لخضر خلفاوي : « ساءلتُ الليل » J’ai demandé à la nuit إصدار جديد للأديب لخضر خلفاوي
#الحوار_المتمدن
#لخضر_خلفاوي صدر للأديب لخضر خلفاوي في هذا الشهر ( أفريل 2022) الكتاب الجديد في الشعر ليدعّم مكتبته المتواضعة و هو مجموعة لبعض نصوص من نصوصه التي ترجمها في السرد الشعري .. الكتاب يحمل عنوان :J’ai demandé à la nui!« سَاءَلْتُ اللَّيل »ـ ساءلتُ الليل : هو عنوان نص من نصوصه المكتوبة بلغة الضاد .. و قد أختار عنوانه ليكون عنوان هذه المجموعة الأخيرة باللغة الفرنسية.الكتاب من الحجم الكبير موزّع على 128 ص و يجمع 31نصّا . طُبُع بمؤسسة « الكتاب الورقي » الأوروبية.للإشارة فإن إنجاز تصميم الغلاف من إعداد المبدع نفسه ..من أهمّ نصوص هذا الكتاب نص « سايكس ـ بيكو جديد و قصائد مومسسة! في نسختها الفرنسية .. و كعادته فإن لهجة الكاتب بقيت كما هي في معظم النصوص و بالأخص في النص الطويل« سايكس ـ بيكو جديد و قصائد مومسسة!Nouveau Sykes-Picot et poèmes prostitués!أو نص « أنا كلب! »Je suis un chien!أو« حالة عصيان و فرار »É-;-tat de désobéissance et fuite!نصوص تحكي بمشارط لغوية خاصّة بالكاتب الهمّ العربي و الضياع المبين الذي آل إليه المجتمع .. لأن لخضر خلفاوي لا يكتب إلا ما يرضي ضميره و يجنِّبه سؤال يوم الدّين يوم يُسأل الكاتب عن ما كتب! ......
#ساءلتُ
#الليل
#J’ai
#demandé
#nuit
#إصدار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754669
#الحوار_المتمدن
#لخضر_خلفاوي صدر للأديب لخضر خلفاوي في هذا الشهر ( أفريل 2022) الكتاب الجديد في الشعر ليدعّم مكتبته المتواضعة و هو مجموعة لبعض نصوص من نصوصه التي ترجمها في السرد الشعري .. الكتاب يحمل عنوان :J’ai demandé à la nui!« سَاءَلْتُ اللَّيل »ـ ساءلتُ الليل : هو عنوان نص من نصوصه المكتوبة بلغة الضاد .. و قد أختار عنوانه ليكون عنوان هذه المجموعة الأخيرة باللغة الفرنسية.الكتاب من الحجم الكبير موزّع على 128 ص و يجمع 31نصّا . طُبُع بمؤسسة « الكتاب الورقي » الأوروبية.للإشارة فإن إنجاز تصميم الغلاف من إعداد المبدع نفسه ..من أهمّ نصوص هذا الكتاب نص « سايكس ـ بيكو جديد و قصائد مومسسة! في نسختها الفرنسية .. و كعادته فإن لهجة الكاتب بقيت كما هي في معظم النصوص و بالأخص في النص الطويل« سايكس ـ بيكو جديد و قصائد مومسسة!Nouveau Sykes-Picot et poèmes prostitués!أو نص « أنا كلب! »Je suis un chien!أو« حالة عصيان و فرار »É-;-tat de désobéissance et fuite!نصوص تحكي بمشارط لغوية خاصّة بالكاتب الهمّ العربي و الضياع المبين الذي آل إليه المجتمع .. لأن لخضر خلفاوي لا يكتب إلا ما يرضي ضميره و يجنِّبه سؤال يوم الدّين يوم يُسأل الكاتب عن ما كتب! ......
