الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد إنفي : -فيروس كورونا عقاب للظالمين وعبرة للناجين وابتلاء للذين يموتون-
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي الكلام الوارد في العنوان أعلاه، لم يصدر عن إمام مسجد أو واعظ أو درويش أو شخص غير متعلم أو شبه متعلم...؛ بل صدر عن الدكتور زغلول النجار، رئيس لجنة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في مصر؛ وبهذه الصفة يجوب هذا الرجل العالم العربي طولا وعرضا للحديث عن هذا الإعجاز، كلما ظهر اكتشاف علمي جديد في الغرب، ليس للتعريف بهذا الاكتشاف من أجل أن تحصل الفائدة والاستفادة منه؛ بل ليعلن بأن القرآن الكريم سبقهم إلى ذلك منذ أربعة عشر قرنا، ويهلل، بالمناسبة، بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم. لكن هذا الأمر لا يعنينا الآن؛ فما يهمنا، هو ما ورد من كلامه في العنوان أعلاه؛ لذلك، أكتفي بالإحالة على مقال لي حول الإعجاز بعنوان "تنبؤات القرآن والسنة: إعجاز أم عجز؟" ("أزيلال أون لاين" بتاريخ 15 يوليوز 2020).الكلام الصادر عن زغلول النجار في لقاء مع "المسائية" على شاشة الجزيرة مباشر خلال أحد أيام الآحاد، يستحق أن نقف عنده ونحاول فهمه من أجيل تجْلية وتوضيح معانيه؛ فهو ليس صادرا عن إنسان عادي؛ بل عن شخص له مكانة متميزة في بلده وفي العالم العربي كله، وربما في العالم الإسلامي أجمع. فمكانة الرجل "العلمية" تجعل كلامه ذا قيمة كبيرة، وذا أهمية فكرية وثقافية ودينية مؤكدة، وذا تأثير كبير على الشباب والعامة بالخصوص؛ وهو ما يجعل صاحبه محط الاهتمام والاحترام والتقدير والانتقاد أيضا. لنحاول فهم ما قاله عن كورونا رئيس لجنة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في مصر، ولنبدأ، منهجيا، بتجزيء كلامه إلى ثلاثة مقاطع، قاسمها المشارك "فيروس كورونا" الذي هو "عقاب للظالمين" و"عبرة للناجين" و"ابتلاء للذين يموتون". فحسب منطوق المقطع الأول (عقاب للظالمين)، فكل المصابين بالفيروس ظالمون بغض النظر عن دياناتهم وثقافاتهم وأخلاقهم ووضعياتهم؛ وما إصابتهم بالفيروس إلا عقابا لهم. وشخصيا، أُصبت بالفيروس اللعين، وشافاني الله منه وعافاني. وبحسب "منطق" زغلول النجار، فأنا من الظالمين؛ لذلك، نلت العقاب. فماذا لو أصيب به هو أيضا؟ فهل سيعتبر نفسه من الظالمين أم سيبحث لنفسحه عن مخرج، كأن يفسر ذلك بالابتلاء لعله يظفر بالأجر والثواب؟ لن أستغرب منه ذلك. كما لن أستبعد، إذا ما أصيب هو أو أحد أقربائه أو أحد أصدقائه، أن يغير القولة والحكم فيصبح الفيروس عقابا للكافر وابتلاء للمؤمن (أو المسلم). أما المقطع الثاني (عبرة للناجين)، المعطوف على المقطع الأول (عقاب للظالمين)، فيطرح بعض التساؤلات، من قبيل من هم الناجون الذين عليهم أن يعتبروا، أي أن يأخذوا العبرة من الفيروس؟ فهل المقصود بهم الذين لم يصابوا بهذا الفيروس، أم الذين أُصيبوا به ثم تعافوا بعد العلاج، أم هؤلاء وأولئك؟بالنسبة للمقطع الثالث والأخير (ابتلاء للذين يموتون) المعطوف على المقطعين السابقين، فإنه يطرح إشكالا لغويا واصطلاحيا. فهل يجهل زغلول النجار معنى الابتلاء حتى يختلط عليه الأمر إلى هذا الحد فيجعل الذين يموتون مبتلين؟ الابتلاء لغة واصطلاحا يعني الاختبار والامتحان؛ وهو امتحان في الصبر على المرض مثلا، أو على المكاره والمصائب، أو على الفقر بعد الغنى أو غير ذلك؛ في حين أن الابتلاء بالموت لا معنى له بالسبة للميت؛ فهو لا يُختبر ولا يُمتحن بموته (فهذا سيكون في الآخرة بالنسبة إليه)، بل أهله وذويه هم من يُبتلون، أي يُمتحنون في صبرهم على مصيبة الموت، سواء تعلق الأمر بالولد أو بالإخوة أو بالوادين أو بغيرهم من الأحبة. وبمعنى آخر، فالابتلاء بالموت يكون في فقد الأحبة.وبالتالي، يكون ما سما ......
