الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صادق محمد عبدالكريم الدبش : لا تجني من الشوك العنب ... معدل .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش لا تجني من الشوك العنب !... يستمر نظامنا السياسي الطائفي الحاكم في غييه وأحابيله وتظليله !.. معتقدا بأنه يتمتع بالفصاحة والكياسة والحذاقة واللباقة !.. وأنه صاحب بصر وبصيرة تمييزه عن باقي ساسة العراق ، ومعتقدا بأن عباءة الدين سوف تحميه وتحجب الرؤيا عن عيون الناس والمراقبين للمشهد العراقي .أنا في حيرة من أمري !... هل مازال هناك من يفكر بهذه السذاجة والبلادة ، الذي يصح عليه المثل ( كالنعامة التي تخفي رئسها في التراب !.. معتقدتا بأن لا أحد يراها !.. للسلامة يراد لها علامة !!... خرج علينا السيد رئيس مجلس النواب وهو محاط بزبانيته وبطانته ، ليعلن بأنه يتوخى مصلحة الشعب والعدل بعيدا عن المصالح الذاتية الخاصة !...هذا كلام منمق جميل !.. مثل ما يكول المثل ( جذب المصفط .. أحسن من صدك المخربط ) مو تمام ؟.. أقول للسيد رئيس مجلس النواب بأنكم لا تختلفون عن بقية الرئاسات والوزراء ومن هو بدرجة وزير أو أصحابي الدرجات الخاصة والهيئات المستقلة !... جميعكم تهمكم مصالحكم ولا شيء سواها !.. وقد أثبتت لنا الأيام بأنكم كذلك ، بل أكثر أنانية وفسادا مما كنا نعتقد !... كون غالبيتكم ( متدينون !) أو هكذا تدعون !... لكن بعد ذلك خرج عليكم ألاف المتظاهرين ومن قواعدكم تهتف في وجوهكم وأمام الأشهاد ( باسم الدين باكونه الحرامية ! ) .. فهل هناك من إدانة أكبر من تلك التي نعتوكم بها ؟.. ومن جماهيركم الذين خذلتموهم وأذقتموهم الهوان والذل والجوع وغياب الأمن والخدمات وفرص العمل .الشيء الذي يجب أن يعرفه الجميع ، بأن هؤلاء لا يختلفون عن بعضهم البعض أبدا ( فهذا الكعك !.. من ذاك العجين ؟) .وجودهم على كراسيهم وبقائهم وقتالهم مرهون بهذه الامتيازات والمكاسب والهبات ، وما يأتيهم جراء شغلهم لهذه المناصب !؟... ولولاها لما بقي واحدهم يوما في منصبه !... وهذه تنسحب على مجلس الوزراء والوزراء ورئاسة الجمهورية والهيئات المستقلة والدرجات الخاصة والسفراء والملحقين وغيرهم !... أغلبهم فاسدون ومرتشون ويلهثون وراء مصالحهم الخاصة !.. ومثل ما يقول المثل [ دينهم دينارهم .. قبلتهم نسائهم ومعبودهم تحت قدمي ] .لا يرعون ذمة .. ولا ضمير .. ولا دين ولا قيم ، مجردون من كل القيم النبيلة !.. ولست أنا من أقول هذا ؟.. الواقع العراقي وما ارتكبوه هو الذي يتحدث ، بالأرقام والشواهد ( وشهد شاهد من أهلها .. السيد مشعان الجبوري / عضو مجلس النواب / الذي قال وأمام شاشات التلفاز !... كلنا نسرق !.. جميعنا حرامية !) .لن يجني شعبنا جراء جلوس هؤلاء على كرسي الحكم ، غير الخيبة والخسران والهوان !.. ولن ينتجوا للشعب غير الفساد والمحاصصة والتمييز والعنصرية ، وتعميق لنهج الطائفية السياسية والتمزق !.. الحياة أثبتت للجميع بأن هويتهم هي التي ذكرناها !... وسوف يتأكد الجميع أكثر مستقبلا !... هؤلاء غير راغبين في التقدم حتى خطوة واحدة نحو إعادة بناء دولة المواطنة وتحقيق العدالة والسلم الأهلي والأمن والسلام أبدا .ستستمر الأزمات تتعدد وتتجدد ، ولن يتمكنوا من حل عقد ومشاكل ومطبات النظام السياسي القائم ، معوقات البناء للدولة والمجتمع ، معوقات سياسية عصية على الحل ، بجودهم على رأس هرم ( الدولة ! ) .المشكل الحقيقي للسياسة والاقتصاد والخدمات والصناعة والزراعة هذه الأحزاب الفاسدة ، والمعوقين للتعايش المشترك للمكونات المختلفة ، المعوق لإحلال الأمن والسلام على الأرض العراقية ، وتوزيع الثروة بشكل عادل ، والممانعين لقيام هيئات مستقلة نزيهة . ......
