الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعد محمد مهدي غلام : هو الدون سيفه الآن*
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام ظل ولم يضل الوقوف مسير الطرد المركزي كسورة الطوفانلا يتزعزع كمكوث الصورة في مجر هائجتحدب ظهره ولم تنحن قامتهإلا ليلتقط في البرد بردة بيته* أذ اعيانه الذوي كفتيلة شمع وثني منكِ..ةمازال رابط الجأش متماسك الروع كظله ابدًا كباغودا تبتيه*طالما هو تحت سمت الشمس يتشبث بالسطح زهرة لوتس عملاقةألتف ساق على ساق ضد المساق ألتحف ظله وأجهش، بلامعقوف اللسان، بلا مقصوف الظهر ، كلاكان ،لا، منتصبًا، لا كسنديانة وسط إعصارمرت به سنابك غزاةوحوافر أهل ،نعم وهو شامخ كنخلة دجلة وسط سيل جارف هدرالفرات أم خارصامد هو كجرف الصخرشرب متن ألطف وقام الإمام لطارقي الفجر في السحر ......
#الدون
#سيفه
#الآن*

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734851
محمد زكريا توفيق : تاريخ روسيا – 13 ديمتري بطل نهر الدون
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق الفصل الخامس عشر إيفان الرقيق، سمح لجيرانه باستغلال ضعفه والركوب فوقه. فقد سار أوليج من مدينة ريازان عبر أراضيه، وأحرق مدنه، وأهان قواده العسكريين. فسخر رجال نوفجورود من سلطته واحتقروه. ثم التفتوا إلى قسطنطين من سوزدال. أولجيرد، أمير ليتوانيا الكبير، وابنه، أندرو، أخذا منه عدة مدن كانت تدفع الجزية. الحروب الأهلية في ريازان وتفير، والمشاجرات بين الفصائل المتنافسة التابعة لنوفجورود، لم تكن ذات صلة بهذا الأمير المحب للسلام. كما أنه سمح لأساقفته بتسوية جميع المشاكل. ولم تكن لديه إرادة حتى لمعاقبة الرجال الذين قتلوا أحد ضباطه. بعد وفاته، عين خان التتار، ديمتري أميرا كبيرا لسوزدال. ولمدة طويلة، لم تكن موسكو هي العاصمة. لكن القديس أليكسيس، مطران موسكو، الذي كان له تأثيرا كبيرا على التتار، بسبب معجزة شفاء المرضى، كان يرعى أطفال إيفان. عندما بلغ ديمتري، الابن الأكبر لإيفان، الثانية عشرة من عمره، أغراه القديس أليكسيس بأن يعلن نفسه الأمير الأكبر، منافسا لأمير سوزدال. تم نقل نزاع السلطة إلى الخان "موروت"، الذي تأثر بالقديس أليكسيس، بعد أن حافظت صلواته على حياة الخان، وباركت جيوشه، فمنح اللقب إلى حفيد إيفان، مايكل، الملقب ب"حقيبة المال".على رأس جيش قوي، سار الأمير الصبي منتصرا إلى فلاديمير، وتوج في كاتدرائية قديمة، من قبل صديقه المطران المخلص، القديس أليكسيس. لم يكن أعمام ديمتري وأبناء عمومته الغيورين، على استعداد، بأي حال من الأحوال، لكي يصبح هذا الفتى أميرا كبيرا عليهم. لكن، حصل ديمتري أمير سوزدال أيضا على ثقة الخان "موروت" المتقلب. وبدعمه، عاد إلى فلاديمير، لكن الصبي الشجاع، مايكل، كان مستعدا له. قابله بجيش، وطرده بعيدا مع هزيمة كبيرة. ثم وقعا معاهدة سلام. وقام الأمير المنتصر، بزيارة القديس سرجيوس، مؤسس دير الثالوث، وقام بإخضاع نوفجورود له، ثم أعطاها إلى منافسه وتزوج ابنته. ومنذ ذلك الحين، كان يقف بجانبه كصديق.بعد ذلك، قام أمراء ستارودوب، وجاليتش بالتمرد ضده. فتوصل معهم على اتفاق، وقرب إليه ابن عمه، فلاديمير، ابن أندرو، وظل يخدمه بأمانة طوال حياته. لكنه، مثل أبيه وجده، أصبح متورطا في شجار مع أمراء تفير.تنازع مايكل مع أحد أعمامه. فوقف كبير أمراء موسكو والمطران، إلى جانب العم، لكن لم يهتم مايكل بذلك. أخته، لوليانا، كانت هي زوجة الوثني، أولجيرد، أمير ليثوانيا، التي قام جيشها بضم كل حوض نهر دنيبير، واجتاح كل غرب روسيا، لصالح مايكل.مع جيش صهره، استولى مايكل على تفير، وهزم عمه في كاشين، وفي غضون أربع سنوات، قاد قواته ثلاث مرات للحرق والنهب، إلى أن وصل إلى جدران كرملين موسكو. في النهاية مات أولجيرد العظيم، فعصى الليتوانيون أوامره، وقام ديمتري، أخوه الأكبر، وحلفاؤه ورجال نوفجورود، الذين لم ينسوا أعمال مايكل الشريرة في أراضيهم، بحصاره عن كثب في تفير، لدرجة أنه كان سعيدا بالتخلي عن نوفجورود وفلاديمير. وأجبر على الوعد بعدم التحرش مرة أخرى بحلفاء ديمتري. وظل يدفع الجزية للتتار. أطول وأشرس حرب، كانت هي حرب ديمتري مع أوليج من ريازان. في هذه الأثناء كانت قوة التتار تتضاءل بسرعة. وباء الموت الأسود، والحروب الأهلية بين التتار التي لم تتوقف، ونمو الثروة والرفاهية، كانت قاتلة لإمبراطورية التتار الكيبتشاك الشاسعة. شيئا فشيئا، رأى الأمراء الروس أن عصيانهم لا يتبعه انتقام سريع من قبل التتار. ديمتري أمير موسكو، كان لديه استدعاء من الخان ......
