الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد حسين النجفي : الأنتخابات الأميريكية بعيون عراقية
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_النجفي استطاع كلاً من ترامب وبايدن ان يقدما طاقة عالية وتأكيد على آراهم في كيفية ادارة الدولة والأهداف التي يسعون الى تحقيقها للشعب الأمريكي مستقبلاً. واظهر كلا الطرفين حماساً منقطع النظير في تهيأة الناخبين وحثهم على التصويت بكل الطرق المتاحة قانوناً. اما فيما يخص الأمريكان من اصول عراقية، وخاصة الجيل الأول منهم، فإنهم ينظرون الى المرشحين، من خلال ماضيهم وعُقدهم المتأصلة في نفوسهم، وليس من خلال واقع الحاضر وآفاق المستقبل. ولا تتوفر لديّ دراسة علمية بهذا الموضوع، ولكن انطباعات من خلال الحوارات العامة والمساجلات الخاصة. ففي مقابلة اجراها "سلام مُسافر" مع إنتفاض قنبر في برنامجه "قصارى القول" على قناة "آر تي" الروسية في اليوم الخامس من تشرين الثاني 2020 ، وقبل اعلان نتائج الأنتخابات، ابدى قنبر اعجابه بترامب متمنياً فوزه وبقائه لأربع سنوات اُخرْ، لا لشئ يهم الشعب الأميريكي، ولكن لأن ترامب يستخدم سياسة "الضغط الأقصى" على إيران كي "تركع بالكامل" او تسقط خلال الأربع سنين القادمة. وفي حوار على الفيس بوك مع احد الأصدقاء المنتمين للفكر الليبرالي، يرى ان مشكلة العراق سببها ايران، وهي وراء داعش والميليشيات الشيعية، وبالتالي فإن ترامب هو المنقذ للعراق. مجموعة كبيرة من الأصدقاء العراقيين المسيحيين يرون في ترامب حامي حمى الكنائس والديانة المسيحية في اميريكا وفي الشرق الأوسط. معظم الأصدقاء الشيعة يرون فيه سياسياً تافهاً معادياً للشعوب وللاسلام، ولا يوافقون على الحصار ألاقتصادي المفروض على إيران، والحرب القذرة على اليمن، وبالتالي فإنهم يرون في التغيير انفراج. وللأسف الشديد حتى اليساريين والمفروض ان يكونوا متنورين انقسموا الى قسمين المثقف منهم يفضل بايدن لآرائه التقدمية وفصيل آخر تراجع لأصوله الدينية والقومية والطائفية، وقسم لا بأس به يرى في ترامب الشخصية القوية القادرة على تصحيح الأوضاع العالمية.من حق الجميع ان يصوتوا لمن يعتقدون انه الشخص المناسب لأمريكا، ولكن الامريكان من اصول عراقية يُقيّمون المرشحين بعيون عراقية، ليس بعيون عراقية وطنية موحدة، وانما بعيون عراقية طائفية عرقية دينية قومية ومناطقية. وبالتالي نقلنا الأمراض النفسية والأجتماعية والسياسية التي دمرت النسيج العراقي الى دول المهجر التي آوتنا. ان من حق الجميع ان يختار طريقه ومرشحه، ولكن كيف يمكن لترامب ان يكون حامي حمى مسيحي العراق والشرق الأوسط، وهو رجل اعمال في مجالات القمار والجمال وما حولهما، وهو ليس من رواد الكنسية عكس منافسه بايدن، كيف يكون حامي حمى الكنيسة وهو الذي اعترف بمدينة القدس عاصمة لأسرائيل، كيف يكون حامي الحمى وهو على علاقة وثيقة جداً مع السعودية وامراء الخليج الذين مازالوا ينظرون الى العالم من على ظهر البعير. وكيف يرى سنة العراق ان امريكا وترامب حليفهم، وامريكا هي من ادخلت داعش في مدنهم وبيوتهم وانتهكت حرماتهم. كيف يرى الكورد انهم بحماية ترامب وهو الذي تركهم لقمة سائغة بيد اردوغان تركيا. من واجب الأمريكان من اصول عراقية ان يبقى العراق في قلوبهم وعقولهم وعيونهم، حتى حينما يقيّمون المرشحين لرئاسة الولايات المتحدة، ولكن عليهم ان يفكروا بضمير عراقي موحد، بالعراق الوطن، وليس بالطائفة والقومية والدين والجغرافية المناطقية، التي شجعها ترامب في اميريكا وكل بقاع العالم. كما انه من الواجب عليهم ان يفكروا بمصالح الشعب الأميريكي الذين هم جزءاً منه وبتقدم المجتمع الأمريكي نحو الرقيْ والمساوات بين الناس وبمجتمع تسوده المحبة والضمانات الصحية والتقاعدية ومجتمع تسوده عدالة اجتماعية تضمن نمو الطبقة الوسطى ......
