الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مشعل يسار : عملية احتيال عالمية لعمالقة صناعة الأدوية الأمريكية
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار مدير تنفيذي سابق في شركة بلاك روك يتوقع انهيار شركتي فايزر ومودرنبدأ عدد من الخبراء في استنتاج أن "الكفاح العالمي ضد جائحة كوفيد" هو عملية احتيال ذات أبعاد غير مسبوقة. من بين هؤلاء الخبراء هناك أيضا مطلعون على الأمور من الداخل. على سبيل المثال، مايكل ييدون، نائب الرئيس السابق لشركة Pfizer Corporation أو بروك جاكسون، المدير الإقليمي لشركة Ventavia الأمريكية، التي ارتبطت في عام 2020 بالتجارب السريرية على لقاح Pfizer .في بداية العام، رفع الصوت أحد المطلعين من القطاع المالي. إنه إدوارد داود، المدير التنفيذي السابق للاستثمار في الأسهم ومدير محفظة سابق في شركة بلاك روك. وتعد شركة BlackRock واحدة من أكبر شركات الاستثمار في العالم والأكبر من حيث الأصول المدارة (10 تريليون دولار في بداية عام 2022). وقد حصلت على الحق في توزيع إنتاج مطبعة مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وفقًا لأولويات لا يسع المرءَ إلا تخمينُها.تشارك إدوارد داود أفكاره حول "الوباء" و "التطعيم" مع ستيف بانون (Stephen Bannon)، كبير الاستراتيجيين السابق للبيت الأبيض في عهد دونالد ترامب، وكذلك مع الصحافي التلفزيوني الأمريكي الشهير أليكس جونز (Alex Jones).وقد ظهرت المنشورات بعناوين جذابة: "الرئيس التنفيذي لشركة BlackRock يتوقع نهاية العالم مالياً"، "مدير محفظة BlackRock السابق إدوارد داود يكشف الاحتيال، ويتوقع إفلاس Moderna وPfizer"، "الرئيس التنفيذي السابق لشركة BlackRock إدوارد داود: "الديون العالمية في ذروتها ... ومن الواضح أننا على أعتاب النهاية"...أشار داود بحق إلى أن الأزمة المالية عامي 2008-2009 لم تؤد إلى الانتعاش المعتاد (بعد الأزمة) للاقتصاد. فلم يكن هناك انتعاش اقتصادي حقيقي. لقد حلت فترة طويلة من الركود الاقتصادي. وأعلنت منظمة الصحة العالمية في مارس 2020، أن "جائحة كوفيد -19" ليس لها علاقة تذكر بصحة الإنسان. ويشير داود إلى أن الأهداف الحقيقية لإعلان "الجائحة" و "محاربة الوباء" كانت على النحو التالي.أولاً، كان من المفترض أن يتحول "الوباء" إلى ستار من الدخان يغطي انزلاق الاقتصاد العالمي إلى ركود جديد (في عام 2020، كان الانخفاض بنسبة 3.5&#1642 في الناتج المحلي الإجمالي العالمي يُعزى إلى انتشار فيروس كورونا وعمليات الإغلاق).ثانيًا، أصبحت "مكافحة الوباء" حجة لتشغيل مطابع البنوك المركزية (خاصة بنك الاحتياطي الفيدرالي، والبنك المركزي الأوروبي، وبنك اليابان، وبنك إنجلترا). وراحوا يزعمون أن المال ضروري "لإنقاذ الناس". لكنهم كانوا في الواقع ينقذون كبرى الشركات.ثالثًا، إن أثر تنشيط إصدارات أموال البنوك المركزية محدود في الزمن. فلا بد أن تنفجر "الفقاعات" التي تضخمها المطابع في البورصة والأسواق الأخرى. وسوف تصبح البطالة هائلة. وسيتم تدمير الأعمال الصغيرة والمتوسطة. والأموال الحالية ستتحول إلى هباء، وغياب النقود كوسيلة للتبادل سيدمر حتى أبسط الروابط الاقتصادية. وقد تكون عواقب الأزمة اضطرابات وانفجارات اجتماعية خطيرة.ووفقًا لداود، فإن جميع الإجراءات المعلنة رسميًا تقريبًا "لمكافحة الوباء" لها أهداف بعيدة كل البعد عن الصحة. فقد تم تصميم نظام الأقنعة والحجر الصحي والإغلاق والتباعد وحظر التجول والتطعيم وإعادة التطعيم و"جوازات السفر الخضراء" (رموز (QR لدفع جميع المواطنين إلى نظام من السيطرة الكاملة عليهم. يقول إدوارد داود: "هذا ما أعتبره مثابة إنشاء نظام للاستبداد الطبي، مصمم بالفعل لمنع الاضطرابات التي ستتبع انتهاء هذه [الأزمة ......
#عملية
#احتيال
#عالمية
#لعمالقة
#صناعة
#الأدوية
#الأمريكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748194