الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نهاد ابو غوش : قلنديا: مطار القدس الفلسطيني المنسي
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش بقلم: نهاد أبوغوشاتبعت إسرائيل قاعدة معروفة في ضمها للأراضي الفلسطينية، وخاصة الأراضي التي ألحقتها بمدينة القدس، وطبقت عليها القانون الإسرائيلي، عبر سلسلة من الإجراءات والخطوات والقرارات التي رفضتها الأمم المتحدة، والمجتمع الدولي بشكل عام. هذه القاعدة التي نتحدث عنها هي "أكبر مساحات ممكنة من الأراضي، وأقل عدد ممكن من السكان الفلسطينيين"، لذلك ربما يعجب المرء حين يلاحظ أن قرى وبلدات قريبة جدا من القدس مثل أبو ديس والعيزرية لم يجر ضمها لحدود البلدية، بينما بلدات ابعد قليلا مثل أم طوبا وصور باهر وبيت صفافا ومناطق من سميراميس وكفر عقب ضمت منذ العام 1967.وكل من يراقب حدود الضم، أو حدود البلدية التي رسمت في العام 1967، وأكدتها قرارات صادرة عن الكنيست عام 1981، يلحظ شيئا غريبا على الخريطة، وهو وجود لسان من الأراضي يمتد بشكل طولي حتى يصل إلى أقصى شمال القدس، هذا اللسان كان هدفه الوصول لمطار قلنديا، وضم منطقة يدعي المحتلون ملكيتهم لها حيث اقيمت عليها مستوطنة "عطروت" قبل العام 1948 حررها الجيش العربي الأردني ودمر التحصينات والمنشآت التي أقامتها عصابات الهاجانا والمستوطنون.ولا شك أن خريطة الضم لم تكن عبثية ولا عشوائية، بل هي ترتبط وتمهد لما تحاول إسرائيل تطبيقه الآن، وهو إقامة القدس الكبرى التي تصل حدودها إلى الخان الأحمر ومشارف أريحا شرقا، ومناطق القسطل وقالونيا المحتلة عام 1948 غربا، وتمتد من حدود مدن بيت جالا وبيت لحم وبيت ساحور جنوبا حتى أطراف رام الله شمالا، بينما يجري حشر الفلسطينيين في امكاكن سكناهم الحالية وحرمانهم من اية مساحات يملكونها وقد يستخدمونها مستقبلا لتلبية احتياجات التطور الطبيعيواللافت في هذا الموضوع هو حرص إسرائيل على السيطرة الكاملة على مطار قلنديا، مع أنها استغنت عن استخدامه كمطار، وتسعى الآن لتدميره وإقامة حي استيطاني جديد يضم آلاف الوحدات السكنية خلافا للمنطقة الصناعية التي أعاد إحيائها على آثار المستوطنة القديمةن مع آلاف الدونمات التي صادرها تباعا من الفلسطينيينكما يلفت الانتباه أنه حتى في أيام الحوارات والمفاوضات، لم يبرز مطار قلنديا باعتباره موضوعا ملحا يحل حاجة مئات آلاف الفلسطينيين للسفر، بل جرى التركيز على مطار رفح (الذي دمرته إسرائيل ومنعت استخدامه خلال الانتفاضة الثانية)، وفي وقت لاحق ومع محاولات استئناف المفاوضات والبحث عن حلول دائمة ومؤقتة، جرى الحديث عن مطار في الأغوار قريب من أريحا، بحيث يسهل على إسرائيل التحكم في مداخله ومخارجه بما يبقي سفر الفلسطينيين خاضعا لموافقتها.مطار قلنديا ليس مجرد قطعة أرض منبسطة تصلح لهبوط الطائرات، بل هو قيمة استراتيجية وتاريخية واقتصادية وحتى ثقافية للفلسطينيين، فضلا عن مكانه اللصيق بالقدس العاصمة التاريخية لفلسطين، ويتوسط أراضي الضفة الغربية، كما أنه قائم على أراضي دولة ولا حاجة لعمليات مصادرة واستملاك.وكان مطار قلنديا، أو مطار القدس كما هو اسمه الرسمي هو المطار الأول والوحيد في فترة الانتداب البريطاني، وقد تأسس بين عامي 1924 إلى 1927 . واستخدمته السلطات العسكرية البريطانية لحركة العساكر الانجليز والضيوف البارزين المتوجهين إلى القدس.في عام 1931، صادرت سلطات الانتداب البريطاني 200 دونمًا لتوسعة مطار قلنديا هدمت منازل واقتلعت بساتين، وفي عام 1936، تم فتح المطار للرحلات الجوية المنتظمة.في حرب العام 1948، حاصر الجيش الأردني المستوطنة، ثم دمرها وسيطر على المطار، وحول أرضها إلى امتداد لمطار قلنديا الدولي. واستمرت السيادة الأردنية على المطار حتى عام 1967 وكان ......
