فلاح أمين الرهيمي : الطبيعة والإنسان وإفرازاتها
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي كانت الظواهر الطبيعية في قديم الزمان ترعب الإنسان وتثير الخوف في نفسه ويقدم النذور والطاعة والطقوس لها من أجل أن يتجنب شرورها وآثارها المدمرة إلا أن العلم الذي يعتبر نتاج لعقل الإنسان استطاع أن يروض الطبيعة ويستغل ظواهرها وآثارها المدمرة في خدمة الإنسان وتقدمه وتطوره وسعادته وراحته فالشمس استغلها واستخدمها في توليد الطاقة الكهربائية في مجال الصناعة وغيرها من الخدمات التي تصب في سعادة الإنسان وراحته والسيول والفيضانات المدمرة نظم لها الإنسان السدود واستفاد منها في الزراعة وخدمات توليد الكهرباء وغيرها. إن الطبيعة صديقة الإنسان وحبيبته وكانت مصدر وانبعاث مواهبه في الفن والأدب والراحة النفسية : ثلاثة تجلي الحزن ---- الماء والخضراء والوجه الحسنإن البعض من بني الإنسان الذي هو ذئب لأخيه الإنسان هو الذي استخدم شره ومصالحه الخاصة وفرق بين الإنسان وخيراتها الطبيعية ... الأنهار التي تنبع من تركيا وإيران ذبحت وضعف أو فقد جريانها في العراق وسقي أراضيه الزراعية مما جعل الأرض أن (تصبخ) وغير صالحة للزراعة وكذلك التلاعب والتدمير والإهمال في الطاقة الكهربائية التي تعتبر شريان الصناعة إن الهدف والغاية حتى يصبح العراق بدون زراعة وبدون صناعة ونتيجة هذه التصرفات الغير إنسانية أن يصبح العراق سوق لتصريف منتجاتهم الزراعية والصناعية وأفرزت سلبيات مدمرة على الشعب العراقي : 1) تحول العراق من دولة اكتفاء ذاتي صناعياً وزراعياً إلى دولة مستوردة اقتصادها ذات طابع (ريعي) تعتمد على مورد واحد (النفط) تصرفه على ما يستورد من الخارج مواد غذائية وصناعية وأصبح الشعب استهلاكي وغير منتج وأدى ذلك إلى تفشي البطالة بشكل واسع بين أبناء الشعب.2) أصبحت الجامعات والكليات العراقية تخرج الوجبات من الطلبة وترميهم في مستنقع البطالة. 3) تفشي ظاهرة الإدمان على المخدرات والنركيلة وتدخين السكائر بين الشباب. 4) تضخم أجهزة الدولة حيث كان في السابق عدد منتسبي الدولة لا يتجاوز ثمانمائة ألف منتسب أصبح الآن حوالي (ستة ملايين) منتسب وتفشي ظاهرة (الفضائيين) فيها. 5) الهجرة الواسعة للعراقيين إلى أرض الله الواسعة للبحث عن العمل ولقمة العيش. 6) تهديد الأمن الغذائي للعراق. 7) تفشي ظاهرة الفساد الإداري والمحسوبية والمنسوبية. 8) انهيار الأسس التربوية (المدرسة والبيت والدولة). 9) بسبب انهيار التعليم التربوي انتشرت الأمية والجهل بسبب سحب الأبناء من كراسي الدراسة من قبل أوليائهم ورميهم للعمل في السوق (عتالين يدفعون العربة أو بائعي أكياس النايلون). كان العراق في العهود السابقة يكتفي ذاتياً (صناعة خفيفة ومنسوجات مختلفة وزراعة) وكانت كل محافظة من محافظاته تشتهر بإنتاج صناعي أو زراعي ... الموصل تنتج مواد صناعية وزراعية مثل الحبوب الحنطة والشعير المنطقة الغربية بإنتاج الحنطة والشعير والذرة وغيرها ديالى وبعقوبة فواكه وخضروات بغداد مواد صناعية وزراعية بابل خضروات مختلفة كربلاء تمور وخضروات وأسماك بحيرة الرزازة القادسية والنجف وضواحيها تنتج الرز العنبر ذو النكهة الطيبة العمارة إنتاج صيد الأسماك البصرة التمور. ......