#تجني
#الشوك
#العنب
#معدل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726003
سيد صديق : أمازون في مصر: هكذا تجني شركة أغنى رجل في العالم أرباحها
#الحوار_المتمدن
#سيد_صديق في 31 أغسطس الماضي، شارك رئيس الوزراء مصطفى مدبولي في افتتاح مستودع شركة أمازون بمدينة العاشر من رمضان، فيما دخلت أمازون السوق المصرية رسميًا بعد ما يقرب من خمس سنوات من استحواذ عملاقة التجارة الإلكترونية في العالم على منصة سوق دوت كوم.رغم ما يمثِّله ذلك من تهديدٍ مرجَّح على البائعين الصغار في مصر، كما سنتناول بعد قليل، احتفت الحكومة ووسائل إعلامها بدخول أمازون، لمؤسسها جيف بيزوس، أغنى رجل في العالم، إلى السوق المصرية. كيف إذًا وصلت أمازون إلى هذه المكانة العالمية (واحدة من أصل 5 شركات تتخطَّى قيمتها السوقية تريليون دولار)، وكيف تحقِّق أرباحها الطائلة عالميًا؟ الإجابة على هذا السؤال قد تقدِّم لنا صورةً لممارسات الشركة مستقبلًا في مصر.البائعون الصغارتدخل أمازون السوق المصرية للاستفادة من عددٍ من المزايا المهمة. أولى هذه المزايا هي التوسُّع في حجم التجارة الإلكترونية في مصر. فبحسب جهاز التنمية والتجارة الداخلية، بلغ حجم السوق التجارة الإلكترونية في مصر 40 مليار جنيه عام 2020 (2.5 مليار دولار)، بينما تفيد إحصاءاتٌ أخرى من شركات أبحاث السوق بأن هذا الحجم قد وصل إلى 4 مليار دولار في ظل جائحة كورونا. وهناك العديد من البائعين الصغار على الإنترنت الذين يشكِّلون هذه السوق. ومن المرجَّح أن يتوسَّع هذه السوق في مصر بشكلٍ أكبر، بالأخص أن نصف السكَّان تقريبًا من الشباب، وهذه هي الفئة التي تنتشر بينها التجارة الإلكترونية أكثر من غيرها.الأمر الثاني المهم بالنسبة لأمازون هو أن السوق المصرية تمثِّل فرصةً للتوسُّع في شرق وشمال إفريقيا في حال عزمت أمازون إنشاء مخازن ونقاط تجميع في مصر.لكن دخول أمازون للسوق المصرية يمثِّل تهديدًا خطيرًا، ربما يكون وشيكًا، على صغار البائعين في السوق الإلكترونية في مصر، الذين لن يتمكَّنوا من منافسة الشركة العملاقة، الشهيرة أيضًا بممارساتها الاحتكارية.الاحتكارمن أجل تعظيم الأرباح، يصبح كلُّ شيءٍ مباح أمام كبار الرأسماليين، وتحت ضغط المنافسة المتواصلة، لا تقوى المشروعات الصغيرة في الأغلب على إيجاد متنفَّسٍ في ظلِّ سيطرة الكبار، فتخسر وتسقط وتهوى أمام الشركات الكبرى التي تستحوذ عليها في نهاية المطاف. وهذا هو المسار الذي يزداد فيه تمركز رأس المال في يد قلةٍ من هذه الشركات الكبرى، ناهيكم عن أساليب التلاعب التي تسمح بها السوق نفسها، والتي تبرع فيها شركة أمازون.على سبيل المثال، في نوفمبر 2020، وجَّه الاتحاد الأوروبي تهمًا لأمازون باتباع ممارساتٍ احتكارية غير مشروعة وانتهاك قواعد المنافسة، وتشمل التهم استخدام البيانات غير العامة للبائعين الآخرين عبر الإنترنت، مثل عدد المنتجات المطلوبة وإيرادات هؤلاء البائعين، في خوازميات البيع بالتجزئة، وذلك لمساعدتها في تحديد المنتجات الجديدة وسعر كلِّ عرضٍ جديد. وقال الاتحاد الأوروبي إن مثل هذه الممارسة، ضمن العديد من الممارسات الأخرى، تسمح لأمازون بتهميش البائعين الآخرين والحدِّ من قدرتهم على النمو.ينبغي أن نضيف هنا أن النتيجة من هذه الممارسات هي بالطبع الاستحواذ على شركات البائعين الآخرين، فقد استحوذت أمازون بالفعل في الولايات المتحدة، كما في العالم، على مئات الشركات الصغيرة والمتوسطة. وهذا من شأنه أن يدمِّر الوظائف لا أن يخلق المزيد من الوظائف. على سبيل المثال، في نهاية العام 2015، وظَّفت أمازون 146 ألف عامل في الولايات المتحدة، لكن ذلك كان على حساب 295 ألف وظيفة في مشاريع أخرى للبيع بالتجزئة أُجبِرَت على الخروج من السوق نتيجة ممارسات أم ......
#أمازون
#مصر:
#هكذا
#تجني
#شركة
#أغنى
#العالم
#أرباحها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731516