هو مهيبر وبوهيمي طول الوقت، هو كان شوية شخبطة على الحيط، لكنه حين يُمثل يكتمل كالبدر) أطلق عليه “صائد الجوائز” لدرجة أنه من كثرتها ينساها لدى أصدقائه أو في سيارات التاكسي، بينما يحتفظ بالجزء اليسير منها في منزله ، هو البرنس سواق الهانم والإمبراطور  والبطل و البيه البواب والنمر الاسود ، هو الفتى الأسمر ، هو السادات حرفياً بشهادة الراحلة جيهان السادات ، يكتمل كالبدر أمام الكاميرا ويلاعبنا بالبيضة والحجر فنصدقه ونآمن به ونرى فيه أنفسنا ، ننسى أنه يمثل فنتعاطف معه طيباً ، ونغدو مجرمين نعينه على الأذي شريراً .و كم بحثنا له عن مخرج ينقذه في فيلم الهروب ، يضحك فيضحكنا ، يبكي فتظلم الدنيا من حولنا ولست هنا بصدد الحديث عنه كفنان يعرف الجميع قيمته ولكنني أكتب عنه كإنسان فريد حوله الألم إلى كتلة  متفجرة من المشاعر. إنه الفريد المتفرد الغريب المألوف أحمد زكي   اسمه أحمد زكي متولي بدوي في &#1633-;-&#1640-;- نوفمبر من العام &#1633-;-&#1641-;-&#1636-;-&#1641-;- بالحسينية ، يعتبر الابن الوحيد لأبيه الذي توفى بعد ولادته فتزوجت أمه بعد وفاته ليتربى مع جده.وقد ذكرها أحمد زكي في أحدى اللقاءات "رأيت أمي للمرة الأولى وأنا في السابعة، ذات يوم جاءت إلى البيت إمرأة حزينة جداً، ورأيتها تنظر لي بعينين حزينتين، ثم قبلتني دون أن تتكلم ورحلت، شعرت باحتواء غريب، هذه النظرة إلى الآن تصحبني، في السابعة من عمري أدركت أنني لا أعرف كلمة أب وأم، وإلى اليوم عندما تمر في حوار مسلسل أو فيلم كلمة بابا أو ماما، أشعر بحرج ويستعصي عليّ نطق الكلمة".وقد نشر موقع اليوم السابع رسالة بخط يد النجم أحمد زكي يقول بها "لست أجيد شيئاً في حياتي سوى الوقوف أمام الكاميرا، ولا أرغب في شئ في الوجود إلا العمل من أجل تقديم فن جيد، ولست أطلب شيئاً من جميع البشر سوى معاملتي بإنصاف وإتاحة الفرصة لي لكي أعمل، فقط لكي أعمل".يكمل : «الإنسان في هذا العصر يعيش وسط عواصف من الماديات الجنونية، والسينما في بلادنا تظل تتطرق إليه بسطحية، هدفي هو ابن آدم، تشريحه، السير وراءه، ملاحقته، الكشف عما وراء الكلمات، ما هو خلف الحوار المباشر، الإنسان ومتناقضاته، أي إنسان، إذا حلل بعمق يشبهني ويشبهك ويشبه غيرنا.. المعاناة هي واحدة.. الطبقات والثقافات عناصر مهمة، لكن الجوهر واحد».عزة نفس كان  أحمد زكي شخص شديد الاعتزاز بنفسه الأمر الذى ظهر فى رده على محمد صبحي قبل فيلم «الكرنك» حينما قال له: أنا مش بقبل هبة من حد، حسب رواية صبحى فى أحد البرامج التليفزيونية الذى تعرض فيها لكواليس الأمر بتأكيده على تلقيه مكالمة من المنتج ممدوح الليثي يخبره فيها بعدم إمكانية تمثيله في الفيلم لوجود مشكلةوهي أنه كان من المقرر أن يقوم بدور البطولة الفنان أحمد زكي غير أن جهة التوزيع رفضت حصوله على الدور ليرشح الفنان نور الشريف بدلا منه، مما دفع المنتج لترشيح أحمد زكي لدور صبحي في الفيلم لحل هذا الموقف الصعب، وما أن عرض صبحى الدور على أحمد حتى ثار وقال له تلك الجملة، على الرغم من أنه حاول الانتحار حزناً على ضياع الدور منه .مواجهة التعنت بالنجاح  وفي يوليو 1969، قررت القاهرة الاحتفال بذكرى مرور 1000 عام على تأسيسها، وتكشف صفحات مجلة “سينما الفنون” المنش ......
#إحتفالا
#بذكرى
#ميلاد
#إمبراطور
#القلوب
#أحمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738049