سعيد الكحل : نجاح اليقظة الأمنية في مواجهة التهديدات الإرهابية بالمغرب.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل مسلسل تفكيك الخلايا الإرهابية في المغرب متواصل بفضل يقظة وخبرة الأجهزة الأمنية التي تتصدى للخلايا الإرهابية والذئاب المنفردة في اللحظات الأخيرة من الإعداد لتنفيذ الهجمات الإرهابية. فالخبرات التي راكمتها الأجهزة الأمنية المختصة بمحاربة الإرهاب ،خصوصا بعد تشكيل المكتب المركزي للأبحاث القضائية ، أهلتها لتحظى بثقة المغاربة وبالإشادة الدولية، حيث باتت كثير من الدول تستفيد من خبراتها في رصد وتفكيك الخلايا الإرهابية مثل فرنسا، إسبانيا وبلجيكا . ومواجهة المغرب للتنظيمات الإرهابية مكنه من تفكيك ما لا يقل عن 232 خلية إرهابية منذ 2003 وإفشال عشرات المخططات الإجرامية التي كانت تستهدف مؤسسات أمنية وسياسية واقتصادية وشخصيات عمومية . إذ يعود الفضل للأجهزة الأمنية في حماية الأمن العام وتجنيب المغرب مجازر دموية عنيفة وفق ما كشفت عنه التحريات الأمنية والخبرات التقنية من وسائل وأدوات ومواد كان الإرهابيون يعيدونها لصناعة الأحزمة الناسفة والعبوات شديدة الانفجار لإحداث أكبر قدر من الخسائر في الأرواح والممتلكات .الأمر الذي يزيد من مسؤولية الأجهزة الأمنية وعموم المواطنين على اعتبار أن خطر الإرهاب يتهدد الوطن بأكمله . وانطلاقا من الخلايا التي تم تفكيكها تتأكد المعطيات التالية:1 ــ إن الخلايا الإرهابية لم تعد تقتصر على مدن معينة أو جهات جغرافية بعينها ، بل عمليات تفكيك الخلايا الإرهابية شهدتها كل جهات المملكة ، ما يعني وجود خلايا نائمة تتحين الفرصة لتنفيذ مخططاتها الإرهابية . وما يزيد من خطورة تكاثر الخلايا الدور التي تلعبه شبكة الأنترنيت في بث عقائد التكفير والتحريض على القتل باسم "الجهاد" حيث تستغل التنظيمات الإرهابية هذه الشبكة لإغراء الشباب واستقطابهم إلى أماكن التوتر أو تنفيذ الأعمال الإجرامية في دولهم متى تعذر عليهم السفر، كما هو الحال بالنسبة لخلية طنجة حديثة التفكيك ؛ بالإضافة إلى التدريب الافتراضي على صنع المتفجرات من المواد المتوفرة في الأسواق مثلما كان الحال بالنسبة لعادل العثماني الذي فجر عن بعد مقهى أركانة باستعمال طنجرة للضغط في أبريل 2011 ، متسببا في مقتل 17 ضحية ، أو خلية تمارة التي تمكنت من صنع أحزمة وعبوات ناسفة شديدة الانفجار. 2 ــ تزايد خطورة الخلايا الإرهابية من حيث التخطيط والوسائل والمواد المستعملة في إعداد المخططات الإرهابية. وهذا ما أعلنه السيد عبد الحق الخيام مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية ، في ندوة صحفية ،عقب تفكيك خلية تمارة في 10 شتنبر 2020 ، من أن “هذه الخلية التي تم تفكيكها، لا تشبه الخلايا التي فككت في السابق. الخلايا السابقة حجزنا فيها أسلحة مختلفة، ولكن لم نحجز مثل هذا الكم من المواد الموجهة لصناعة المتفجرات”. كما ميزت الخطورة المخططات الإرهابية من حيث التعقيد والأهداف حسب التوضيحات التي قدمها الناطق الرسمي باسم المديرية العامة للأمن الوطني السيد سبيك، خلال نفس الندوة ،حيث أكد أن عناصر الخلية "أعدت مشروعا إرهابيا بالغ التعقيد، يتمثل أساسا في صناعة أربعة أنواع من المتفجرات، وهي العبوات الناسفة والسترات المتفجرة وقنابل ونوع من المتفجرات تستعمل فيه الطناجر الضاغطة".3 ــ جدية التهديدات الإرهابية التي يطلقها تنظيم داعش ضد المغرب لأسباب أهمها : أ ــ الموقع الجغرافي الذي يشكل أهمية بالغة بالنسبة للتنظيمات الإرهابية لقربه من أوربا ، والذي يمكّن عناصرها من تهديد أمن الأوربيين ونقل الحرب إلى عقر دولهم ، فضلا عن استهداف الملاحة البحرية بالبحر الأبيض المتوسط مثلما خططت له الخلايا النائمة التي تم تفكيكها سنة 2002.ب ـ ......
#نجاح
#اليقظة
#الأمنية
#مواجهة
#التهديدات
#الإرهابية
#بالمغرب.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694658
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل مسلسل تفكيك الخلايا الإرهابية في المغرب متواصل بفضل يقظة وخبرة الأجهزة الأمنية التي تتصدى للخلايا الإرهابية والذئاب المنفردة في اللحظات الأخيرة من الإعداد لتنفيذ الهجمات الإرهابية. فالخبرات التي راكمتها الأجهزة الأمنية المختصة بمحاربة الإرهاب ،خصوصا بعد تشكيل المكتب المركزي للأبحاث القضائية ، أهلتها لتحظى بثقة المغاربة وبالإشادة الدولية، حيث باتت كثير من الدول تستفيد من خبراتها في رصد وتفكيك الخلايا الإرهابية مثل فرنسا، إسبانيا وبلجيكا . ومواجهة المغرب للتنظيمات الإرهابية مكنه من تفكيك ما لا يقل عن 232 خلية إرهابية منذ 2003 وإفشال عشرات المخططات الإجرامية التي كانت تستهدف مؤسسات أمنية وسياسية واقتصادية وشخصيات عمومية . إذ يعود الفضل للأجهزة الأمنية في حماية الأمن العام وتجنيب المغرب مجازر دموية عنيفة وفق ما كشفت عنه التحريات الأمنية والخبرات التقنية من وسائل وأدوات ومواد كان الإرهابيون يعيدونها لصناعة الأحزمة الناسفة والعبوات شديدة الانفجار لإحداث أكبر قدر من الخسائر في الأرواح والممتلكات .الأمر الذي يزيد من مسؤولية الأجهزة الأمنية وعموم المواطنين على اعتبار أن خطر الإرهاب يتهدد الوطن بأكمله . وانطلاقا من الخلايا التي تم تفكيكها تتأكد المعطيات التالية:1 ــ إن الخلايا الإرهابية لم تعد تقتصر على مدن معينة أو جهات جغرافية بعينها ، بل عمليات تفكيك الخلايا الإرهابية شهدتها كل جهات المملكة ، ما يعني وجود خلايا نائمة تتحين الفرصة لتنفيذ مخططاتها الإرهابية . وما يزيد من خطورة تكاثر الخلايا الدور التي تلعبه شبكة الأنترنيت في بث عقائد التكفير والتحريض على القتل باسم "الجهاد" حيث تستغل التنظيمات الإرهابية هذه الشبكة لإغراء الشباب واستقطابهم إلى أماكن التوتر أو تنفيذ الأعمال الإجرامية في دولهم متى تعذر عليهم السفر، كما هو الحال بالنسبة لخلية طنجة حديثة التفكيك ؛ بالإضافة إلى التدريب الافتراضي على صنع المتفجرات من المواد المتوفرة في الأسواق مثلما كان الحال بالنسبة لعادل العثماني الذي فجر عن بعد مقهى أركانة باستعمال طنجرة للضغط في أبريل 2011 ، متسببا في مقتل 17 ضحية ، أو خلية تمارة التي تمكنت من صنع أحزمة وعبوات ناسفة شديدة الانفجار. 2 ــ تزايد خطورة الخلايا الإرهابية من حيث التخطيط والوسائل والمواد المستعملة في إعداد المخططات الإرهابية. وهذا ما أعلنه السيد عبد الحق الخيام مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية ، في ندوة صحفية ،عقب تفكيك خلية تمارة في 10 شتنبر 2020 ، من أن “هذه الخلية التي تم تفكيكها، لا تشبه الخلايا التي فككت في السابق. الخلايا السابقة حجزنا فيها أسلحة مختلفة، ولكن لم نحجز مثل هذا الكم من المواد الموجهة لصناعة المتفجرات”. كما ميزت الخطورة المخططات الإرهابية من حيث التعقيد والأهداف حسب التوضيحات التي قدمها الناطق الرسمي باسم المديرية العامة للأمن الوطني السيد سبيك، خلال نفس الندوة ،حيث أكد أن عناصر الخلية "أعدت مشروعا إرهابيا بالغ التعقيد، يتمثل أساسا في صناعة أربعة أنواع من المتفجرات، وهي العبوات الناسفة والسترات المتفجرة وقنابل ونوع من المتفجرات تستعمل فيه الطناجر الضاغطة".3 ــ جدية التهديدات الإرهابية التي يطلقها تنظيم داعش ضد المغرب لأسباب أهمها : أ ــ الموقع الجغرافي الذي يشكل أهمية بالغة بالنسبة للتنظيمات الإرهابية لقربه من أوربا ، والذي يمكّن عناصرها من تهديد أمن الأوربيين ونقل الحرب إلى عقر دولهم ، فضلا عن استهداف الملاحة البحرية بالبحر الأبيض المتوسط مثلما خططت له الخلايا النائمة التي تم تفكيكها سنة 2002.ب ـ ......
#نجاح
#اليقظة
#الأمنية
#مواجهة
#التهديدات
#الإرهابية
#بالمغرب.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694658
الحوار المتمدن
سعيد الكحل - نجاح اليقظة الأمنية في مواجهة التهديدات الإرهابية بالمغرب.
