الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامح عسكر : حقوق المرأة بالعمل لا بالأخلاق والعقل
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر البعض يظن أن حقوق المرأة تؤخذ فقط بالأخلاق والعقل..هذا غير صحيحمصطلح حقوق المرأة ظهر رفيقا لمصطلح آخر وهو (المرأة العاملة) في القرن 19م فتنبهت النساء أن حقوقهن ارتبطت أساسا بالعمل، فالمرأة العاملة لها حقوق مساوية للذكر لخضوع الطرفين لمعادلة واحدة هي (المشاركة في متطلبات الحياة)قديما لم يكن هذا موجودا..فالذكر وحده هو الذي يعمل ويحارب أما المرأة فوظيفتها المنزل والأطفال، وهذا جعل منها خادمة وأداة جنسية للذكر أكثر من كونها امرأة لها كيان يتساوى مع الرجال في كل شئ، ولا تستغرب إذ علمت بأن أعظم عقول وفلاسفة البشرية منذ سقراط في القرن 5 ق. م حتى القرن 19م كان موقفهم واحد من الأنثى وهو (العنصرية والاحتقار)وهنا يسأل سائل: كيف صبرت الأنثى طيلة هذه الفترة حتى نالت حقوقها؟والجواب: للأمر بعد سيكولوجي..فالإنسان الضعيف دائما يعيش الصورة التي يراه بها الآخر، وفور اكتشاف بواطن قوته ومواطن شدته وبأسه يتخلص فورا من تلك الصورة ويثور ويتمرد..وهذا تفسير لكيفية اندلاع الثورات، فالحاكم عندما يزدري ويحتقر شعبه ويُثقله بكل ما لا يتحمل تعيش الأمة الضعيفة هذه الصورة فعلا ولا تفارقها حتى إذا خرج من بينهم عظيما يُعطيهم الثقة والقوة يرفضون أولا تلك الصورة عنهم بداخلهم، ثم يتطور الوضع لإثبات عكسها ضد الحاكم الظالم..هذا ما حدث للأنثىعندما كانت لا تعمل (كانت ضعيفة) والحجة إن الذكر هو من ينفق ويبذل الجهد ، فليس من العدل أن نساوي القاعد مع العامل..أي كان اضطهاد المرأة في القرون الوسطى واحتقارها لم يكن أصلا خارقا للعدالة والأخلاق..بالعكس..فكرة تفوق الذكر كانت أخلاقية وعقلية محضة ولم يصل مستوى الإنسان لإدراك خلاف ذلك..التحول بدأ من القرن 19 في الثورة الصناعية وحاجة الأثرياء للعمال فاضطروا لتشغيل النساء، ولأن هذا القرن كان مليئا بالحروب الكبيرة التي قتل فيها (ملايين الذكور) اشتدت الحاجة للنساء فاضطرت رؤوس الأموال لترضيتهن بأجور مرتفعة..ومن هنا كانت اللبنة الأولى لما يعرف لاحقا (بحقوق المرأة) التي ظلت تناضل لنيلها كاملة غير منقوصة، فبدأت بإسقاط ولاية الذكر، ثم حق المساواة في الأجور والتعليم والعمل والفرص..ثم الانتخاب والحُكم..أي أن الذي جاء بحقوق المرأة ..هي المرأة نفسها، وكلما تعززت الحاجة للنساء في العمل كلما ارتفعت مطالبهن بحقوق أخرى، والدليل أن الثورة الحقوقية الكبرى للنساء بدأت فعليا بعد الحربين العالميتين الأولى والثانية، ومقتل أكثر من 100 مليون ضحية معظمهم ذكور، ثم ظهور ميثاق حقوق الإنسان العالمي وشدة الحاجة الدولية للإناث في قطاعات الصناعة والزراعة والتجارة والإدارة..هنا فرضت المرأة نفسها بحكم نشاطها فنجحت وصارت عشرات الدول يحكمها نساء عادي..وجميع دول العالم صارت تعين وزيرات ونائبات بعدما ظلت تلك المناصب حكرا للذكور طوال آلاف السنين..نأتي بقى للشيوخ فهم لديهم علم جزئي بتلك الأسباب التي جعلت العالم يعترف بالمرأة، فجعلوا أولى مطالبهم تتمثل في ثلاثة مطالب:1- ممنوع الاختلاط..ليعزلوا الأنثى مرة أخرى عن كل مظاهر المجتمع الحديث2- ممنوع تشغيل المرأة فوظيفتها البيت والأطفال..لتعود المرأة كما كانت مجرد كائن طُفيلي يحتقروه آناء الليل وأطراف النهار..3- ممنوع ولاية المرأة على الرجل..لتعود سيطرة الذكر مرة أخرى كما كانت منذ العصر الحجري حتى القرن 19مقصة الحجاب والنقاب ليست هي الأساس، فالرجل بطبعه شهواني يريد للمرأة أن تتحرر، ولكن هذه الأزياء متسقة تماما مع الطلبات الثلاثة عاليه، فا ......
