الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحزب الشيوعي الاردني : 150 عاما لميلاد لينين اكثر اقتناعا بصواب منهجه
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_الاردني تحتفي البشرية التقدمية بالذكرى المائة والخمسين لميلاد ف. ا. لينين، باعتباره أحد أبرز المفكرين والقادة الثوريين الذي كرس نشاطه الذهني والعملي لقضية الثورة الاشتراكية، وتخليص البشرية من شرور النظام الراسمالي، والقضاء على شتى أشكال استغلال الانسان لأخيه الأنسان، مستندا في ذلك إلى اجتذاب أوسع جماهير الشغيلة للنشاط الثوري بعد أن يتشرب وعيها بالفكر الثوري وتنتقل الطبقة العاملة من طبقة بذاتها الى طبقة لذاتها، يعمل على تنظيمها وبث الوعي الثوري في صفوفها وقيادة نضالها السياسي والاقتصادي والايديولوجي حزب طليعي من طراز جديد.من الصعب الاحاطة في بيان سياسي بجميع وجوه الجهد النظري الذي بذله لينين لتطوير النظرية التي صاغها ماركس وانجلز الذين انكبا على تحليل النظام الرأسمالي واستنباط القوانين الرئيسة التي تحكمه والكشف عن تناقضاته العميقة واكتشاف الشروط والظروف التاريخية التي تتحكم في عملية الانتقال الى نظام اقتصادي- اجتماعي أرقى هو النظام الاشتراكي. وكذلك هو الحال مع المسيرة الكفاحية الطويلة لهذا القائد الثوري البارز الحافلة بالعديد من الدروس والعبر، والذي ارتبطت لديه النظرية مع التطبيق جدليا في سبيكة واحدة. فبالاستناد الى هذا التراث الفكري العظيم والهائل، والالتزام الصارم بالمنهج المادي العلمي الجدلي الذي ابتكره ماركس وانجلز، انكب لينين على تطوير نظريتهما في ظل معطيات جديدة نوعيا لم تكن قائمة في حياتهما، سمتها الأساس انتقال الرأسمالية الى مرحلتها الأعلى ـ الامبريالية، مكرسا جهدا لاستنباط المهام التي يطرحها هذا التطور غير المسبوق أمام الحركة الثورية الروسية والعالمية.لم يتوان لينين عن التقاط اللحظة المناسبة لاطلاق شرارة الثورة الاشتراكية، وكسر الهيمنة الكونية لنظام الاستغلال الرأسمالي القائم على الملكية الخاصة لوسائل الانتاج، وتقديم دليل عملي ملموس على أن الاشتراكية ليست مجرد تصور نظري غير قابل للتطبيق، بل ها هي تتجسد واقعا معاشا في روسيا، وتمتلك القابلية لأن تحتذى من قبل شغيلة العديد من البلدان في اوروبا وآسيا.إحدى السمات الأساسية التي اتسمت بها شخصية لينين وتكوينه الفكري تمسكه الشديد بالمنهج المادي الجدلي، وتعاطيه مع الواقع على أنه دائما أكثر ثراءً وغنىً من أي تصورات نظرية مجردة، وتحذيره في الوقت ذاته، من مغبة الاستسلام لهذه الواقع كيفما كان، منطلقا من أن هذه الواقع قابل للتغيير واعادة التشكيل اذا ما توفرت الشروط والظروف التاريخية اللازمة لذلك. وهكذا فقد تبنى لينين "الشيوعية الحربية" عندما كانت مواجهة التدخل العسكري الأجنبي وقوى الثورة المضادة في الداخل تتطلب وجود مثل هذه السياسة، لكنه بعد انتفاء هذه الظروف تراجع مطالبا بتطبيق "السياسية الاقتصادية الجديدة". وعلى هذا المثال، وامثلة عديدة ملموسة تتبدى بجلاء قدرة لينين على اعادة النظر باستمرار في ما لم يزكه الواقع، ولا يخدم القضية الأساس التي كرس حياته من أجلهاـ قضية الثورة الاشتراكية، وبعد انتصارها قضية المحافظة عليها وعلى منجزاتها ومكتسباتها.لقد اسدى لينين نصيحة فائقة الأهمية لشعوب وكادحي الشرق، ومنها شعوب البلدان العربية، لا تزال تحتفظ براهنيتها وصحتها الى يومنا الحاضر. ونقصد بذلك ما تضمنته رسالته الشهيرة لمؤتمر شعوب وكادحي الشرق التي شدد فيها على ضرورة أن يعتمد كادحو وشعوب الشرق على أنفسهم، وأن يُعملوا فكرهم لحل المهام الخاصة التي تواجههم، والتي لن يجدوا لها حلولا في المؤلفات الماركسية الكلاسيكية، منوها، في نفس الوقت، بان في مقدورهم أن يعولوا على ......