مروان صباح : مهمة الدولة تتجاوز التدابير الأمنية ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / من الواضح أن انفلات هذه الظواهر في السنوات الأخيرة يعود أسبابها إلى عناصر كثيرة ، وبغض النظر إذا كانت تصريحات الرئيس الفرنسي ماكرون دقيقة أو تحتاج إلى مراجعات عميقة ، لكن أن يتقدم بخطاب يائس من على أرصفة أمة كانت قد تكبدت ويلات الفاشية ما كفاها ولحكم مستبد طويل ، الذي من المفترض ، قد أكسب الجمهورية الفرنسية من تلك الحقب مناعة على غرار التطعيم ، إذن لا يمكن لعاقل إنكار عمق الأزمة بين المهاجرين والمواطنون في أوروبا ، وتحديداً في فرنسا التى تستوعب أعداد كبيرة ، فالمخلوق بادئ ذي بدء ، يحمل سيمتين ، الإرادة والحديث ، ولأن ايضاً المهاجرون عندما غادروا بلدانهم كانوا على يقين بأنهم سينخرطون في دول تأسست على معتقد علماني الذي أستطاع من خلاله تفسير الأشياء من خلال اللياقة الوجودية والسطوة المعرفية ، وبالتالي دأبت مثل هذه الدول في تكوين الإنسان المؤهل ، ابتداءً من معرفة نفسه وايضاً الآخر واستيعابه حتى يصبح مؤهل ، بهدف دمجه في المجتمع الجديد ، لكن ما حصل مع المهاجرين كان للأسف مغاير تماماً ، لأن باختصار تعامل المجتمع الفرنسي مع الوافدين بنظرة الحائط ، أي أنه أعترف بوجودهم وصنع علاقة مركبة التى أفضت بعدم التشابك معهم ، بل جعل الدولة تستقر على فاصل بين جانبين متقابلين ، لا ينتمي كل طرف للآخر ، إلا عند الحاجة ، وهذا سببه غياب رؤية إجتماعية متماسكة ، تفكر بالإفرازات الاجتماعية المختلفة ، بالطبع لأن الدولة اعتبرت من السهل فصل متى تشاء لما عقدته ، وهذا بالفعل ما واجهه المهاجر عندما أعتقد للوهلة الأولى أنه يفر من بلده اللاعلماني ليندمج في نظام علماني ، يمارس عقيدته الدينية بحرية وينخرط في مجتمع واحد ، وبالتالي المهاجر قبل هجرته كانت فرنسا تُعتبر بالنسبة له خيال ، لكن عدم وصل وجد نفسه ضمن معادلة الخيال المعتزل ، وايضاً بين الوجود والحرمان وبين الممكن الذي كان يعتبره في بلاده الأصلية ممكناً ، والمستحيل الذي يعززه الحائط إياه . تعودت حكومات العالم أن تعالج الإرهاب الميداني بمقاومات أمنية ، بالرغم أنه أصوله فكرية ، وبالتالي تتعامى بقصد تام عن وضع حلول جوهرية نافعة ، في المقابل ، تتقدم المسألة الأمنية دائماً عن المسائل الاجتماعية والاقتصادية والعنصرية والتربوية والديمقراطية والتأهيل ، بل مربعات المهاجرين في الغرب تتشابه في البنيوية المعيشة للدول التى يتدفق منها المهاجر ، متروكة دائماً للمعالجات الأمنية ، فعندما تحصل عملية إرهابية ، ساعتئذ تتحرك القوى الأمنية للتعامل معها ، على الرغم أن الرئيس الفرنسي الأسبق جسكار ديستان كان قد أسس المجلس الأمن القومي لكن المجلس أخفق في دراسة الوقائع بشكل دقيق ، وبالتالي لم يقدم حلول مبكرة لكي يقلل من الحائط بين الطرفين ، بل ما يجري في فرنسا أقل ما يمكن توصيفه بالدولتين ، دولة المواطنين وأخرى للمهاجرين ، وهذا شاهده العالم في حادثة قطع الرأس للأستاذ التى عكست صحوة أمنية وليست فكرية ، فالإرهاب يحتاج إلى غرف عمليات من أجل معالجته بدقة عالية وليست كتلك الزيارات لعيادات الأطباء . يحيلنا الواقع إلى اعتصار الليل لكي نحوله إلى أفكار مكتوبة بأحبار ، إذن لا بد لفرنسا وأوروبا عموماً ، البدء في دراسة أنواع المهاجرين ، هناك من يرغب بالاندماج الكامل ، وكثيرون الهجرة بالنسبة لهم مجرد فرصة عمل تمكنهم من تحويل الأموال لبلدانهم ، فالاندماج في واقع الأمر لا يشغل اهتماهم ولا حيز بسيط من تفكيرهم ، وبالتالي الاندماج يحتاج إلى مشروع واقعي وموسع يتناسب مع هذه الأعداد الكبيرة ، فالأغلبية المسلمة تعتبر فرنسا الوطن البديل ، لكن تجد صعوبة بالاندما ......
#مهمة
#الدولة
#تتجاوز
#التدابير
#الأمنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696449
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / من الواضح أن انفلات هذه الظواهر في السنوات الأخيرة يعود أسبابها إلى عناصر كثيرة ، وبغض النظر إذا كانت تصريحات الرئيس الفرنسي ماكرون دقيقة أو تحتاج إلى مراجعات عميقة ، لكن أن يتقدم بخطاب يائس من على أرصفة أمة كانت قد تكبدت ويلات الفاشية ما كفاها ولحكم مستبد طويل ، الذي من المفترض ، قد أكسب الجمهورية الفرنسية من تلك الحقب مناعة على غرار التطعيم ، إذن لا يمكن لعاقل إنكار عمق الأزمة بين المهاجرين والمواطنون في أوروبا ، وتحديداً في فرنسا التى تستوعب أعداد كبيرة ، فالمخلوق بادئ ذي بدء ، يحمل سيمتين ، الإرادة والحديث ، ولأن ايضاً المهاجرون عندما غادروا بلدانهم كانوا على يقين بأنهم سينخرطون في دول تأسست على معتقد علماني الذي أستطاع من خلاله تفسير الأشياء من خلال اللياقة الوجودية والسطوة المعرفية ، وبالتالي دأبت مثل هذه الدول في تكوين الإنسان المؤهل ، ابتداءً من معرفة نفسه وايضاً الآخر واستيعابه حتى يصبح مؤهل ، بهدف دمجه في المجتمع الجديد ، لكن ما حصل مع المهاجرين كان للأسف مغاير تماماً ، لأن باختصار تعامل المجتمع الفرنسي مع الوافدين بنظرة الحائط ، أي أنه أعترف بوجودهم وصنع علاقة مركبة التى أفضت بعدم التشابك معهم ، بل جعل الدولة تستقر على فاصل بين جانبين متقابلين ، لا ينتمي كل طرف للآخر ، إلا عند الحاجة ، وهذا سببه غياب رؤية إجتماعية متماسكة ، تفكر بالإفرازات الاجتماعية المختلفة ، بالطبع لأن الدولة اعتبرت من السهل فصل متى تشاء لما عقدته ، وهذا بالفعل ما واجهه المهاجر عندما أعتقد للوهلة الأولى أنه يفر من بلده اللاعلماني ليندمج في نظام علماني ، يمارس عقيدته الدينية بحرية وينخرط في مجتمع واحد ، وبالتالي المهاجر قبل هجرته كانت فرنسا تُعتبر بالنسبة له خيال ، لكن عدم وصل وجد نفسه ضمن معادلة الخيال المعتزل ، وايضاً بين الوجود والحرمان وبين الممكن الذي كان يعتبره في بلاده الأصلية ممكناً ، والمستحيل الذي يعززه الحائط إياه . تعودت حكومات العالم أن تعالج الإرهاب الميداني بمقاومات أمنية ، بالرغم أنه أصوله فكرية ، وبالتالي تتعامى بقصد تام عن وضع حلول جوهرية نافعة ، في المقابل ، تتقدم المسألة الأمنية دائماً عن المسائل الاجتماعية والاقتصادية والعنصرية والتربوية والديمقراطية والتأهيل ، بل مربعات المهاجرين في الغرب تتشابه في البنيوية المعيشة للدول التى يتدفق منها المهاجر ، متروكة دائماً للمعالجات الأمنية ، فعندما تحصل عملية إرهابية ، ساعتئذ تتحرك القوى الأمنية للتعامل معها ، على الرغم أن الرئيس الفرنسي الأسبق جسكار ديستان كان قد أسس المجلس الأمن القومي لكن المجلس أخفق في دراسة الوقائع بشكل دقيق ، وبالتالي لم يقدم حلول مبكرة لكي يقلل من الحائط بين الطرفين ، بل ما يجري في فرنسا أقل ما يمكن توصيفه بالدولتين ، دولة المواطنين وأخرى للمهاجرين ، وهذا شاهده العالم في حادثة قطع الرأس للأستاذ التى عكست صحوة أمنية وليست فكرية ، فالإرهاب يحتاج إلى غرف عمليات من أجل معالجته بدقة عالية وليست كتلك الزيارات لعيادات الأطباء . يحيلنا الواقع إلى اعتصار الليل لكي نحوله إلى أفكار مكتوبة بأحبار ، إذن لا بد لفرنسا وأوروبا عموماً ، البدء في دراسة أنواع المهاجرين ، هناك من يرغب بالاندماج الكامل ، وكثيرون الهجرة بالنسبة لهم مجرد فرصة عمل تمكنهم من تحويل الأموال لبلدانهم ، فالاندماج في واقع الأمر لا يشغل اهتماهم ولا حيز بسيط من تفكيرهم ، وبالتالي الاندماج يحتاج إلى مشروع واقعي وموسع يتناسب مع هذه الأعداد الكبيرة ، فالأغلبية المسلمة تعتبر فرنسا الوطن البديل ، لكن تجد صعوبة بالاندما ......
#مهمة
#الدولة
#تتجاوز
#التدابير
#الأمنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696449
الحوار المتمدن
مروان صباح - مهمة الدولة تتجاوز التدابير الأمنية ...
رمضان حمزة محمد : كيف وظفت تركيا المخاوف الأمنية في تنفيذ مشاريعها المائية..؟؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد أستغلت تركيا الوضع الغير المستقر للعراق منذ بداية التسعينيات من القرن المنصرم وأحداث سوريا منذ العام 2011 لإكمال مشاريعها المائية التي كانت مكان إعتراض جهات إقلمية ودولية وحتى المحلية داخل تركيا. لذلك لجأت الى تحديد مسائل أمنية معقدة وغير مؤكدة بدرجة كافية وإخترعت أزمة أمن (الحدود) مع دول الجوار المائي، وقدمت وجهة النظر الخاصة بها باعتبارها حماية للمصلحة العامة والعليا لتركيا، ومن جانب آخر أوعزت المشكلة إلى جيرانها وكانت دائماً تعرض القضية على أنها ملحة وقابلة للحل وفي سياق ذلك قدمت الحكومة التركية نفسها بانها الراعي الأول على للحفاظ على دولة تركيا ومصالحها العامة، وتصدرت كبطل في الداخل التركي وأعلنت بانها لن تقبل ان تصبح ضحية في مقابل المعارضة الداخلية والخارجية لسياساتها،وبالتالي أستطاعت حشد دعم الجماهير الرئيسية لها، بما في ذلك مساعدة دول أخرى لهذه السياسات، كل هذا سهًل للحكومة التركية وضع خططها المائية موضع التنفيذ "سد إليسو التركي " مثالاً، وكلما لٍزم الأمر أن تستمر في تنفيذ مشاريعها المائية في مواجهة ردود الفعل القوية ، فانها كانت تضع نفسها فوق القانون، رغم أن نشطاء المنظمات غير الحكومية والأكاديميين والصحفيين أبدوا مخاوفهم من عواقب فقدان التراث الإنساني والبيئي والثقافي ولغمرعشرات القرى والمواقع الآثرية لمشروع سد إلسيو المثير للجدل حتى بعد إكماله على سبيل المثال لا الحصر.وكانت كلما يزداد ويشتدٌ الضغط المحلي والإقليمي والدولي عليها فانها تقوم بإداخل تهديد جديد يتطلب نفس الحلول. ......
