الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
روژيار جمال علي : لماذا المسلم شخصية غير إنتاجية
#الحوار_المتمدن
#روژيار_جمال_علي لا يستطيع المجتمع الذي اعتاد على الحروب إنتاج المعرفة أو التعامل مع العلم بصورة مهنية. لأن الحروب لاتحتكم للفرضيات العقلية . عادة الحرب هذه هي سبب تفكك المسلمين وخنق بعضهم البعض، عندما تصبح الدول المجاورة أقوى. حرب أبدية مثالية. لأن المجتمعات الإسلامية التاريخية كانت تهدف دائماً و تسعى إلى إثبات وجودها من خلال فكرة الترويج--الغزو معاً . وهي مستوحاة من القرآن، فإنها تنهب دائمًا الشعوب المجاورة بإسم رنان إلا وهو "محمد" العظيم ورسول الرب والمُنقذ. هذه هي إحدى الدعايات الترويجية لملاحمهم وغزواتهم. وعندما لا يستطيعون احياء غزواتهم للـ بلدان ألاجنبية ، فهم ينتقلون لمرحلة الحروب داخلية، و وفق النظرية الأبدية للحرب وهي نتاج ناشئ عن القرآن كما هو خنق بعضهم لبعض. علي-معاويه ، علي-عائشة ، علي-الحفظةوالخوارج ، عثمان-الصحابة وغيرهم، كانت الأسباب الاقتصادية الرئيسية، هي بذرة لحروب وصراعاتهم الأهلية. توقفت المهن ، وتوقفت الثروة من خلال الغنائم والنهب. وهكذا بدأت الفوضى الداخلية تستشري بهم. كل ركائنهم تحتوي على التناقض والفوضى في حد ذاتها.... كشخص او إنسان، قد لا يكون لديك ميزة حـرب فــي طبيعتك الإنسانية. حتى تتمكن من تفسير الآيات حسب طبيعتك الخاصة. هذا ليس له أي تأثير ، ولكن ليس له تأثير على المجتمع والتاريخ. كانت هذه الشخصيات في كل عصر، ولا يمكنها التأثير على التاريخ. هم ربما كتبوا كتابًا. وبمثابة نظرية ملزمة التطبيق حيث الغنائم ضروريه لدولة والمجتمع حينها. السبيل الوحيد للتمكن من كسب المال من خلال الغنائم والاتجار بالبشر( السبايا ) وبتالي ملء ميزانية الدولة، بعد أن لم يكن لهم انتاج فكرة او معرفة تدر عليهم بالثروات. عندما نرى أن التاريخ الإسلامي للدول الإسلامية. كلها ممتلئَ بتراث الغنائم وتجارة الرقيق. هناك مئات الآيات في القرآن وأحاديث السُنة لهذا الفعل و العمل. تخيل لو كانت أوروبا ، على سبيل المثال ، ضعيفة ، إذ لم يتمكن اليونانيون من وقف الغارات على هذه الحدود ، ألن يجتهد 100 مليون مسلم على الأقل وينهبون أوروبا؟؟؟ فهل كانوا مجبرين على الرحمة والإنسانية؟ أم أنهم يحترمون حقوق الإنسان؟؟ ألن يقوم هذا الحشد الغفير والمدجج بفكرة الحرب والنهب، والذي لم يمارس الجنس بإمرأة شقراء في العمر ، أو حتى يسمع صوت امرأة جميلة ، الن يمانع باغتصاب جميع النساء الأوروبيات ، كما في التاريخ الإسلامي؟ الم تكن سّبي الشقراوات من نساء الائِيزيدِيين مثالاً !!!!!!!!!!!في الحقيقة لم يكن هناك ، وكذلك لن يحدث ، إنتاج في التاريخ الإسلامي. هذا لن يحدث ابدا تحقيقا لهذه الغاية ، ينبغي الإعلان عن أن صرخات حرب القرآن والتي قد خلقها آلاف من شيوخ المسلمين. يجب أن يعلن أن التاريخ الاسلامي قد احتضنه ، ويجب ايصال هذا لكل إنسان، بأن هذا هو التاريخ الوحيد للمسلمين.. بعد كل الحروب القرون الوسطى في أوربا، الكنيسة والامبراطوريات والدول اعتذرت و تخلت عن موروثِها المسيحي وكذلك عما ارتكبت من شنائع واي صوت قبيح بدر منها، أن وجد في تاريخهم، وهذا الصوت أصبح من مثال ومنطلق حاضرهم... نعم يا أعزائي يجب أن نبدء من جديد ونطوي صفحة التاريخ المظلم الذي جعل من هذه الأمة! قد لا تكفي كلمة مسوخ في التعبير عنها. يجب فضح كل هذا من خلال أدوات التعليم والمراكز الحالية أن ثقافتنا كانت بلهاء و وضيعة َ في إيجاد حلول إنسانية وانتاج فكرة ومعرفة . يجب أن نبدء على الأقل في التغيير أو سَنغرق في دوام ......
