مشعل يسار : اختر بين الكمامة والبقاء على قيد الحياة ارتداء الكمامة يسبب السرطان
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار حين أرى الناس بنسبة قد تصل إلى 99% ترتدي الكمامة حتى ولو كان الشخص يتنزه في الشارع أو يقود السيارة بمفرده، أحس بالقرف والشفقة على العقول. حتى الأطفال المساكين باتوا يُلبسونهم الكمامات ويعوّدونهم على هذه العبودية المقنّعة منذ نعومة أظفارهم. لكن المسألة ليست فقط في نزعة العبودية التي فرضها الفاشيون الجدد في أميركا المتصهينة، ومعهم حكوماتنا المجرمة التي ستمثُل – وهذا ما نأمله في أقرب ما يمكن – مع الفاشيين في محكمة نورنبرغ-2. فلكم يحتاج الناس إلى التفكير والتعمق في خضم هذا المخطط الجهنمي الشرير. ألسنا بهذا نختلف عن الحيوانات?سأقدم في هذه النبذة حججاً جديدة حول العواقب الوخيمة لنظام الكمامة. هناك أشخاص أكثر من كثر لا يزالون يؤمنون بضرورة ارتداء الكمامة.لنتحدث قليلا عن نظام التنفس لدينا: كم هي نسبة الأكسجين وثاني أكسيد الكربون والنيتروجين (الأزوت) التي نستنشقها خلال الشهيق. وكم نسبتها في الزفير. لا بد من إيلاء اهتمام خاص بـثاني أكسيد الكربون С-;-О-;-₂-;-. إنه عنصر خبيث في حياتنا.لماذا نتحدث عنه مرة أخرى؟! حتى يفهم أكبر عدد ممكن من الناس أخيرًا أن الكمامات تقتلنا. وهي، في كثير من الأحيان ، أكثر غدرا من الكوفيد-19.عندما نستنشق الهواء، نحتاج فقط إلى 0.03٪-;- من ثاني أكسيد الكربون الموجود فيه بهذه النسبة اعتيادياً. وها نحن نزفر ما نسبته 4٪-;- منه.الآن دعونا نتخيل أننا نرتدي كمامة. كم هي نسبة ثاني أكسيد الكربون التي ستعاد إلى الجسم في الاستنشاق التالي؟ لن تكون أقل من 0.03٪-;-.الكمامة تحبس ثاني أكسيد الكربون (عدا الميكروبات والفيروسات التي ستتركز كلها على قماشة الكمامة). إلى أين ستذهب؟ فقط إلى الجسم مع التنفس التالي.حتى في داخل الغرف، من الضروري الحفاظ على توازن الأكسجين وثاني أكسيد الكربون. بخلاف ذلك ، يتباطأ نشاط الدماغ، ويصبح الشخص خاملًا ، ويبدأ الصداع. وهذه علامات على نقص الأكسجة. عادة توجد معايير معينة لمحتوى ثاني أكسيد الكربون في الغرفة.ألا تمنع الكمامة الأكسجين أيضا من دخول الدم؟ ألا تسهم في استنشاق ثاني أكسيد الكربون بما يزيد عن المعتاد؟من المفاهيم الخاطئة الخطيرة أن بالإمكان بعد إزالة الكمامة إعادة عمل الجسم إلى مستواه السابق. لا على الإطلاق. العمليات السلبية إذا بدأت في الجسم لن يكون من الممكن التراجع عنها. فيحدث تدمير للجهاز المناعي ، وليس ما يحدثه الجهاز المناعي لمن يرتدي الكمامة بالذات هو أسوأ شيء. فهذه المعلومات المتكونة بسبب لبس الكمامة تنتقل من خلال الحمض النووي إلى الأبناء والأحفاد.لقد دمر مرتدو الكمامات ممن هم في سن الإنجاب منذ الآن مناعة أطفالهم وأحفادهم في المستقبل.الآن، عن أسوأ شيء. يتسبب نقص الأكسجين وزيادة ثاني أكسيد الكربون في الجسم في حفز نشاط الخلايا السرطانية.لا أحد يستطيع أن يقول أفضل من الخبراء.تحتاج الخلايا السرطانية، كباقي الخلايا في الكائن الحي ، إلى الأكسجين. ويفترض العلماء أنها بحثًا عن هذا الغاز بالذات تدخل الأوعية الدموية.إذن تهاجر الخلايا السرطانية إلى المكان الذي يوجد به المزيد من الأكسجين ، - هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه علماء من جامعة جونز هوبكنز وجامعة كولورادو في بولدر وجامعة بنسلفانيا. وقد نشرت نتائج الدراسة في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences.مثل معظم الكائنات الحية ، تتطلب الخلايا السرطانية الأكسجين. ففي دراسة جديدة ، أظهر العلماء أن خلايا الساركوما تبحث عنه حثيثاً وتختط طريقها إلى حيث تركيزات الأوكسيجين O2 أعلى. ......