#وظفت
#تركيا
#المخاوف
#الأمنية
#تنفيذ
#مشاريعها
#المائية..؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697846
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد أستغلت تركيا الوضع الغير المستقر للعراق منذ بداية التسعينيات من القرن المنصرم وأحداث سوريا منذ العام 2011 لإكمال مشاريعها المائية التي كانت مكان إعتراض جهات إقلمية ودولية وحتى المحلية داخل تركيا. لذلك لجأت الى تحديد مسائل أمنية معقدة وغير مؤكدة بدرجة كافية وإخترعت أزمة أمن (الحدود) مع دول الجوار المائي، وقدمت وجهة النظر الخاصة بها باعتبارها حماية للمصلحة العامة والعليا لتركيا، ومن جانب آخر أوعزت المشكلة إلى جيرانها وكانت دائماً تعرض القضية على أنها ملحة وقابلة للحل وفي سياق ذلك قدمت الحكومة التركية نفسها بانها الراعي الأول على للحفاظ على دولة تركيا ومصالحها العامة، وتصدرت كبطل في الداخل التركي وأعلنت بانها لن تقبل ان تصبح ضحية في مقابل المعارضة الداخلية والخارجية لسياساتها،وبالتالي أستطاعت حشد دعم الجماهير الرئيسية لها، بما في ذلك مساعدة دول أخرى لهذه السياسات، كل هذا سهًل للحكومة التركية وضع خططها المائية موضع التنفيذ "سد إليسو التركي " مثالاً، وكلما لٍزم الأمر أن تستمر في تنفيذ مشاريعها المائية في مواجهة ردود الفعل القوية ، فانها كانت تضع نفسها فوق القانون، رغم أن نشطاء المنظمات غير الحكومية والأكاديميين والصحفيين أبدوا مخاوفهم من عواقب فقدان التراث الإنساني والبيئي والثقافي ولغمرعشرات القرى والمواقع الآثرية لمشروع سد إلسيو المثير للجدل حتى بعد إكماله على سبيل المثال لا الحصر.وكانت كلما يزداد ويشتدٌ الضغط المحلي والإقليمي والدولي عليها فانها تقوم بإداخل تهديد جديد يتطلب نفس الحلول. ......
#وظفت
#تركيا
#المخاوف
#الأمنية
#تنفيذ
#مشاريعها
#المائية..؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697846
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - كيف وظفت تركيا المخاوف الأمنية في تنفيذ مشاريعها المائية..؟؟
وليد خليفة هداوي الخولاني : مؤشرات تفجيرات الباب الشرقي في بغداد والإجراءات الأمنية المطلوبة
#الحوار_المتمدن
#وليد_خليفة_هداوي_الخولاني كان يوم 21/ 1/ 2021 يوما داميا يضاف الى الأيام الدامية التي ارتكبها الدواعش في العراق. وفي الوقت الذي أعلن النصر على الدواعش وهزيمة دولة الخرافة والارهاب في الموصل بتاريخ 10 /7/ 2017 من قبل رئيس الحكومة العراقية السابق حيدر العبادي وتحرير الحويجة بتاريخ 4/10/ 2017، وهروبهم الى جحور وكهوف في الصحراء والجبال. عادوا لشن عددا من الهجمات الإرهابية على القطعات الأمنية في مناطق ديالى وكركوك والموصل، ونصب السيطرات الوهمية. طيلة السنوات الثلاث الماضية، وهم لم ينقطعوا عن تعرضاتهم للقوات الأمنية طيلة الفترات السابقة رغم تلقيهم وقادتهم ضربات موجعه. وقتل العديد من قادتهم وعلى راسهم أبو بكر البغدادي بتاريخ 26/ 10/ 2019. لكن الدواعش ليسوا احجية، فتفجيرهم في الباب الشرقي أدى الى استشهاد 32 مواطنا من الكسبة وباعة الأرصفة بينهم اياد وعمر وعلى ...وكتر من 130 جريح. نعم من بين قتلاهم الاخوين عمر وعلي شابين بعمر الزهور، وجاء اباهم صراخه يبلغ عنان السماء يبكي ابنيه. واستشهد اياد المستخدم في شركة التامين الوطنية والذي يعمل بعقد منذ 15 عام بعد نزوله أثر الانفجار الأول، باحثا عن وجبة فطور لم يأكلها، واستشهد أناس اخرون لا حول لهم ولا قوة. أناس فقراء يبحثوا عن لقمة عيشهم وسط جائحتي كورونا والفقر، فهم ليسوا أهدافا عسكرية ولا امنية. فما هي المكاسب المتحققة من قتل أناس فقراء ليس لهم في المولد ناقة ولا جمل. اليس الله يقول "مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا". ولماذا كل هذا الإصرار على الاستمرار بأسلوب القتل لشعب اثبت انه أفضل شعوب الأرض في الغيرة والكرم والحياء. ومن هي الجهة التي تقف وتدعم هذه القطعان الوحشية التي تريق دماء الأبرياء ظلما وعدوانا. ولا تريد لشعب العراق الامن والتقدم والسعادة. لقد قتل الالاف من الدواعش، وطردوا من المدن، واختبأوا في الكهوف والجحور، ثم نظموا صفوفهم وعادوا. الا يستطع ضباط الاستخبارات ممن يحققون مع المقبوض عليهم، فك احجيتهم؟ وكشف من يقف خلفهم؟ ومن يدعمهم؟ ومن يريد ايذاء شعب العراق؟ان تمكن الارهابيون من اجراء هذا التفجير المزدوج في الباب الشرقي مركز العاصمة بغداد، يدل على وجود مساحة مناسبة لهم للتحرك داخل العاصمة، كما يشير الى وجود تخطيط وتنظيم في هذه العملية. وان رفع الكثير من نقاط السيطرات والحواجز وجد قدرا من حرية الحركة. وعلى الرغم من ان العمليات الانتحارية من العمليات البائسة حيث يتسلل الانتحاريون تسلل اللصوص. لكنه يهدف لخلق لبلبلة وخلق حالة من الفوضى وايصال رسالة للعالم بأنهم موجودون..وبعد حادث التفجير المزدوج بتاريخ 21/1/2021 وخلال الأيام 23 و24 / 1/ 2021 فقط استشهد 18 شهيدا وجرح العشرات من مقاتلي الحشد الشعبي شرق صلاح الدين في صد هجوم للدواعش. ان تلك المدلولات تشير قيام التنظيم الإرهابي بتنظيم صفوفه، وتنظيم الهجمات داخل وخارج المدن. وربما سينفذ التنظيم عمليات أخرى داخل المدن سواء التفجيرات او الخطف او الاغتيالات. إذا استمر الظرف الذي مكن الارهابيون بالتخطيط والتنفيذ لمثل هذه الجمات في الأيام السابقة سائدا في المستقبل..ان التصريحات لا تجدي نفعا، والمطلوب العمل المهني الصامت والتخطيط الناجع لاستئصال جذور هذا التنظيم عن بكرة ابيه، من خلال اختراق تنظيماته ومراقبة تحركاته والقبض على افراده في جحورهم، وتقديمهم للعدالة.لطالما أكدنا على بناء جهاز استخباراتي مهني يعتمد على تشريع قانون للوكلاء والمخبرين، وتخصيص الأموال المجزية لدعم جهاز الاستخبارات، وتدريب أفضل الخبراء من ......
#مؤشرات
#تفجيرات
#الباب
#الشرقي
#بغداد
#والإجراءات
#الأمنية
#المطلوبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706920
#الحوار_المتمدن
#وليد_خليفة_هداوي_الخولاني كان يوم 21/ 1/ 2021 يوما داميا يضاف الى الأيام الدامية التي ارتكبها الدواعش في العراق. وفي الوقت الذي أعلن النصر على الدواعش وهزيمة دولة الخرافة والارهاب في الموصل بتاريخ 10 /7/ 2017 من قبل رئيس الحكومة العراقية السابق حيدر العبادي وتحرير الحويجة بتاريخ 4/10/ 2017، وهروبهم الى جحور وكهوف في الصحراء والجبال. عادوا لشن عددا من الهجمات الإرهابية على القطعات الأمنية في مناطق ديالى وكركوك والموصل، ونصب السيطرات الوهمية. طيلة السنوات الثلاث الماضية، وهم لم ينقطعوا عن تعرضاتهم للقوات الأمنية طيلة الفترات السابقة رغم تلقيهم وقادتهم ضربات موجعه. وقتل العديد من قادتهم وعلى راسهم أبو بكر البغدادي بتاريخ 26/ 10/ 2019. لكن الدواعش ليسوا احجية، فتفجيرهم في الباب الشرقي أدى الى استشهاد 32 مواطنا من الكسبة وباعة الأرصفة بينهم اياد وعمر وعلى ...وكتر من 130 جريح. نعم من بين قتلاهم الاخوين عمر وعلي شابين بعمر الزهور، وجاء اباهم صراخه يبلغ عنان السماء يبكي ابنيه. واستشهد اياد المستخدم في شركة التامين الوطنية والذي يعمل بعقد منذ 15 عام بعد نزوله أثر الانفجار الأول، باحثا عن وجبة فطور لم يأكلها، واستشهد أناس اخرون لا حول لهم ولا قوة. أناس فقراء يبحثوا عن لقمة عيشهم وسط جائحتي كورونا والفقر، فهم ليسوا أهدافا عسكرية ولا امنية. فما هي المكاسب المتحققة من قتل أناس فقراء ليس لهم في المولد ناقة ولا جمل. اليس الله يقول "مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا". ولماذا كل هذا الإصرار على الاستمرار بأسلوب القتل لشعب اثبت انه أفضل شعوب الأرض في الغيرة والكرم والحياء. ومن هي الجهة التي تقف وتدعم هذه القطعان الوحشية التي تريق دماء الأبرياء ظلما وعدوانا. ولا تريد لشعب العراق الامن والتقدم والسعادة. لقد قتل الالاف من الدواعش، وطردوا من المدن، واختبأوا في الكهوف والجحور، ثم نظموا صفوفهم وعادوا. الا يستطع ضباط الاستخبارات ممن يحققون مع المقبوض عليهم، فك احجيتهم؟ وكشف من يقف خلفهم؟ ومن يدعمهم؟ ومن يريد ايذاء شعب العراق؟ان تمكن الارهابيون من اجراء هذا التفجير المزدوج في الباب الشرقي مركز العاصمة بغداد، يدل على وجود مساحة مناسبة لهم للتحرك داخل العاصمة، كما يشير الى وجود تخطيط وتنظيم في هذه العملية. وان رفع الكثير من نقاط السيطرات والحواجز وجد قدرا من حرية الحركة. وعلى الرغم من ان العمليات الانتحارية من العمليات البائسة حيث يتسلل الانتحاريون تسلل اللصوص. لكنه يهدف لخلق لبلبلة وخلق حالة من الفوضى وايصال رسالة للعالم بأنهم موجودون..وبعد حادث التفجير المزدوج بتاريخ 21/1/2021 وخلال الأيام 23 و24 / 1/ 2021 فقط استشهد 18 شهيدا وجرح العشرات من مقاتلي الحشد الشعبي شرق صلاح الدين في صد هجوم للدواعش. ان تلك المدلولات تشير قيام التنظيم الإرهابي بتنظيم صفوفه، وتنظيم الهجمات داخل وخارج المدن. وربما سينفذ التنظيم عمليات أخرى داخل المدن سواء التفجيرات او الخطف او الاغتيالات. إذا استمر الظرف الذي مكن الارهابيون بالتخطيط والتنفيذ لمثل هذه الجمات في الأيام السابقة سائدا في المستقبل..ان التصريحات لا تجدي نفعا، والمطلوب العمل المهني الصامت والتخطيط الناجع لاستئصال جذور هذا التنظيم عن بكرة ابيه، من خلال اختراق تنظيماته ومراقبة تحركاته والقبض على افراده في جحورهم، وتقديمهم للعدالة.لطالما أكدنا على بناء جهاز استخباراتي مهني يعتمد على تشريع قانون للوكلاء والمخبرين، وتخصيص الأموال المجزية لدعم جهاز الاستخبارات، وتدريب أفضل الخبراء من ......