#قلنديا:
#مطار
#القدس
#الفلسطيني
#المنسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713948
مديحه الأعرج : آليات الاحتلال تحول مطار القدس الدولي قلنديا الى هدف لمخططات استيطانية مبيتة وواسعة
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 31/7/2021- 6/8/2021إعداد: مديحه الأعرج –المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانأقرت الحكومة الإسرائيلية الاسبوع الماضي الموازنة العامة للأعوام 2022-2021 بما في ذلك ميزانية خاصة للاستيطان. وتفاخرت ايليت شاكيد وزيرة الداخلية في حكومة بينيت – لابيد بنجاحها في مضاعفة الموازنات الخاصة بالاستيطان في وزارتها بأكثر من 50% . كما تم الاعلان عن تخصيص ملايين الشواقل لاستكمال الشوارع الاستيطانية كما هو الحال في الشارع رقم 60 الذي يربط شمال الضفة بجنوبها، إضافة إلى رصد ميزانيات لاستكمال شق شارع 437 الذي يربط منطقة حزما بمستوطنة آدم بتكلفة 250 مليون شيقل ، ما يعني ابتلاع مساحات واسعة من الأرض الفلسطينية وتخصيصها لصالح المستوطنين والمستوطنات وربطها ببعضها البعض. شاكيد لم تكتف بزيادة مخصصات الاستيطان في وزارتها بل هي أكدت على ضرورة إخلاء قرية الخان الأحمر شرق مدينة القدس ، والالتزام بقرار المحكمة العليا ، فتأجيل إخلاء قرية الخان الأحمر جسب زعمها في الأسابيع والأشهر الأولى للحكومة الجديدة ، لا يعني ذلك عدم إخلاء القرية ".في الوقت نفسه تواصل آليات سلطات الاحتلال العمل في منطقة مطار القدس التاريخي في قلنديا وإنشاء بنى تحتية أساسية، بعدما بات مطار القدس الدولي هدفا لتنفيذ مخططات إسرائيلية توسعية بعد قرار الحكومة تحويله إلى منطقة صناعية . وقد اعتبرت اللجنة المحلية للتنظيم أن أرض مطار قلنديا ، شمال مدينة القدس يقع في الأراضي التابعة لها ، وقررت هدم المطار المهجور وتحويله إلى منطقة صناعية . وقد بدأ الاحتلال العمل فعليًا في مخطط لبناء حي استيطاني جديد على أراضي "مطار قلنديا" رغم المعارضة الدولية للمشروع . وكانت اسرائيل قد استولت عليه بعد احتلالها الضفة الغربية عام 1967، وضمته إلى مدينة القدس عام 1981 بموجب "قانون القدس"، لكنها أغلقته عام 2000 ، وأطلقت عليه اسم "مطار عطاروت". وأقام الاحتلال على أرض المطار حاجز قلنديا الذي يفصل شمال القدس عن رام الله ، وفي فبراير عام 2012 قررت تحويله إلى منطقة صناعية. وكان هذا المخطط الاستيطاني قد وضع قبل سنوات ، وتم تجميده في أكثر من مناسبة بسبب الضغوط السياسية الدولية ، وخصوصا المعارضة التي أبدتها الإدارة الأميركية السابقة ، برئاسة باراك أوباما في حينه ، التي عارضت التوسع الاستيطاني بالقدس . في حين أصدر وزير الإسكان الإسرائيلي السابق ، يوآف غالانت ، أوامر باستئناف العمل على المشروع الاستيطاني بعد انتخاب إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، لينفذ هذه الأيام في عهد الحكومة الإسرائيلية الجديدة برئاسة نفتالي بينت ، مدعوماً من قبل رئيس بلدية الاحتلال في القدس، موشيه ليئون. وقد بدأت بلدية الاحتلال بالقدس منذ مدة العمل في البنية التحتية وشق عدة شوارع في معبر قلنديا ، والترويج للخطة الاستيطانية الهادفة إلى إقامة حي استيطاني في المنطقة على مساحة 1240 دونم من أراضي المطار ، كانت أقرته "اللجنة اللوائية للبناء والتنظيم" عام 2020. وتشمل الأعمال شق أربعة شوارع تُوصل منطقة "مطار قلنديا" بالمستوطنات شرقي القدس، وحتى الأغوار والساحل الفلسطيني، وكذلك شق طريق من المنطقة الجنوبية إلى مدينة القدس وصولًا لمدينتي بيت لحم والخليل. ويشمل الحي الاستيطاني بناء 9 آلاف وحدة استيطانية لإسكان اليهود المتدينين "الحريديم"، بالإضافة لإقامة أماكن ترفيهية وتجارية ومنطقة صناعية، وفندق يضم 20 طابقًا، وعدة بنايات عالية، وغيرها من المنشآت.وتشرف وزارة الإسكان الإسرائيلية على المشروع الاستيطاني بالتعاون مع بلدية الاحت ......
#آليات
#الاحتلال
#تحول
#مطار
#القدس
#الدولي
#قلنديا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727499