#اختر
#الكمامة
#والبقاء
#الحياة
#ارتداء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715783
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار حين أرى الناس بنسبة قد تصل إلى 99% ترتدي الكمامة حتى ولو كان الشخص يتنزه في الشارع أو يقود السيارة بمفرده، أحس بالقرف والشفقة على العقول. حتى الأطفال المساكين باتوا يُلبسونهم الكمامات ويعوّدونهم على هذه العبودية المقنّعة منذ نعومة أظفارهم. لكن المسألة ليست فقط في نزعة العبودية التي فرضها الفاشيون الجدد في أميركا المتصهينة، ومعهم حكوماتنا المجرمة التي ستمثُل – وهذا ما نأمله في أقرب ما يمكن – مع الفاشيين في محكمة نورنبرغ-2. فلكم يحتاج الناس إلى التفكير والتعمق في خضم هذا المخطط الجهنمي الشرير. ألسنا بهذا نختلف عن الحيوانات?سأقدم في هذه النبذة حججاً جديدة حول العواقب الوخيمة لنظام الكمامة. هناك أشخاص أكثر من كثر لا يزالون يؤمنون بضرورة ارتداء الكمامة.لنتحدث قليلا عن نظام التنفس لدينا: كم هي نسبة الأكسجين وثاني أكسيد الكربون والنيتروجين (الأزوت) التي نستنشقها خلال الشهيق. وكم نسبتها في الزفير. لا بد من إيلاء اهتمام خاص بـثاني أكسيد الكربون С-;-О-;-₂-;-. إنه عنصر خبيث في حياتنا.لماذا نتحدث عنه مرة أخرى؟! حتى يفهم أكبر عدد ممكن من الناس أخيرًا أن الكمامات تقتلنا. وهي، في كثير من الأحيان ، أكثر غدرا من الكوفيد-19.عندما نستنشق الهواء، نحتاج فقط إلى 0.03٪-;- من ثاني أكسيد الكربون الموجود فيه بهذه النسبة اعتيادياً. وها نحن نزفر ما نسبته 4٪-;- منه.الآن دعونا نتخيل أننا نرتدي كمامة. كم هي نسبة ثاني أكسيد الكربون التي ستعاد إلى الجسم في الاستنشاق التالي؟ لن تكون أقل من 0.03٪-;-.الكمامة تحبس ثاني أكسيد الكربون (عدا الميكروبات والفيروسات التي ستتركز كلها على قماشة الكمامة). إلى أين ستذهب؟ فقط إلى الجسم مع التنفس التالي.حتى في داخل الغرف، من الضروري الحفاظ على توازن الأكسجين وثاني أكسيد الكربون. بخلاف ذلك ، يتباطأ نشاط الدماغ، ويصبح الشخص خاملًا ، ويبدأ الصداع. وهذه علامات على نقص الأكسجة. عادة توجد معايير معينة لمحتوى ثاني أكسيد الكربون في الغرفة.ألا تمنع الكمامة الأكسجين أيضا من دخول الدم؟ ألا تسهم في استنشاق ثاني أكسيد الكربون بما يزيد عن المعتاد؟من المفاهيم الخاطئة الخطيرة أن بالإمكان بعد إزالة الكمامة إعادة عمل الجسم إلى مستواه السابق. لا على الإطلاق. العمليات السلبية إذا بدأت في الجسم لن يكون من الممكن التراجع عنها. فيحدث تدمير للجهاز المناعي ، وليس ما يحدثه الجهاز المناعي لمن يرتدي الكمامة بالذات هو أسوأ شيء. فهذه المعلومات المتكونة بسبب لبس الكمامة تنتقل من خلال الحمض النووي إلى الأبناء والأحفاد.لقد دمر مرتدو الكمامات ممن هم في سن الإنجاب منذ الآن مناعة أطفالهم وأحفادهم في المستقبل.الآن، عن أسوأ شيء. يتسبب نقص الأكسجين وزيادة ثاني أكسيد الكربون في الجسم في حفز نشاط الخلايا السرطانية.