الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد البزور : رواية الخريف واغتيال أحلام لإبراهيم الفقيه
#الحوار_المتمدن
#أحمد_البزور يُعدّ إبراهيم نافع عوض الله الفقيه واحدًا من الأدباءِ الأردنيين، روائي وقاص، ولد في القدس، سنة 1946م. ومن أعماله الرّوائيّة على سبيلِ الذّكر لا الحصر: جذور في طريقِ التّحريرِ 1974م، والهذيان 1975م، والصّمت المعبّر 1992م، والخريف واغتيال الأحلام 1996م، وغيرها. أمّا القصصيّة: القربان 1990م، فرسان السّراب 2010م.الخريف واغتيال الأحلامتشكّل الرّواية إدانة صارخة للتّنظيمات العسكريّة والسّياسيّة عبر تشهير، وفضح، وتعرية القيادات دون مواربة. رواية عن الحربِ، والموتِ، والدّمارِ، والحبِّ، والسّجنِ، والثّورةِ، والمقاومةِ، والكفاح المسلّح، والمخيم.إنّ (الخريفَ) دليلٌ على السّقوط و(أحلام) ذات دلالة رمزيّة أيضًا لتشير إلى الوطنِ المغتصب، والمسلوب، والمفقود، والأمل الضّائع والمنشود المتمثّل بفلسطين. كما أنّها رمزُ الحرّية، والعطاءِ، والحبِّ، والبذلِ، والجمال.الرّوايةُ قائمة على ثنائيّة: الارتقاء والسّقوط/ الطّهارة والدّناسة/ الحياة والموت/ الأمل واليأس/ الوطن والمنفى/ الحرب والسّلام/ الاقتراب والاغتراب/ العلم والجهل/ القوّة والعجز/ الكرامة والخيانة.يعمل السّاردُ في الرّوايةِ تقديمَ شهادةٍ على مذابح ومجازر الإبادة الجماعيّة ضدّ الفلسطينيين المتواجدين في مخيّماتِ اللجوءِ بلبنان بعد إجبارِ المقاومةِ الفلسطينيّة على الخروج سنة 1982م. هذا وتُعدّ الرّوايةُ تسوية حساب. لهذا، تطرح الرّواية العلاقة بين منظّمةِ التّحريرِ الفلسطينيّة والفصائل العربيّة خصوصًا الأحزاب اللبنانيّة، ويعبّر السّارد من خلالها بأسلوبٍ ناقدٍ، ومؤثّرٍ، ووصفٍ مكثّفٍ، ودقيق من خلال رصد الأحداث بعين كاميرة المراقب. ......
#رواية
#الخريف
#واغتيال
#أحلام
#لإبراهيم
#الفقيه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706668
أحمد البزور : محمد القيسي قيثارة المنفى وتباريح الشّجن: دراسة في شعره ونثره لإبراهيم خليل
#الحوار_المتمدن
#أحمد_البزور أما وقد تفضّل أستاذي الدّكتور إبراهيم خليل منذُ أزيد من سنتين إهدائي نسخة من كتابِهِ الموسوم بـ "محمد القيسي قيثارة المنفى وتباريح الشجن"، أجدني بعد هذه المدّة أعود إلى قراءته من جديد، ولا يسعني في هذا المقام إلّا أن أقدّم عرضًا وتوصيفًا وتلخيصًا للكتاب، من غير إلزام نفسي في النّقد والإيغال، بعيدًا عن أهداف المؤلّف ومراميه. لافتًا نظر القارئ إلى أنّ النّاقد الحصيف لا يتطلّب مقدّمات، فهو يقدّم نفسه بنفسِهِ، وأحسبُ أنّ إبراهيم خليل لا يحتاج إلى مقدّمة، فهو أستاذٌ جامعي، وناقدٌ أردنيّ، معروف لدى دارسي الأدبِ في الوطنِ العربيّ، وأحسبُ أنّ دورهُ في التّجريبِ النّقدي يعود إلى ثمانينيات القرن العشرين، فكتبه المنشورة خلال تلك الحقبة الزّمنيّة، تكشف طبيعة تجربته النّقديّة.