الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ياسمين جواد الطريحي : - النرجسية والثقافة الذكورية في العقل العراقي ودور المرأة : نظرة نقدية
#الحوار_المتمدن
#ياسمين_جواد_الطريحي الشخصية النرجسية شخصية هشة في باطنها ، تتسم بعدم الشجاعة ولا تشعر بالثقة في ذاتها ولديها مخاوف كامنة من مواجهة الآخر . فهي شخصية هجومية لاتتقبل اي نقد حتى وان كان عفويا وبناءا ، لان النقد بحد ذاته ماهو الا دليل على ان هناك نقص ما في الشخصية و فرضية التغيير أو الحد منها . تحاول الشخصية النرجسية التقليل من اهمية الرأي الاخر والعمل على اسقاطه ومهاجمته بمناسبة او من دون. النرجسية داء إجتماعي عقيم ولا يستطيع العلم غالبا في التغلب على هذه الخاصية ( وخاصة في مجتمعنا العراقي ) لاسباب مختلفة ومنها العقل القبلي الحاد في التعامل في العلاقات الإنسانية والفكرية. لكن يمكن التقليل من حدة هذه الشخصية النرجسية فتصبح حينها استثناء وليس القاعدة كما هي في المجتمعات المتقدمة ديمقراطيا واجتماعيا. هذه الشخصية ان وجدت تؤدي الى التباعد والانعزال والنزاعات خاصة في العلاقات الإسرية اذا كان احد الابوين يتميز بها او احد الإبناء وكذلك في العلاقات العامة .النرجسي يحتاج دائما الى من يغذي شخصيته كبداية كالأم أو الأب أو الجد أو الجدة أو صديق حميم باستخدام اسلوب المجاملة أو أعطاء الصفات العظيمة بمناسبة او من دون فيصبح قريبا منهم . وصفات العظمة تعطى للذكر أكثر مما تعطى للانثى بسبب ذكورية الثقافة السائدة وعنصرية المجتمع ضد جنس المرأة . اما الاشخاص الذين يشعر منهم النرجسي بالخطروهو خطر وهمي في كثير من الحالات يحاول النرجسي ان يلجأ إلى اسلوب التسقيط المتعمد . والامثلة على ذلك موجودة في العلاقات الإسرية وخاصة إذا وجد احد افراد الاسرة يقوم بجهد ايجابي ويشاد به ، فيقوم الشخص النرجسي بإيجاد اقل العيوب واسقاطه مهما كانت صغيرة.الشخصية النرجسية تتواجد في المجتمعات الى تقلل من شأن الإنسان ولا تعطي له اهمية ، خاصة في المجتمعات التى لازالت علاقاتها الإنسانية تتحكم بها القبلية والذكورية . نلاحظ أن الشخص المصاب بالنرجسية كثير التحدث بشخص الآنا والرمز الى ذاته والفخر بما يقوم به . كتعدد القاب شهاداته او كتاباته او تجاربه أو المعارف الذين ينتقيهم من الشخصيات الكبيرة المؤثرة حتى تبرز شخصيته فوق الجميع. ويقال ان هذا الشخص يتباهى أو انه مغرور ومتكبر . الشخصية النرجسية تظهر بين ذوي التعليم البسيط غالبا ومن طبقة إجتماعية ذات المستوى المعاشي البسيط أو من طبقة إجتماعية عليا وذي شهادة لايحسد عليها حينها يكون السبب في عقدة او علة نفسية تنشا لدى الإنسان في طفولته نتيجة لشعوره بالنقص في مرحلة من مراحل نضوجه العقلي والعاطفي لإختلاف المعاملة في داخل الإسرة . فالمعاملة الإسرية اساس المشكلة غالبا ، وتستمر في مراحل حياته الى ابعد الحدود . وهي اي النرجسية تظهر لدى الذكور اكثر مما هي لدى الإناث. لإن الثقافة الذكورية في عقل الإنسلن كما قلنا في المقدمة غالبا تعطي للطفل الذكر صفات العظمة والفخر حينها نقول في العامية "هذا طفل مدلل" أو استثناء حين تخصص الفتاة بصفات التفضيل على اخواتها بأن "هذه طفلة مدلللة". النرجسية وباء اجتماعي تتوارثه الإجيال ، وبالإمكان معالجته بشكل يتناسب مع مشروع بناء فكرة تأسيس لدولة مدنية حضارية يقام فيها العدل الإجتماعي والمساوة في المواطنة امام القانون . النرجسية صفة إجتماعية في الإنسان اذا لم تعالج تتطور وتصبح مصدرا لكثير من الكوارث السياسية والاجتماعية والعلاقات الإنسانية ، خاصة إذا وجد النرجسي البيئة الخاصة التى تساعد على إحتضانه وتوفرعوامل ظهوره وصعوده في الإسرة والمجتمع أو في السلطة . لتتطورهذه الشخصية من إنسان عادي الى شخص يبني من حول ......