#مؤشرات
#تفجيرات
#الباب
#الشرقي
#بغداد
#والإجراءات
#الأمنية
#المطلوبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706920
الحوار المتمدن
وليد خليفة هداوي الخولاني - مؤشرات تفجيرات الباب الشرقي في بغداد والإجراءات الأمنية المطلوبة
مصطفى محمد غريب : التفجيرات متواصلة في استغلال الثغرات.. اين القوات الأمنية؟
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب عادت التفجيرات الاجرامية بعد انخفاضها نسبياً فترة من الزمن لتحتل مساحات واسعة في صفحات الإعلام العراقية والعربية وحتى الدولية، وهو دليل على ان الوضع الأمني الداخلي مازال يزخر بالتنظيمات الإرهابية وبالمافيا المنظمة او الفصائل المسلحة تحت طائلة أسماء سياسية ودينية تعمل باتجاه خلق فوضى أمنية داخل العاصمة للوصول الى تحقيق اهداف اقتصادية ضمن مفاصل الفساد العام وسياسية بهدف التوجه لفرض واقع انتخابي أهدافه الحصول على النتائج السابقة نفسها بالهيمنة على السلطة التشريعية ثم التوجه نحو السلطة التنفيذية لفرض حكومة تسير ضمن نهج المحاصصة الطائفية وبالتالي استمرار السلطة القضائية ومفوضية الانتخابات العليا وضمان بقاء قانون الانتخابات نفسه الذي سوف يسهل عملية الوقوف ضد التغيير والإصلاح المنشود؟أن الانفجارات الإرهابية تنوعت أهدافها ومواقعها وتوجيهاتها فهي ضد تجمعات المواطنين الأبرياء مثلما حدث في ساحة الطيران وهي ليست الأخيرة وبين تفجيرات من قوى اشير لها كميليشيات أصولية أو موجهة ضد مراكز المساج او متاجر ومحلات لبيع المشروبات الروحية ( للعلم) الأخيرة لم تدفع اتاوات فرضتها البعض من المافيات والميليشيات المسلحة مثلما حدث يوم 1 / 2 / 2021 في منطقة الكرادة وسط بغداد الانفجار الأول زرع عبوة ناسفة "وأسفر عن اضرار مادية" اما الانفجار الثاني فهو ايضاً كان بواسطة عبوة ناسفة استهدفت محلاً لبيع المشروبات الروحية في منطقة "بسماية" شرقي بغداد، هذه التفجيرات والتحركات المسلحة وما سبقتها حتى خارج العاصمة بغداد مثلما حدث في 2/ 2 / 2021 حيث تعرضت قوة من الحشد الشعبي الى هجوم مسلح في منطقة نفط خانة شرقي محافظة ديالى مما أدى الى استشهاد خمسة من الحشد اثناء الهجوم هذه وغيرها ما هي إلا بروفات جديدة بعد هدوء وتراجع نسبي بسبب طرد داعش عسكرياً من الموصل والمواقع الأخرى لجس النبض بشكل عام ثم بعد ذلك العودة لاستكمال منهج المسلسل الهادف لإفشال المظاهرات والالتفاف على مطالب انتفاضة تشرين ومحاصرة القوى المدنية التي تطالب بالتغيير والإصلاح ومحاربة الفساد والخروج من المحاصصة الطائفية المدمرة، وما اعلن حول تأكيد جهاز مكافحة الإرهاب يوم الاثنين 2 / 2 / 2021 بخصوص العمليات الاستباقية التي حسب ما قيل التهديدات من قبل قوى الإرهاب التي أحبطت من قبل جهاز مكافحة الإرهاب، هذه التهديدات ما كانت يوماً ما غائبة عن الشارع العراقي والمدن العراقية حتى في الإقليم وبحكم الواقع المزرى الذي تعيشه الجماهير وبخاصة الكادحة منها وبحكم ضعف وتشتت القوى الأمنية فلن تنتهي التهديدات ولن تكف قوى الإرهاب عن تخطيطاتها والمحاولات الإجرامية التي تسوقها عند أي ثغرة او ضعف وهذا يشمل العلاقات السياسية ومحاولات الهيمنة على السلطة كهدف استراتيجيي وتكتيكي لا يصب في مصلح البلاد ويقتصر على المصالح الضيقة فقط. إن التهديدات التي احبط الكثير منها دليل الإرهاب على الرغم من انحسار عملياته العسكرية كان يحضر ويتهيأ لجولات وليس جولة واحدة للنشاط والتحدي ولن ينتهي إلا في حالة التوجه للتخلص من الثغرات والمشاكل التي تعيشها العملية السياسية بدء من الانتخابات والمحاصصة والميليشيات الطائفية المسلحة التابعة ومعالجة مشاكل المواطنين وإلا لن يهدأ العراق ويتخلص من الإرهاب بنوعيه السلفي والاصولي وان أعلنت " شبكة الاعلام المقاوم " عن الخطط الاستخباراتية وبناء استراتيجية " وأشار حول الموضوع صباح النعمان المتحدث باسم جهاز مكافحة الإرهاب ""لذلك فإن هذه العمليات الكثيرة التي قام بها الجهاز إضافة إلى العمليات التي قامت بها القوات الامنية ......
#التفجيرات
#متواصلة
#استغلال
#الثغرات..
#القوات
#الأمنية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707937
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب عادت التفجيرات الاجرامية بعد انخفاضها نسبياً فترة من الزمن لتحتل مساحات واسعة في صفحات الإعلام العراقية والعربية وحتى الدولية، وهو دليل على ان الوضع الأمني الداخلي مازال يزخر بالتنظيمات الإرهابية وبالمافيا المنظمة او الفصائل المسلحة تحت طائلة أسماء سياسية ودينية تعمل باتجاه خلق فوضى أمنية داخل العاصمة للوصول الى تحقيق اهداف اقتصادية ضمن مفاصل الفساد العام وسياسية بهدف التوجه لفرض واقع انتخابي أهدافه الحصول على النتائج السابقة نفسها بالهيمنة على السلطة التشريعية ثم التوجه نحو السلطة التنفيذية لفرض حكومة تسير ضمن نهج المحاصصة الطائفية وبالتالي استمرار السلطة القضائية ومفوضية الانتخابات العليا وضمان بقاء قانون الانتخابات نفسه الذي سوف يسهل عملية الوقوف ضد التغيير والإصلاح المنشود؟أن الانفجارات الإرهابية تنوعت أهدافها ومواقعها وتوجيهاتها فهي ضد تجمعات المواطنين الأبرياء مثلما حدث في ساحة الطيران وهي ليست الأخيرة وبين تفجيرات من قوى اشير لها كميليشيات أصولية أو موجهة ضد مراكز المساج او متاجر ومحلات لبيع المشروبات الروحية ( للعلم) الأخيرة لم تدفع اتاوات فرضتها البعض من المافيات والميليشيات المسلحة مثلما حدث يوم 1 / 2 / 2021 في منطقة الكرادة وسط بغداد الانفجار الأول زرع عبوة ناسفة "وأسفر عن اضرار مادية" اما الانفجار الثاني فهو ايضاً كان بواسطة عبوة ناسفة استهدفت محلاً لبيع المشروبات الروحية في منطقة "بسماية" شرقي بغداد، هذه التفجيرات والتحركات المسلحة وما سبقتها حتى خارج العاصمة بغداد مثلما حدث في 2/ 2 / 2021 حيث تعرضت قوة من الحشد الشعبي الى هجوم مسلح في منطقة نفط خانة شرقي محافظة ديالى مما أدى الى استشهاد خمسة من الحشد اثناء الهجوم هذه وغيرها ما هي إلا بروفات جديدة بعد هدوء وتراجع نسبي بسبب طرد داعش عسكرياً من الموصل والمواقع الأخرى لجس النبض بشكل عام ثم بعد ذلك العودة لاستكمال منهج المسلسل الهادف لإفشال المظاهرات والالتفاف على مطالب انتفاضة تشرين ومحاصرة القوى المدنية التي تطالب بالتغيير والإصلاح ومحاربة الفساد والخروج من المحاصصة الطائفية المدمرة، وما اعلن حول تأكيد جهاز مكافحة الإرهاب يوم الاثنين 2 / 2 / 2021 بخصوص العمليات الاستباقية التي حسب ما قيل التهديدات من قبل قوى الإرهاب التي أحبطت من قبل جهاز مكافحة الإرهاب، هذه التهديدات ما كانت يوماً ما غائبة عن الشارع العراقي والمدن العراقية حتى في الإقليم وبحكم الواقع المزرى الذي تعيشه الجماهير وبخاصة الكادحة منها وبحكم ضعف وتشتت القوى الأمنية فلن تنتهي التهديدات ولن تكف قوى الإرهاب عن تخطيطاتها والمحاولات الإجرامية التي تسوقها عند أي ثغرة او ضعف وهذا يشمل العلاقات السياسية ومحاولات الهيمنة على السلطة كهدف استراتيجيي وتكتيكي لا يصب في مصلح البلاد ويقتصر على المصالح الضيقة فقط. إن التهديدات التي احبط الكثير منها دليل الإرهاب على الرغم من انحسار عملياته العسكرية كان يحضر ويتهيأ لجولات وليس جولة واحدة للنشاط والتحدي ولن ينتهي إلا في حالة التوجه للتخلص من الثغرات والمشاكل التي تعيشها العملية السياسية بدء من الانتخابات والمحاصصة والميليشيات الطائفية المسلحة التابعة ومعالجة مشاكل المواطنين وإلا لن يهدأ العراق ويتخلص من الإرهاب بنوعيه السلفي والاصولي وان أعلنت " شبكة الاعلام المقاوم " عن الخطط الاستخباراتية وبناء استراتيجية " وأشار حول الموضوع صباح النعمان المتحدث باسم جهاز مكافحة الإرهاب ""لذلك فإن هذه العمليات الكثيرة التي قام بها الجهاز إضافة إلى العمليات التي قامت بها القوات الامنية ......
#التفجيرات
#متواصلة
#استغلال
#الثغرات..