#حقوق
#المرأة
#بالعمل
#بالأخلاق
#والعقل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711114
احمد موكرياني : الإسلام ليست بإطالة اللحى ولبس العمامة ولا بالانتحار وانما بالأخلاق الحميدة والاعمال الصالحة
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني ان غباء إدارة بايدن بالانسحاب غير المدروس من أفغانستان وتسهيل عملية سيطرة طالبان على أفغانستان والعودة بأفغانستان 20 سنة الى الوراء، دعمت الإرهاب في كل العالم، وخاصة اللذين يتاجرون بالدين الإسلامي، والقصد من ذكر إدارة بايدن، هو بأن قرارات الرئيس الأمريكي ليست من إنتاجه لوحده، فهو اثبت غباءه في أكثر من مناسبة، ولكن هناك مستشاريه، منهم من أيدوه في اخذ القرار وزينوا له النتائج.ان طالبان والقاعدة وداعش والحشد الشعبي والحشد الولائي ومرتزقة أردوغان ليسوا من الإسلام بشيء، وانما أدوات تحت قيادات طلاب حكم او لتحقيق اهداف دول التي تمولهم لاستغلالهم لتنفيذ اجنداتها، وقد شاركت الولايات المتحدة وإيران وباكستان والسعودية وقطر وأردوغان في تأسيس هذه الفرق الإرهابية وتمويلها للأغراض سياسية معروفة لتخدمها، ووفرت لهم ملذ آمن ومعسكرات لتدريبهم.وثقت عدد من الفيديوهات قتل طالبان للأسرى وهم عُزل، استسلموا لطالبان فقتلوهم بدم بارد بدون محاكمة.ان من يقتل أسير أعزل دون محاكمة فهو مجرم وفقا للشرائع الدولية والشريعة الإسلامية، ولابد ان يحاكم في المحكمة الجنائية الدولية، ويلاحق من قبل الإنتربول ويحاسب كل من يأويهم او يأوي قادتهم او ممثليهم، ان كان اميرا او ولي بدعة او رئيس دولة، فالكل يتحملون أثم قتل الأعزل ومشاركون في الجريمة. قال الله تعالى في القرآن الكريم " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلك كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (النساء، الآية:(94)).هناك من اعتبر احتلال طالبان لأفغانستان بعد بدأ انسحاب القوات الامريكية انتصار للإسلام واحتفلوا به، وبالامس احتفلوا بالهجوم على المركز التجاري العالمي في نيويورك وقتلوا حوالي 3000 من اللذين لم يقاتلوا المسلمين ولم يخرجوا المسلمين من ديارهم، أي لا يمكن تبرير قتلهم وفقا للشريعة الإسلامية.فهل تعتبر هجمات سبتمبر 2001 انتصار للإسلام، لا اظن ذلك، فكانت النتيجة ان أدرجوا الدين الإسلامي كدين إرهابي وليس الدين الرحمة الى العالمين: "وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً للعالمين" (الأنبياء، الآية: (107)). فهل قدر المهاجمون والمنظمون لتلك العملية عدد الأبرياء اللذين قتلوا في المركز التجاري العالمي وفي الطائرات الأربع، لربما كانوا فيهم من الصالحين أصلح من المنتحرين وأصلح من اللذين خططوا لقتل الناس الأبرياء.فأن المنتحر أجرم بحق نفسه قبل الآخرين، لأن الدين الإسلامي لم يشرع الانتحار كشهادة، وحذرنا الله من قتل النفس:"........وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا" (النساء، الآية: (29)).ان الرؤساء الدول والمرجعيات الدينية هم المسؤولون المسئولية الكبرى عن جرائم طالبان والقاعدة وداعش والحشد الشعبي والولائي ومرتزقة أردوغان، ان الرؤساء الدول، هم من يمولون الإرهاب ويشاركون في الجرائم الإرهابية، فلابد من ان يعاقبوا بسبب تمويلهم للإرهاب وتوفير ملذ آمن لهم، وتوفير وسائل التواصل لهم لبث سمومهم، والإعلان عن جرائمهم.على الشعوب المدحورة، والضحايا الإرهاب ان يلجؤوا الى المحاكم الجنائية لمحاكمة الرؤساء الدول مهما كانت قوتهم والمراجع الدينية للإرهابين، ومحاكمتهم لتمويلهم الإرهاب او مشاركتهم في تأسيس للمجموعات الإره ......
#الإسلام
#ليست
#بإطالة
#اللحى
#ولبس
#العمامة
#بالانتحار
#وانما
#بالأخلاق
#الحميدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729089