#النرجسية
#والثقافة
#الذكورية
#العقل
#العراقي
#ودور
#المرأة
#نظرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676086
ياسمين جواد الطريحي : - النرجسية والثقافة الذكورية في العقل العراقي ودور المرأة : نظرة نقدية-
#الحوار_المتمدن
#ياسمين_جواد_الطريحي الشخصية النرجسية شخصية هشة في باطنها ، تتسم بعدم الشجاعة ولا تشعر بالثقة في ذاتها ولديها مخاوف كامنة من مواجهة الآخر . فهي شخصية هجومية لاتتقبل اي نقد حتى وان كان عفويا وبناءا ، لان النقد بحد ذاته ماهو الا دليل على ان هناك نقص ما في الشخصية و فرضية التغيير أو الحد منها . تحاول الشخصية النرجسية التقليل من اهمية الرأي الاخر والعمل على اسقاطه ومهاجمته بمناسبة او من دون. النرجسية داء إجتماعي عقيم ولا يستطيع العلم غالبا في التغلب على هذه الخاصية ( وخاصة في مجتمعنا العراقي ) لاسباب مختلفة ومنها العقل القبلي الحاد في التعامل في العلاقات الإنسانية والفكرية. لكن يمكن التقليل من حدة هذه الشخصية النرجسية فتصبح حينها استثناء وليس القاعدة كما هي في المجتمعات المتقدمة ديمقراطيا واجتماعيا. هذه الشخصية ان وجدت تؤدي الى التباعد والانعزال والنزاعات خاصة في العلاقات الإسرية اذا كان احد الابوين يتميز بها او احد الإبناء وكذلك في العلاقات العامة .النرجسي يحتاج دائما الى من يغذي شخصيته كبداية كالأم أو الأب أو الجد أو الجدة أو صديق حميم باستخدام اسلوب المجاملة أو أعطاء الصفات العظيمة بمناسبة او من دون فيصبح قريبا منهم . وصفات العظمة تعطى للذكر أكثر مما تعطى للانثى بسبب ذكورية الثقافة السائدة وعنصرية المجتمع ضد جنس المرأة . اما الاشخاص الذين يشعر منهم النرجسي بالخطروهو خطر وهمي في كثير من الحالات يحاول النرجسي ان يلجأ إلى اسلوب التسقيط المتعمد . والامثلة على ذلك موجودة في العلاقات الإسرية وخاصة إذا وجد احد افراد الاسرة يقوم بجهد ايجابي ويشاد به ، فيقوم الشخص النرجسي بإيجاد اقل العيوب واسقاطه مهما كانت صغيرة.الشخصية النرجسية تتواجد في المجتمعات الى تقلل من شأن الإنسان ولا تعطي له اهمية ، خاصة في المجتمعات التى لازالت علاقاتها الإنسانية تتحكم بها القبلية والذكورية . نلاحظ أن الشخص المصاب بالنرجسية كثير التحدث بشخص الآنا والرمز الى ذاته والفخر بما يقوم به . كتعدد القاب شهادته او كتاباته او تجاربه أو المعارف الذين ينتقيهم من الشخصيات الكبيرة المؤثرة حتى تبرز شخصيته فوق الجميع. ويقال ان هذا الشخص يتباهى أو انه مغرور ومتكبر . الشخصية النرجسية تظهر بين ذوي التعليم البسيط غالبا ومن طبقة إجتماعية ذات المستوى المعاشي البسيط أو من طبقة إجتماعية عليا وذي شهادة لايحسد عليها حينها يكون السبب في عقدة او علة نفسية تنشا لدى الإنسان في طفولته نتيجة لشعوره بالنقص في مرحلة من مراحل نضوجه العقلي والعاطفي لإختلاف المعاملة في داخل الإسرة . فالمعاملة الإسرية اساس المشكلة غالبا ، وتستمر في مراحل حياته الى ابعد الحدود . وهي اي النرجسية تظهر لدى الذكور اكثر مما هي لدى الإناث. لإن الثقافة الذكورية في عقل الإنسلن كما قلنا في المقدمة غالبا تعطي للطفل الذكر صفات العظمة والفخر حينها نقول في العامية "هذا طفل مدلل" أو استثناء حين تخصص الفتاة بصفات التفضيل على اخواتها بأن "هذه طفلة مدلللة". النرجسية وباء اجتماعي تتوارثه الإجيال ، وبالإمكان معالجته بشكل يتناسب مع مشروع بناء فكرة تأسيس لدولة مدنية حضارية يقام فيها العدل الإجتماعي والمساوة في المواطنة امام القانون . النرجسية صفة إجتماعية في الإنسان اذا لم تعالج تتطور وتصبح مصدرا لكثير من الكوارث السياسية والاجتماعية والعلاقات الإنسانية ، خاصة إذا وجد النرجسي البيئة الخاصة التى تساعد على إحتضانه وتوفرعوامل ظهوره وصعوده في الإسرة والمجتمع أو في السلطة . لتتطورهذه الشخصية من إنسان عادي الى شخص يبني من حوله ......
#النرجسية
#والثقافة
#الذكورية
#العقل
#العراقي
#ودور
#المرأة
#نظرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676102
طارق حجي : نظرة ماكرو للثقافة الذكورية.
#الحوار_المتمدن
#طارق_حجي من التعليقاتِ التى تتكرر هى القول بأن النساءَ مسؤولاتٍ عن وضعيتهن غير الإنسانية فى مجتمعات منطقتنا الناطقة بالعربية. وهذا كلام "غير علمي". فالدراسات التاريخية والأنثروپولوچية والسوسيولوچية تؤكد أن "الثقافة الذكورية" هى إبنة أبوين هما : (1) الرجال ، و (2) المؤسسات الدينية ، أي الرجال مرة أخرى. وهذه الدراسات تؤكد أيضاً أن الرجل إستعمل تاريخياً أداتين لترسيخ الثقافة الذكورية التى تجعله صاحب اليد العليا والأمر والنهي ووضع المرأة فى الإطار التاريخي للنساء. أما الأداة الأولي ، فهى قوته الجسدية فى مواجهة المرأة. وأما الأداة الثانية فهى كونه الذى يحقق الدخل المادي وكونه الطرف الذى يُنفق على الطرف الآخر. وإذا كانت أهمية وفعالية الأداة الأولى قد تناقصت فى العصر الحديث ، فإن الأداة الثانية قد نقصت فعاليتها بدرجة أقل. وتاريخياً ، ولكون رجال الدين هم قبل كل شيء ذكوراً ، فقد وظِفت الأديان لشرعنة روح الثقافة الذكورية وشرعنة كل تفاصيل علاقة الرجال بالنساء المؤسسة على أساس أن الرجل هو صاحب اليد العليا وصاحب الحق فى الأمر و النهي والمستحق لأن يسود ويهيمن ويُطاع. وعندما أُخضحت النساء لهذه النوع من العلاقة لقرونٍ وواكب ذلك توظيف دؤوب للدين رسَّخ سيادة الرجل لحد كون السماء تغضب من المرأة التى تُغضب زوجها وتدخل