#لماذا
#المسلم
#شخصية
#إنتاجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681815
مصطفى النبيه : مسلسل -بوابة القدس- تجربة إنتاجية مميزة تعتمد على أسلوب التشويق في المعالجة للمخرج المتألق - زهير الإفرنجي-، إشراف عام الدكتور -محمد ثريا- بقلم مصطفى النبيه
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_النبيه مسلسل "بوابة القدس" تجربة إنتاجية مميزة تعتمد على أسلوب التشويق في المعالجة للمخرج المتألق " زهير الإفرنجي"، إشراف عام /الدكتور "محمد ثريا" بقلم / مصطفى النبيهغزة تمضي واثقة الخطى، تزداد جمالا ووعيا، تتوج هذا الوعي بإنتاج ثلاثة أعمال فنية، وهي على النحو التالي مسلسل " بوابة السماء "، مسلسل " ميلاد الفجر "، والمسلسل الكوميدي "مأجرين كل الطوابق" . وهذه الحالة الصحية البصرية الجميلة تبشر بميلاد حالة فنية تسهم في تطوير الخبرات وإدراك دور الفن في صناعة إنسان ينتمي لوطنه ويحب الحياة. بعيدا عن أي ملاحظة فنية في هذه الأعمال، لقد سعدنا بوجودها وبما قدمته من الفنانين الشباب والشابات المبدعين، فنحن أمام فدائيين يعشقون العمل الدرامي ويدركون دوره في التعبير عن الإنسان الفلسطيني وعن قضيته العادلة، ولو تواصلت الحالة الفنية بهذه الطريقة وكان هناك غزارة في الإنتاج سيكون لهؤلاء الشباب والشابات شأنٌ عظيم وسنرتقي بالأعمال الدرامية الفلسطينية. قبل قراءة مسلسل " بوابة السماء " وبعيدا عن المجاملات أقولها وبصراحة: هناك مجهودات جيدة وواضحة في كل محاور العمل من لحظة الفكرة مرورا ببناء السيناريو واختيار المواقع واختيار الزوايا وحجم اللقطات، وإبداع طاقم التمثيل، وهناك إنتاج جيد بالنسبة لما يقدم من إنتاج في غزة. ولكي تزدهر الزهور ويفوح عطرها في الكون تحتاج للرعاية وللمزيد من النقاش. وهذا دور الناقد الحالم بتطور الحالة الفنية، عليه المسؤولية العظمى في أن يتناول نقاط الضعف ويسلط الضوء عليها ويبحث عن معالجة لها حتى لا تتكرر هذه السقطات في الأعمال القادمة، فأي عمل نشاهده في غزة يحمل جمالا مضاعفا عن الأعمال الأخرى مهما كانت جودتها، وهذا بسبب ظروف واقع الإنتاج وصناعة أعمال تعتمد على جيوش مبدعة لم تؤهل أكاديميا، تناضل وتجتهد لصناعة دراما. بصراحة تجارب الأعمال في غزة تحتاج أكثر من مقالة للحديث عنها وعن مزاياها. وبما أننا في مرحلة المحاولات الحسنة لصناعة فن يرتقي بالحالة الفنية، فهذه المرحلة تحتاج للقسوة وعدم المجاملة، وإذا اتفقنا على ذلك فعلينا أن نبدأ .. مأساتنا تكمن دوما في بناء السيناريو، مشكلة أعمالنا أننا نريد أن نحكي كل شيء دفعة واحدة ونتخيل أن الفلسطيني مارد، رجل المستحيل، لذا تتناسى