لا أحد يستطيع أن يقول أفضل من الخبراء.تحتاج الخلايا السرطانية، كباقي الخلايا في الكائن الحي ، إلى الأكسجين. ويفترض العلماء أنها بحثًا عن هذا الغاز بالذات تدخل الأوعية الدموية.إذن تهاجر الخلايا السرطانية إلى المكان الذي يوجد به المزيد من الأكسجين ، - هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه علماء من جامعة جونز هوبكنز وجامعة كولورادو في بولدر وجامعة بنسلفانيا. وقد نشرت نتائج الدراسة في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences.مثل معظم الكائنات الحية ، تتطلب الخلايا السرطانية الأكسجين. ففي دراسة جديدة ، أظهر العلماء أن خلايا الساركوما تبحث عنه حثيثاً وتختط طريقها إلى حيث تركيزات الأوكسيجين O2 أعلى. ......
#اختر
#الكمامة
#والبقاء
#الحياة
#ارتداء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715783
الحوار المتمدن
مشعل يسار - اختر بين الكمامة والبقاء على قيد الحياة!!! ارتداء الكمامة يسبب السرطان
بكر محي طه : اختر أعدائك بعناية
#الحوار_المتمدن
#بكر_محي_طه قد تبدو جملة غريبة ومستفزة او حتى غامضة، لكن واقع الحال بات يفرض نفسه بان نختار عدو جيدير بالاحترام بدل صديق مزيف سينقلب الى الد الاعداء بمجرد انتهاء انتفاعه منا، فهي ليست سوء اختيار او حظ سيء وانما هي مسألة تربية مثالية اتجاه مجتمع منافق يدعي الفضيلة ويظهر خلاف ما يضمر.لطالما كان البشر سابقاً يتعاضدون لاجل مصلحة ما لكن مايفرق عن الان هو في السابق كانوا يتحدون لاجل حاجة انسانية بحتة، اما اليوم فالحاجة اصبحت شخصية الى ابعد الحدود تتجسد فيها الانانية بابهى صورها.هنالك من سيقول بان الزمن تغير او حاجات الناس تغيرت او قد يذهب البعض الى ابعد من ذلك ويقول بان افكار الناس اصبحت اكثر انفتاح وتطور من السابق والاشطر من يظفر بالجائزة الكبرى من الحياة (اموال كثيرة - سيارة فارهة - زوجة جميلة شقراء - مدير والناس تتمنى رضاه عليهم..) الخفالزمن لم و لن يتغير وانما اهداف البشر ذات البعد الشخصي اكثر من الجماعي وكذلك نمط تفكيرهم هو من تغير، لذا لا عجب فيما نشاهده اليوم من خيانات الصديق لصديقه -ذكر او انثى- لاجل مصلحة او حتى لمجرد الغيرة من نجاحه وهو صديق!فمن الطبيعي جدا صار مشاهدة زميل العمل / الدراسة او صديق يتغير 180 درجة لمجرد تصالحه مع غريمة والذي كان دائما ما ينتقده /ها بسبب تعامله او كلامة او حتى عدم توافقهم في الافكار لتبدأ رحلة الالف وجه لتتساقط جميها كما تتساقط اوراق الاشجار في فصل الخريف.قد يجده البعض موضوعا بسيطا وحلوله كثيرة واهمها الابتعاد عن مثل هكذا بشر وانتهت القصة لكن الموضوع لن يتوقف عند هذا الحد سرعان ما تجد نفسك محاط ببيئة رثة حبلى بهكذا بشر للاسف نطلق عليهم بشر وما هم الا بحجر متحرك خالي من المشاعر و الاحساس وعقدة الدونية ملازمة له.لذلك اعود واقول بانه في زمننا هذا اختر غريمك الشريف فهو لم ينمق تعامله او كلامه معك بدل ان تختار صديق مزيف. ......