الملائكةُ على الخط ، فتسهر وهى لا تفعل شيئاً عدا لعنها للمرأة التى نام زوجها وهو غاضب منها ، منذئذٍ تحولت المرأة (أو كثير من النساء) لمؤمنات بعلو مقام الرجل وبكونه السيد ولكونها الملزمة بخدمته وطاعته وإراحته. ويجيء علم النفس المعاصر فيقدم لنا نظرية أو فكرة "متلازمة ستوكهولم" والتى تلخصها هذه الكلمات وهى : إفتتان المسجون بسجّانه. وهو ما ينطبق على ما وصلت له حالات نساء كثر ، أصبحن متفانيات فى الدفاع عن كل فسيفساء الثقافة الذكورية : فوقية الرجل وسيادته وأنه صاحب الأمر والنهي وأنها (المرأة) ملزمة بطاعته مع قبول كامل بتجليات كونه الطرف الأسمى ، مع كسوة كل ذلك بالدين حتى نصل لنصوص تقول بأنه لو كان هناك مستحق لأن يُسجد له بعد الله فسيكون هو الرجل الذى يجب على أمرأته أن تسجد له. ولكن المرأة أُعفيت من هذا السجود لأنه يناقض وحدانية الإله المستحق وحده دون سواه لأن يُسجد له. والخلاصة ، أن الدراسات العلمية التاريخية والأنثروپولوچية والسوسيولوچية وضحت لنا كيف نشأت وتجذرت وترسخت الثقافة الذكورية ، ودور رجال الدين فى تدعيمها. كما أنها وضحت لنا بدء عملية التآكل النسبي للثقافة الذكورية فى بعض المجتمعات الأكثر تقدماً. وأخيراً ، فإن علم النفس هو الذى يكشف طبيعة وحقيقة أثر متلازمة ستوكهولم على النساء اللائي يتحولن لمحاميات مدافعات عن فوقية الرجل وعن كل مزاياه وحقوقه ككائن أعلى وأسمي من المرأة ، بل وككائن يغضب الإله (والملائكة) لغضبه. ولكن هذا العشق من بعض النساء بفوقية الرجل ليس هو سبب الثقافة الذكورية وإنما هو عرض من أعراضها. ......
#نظرة
#ماكرو
#للثقافة
#الذكورية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687512
رزان الحسيني : مقولة المرأة عدوة نفسها وعلاقتها مع الذكورية
#الحوار_المتمدن
#رزان_الحسيني المعروف أن الذكورية: هي مجموع السلوكيات والتحركات التي يقوم بها الذكورللمحافظة على هيمنتهم في المجتمع الأبوي ضد النساء, إلا أن الذكورية لا تقتصر على الرجال فقط, بل تمتد الى النساء فيكنَّ ذكوريات أيضا على أخواتهن من النساء, وهذه الفئة يظنها البعض أخطر, على النساء وحركتهنَّ, من الرجال.إذ إن بناء الفرد في المجتمع, ذكراَ كان ام أنثى, يقع على عاتق الأم نفسها, ففي حال إن الطفل نمى وكبر على انه "السيد" وله الحق في التسلط على أخته وزوجته وحتى أمه, تنمو الطفلة ايضا على مفهوم إنها "عورة, ناقصة عقل, تحتاج الى حماية وتقويم" وتكبر لتصبح أنثى  ذكورية, ولا يمكن لوم الأطراف الثلاثة في الواقع؛ لأن الأم لا تكون حرةَ حين تقوم بتربية أطفالها فهي خاضعة الى معايير المجتمع وقيوده ولا تريد مخالفة السائد بل ترغب لأطفالها أن يكبروا تحت ظل إحترام الناس لهم وتقديرهم بالتالي تملي عليهم ما يُريده المجتمع لهم, ولا يمكن لوم الطفل الذكر حين يُربّى على أن يُخشّن صوته ليصبح رجولي وأن يأمر وينهى على أخواتهِ ويصيح بهن فيقابله أهله بالتصفيق والتشجيع, ليس أمامه إلا أن يقوم بما يرغب به أهله ومجتمعه ويحظى بإحترامهم, فتراهُ يفتل شاربه وينفخ عضلاته ويمشي رافعا صوته معنفا أخواته, واضعاَ معايير محددة عن شرف النساء وصورتهن الصحيحة, ويُملي ذلك على جميع الأناث في محيطه, ولا يمكن لوم الطفلة ايضا حين تنمو على إن المرأة يجب ان تطيع رجال البيت في كل قراراتهم عن حياتها وتعنيفهم السلطوي لها, بل إن المرأة ضعيفة ومكانتها معززةَ مُكرمةَ في بيت زوجها لا حاجة لها بالدراسة او العمل او الخروج من المنزل وهي راضيةَ بذلك تمام الرضا, وهنا يكمن لب الكارثة, فحين تخرجُ امرأة أُخرى عن السرب مُطالبةَ بحقها في ألّا يتم تعنيفها والتحرش بها او حقها في التعليم اوحتى في عدم زواجها وهي قاصر والتدخل بجسدها وطعنها؛ يرتفع صوت المرأة الذكورية الاولى تطعن في قضيتها وشرفها خوفاَ على مكانتها المريحة المهددة وطلباَ لإرضاء السلطة الذكورية السائدة, فهي لا تريد لأختها ان تطالب بحقوقِ هي حقوقها ايضا وحقوق بناتها من بعدها لأنها اضعف من أن تقاوم مثلها واكثر خوفَا من ان يتم رفضها وتهميشها من المجتمع لذلك تقوم بتلك السلوكيات للحفاظ على مكانتها ولرضى الذكور عنها بالتالي رضاها عن نفسها وحياتها.والحقيقة إن الموضوع متأصل في الفرد من أجداده من جيلِ الى آخر ويسري على القبائل كلها والتي هي تتحكم بنظامنا المجتمعي, فليس من المنطقي أن نطلب ممن كبر وربي على تلك المبادئ ان يحيدَ عنها بسهولة أو يحلَّ محلها مبادئ أخرى, بل ان  ما نستطيع فعله الآن كأفراد بذلك المجتمع لوضع حد للعنف والتخلف هو أن نحاول قدر الإمكان أن ننشر السلام والأحترام, وأن نجبر الأفراد المُتسلطين على أن لا يتجاوزوا حدودهم ويُزهقوا أمانة الله, عن طريق القانون وحده, فهو ما ستلجئ له الأنثى حين تتعرض للظلم وهو ما سيسندها, وعن طريقه ستتم محاكمة المجرمين الذين يقتلون من يشاؤون دون رادع ولا خوف من السجن والمحاكمة, وتعديل القوانين الموجودة وتشريع القوانين المفقودة ثم تطبيقها ستكون الخطوات الأولى لرد حقوق المرأة وتغيير النظرة النمطية عنها بالتالي يجد الذكور نبذاً من المجتمع حين يقوم بإحدى تلك الممارسات السلطوية, بالإضافة الى خوفه من العواقب, وتغير النساء تجاه بعضهن بعضا ويصبح الجميع يدا واحدة ضد ما يُسمى العنف الأسري, وغسل العار.أما المسؤولية بعد تلك الخطوات ستقع على عاتق الاباء والأمهات الجدد, فهم من سيغرسون في الجيل الجديد مبادئ الاحترام والمساواة, ودوره كفرد في المجتمع وترسيخ ا ......