#الطبيعة
#والإنسان
#وإفرازاتها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685562
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي كانت الظواهر الطبيعية في قديم الزمان ترعب الإنسان وتثير الخوف في نفسه ويقدم النذور والطاعة والطقوس لها من أجل أن يتجنب شرورها وآثارها المدمرة إلا أن العلم الذي يعتبر نتاج لعقل الإنسان استطاع أن يروض الطبيعة ويستغل ظواهرها وآثارها المدمرة في خدمة الإنسان وتقدمه وتطوره وسعادته وراحته فالشمس استغلها واستخدمها في توليد الطاقة الكهربائية في مجال الصناعة وغيرها من الخدمات التي تصب في سعادة الإنسان وراحته والسيول والفيضانات المدمرة نظم لها الإنسان السدود واستفاد منها في الزراعة وخدمات توليد الكهرباء وغيرها. إن الطبيعة صديقة الإنسان وحبيبته وكانت مصدر وانبعاث مواهبه في الفن والأدب والراحة النفسية : ثلاثة تجلي الحزن ---- الماء والخضراء والوجه الحسنإن البعض من بني الإنسان الذي هو ذئب لأخيه الإنسان هو الذي استخدم شره ومصالحه الخاصة وفرق بين الإنسان وخيراتها الطبيعية ... الأنهار التي تنبع من تركيا وإيران ذبحت وضعف أو فقد جريانها في العراق وسقي أراضيه الزراعية مما جعل الأرض أن (تصبخ) وغير صالحة للزراعة وكذلك التلاعب والتدمير والإهمال في الطاقة الكهربائية التي تعتبر شريان الصناعة إن الهدف والغاية حتى يصبح العراق بدون زراعة وبدون صناعة ونتيجة هذه التصرفات الغير إنسانية أن يصبح العراق سوق لتصريف منتجاتهم الزراعية والصناعية وأفرزت سلبيات مدمرة على الشعب العراقي : 1) تحول العراق من دولة اكتفاء ذاتي صناعياً وزراعياً إلى دولة مستوردة اقتصادها ذات طابع (ريعي) تعتمد على مورد واحد (النفط) تصرفه على ما يستورد من الخارج مواد غذائية وصناعية وأصبح الشعب استهلاكي وغير منتج وأدى ذلك إلى تفشي البطالة بشكل واسع بين أبناء الشعب.2) أصبحت الجامعات والكليات العراقية تخرج الوجبات من الطلبة وترميهم في مستنقع البطالة. 3) تفشي ظاهرة الإدمان على المخدرات والنركيلة وتدخين السكائر بين الشباب. 4) تضخم أجهزة الدولة حيث كان في السابق عدد منتسبي الدولة لا يتجاوز ثمانمائة ألف منتسب أصبح الآن حوالي (ستة ملايين) منتسب وتفشي ظاهرة (الفضائيين) فيها. 5) الهجرة الواسعة للعراقيين إلى أرض الله الواسعة للبحث عن العمل ولقمة العيش. 6) تهديد الأمن الغذائي للعراق. 7) تفشي ظاهرة الفساد الإداري والمحسوبية والمنسوبية. 8) انهيار الأسس التربوية (المدرسة والبيت والدولة). 9) بسبب انهيار التعليم التربوي انتشرت الأمية والجهل بسبب سحب الأبناء من كراسي الدراسة من قبل أوليائهم ورميهم للعمل في السوق (عتالين يدفعون العربة أو بائعي أكياس النايلون). كان العراق في العهود السابقة يكتفي ذاتياً (صناعة خفيفة ومنسوجات مختلفة وزراعة) وكانت كل محافظة من محافظاته تشتهر بإنتاج صناعي أو زراعي ... الموصل تنتج مواد صناعية وزراعية مثل الحبوب الحنطة والشعير المنطقة الغربية بإنتاج الحنطة والشعير والذرة وغيرها ديالى وبعقوبة فواكه وخضروات بغداد مواد صناعية وزراعية بابل خضروات مختلفة كربلاء تمور وخضروات وأسماك بحيرة الرزازة القادسية والنجف وضواحيها تنتج الرز العنبر ذو النكهة الطيبة العمارة إنتاج صيد الأسماك البصرة التمور. ......
