الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صادق محمد عبدالكريم الدبش : دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه واستقراره .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش دولة المواطنة الضامن الأساس لاستقرار العراق وأمنه ورخائه .الجزء الثاني . تناولنا في الجزء الأول بإسهاب الدولة ومهماتها وواجباتها ، وماذا تعني الدولة في القاموس السياسي والحاجة لقيامها وما استجد من علوم تتعلق في بناء الدول وتحقيق العدالة والمساواة والرفاهية وتحقيق الأمن والسلام على أرض هذه الدولة أو تلك . اليوم نتناول الجوانب الفكرية والفلسفية عن قيام الدولة والنظريات التي طهرت عبر المراحل التاريخية المختلفة وبإيجاز شديد . قبل الذهاب الى الدولة ، لنقف عند مفردة ( السياسة ) وما هي السياسة ؟..[[[ السياسة كعلم تعني التوزيع السلطوي القيم على كل وحدات النظام السياسي، إنها باختصار النظام الذي يمكن العثور عليه في كل المجتمعات والذي يعمل على إنجاز وظائف التكامل والتكييف داخليا وخارجيا ، كما أنها مقرونة بالقوة والعنف الإجبار في إطار قوانين تعتمدها الدول لضبط الحياة الاجتماعية للموطنين واستتباب الأمن فيها. بهذا فإن مفهوم السياسة نعثر عليه ، تارة مرتبط بالأخلاق والحق والعدالة في إطار ما يسمى بدولة الحق والقانون ، وتارة أخرى نجده كممارسة تشير إلى السلطة وما ينبثق عنها من ممارسات للعنف والاستبداد . ]]] .المصدر: مدخل اشكالي لمجزوءة السياسة KezaK((( إن مجال السياسة هو مجال صراع مصالح متعارضة بين الأفراد والجماعات، ولذلك يؤكد ماكيافيلي(1) أن رجل السياسة (الأمير) يلزمه أن يكون قويا وذكيا، بل وماكرا، يستخدم كافة الوسائل المتاحة لديه، المشروعة وغير المشروعة، للتغلب على كل خصومه وأعدائه وبلوغ غاياته. إن عظمة الأمير وحكمته، حسب ماكيافيلي، لا تتأسس على الاستقامة والأمانة والوفاء بالعهود التي فيها ضياع مصلحته ؛ ذلك أن الأمراء العظماء لم يصبحوا كذلك إلا لأنهم لم يصونوا العهد إلا قليلا ، وأثروا على عقول الناس بالمكر والخداع .إن مجال السياسة ليس دائما مجال صراع وتناقض بين الحاكم والمحكوم، بل بالإمكان أن يكون مجال نبل وأخلاق وتوازن، لذلك يدعو ابن خلدون إلى أن علاقة السلطان برعيته يجب أن تقوم على الرفق والاعتدال والحكمة؛ ذلك أن العلاقة الصالحة والعادلة فيها مصلحة الطرفين .ينتقد السوسيولوجي الفرنسي المعاصر ألان توران(1925- … ) طبيعة السلطة السياسية ، معتمدا على مفاهيم عدة كالديموقراطية والحقوق المدنية والاجتماعية والثقافية ، ليؤكد أن السلطة السياسية يجب أن تتخذ صبغة الديموقراطية ، وذلك بالحرص على احترام الحقوق المدنية من جهة والحقوق الاجتماعية والثقافية من جهة أخر، وبمواجهة السلطة المطلقة ، أي سلطة الاستبداد العسكري وسلطة الحزب الكلياني، وبوضع حدود أمام الفردانية القصوى . لذلك فإن الديموقراطية هي التي تسمح للسلطة السياسية بالانفتاح على الشروط المعيشية وتحسينها ، وذلك من خلال تركيزها على مبادئ ثلاثة هي : الاعتراف بالحقوق الأساسية التي ينبغي احترامها .صفة التمثيل الاجتماعي للقادة وسياساتهم .والوعي بالمواطنة .إن السلطة السياسية ترتكز على الديموقراطية وتجنب السقوط في الفردانية والاطلاقية ، وضمان الحقوق الأساسية للإنسان. ))) .المصدر : طبيعة السلطة السياسية KezaKمن أهم شرط لقيام الدولة ، أن تكون عادلة ( ومن الأسس التي تجعل من الدولة عادلة هو الرقابة على عمل المؤسسات بشكل دائم ، ومحاسبة القضاء ) . إن المجتمع هو النموذج الذي تطبق عليه العدالة وهو المستفيد الأول والأخير من العدالة وصاحب المصلحة الحقيقية في تحقيق العدالة .[[[ إن الدولة، حسب اسبينوزا، لا تستمد مشروعيتها من ممارسة السلطة أو السيادة ومن ق ......
