الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علم الدين ديب : الحالة الفلسطينية .. بين تحديات الواقع وغموض المستقبل ؟
#الحوار_المتمدن
#علم_الدين_ديب إن المتابع للوضع الدولي والاقليمي اليوم يُدرك حجم الأزمة التي تعصف بنا على جميع الأصعدة والمستويات سواء كان ذلك على الصعيد السياسي، أم الاقتصادي وحتى الاجتماعي، وإن ما افرزته جائحة كورونا على المستوى الدولي اليوم من انهيار كبير في الاقتصاد العالمي يهيئ لمرحلة جديدة قد تؤدي إلى تغيرات في النظام السياسي والاقتصادي في العالم والذي نحن جزء أصيل منه، فالواقع الفلسطيني اليوم تبعاً لما تظهره الكثير من التحليلات ووجهات النظر فأنه اليوم في أسوء مراحله ولا يعني ذلك أنه كان سلفاً في سهل وميسور وفي رخاء واستقرار.ولا يخفى على أحد منا بأن الاحتلال الصهيوني له الدور الأكبر في ما نعيشه اليوم ويسعى دوماً لهدم فكرة الدولة الفلسطينية وتحطيم كل الطرق التي تؤدي إليها ويظهر ذلك جَلِياً وعلى مر السنوات وجولات المفاوضات التي خاضتها المؤسسات الرسمية تظهر الرفض لقيام دولة فلسطينية على أي شبر من أرض فلسطين حتى لو أظهر الفلسطينيين حسن النوايا ولو كانوا ملائكة السلام وهذا يؤكد بأن المفاوضات لم ولن تجدي نفعاً، لأن الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني بدولة على أرض فلسطين يشككك في الرواية الصهيونية التوراتية حول أرض الميعاد وإسرائيل التوراتية، ولا تعترف بوجود الشعب الفلسطيني، وإن ما جرا في المفاوضات سواء أكانت اتفاقية اسلوا عام 1994م لم تعترف اسرائيل بسيادة للشعب الفلسطيني على أرض فلسطين، وترفض التعامل مع السلطة الوطنية الفلسطينية بهذا الاسم في اية مراسلات وتفرض عليها اسم السلطة الفلسطينية دون كلمة وطنية لما تظهره هذه الكلمة من مفهوم للوطن أو الدولة، وخلاصة ما سبق يظهر لنا دوماً تعثر ملف المفاوضات.وفي الأيام القريبة المنصرمة جاء قرار يبين نية الاحتلال في ضم الاغوار ومناطق الضفة الغربية إلى دولتهم المزعومة ويأتي ذلك ضمن خطط الانتهاك والاستيلاء على الأراضي الفلسطينية، وتبلغ المساحة الإجمالية للأغوار 720 ألف دونم، وتشكل منطقة الأغوار الفلسطينية مساحة ربع الضفة الغربية 28% من مساحتها تقريباً، وتقسم مناطق الأغوار إلى :-مناطق (A) وتخضع لسيطرة السلطة الوطنية الفلسطينية ونسبتها 7.4% من مساحة الأغوار الكلية.ومناطق (B) وهي منطقة تقاسم مشترك بين السلطة وإسرائيل، ونسبتها 4.3% من المساحة الكلية للأغوار.ومناطق (C) وتخضع للسيطرة الإسرائيلية الكاملة وتشكل الغالبية العظمى من منطقة الأغوار بنسبة 88.3%.فإسرائيل استولت على 400 ألف دونم بنسبة 55% من المساحة الكلية للأغوار واعتبرتها مناطق عسكرية مغلقة وحظرت على الوجود الفلسطيني أي نشاط زراعي أو عمراني فيها، وأقامت ثمانية وثلاثون مستعمرة يقيم فيها ما يقارب 15000 مستعمر، وأقامت عشرات الحواجز العسكرية الدائمة بالإضافة إلى المشاريع الزراعية التي تستغلها وتنهب المياه وخيرات سلة فلسطين الزراعية من خلالها، بالإضافة للخسائر الناتجة عن عمليات التدريبات العسكرية المستمرة التي تخرب وتدمر المنتوجات الزراعية وترحيل التجمعات البدوية والأضرار التي ألحقتها بهم.وبعد تلك النوايا التي أظُهرت قررت السلطة الوطنية الفلسطينية وقف كافة الاتفاقيات والتحلل من المعاهدات الموقعة مع الجانب الاسرائيلي، ولا يسعنا إلا أن نقول أن ذلك يصب في مصلحة القضية على المستوى البعيد، وعلى الرغم من مطالبتنا بوقف كافة أشكال التنسيق الأمني إلا أن ذلك لن يكون يسير علينا فهناك العديد من الإجراءات التي كان لتنسيق دور كبير في تسهيل اجراءها كالقيام بنقل المرضى إلى الداخل المحتل وتنسيق دخول وخروج العمال، وأيضا تسليم أموال المقاصة التي تحتجزها اليوم اسرائيل كشرط لو ......
