الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد رباص : حميد المهدوي يستشهد ببيت شعري لحافظ إبراهيم وينسبه لإليا أبي ماضي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص في لحظة من مساء البارحة، اجتاحني فضول مشاهدة آخر فيديو لحميد المهدوي، وكانت مجرد دفشات اصبع كافية لألج إلى قناته على اليوتوب. وجدت أن ضالتي تتناول من المواضيع الأخيرة الراهنة التي استرعت انتباه الرأي العام الوطني ثلاثا وهي فاجعة خريبكة والتعديل الحكومي وما قاله الريسوني عن مشكلة الصحراء والبخث لها عن حل بفصلها عن الشعب.بعد الانتهاء من مشاهدة الشريط، سجلت ملاحظة واحدة صغتها في تدوينة على النحو التالي:المهدوي نسب هذا البيت الشعري في أول فيديو له بعد عطلته: أنا البحر في أحشائه الدر كامن فهل سألوا الغواص عن صدفاتيللشاعر اللبناني إليا ابي ماضي بينما هو للشاعر المصري حافظ إبراهيم، وصدق من قال: من كثر كلامه كثرت أخطاؤه..وبحكم أن صفحتي على الفيسبوك مفتوحة للعموم، فقد حظيت تدوينتي بتفاعل لا زال متواصلا من عدد لا يستهان به من المستخدمين.أول المعلقين الذين وصل عددهم الآن إلى ثلاثين كاتب روائي كنار على علم تشهد على تألقه الكلمات التي طرز بها تعليقه: يمكن أيضا أن يعترف المرء بزلاته وأخطائه ويسعى إلى التصويب والتصحيح دون خجل أو تعال مخز وكبرياء فارغ.على سبيل التجاوب معه، قلت له: لحد الساعة، لا أحد غيري نبهه إلى خطئه. ثم دخل صديق ثان على الخط ليساهم في النقاش بهذا التعليق: وما أوتيتم من العلم إلا قليلا...التواضع ...التواضع ...التواضع.. ظننت انه يقصد ملامتي على فضح المستور وأن علي التحلي بفضيلة التواضع لاني لن أبلغ بعلمي إطار السماوات والأرض، لهذا قلت له: وهل يعقل السكوت عن الخطإ؟ ولا يسقط تصحيح خطإ عن المصحح التواضع..لكني أدركت أن ذلك لم يكن قصده عندما اجابني: سيدي احمد،لم أقصدك بالتواضع، وإنما قصدته هو وغيره الذين يدعون أنهم يعرفون كل شئ، وهم كثير...مودتي...تدخل صادق مؤيد لتدوينتي ليؤكد بالفعل على أن كثرة الكلام لغو. فيما اختار الرابع موقفا أكثر صرامة بقوله: لا أعرف ماذا يريد صحافيونا في المغرب؟ لقد تجاوزوا مهمة نقل الخبر بأمانة وصدق إلى التنظير.بلهجة لا تقل حدة، رددت عليه قائلا: هذا عن صولاته الشفوية، أما مقالاته المكتوبة فقد أصبحت منذ زمن طويل أثرا بعد عين، ولم تخل هي الأخرى من أخطاء يندى لها الجبين، وركاكة يترتب عنها الأنين..والمؤسف أن كثيرا من أدعياء الصحافة استسهلوا الكلام وابتعدوا عن الكتابة لضعف مستواهم اللغوي وضحالة رصيدهم الثقافي..فاصبحوا إلى "الحلايقية" اقرب منهم إلى الصحافيين المحترفين. ومع ذلك لا يستحيون من أن ينسبوا انفسهم إلى الصحافة والإعلام وهما منهم براء..بدوره، كتب الناشط دوما في الفضاء الأزرق: ظاهرة المؤثرين مع الأسف شملت حتى أساتذة الجامعات ذكاترة في القانون يكتبون أنشاءات تتخللها المصطلحات القانونية حول مواضيع بعيدة عن تخصصاتهم من أجل حفنة من المتابعين.في نفس الاتجاه سار ناشط آخر حيث قال: انا شخصيا لم أعد أدخل لموقع المهداوي منذ االتلجيمة الأخيرة، أما قضية النسب خطأ لشاعر آخر فهي تقع خصوصا لغير المهتمين، على العموم لك أجر في ذلك..وبلغة دارجة، صاغ صديق آخر تعليقه هكذا: هو غير كاري حنكو بحالو مازايد والو على هاذو؛ يقصد مجموعة من الصحافيين "المرايقية" المعروفين بدفاعهم عن الذومالي أخنوش والذين ادلى بصورة جماعية لبعض وهم وقوف.ولكن ما أثار انتباهي أكثر تعليق اختار صاحبه أسلوبا ساخرا جاء كما يلي: أودي بحال حافظ بحال إليا،اللي متبعو يا الله كيفرق بين القزبر والمعدنوس!! أما صديقي الأقرب إلى مزاجي لكونه يهتم بالفلسفة تدريسا وكتابة، فكتب يقول: غير نسى وصافي... والمعرفة تذكر وال ......
#حميد
#المهدوي
#يستشهد
#ببيت
#شعري
#لحافظ
#إبراهيم
#وينسبه
#لإليا
#ماضي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765898