الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد شيخ أحمد : تشظي الهوية السورية بين ثالوث الاستبداد والفساد والعنف الهمجي الممنهج
#الحوار_المتمدن
#محمد_شيخ_أحمد  مدخل:أصبح سؤال الهوية من أكثر الأسئلة بداهة والتباساً، والتي تصدم المواطن السوري في كل لحظة، وأمام كل حدث، على السواء بشكل مباشر أم غير مباشر، أكان مهتماً شخصياً به أو ليس مهتماً، ومع كل يوم يزداد إلحاحاً، بازدياد أزمته الوجودية على الصعد كافة، سواء الاقتصادية والأمنية والاجتماعية والفكرية والثقافية.إلخ.لم تعد حالة "جحا" (فخار يكسر بعضه، أو مادام الحريق لم يصل لقفاي، لا يهمني..! ) شعاره اليومي. تلك اللامبالاة التي وسمت الشارع السوري ما ينوف على ثلاثة عقود من الزمن، نتيجة مصادرة كل بادرة حرة وإبداعية وحق ورأي في رسم مستقبله الإنساني، عبر سياسة التدجين التي وسمت غريزة قطيع لديه لا فكاك منها.أين المفر..؟ هل بالاستمرار في التقوقع..؟ أو بالانتكاسة والعودة إلى الماضي..؟ أو بالانغلاق على الذات كحائط من الفولاذ..؟ أو بالتحول إلى عجينة تتشكل بالأيدي التي تتلقفها..؟ أو بالتماهي والتعلق بالأيديولوجيات والقوالب الجاهزة والمنجزة، سواء منها الوضعية أم المفارقة..؟امتلك السوري بحكم الضرورة آلاف الأرواح، كل يوم يولد من جديد، وآخر النهار ينام نومته الأبدية. يولد ليواجه جحيمه (المعتاد) سواء في تأمين لقمة العيش، أو مراجعة المؤسسات، أو دفع الفواتير، أو سائق أرعن، أو شبيح، أو بلطجي، أو حاجز، أو قذيفة، أو خطف. إلخ، ليعود آخر النهار -إن عاد- ليضع رأسه على الوسادة لينام نومته الأبدية.من بين ذلك الركام، انبثق سؤال الهوية والانتماء وتعملق، لعل وعسى يكون الرافد، أو المنقذ من مصير مجهول، أو لعله ومضة أمل لم تخبُ بعد في ليل دامس، طال وسيطول. في نشوء الهوية لتكوّن الهوية امتداد عبر التاريخ البشري، انتقل فيه من الحالة البسيطة، غير المعقدة أو المركبة (للمحافظة على البقاء، ضمن جماعته الصغيرة، في مواجهة العالم الخارجي)، إلى الحالة المعقدة والمركبة، نتيجة تراكم الخبرات والمعارف، الذي أدى به إلى قفزات نوعية في مجال وجوده الإنساني، مكنته من التمايز عن الطبيعة من جهة، والتحكم في بعض الظواهر الطبيعية من جهة أخرى، كما نقلته من تجمع بشري في حالته البدئية([2]) الأولى إلى تجمعات أرقى وأعقد.ونستطيع تلمس التعقد والتركيب في الهوية البشرية، بدءاً من الانتقال من المرحلة المشاعية إلى المرحلة العبودية للمجتمعات الإنسانية، إذ انقسمت تلك المجتمعات إلى طبقات عدة، بحسب موقعها من عملية إنتاج الخيرات المادية، وامتلاك أدواتها ووسائلها، والقوة والسلطة، ولكل منها فضاؤها العام والخاص.وعلى هذا الأساس يمكن أن نتلمس في تكوين الهوية سمتين أساسيتين؛ الفردية والجمعية. الفردية أيضاً لها خصائصها الفيزيولوجية والنفسية، الأولى تلعب بها جملة المورثات التي يتشاركها الفرد مع أسرته وعشرته، على السواء من جهة الأم أم الأب، والنفسية هي الاستعدادات والقابليات التي تميزه عن بقية أفراد هذه الأسرة، وتفاعل تلك القابليات سلباً أو إيجاباً ضمن محيطيه الاجتماعي والطبيعي.أما الجمعية فيلعب في تشكلها -إضافة إلى ما يسمى روح العصر أو الفضاء العام- الاستعدادات النفسية للأفراد، وتجاربهم وخبراتهم الفردية، ضمن المحيط الاجتماعي والمحيط الطبيعي. وهذا العامل يلعب دوراً حاسماً في تعقيد تلك الهوية أو تسطيحها لدى الفرد والجماعة على السواء، في التمايز أو الانجراف مع التيار أو المتعارف عليه، أو روح القبيلة أو الجماعة.. إلخ.فما بالنا الآن، ونحن في الألفية الثالثة بعد الميلاد، بينما الحضارة البشرية على هذه الرقعة الجغرافية (سوريا) تمتد آلاف السنوات قبل الميلاد، تعاقبت عليها حضارات عدة ما زالت آثاره ......