#الحالة
#الفلسطينية
#تحديات
#الواقع
#وغموض
#المستقبل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679962
علم الدين ديب : بينَ واقعِ تبددِ حل الدولتين... وهل سيُجدي حلُ الدولةِ الواحدة
#الحوار_المتمدن
#علم_الدين_ديب بعد سنوات من الصراع العربي - الإسرائيلي وفي ظل سياسة الاستيطان التي تقوض حل الدولتين ومع استمرار العنف وسياسة الضم والتوسع الاستيطاني وفشل كل جولات المفاوضات التي كان تدعو لإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967م ويكون الإسرائيليين كذلك دولة مستقلة بات كل ذلك يعوق مشروع حل الدولتين.إن الحديث بدأ يدور حول موضوع حل الدولتين بعد حرب حزيران 67، أي بعد ما يسمى "بالنكسة" ويقصد بذلك أن يكون هناك دولتين مستقلتين إحداها لفلسطين وأخرى لإسرائيل، ويأتي ذلك في سياق قرارات الأمم المتحدة حيث أن تقوم دولة إسرائيل على ما يعرف بالأرض المحتلة عام 1948م، ودولة فلسطين على أراضي حدود 1967م، ومعنى ذلك أن تكون نسبة الدولة الفلسطينية ما يقارب 22% من أراضي فلسطين التاريخية ( غزة - الضفة - القدس الشرقية ) مع الاعتراف بنسبة 78% من أرض فلسطين التاريخية إلى إسرائيل.لقد أصبح جلياً وواضحاً أنه من الصعب تطبيق حل الدولتين رغم تبني العديد من المواقف الدولية لتلك النظرية كحل لتسوية الصراع ومنها ما جاء في مقترح اللجنة الرباعية عام 2005 "خارطة الطريق" ولكن نجد أن هناك صدع كبير في الداخل الاسرائيلي ورفض لنظرية حل الدولتين لما له آثر كبير في قضية اللاجئين والقدس التي تعد من أكثر المحاور المثيرة للخلاف في حل الدولتين وذلك لأهميتها، وعلى مر السنوات في ظل متابعة سياسية الاحتلال الإسرائيلي ونظرته إلى فلسطين ورفضه القاطع الاعتراف لو بجزء من الأرض الفلسطينية التاريخية على أنها دولة مستقلة الفلسطينين يعطى مؤشر واضح على صعوبة تطبيق حل الدولتين، وخصوصاً بعدما أعلن الرئيس الأمريكي ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل والقيام أيضا بنقل السفارة الأمريكية للقدس وهذا الأمر الذي جعل من حل الدولتين أمر أشبه بالمستحيل، ولا يخفى علينا تعثر السلطة في فرض وإيجاد حل جذري بشأن فلسطيني الشتات وحق العودة.وتبعا لذلك وفي ظل تلك المعطيات المتوفرة وتعثر كل المحاولات والمفاوضات القائمة على فكرة حل الدولتين مما يعني بأن ذلك بات حل مستحيل، لابد لنا أن نوجه الأنظار حول حلول اخرى ومنها محاولة حل ذلك النزاع عن طريق تطبيق نظرية "حل الدولة الواحدة" وقد يكون حل ديمقراطي يشمل رؤية تنظر لفلسطين على أنها وحدة جغرافية واحدة وتوحد شعب فلسطين في مناطق اللجوء والشتات والارض المحتلة وفلسطينيو 48، وقد تجلب تلك النظرية تعاطف كبير مع القضية الفلسطينية نظراً لتقديمها حل انساني لليهود الاسرائيليين، أما فيما يخص ثنائية القومية فليس المقصود هنا حرفياً، ولكن تذكر تجاوز إلى حين الوصول لمرحلة تنضج الأوضاع ويتم تقبل فكرة المساواة في المواطنة وأمام القانون.