مع ذلك، لم يتوقّف عن حملِ رايةِ الدّرسِ والنّقد الأدبيّ حتّى هذه اللحظة، وقد يجوز لي القول: إنّه أكثرُ النّقادِ الأردنيين طرقًا للتّحليلِ النّقدي التّطبيقيّ، إذ يكاد الذين لا يعرفونه عن قربٍ يتصوّرون أنّهُ منعزلٌ عن إيقاعِ الحياةِ اليوميّ، والحقيقة خلاف ذلك.نزيدُ على ذلك، بالإشارةِ إلى أنّ إبراهيم خليل بدأ حياته الوظيفية معلّمًا، وأصبح من بعدٍ أستاذًا أكاديميًّا بالجامعةِ الأردنيّة، ومن أبرزِ ملامحه، أنّهُ واسعُ الثقافة، غزيرُ الاطّلاع، كثيرُ الكتابةِ والتّأليف، فهو يجمعُ ما بين التّعمقِ في القديمِ والمواكبة لكلِّ جديدٍ في الأدبِ والنّقد، إلى جانبِ ذلك، منفتح على كلّ التياراتِ والمناهج النّقديّة. على كلّ حالٍ، جاء كتابُ "محمد القيسي قيثارة المنفى وتباريح الشّجن: دراسة في شعره ونثره"؛ وفاءً لما في نفسِ أستاذنا الدّكتور إبراهيم خليل من تقديرٍ عميق ومودّة خالصة يُكنّها للأديبِ الرّاحلِ محمّد القيسي، ورغبةً في أنْ يقدّم له دراسة منصفة عن أدبه، بعد مرورِ سنوات طوال على رحيله. وقد صدر الكتابُ سنة ألفين وتسع عشرة عن دارِ أمواج للنّشرِ والتّوزيع، ويقع في مئة وخمس وسبعين صفحة من القطعِ المتوسّط، وتوزّع على مقدّمة وثمانية فصول وخاتمة.إنّ الذي حمل أستاذنا الدّكتور إبراهيم خليل على هذه الدّراسة ـ راجع فيما يراهُ ـ إلى أنّ لا أحد يكاد يتذكّر القيسي؛ الشّاعر الذي جابَ الآفاق، وأغرقَ الحساسيّة بشجنِ الكلمةِ ولوعة الفراق، في الوقتِ الذي كان فيه من هم أقصر منه قامة من الشّعراءِ تلتفت حولهم زمرة من النّقدةِ والمستكتبين. ثقافة الإقصاء والتهميشمن أسوأ ما تعانيه الثقافة، إلغاؤها الآخر وإقصاؤه، لهذا كشف إبراهيم خليل أنّ القيسي من الشّعراء المهمشين والمنسيين، ولم ينَل حظّه من الشّهرة. وبالرّغمِ من اكتمالِ أدواتِ القيسي الأدبيّة ووجوده على السّاحةِ الأدبيّة العربيّة منذ السّتينيات، ظلّ يُعاني من التّجاهلِ المتعمّد في الأوساطِ الثقافيّة، وقد وصل الأمر إلى رفض نشر منجزه. لم يستطيع القيسي تسويق منجزه؛ لأنّ معيار النّشر في المجلات ـ على حدّ تعبير المؤلّف ـ كان على أساسِ الواسطةِ والمحسوبيّة والقرب من أصحابِ القرار، إلى جانب أنّه لم يكن كريمًا، ولا جوادًا، ولم يفتح أبواب منزله مضافة. وبالمحصّلة، فإنّ القيسي يعدّ من شعراء الظّل، وقد أدرك مؤلّفُ هذا الكتاب أنّ قدرًا كبيرًا من الظلمِ وقع عليه، ذلك من خلالِ مبالغة الحياة الأدبيّة في التّنكرِ له. على أنّ مما يجدر ذكره، أنّ القيسي أصدر ما يربو عن عشرين ديوانًا وروايتين.وباقتضابٍ شديد، يرى إبراهيم خليل في الفصلينِ الأوّل والثّاني من الكتابِ أنّ الحزنَ هو الإحساسُ المهيمن على أشعارِ القيسيّ المبكّرة، وتوصّل إلى أنّ القيسي يلحّ في بواكيره على مفرد ......