#مقولة
#المرأة
#عدوة
#نفسها
#وعلاقتها
#الذكورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692207
جلبير الأشقر : غباء العنجهيّة الذكوريّة… لاسيما الجبان منها
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر تباهى بعنتريته. فبعدما أصيب بالمرض وكاد أن يفارق الحياة لولا العناية الفائقة التي حظي بها بوصفه رئيس أقوى دولة في العالم وأكثرها تقدماً في العلوم الطبّية، وبعدما أخضِع لوهلة للتنفس الاصطناعي وعولج بعقاقير لا تزال في الطور الاختباري، بما يعني أن القلق على حياته بلغ الذروة لدى أطبائه، فعلت العقاقير مفعولها واستعاد حيويته (وإن كان الأطباء غير متأكدين من أنه اجتاز المحنة نهائياً) فاستساغ أن يعرّض مرافقيه للمرض كي يطوف بسيارته المصفّحة ويلوّح بيده للحمقى المعجبين به والمرابطين أمام المستشفى العسكري حيث جرى علاجه.ثم أجاز له الأطباء أن يعود إلى بيته الأبيض المؤقت الذي يحلم بأن يحوّله إلى مقرّه الدائم على غرار رؤساء مدى الحياة في الأنظمة الديكتاتورية، فعاد إلى هوايته المفضلة التي يمضي نصف وقت عمله المفترض في ممارستها، ألا وهي التغريد (وتغريده أقرب إلى نُعاب الغراب منه إلى غناء العندليب) فكتب متبجّحاً «أشعر بأنني بأفضل حالا! لا تخافوا من الكوفيد. لا تدعوه يسيطر على حياتكم. لقد طوّرنا، في ظل إدارة ترامب [يتكلّم عن نفسه وكأنّه شخص آخر وهي من علامات النرجسية المعروفة]، بعض العقاقير الممتازة والمعرفة.أشعر بأنني على حال أفضل مما كنت عليه قبل عشرين عاماً!» وكأن سائر الأمريكيين يستطيع الحصول على مثل العناية التي حظي بها في حين أن قسماً عظيماً منهم لا يحوز حتى على ضمان صحّي اعتيادي.ثم عاد إلى البيت الأبيض حيث ثمة جناح هو بمثابة مستشفى صغير خاص بالرئيس، وخرج على الشرفة ليخلع كمامته رافعاً قبضته وكأنه ملاكم محترف انتصر على خصمه في مباراة حامية، ثم غرّد من جديد مستشهداً بصحافية أسترالية من روّاد الصحافة اليمينية كتبت عنه مقالاً بعنوان «تُظهر معركة فيروس كورونا بسالة الرئيس ترامب» جاء فيه ما غرّد به، وهو «أن الرئيس، لو عاد إلى مزاولة الحملة الانتخابية، سوف يكون بطلاً لا يُقهر [كذا]، وقد تغلّب ليس على كل الحِيَل القذرة التي رماها عليه الديمقراطيون، بل وعلى الفيروس الصيني [كذا] أيضاً. وسوف يُظهر لأمريكا أنه ينبغي ألا نخاف».هذا في وقت بلغ عدد الإصابات بوباء الكوفيد في الولايات المتحدة حوالي سبعة ملايين ونصف المليون وزاد عدد الوفيات بسببه عن 210 آلاف، أي أعلى عدد إصابات وأعلى عدد وفيات في العالم أجمع بالرغم من أن أمريكا إحدى أغنى دول العالم والدولة الأكثر تقدماً في العلوم الطبّية كما نوّهنا، بما يشكّل إدانة دامغة لمسلك «إدارة ترامب» في مواجهة الجائحة ويشير إلى استهتار الرئيس بصحة مواطنيه، لا بل بحياتهم، وهو يحثّهم على عدم الاكتراث وعدم استخدام الكمامات ويمضي في تصوير كوفيد وكأنه داء بسيط، بل داء يسمح لمن يُصاب به أن يخرج منه على طريقة رجوع الشيخ إلى صباه في القوة. وعند هذا الحدّ يستحيل الذكوري الغبي مجرماً حقيقياً بتشجيعه مواطنيه على تعريض حيواتهم للخطر.وعلى غرار أمثاله من مواليد الثروة الصِفاق، فإن هذا «البطل الذي لا يُقهر» كان طفلاً مدلّلاً جباناً، وهو يدّعي شجاعة الشجعان (لما ينقصه من رأي) بينما تُظهر سيرته أنه استخدم امتياز الثروة التي ورثها عن والده كي يتهرّب من أداء الواجب العسكري الذي أملي على أبناء جيله. فبعد تأجيل خدمته العسكرية أربع مرّات بسبب الدراسة، استحصل على شهادة طبّية في خريف عام 1968 كي يفلت من التطويع الإلزامي ويُحال إلى الاحتياط، ثم على شهادة طبّية ثانية في عام 1972 أعفته من الخدمة نهائياً بحجة نِقي عظمي في رجله. والطريف في الأمر أنه سئل في عام 2015 عن أي رِجل ظهر فيها النِقي، فلم يستطع الإجابة.وقد كشف تحقيق أجرته صحيفة ......