قد يرفض البعض من الفلسطينيين الدولة الواحدة كحل للنزاع القائم، ولكن حينما نتحدث عن أنه أفضل ما يطرح لما يحمله من رؤية توحد كل الشعب الفلسطيني ولا نتنازل فيها عند شبر واحد من أرض فلسطين التاريخية، وإعادة الاعتبار للشعب الفلسطيني كشعب واحد يقطن في دولة الكاملة، يؤخذ عليه فعلاً أي حل الدولة الواحدة بأنه أقرب الطرق لحل النزاع القائم وإصلاح الواقع المرير، إضافة إلى تفكيك المجتمع الإسرائيلي، وإن منذ انطلاق الثورة الفلسطينية وهي تدعو للحرية والعدالة وأيضا تحرير اليهود من الصهيونية والعنصرية.بإعتقادي أن الخيار الأفضل في تلك الآونة واستجابة للمتطلبات المرحلة الحالية وإيماننا الراسخ بعدالة قضيتنا وحقنا في الحصول على دولة كاملة على كل الأرض الفلسطينية التاريخية يضع نُصب أعيننا خيار بديل عن فشل محاولات "حل الدولتين" وهو السير قدماً نحو نظرية " ......
#بينَ
#واقعِ
#تبددِ
#الدولتين...
#سيُجدي
#الدولةِ
#الواحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688120
علم الدين ديب : مزيداً من اليأس، وملاحقةٌ لسراب ؟
#الحوار_المتمدن
#علم_الدين_ديب كما العادة - تفشل جولة الحوار الأخير في القاهرة بخصوص المصالحة الفلسطينية، وفي حقيقة الأمر أن الشارع الفلسطيني بات ناقمً على طرفي الانقسام الفلسطيني، ووصل لمرحلة يعي جيداً أن كل ما يدور من أخبار حول موضوع المصالحة ما هو إلا كذبة ورهان على الوقت بمعنى أن طرفي الانقسام بين تارة وأخرى يحاولون شراء الوقت بهدف البقاء أطول فترة ممكنة على سدة الحكم سواء في الضفة أم غزة.وكوني مواطن كما البقية مراقب لما يجري من انتهاكات واستخفاف بالعقل الفلسطيني لا أتعجب عندما أسمع فشل جولات المصالحة أو استمرار سياسية المحاربة للمواطن الفلسطيني والغزي بالتحديد والضرب بكل قوة لإضعاف صموده وتحويل القضية الفلسطينية ومطالب الشعب من أرض وحق تاريخي وصمود في وجه محتل غاصب إلى رغيف خبز وكرامة ومطالبة بأدنى سُبل العيش.إن ما يزيد عجبي حقاً هو الصمت المريب لذلك الشعب الذي يعاني كل يوم مع قيادة باتت تشكل قوة رادعة ضد آمال وطموحات هذا الشعب وتعزز الانقسام الجغرافي وكل ما تعمقنا في ما تقوم به السلطة في رام الله والحكومة الإنقلابية في غزة نجد أنه مكمل للدور الإسرائيلي وتفعل ما يعزز الإحتلال ويضعف الجبهة الداخلية.سنوات من العجز واليأس والانحطاط وكل يوم يزداد الأمر سوء، انتهاك سَافر للقانون والشرائع، جوع وبطالة وتهميش للدور الشبابي، مرض وانقسام واحتلال، انحلال وانحطاط وانتشار للرذيلة.- هل هذه هي الأمانة التي حُملتوها عندما ترشحتم للانتخابات ؟!- هل هذه هي العهود التي أخذتموها على أنفسكم وأقسمتم أن تحافظوا عليها ؟!" بات من الضروري والعاجل أن يتحرك ذلك الشعب ويستعيد النخوة حفاظاً على ما تبقى من كرامته، فمثل تلك القيادة لا يصلح معها الاستعطاف والاسترحام". ......
#مزيداً
#اليأس،
#وملاحقةٌ
#لسراب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700028