#القوات
#الأمنية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707937
الحوار المتمدن
مصطفى محمد غريب - التفجيرات متواصلة في استغلال الثغرات.. اين القوات الأمنية؟
رياض هاني بهار : الثقافة الأمنية المتباينة واثرها بالتردي الأمني
#الحوار_المتمدن
#رياض_هاني_بهار الثقافة الأمنية هو السلاح الفكري والتنظيمي لرجال الشرطة ورجال انفاذ القانون ، والمقصود بها هي مجموعة العلوم والمعارف والمهارات التعليمية والتدريبية والتقنية والتي لابد لهم ان يتسلحوا بها من خلال العمل بالمؤسسات الأمنية لتنمية مداركة ، واحيانا نطلق عليها (الثقافة المسلكية) والمقصود بالمسلكية هو ان يكون لدى العاملين الالمام الكافي بالمعارف والمهارات اللازمة لأداء مهنة الشرطة والعمل بأسلوب احترافي منظم يجنبه الأخطاء ، وهي تختلف عن مفهوم التربية الأمنية او الحس الأمني ، فالثقافة الأمنية ميدان فاعل لإنتاج المعرفة والأفكار وإحداث تحولات قيمية في بنية المشهد الأمني ان مفهوم المهنية والاحترافية بشكل موجز ان يمارس الانسان العمل بعد الحصول على تاهيل علمي يزوده بالمعارف المتخصصة والمهارات الضرورية واخلاقيات المهنة ويعرفه ايضا حدود عمله ليكون اداؤه مؤسس على قواعد محددة فلا يخلط الامور ببعضها، ولا يقوم بعمله بطريقة اجتهادية فيها الكثير من الفوضى والاخطاء ، والموظف المحترف يمارس حدود وظيفته باجراءات مهنية ، ويواصل تحديث معلوماته ومهاراته واخلاقيات المهنة التي يمارسها بشكل منتظم اما مفهوم الأمية المهنية فهي تعبر عن كل شخص طبيعي يمارس مهنة ما دون معرفة كافية لها، وبمعنى أبسط الأمية المهنية هي جهل الموظف بالمهنة التي يشغلها، تختلف درجة الأمية حسب المعلومات المتواجدة لدى الشخص الممارس للمهنة من درجة الدجل المهني وتزوير مؤهلاته إلى درجة عدم مواكبته بالتقدم العلمي وآخر ما تُوصل اليه لقد أصبحت الثقافة الأمنية داخل أي إدارة امنية هي مقياس لنجاحها واخفاقها ولتحقيق هذه الوظيفة لابد من توفر كوادر مدربة وقادرة على أن تعمل في اطار مؤسسي وفي ظل متغيرات حديثة مثل التطور التكنولوجي والاجتماعي وتطور بشكل ايجابي لرفع مستويات قدراتهم وامكانياتهم الجسمانية والعقلية والمهنية والكفاءة على المستوى الفردي والمؤسساتي التنظيمي ككلبعد 2003 أصبحت العلاقة ملتبسه فئات التباين بالثقافة المسلكية بين شريحة الضباط الفئة الاولى – خريجي كلية الشرطة : تلقوا تدريبا وتاهيلا شرطويأ وامنيا من خلال الكلية الفئة الثانية – خريجي دورات الضباط العالية : تلقوا تدريبا تاهيليا في اعدادية الشرطة والتحقوا بالميدان وعند تخرجه برتبة ملازم كان مؤهلا بالمهارات المهنية والعمل الميداني الفئة الثالثة - خريجي المعهد العالي للتطوير الامني : تقافته تخصصية بمجال التعليمي الذي تخرج منها ويحتاج الى وقت لفهم الثقافة الأمنية الفئة الخامسة - ضباط الجيش : ثقافته التي بنى عليها هي ثقافة عسكرية الفئة السادسة - ضباط الدمج : ثقافته ايديلوجية الفئة السابعه ـ الموظفين المدنيين ثقافة متباينه من بيئات مختلفة ويتضح ان هناك تباين بالثقافات الأمنية والبعض منهم يحتاج خط للشروع لكي لا يحدث خللا بمستويات الأداء المهني الخلاصة ان غياب الثقافة الأمنية او المسلكية يؤدي الى تزايد الأمية المهنية هي جهل رجل الشرطة او العاملين بانفاذ القانون بالمهنة التي يشغلها، من وجهة نظري أهم مسببات الأمية المهنية تأتي من التدخل الحزبي لفرض اشخاص بمواقع قيادية لا يستحقونها وغير جديرين بادارتها ، وبالتالي تؤثر على خدمة المواطن وتخلق خلل بالبيئة المهنية يؤدي الى سخط وظيفي وتعطيل لمصالح الناس ، وغياب الوصف الوظيفي المتوافق مع طبيعة العمل والمؤهل .مما ينتج عنه عدم مناسبة التأهيل والتدريب وخلط بالمفاهيم ومقاييس الأداء لكل من المرؤوس ورئيسه، وعدم توازن المرجعية الحزبية ما بين المرجعية المهن ......
#الثقافة
#الأمنية
#المتباينة
#واثرها
#بالتردي
#الأمني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709099
#الحوار_المتمدن
#رياض_هاني_بهار الثقافة الأمنية هو السلاح الفكري والتنظيمي لرجال الشرطة ورجال انفاذ القانون ، والمقصود بها هي مجموعة العلوم والمعارف والمهارات التعليمية والتدريبية والتقنية والتي لابد لهم ان يتسلحوا بها من خلال العمل بالمؤسسات الأمنية لتنمية مداركة ، واحيانا نطلق عليها (الثقافة المسلكية) والمقصود بالمسلكية هو ان يكون لدى العاملين الالمام الكافي بالمعارف والمهارات اللازمة لأداء مهنة الشرطة والعمل بأسلوب احترافي منظم يجنبه الأخطاء ، وهي تختلف عن مفهوم التربية الأمنية او الحس الأمني ، فالثقافة الأمنية ميدان فاعل لإنتاج المعرفة والأفكار وإحداث تحولات قيمية في بنية المشهد الأمني ان مفهوم المهنية والاحترافية بشكل موجز ان يمارس الانسان العمل بعد الحصول على تاهيل علمي يزوده بالمعارف المتخصصة والمهارات الضرورية واخلاقيات المهنة ويعرفه ايضا حدود عمله ليكون اداؤه مؤسس على قواعد محددة فلا يخلط الامور ببعضها، ولا يقوم بعمله بطريقة اجتهادية فيها الكثير من الفوضى والاخطاء ، والموظف المحترف يمارس حدود وظيفته باجراءات مهنية ، ويواصل تحديث معلوماته ومهاراته واخلاقيات المهنة التي يمارسها بشكل منتظم اما مفهوم الأمية المهنية فهي تعبر عن كل شخص طبيعي يمارس مهنة ما دون معرفة كافية لها، وبمعنى أبسط الأمية المهنية هي جهل الموظف بالمهنة التي يشغلها، تختلف درجة الأمية حسب المعلومات المتواجدة لدى الشخص الممارس للمهنة من درجة الدجل المهني وتزوير مؤهلاته إلى درجة عدم مواكبته بالتقدم العلمي وآخر ما تُوصل اليه لقد أصبحت الثقافة الأمنية داخل أي إدارة امنية هي مقياس لنجاحها واخفاقها ولتحقيق هذه الوظيفة لابد من توفر كوادر مدربة وقادرة على أن تعمل في اطار مؤسسي وفي ظل متغيرات حديثة مثل التطور التكنولوجي والاجتماعي وتطور بشكل ايجابي لرفع مستويات قدراتهم وامكانياتهم الجسمانية والعقلية والمهنية والكفاءة على المستوى الفردي والمؤسساتي التنظيمي ككلبعد 2003 أصبحت العلاقة ملتبسه فئات التباين بالثقافة المسلكية بين شريحة الضباط الفئة الاولى – خريجي كلية الشرطة : تلقوا تدريبا وتاهيلا شرطويأ وامنيا من خلال الكلية الفئة الثانية – خريجي دورات الضباط العالية : تلقوا تدريبا تاهيليا في اعدادية الشرطة والتحقوا بالميدان وعند تخرجه برتبة ملازم كان مؤهلا بالمهارات المهنية والعمل الميداني الفئة الثالثة - خريجي المعهد العالي للتطوير الامني : تقافته تخصصية بمجال التعليمي الذي تخرج منها ويحتاج الى وقت لفهم الثقافة الأمنية الفئة الخامسة - ضباط الجيش : ثقافته التي بنى عليها هي ثقافة عسكرية الفئة السادسة - ضباط الدمج : ثقافته ايديلوجية الفئة السابعه ـ الموظفين المدنيين ثقافة متباينه من بيئات مختلفة ويتضح ان هناك تباين بالثقافات الأمنية والبعض منهم يحتاج خط للشروع لكي لا يحدث خللا بمستويات الأداء المهني الخلاصة ان غياب الثقافة الأمنية او المسلكية يؤدي الى تزايد الأمية المهنية هي جهل رجل الشرطة او العاملين بانفاذ القانون بالمهنة التي يشغلها، من وجهة نظري أهم مسببات الأمية المهنية تأتي من التدخل الحزبي لفرض اشخاص بمواقع قيادية لا يستحقونها وغير جديرين بادارتها ، وبالتالي تؤثر على خدمة المواطن وتخلق خلل بالبيئة المهنية يؤدي الى سخط وظيفي وتعطيل لمصالح الناس ، وغياب الوصف الوظيفي المتوافق مع طبيعة العمل والمؤهل .مما ينتج عنه عدم مناسبة التأهيل والتدريب وخلط بالمفاهيم ومقاييس الأداء لكل من المرؤوس ورئيسه، وعدم توازن المرجعية الحزبية ما بين المرجعية المهن ......
