الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء هادي الحطاب : حرب التشجيع
#الحوار_المتمدن
#علاء_هادي_الحطاب شاع إذا أردنا أن نتحدث عن شخص جميل المعشر ويتقبل النقد بسعة صدر ويتعامل مع الاخرين “بأريحية” عالية، أن نقول عنه إن (روحه رياضية)، أي انه لا ينفعل ويغضب لامور بسيطة، وانه يتجاوز هنات وانفعالات الاخرين بحقه، لأن الرياضة بجميع صنوفها متعة في ممارستها ومتابعتها وحتى في تشجيعها.ما يجري هذه الايام من حرب تصل الى حد التهديد والتلويح بالقتل فضلا عن السباب والشتائم والكلام البذيء بين المشجعين لاندية كرة القدم العراقية تحديدا لا يمت للروح الرياضية بصلة، نعم تحدث في كل العالم مناوشات بين روابط مشجعي الاندية، ولكن حتما هذه ليست القاعدة في التشجيع الذي يستلزم المتعة، أما أن يصل تشجيع فرق كرة القدم الى حرب مفتوحة تستخدم فيها كل ادوات تنكيل طرف بالطرف الاخر فإن الامر خرج عن المألوف وتجاوز قضية التشجيع ومتعتها، الى صراع اجتماعي ربما يصل للازقة وحتى البيوت مع انتشار السلاح وضعف تطبيق القانون العام الذي يكفل الامن والامان للفرد في المجتمع.أما أن يصل الامر الى الاعتداء المباشر على اللاعبين واهانتهم فإنه ذلك حتما يستتبع ردة فعل مقابلة من الطرف الاخر، وهذا من شأنه ان يحول مباريات كرة القدم مستقبلا الى حلبة حرب بين الفرق الرياضية، وينسحب معها الوضع الى الشارع الرياضي وربما المجتمع مستقبلا، وإن لم نتدارك الامر في منع تكرار هذه التجاوزات من خلال القانون فإن تجربة التجاوز على اللاعبين والاندية التي تلعب خارج ملعبها ومدينتها ستنتقل الى فرق اخرى، وهكذا ستنتشر دوامة العنف والحقد والكراهية بين المشجعين والشارع الرياضي.وفي سبيل تجاوز هذه الظاهرة الجديدة على ملاعبنا الرياضية ينبغي اتخاذ اجراءات حازمة وصارمة بحق الفريق المعتدي من قبل مشجعيه على الفريق الضيف ومتابعة لغة التهديد والوعيد التي تتبناها اية رابطة لتشجيع فريقها الكروي بحق الفريق الاخر، وإلا سوف تتحول الرياضة في العراق وتحديدا لعبة كرة القدم من متعة الى محنة. وهذا الامر يقع تحت مسؤولية ادارة الاندية في المقام الاول ومنه الى اتحاد كرة القدم والجهات الامنية ذات العلاقة، كما تقع على المؤسسات الاعلامية لا سيما المختصة بالجانب الرياضي مهمة التثقيف المباشر والموجه في رفض هذه التصرفات من خلال رفض “نجوم” هذه اللعبة من السابقين والحاليين لهذه التصرفات، وان كانت الى جانب فرقهم، ونشاهد دائما في الدوري الاوربي والانگليزي برغم شراسة منافسة فرقه المعروفة حالات كبيرة من العلاجات لهذه الظاهرة يقوم بها لاعبو الفريقين في سبيل ارسال رسالة رفض واستنكار لجماهيرهم ازاء بعض التجاوزات التي يقومون بها. التثقيف الرياضي مهمة بالغة الضرورة حتى قبل اتخاذ الاجراءات العقابية الصارمة بحق المشجعين المتجاوزين فما يأتي عن قناعة باقٍ لا يزول وما يأتي عن قوة معرض للزوال بمجرد زوال القوة، لذا فالمهمة التثقيفية تقع على عاتق كل مشتغل في الشأن الرياضي من لاعبين ومؤسسات واعلام بشكل خاص وعلى كل ادوات التأثير في المجتمع بشكل عام. ......