#عاما
#لميلاد
#لينين
#اكثر
#اقتناعا
#بصواب
#منهجه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674441
عيسى بن ضيف الله حداد : كخلاصة للمناظرة مع فرويد في منهجه، كما ظهرت في موسى والتوحيد: المصدر – البحث عن موسى، في قراءة مغايرة – مخطوطة تنتظر النشر
#الحوار_المتمدن
#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد لا أريد التعسف والتمادي في نقدي لفرويد، فله من الأعمال والكشوف المهمة في مجال علم النفس ودراسة الشخصية البشرية ونوازعها المتعددة، وما كان هدفي في الأصل سوى البحث عن موسى لا البحث عن نقد فرويد.. وما هذه مهمتي التي شاء لي البحث فيها..لقد أظهرت لي مقاربتي للنص التوراتي في بحثي عن موسى، ما هو الممكن بصدده في إشكالية موته أو بالأحرى مقتله، وما هو ملتصق بتاريخه هو (موسى).. وفي هذا المدى ما ألتقي فيه مع فرويد حيناً، وأختلف معه في حين آخر.. وهذا ممكن دوما في حقول البحث العلمي، ولا ضير..وكان أساس الخلاف بيننا، أنا العربي المقهور والقابع في قوقعته، وبين فرويدالمتعالي في برجه، هو كون منهجه لا يصلح لإخضاع النصوص التوراتية لمنهجه النفسي، وجعله كمفتاح لفهم التاريخ اليهودي والمسيحي من بعده.. وما يشد أزري في موقفي، هي المعطيات التاريخية ذاتها المنبثقة من البحوث العلمية في الحقل التوراتي ذاته، بما قد أنجزته في مجال سير التشكل المتمادي عبر العصور، فضلاً عما أنجزته مدونات كهوف قمران وتخوم البحر الميت.. وفي هذا السبيل، عمدت في التقديم على عرض ملخص للبحوث العلمية بشأن التشكل التوراتي، ورصدت فيها ثلاثة عشر بنداً (انظر في التقديم)، وكلها قد أجمعت على كون التشكل التوراتي قد جرى على مدى الأزمنة وفي وعهود متوالية ومتباينة، ولعل ما عرضه الباحث الأمريكي ريشار إيليوت فريدمان ما يكفي بالغرض كعينة لكل هؤلاء، فقد أعلن في مقدمة كتابه " من كتب الإنجيل" ما لخصه في الآتي: في زمننا، لا يوجد عملياً على مستوى العالم، أي عالم يعمل بجدية في هذا الموضوع، يدعم الزعم القائل بكون الأسفار الخمسة (أي التوراة) قد كُتبت من قبل موسى، وحتى من قبل كاتب واحد، وقد غدا كل كتاب من هذه الكتب موضوعاً للبحث من قبل الأخصائيين لمعرفة كم من المؤلفين قد أسهموا في كتابته. كما يجري السجال لمعرفة إلى أي من وثائق الأصول الأولية ينتمي هذا السطر أو ذاك. لم تكن تلك المقولة هي وحدها بل رافقها ثلاثة عشر مقولة لباحثين كبار- وتلاهم بيير روسي، في مقولته الشهيرة: إن النص منقول عن أصل يهودي غير موجود.. ثم: أليست غريبة ولا معقولة هذه الفكرة التي تستدعي شهادةشاهد غائب.. (مدينة أيزيس، التاريخ الحقيقي للعرب، ص 24) وأرى، في كون هذه السمات التي يتمتع بها النص التوراتي تجعل من الاستحالة بمكان وضعه تحت سطوة تطبيقات المنظور الفرويدي النفسي.. لكون الوقائع فيه (النص) متشكلة ومتزحلقة عبر الأزمنة، ومنجزة من قبل أفواج حبرية متعددة.كحصيلة عمل– بقي فرويد محلقاً في عالم الفرضيات ليعتمد عليها في الركون على منهجه في التحليل النفسي، جاعلا ً من الشخص مادته التي هي بدورها مفترضة، بمعنى أنه قد جمع المفترض مع المفترض، وحصيلته بقيت في حاضنة المفترض.. بحيث قد ظهر موسى أسيراً لمنهجه، مما يدفعه لترتيب النص بحيث يخضع لمنهجه..على وقع من ذلك، ظهر فرويد مترنحاً بين المعطى التاريخي والمعطى السيكولوجي، جيئة وذهاباً.. فهو لم يتوقف قط عن اللجوء حيناً للمعطى السيكولوجي ليخدم به المعطى التاريخي، وفي حين آخر يوظف المعطى التاريخي ليخدم به المعطى السيكولوجي، بحيث يجعلنا في حيرة من أمرنا في أيهما هو المؤسس للآخر...؟ في واقع الحال ظهر فرويد متردداً في بعض الأحايين، بصدد صلاحية منهجه في التعامل مع النص.. على سبيل المثال في الصفحة 83 يذكر فرويد– أن هذا المؤلف عن موسى (يتكلم عن مؤلفه هو) يبدو، في تقدير حسي النقدي، أشبه براقصة تجس موطئ قدميها، فلو لم أتمكن من الاستناد إلى التأويلات التحليلية لأسطورة الهجر عند المياه، ولو ل ......
#كخلاصة
#للمناظرة
#فرويد
#منهجه،
#ظهرت
#موسى
#والتوحيد:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708269