#الثقافة
#الأمنية
#المتباينة
#واثرها
#بالتردي
#الأمني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709099
الحوار المتمدن
رياض هاني بهار - الثقافة الأمنية المتباينة واثرها بالتردي الأمني
المهدي بوتمزين : المقاربة الأمنية ضد أساتذة أفواج الكرامة تنهي دعاية حقوق الإنسان
#الحوار_المتمدن
#المهدي_بوتمزين يعود أساتذة المغرب أفواج الكرامة, الذين فرض عليهم نظام تشغيل رجعي و كولونيالي, إلى التظاهر مجددا في شوارع العاصمة المغربية أمام وزارة التربية الوطنية باعتباراها الوزارة الوصية و أمام البرلمان كمؤسسة ممثلة لموقف الشعب , إلا أن المقاربة الأمنية التي نهجها المخزن المغربي يومي 16 و 17 من الشهر الجاري , توثق حقيقية و عمق فكر المؤسسة الأمنية التي تشتغل بمكانيزمات مهترئة و مهلهلة, يتحكم فيها كليا منطق السلطة الأمنية المطلقة و الأحادية و التوليتارية , على عكس ما تروجه الأوتسترادات الإعلامية و الأقلام المأجورة في كل مكاتب الدولة .العقيدة الأمنية في المغرب مازلت لم تقطع مع سنوات الجمر و الرصاص و مع نهج إدريس البصري و حميدو لعنيكري , حيث كادت أن تجر البلد إلى دوامة لا متناهية من الصراع في أحداث الريف خاصة و هو المشهد نفسه أعيدت صياغته في أكثر من قضية . انطلاقا من اطلاعي على العلوم الأمنية و المقاربات المعتمدة في دول عديدة ؛ أجد أن المغرب يشكل نموذجا سيئا في هذا الباب , إذ أنه ينأى بنفسه عن أية معطيات أو مقتضيات تتعلق بحقوق الإنسان و الديمقراطية و العهد الجديد . الأساتذة أفواج الكرامة الذين فرض عليهم عقد مردوخ المشؤوم , الذي جاءت به حكومة مُسَيلِمَة الأفاك , يشكل تهديدا حقيقيا لسيادة البلد و تنميته , حيث يضرب عرض الحائط كل الممكنات المتاحة للرفع من مستوى التربية و التعيلم و الأمن الإجتماعي و النفسي و الإقتصادي لضحايا هذا التطرف السياسي و الرجعية الإدارية . إن قيمومة الأساتذة اليوم وطنية بكل المقاييس حيث تجابه بشكل رئيس اللوبي السياسي و أباطرة المال و الكمبرادورية و عملاء الدول الأجنبية المتغوليين داخل مؤسسات الدولة المغربية . فهذا الطابور الخامس الذي يريد بيع المدرسة العمومية هو نفسه القهرمان عن كل الفساد الذي أصاب الدولة من إرهاب مالي و نهب الملايير من الدراهم كل سنة , و التجارة في الرقيق الأبيض و الدعارة و المخدرات ... . إن الدولة هي نفسها تجترح المنازع من خلال سياستها الأحادية و الشاقولية التي لا تشرك الأخر في صناعة القرار و تجحد بالديمقراطية التشاركية , ما يخلق أزمات عديدة على طول جغرافيا المغرب , و هذا التراكم الكمي قد يتحول إلى تغيير نوعي على مستوى كل الجوانب؛ منها الإقتصادي حيث أن الدين العمومي اليوم الذي ينتظر أن يصل في المجمل مع متم السنة الجارية إلى 107 ملايير و 200 مليون درهم , فمعدل مديونية الخزينة خلال السنة الجارية سيبلغ 75 في المائة من الناتج الداخلي الخام , وهذا ما يمكن أن يتحول إلى عجز و إفلاس , كما أن الحقن الإجتماعي و الغضب الشعبي المختمر و المتراكم يمكن أن يرتد إلى إنتفاضة على غرار انتفاضة الخبز لسنة 1984 م , التي حركها التلاميذ بعد فرض الحكومة رسوما على التعليم في الوقت الذي ارتفعت فيه كلفة المعيشة و ساءت الأوضاع الإجتماعية و الإقتصادية .السلوك الأمني الجديد في حق الأساتذة يومي 16 و 17 مارس الساري , شهد تسخير أعوان السلطة المرتبين في درجة (مقدم) لتفريق والإعتداء على الأساتذة , و الحال أن المقدمين لا يتوفرون على أي نظام أساسي, و سلطاتهم تظل محصورة في نطاق نقل الأخبار و ليس التخابر و تسليم بعض الأوراق الإدارية إلى المواطنين , و هم نفسهم شكلوا تنسيقية للدفاع عن حقوقهم التي منها إخراج قانون ينظم عملهم . الطامة الكبرى هي توظيف البلطجية دون شارة لتفريق المتظاهرين , حيث استغل المقدمين بمعية البلطجية هذه السلطة اللاقانونية التي منحت لهم في بلد الإستثناءات و الأزمات , ليسرقوا الهواتف و الحقائب ال ......
#المقاربة
#الأمنية
#أساتذة
#أفواج
#الكرامة
#تنهي
#دعاية
#حقوق
#الإنسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712522
#الحوار_المتمدن
#المهدي_بوتمزين يعود أساتذة المغرب أفواج الكرامة, الذين فرض عليهم نظام تشغيل رجعي و كولونيالي, إلى التظاهر مجددا في شوارع العاصمة المغربية أمام وزارة التربية الوطنية باعتباراها الوزارة الوصية و أمام البرلمان كمؤسسة ممثلة لموقف الشعب , إلا أن المقاربة الأمنية التي نهجها المخزن المغربي يومي 16 و 17 من الشهر الجاري , توثق حقيقية و عمق فكر المؤسسة الأمنية التي تشتغل بمكانيزمات مهترئة و مهلهلة, يتحكم فيها كليا منطق السلطة الأمنية المطلقة و الأحادية و التوليتارية , على عكس ما تروجه الأوتسترادات الإعلامية و الأقلام المأجورة في كل مكاتب الدولة .العقيدة الأمنية في المغرب مازلت لم تقطع مع سنوات الجمر و الرصاص و مع نهج إدريس البصري و حميدو لعنيكري , حيث كادت أن تجر البلد إلى دوامة لا متناهية من الصراع في أحداث الريف خاصة و هو المشهد نفسه أعيدت صياغته في أكثر من قضية . انطلاقا من اطلاعي على العلوم الأمنية و المقاربات المعتمدة في دول عديدة ؛ أجد أن المغرب يشكل نموذجا سيئا في هذا الباب , إذ أنه ينأى بنفسه عن أية معطيات أو مقتضيات تتعلق بحقوق الإنسان و الديمقراطية و العهد الجديد . الأساتذة أفواج الكرامة الذين فرض عليهم عقد مردوخ المشؤوم , الذي جاءت به حكومة مُسَيلِمَة الأفاك , يشكل تهديدا حقيقيا لسيادة البلد و تنميته , حيث يضرب عرض الحائط كل الممكنات المتاحة للرفع من مستوى التربية و التعيلم و الأمن الإجتماعي و النفسي و الإقتصادي لضحايا هذا التطرف السياسي و الرجعية الإدارية . إن قيمومة الأساتذة اليوم وطنية بكل المقاييس حيث تجابه بشكل رئيس اللوبي السياسي و أباطرة المال و الكمبرادورية و عملاء الدول الأجنبية المتغوليين داخل مؤسسات الدولة المغربية . فهذا الطابور الخامس الذي يريد بيع المدرسة العمومية هو نفسه القهرمان عن كل الفساد الذي أصاب الدولة من إرهاب مالي و نهب الملايير من الدراهم كل سنة , و التجارة في الرقيق الأبيض و الدعارة و المخدرات ... . إن الدولة هي نفسها تجترح المنازع من خلال سياستها الأحادية و الشاقولية التي لا تشرك الأخر في صناعة القرار و تجحد بالديمقراطية التشاركية , ما يخلق أزمات عديدة على طول جغرافيا المغرب , و هذا التراكم الكمي قد يتحول إلى تغيير نوعي على مستوى كل الجوانب؛ منها الإقتصادي حيث أن الدين العمومي اليوم الذي ينتظر أن يصل في المجمل مع متم السنة الجارية إلى 107 ملايير و 200 مليون درهم , فمعدل مديونية الخزينة خلال السنة الجارية سيبلغ 75 في المائة من الناتج الداخلي الخام , وهذا ما يمكن أن يتحول إلى عجز و إفلاس , كما أن الحقن الإجتماعي و الغضب الشعبي المختمر و المتراكم يمكن أن يرتد إلى إنتفاضة على غرار انتفاضة الخبز لسنة 1984 م , التي حركها التلاميذ بعد فرض الحكومة رسوما على التعليم في الوقت الذي ارتفعت فيه كلفة المعيشة و ساءت الأوضاع الإجتماعية و الإقتصادية .السلوك الأمني الجديد في حق الأساتذة يومي 16 و 17 مارس الساري , شهد تسخير أعوان السلطة المرتبين في درجة (مقدم) لتفريق والإعتداء على الأساتذة , و الحال أن المقدمين لا يتوفرون على أي نظام أساسي, و سلطاتهم تظل محصورة في نطاق نقل الأخبار و ليس التخابر و تسليم بعض الأوراق الإدارية إلى المواطنين , و هم نفسهم شكلوا تنسيقية للدفاع عن حقوقهم التي منها إخراج قانون ينظم عملهم . الطامة الكبرى هي توظيف البلطجية دون شارة لتفريق المتظاهرين , حيث استغل المقدمين بمعية البلطجية هذه السلطة اللاقانونية التي منحت لهم في بلد الإستثناءات و الأزمات , ليسرقوا الهواتف و الحقائب ال ......
#المقاربة
#الأمنية
#أساتذة
#أفواج
#الكرامة
#تنهي
#دعاية
#حقوق
#الإنسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712522
الحوار المتمدن
المهدي بوتمزين - المقاربة الأمنية ضد أساتذة أفواج الكرامة تنهي دعاية حقوق الإنسان
محمد الرضاوي : الشبكة المغربية للحقوق والحريات تدين قمع السلطات الأمنية لاحتجاجات الأساتذة متسائلة عن مصير الأساتذة المختطفين
#الحوار_المتمدن
#محمد_الرضاوي تتابع الشبكة المغربية للحقوق والحريات بقلق شديد التطورات التي عرفتها المواجهة بين قوات الأمن والاحتجاجات السلمية التي دعت إليها تنسيقية الأساتذة المفروض عليهم التعاقد في بيانها الأخير الداعي إلى خوض إضراب وطني أيام 5 /6 / 7/ 8 أبريل ، مع إنزال وطني ممركز بالرباط يومي 6 و 7 أبريل . ودعت الشبكة السلطات الحكومية إلى فتح حوار جاد ومسؤول حول الملف المطلبي للأساتذة المفروض عليهم التعاقد ، مطالبة بضرورة احترام الحقوق الدستورية للأساتذة المفروض عليهم التعاقد ، توحيد المقتضيات القانونية المنظمة لهيئة التدريس ، كما تستنكر ذات الشبكة استمرار الوزارة الوصية على القطاع في تنزيل مراسيم ومراسلات فوقية تهدف ضرب مكتسبات الأسرة التعليمية عموما والأساتذة المفروض عليهم التعاقد خصوصا ، علما أن المطالب التي ينادي بها الأساتذة المحتجون هي “مطالب مشروعة ومعقولة، ولا تكلف شيئا على المستوى المادي وكذلك على مستوى الصيغة القانونية لتسوية هذه الملفات”،يذكر أن ملف التعاقد “ما زال يُراوح مكانه وأن الوزارة والحكومة لا زالتا منفردتين به منذ 2016، رغم الجلستين التي عقدتهما الوزارة مع النقابات التعليمية خلال 2019 بحضور ومشاركة لجنة حوار ممثِّلة لتنسيقية الأساتذة الذين فُرِض عليهم التعاقد بالمغرب”.وعلى إثر ذلك أصدرت الشبكة المغربية للحقوق والحريات بيانا استنكاريا مع تعميمه إعلاميا جاء فيه:* تجدد الشبكة تضامنها مع كافة نساء ورجال التعليم بمختلف فئاتهم، وهم يخوضون نضالاتهم البطولية من أجل تحقيق مطالبهم العادلة والمشروعة قانونيا .* تحمل الشبكة المغربية للحقوق والحريات كل المسؤولية لـ”الدولة والحكومة عواقب استغلال الجائحة لتمرير المخططات والقوانين الجائرة، وضرب المكتسبات والحقوق، والتضييق على الحريات، والاستمرار في الاستفراد بالقرارات التي تهم الشأن التعليمي، ومحاولة إلغاء الحركة الاحتجاجية السلمية وممارسة الحظر الفعلي عليها”.* تدعو الشبكة إلى الالتزام بالاتفاقات التي قطعتها وزارة التربية الوطنية على نفسها في مجموعة من الملفات، وخاصة في لقاء 21 يناير 2020 بخصوص ملفات حاملي الشهادات والإدارة التربوية وأطر التوجيه والتخطيط والأساتذة المكلفين خارج الإطار الأصلي وملف الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد”.* تندد الشبكة المغربية للحقوق والحريات ب”كل أشكال التضييق على الحريات ومصادرة حق الإضراب عبر الاقتطاع من أجور الاساتذة المضربين وخصم النقط في الترقية”، مع المطالبة بـ”التراجع الفوري عن هذه الإجراءات التعسفية واللاقانونية”.* إدانتها الشديدة لاستمرار قمع ومنع الوقفات السلمية والتجمعات العمومية، مجددة التأكيد على أن أغلب الوقفات الاحتجاجية تلتزم بالتدابير الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا، عكس ما تدعيه السلطات لقمع الاحتجاجات.* إدانة الشبكة استعمال قوات الأمن "لكل أساليب العنف والقمع والمس بالكرامة الإنسانية، والمطاردات في الشارع العام والقذف والسب الممارسة في حق المتظاهرات والمتظاهرين وتعريض سلامتهم البدنية للخطر، واعتقالهم تحت مبرر انتهاك قانون "الطوارئ الصحية" المتعلق بتدبير جائحة كورونا".* دعوة الشبكة إلى احترام الحقوق والحريات باعتبارها غير قابلة للحجر والمساس؛وأولها الحماية من العنف والتعذيب، واحترام حرية التعبير والحق في الاحتجاج السلمي، تماشيا مع المادة الرابعة من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، وانسجاما مع ما يطالب به القانون الدولي من ضرورة حماية حقوق الإنسان في زمن العدوى، حسب قرار المقررين ......