#محمد
#القيسي
#قيثارة
#المنفى
#وتباريح
#الشّجن:
#دراسة
#شعره
#ونثره
#لإبراهيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713519
أميرة أحمد عبد العزيز : كتاب تجديد الفكر الإقتصادي لإبراهيم العيسوي عرض وتقديم لأحد فصول الكتاب
#الحوار_المتمدن
#أميرة_أحمد_عبد_العزيز كتاب تجديد الفكر الإقتصادي (نظرة نقدية إلى الفكر الإقتصادي السائد وعرض وتقييم لبعض مقاربات تطويره)، مؤلف الكتاب هو الدكتور إبراهيم العيسوى الخبير الاقتصادى وهو واحد من أهم الكتاب والمؤلفين في هذا المجال وفي باب التنمية المستقلة وهو من أحد أقطاب الفكر الاشتراكي.وقد صدر عن الهيئة العامة للكتاب هذا العام، وقمت باختيار أحد فصوله للعرض والتلخيص، ولما لمسته من أهمية الكتاب فسأحاول أن أقوم بتلخيص وعرض أجزاء أخرى منه بإذن الله، نرجو من الله أن يوقفنا لذلك. عنوان الفصل: مبادىء الفكر الاقتصادي النيوكلاسيكي وسر صمودهالفكر الاقتصادي النيوكلاسيكي هو الفكر السائد اليوم، وقد ظهر في سبعينات القرن التاسع عشر وقد أحكمت صياغة نظرياته ومبادئه على أساس رياضي، ويشار إليه بعلم الاقتصاد في تفرقة بينه وبين مصطلح الاقتصاد السياسي الذي استخدم من قبل الاقتصاديين الكلاسيكيين. وحيث أن هذه المدرسة أخذت الأساس الرياضي فقط، فقد نحيت جانبا العوامل الأخرى التي كانت تدخل في اهتمام المدرسة الكلاسكية وما يعرف بالاقتصاد السياسى من العوامل الاجتماعية والنفسية والتاريخية والسياسية..ولهذا العلم 10 مبادىء تنقسم على ثلاث مجموعات، واعتمد الكاتب بشكل رئيس في استخراج المباديء العشرة على تقسيمة الاقتصادى مان كيو.مبادىء الفكر الاقتصادي النيوكلاسيكيالمجموعة الأولي: تمثل محددات القرارات الإقتصادية في اتخاذ الناس لقرارتهم الاقتصادية1- يتعين على الناس إجراء مقايضات وأن لاشيء يمكن الحصول عليه بدون ثمن، فالحكومة عليها المقايضة بين كفاءة الإنتاج وعدالة توزيعه، ونلاحظ أن هذا المبدأ يفترض التعارض بين الكفاءة والعدالة، بحيث لو قررت الدولة زيادة الضرائب تحقيقا لشرط العدالة الاجتماعية سوف يؤدى هذا لقلة الاستثمار والتأثير سلبا على كفاءة الإنتاج.2- كلفة أي شيء يحصل عليها الفرد هي تساوي قيمة ما يتنازل عنه بالمقابلمثال: كلفة دخول شاب الجامعة تساوي قيمة ما يتنازل عنه من مال كان سيتحصل عليه إن التحق بوظيفة أو إن احترف الرياضة إن كان رياضيا.3- إن الانسان الرشيد يستخدم التحليل الحدي في الوصول لقرارته أى المقارنة بين المنفعة الحدية والتكلفة الحدية للحاجات وبناء على تلك المقارنة يتخذ قراره، وهذا المبدأ يفترض اتصاف الناس بالرشد والعقلانية في اتخاذ قرارتهم.4- استجابة الناس للحوافز، أي أن ما يجعل الفرد يتخذ قرار ما هو (العائد أو الكلفة)، فارتفاع سعر البنزين يجعل الناس تشتري سيارات أصغر لخفض التكلفة أو استخدام المواصلات العامة. إلا أن هذا المبدأ قصر الحوافز على المال، علما بأن المال ليس الحافز الوحيد الذي يؤثر على قرارات البشر، فارتفاع البنزين ليس شرطا لتخلي الناس عن السيارات الخاصة واستخدام المواصلات لأن السيارة قد تحقق حافز آخر غير مادى يخص الخصوصية والشكل الاجتماعي لمن يهتم بذلك، والشاب يستمرفي التعليم ولا يترك الجامعة ليحترف الرياضة وإن كان من المتفوقين فيها مما قد يجلب عليه مال وفير إن احترف الرياضة لكنه مع ذلك يفضل الجامعة لما سيتحصل عليه منها من ارتقاء ثقافي وعلمي.المجموعة الثانية: تفاعلات متخذي القرارات في السوق1- التجارة تجعل الجميع أفضل حالا.فالتجارة تمكن الأفراد والدول من التخصص في أنشطة معينة ومبادلة انتاجها مع الآخرين الذين يكونوا تخصصوا أيضا فيما يجيدونه. وهذا المبدأ مرتبط بالتخصص وتقسيم العمل وحرية التجارة والمنافسة الحرة. إلا أن الواقع يبرز حالات التجارة التي هي أبعد ما تكون عن التبادل ال ......