#التشجيع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724280
أنجار عادل : ملاحظات حول التشجيع الرياضي بالمغرب
#الحوار_المتمدن
#أنجار_عادل فلنبدأ بالذي "يقلق"إن أولى المظاهر "السلبية"، التي لم يتجاوزها بعد جزء واسع من المناصرين للفرق الوطنية، هي تلك يمكن تسميتها " بالانتماءات الرياضية القاتلة"، على غرار " الهويات القاتلة"، هذا الصنف من الانتماء، ينطلق من فكرة مفادها أن المناصر أو المشجع، " ينتمي كرويا" فقط إلى "فريقه الأم"، بمعنى أن فريقه هذا إن لم يشارك في المنافسات الخارجية، فباقي الفرق الوطنية، كغيرها من الفرق الأجنبية، لذا ليس غريبا أن نجد من يشجع مثلا فريقا أجنبيا، في مباراة تجمع هذا الأخير مع فريق يمثل الكرة الوطنية قاريا، لأسباب تتعلق، بصراعات هامشية، بين مناصري الفريقين، أو بفهم " ضيق" للهويات والانتماءات الفرعية. ومن جانب آخر، يلاحظ ربط التشجيع الرياضي للفريق المفضل، بالانتماء القبلي، الجهوي، أو حتى " العرقي"، فإن مثلا، من ينحدر من منطقة معينة، يجب أن لا يشجع فريق اخر بمدينة اخرى. وهو تمثل "سلبي" للانتماء عموما، والرياضي خاصة، بل وأحيانا سببا في المس بحرية الأفراد في ممارسة حريتهم. ولا شك أن هذا الأمر خلف مرارا عدة اعتداءات جسدية، يتحمل المحرضين عليها كامل المسؤولية الجنائية، بينما من واجب المؤسسات المعنية حماية حق الأفراد في ممارسة حريتهم الكاملة.هذين المظهرين، ربما ليسوا أكثر " سلبية "، ما دمنا نلاحظ استمرار الخلط بين الانتماء الرياضي في التشجع، وبين الانتماء الوطني، وهو ما يطفح للسطح، خلال المنافسات التي يجريها المنتخب الوطني. "فالمشجع المتعصب" لفريقه مثلا، قد يصل به التعصب إلى تشجيع فريق غير فريقه الوطني، بمجرد أنه لم يجد لاعب أو لاعبين من فريقه المحلي ضمن لائحة المنتخب الوطني.وإذا أضفنا إلى ما سبق، بعض مظاهر " المناوشات" بين مناصري الفرق الوطنية المشاركة في المنافسات القارية، ومحاولة كل طرف التأثير سلبا على الطرف الآخر. فإننا سنكون أمام واقع من العبثية والفوضى الخلاقة، فلا الكرة الوطنية استفادت من دعم هذا الصنف من الأنصار، ولا هم وجهوا انتباههم للإشكالات الحقيقية للكرة الوطنية ومسبباتها.تجدر الإشارة، أن مصلح " المناصر" هنا لا يقصد به المشجع " العادي" فقط، فقد يشمل كذلك بعض المجموعات التشجيعية، والصحفي، والمسير وغيرهم. كما أن هذه المظاهر السابقة، التي سميناها بالسلبية، يبقى بعضها أمرا عاديا بالطبع، ما دام في حدوده العادية، وغير مؤثر على الظروف العادية للتشجيع الرياضي، وأيضا على حظوظ الأندية الوطنية في المنافسات القارية مثلا.فالمجموعات التشجيعية، من مسؤوليتها، تأطير أعضائها، على القيم الانسانية المنفتحة، ونقد مظاهر " التعصب " كيفما كان نوعه داخل الملاعب الوطنية، ومن مهام الصحافة الرياضية كذلك، إحتواء هذه المظاهر، والدفع نحو تجاوزها، دون نسيان أدوار المتدخلين الاخرين، التي لا تقل أهمية.تشجيع رياضي إستثنائي وبالمقابل فإن التشجيع الرياضي بالمغرب، في مباريات كرة القدم، بلغ درجات جد متقدمة، ويصعب كثيرا مقارنة ابداعات و انضباط المشجع المغربي، بقيادة " الالترات" بجماهير اخرى عربية، ما دامت هذه الأخيرة تصنف بشهادة الصحافة الدولية ضمن الأكثر إبداعا على المستوى العالمي.وهذا يرجع فيه الفضل إلى المنافسة الإيجابية بين أنصار الفرق الوطنية على رسم لوحات إبداعية في المدرجات، من " تيفوهات مبدعة " و " كراكاجات مهيبة " و "أهازيج مرعبة للخصوم" ، أو حتى الصفير كشكل من أشكال الضغط على الخصوم في المنافسات الإفريقية خاصة. وكذا رفع شعارات ورسائل مباشرة أو ضمنية، حول القضايا الاجتماعية والوطنية.فالتشجيع الرياضي إذا، رغم بعض الملاحظات، التي ......