#تاريخ
#روسيا
#ديمتري
#الدون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761993
محمد زكريا توفيق : تاريخ روسيا – 15 شجار أحفاد ديمتري بطل الدون
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق الفصل السابع عشر كيف تشاجر أحفاد ديميتري بطل الدون، الملقب ب "ديمتري دونسكي". بعد وفاة باسيل الأول (فاسيلي)، (1479-1533)، الأمير الأكبر لموسكو، اندلعت حرب أهلية بين أفراد عائلته. طالب شقيقه جورج (يوري) من جاليتش، بتطبيق قانون الخلافة الأبوي. وكونه الأكبر سنا في العائلة، فهو المستحق قانونا لعرش موسكو.أيد إخوته الآخرون ابن باسيل، باسيل(نفس الاسم)، وهو فتى يبلغ من العمر عشر سنوات. استمر الشجار ست سنوات بين العم وابن أخيه. في النهاية، عرض الأمر أمام خان التتار. فاز الأخ جورج أمير جاليتش بثقة الأمير التتري القوي، "تيجيني"، الذي وعده بالحصول على لقب الأمير الأكبر. باسيل الابن، كان يمثله إيفان، أحد نبلاء موسكو، وهو إنسان ذكي، بارع، مليء بالحيوية، قلّب أمراء التتار الآخرين على تيجيني نظرا لتحيزه للعم. قال للأمراء: "من العبث أن نضع قضيتنا أمام الخان. فهو لا يمكنه معاداة تيجيني، وبإرادته يتم منح عرش موسكو لجورج، أمير جاليتش. وقد يمتد غضبه إلى ليتوانيا ، ويصبح تيجيني التتري أقوى منا جميعا". رشقت هذه الكلمات في قلوب الأمراء مثل السهام. ثم توسلوا خاضعين للخان لكي يزكي باسيل. اقنع الخان، وأخذ يهدد تيجيني بالقتل، إذا تحدث مرة أخرى لصالح الأخ جورج. طوال ذلك العام، 1432، كان هناك خلاف بين الأخ للأمير المتوفي وابنه على الحكم. أسس جورج حقه على العادات القديمة في بلده، وأحضر السجلات التي تؤكد حقه. ثم قرأ وصية ديمتري، بطل الدون، بخصوص كيفية انتقال الحكم. لكن قال إيفان مخاطبا الخان: "يطالب الأمير جورج بالعرش، بسبب وصية والده. لكن الأمير باسيل، يطمع في كرمك. ويرجو أن تمنحه الحكم كما منحته إلى والده، باسيل ابن ديمتري. وهو الذي حكم بالفعل هذه السنوات العديدة، بدون أن يشكل أي خطر لسلطانك. لأنه من اختيارك وأمير رحمتك". بهذا الإطراء، فاز إيفان بقلب الخان. ورجا جورج قيادة حصان ابن أخيه. وأرسل من يمثل باسيل في التتويج، الذي حدث لأول مرة في كاتدرائية الصعود في موسكو. في نفس العام توفي، فيتوفت العظيم حاكم ليتوانيا. ربما يبدو غريبا أن هذا الأمير الطموح لم يستغل هذه الخلافات لتحقيق خططه في شبابه. لكن الحظ لم يفضله، فقد كانت رعاياه متمردة، وتشاجر هو مع بطريرك القسطنطينية. وبينما كان الرجل العجوز يتوقع أن يتم الاعتراف به ملكا على ليتوانيا، كان سفراء سيجيسموند، وامبراطور ألمانيا ، يجلبون له التاج والصولجان، وكان البولنديون يؤمنون سلطته من البابا. الأمير فيتوفت، الذي يبلغ من العمر الآن ثمانين عاما، أصيب بخيبة أمل ومات. كان بلاطه ملكيا في روعته. خليطا من بلاط الأمراء والملوك وخانات التتار والحكام والسفراء في ملامحها. كل يوم يقال إن سبعمائة ثور وأربعمائة خروف وطيور لا تعد ولا تحصى قد ذبحت لخدمة المجلس الأميري. يدين الأمير باسيل بعرشه إلى النبيل الذكي إيفان، الذي وعده بالزواج من ابنته، لكن صوفيا المتغطرسة، ابنة فيتوفت، كان لديها تخطيطا أكثر طموحا لابنها باسيل. فقد زوّجته من الأميرة ماريا، حفيدة فلاديمير الشجاع. أقاموا حفل زفاف كبير عام 1433، وكان من بين الضيوف ابنا جورج، باسيل وديمتري، الملقب بشيمياكا. ارتدى باسيل ابن جورج حول خصره حزاما ذهبيا جميلا مرصعا بالجواهر، كان ذات يوم جزءا من مهر جدته، زوجة ديمتري دونسكي بطل الدون. عرف ذلك أحد النبلاء القدامى وأخبر الأميرة صوفيا بالحكاية، وكانت حاضرة. فقامت بنزع الحزام من صاحبه، في المأدبة العامة. لم يتحمل الأخان ه ......
#تاريخ
#روسيا
#شجار
#أحفاد
#ديمتري
#الدون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762784