#كتاب
#تجديد
#الفكر
#الإقتصادي
#لإبراهيم
#العيسوي
#وتقديم
#لأحد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713533
علاء اللامي : ج2 بابا الفاتيكان في أور السومرية: ما حقيقة الوعد الإلهي لإبراهيم؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي نعم، هناك مَن يعترف بنصف الحقيقة التي تفيد أن أور كسديم الوارد ذكرُها في التوراة، ليست هي أور الكلدانيّة، فيقول إنّ أور لم تكن كلدانيّةً بل أكديّة، وإنّها وُصفتْ بالكلدانيّة مجازًا لأنّ التوراة كُتبتْ في عهد الكلدانيّين. مِن القائلين بهذا القول المطرانُ الكلدانيّ سرهد جمو، الذي ذَكر في محاضرةٍ له بتاريخ 19/10/2013:"أور الكلدان هي أكديّة. ولأنّ العهدَ القديم كُتب في عصرٍ متأخّرٍ أيّامَ الدولة الكلدانيّة (612-539 ق.م.)، فقد سمُّوها أور الكلدانيّين؛ كمن يقول إنّ كريستوف كولمبس اكتشف أو وصل إلى أمريكا، بينما لم يكن اسمُها أمريكا حين وصلها كولمبس. إنّ أور الكلدانيّين في الترجمة العبريّة الأصليّة هي أور الكاسديّين، أو الكاشديّين، وليس أور الكلدانيّين. وفي الترجمة السبعينيّة [للتوراة] 280 ق.م. بُدّلتْ إلى أور الكلدانيّين لأنّ اليهود، وبالذات النبيّ دانيال، كانوا قد سمُّوا الدولةَ البابليّةَ الأخيرة كلدانيّةً، واشتُهرتْ بذلك. وسواء كانت أور الكلدانيّين أو الكاسديّين، فهي ليست في العراق." الحُجّة التي يسوقها المطران جمو لتبرير إطلاق صفة "الكلدانيّة" على مدينة أور السومريّة هشّةٌ جدّاً؛ دع عنك أنّها تقفز على الترجمة الغريبة لاسم المدينة، والمفترض أن يكون أور كلديم لا أور كسديم:- أوّلًا، لأنّ بلاد سومر والسومريّين لم تكن مجهولةً من قِبل كتّاب التوراة. فقد ورد ذكرُهم في أسفارهم باسم شنعار، وسُمّيتْ بلادُهم "سهل شنعار." ونقرأ في تعريفاتٍ توراتيّةٍ أنّ "شنعار" في العهد القديم أُطلقتْ على السهل الغرينيّ بين نهرَي دجلة والفرات، وهو السهلُ الذي عُرف بعد ذلك باسم بابل. ونقرأ في الإصحاح العاشر من سِفر التكوين أنّ ابتداءَ مملكة نمرود كان في بابل وأرك، وهي يوروك السومريّة، وتسمّى حاليًّا وركة، وأكد أو أجاد، عاصمةَ الفاتح الساميّ الشهير سرجون في الألف الثالثة قبل الميلاد. - ثانيًا، لأنّ الدولة الكلدانيّة كانت قصيرةَ العمر، بل هي أقصرُ الدول الرافدينيّة عمراً، إذ لم تتجاوزْ ثمانيةً وثمانين عامًا، ثم سقطتْ إثر الغزو الفارسيّ الأخمينيّ. فكيف أصبحت "الكلدانيّة" صفةً واسماً لمدنٍ ومناطقَ عريقةٍ في التاريخ كأور، التي هي الأقدمُ بين مدن بلاد الرافدين وعواصمها، في حين تكون الصفةُ التي يراد إطلاقُها عليها أحدثَ عهدًا منها كثير؟ وفي المقالة التي أوردتْ وجهةَ نظر جمو، نقرأ للبروفسور ناحوم سارنا، أستاذِ الدراسات التوراتيّة ورئيسِ قسم الترجمة العبريّة في جامعة براندايس الأمريكيّة، وجهةَ نظرٍ مطابقةً تمامًا لوجهة نظرنا، على الرغم من تحفّظنا عن تأثيله لاسم "كاسديم"، فهو يقول:"من الخطأ أن نقولَ أور الكلدانيّين عن أور العراق، لأنّ أور كانت مدينةً سومريّة. وكلمة الكسدانيّون هي نسبةٌ إلى كاسد بن ناحور، من امرأته مِلْكة ابنة هاران، الوارد في سفر التكوين 22: 22، وكذلك يشوع 24: 2. وناحور هو أخو إبراهيم بن تارح، أيْ إنّ إبراهيم هو عمُّ كاسد. لذلك كلمة أور الكلدانيّين، الواردة في العهد القديم للكتاب المقدّس باللغة العبريّة الأصليّة التي كُتب بها، وفي كلّ قواميس شرح الكتاب المقدّس، هي أور الكاسديّين، وليست أور الكلدانيين".والبروفسور سارنا مصيبٌ في مقدّمة كلامه، ولكنّه ينتهي إلى استنتاجاتٍ توراتيّةٍ غيرِ علميّة حول الأسماء والأنساب، ولا تؤكّدها أيُّ قرائن أو أدلّة. فهي، إذن، استمرارٌ لوجهات نظر الآخذين بالتوراة ككتابٍ تاريخيٍّ صحيح، وما هو كذلك!وبخصوص اسم أور كسديم، وترجمتِها إلى أور الكلدانيّة، فثمّة معلوماتٌ مفيدةٌ نجدها في مقالةٍ بعنوان "التوراة تدحض خرافة ......
#بابا
#الفاتيكان
#السومرية:
#حقيقة
#الوعد
#الإلهي
#لإبراهيم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724277