#غباء
#العنجهيّة
#الذكوريّة…
#لاسيما
#الجبان
#منها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694638
صفاء زويدي : الانثوية في زمن السيادة الذكورية
#الحوار_المتمدن
#صفاء_زويدي بين مطرقة الواقع وسندان العادات طمست حقيقة جلية ….فلوهلة دنست الأنوثة واعتبرت مجرد وسيلة لإشباع غرائز الرجال .... فالنظام السائد في البنيات الاجتماعية يجعل الرجل هو المركز هو الانسان والمرأة جنسا ثانيا أو آخر ، في منزلة أدنى ، بحيث تفرض عليها ، حدود ، قيود ، وتمنع عنها إمكانات للنماء والعطاء فقط لأنها امرأة ، تُبخس خبرات وسمات فقط لأنها أنثوية ،فتجعل من الحضارة في شتى مناحيها انجازا ذكوريا خالصا يؤكد و يوطد سلطة الرجل وتبعية أو هامشية المرأة ...فمن الجلي أن المرأة لم تخلق عبثا إنما خلقت من ضلع اعوج ، خلقت من ضلع آدم ، خلقت حواء لتكون السند ، الكتف الحنون ، لتكون دواءا ، لتمنح الحب ، الحنان ، لابداع ، للعلم ، .. لكن انتم يا معشر الرجال لا تعلمون من الأنوثة سوى ذلك التصور السطحي الذي يغزو الأدمغة ...بالنسبة لكم الأنوثة هي بمثابة حلوة مثيرة كل ما فيها لطيف وناعم ..تنتسبون لتلك الذكورية السائدة المفروضة في العلم والعالم أجمع ...في حين أن الأنثوية هو واقع محجوب نكتشفه إلا برفع اللثام عنه .. لكن انتم عندما تجدون امرأة تحاول التخلص من تلك القيود و ترك العنان لـ جناحيها للاقلاع نحو الأفق البعيد ، تكسرون جناحيها ...بحجتكم الواهية هي ناقصة عقل ودين نظرتكم الوحيدة حول المرأة أنها خلقت انثى يعني أن ترتدي شرائط و سترات ذات ثنايات وتتابع أنشطة وادعة مثل الطهي والحياكة ..وكل ذلك ناجم عن مصطلح مركزية العقل الذكوري الذي تبلور القيم الذكورية المتسيدة المهيمنة على الحضارة ، وكانت وسيلة الرجل لنصر العالمية وأحداث المصائب والموبيلات ، حيث قهرت المرأة ...لذلك يجب الموازنة بين القيم الذكورية السائدة في العالم والعلم والمقابل الأنثوي المطمور المخفي المحجوب ... ورغم تقدم العالم إلا أن العالم العربي لازال في القاع ، يتملكه الجهل .. رغم كل التطورات وكل ما أنجزته المرأة إلا أنكم لا تعترفون بها فقط خوفاً.. ولكن التاريخ لا يرحم ... عُد واقرأ تاريخ المرأة .. من عليسة مؤسسة قرطاج فاطمة الفهري إلى خديجة بنت الإمام سحنون ، ثم الجازية الهلالية ، هي نموذج للمرأة الذكية ، الجميلة ، المحاربة ، الفاتنة، الى السيدة المنوبية وعزيزة عثمانية ، أروى القيروانية ،التي اشترطت على أبي جعفر المنصور أن لا يتزوج عليها ...المرأة ستظل هي نصف المجتمع ، والنصف الاخر يتربى في احضانهم ...المرأة هي الحضارة ، هي الوطن ، هن الأمهات ، الزوجات ، المعلمات ، الطالبات ، الإعلاميات ، الأطباء ، ... هن المؤنسات الغاليات هن الحياة ، هي ضوء الشمس الذي يشرق بعد عتمة الليالي ، هن عبق الزهور ريحها ، عبيرها ، هن شقائق الرجال كما وصفهم رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ...هكذا لتكون اقوى رسالة من التاريخ انجازاتها ورغم مسؤولياتها إلا أنها وصلت ، وأصبحت وخُلِدت ...حيث عملت المرأة على الاقتراب من النموذج الذكوري السائد كنموذج حضاري للإنسان وسارت في مسار التحجيم والطمس للخصائص الأنثوية المميزة ...وكان هذا هو السبيل الوحيد لفك إسار المرأة لتكون الأنثوية مرحلة اكتشاف الذات ... وبهذا نكتشف أن المرأة لا تولد امرأة بل تصبح امرأة ...فالمرأة قد اقتحمت كل المجالات التي كانت في أحد الأيام حكرًا على الرجال .. ليكون اكبر مثال ..المرأة التونسية .. فكانت أول طبيبة ، أول وزيرة ، أول قائدة طائرة ... أليس هذا فخرا لنا ... ألا يحق لنا الفخر بأنوثتها ... أرأيت كيف لضلع اعوج أن يوازن كفي الميزان ...... فليس الرجل هو الإنسان ، وليست الذكورية مرادفة للإنسانية ، وليست المرأة جنسا اخر أو أدنى من البشر . ..أن الذكورة والأنوثة هما ......