#الطبيعة
#والإنسان
#وإفرازاتها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685562
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - الطبيعة والإنسان وإفرازاتها
فلاح أمين الرهيمي : من واقع نشاط الإنسان وإفرازاتها على المجتمع في الحياة والنضوج
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي الإنسان يولد ويترعرع في بيئته البيتية حتى يصبح كامل النمو والنضوج والإمكانيات ويشق طريقه إلى مستقبله في الحياة .. إما أن يشق طريقه للعمل في السوق أو الدراسة ومن خلال هذه العملية التي تفرز امكانيات ورغبات الإنسان في الحصول على نوع العمل الذي يناسبه ويوفر له وسائل المعيشة والحياة سواء كان في السوق أو الدراسة وتأتي هذه النتائج التي يتوصل إليها في الاختيار للعمل المناسب له من خلال تجربته في ممارسة العمل وامكانيته ومستوى طاقته وامكانياته الفكرية إذا كان طالباً والمادية إذا كان كاسباً ومدى مردود ذلك العمل وما يوفره له ويكتفي به في مسيرة حياته ومستلزماتها ويمارس اختيار العمل الذي يناسبه بين قبوله أو رفضه من خلال التجربة حتى يتوصل إلى العمل الذي يناسبه ويستفيد منه ويفيد المجتمع والآخرين به أيضاً ومن طبيعة الإنسان أن يختار العمل الأصلح له وللمجتمع الذي ينسجم ويتطابق مع المرحلة وما توصل إليه العلم والمعرفة الحديثة التي تتلاءم مع تلك المرحلة من إشاعة وتوفير وسائل متقدمة ومتطورة بما ينسجم مع تطور الحياة الإنسانية التي تتوافق مع حتمية التاريخ ومسيرة الزمن وتقدمه وتطوره وهذه العملية ليست من رغبات وإرادة الإنسان فقط وإنما هي خارج إرادة الإنسان ومن طبيعة حتمية التاريخ ومسيرته نحو الأمام الذي يعني التقدم والتطور للإنسانية. الإنسان يستطيع أن يغير بعض المظاهر، ويخترع بعض الأشياء العلمية، ويكتشف بعض المظاهر الطبيعية، ولكنه لا يستطيع أن يوقف عجلة الزمن وحتمية مسيرة التاريخ، حيث كل شيء يسير إلى أمام كهذه المياه والسيول الجارفة التي لا تتوقف عن الجريان ليل نهار وتزيح من أمامها العثرات والمطبات التي تعرقل مسيرتها إلى أمام. أهل العلم والمعرفة يقولون : إن الناحية الاقتصادية والمعيشية في حياة الإنسان تشكل نقطة الانطلاق إلى التغيير والإصلاح التي تؤدي إلى سعادة المجتمع واستقراره واطمئنانه أمام هذه الصورة، العراق وطن وشعب أمام منعطفين، الأول الإصلاح والتغيير الذي يتعاطف معه وينحاز إليه المرجعية الرشيدة ورئيس الوزراء السيد الكاظمي وثورة الجوع والغضب التشرينية المعبر عن أماني الشعب العراقي والناطق باسمه في الإصلاح والتغيير الذي يصب في مصلحة العراق وطن وشعب، والمنعطف الثاني (السجن الذي ما انتهى) الذي اصطف به الأحزاب والكتل السياسية الذي إذا بقي سوف يأكلنا ويأكل معنا الوطن ويصبح كما قال الشاعر :النار تأكل بعضها ---- إن لم تجد ما تأكلهويضاف إلى سوريا المستعمرة والمقطعة وكذلك ليبيا واليمن ويصبح العراق أيضاً مدول تحت البند السابع ويعود إلى السجن الذي ما انتهى ضائع ومقطع الأوصال، أو في الخيام تحت حرارة الصيف اللاهب وبرد الشتاء القارص بالمرض والجوع والفقر والموت ويعيشون تحت رحمة صدقات الدول الأجنبية. هنالك ملاحظة هي على الكتل والأحزاب السياسية النظر والتدقيق في تجربتهم السابقة التي استمرت سبعة عشر عاماً ماذا أنجزت للشعب غير السلبيات التي يعيشها ويعاني منها الشعب العراقي الآن ... هل إن إصرارهم وعنادهم الآن على عرقلة قانون الانتخابات وقانون المحكمة الاتحادية من أجل البقاء في السلطة سنوات أخرى ؟ ماذا لو أنهم بقوا في السلطة وماذا ينجزون للشعب سوا السلبيات أيضاً حسب قاعدة .. المجرب لا يجرب ؟ أم هل إنهم أصيبوا بيقظة ضمير عما سببوه من آلام ومآسي ودماء للشعب العراقي ويعون الآن إلى تصحيح مسارهم في سياستهم المدمرة الكارثية السابقة بأخرى تصب في مصلحة الشعب .. إذا كانوا كذلك عليهم أن يتركوا الأمر للشعب هو الذي يقرر المصير لهم أو أي كتلة أو حزب أو غيرهم عن طريق الانتخابات وصند ......