#الشبكة
#المغربية
#للحقوق
#والحريات
#تدين
#السلطات
#الأمنية
#لاحتجاجات
#الأساتذة
#متسائلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714797
#الحوار_المتمدن
#محمد_الرضاوي تتابع الشبكة المغربية للحقوق والحريات بقلق شديد التطورات التي عرفتها المواجهة بين قوات الأمن والاحتجاجات السلمية التي دعت إليها تنسيقية الأساتذة المفروض عليهم التعاقد في بيانها الأخير الداعي إلى خوض إضراب وطني أيام 5 /6 / 7/ 8 أبريل ، مع إنزال وطني ممركز بالرباط يومي 6 و 7 أبريل . ودعت الشبكة السلطات الحكومية إلى فتح حوار جاد ومسؤول حول الملف المطلبي للأساتذة المفروض عليهم التعاقد ، مطالبة بضرورة احترام الحقوق الدستورية للأساتذة المفروض عليهم التعاقد ، توحيد المقتضيات القانونية المنظمة لهيئة التدريس ، كما تستنكر ذات الشبكة استمرار الوزارة الوصية على القطاع في تنزيل مراسيم ومراسلات فوقية تهدف ضرب مكتسبات الأسرة التعليمية عموما والأساتذة المفروض عليهم التعاقد خصوصا ، علما أن المطالب التي ينادي بها الأساتذة المحتجون هي “مطالب مشروعة ومعقولة، ولا تكلف شيئا على المستوى المادي وكذلك على مستوى الصيغة القانونية لتسوية هذه الملفات”،يذكر أن ملف التعاقد “ما زال يُراوح مكانه وأن الوزارة والحكومة لا زالتا منفردتين به منذ 2016، رغم الجلستين التي عقدتهما الوزارة مع النقابات التعليمية خلال 2019 بحضور ومشاركة لجنة حوار ممثِّلة لتنسيقية الأساتذة الذين فُرِض عليهم التعاقد بالمغرب”.وعلى إثر ذلك أصدرت الشبكة المغربية للحقوق والحريات بيانا استنكاريا مع تعميمه إعلاميا جاء فيه:* تجدد الشبكة تضامنها مع كافة نساء ورجال التعليم بمختلف فئاتهم، وهم يخوضون نضالاتهم البطولية من أجل تحقيق مطالبهم العادلة والمشروعة قانونيا .* تحمل الشبكة المغربية للحقوق والحريات كل المسؤولية لـ”الدولة والحكومة عواقب استغلال الجائحة لتمرير المخططات والقوانين الجائرة، وضرب المكتسبات والحقوق، والتضييق على الحريات، والاستمرار في الاستفراد بالقرارات التي تهم الشأن التعليمي، ومحاولة إلغاء الحركة الاحتجاجية السلمية وممارسة الحظر الفعلي عليها”.* تدعو الشبكة إلى الالتزام بالاتفاقات التي قطعتها وزارة التربية الوطنية على نفسها في مجموعة من الملفات، وخاصة في لقاء 21 يناير 2020 بخصوص ملفات حاملي الشهادات والإدارة التربوية وأطر التوجيه والتخطيط والأساتذة المكلفين خارج الإطار الأصلي وملف الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد”.* تندد الشبكة المغربية للحقوق والحريات ب”كل أشكال التضييق على الحريات ومصادرة حق الإضراب عبر الاقتطاع من أجور الاساتذة المضربين وخصم النقط في الترقية”، مع المطالبة بـ”التراجع الفوري عن هذه الإجراءات التعسفية واللاقانونية”.* إدانتها الشديدة لاستمرار قمع ومنع الوقفات السلمية والتجمعات العمومية، مجددة التأكيد على أن أغلب الوقفات الاحتجاجية تلتزم بالتدابير الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا، عكس ما تدعيه السلطات لقمع الاحتجاجات.* إدانة الشبكة استعمال قوات الأمن "لكل أساليب العنف والقمع والمس بالكرامة الإنسانية، والمطاردات في الشارع العام والقذف والسب الممارسة في حق المتظاهرات والمتظاهرين وتعريض سلامتهم البدنية للخطر، واعتقالهم تحت مبرر انتهاك قانون "الطوارئ الصحية" المتعلق بتدبير جائحة كورونا".* دعوة الشبكة إلى احترام الحقوق والحريات باعتبارها غير قابلة للحجر والمساس؛وأولها الحماية من العنف والتعذيب، واحترام حرية التعبير والحق في الاحتجاج السلمي، تماشيا مع المادة الرابعة من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، وانسجاما مع ما يطالب به القانون الدولي من ضرورة حماية حقوق الإنسان في زمن العدوى، حسب قرار المقررين ......
#الشبكة
#المغربية
#للحقوق
#والحريات
#تدين
#السلطات
#الأمنية
#لاحتجاجات
#الأساتذة
#متسائلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714797
الحوار المتمدن
محمد الرضاوي - الشبكة المغربية للحقوق والحريات تدين قمع السلطات الأمنية لاحتجاجات الأساتذة متسائلة عن مصير الأساتذة المختطفين
رائد الحواري : الأمنية وأثرها في قصيدة -رُبّما سوفَ نرجِعُ عمّا قريبٍ- كميل أبو حنيش
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الأمنية وأثرها في قصيدة "رُبّما سوفَ نرجِعُ عمّا قريبٍ"كميل أبو حنيشدائما الأماني تشعر صاحبها بالفرح، لعدة اسباب، منها أنها متعلقة بالمستقبل، بما يسعى/يرغب بتحقيقه، والأمنة تمثل انتقال من حالة سلبية أو عادية إلى حالة جيدة وممتازة، بمعنى أن الأمنة تتعلق برغبة/بحاجة/بهدف قادم، من هنا ستنعكس جمالية/هدوء/خير هذه الأمنة على الألفاظ، يفتتح الشاعر القصيدة بقوله:" رُبّما سوفَ نرجِعُ عمّا قريبٍعلى شُرفةِ الانتظارِ الطّويلِسنصهلُ شوقاً لأيامِنا الآتياتِنُغنّي لأحلامِنا المترعاتِ بعشقِ الحياةِلعلَّ الزّمانَ يصحو و ينصفُ أشواقنارُبّما عِندَها سوفَ نرجِعُ عمّا قريبٍو نبرحُ هذا المكانَ العليلَ" نلاحظ أن تركيبة الأبيات جاءت ناعمة وهادئة، وكذلك الألفاظ والحروف: "ربما، نرجع (مكررة)، قريب، شرفة، سنصهل، شوقا، لأيامنا، الآتيات، نغني، لأحلامنا، المترعات، بعشق، الحياة، لعل، يصحو، ينصف، أشواقنا، قريب، ونبرح" كلها تنسجم معا في خدمة الأمنية، فبياض الأمنة انعكس على الألفاظ التي ستحول حياة الشاعر السلبة/القاسية إلى إيجابية/الفرحة، بحيث استخدم لفظ "نبرح/ العليل" الناعم كتعبير عن حالته القاسية، كما أن كثرة استخدام حروف التمني "ربما (مكررة)، لعل" لها أثر واضحة في هدوء القصيدة ونعومتها. بعدها يدخلنا الشاعر إلى واقعه وما يعانيه من الم: "نغادرهُ دونَ أيّ مِتاعٍلأنَّ المتاعَ الزّهيدَ سيبقى يُذكّرُناباللّيالي الثِّقالِ و آمالُنا المتعباتِو نرجِعُ للأمهاتٍ نعانقُ فيهنَّوهجَ الآباءِ و نشربُ مِن بينِ أيديهِنَّدلالَ الطُّفولةِ و الهدهداتِعلى شُرفةِ الانتظارِ الجّليلِفرغم أن واقع الأسر في سجون الاحتلال فيه من القسوة ما لا يطاق، إلا أن الشاعر تناول هذه القسوة بألفاظ (مخففة) لا تتناسب وحجم الألم الذي يمر فيه: "دون، الزهيد، الثقال، بالليالي، المتعبات" وهذا يعود إلى وجود الأمنية، الحياة السوية التي ستأتي، واللافت في هذا المقطع تحوله الإيجابي بعد ذكر الأم: "نعانق، وهج، نشرب، دلال، الطفولة، والهدهدات، شرفة، الجليل" كما أن معنى لفظ "الهدهدات" وتكرار حرفي الهاء والدال فيه يشير إلى العاطفة المتقدة في الشاعر وحاجته لأمه.وقبل أن نغادر المقطع ننوه إلى استخدام صيغة الجمع في الأمهات: "نعانق فيهن، بين أيديهن" وليس المفردة، علما بأن الأم تأخذ الصفة الخاصة/المفردة، واعتقد أن هذا الجمع جاء من خلال واقع الأسر ومشاهدة الشاعر لأمهات الأسرى وهن ينثرن حنانهن على الكل دون استثناء، فهناك أمهات كرسن أنفسهن ليقمن بدور الأم للأسرى اللذين فقدوا أمهاتهم، أو للذين لا يستطعن امهاتهم زيارتهم كأسرى الدوريات، ممن يعيش أهلهم خارج فلسطين.أما كيفية التصرف/السلوك بعد التحرير والانعتاق من قيد الاحتلال: "سنرنو بعيداً بكلِّ الجِّهاتِنُحدِّقُ وسطَ الضَّبابِ الكثيفِفقد يتراءى لنا في الضبابِوجوهاً لأحبابِنا الغائبينَالّذينَ تأخرَ موعدُهمفي المجيء لهذا الوجودِو نروي لأولادِنا القابعينَبرحمِ الزّمانِ بأنّا حلُمناإنجابهم و لو في الخريفِ مِنَ العُمرِسنلهو و نَكبَرُ معهمُ لأنّا كَبُرناقُبيلَ الأوانِ و لما نواصلألعابنا في الطّفولةِ ... و الأمسياتِعلى شرفةِ الانتظارِ الجّميلِ"بداية هناك سفر وتنقل كثير وواسع، يُعبر فيه عما فقده الشاعر من حرية الحركة/السفر: "سنرنو بكل الجهات، نحدق" فالحاجة الملحة تكمن في الابتعاد عن السجن والتقرب من أماكن أخرى، ومن ثم "يحدق في الضباب" يستوقفنا هذ ......