الأعمال المحلية إنسانية الإنسان.. فتجردنا من الحديث عن يومياتنا، ونسقط في الخطابة ونتوه بين مفردات الأحداث ونكسر الإيقاع البصري والإيقاع بين الجمل فيصبح السيناريو فضفاضا والحوار الذي يلقيه الممثل يخرج برتابة، لذا علينا أن نتجرعه بقوة ونخفي عيوبه بموسيقى تسد الثغرات، مع أن الدراما تعتمد على تبسيط البسيط ومعايشة الواقع وذكاء الصانع بالإقناع.فالدراما سيف بتار، لغة العصر.. قوة تُستغل للخير كما تُستغل للشر، تُحشد حولها الجماهير وتحركهم بناء على أفكار الجهة المنتجة، التي تفرض على المشاهد الكمية المحددة من المعرفة وأحيانا يساق إلى الخراب، وتحرّف الحقيقة ليعيش حالة التيه، فصانعو الدراما يتحكمون بمصائر المجتمعات بما ينتجونه من ثقافة تشد الأجيال إليها، وقد تفسد الذوق وتشوه الأفكار. وما يحدث مع القضية الفلسطينية عالميا أكبر دليل على ذلك، لليوم لم ندرك تأثير الإعلام على الرأي العام. دوما يضيع صاحب الحق إن كان عاجزا عن سرد روايته بصورة مقنعة.منذ بدايات المحاولات الأولى لصناعة سينما فلسطينية والتي قام بها " إبراهيم نمر سرحان " عام 1935 أثناء تصوير زيارة الملك عبد العزيز آل سعود حتى يومنا هذا وصناعة السينما الفلسطينية توشحت بوشاح المقاومة بكافة أشكالها. السينما الفلسطينية ولدت ......
#مسلسل
#-بوابة
#القدس-
#تجربة
#إنتاجية
#مميزة
#تعتمد
#أسلوب
#التشويق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719762
عماد عبد اللطيف سالم : إنتاجيّة العلاليك في دوائر الدولة في العراق 1970 - 2021
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم بدأ الموظّفون يتناولون الطعام في أماكن عملهم (بحذَرٍ شديد) في بداية السبعينيّات من القرن الماضي . وكانت النسوة "الرائدات" في تأسيس هذه الظاهرة هنّ الموظفّات المتزوّجات من موظفّين في موقع العمل ذاته. بعد ذلك انتقَلَتْ العدوى الى الموظفّات الباحثات عن "زَوْجٍ" انطلاقاً من المبدأ الشهير: "الطريق الى الرجل يمرُّ عبر معدته" . وهكذا بدأت الموظفّات العازبات بوضع "لفّات" رومانسيّة باذخة في حقائبهنّ النسائيّة (أغلبها من صنع الأمّهات)، وتقديم ما يتيَسّر منها الى الموظفّين العُزّاب. ولأنّ الانتهازيّة والاستغلال هي سمة أصيلة من سمات الرجال (وخاصّةً العزّاب منهم) ، فقد بدأ الموظّفونَ " الشباب" بالتجوال في شُعَب واقسام الدائرة كذكور النحل ، وكُلّما تذّوّقوا قطعةً من "لفّة" هذه الموظفّة ، و قَضَموا قطعةً من "صمّونة" تلك ، صاحوا بحبور : الله أكبر .. هذه ألذّ واشهى وأعذب "سندويشة" ذقتها في حياتي . أمّا بعض الموظفّين "الشجعان" فقد كانوا يُضيفون: الله الله .. إنّ مذاق هذه "اللفّة" يشبهُ مذاق عذوبتكِ بالضبط ، وفيها رائحةُ أُمّي!!.