#تشظي
#الهوية
#السورية
#ثالوث
#الاستبداد
#والفساد
#والعنف
#الهمجي
#الممنهج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678553
ناس حدهوم أحمد : تشظي
#الحوار_المتمدن
#ناس_حدهوم_أحمد هذا رضيع فاجأني أثناء النوم كان يتغوط فملأ المكان بفضلاته فضلات لا رائحة لها ولا لون .كنت أحاول تنظيف أطرافي وقد علقت بها تلك الفضلات ( لكن بدون جدوى ) فجأة إستيقظت من هذا الكابوس المثير للإشمئزاز وبدأت أراجع اللاشعور الشخصي والجمعي متسائلا مع نفسي / مالعلاقة بين اللاشعور وهذا الرضيع المزعج والمتغوطوالذي لم تكن له هوية ولا وجه حتى ؟ قلت محاولا إقناع نفسي /ربما الرضيع لم يكن سوى قناعا يبرر واقعا من التشظي المعدي . ......
#تشظي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743801
غانم عمران المعموري : تشظّي الذّات  في رواية نهر الرمان .. تجربة موت للروائي العراقي شوقي كريم حسن .
#الحوار_المتمدن
#غانم_عمران_المعموري الجزء الأول:عندما  تتطلع بشغفٍ وشوقٍ دفتيّ الكتاب.. تجربة موت تتفاجأ مباشرةً وكأن ستار خشبة المسرح ينسدل .. لم تُشاهد شخوصاً تتحرك سوى صوتٌ من خلف الحجاب ينادي من الأعماق بحرقةٍ وألم.. يثير ويطلق أسئلة ويشكك ويُجيب ( نفس الصوت ) لكنه يخرج من أماكن مختلفة وكأن ذلك الصوت الذي تحسبه صوتاً واحداً يتشظّى إلى عدة أصوات تتجادل وتتصارع داخل نواة واحدة كالذئبين الأسود والأبيض اللذين يتصارعان داخل كيان وأعماق النفس البشرية أيهما تطعمه أكثر يتبعك بتودد ويصبح خليلك .. أسئلة فلسفية صوفية غرائبية تنمُّ عن تأزم نفسي وحديث النفس وتنافر واختلاف وصراع داخل حلبة مُحْكمة طرفيها العقل والقلب في مشهديه دراميّة تتعالى فيها الفلسفة بحوارٍ مونولوجٍ داخليٍّ غريب غير مألوف وكأن الكاتب طبيب جراح يدخل المختبر بمشرطِه الفضيّ يستمع إلى أعضاء الجسد الواحد وهي تدخل لعبة الحوار الشيق في روايته ( نهر الرمان – تجربة موت ) الصادرة من دار العرب, دمشق, سوريا, ط1, لعام 2022 ..   