#ساءلتُ
#الليل
#J’ai
#demandé
#nuit
#إصدار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754669
الحوار المتمدن
لخضر خلفاوي - « ساءلتُ الليل » J’ai demandé à la nuit! إصدار جديد للأديب لخضر خلفاوي
عبد الله خطوري : بخصوص Voyage au bout de la nuit لفرديناد سيلين
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_خطوري في البدء وقع ما وقع، أنا لم أقل شيئا، هو الذي رَوَى، هو الذي حكى ما حكى.."آرْتُورْ جَانيتْ"هو الذي جعلني أتكلم...بهذه الصيغة يتكلم يقتحم(لويس فرديناند ديتوش سِيلينْ)عوالم روايته الشهيرة"سَفَرٌ إلى أقاصي الليل/Voyage au bout de la nuit"التي آعتبرَها النقاد من أجود ما كُتِبَ في القرن العشرين في فرنسا على الأقل..كاتبُها(لويس فرديناند أُغوست ديتوش) روائي وطبيب فرنسي، وُلد سنة 1894 توفي سنة 1961 مَعُروف بآسم جدته(سيلين)منذ نشر كتابه الأول هذا"سَفَر إلى أقاصي الليل"عام 1932المخصص في مجمله لآثار الحرب العالمية الأولى على نفسية "باردامو"الشخصية الرئيسة في الرواية، التي عبثا تحاول البحث عن خلاص لكوابيس ماحقة عبر الحركة في المكان من فرنسا لإفريقيا لأمريكا لِـ..لَا جدوى..كل الأمكنة عتمات.. ليخلص سيزيفُ سيلين إلى عبث دوامة الأقدار وعبث الأفعال الممكنة والمستحيلة في عالم مطوق بكون صامت لا صدى فيه إلا لصراخات أنين ونحيب وجنون وفوضى في جحيم الأرضين والسماوات العُلا والدَّنى سيان..حتى الحب يُمْسي أبدًا مفروضا على شرف جِراء مجروبة تلدغ تلعق تلهث تنبح تهز أذيالها تَذللا في عالم أسود معتم فيه من السديم ما في السديم من عناء، تَغدو الكتابة في هذه الأجواء الكابوسية فعلا أورفيوسيا توازي الاستحالة فيها عوالم الإمكان، فتُفْرَغ الأشياء من دلالاتها المتوارثة المتعارف عليها، ويُضرب بما هو معقول في أعراف الأنام عُرْض الفراغ وتبدأ نهاية الأكوان تفعل فعلها قبل أوان الأوان:"حياتنا رحلة في الشتاء وفي الليل نبحث عن طريقنا في السماء حيث لا يومض شيء"...بهذه الكلمات من إحدى الأناشيد الأوروبية قدم"سيلين"عوالمه المعتمة التي لا ضياء في حناديسها المدلهمة.وحدها السخرية المريرة يمكن أن تُبلسم الجراحات وأوشام كلوم الكلاب المتناسلة في الدياجير المتراكمة..لم يكتف"سيلين"بجعل الشخوص تتكلم لسانها الشعبي الشفهي كما فعل الكاتب"هنري باربوس" في جحيمه الحربي، بل جعل السارد يقتحم غمار الأسْلبَة راويًا بِلسان هؤلاء حاكيا حكاية البائسين المقذوفين في الأرض آعتباطا متكلما بطريقتهم الخاصة متجاوزا الطريقة التقليدية في السرد المعتمدة على رَاوٍ يتحكم في اللغة المحكية يوظفها بقواعدها النحوية والصرفية الصارمة المتعالية الكلاسيكية.إن أسلوب(سيلين)في روايته المعتمة شفهي شعبي آستعمل لهجة"لارغو" الفرنسية بشكل تَجاوز فيه النمط القديم في الرواية الفرنسية عندما كانت واقعية بالزاك وزولا ومن شاكلهما تُقدم شخوصا فقراء أميين بلسان غيرهم ممن يتقنون الحديث بلغة التراث المتوارث في المدارس والمعاهد والجامعات(كأن يتكلم فلاح أو حِرفي أو أمازيغي من الجبال لغة عربية فصيحة في سرد قصصي عربي مُتعال)؛ وتَجاوَزَ سيلين في الآن نفسه أسلوب"هنري باربوس"في نيران جحيمه، عندما ترك الحرية للشخصيات تتحدث بلسانها الخاص في حواراتها العفوية، ليضيف إلى هذا النزوع نزوعا آخر أكثر جرأة في ذاك الوقت بعدم آقتصاره على جعل الشخصية تتكلم بلسانها الدارج فقط، وإقحام السارد نفسه في لعبة اللغة هذه متنازلا عن ثقافته ومعرفته المتعالية ليحكي هو الآخر حكاية البسيطين بلسانهم، فيتحول بذلك من كائن وَرقي أو حَرْفي (من الحَرْف)أو وَهْمي إلى كينونة حيوية تطفح بالحركة، رَاوٍ غير نمطي، بوظائف متعددة مشارك في الأحداث بضمير متكلم مفرد غير حياذي يحس الألم والفرح والقرح يتعالق وباقي الشخوص يؤثر يتأثر يأكل الطعام يمشي في الأسواق..من هنا كانت ثورة(سيلين)في الأسلوب أساسا في طريقة الكتابة السردية، إذ لا جديد في المضمون والأفكار كما يصرح هو نفسه في كثير من تعليقاته وحواراته ال ......