#الانثوية
#السيادة
#الذكورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710794
المثنى الشيخ عطية : البيان الأخير للملك شهريار: شرارة بائسة في رماد الذكورية العربية
#الحوار_المتمدن
#المثنى_الشيخ_عطية بجرأة النظر في العينين القاسيتين على المواجهة لمرآة الحقيقة، وقف النجم السينمائي الفرنسي آلان ديلون، الجميل ومعشوق النساء، في لحظة من لحظات أفول شبابه ليواجه قسوة معنى أن يصبح "كازانوفا" عجوزاً، متصابياً، غير مرغوب فيه من قبل الصبية التي يعشق، وتفوح من جسده رائحة شيخوخة غير مستحبة...وتلك الوقفة كانت لحظة من من لحظات حروب الفن في مواجهة أسنان الفناء، والتي حاولت تثبيت لحظة جمالية في حياة نموذج شخصية " كازانوفا"(1) المعروفة (هي لحظة شيخوخته)، لصياغتها بعين جديدة وإطلاقها في حركة ديمومة الطازج والباهر الذي يحاول منح الناس بعضاً من نبض تجديد حيواتهم.ما الذي نريد تثبيته ومن ثم إطلاقه في هذه اللحظة النقدية التي تحاول اصطياد لحظة جمالية بقوس الفن نفسه باعتبار ضرورته الأولى: انتزاع اللحظة الجمالية من شدق الزمن وتثبيتها الذي يعني إطلاقها في حركة ديمومته..."البيان الأخير من الملك شهريار"/ قصيدة الشاعر نزار قباني المنشورة في "جريدة الحياة" كتنويعة من "التنويعات النزارية على مقام العشق"(2) بتاريخ 13 أيلول 1996م.. ربما تكون "لحظة الفن" التي تحاول لحظتنا النقدية إيقافها وإطلاقها بسبب ما تحمله من قيمة كشفها كبقعة مترمّدة تثير الاختلاف حول كونها حافلة بالجمر في جسد "الذكورية العربية" التي يمثل الشاعر النجم نزار قباني (وإن لم يشر نقاده صراحة إلى ذلك) أحد نماذجها الأكثر تعبيراً عن لحظات ألقها وخوائها على مدى أكثر من خمسة عقود، وهذه المرة لحظة شيخوخة الشاعر شهريار المصوغة ببيان صراعه الأخير معها...بيان الذكورية المترمّدةانطلاقاً من منهجنا الذي يضع النص أولاً في الاعتبارتحت تشريح عين مجهر النقد كشرط قبل أي تنظير أو تقرير، سوف نضع بعض الملاحظات التي تخص اللحظة/ موضوع دراستنا قبل ربطها بالأجزاء التي تكمل الصورة.بدءاً من العنوان: "البيان الأخير من الملك شهريار".. نعرف أن القصيدة هي بيان لشخصية الملك شهريار المرتبطة بالذاكرة الشعبية على أنهاشخصية ملك كره النساء بسبب خيانة زوجة، وقرر قتل امرأة كل يوم عند الفجر بعد زواجه منها إلى أن تأتي امرأة هي شهرزاد، تتزوجه وتؤخر عملية القتل ألف ليلة وليلة عن طريق رواية الحكايا للملك الذي يظل معلّقاً بخيط التشويق مثل طفل، وتعطينا كلمة "الأخير" في البيان مدلول أنه تصريح ما قبل التوقف/ الموت أي التصريح الذي يتضمن عادة الاعتراف، فما هي هذه الاعترافات؟!...تبدأ القصيدة بـ "كبّري عقلك ياسيّدتي..."، أي بخطاب الذكورة التي اعتادت اعتبار المرأة "دون" الذكر، وبتهذيب "التنكير"، "يا سيّدتي"، واعتبار أنها "دوناً" يخضع للغيرة السطحية، وأن عليها أن ترى مشاعر الملك الحقيقية خارج انفعالها العاطفي.. ونتابع هذه المشاعر لنجد أنها الخطاب المعتاد لزوج مشكوك بأنه خائن "لا يوجد غيرك"، وبلغة الشاعر نزار قباني المباشرة والأحادية الدلالة " لا سمراء أو شقراء أو سوداء أو صفراء تستدعي اهتمامي" لأنه يؤمن "بالتوحيد في دين الهوى" وأن على المرأة الواحدة الوحيدة الغيورة أن تضع رجليها في الثلج وتنام.وكما هو متوقّع لمن درس نزار جيداً وفهم جوهر خطابه، نرى في المقطع الثالث من القصيدة الشاعر الـ "دون جوان"/ الذكر، الفحل يضع نفسه في المركز حيث هو الذي لا يرى غيرها: "الجميلات على كل رصيف/ غير أني لا أرى غيرك في هذا الزحامِ/ والجميلات يحرّكن أحاسيس المرايا/ غير أني لم أعانق في حياتي أي نهدٍ من رخامِ/ والشهيرات يوزعن التواقيع يمينا وشمالاً/ غير أني لا أرى شيئاً أمامي".. غير أنه وكعادته، تنتابه لمعة تجلٍّ يختلط فيها الوجه بالقناع وتبدو له فيها نفسه ......
#البيان
#الأخير
#للملك
#شهريار:
#شرارة
#بائسة
#رماد
#الذكورية
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721915
ديالا عبد الصمد : النساء و الرياضة: تحدي الذكورية والمجتمع
#الحوار_المتمدن
#ديالا_عبد_الصمد تلتهب الملاعب. يصرخ الجمهور. يكاد المعلق أن يفقد أعصابه من كثرة الحماس والإفراط في التهويل. “إنه فوزٌ من أجل الوطن. وهم رجال الوطن. وبين الشوطين، استراحة طويلة من الإعلانات والوقفات التبجيلية والعلامات التجارية التي تتحول إلى ماركات تسويقية عن حب الوطن والرياضة وعشق الفوز.هكذا يكون الحال في تغطية المباريات ومسابقات الفرق الرياضية التي يمثلها الرجال حصراً.أما في تغطية مباريات فرق النساء، فهن يحققن الفوز، يرفعن الكؤوس ويمثلن الوطن. ولكن بصمتٍ تام. فتختفي الإعلانات ويغيب النقل المباشر لأنشطتهن.فأي زمنٍ من المساواة نعيشه؟ وما هو وضع اللاعبات النساء في هذه الرياضة؟