#اختر
#أعدائك
#بعناية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736011
#الحوار_المتمدن
#بكر_محي_طه قد تبدو جملة غريبة ومستفزة او حتى غامضة، لكن واقع الحال بات يفرض نفسه بان نختار عدو جيدير بالاحترام بدل صديق مزيف سينقلب الى الد الاعداء بمجرد انتهاء انتفاعه منا، فهي ليست سوء اختيار او حظ سيء وانما هي مسألة تربية مثالية اتجاه مجتمع منافق يدعي الفضيلة ويظهر خلاف ما يضمر.لطالما كان البشر سابقاً يتعاضدون لاجل مصلحة ما لكن مايفرق عن الان هو في السابق كانوا يتحدون لاجل حاجة انسانية بحتة، اما اليوم فالحاجة اصبحت شخصية الى ابعد الحدود تتجسد فيها الانانية بابهى صورها.هنالك من سيقول بان الزمن تغير او حاجات الناس تغيرت او قد يذهب البعض الى ابعد من ذلك ويقول بان افكار الناس اصبحت اكثر انفتاح وتطور من السابق والاشطر من يظفر بالجائزة الكبرى من الحياة (اموال كثيرة - سيارة فارهة - زوجة جميلة شقراء - مدير والناس تتمنى رضاه عليهم..) الخفالزمن لم و لن يتغير وانما اهداف البشر ذات البعد الشخصي اكثر من الجماعي وكذلك نمط تفكيرهم هو من تغير، لذا لا عجب فيما نشاهده اليوم من خيانات الصديق لصديقه -ذكر او انثى- لاجل مصلحة او حتى لمجرد الغيرة من نجاحه وهو صديق!فمن الطبيعي جدا صار مشاهدة زميل العمل / الدراسة او صديق يتغير 180 درجة لمجرد تصالحه مع غريمة والذي كان دائما ما ينتقده /ها بسبب تعامله او كلامة او حتى عدم توافقهم في الافكار لتبدأ رحلة الالف وجه لتتساقط جميها كما تتساقط اوراق الاشجار في فصل الخريف.قد يجده البعض موضوعا بسيطا وحلوله كثيرة واهمها الابتعاد عن مثل هكذا بشر وانتهت القصة لكن الموضوع لن يتوقف عند هذا الحد سرعان ما تجد نفسك محاط ببيئة رثة حبلى بهكذا بشر للاسف نطلق عليهم بشر وما هم الا بحجر متحرك خالي من المشاعر و الاحساس وعقدة الدونية ملازمة له.لذلك اعود واقول بانه في زمننا هذا اختر غريمك الشريف فهو لم ينمق تعامله او كلامه معك بدل ان تختار صديق مزيف. ......
#اختر
#أعدائك
#بعناية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736011
الحوار المتمدن
بكر محي طه - اختر أعدائك بعناية!