#واقع
#نشاط
#الإنسان
#وإفرازاتها
#المجتمع
#الحياة
#والنضوج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695525
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي الإنسان يولد ويترعرع في بيئته البيتية حتى يصبح كامل النمو والنضوج والإمكانيات ويشق طريقه إلى مستقبله في الحياة .. إما أن يشق طريقه للعمل في السوق أو الدراسة ومن خلال هذه العملية التي تفرز امكانيات ورغبات الإنسان في الحصول على نوع العمل الذي يناسبه ويوفر له وسائل المعيشة والحياة سواء كان في السوق أو الدراسة وتأتي هذه النتائج التي يتوصل إليها في الاختيار للعمل المناسب له من خلال تجربته في ممارسة العمل وامكانيته ومستوى طاقته وامكانياته الفكرية إذا كان طالباً والمادية إذا كان كاسباً ومدى مردود ذلك العمل وما يوفره له ويكتفي به في مسيرة حياته ومستلزماتها ويمارس اختيار العمل الذي يناسبه بين قبوله أو رفضه من خلال التجربة حتى يتوصل إلى العمل الذي يناسبه ويستفيد منه ويفيد المجتمع والآخرين به أيضاً ومن طبيعة الإنسان أن يختار العمل الأصلح له وللمجتمع الذي ينسجم ويتطابق مع المرحلة وما توصل إليه العلم والمعرفة الحديثة التي تتلاءم مع تلك المرحلة من إشاعة وتوفير وسائل متقدمة ومتطورة بما ينسجم مع تطور الحياة الإنسانية التي تتوافق مع حتمية التاريخ ومسيرة الزمن وتقدمه وتطوره وهذه العملية ليست من رغبات وإرادة الإنسان فقط وإنما هي خارج إرادة الإنسان ومن طبيعة حتمية التاريخ ومسيرته نحو الأمام الذي يعني التقدم والتطور للإنسانية. الإنسان يستطيع أن يغير بعض المظاهر، ويخترع بعض الأشياء العلمية، ويكتشف بعض المظاهر الطبيعية، ولكنه لا يستطيع أن يوقف عجلة الزمن وحتمية مسيرة التاريخ، حيث كل شيء يسير إلى أمام كهذه المياه والسيول الجارفة التي لا تتوقف عن الجريان ليل نهار وتزيح من أمامها العثرات والمطبات التي تعرقل مسيرتها إلى أمام. أهل العلم والمعرفة يقولون : إن الناحية الاقتصادية والمعيشية في حياة الإنسان تشكل نقطة الانطلاق إلى التغيير والإصلاح التي تؤدي إلى سعادة المجتمع واستقراره واطمئنانه أمام هذه الصورة، العراق وطن وشعب أمام منعطفين، الأول الإصلاح والتغيير الذي يتعاطف معه وينحاز إليه المرجعية الرشيدة ورئيس الوزراء السيد الكاظمي وثورة الجوع والغضب التشرينية المعبر عن أماني الشعب العراقي والناطق باسمه في الإصلاح والتغيير الذي يصب في مصلحة العراق وطن وشعب، والمنعطف الثاني (السجن الذي ما انتهى) الذي اصطف به الأحزاب والكتل السياسية الذي إذا بقي سوف يأكلنا ويأكل معنا الوطن ويصبح كما قال الشاعر :النار تأكل بعضها ---- إن لم تجد ما تأكلهويضاف إلى سوريا المستعمرة والمقطعة وكذلك ليبيا واليمن ويصبح العراق أيضاً مدول تحت البند السابع ويعود إلى السجن الذي ما انتهى ضائع ومقطع الأوصال، أو في الخيام تحت حرارة الصيف اللاهب وبرد الشتاء القارص بالمرض والجوع والفقر والموت ويعيشون تحت رحمة صدقات الدول الأجنبية. هنالك ملاحظة هي على الكتل والأحزاب السياسية النظر والتدقيق في تجربتهم السابقة التي استمرت سبعة عشر عاماً ماذا أنجزت للشعب غير السلبيات التي يعيشها ويعاني منها الشعب العراقي الآن ... هل إن إصرارهم وعنادهم الآن على عرقلة قانون الانتخابات وقانون المحكمة الاتحادية من أجل البقاء في السلطة سنوات أخرى ؟ ماذا لو أنهم بقوا في السلطة وماذا ينجزون للشعب سوا السلبيات أيضاً حسب قاعدة .. المجرب لا يجرب ؟ أم هل إنهم أصيبوا بيقظة ضمير عما سببوه من آلام ومآسي ودماء للشعب العراقي ويعون الآن إلى تصحيح مسارهم في سياستهم المدمرة الكارثية السابقة بأخرى تصب في مصلحة الشعب .. إذا كانوا كذلك عليهم أن يتركوا الأمر للشعب هو الذي يقرر المصير لهم أو أي كتلة أو حزب أو غيرهم عن طريق الانتخابات وصند ......
#واقع
#نشاط
#الإنسان
#وإفرازاتها
#المجتمع
#الحياة
#والنضوج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695525
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - من واقع نشاط الإنسان وإفرازاتها على المجتمع في الحياة والنضوج