ريبيكا عقل .. العالم غير منصف بحق النساء الرياضيات“العالم أجمع غير منصف بحق النساء في الرياضة خصوصاً في الدول العربية، حيث ترتفع اللامساواة 3 أضعاف. على الرغم من أن النساء قادرات على تحقيق نتائج ناجحة كالرجال”. هكذا لخصت لاعبة كرة السلة اللبنانية ريبيكا عقل واقع الرياضيات والتمييز بحقهن في حديثٍ خاص لموقع “شريكة ولكن”.عدم المساواة والتمييز عاملان يلاحقان النساء في كفاحهن اليومي في جميع أنحاء العالم، وعلى مستوياتٍ عدة منذ عقود، ومن ضمنها المجال الرياضي.فتواجه الرياضيات تمييزاً كبيراً دفع لاعباتٍ كثيرات إلى رفع صوتهن والمطالبة بمعاملة متساوية مع الرجال في الرياضات المختلفة.ونظمن حملاتٍ في دولٍ عدة للمطالبة بالمساواة في الأجور مع الرجال والتغطية التلفزيونية المتساوية.فإذا نظرنا إلى التغطية التلفزيونية، نلاحظ أن مباريات فرق النساء لا تنقل على الهواء مباشرةً. وهذا ما أكدته ريبيكا، التي فازت مع فريقها النادي الرياضي بيروت ببطولة كرة السلة لهذا العام.وتضيف أن “مباريات الرياضيات لا تعطى أهميةً مقارنةً بالرجال، فلا يُنقل منها إلا المباريات النهائية فقط”.ريبيكا عقلهذا ما تعانيه لاعبات كرة السلةفي مجال كرة السلة يعتبر عدم المساواة في الأجور أبرز عوامل التمييز التي تعاني منها اللاعبات مقارنةً بالرجال.وقد سلطت الصحافة العالمية الضوء على هذه المشكلة، حين أظهرت للعلن رواتب كل من سو بيرد لاعبة المنتخب الأميركي للنساء ولاعب الـNBA ليبرون جيمس.فاتضح أن كليهما حاصلان على عدد الألقاب نفسه ويملكان الخبرة عينها في عدد سنوات اللعب، لكن المفاجأة كانت أن بيرد تتقاضى 37 ألف دولار في السنة، بينما يحصل جيمس على راتب قدره 37 مليون دولار أميركي سنوياً.هذا في كرة السلة العالمية، أما في لبنان فالوضع كارثي ومأساوي على جميع المستويات. والنساء تقاتلن يومياً لنيل حقوقهن وفرض وجودهن وتاكيد تأثيرهن، ومحاربة ذكورية المجتمع والدولة والدين والمؤسسات.وقد دفع الفرق شاسع بين أجور اللاعبين و اللاعبات في الدوري اللبناني بعددٍ من اللاعبات إلى مزاولة مهنٍ أخرى ليستطعن الصمود معيشياً في بلدٍ ضاعت فيه حقوق وأحلام مواطنيه ومواطناته. وهذا ما يؤثر سلباً على أداء اللاعبات ومستوى اللعبة.من جهتها، تسأل ربيكا عن “سبب هذا الفرق الشاسع غير المبرر في الأجور خصوصاً أن اللاعبات يبذلن جهداً كبيراً مثل الرجال في التمارين ويكرسن حياتهن لهذه الرياضة. وبالتالي تستحق النساء زيادةً في الرواتب تنصف مجهودهن”.قد لا تعني هذه المسألة للكثيرين أمام الواقع الحالي الذي نعيشه. وقد يفسر البعض المطالبة بحقوق اللاعبات على أنها قسط كبير من الرفاهية، في بلدٍ لم يعد قادراً على توفير معظم حقوق مواطنيه ومواطناته.ولكن ......
#النساء
#الرياضة:
#تحدي
#الذكورية
#والمجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732541
سلوى فاروق رمضان : الخيانة المشروعة والمكايدة الذكورية
#الحوار_المتمدن
#سلوى_فاروق_رمضان الخيانة المشروعة والكيد الذكوري يتم الترويج لمشروعية الخيانة بحجة فطرة الرجل ولضمان وفاء المرأة رغم تعرضها للخيانة يحتجوا بفطرتها ؛ ففطرة الرجل هي الشهوة الجامحة والتنوع في النساء وأن لا تكفيه إمرأة واحدة ، ولكن فطرة المرأة كان يجب أن يتماشوا علي نفس الخط عندما يصفوها ؛كمثلا أن يدعوا أن المرأة تسعد عندما ترى من يشاركها في زوجها ، لكي يكون في توافق بين الفطرتين ، ولكن نرى هنا يقولون فطرة المرأة أن تكون مخلصة ، فقلبها لا يسع إلا لرجل واحد ، ولا أعلم الحقيقة كيف المخلصة بالفطرة تهب إخلاصها للخائن بالفطرة ! هذه ليست حجة لقبول التعتدد ( الخيانة الزوجية ) ، الحجة المنطقية الصحيحة أن تقول هو بطبيعته خائن وهي بطبيعتها تستحمل الخيانة ، ولكن ما يتم الترويج له ليس لصالح الحقيقة لكي نتعامل بالمنطق ، كل ما يهمهم أن لا تطالب المرأة أن تعامل بالمثل ، أن لا تبحث المرأة عن أسباب يجعلها ترفض أن يكون لها رجل واحد مقابل الطرف الذي يرفض أن يكن له إمرأة واحدة ، ولكنهم لا يفكرون في كيف نوافق بين الطبائع المتناقضة كمثلآ فطرة الخيانة للرجل وإحساس المرأة بالخيانة من هذا ، فلا يهم وهل السعادة والأمان النفسي لها مهم ! لو حدث أن طبيعة جار إنه يحب السهر ويسمع الأغاني ليلآ في سماعات صاخبة ، فمن حق جاره أن ينزعج من هذا ، وهذا الإنزعاج يتوقف عليه أن يقف الجار المزعج إزعاجه ، فهنا طبيعة الرجل عندما كانت ضد طبيعة الأخر تم التوافق بين الطبيعتين ، فالأول من حقه يسهر ويسمع ما يحلوا له ولكن في حدود عدم إزعاج الأخر ، أي أن بند الطبيعة لا يكفي أن يعطيك أولوية تؤذي بها طبيعة الأخر ، وإلا كان يكفي أن يقدم المجرم ما يفيد أن طبيعته تحب القتل والسرقة ليتجنب العقوبة ! الإنسان لا يوجد لديه طبيعة تجعله خائن ولا تجعلها خانعة ولا مستغلة جنسيآ ، معظم ما يقال عليه الطبيعة هو جميع العوامل التي شكلت وعينا وثقافتنا وما نفهمه ونفسره من الدين وعاداتنا وأمور كثيرة شكلها ما رأته المجتمع مصلحة له ، فمن تربى في مجتمع لا يوجد فيه إختلاط وإذا قابلت صدفة إمرأة رجل يحمر وجهها يظن أن طبيعة النساء الخجل ، ومن ينشأ في مجتمع النساء فقط هن المسئولات عن عمل البيت والجلوس في البيت سيظن أن هذا طبيعة النساء وهكذا ، لماذا نحن نشكل وعينا بأمور ضد الطبيعة ونرى أن هذا طبيعي ، لماذا السير عكس الإتجاه ، أو لماذا لا يهمنا سعادتنا ونلوي طبيعتنا لوضع يعاكسنا تمامآ .