يعتبر العنوان أولى العتبات التي يقع نظر القارئ عليها قبل الولوج إلى النَّص وهو يتعلق بالفضاء التخيلي النابع من عمق تجربة الكاتب وخياله الخصب وقدرته الفنية في صقل وصياغة مفردة تتربع على  الغلاف بصفتها دالةً على ما يريده الكاتب من معنٍ وهذا يُساهم بشكل فعال في تنويّر وفك الغموض ويشكّل نقطة جذب وتأثير وترغيب للمتلقي .. استطاع  الكاتب بأسلوب رائع الربط  بين النهر والرمان والحقها بتجربة موت متجاوزاً المألوف من القول.. يرمز  النهر كمفردة مجرده  عن  المضاف إليه ( الرمان ) إلى تدفق الحياة وديمومتها ولكنها تُحقق بإضافتها إلى كلمة ( الرمان ) مفهوماً مُغايراً لتُشَّكل بُعْداً  فلسفيّاً ذا  نزعة صوفيّة  لأن الكاتب لم يقصد المفردة بمعناها المألوف وإنما باطن المعنى أي ما وراء المعنى وهوما يُميّز أسلوبه السرّدي عن سواه من الكُتاب   والميّل إلى عنونة كالقُنْبلة الموقوتة الّتي تنفجر في أي لحظة حيث أنها ( العنونة ) تحتاج إلى قارئ نخبوي يخوض غِمار البحث والتحليل للوصول إلى المعنى القريب والموازي لما يَعنيه الكاتب وهو بذلك قد كسر أفق التوقعات لدى القارئ في عنونة تثير الفضول  وفي ثنائية ضدية مع الشطر الآخر ( تجربة موت ) لتُشَّكل العنونة محور نقاش وتأمل وتفكير وتشير إلى باطن النَّص فقد " عُنيَّ كثير من العاملين في حقل النَّقد بسيميائية العنوان وبدوره في تقديم الخطاب وبتفاعله فيه باعتباره نصّاً موازياً فالعنوان طاقة حيوية مشفَّرة قابلة لتأويلات عدّة قادرة على إنتاج الدلالة "1.   عنونة " نهر الرمان " غرائبية في بُعْدها الميثولوجي الرمزيّ حيث إنه لم يٌردْ بها تلك الفاكهة المتعارف عليها والتي تم ذكرها في سور عديدة في القرآن الكريم كما في الآية 141 من سورة الأنعام ( وهو الذي أنشأ جنّات معروشات وغير معروشات والنّخل والزّرع مختلفا أكله والزيتون والرمّان متشابها وغير متشابه ) ورغم أنه كان يمثل في الديانة اليهودية رمزا  للخصوبة والقداسة إلا أن الكاتب قد وضعها ( العنونة ) رمزاً شعريّاً يتجسد بصورة ابداعية تحمل عدة معانٍ وهي بمفردها تحتاج بحثاً تفصيلياً  لاقترانها ب ( تجربة موت ) في ثنائية رائعة بين الحياة والموت التي  طالما شغلت وحيّرت الإنسان لخوفه وجهله وقلقه من العالم الآخر .. تناغمت لوحة الغلاف مع العنونة لإنسان بين الحياة والموت في رحلة غيبوبة وانفصال بين الروح والجسد  .. استهل روايته بتناص ( أراغون ) وقسمها إلى سبع بوابات كل بوابة تبدأ بتناص ( مقولة لكاتب وفيلسوف أو ......
