الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماهر الشريف : الانتخابات الفلسطينية: دوافعها، عقباتها وما هو المأمول منها؟
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف أعلن الرئيس محمود عباس في مرسوم صادر في 15 كانون الثاني/يناير الجاري عن إجراء الانتخابات التشريعية في 22 أيار/مايو المقبل، والرئاسية في 31 تموز/يوليو المقبل، على أن تُعتبر نتائج انتخابات المجلس التشريعي بمثابة المرحلة الأولى في تشكيل المجلس الوطني الفلسطيني، ويتم استكمال انتخابات المجلس الوطني في 31 أغسطس/آب المقبل، وفق النظام الأساسي لمنظمة التحرير الفلسطينية والتفاهمات الوطنية. وطلب الرئيس عباس من رئيس لجنة الانتخابات المركزية الدكتور حنا ناصر "تنظيم حملة انتخابية ديمقراطية في جميع محافظات البلد، بما فيها محافظة القدس". وكانت الانتخابات الرئاسية الأخيرة قد جرت في كانون الثاني/يناير 2005، بينما جرت الانتخابات التشريعية الأخيرة في كانون الثاني 2006.خطوات سبقت تحديد مواعيد الانتخاباتفي 19 أيلول/ سبتمبر 2019، تقدمت ثمانية فصائل فلسطينية بمبادرة جديدة لإنهاء الانقسام بين حركتي "فتح" و "حماس"، تضمنت فكرة عقد اجتماع في القاهرة لـ "لجنة تفعيل وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية" على مستوى الأمناء العامين للفصائل خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر 2019، والتراجع عن الخطوات التي اتخذتها الحكومة الفلسطينية ومست حياة المواطنين في قطاع غزة، والاتفاق على تشكيل حكومة وحدة وطنية انتقالية قبل نهاية سنة 2019، وصولاً إلى إجراء انتخابات شاملة، تشريعية ورئاسية وللمجلس الوطني، في منتصف سنة 2020. وبينما أعلنت حركة "حماس" موافقتها على هذه المبادرة، رأت حركة "فتح" أن المبادرة لا تشكّل مدخلاً صالحاً لإنهاء الانقسام، مؤكدة إصرارها على تنفيذ البنود التي تم الاتفاق عليها في 12 تشرين الأول /أكتوبر 2017 بين حركتي "فتح" و"حماس"، وهي تمكين حكومة الوفاق الوطني من ممارسة مهامها في إدارة قطاع غزة، وإيجاد حل لموظفي قطاع غزة وتأمين رواتبهم، واستلام حكومة الوفاق جميع المعابر في قطاع غزة، والبحث في آلية إعادة تنظيم أجهزة الأمن.بيد أن الرئيس محمود عباس تبنى، في الخطاب الذي ألقاه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في أواخر أيلول 2019، فكرة إجراء انتخابات عامة، مبدياً استعداده للدعوة إلى إجراء هذه الانتخابات في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة، وداعياً الأمم المتحدة وجهات دولية إلى الإشراف على هذه الانتخابات، التي قوبل قرار إجرائها بترحيب من قبل الفصائل الفلسطينية، بما فيها حركة "حماس" التي عبرت عن تأييدها دعوة الرئيس بإجراء الانتخابات، لكنها طالبت حركة "فتح" بالموافقة على مبادرة الفصائل لإنهاء الانقسام، علماً أن الرئيس محمود عباس لم يحدد في خطابه ما إذا كانت دعوته لإجراء الانتخابات تقتصر على المجلس التشريعي المنحل بقرار من المحكمة الدستورية في 22 كانون الأول/ ديسمبر 2018، أم تشمل أيضاً انتخابات الرئاسة والمجلس الوطني، وهو أحد البنود الذي تضمنته مبادرة الفصائل الفلسطينية الثمانية.في 4 أيلول/سبتمبر 2020، التأم في كل من رام الله وبيروت اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية، الذي أكد ضرورة إنهاء الانقسام والعمل في إطار نظام سياسي فلسطيني واحد. وفي 24 من الشهر نفسه، اتفق وفدان من حركتي "فتح" و"حماس"، في جولة مباحثات دارت بينهما في استانبول، على تنظيم انتخابات عامة خلال مدة ستة أشهر، وأعلنا في بيانٍ مشترك صدر عنهما أن مباحثاتهما تناولت "البحث حول المسارات التي اتُفق عليها في مؤتمر الأمناء العامين الذي انعقد مطلع شهر أيلول/سبتمبر في رام الله وبيروت، وجرى إنضاج رؤية متفق عليها بين وفدي الحركتين"، بحيث تجري الانتخابات العامة في الضفة الغربية وقطاع غزّة عل ......
#الانتخابات
#الفلسطينية:
#دوافعها،
#عقباتها
#المأمول
#منها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707143