الحقيقة أن هذا هو المطلوب ، لوى طبيعتنا بما يحمله هذا من قهر وسهولة التحكم في الإنسان المقهور لدرجة إني أجزم أن لو كانت الخيانة أمر طبيعي فعلآ للنساء لأعلنوا العفة ، لإن الهدف ليس الشهوانية التي يجعلونها هويتهم الرجولية ، ولكن هو المكايدة في النساء ، والحجج التي تقال ليجعلوا الخيانة أمر جميل كأكذوبة زيادة نسبة النساء وغيرها هي تقال فقط لإخراص الأصوات التي تناهض هذه العادة العبودية ، ولكن تظهر حقيقة النوايا من تهديد النساء بهذه العادة أو إثارة غيرة النساء من بعضهن بالمقارنات وغيرها من السلوكيات التافهة التي أتقنها الذكوريين ، هذا الأمر مهم جداً لهم كتعويض بإحساسهم القديم الذي سبب لهم النقص من المرأة ، فالرجل في بداية تطورنا كان عليه أن ينافس رجال أخرين ليفوز بالأنثي وكانت المرأة بطبيعتها هي من تختار أيهما أصلح من الذكور الذين يتنافسون من أجلها ، هذا أدى إلي إستبعاد الذكور الغير مرغوب فيهم من الأنثي ، هذا النهج هو ما إتخذته الطبيعة في تطور الذكور وليس بسبب قهر فرضته المرأة لتدفع ثمنه ، لذا بعد الإنقلاب الذكوري وجعل الرجل نفسه مسيطرا أراد أن ي ......
#الخيانة
#المشروعة
#والمكايدة
#الذكورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744317
نساء الانتفاضة : القانون في خدمة الذكورية قوانين -409-128- نموذجا
#الحوار_المتمدن
#نساء_الانتفاضة ان القانون هو: ((الشكل الجوهري لخطاب "فعال"، قادر بحكم اشتغاله على ان ينتج اثاره؛ لن يكون تجاوزا القول بأنه يخلق العالم الاجتماعي، شرط ان نتذكر فحسب ان هذا العالم هو الذي يخلق القانون)) كما يقول عالم الاجتماع الفرنسي بيير بورديو.من المعروف ان القوانين تضعها وتشرعها القوى المسيطرة، فهي من يكون لها السطوة في فرض هذا القانون او ذاك، أي ان القوانين هي انعكاس لعلاقات القوة الاجتماعية القائمة، وهي المعبر عن مصالح هذه القوى المسيطرة، بالتالي فهي تقاتل في سبيل حماية هذه القوانين، وتراها تقف بحزم امام دعوات تغيير او تعديل هذا النص القانوني او ذاك.قداسة القانون لا تأتي من كونه عادل او مميز او متفق عليه، بل من كونه يحافظ على نمط سائد من العلاقات، فيها يٌضمن بقاء شكل السلطة ويحميها، ويرسخ التقسيم الاجتماعي في كل مناحي الحياة وجوانبها ويؤبده، لهذا فأن محتوى "جوهر" السلطة باق كما هو كقوة قمعية، المتغير الوحيد هو شكلها، فهي تنتقل من شكل لأخر، ديموقراطي، لبرالي، ثيوقراطي، الخ. لنأخذ القوانين المحافظة على نمط محدد من الحياة الاجتماعية كمثال، والتي من خلالها نستطيع تلمس "الأساس الخفي للسلطة"؛ المادة 409 من قانون العقوبات، تنص على (يعاقب بالحبس مدة لا تزيد عن ثلاث سنوات من فاجأ زوجته او احدى محارمه في حال تلبسها بالزنا او وجودها في فراش واحد مع شريكها فقتلهما في الحال او قتل أحدهما او اعتدى عليهما او على أحدهما اعتداء افضى الى الموت او الى عاهة مستديمة ولا يجوز استعمال حق الدفاع الشرعي ضد من يستفيد من هذا العذر ولا تطبق ضده احكام الظروف المشددة).هذا النص القانوني يشير بشكل واضح الى تثبيت دعائم قيم ذكورية تامة، فهو لم يقل "تعاقب بالحبس"، فالفعل "الزنا" ترتكبه المرأة فقط، أي ان المرأة اذا وجدت زوجها في فراش امرأة أخرى فلا يحق لها ان تفعل شيئا، اما هي فيقع عليها العقاب الأقصى والاقسى "القتل"، اما الفاعل "الرجل" فأن عقوبته خفيفة جدا، بل انها لا ترقى حتى لمستوى جريمة سرقة؛ ورغم هذه العقوبة المخففة فأن المشرع "الذكوري" وجد لهذا القاتل الخلاص في المادة 128 من قانون العقوبات فيما يسمى "الاعذار القانونية" التي تنص: ((الأعذار أما تكون معفية من العقوبة أو مخففة لها ولا عذر إلا في الأحوال التي يعينها القانون وفيما عدا هذه الأحوال يكون عذرا مخففا ارتكاب الجريمة لبواعث شريفة أو بناء على أستفزاز خطير من المجني عليه بغير حق)) انه يمنحه هوية آمنة، بل انه اشبه ما يبارك له فعلته.هذه المواد القانونية ترسخ من فهم ان المرأة موضوع وليست ذات، تبقي من "قوامة" الرجل، تلغي كينونة المرأة تماما؛ حتى اللغة المستخدمة في نصية هذه المواد هي لغة دينية "زنا"، وهو ما يتسق بشكل تام مع شكل السلطات المتعاقبة، وهذه اللغة تعد أيضا من اليات خطاب السلطة القوية والفعالة، التي يكسبها "الشرعية" داخل المجتمع. طارق فتحي ......
#القانون
#خدمة
#الذكورية
#قوانين
#-409-128-
#نموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751457