#تشظّي
#الذّات 
#رواية
#الرمان
#تجربة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748737
سامر أبوالقاسم : تشظي الفساد
#الحوار_المتمدن
#سامر_أبوالقاسم ما بين السعي إلى تغيير الحياة والبحث عن أصل الحياة قاسم مشترك لا يخرج عن نطاق ملاحقة الحقيقة الخفية وراء الأساطير في المناطق الرمادية والتاريخ المشوش لهذا العالم، الذي لم يكف عن تهديد وجود أغلب زواره، والتحريض على الحرب في صفوف أبنائه، والانتقام من محبيه بأعتى القوى التدميرية الممكنة والمتاحة.للتطرف أوجه عدة، أخطرها الفساد، الذي يعد أشرس أعداء التقدم، ويعمل على تقويض جهود التنمية وتحقيق الكرامة الإنسانية، ويؤدي إلى تدمير الإيمان بشرعية السلطة وأمل تحقيق الرفاهية لأعداد لا تحصى من الأبرياء.فمن الاحتيال على المشتريات العامة، إلى سرقة حقوق الملكية للموارد العامة، إلى احتكار القطاع الخاص، إلى إفقاد الناس قدرتهم على تحقيق إمكاناتهم وفرصهم الممكنة والمتاحة، إلى قيام البعض بإثراء نفسه على حساب الآخرين والتباهي بما راكمه من ثروات لبث عوامل الإحباط والغضب على وجه العموم.وحده الانغماس في هذا العالم المليء بالثقوب السوداء، قد يجعلك تلامس الإحساس، وتسمو إلى درجة الاهتمام بالبشر وتعقيداته. فتبدأ رحلة اللامبالاة بإيجاد الأجوبة، طالما هناك استحالة الوصول إليها، وحيثما تفقد الغاية وضوح معانيها لفائدة المسار المندفع في انزلاق حاد نحو هاوية تلقي بك في قلب لغز جديد عصي على الحل. فما عاد للخصوبة من معنى وأرض الأوطان قاحلة بعد كل الخصومات، إلا مما انشطر فيها من فتات جراء الاصطدام، وما تطاير من قطع بسبب التشظي، وما تفرق من قوم بفعل الصراع، وما تناثر من أشلاء كضريبة على الرغبة في المشاركة.تتطاير شظايا هذا الفيروس، وكأنها موجهة لإشعال الحرائق في كل مكان. وعلى الرغم من التحقيق في الموضوع إلا أن النتائج لم تسفر سوى على حجم الأضرار. إذ على الرغم من الحالة الوبائية المقلقة، بفعل سرعة انتشار متحورات الفيروس، يسجل تهاون كبير في الالتزام بتدابير الوقاية.وقد صارت الحاجة ماسة إلى إزالة الأوساخ المرئية عن الأسطح لتحقيق حالة من النظافة، عبر حك وفرك مناطق الاتساخ واستخدام أساليب التنظيف، خاصة في الأسطح كثيرة الاستعمال؛ كبعض الكراسي الوتيرة، التي يتطلب الأمر تنظيفها بشكل مستمر، قبل أو بعد كل استخدام.لكثرة الاتساخ السائد اليوم، لم تعد الأجسام قادرة على تطهير بعض أعضائها ذاتيا، ولا حتى بمساعدة عوامل أخرى كالبكتيريا النافعة.وعلى الرغم من كون الفساد جريمة منظمة مستنكرة في كل الثقافات والديانات، وعلى مر التاريخ، فهو كشكل فيروسي لاستخدام الوظائف العمومية موجود وقديم قدم العديد من الجرائم التي لازمت تاريخ البشرية، وقدم وجود الحكومات ككيانات لتدبير الشأن العام داخل الأوطان. لكن لا زالت البشرية تستحسن الكتابة عن النزاهة والشفافية والمساءلة عوض المكافحة والاجتثاث، ليبقى الباب مشرعا أمام العديد من الرواد لركوب مطيته.لماذا لم نقو على تنظيف مواطن الاتساخ؟ ولماذا نميل إلى تزويق وتنميق الكلام؟ ألتصبح الرداءة عنوانا للمرحلة؟ ألتصير الصورة قاتمة إلى أبعد مدى؟ أللحيلولة دون الارتقاء بالعقل والذوق إلى مصاف تقدير الناس واحترامهم؟ أم يعز على البعض أن يرى الوطن يعيد رونقه وصدقيته، ويؤسس لقول خال من نفاق ومحاباة، ويفسح المجال لخيال يبدع في رسم صورة مقبولة للحاضر ومشوقة للمستقبل، بعيدا عن الإصرار في الاستمرار على درب تقعيد المفاسد وهدم كل المعايير الأخلاقية.لم يعد المكان مثاليا إلا للعثور على أحجار سماوية غير كريمة، قادرة على إتاحة فرصة اقتناص تغيير الحياة إلى الأبد، والتحليق في السماء ولو بدون أجنحة أو محركات.ذاك هو الفساد، ذو الوجوه والدروب المتعددة والمتنوعة. ......
#تشظي
#الفساد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752340