#دولة
#المواطنة
#الضامن
#الأساس
#لاستقرار
#العراق
#وأمنه
#واستقراره

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675301
فلاح أمين الرهيمي : الأحزاب السياسية على الساحة العراقية ودورها في بناء المجتمع وسعادته واستقراره
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن الإنسان نتاج البيئة الاجتماعية وظروفها التي يعيش بها ومن خلالها القيم التي يتعامل بها مع الآخرين، وهذه القيم هي مجموعة متمحورة بالعوامل الاجتماعية والطبيعية التي يعيشها الإنسان ويتأثر بها أبناء مجتمعه، تكون ضوابط والتزام تدفع الإنسان وتحفزه في السلوك والتصرف حسب التقاليد والعادات والقيم التي يعيشها ويتأثر بها المجتمع (مادية وروحية). وبما أن الإنسان مجموعة من الأحاسيس والشعور التي تعتبر قيم اجتماعية وأخرى مجوعة من الرغبات والغرائز تعتبر قيم طبيعية، فتكون مجموع هذه القيم هي التي تحدد سلوك الإنسان وتصرفه إلى العمل والنشاط والتعاون مع أبناء جنسه كما فرضت عليه أن يكون جزء من المجتمع الذي يعيش فيه، ومن خلال ذلك أصبح الإنسان ليس ملك نفسه فقط وإنما ملك المجتمع الذي يتكون من أفراد عائلته وأقاربه وأحبائه والآخرين من أبناء البشرية التي يرتبط بهم من خلال الصفات الإنسانية التي تتكون من خلالها الطبقات الاجتماعية التي تعتبر وقائع تاريخية وتعتبر الأحزاب السياسية رموزها التنظيمية وهذه الأحزاب لا تمثل فئة أو طبقة في المجتمع وإنما الحزب يضم في صفوفه عناصر مختلفة من المجتمع من حيث الشكل فقط وإنما تكون متضامنة من حيث الجوهر الفكري العقائدي أيضاً، ولذلك فإن هذا المزيج البشري المدرك والواعي يجب أن يكون عامل قوة وتقدم وتطور للمجتمع، ومن هذا المنطلق يناضل الحزب بنشاط في الساحة السياسية مع جماهير الشعب المختلفة ويدرك حقيقتها ويتعرف على حاجياتها ومطاليبها ويدرسها ويحللها ثم يحولها إلى شعارات جماهيرية مطلبية لجميع أبناء الشعب باعتبار الحزب هو القوة الطليعية للشعب ويبادر إلى مد الجسور مع القوى الاجتماعية والتعاون والتحالف معها كما المفروض الآن مع انتفاضة الجوع والغضب التشرينية العراقية وليس محاربتها وعرقلة مسيرتها. من خلال هذه الرؤيا يعتبر الحزب مدرسة لحياة الشعب ترتكز على ضوابط والتزامات بشكل معرفي واقعي مع ما ينسجم مع المستلزمات المادية والروحية للشعب، وهذه المطاليب والمستلزمات الحياتية للشعب مدونة ومسطرة في برامج الأحزاب العراقية التي يجب أن تعتبر هذه البرامج لمطاليب الشعب نبراس يهتدي به ويسترشد من خلال وضع مطاليب الشعب بعد أن تصبح الشعارات اليومية للحزب الذي يطلق عليه (التكتك) التي يمكن تفسيرها حسب الظروف الواقعية على الساحة العراقية لأن هذه الشعارات لمطاليب الشعب هي جزء من كل هو (الهدف ويطلق عليه (الستراتيج) الذي يمثل الأهداف الأخيرة للشعب الذي يناضل الحزب من أجلها وتعتبر هي البر الأمان للشعب من حيث السعادة والرفاه والاستقرار والاطمئنان ولذلك لا يمكن فعله وتحقيقه بدون ضوابط والتزامات مقرونة بالانضباط الأدبي والأخلاقي للإنسان الحزبي تجاه الشعب .. ومن خلال هذه القاعدة المفروض بها على الأحزاب السياسية القيام بها ... ما هو دور الأحزاب السياسية العراقية بما قدمته من إنجازات إيجابية للشعب العراقي الآن بعد سبعة عشر عاماً عجاف مدمرة ؟ ولذلك إن الشعب العراقي من البصرة إلى الموصل فقد ثقته بالأحزاب السياسية الذي كان المفروض بهذه الأحزاب هي التي تفجر وتقود الانتفاضة كما كنا نلاحظه ونلمسه في العهود السابقة .. مما جعل الشعب العراقي أن ينتفض بنفسه بصورة عفوية بعد أن عضه الجوع والبطالة والفقر والحرمان والمحاصصة الحزبية والفساد الإداري وغيرها ورفع شعار (أما أن نفنى أو نسعد) وقدم من خلالها أكثر من ثمانمائة شهيد وأكثر من خمسة عشر ألف جريح واغتيال ومخطوف، وأصبح من حقه أن يتبرأ من الأحزاب السياسية العراقية وفرض إرادته بإسقاط الحكومة السابقة وبرز السيد الكاظمي رافعاً راية الإصلاح أمام ......
#الأحزاب
#السياسية
#الساحة
#العراقية
#ودورها
#بناء
#المجتمع
#وسعادته
#واستقراره

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692954