#-فيروس
#كورونا
#عقاب
#للظالمين
#وعبرة
#للناجين
#وابتلاء
#للذين
#يموتون-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709734
سامي عبد الحميد : شكراً للذين وثّقوا للمسرح العراقي
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد 1-2قبل أيام أهداني عميد كلية الفنون الجميلة في بابل عدداً من إصداراته حول تاريخ المسرح في العراق والتي وثق فيها للبدايات وللرواد وحقق بعضاً من النصوص المسرحية القديمة. وقد وجدت في كتابه (المسرح المسيحي في العراق) معلومات جديدة عن بداية المسرح في العراق لم تذكر في مصادر أخرى. وفي كتابه (محمد مهدي البصير – رائد المسرح التمريضي في العراق) ، هناك إعلان عن مسرحية لسليمان فيضي الموصلي بعنوان (الرواية الايقاضية) وهناك نصان مسرحيان كتبهما العلامة والسياسي العراقي (البصير). وفي كتاب الدكتور علي الموسوم (مسرحيات نعوم فتح الله السحار) نصوص مسرحية تنشر لأول مرة. لذلك الرائد المسرحي الموصلي. وفي كتابه الضخم (تاريخ المسرح في الحلة) دراسة توثيقية للنشاط المسرحي في مدينة الحلة والذي بدأ منذ عام 1916 وفي الكتاب معلومات موثقة عن النشاط المسرحي في تلك المدينة البابلية الحاضنة للعديد من الأدباء والشعراء والفنانين والمثقفين ، تلك المعلومات التي لولا دراسة الدكتور علي لما عرفنا شيئاً عن الحركة المسرحية العريقة والمستمرة في مدينة الحلة . وكم نتمنى على (الدكتور علي) أن يستمر في دراساته التوثيقية للحركات المسرحية في باقي مدن العراق ليرفد المكتبة العربية بمعرفة كاملة عن ثقافة بلدنا والتي يجهلها الكثيرون ولجهده الرائع كل الشكر والتقدير. وقبل عطاء (الدكتور علي الربيعي) في التوثيق للحركة المسرحية في العراق كانت هناك جهود أخرى في هذا المجال لعدد من الدارسين والفنانين. ولعل كتاب الدكتور علي الزبيدي بعنوان (المسرحية العربية في العراق) 1966 – 1967 الصادر عن (معهد البحوث والدراسات العربية) التابع لجامعة الدول العربية هو الأبرز، يتطرق الأستاذ (الزبيدي) فيه الى المظاهر التمثيلية القديمة في العراق كالسماحة في العهد العباسي والتشابيه أيام عاشوراء والحكواتي خلال الاحتلال العثماني. ويتطرق الى خيال الظل وعروض ما يسمى (القره قوز) والى التمثيليات الهزلية التي كانت تقدم في مقاهي العراق والمسماة (الأخباري) ويتطرق (الدكتور الزبيدي) في كتابه الى النشاط المسرحي العراقي في مرحلة الاستعمار الإنكليزي ثم في مرحلة بداية الحكم الوطني في العراق ويشير الى تأثيرات الفرق المسرحية المصرية التي زارت العراق وقدمت عروضها في بغداد وعلى الأخص ويتوسع في دراسته لبداية المسرح المسيحي في الموصل ويناقش عدداً من المسرحيات التي كتبها أو ترجمها القساوسة ثم يتطرق الى الفرق المسرحية التي تشكلت خلال مرحلة العشرينيات وما بعدها وحتى أوائل الخمسينيات وقد اعتمد (الزبيدي) على مصادر ومراجع عديدة أهمها كتاب أحمد فياض المفرجي (الحركة المسرحية في العراق) عام 1965 . بذل (المفرجي) جهداً توثيقياً كبيراً بخصوص تاريخ المسرح العراقي فبالاضافة الى كتابه المشار إليه أعلاه فقد أصدر كتاباً آخر بعنوان (المسرح العراقي اليوم) عام 1978 . عن (قسم الأبحاث والوثائق المسرحية) التابع لدائرة السينما والمسرح فيه معلومات عن النشاط المسرحي خلال مرحلة السبعينيات وتعرض للمؤسسات المختلفة والفرق المسرحية التي نشطت في تلك المرحلة. ......