#بخصوص
#Voyage
#bout
#nuit
#لفرديناد
#سيلين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765370
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_خطوري في البدء وقع ما وقع، أنا لم أقل شيئا، هو الذي رَوَى، هو الذي حكى ما حكى.."آرْتُورْ جَانيتْ"هو الذي جعلني أتكلم...بهذه الصيغة يتكلم يقتحم(لويس فرديناند ديتوش سِيلينْ)عوالم روايته الشهيرة"سَفَرٌ إلى أقاصي الليل/Voyage au bout de la nuit"التي آعتبرَها النقاد من أجود ما كُتِبَ في القرن العشرين في فرنسا على الأقل..كاتبُها(لويس فرديناند أُغوست ديتوش) روائي وطبيب فرنسي، وُلد سنة 1894 توفي سنة 1961 مَعُروف بآسم جدته(سيلين)منذ نشر كتابه الأول هذا"سَفَر إلى أقاصي الليل"عام 1932المخصص في مجمله لآثار الحرب العالمية الأولى على نفسية "باردامو"الشخصية الرئيسة في الرواية، التي عبثا تحاول البحث عن خلاص لكوابيس ماحقة عبر الحركة في المكان من فرنسا لإفريقيا لأمريكا لِـ..لَا جدوى..كل الأمكنة عتمات.. ليخلص سيزيفُ سيلين إلى عبث دوامة الأقدار وعبث الأفعال الممكنة والمستحيلة في عالم مطوق بكون صامت لا صدى فيه إلا لصراخات أنين ونحيب وجنون وفوضى في جحيم الأرضين والسماوات العُلا والدَّنى سيان..حتى الحب يُمْسي أبدًا مفروضا على شرف جِراء مجروبة تلدغ تلعق تلهث تنبح تهز أذيالها تَذللا في عالم أسود معتم فيه من السديم ما في السديم من عناء، تَغدو الكتابة في هذه الأجواء الكابوسية فعلا أورفيوسيا توازي الاستحالة فيها عوالم الإمكان، فتُفْرَغ الأشياء من دلالاتها المتوارثة المتعارف عليها، ويُضرب بما هو معقول في أعراف الأنام عُرْض الفراغ وتبدأ نهاية الأكوان تفعل فعلها قبل أوان الأوان:"حياتنا رحلة في الشتاء وفي الليل نبحث عن طريقنا في السماء حيث لا يومض شيء"...بهذه الكلمات من إحدى الأناشيد الأوروبية قدم"سيلين"عوالمه المعتمة التي لا ضياء في حناديسها المدلهمة.وحدها السخرية المريرة يمكن أن تُبلسم الجراحات وأوشام كلوم الكلاب المتناسلة في الدياجير المتراكمة..لم يكتف"سيلين"بجعل الشخوص تتكلم لسانها الشعبي الشفهي كما فعل الكاتب"هنري باربوس" في جحيمه الحربي، بل جعل السارد يقتحم غمار الأسْلبَة راويًا بِلسان هؤلاء حاكيا حكاية البائسين المقذوفين في الأرض آعتباطا متكلما بطريقتهم الخاصة متجاوزا الطريقة التقليدية في السرد المعتمدة على رَاوٍ يتحكم في اللغة المحكية يوظفها بقواعدها النحوية والصرفية الصارمة المتعالية الكلاسيكية.إن أسلوب(سيلين)في روايته المعتمة شفهي شعبي آستعمل لهجة"لارغو" الفرنسية بشكل تَجاوز فيه النمط القديم في الرواية الفرنسية عندما كانت واقعية بالزاك وزولا ومن شاكلهما تُقدم شخوصا فقراء أميين بلسان غيرهم ممن يتقنون الحديث بلغة التراث المتوارث في المدارس والمعاهد والجامعات(كأن يتكلم فلاح أو حِرفي أو أمازيغي من الجبال لغة عربية فصيحة في سرد قصصي عربي مُتعال)؛ وتَجاوَزَ سيلين في الآن نفسه أسلوب"هنري باربوس"في نيران جحيمه، عندما ترك الحرية للشخصيات تتحدث بلسانها الخاص في حواراتها العفوية، ليضيف إلى هذا النزوع نزوعا آخر أكثر جرأة في ذاك الوقت بعدم آقتصاره على جعل الشخصية تتكلم بلسانها الدارج فقط، وإقحام السارد نفسه في لعبة اللغة هذه متنازلا عن ثقافته ومعرفته المتعالية ليحكي هو الآخر حكاية البسيطين بلسانهم، فيتحول بذلك من كائن وَرقي أو حَرْفي (من الحَرْف)أو وَهْمي إلى كينونة حيوية تطفح بالحركة، رَاوٍ غير نمطي، بوظائف متعددة مشارك في الأحداث بضمير متكلم مفرد غير حياذي يحس الألم والفرح والقرح يتعالق وباقي الشخوص يؤثر يتأثر يأكل الطعام يمشي في الأسواق..من هنا كانت ثورة(سيلين)في الأسلوب أساسا في طريقة الكتابة السردية، إذ لا جديد في المضمون والأفكار كما يصرح هو نفسه في كثير من تعليقاته وحواراته ال ......
#بخصوص
#Voyage
#bout
#nuit
#لفرديناد
#سيلين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765370
الحوار المتمدن
عبد الله خطوري - بخصوص(Voyage au bout de la nuit)لفرديناد سيلين