#الأنتخابات
#الأميريكية
#بعيون
#عراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698241
ماجد احمد الزاملي : مواجهة المخططات الأميريكية الصهيونية التي تهدف الى تقسيم المنطقة العربية
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي فكرة التقسيم والتجزئة للمنطقة العربية بشكل عام ,والشرق اوسطية بشكل خاص ,هي فكرة امريكية من اجل إدخال العرب في فوضى دموية تستطيع هي واسرائيل من خلالها تحقيق ما تصبو اليه من مخططات وهيمنة على العالم العربي فكانت الشراكة على قاعدة الإصلاح السياسي بما يضمن حقوق الانسان, ومن ثم مشروع الشرق الأوسط الكبير هي القواعد التي انطلقت من خلالها قصد اثارة المشاكل الطائفية والمذهبية والسياسية لانتهاز حالة الضعف العربي والعمل على تكريس خارطة جديدة لمنطقة الشرق الأوسط ,وبما تتوافق مع اهداف الاستعمار على غرار اتفاقية سايكس بيكو. استبداد النظام العالمي الجديد وبرغماتية العلاقات الدولية، وفق المصالح الخاصة فيما بينها إضافة إلى سياسة الكيل بمكيالين، جعلت المجتمع الدولي والمنظمات الدولية ضعيفة التأثير، فيما يخص الدفاع وحماية حقوق الإنسان والحريات، لكن من واجب المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان العمل على عقد إتفاقيات مشتركة، مع الدولة والمنظمات لتثقيف المجتمعات فيما يخص الحريات والحقوق، إضافة إلى استخدام الضغوط والعقوبات ضد الأنظمة الديكتاتورية. خطورة الأنظمة الديكتاتورية التي تلبس ثوب الديمقراطية هي في الدولة العميقة، وهذه الدولة هي التي عززت إنتهاك حقوق الإنسان، لذلك يجب جعل دور الحاكم دور تنفيذي، بالتالي لا يحق لنا أن نبحث عن الحاكم القوي بل عن المؤسسات القوية والمجتمعات القوية". بالنسبة لمنظمات حقوق الإنسان، خصوصا وأن دورها يتركز حول رفع التقرير إلى الجهات الدولية، بالتالي هي ليست جهة لديها سلطة وأن تُوقف حرب وأن تعمل التقارير المهنية والواقعية وتصل بها إلى صانع القرار الدولي، الخلل يكمن في النظام العالمي الجديد كونه يجنح نحو التوحش والاستبداد ونحو الاقتصاد أكثر وترك حقوق الإنسان، لذا الخشية كل الخشية أن تصبح قرارات الأمم المتحدة ضعيفة وغير معتبرة من قبل ذات الدول التي يقع عليها مسؤولية حفظ كيان هذه المؤسسة". وتنتهك هذه الدول حقوق الإنسان وتساند الدول الديكتاتورية، بريطانيا على سبيل المثال الدولة العتيدة في الديمقراطية الآن هي مع النظم الديكتاتورية المستبدة، التي تقوم بقتل أطفال اليمن يوميا وأمام مسمع ومرأى كل العالم، فهل تستطيع منظمات حقوق الإنسان أن توقف بريطانيا من تزويد السعودية بالأسلحة، بل أن مصالح هذه الدول، وبالتالي هي تقدم مصالحها على حقوق الإنسان في دولنا، حيث يوجد التوحش وهناك شركات أسلحة مستفيدة، وهناك أيضا دول تبحث عن نفوذ".وبالتالي تجد منظمات حقوق الإنسان نفسها في موضع لا تحسد عليه، منظمات حقوق الإنسان حول البحرين والإنتهاكات التي يتعرض لها الشعب البحريني، لكن للأسف نجد أن العالم يسير في منزلق خطير، لذا نحن نخشى أن يأخذ منحى آخر، وذلك كون الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي أصبحت أشبه بالدكتاتورية أو تساند الدكتاتوريات". وأركان النظام العربي القائمة منذ أمد بعيد، وهي المساومات السلطوية وعائدات الموارد البترولية ، آخذة بالانهيار، فيما تواجه المؤسسات السياسية المطالب المتعاظمة لجماهير السكان المتزايدة. وكان من نتائج ذلك انتشار العجز والقصور والقمع على نطاق واسع في المجالات الاقتصادية الاجتماعية، ما أدى إلى تفكّك الدولة على نحو غير مسبوق، بخاصة في العراق، وليبيا، وسورية، واليمن. وأدت هذه العوامل، بدورها، إلى نزوح أعداد هائلة من البشر وإلى شيوع الألاعيب بين القوى الجيوسياسية. وإذا ما قُدّر للنظام أن يعود بعد انحسار النزاعات، سيتعيّن على المواطنين والدول صكّ عقود اجتماعية جديدة تؤسس المحاسبة والمسائلة وتنشّط عملية الإصل ......
#مواجهة
#المخططات
#الأميريكية
#الصهيونية
#التي
#تهدف
#تقسيم
#المنطقة
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708141