#شكراً
#للذين
#وثّقوا
#للمسرح
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727357
سامي عبد الحميد : شكراً للذين وثّقوا للمسرح العراقي 2
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد 2-2وفي عام 1988 أصدر (المفرجي) كتابه (الحياة المسرحية في العراق) ويكرر فيه بعض المعلومات التي ذكرها في الكتابين السابقين إضافة الى معلومات عن حركة المسرح العراقي خلال الثمانينيات من القرن العشرين. وفي عام 1989 أصدر كتيباً عن أنشطة الفرقة القومية للتمثيل اعتباراً من تاريخ تأسيسها بشكل رسمي وحتى بداية التسعينيات. وأصدر أيضاً كتاباً بعنوان (المسرح في زمن المعركة) تعرض فيه الى الأنشطة المسرحية خلال السنوات الثمانية للحرب العراقية الإيرانية. وإضافة الى ذلك أصدر كتاباً عن الرائد المسرحي (حقي الشبلي) حياته وأعماله المسرحية ودوره في تعليم أجيال عديدة من المسرحيين العراقيين. كما أصدر كتاباً عن المخرج المسرحي المجدد (إبراهيم جلال) وسيرته الإبداعية.ومن الكتب الذين وثقت للحركة المسرحية في العراق خلال عام 1967 أصدر (بدري حسون فريد) كتابه الذي تطرق فيه الى عدد من المسرحيات التي عرضت خلال تلك السنة مستفيداً في الكتابات النقدية التي ظهرت في الصحف المحلية.ومن الإصدارات المهمة التي وثقت للأعمال المسرحية لفرقة المسرح الفني الحديث، وهي من الفرق المسرحية العربية، وذلك من بداية تشكيلها عام 1952 برئاسة (إبراهيم جلال) وحتى عام 1977. ومن الإصدارات المهمة أيضاً كتاب حسن خضر جمعة بعنوان (حصاد المسرح في نينوى) عام 1972 ، ويتعرض فيه (حسن) الى النشاط السرحي في محافظة نينوى ومدينة الموصل بالذات.وأصدر (الدكتور عمر الطالب) كتاباً قيماً بعنوان (المسرحية العراقية في العراق) عام 1971 وفيه يقترب من بعض موضوعات الدكتور علي الزبيدي.ولا بد من أن نشير الى (علي مزاحم عباس) الذي كان من أبرز نقاد المسرح العراقي وكتابه (تجربة الفرقة القومية للتمثيل في مسرح الأطفال للسنوات 1969 – 2000) . ونشير الى الدورية التي كان (المركز العراقي للمسرح) يصدرها موثقاً عدداً من العروض المسرحية خلال الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي. وتشير كذلك الى كتابه الموسوم (سلاماً أيها المسرحيون). وتشير كذلك الى تلك الكتب التي تعرضت لسيرة حياة وأعمال عدد من رواد المسرح مثل (يوسف العاني) و(سامي عبد الحميد).ولا بد أخيراً ان نشير الى عدد من البحوث العلمية والخاصة بالدراسات العليا في الجامعات العراقية والتي وثقت للأعمال المسرحية وانواعها ونوعياتها ومنها البحث الموسوم (المسرح العراقي – حيثيات ووقائع) لمعده (عبد الستار عبد ثابت) 1981 والبحث الموسوم (الشكل والمضمون في عروض اكاديمية الفنون الجميلة المسرحية) للمعد عبد الخالق المختار. ويشير كذلك الى (مجلة السينما والمسرح) الدورية كانت تصدرها دائرة السينما والمسرح.ظهر كتابان مهمان يوثقان لحركة المسرح وتاريخها في العراق: (الأول) للباحث (أديب القليه جي) صدر خارج العراق ولم يشتمل الكتاب على المراحل التاريخية جميعها حتى اليوم والثاني بعنوان (المسرح العراقي في مائة عام) لسامي عبدالحميد صدر في عمان وفي لطبعتين العراقية من دار الشؤون الثقافية عام 2013 والأردنية من مطابع دار الاديب عام 2012 وصل فيه المؤلف حتى عام 2003.ومن الإصدارات العربية والأجنبية هناك توثيق للمسرح العراقي في كتاب (جاكوب لانداو) باللغة الإنكليزية صدر عن دار نشر جامعة بسلفانيا عام 1958 وهناك معلومات مقتضبة عن المسرح العراقي والبعض من فنانيه في المعجم المسرحي لمعدته (فاطمة محمد).ولا بد في الأخير من أن نشير الى جهود جميع أولئك الذين ساهموا بتوثيق حركة المسرح في العراق ومؤسسيه ورواده من مؤلفين ومخرجين ومصممين وممثلين لأن انجازاتهم ستكون مصادر للدارسين ولطلبة الفنون المسرحية في المعاه ......
#شكراً
#للذين
#وثّقوا
#للمسرح
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727587