#ملاحظات
#التشجيع
#الرياضي
#بالمغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756414
رزان الحسيني : أزمة الترجمة، قلة الموارد أم شحّة التشجيع؟
#الحوار_المتمدن
#رزان_الحسيني لا يُخفى علينا أن الترجمة عملية معقّدة يُعيد المترجم فيها كتابة النص، ويقوم بتقمّص دور القارئ والكاتب معاً، ليُنتج ما يُسمى نصاً أدبياً، يرقى إلى كفاءة لُغته الأم. لأنها ليست مجرد تحويل الكلمات من لغةٍ إلى أخرى، بل أن يدخل المُترجم إلى عالم النص، ويغوص في ثقافته العامة، وحياته الشخصية، حيث يلتقي بالكاتب والمكتوب في آنٍ، حتى يقوم أخيراً بعملية الترجمة، وتطويع النص من لغته الأصلية إلى لغة المترجم بطريقته الأدبية، دون الابتعاد عن قالب النص الأصلي، ودون الالتزام المتزّمت في لغته الأم، ليصنع نصاً متوازناً ومتكاملاً.ومع كون اللغة العربية نسيج عبقري، ومليئ بالمُفردات وطرق الوصفِ الحساسة، فإن المُترجم قد يقوم أحياناً بصنع نص جديد وهائل أدبياً مهما كان درجة تعقيد أو بساطة بناء النص الأصلي. وبالرغم من أهمية تلك العملية، فقد أظهرت الإحصائيات أن الكتب المُترجمة إلى العربية منذ عصر الخليفة العباسي المأمون حتى عصرنا الحالي قد بلغت 10 آلاف عنوانٍ فقط، أي ما يُوازي ما تترجمهُ أسبانيا في السنة الواحدة. وحسب آخر إحصائية في ثمانينات القرن الماضي، كان متوسطُ الكتبِ المترجمةِ لكلِّ مليون عربي هو كتاباً مترجماً واحداً في السنة. ولماذا نُصدم بإحصائيات الترجمة؟ في حين أن متوسط القراءة نفسها للفرد العربي لا تتجاوز ال6 دقائق سنوياً، أي كلُّ 80 عربيٍ يقرأون كتاباً واحداً فقط.إن الأمرَ يتطلبُ منا نظرةً واحدةً إلى الفائزين سنوياً بجائزة نوبل للآداب، حتى نُدرك -بوضوح وأسف- التهاون العظيم في ترجمة الأعمال الأدبية، المهمة وغير المهمة، فقد يتوفّر كتاباً واحداً مترجماً لهم أو قد لا يوجد حتى، ولا يتم ترجمة كتب هؤلاء المؤلفين المهمين إلا بعد فوزهم وتعريف العالم العربي بهم.إن أزمة الترجمة تمخضت من أزمة القراءة نفسها التي مرّ ويمر بها العالم العربي، ورغم أن مسؤولية الاهتمام بالقراءةِ والكتبِ المترجمةِ والتشجيع عليها تقع على عاتق الدولة والمؤسسات الثقافية أولاً، إلا أنها لا تقع عليها وحدها، بل يتحملُ المعلمُ والأسرةُ والأصدقاء، مسؤولية الحث على القراءة،لأن المجتمع الراكدُ أدبياً، والمُهملُ للكتب؛ هو مجتمعٌ جامدٌ يُراوح في مكانه دون القدرة على التطور. ومتى ما بدأ العالم العربي يقرأ بجدية، بدأ بالتطور والتغيير، وبدأ بفرزِ الكتبِ وتحديد جودتها وفصل التجارة عن القراءة، حيث بيّنت الإحصائيات أيضاً أن أكثر الكتب مبيعاً في العالم العربي هي الكتب الدينية أولاً، ثم كتب الطبخ والأبراج، ثم كتب التنمية البشرية. أي إن القراءة لمجرد القراءة وحدها، غير مفيدة أيضاً، دون العمل على تحديد جودة اللغة والمحتوى. وكل ذلك يبدأ حين نُطلع الدول العربية على ثقافة الدول الأخرى، ونطلع الدول الأخرى على ثقافتنا، والأدب العربي؛ عن طريق الترجمة. إن مسؤولية إنتاج الكتب في الوقت الحالي -وبغياب الرقابة- تعتمد بالدرجة الأساس على القارئ، فهو من يحدد نوعية الكتب في السوق وجودتها ولغتها، وله تخضع أغلب دور النشر والطباعة، وفي الوقت الذي يُقدم به للجميع العناوين نفسها ونوعيات محددة، يجب أن تكون هنالك إرادة قوية وصوت مسموع لأولئك الذين يُطالبون بتوسيع الترجمة والعمل على قدمٍ وساق لجلب العالم للقارئ العربي.ولذلك، وبعد التفكير فيما سبق، يتّضح أن أزمة الترجمة التي تمرّ بها المكتبة العربية تعود إلى شحة التشجيع فحسب، فبدون القارئ الحقيقي، والدعم المادي والمعنوي، والأهم.. بدون دور النشر التي تخدم الأدب لا السوق، لا يمكن للترجمة أن تزدهر. وإن أسبابها تعود لأصلٍ واحٍد فقط، وهو اللامبالاة من الأغلب، وقلة الاه ......
#أزمة
#الترجمة،
#الموارد
#شحّة
#التشجيع؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757874