في هذه "المرحلة كانت ظاهرة "اللفّة" هي ظاهرة بايولوجيّة صرفة ، مع شيء من الرومانس القائم على التخادم المصلحي بين الموظفّين العزّاب والموظفّات العازبات . وكانت العلاقة بين زيادة عدد "اللفّات" وزيادة عدد "الزيجات"هي علاقة طرديّة عموماً (مع ثبات العوامل الأخرى).وفي التسعينيّات حدث التحوّل الأهمّ في ميكانزمات تناول الطعام في دوائر الدولة ، وانتقل نمط نقل "اللفّات" من استخدام تكنيك الحقائب، الى انتهاج استراتيجيّة "العلاليك" (أي نقل الطعام من البيت الى موقع العمل بأكياس بلاستيكيّة يحملها الموظّفون معهم) .ولكنّ ظاهرة "العلاليك" لم تستفحِلْ ، و "تتمَدّدْ" ، و تصبح سلوكاً "مؤسَسّياً" ، وتتحول الى "بُنية" ، إلاّ بعد العام 2003 . فبسبب زيادة عدد الموظفّين لدى الدولة من مليون موظّف في عام 2003 الى أكثر من خمسة ملايين موظّف(وأجير يومي) في عام 2021 ، أصبحت ظاهرة "العلاليك" ظاهرة "ريعيّة" صِرفة ، وأصبحتْ لها طقوسها ومراسيمها "المُبارَكة" ، و توقيتاتها "المُقدّسة" ، كما أصبح لها "مُنَظّمونَ" مُجاهِدون ، و "عُمّال" بواسل.ولو تفَضَلْتُمْ ووقفتم صباحاً عند مداخل المؤسّسات والدوائر الحكومية ، لرأيتم كمّاً هائلاً من "العلاليك" المُحمّلة بجميع أصناف المأكولات ، وهي تتمايل و تتدلّى بغنَجٍ و دَلال في أيدي الموظفّات "المُكتَنِزات" ، والموظفيّنَ "المُتَكَرِّشين" ، وجميعهم ماضونَ في طريقهم القصير إلى "اللاشيء" .. مُدجّجينَ بكافّة انواع الأطعمة ، وأطباقها التقليدية "المُستحدَثة" ، وما بعد المُستحدَثَةِ أيضاً.و عند هذه المرحلة المفصليّة من "التاريخ الوظيفي" في العراق بدأت أوزان الموظفّين(والموظّفات خصوصاً) بالزيادة . ومع السمنة المفرطة لعموم الموظفّين ، وعدم وجود إمكانية لحرق السعرات الحرارية الفائضة ، بسبب عدم وجود عمل أصلاً ، وتدنّي الانتاجية الى معدلات مخيفة( حيث لا يزيد معدل وقت العمل الفعلي للموظّف عن 20 دقيقة في يوم العمل الواحد ، مقابل 5 ساعات و 80 دقيقة أكل و "قِشْبَة" و "علاليك") .. أصبح الموظفّون يأكلونَ في الدائرة ، ويمارسون "الريجيم" في البيت .وهَنا اصبحت العلاقة بين زيادة عدد العلاليك و زيادة وزن الموظفّين من جهة ، وانتاجيتهم من جهة اخرى ، علاقة عكسية ، لا تحتاج الى "دوال" رياضيّة بهدف إثبات فرضياتها الرئيسة .وعندما حلّتْ "نعمة" كورونا على الموظفّين ، إختفَت "العلاليك – الدوائريّة" مع إغلاق "الدوائر – ال ......
#إنتاجيّة
#العلاليك
#دوائر
#الدولة
#العراق
#1970
#2021

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728518