#الأمنية
#وأثرها
#قصيدة
#-رُبّما
#سوفَ
#نرجِعُ
#عمّا
#قريبٍ-
#كميل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716402
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الأمنية وأثرها في قصيدة "رُبّما سوفَ نرجِعُ عمّا قريبٍ"كميل أبو حنيشدائما الأماني تشعر صاحبها بالفرح، لعدة اسباب، منها أنها متعلقة بالمستقبل، بما يسعى/يرغب بتحقيقه، والأمنة تمثل انتقال من حالة سلبية أو عادية إلى حالة جيدة وممتازة، بمعنى أن الأمنة تتعلق برغبة/بحاجة/بهدف قادم، من هنا ستنعكس جمالية/هدوء/خير هذه الأمنة على الألفاظ، يفتتح الشاعر القصيدة بقوله:" رُبّما سوفَ نرجِعُ عمّا قريبٍعلى شُرفةِ الانتظارِ الطّويلِسنصهلُ شوقاً لأيامِنا الآتياتِنُغنّي لأحلامِنا المترعاتِ بعشقِ الحياةِلعلَّ الزّمانَ يصحو و ينصفُ أشواقنارُبّما عِندَها سوفَ نرجِعُ عمّا قريبٍو نبرحُ هذا المكانَ العليلَ" نلاحظ أن تركيبة الأبيات جاءت ناعمة وهادئة، وكذلك الألفاظ والحروف: "ربما، نرجع (مكررة)، قريب، شرفة، سنصهل، شوقا، لأيامنا، الآتيات، نغني، لأحلامنا، المترعات، بعشق، الحياة، لعل، يصحو، ينصف، أشواقنا، قريب، ونبرح" كلها تنسجم معا في خدمة الأمنية، فبياض الأمنة انعكس على الألفاظ التي ستحول حياة الشاعر السلبة/القاسية إلى إيجابية/الفرحة، بحيث استخدم لفظ "نبرح/ العليل" الناعم كتعبير عن حالته القاسية، كما أن كثرة استخدام حروف التمني "ربما (مكررة)، لعل" لها أثر واضحة في هدوء القصيدة ونعومتها. بعدها يدخلنا الشاعر إلى واقعه وما يعانيه من الم: "نغادرهُ دونَ أيّ مِتاعٍلأنَّ المتاعَ الزّهيدَ سيبقى يُذكّرُناباللّيالي الثِّقالِ و آمالُنا المتعباتِو نرجِعُ للأمهاتٍ نعانقُ فيهنَّوهجَ الآباءِ و نشربُ مِن بينِ أيديهِنَّدلالَ الطُّفولةِ و الهدهداتِعلى شُرفةِ الانتظارِ الجّليلِفرغم أن واقع الأسر في سجون الاحتلال فيه من القسوة ما لا يطاق، إلا أن الشاعر تناول هذه القسوة بألفاظ (مخففة) لا تتناسب وحجم الألم الذي يمر فيه: "دون، الزهيد، الثقال، بالليالي، المتعبات" وهذا يعود إلى وجود الأمنية، الحياة السوية التي ستأتي، واللافت في هذا المقطع تحوله الإيجابي بعد ذكر الأم: "نعانق، وهج، نشرب، دلال، الطفولة، والهدهدات، شرفة، الجليل" كما أن معنى لفظ "الهدهدات" وتكرار حرفي الهاء والدال فيه يشير إلى العاطفة المتقدة في الشاعر وحاجته لأمه.وقبل أن نغادر المقطع ننوه إلى استخدام صيغة الجمع في الأمهات: "نعانق فيهن، بين أيديهن" وليس المفردة، علما بأن الأم تأخذ الصفة الخاصة/المفردة، واعتقد أن هذا الجمع جاء من خلال واقع الأسر ومشاهدة الشاعر لأمهات الأسرى وهن ينثرن حنانهن على الكل دون استثناء، فهناك أمهات كرسن أنفسهن ليقمن بدور الأم للأسرى اللذين فقدوا أمهاتهم، أو للذين لا يستطعن امهاتهم زيارتهم كأسرى الدوريات، ممن يعيش أهلهم خارج فلسطين.أما كيفية التصرف/السلوك بعد التحرير والانعتاق من قيد الاحتلال: "سنرنو بعيداً بكلِّ الجِّهاتِنُحدِّقُ وسطَ الضَّبابِ الكثيفِفقد يتراءى لنا في الضبابِوجوهاً لأحبابِنا الغائبينَالّذينَ تأخرَ موعدُهمفي المجيء لهذا الوجودِو نروي لأولادِنا القابعينَبرحمِ الزّمانِ بأنّا حلُمناإنجابهم و لو في الخريفِ مِنَ العُمرِسنلهو و نَكبَرُ معهمُ لأنّا كَبُرناقُبيلَ الأوانِ و لما نواصلألعابنا في الطّفولةِ ... و الأمسياتِعلى شرفةِ الانتظارِ الجّميلِ"بداية هناك سفر وتنقل كثير وواسع، يُعبر فيه عما فقده الشاعر من حرية الحركة/السفر: "سنرنو بكل الجهات، نحدق" فالحاجة الملحة تكمن في الابتعاد عن السجن والتقرب من أماكن أخرى، ومن ثم "يحدق في الضباب" يستوقفنا هذ ......
#الأمنية
#وأثرها
#قصيدة
#-رُبّما
#سوفَ
#نرجِعُ
#عمّا
#قريبٍ-
#كميل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716402
الحوار المتمدن
رائد الحواري - الأمنية وأثرها في قصيدة -رُبّما سوفَ نرجِعُ عمّا قريبٍ- كميل أبو حنيش
حازم عبد الله سلامة - أبو المعتصم - : تأجيل الانتخابات ، إطالة بعمر الانقسام واستمرار للبلطجة الأمنية
#الحوار_المتمدن
#حازم_عبد_الله_سلامة_-_أبو_المعتصم_- بسم الله الرحمن الرحيمبعد سنوات عديدة من الظلم والظلام ، وفرض سياسات القمع والقبضة الأمنية وحرمان الشعب من أبسط حقوقه بممارسة حقه الديمقراطي واختيار ممثليه ، بعد هذا التعنت والديكتاتورية الأمنية البغيضة للمتحكمين بشقي الوطن المقسم والممزق ، وبعد هذا الضياع للأجيال وانغلاق أي أًفق جاءت الضغوطات بإجراء الانتخابات وتم اتخاذ القرار تحت الضغط الدولي وليس من قناعة وطنية للأطراف المتحكمة بشقي الوطن ، ولم يتوقف الحكام عن البحث عن أي أسباب وحجج لتأجيل الانتخابات طمعا منهم ببقاء سيطرتهم علي رقاب الشعب ومقدرات الوطن ، وخوفاً ورعباً من سقوطهم ومعاقبة الشعب لهم في صندوق الاقتراع بعدما تفننوا بإيذاء الناس وزيادة معاناتهم ، الانتخابات حق ثابت للموطن وليس منحة أو منة أو مكرمة من أحد ، المفروض ان اجراء الانتخابات وتجديد الشرعيات كل اربعة سنوات ، وحين الخلافات يتم الرجوع إلي الشعب من جديد بانتخابات مبكرة ، وليس للانقلابات وتقسيم الوطن وتفسيخ النسيج الاجتماعي ، كان المفروض العودة الي الشعب مانح الشرعيات واللجوء لصندوق الاقتراع لا إلي صندوق الذخيرة ، ولو أن قياداتنا وطنية ولديها ذرة من ضمير لذهبوا لصندوق الانتخابات من جديد فور اختلافهم ، واحتكموا للشعب بدلاً من الإنقلاب واللجوء لصناديق الذخيرة وإرهاق الشعب وتمزيق الوطن ، الانتخابات استحقاق وحق ولكن الأحق هو إعادة ترتيب بيتنا الداخلي وطنياً وفتحاوياً ونذهب للانتخابات بإرادة وطنية وقرار وطني مستقل يهدف لتجديد الشرعيات وفق برنامج قائم علي الشراكة والقانون والعدالة واحترام المواطن والمحافظة علي كرامته ، وإعادة الاعتبار للقضية الوطنية ، والتصدي لمخططات الاحتلال وليس الارتباط بمزاج حكومة العدو ، الانتخابات حق فلسطيني لا يحتاج لإذن من الاحتلال ، القدس قلب الوطن وعاصمة فلسطين وهي العنوان للانتصار للوطن ، وأهلنا المقدسيين أثبتوا دوماً أنهم الأقدر والأجدر بحماية مقدساتنا ، وهم الأقدر علي حماية حقهم بممارسة الانتخابات ترشحاً وتصويتاً ، ولكنهم بحاجة إلي قيادة وطنية ارتباطاتها متجذرة بالوطن وداعمة لحقوقه ، من المخجل استغلال القدس وتدخلات العدو مبرر لتأجيل أو إلغاء الانتخابات ، هذا العدو الذي يجري انتخاباته عدة مرات ويحرمها علي غيره ، فكيف تتحدثون عن وطن وقرار وطني مستقل وانتم تنتظرون موافقة عدوكم ليعطيكم الاذن لممارسة ديمقراطيتكم وانتخاباتكم ؟؟؟!!! القيادة الوطنية التي تحترم شعبها المطلوب منها البحث عن حلول وليس الرضوخ لإملاءات الإحتلال وقرارته ، تأجيل الانتخابات هو اعتداء علي القانون والدستور ، وإطالة عمر الانقسام ، وتمديد فترة التحكم للمتسلطين علي رقاب شعبنا بقوة السلاح والبلطجة الأمنية ، تأجيل الانتخابات يعني استمرار واقع مؤلم أرهق شعبنا وأضاع قضيتنا الوطنية ، وخدم الإحتلال ومشروعه الاستيطاني التوسعي ، وشوه صورة قضيتنا وعدالتها أمام العالم ، وهذه رغبة الاحتلال ، فمن يتساوق معها بإبقاء الوضع علي ما هو عليه من انحدار وضياع فهو بمرتبة الخائن لوطنه وشعبه وقضيته ومتساوق مع العدو ، فهل يصمت الشعب علي هذه القيادات التي تسرق حقوقه وتغتال أحلامه ، هل تصمت الفصائل التي تتغني بالوطن والشعب أم هي مرحلة دعاية انتخابية وستنتهي ليبقي الوطن والشعب ضحية لتخاذل المستوزرين وسارقي مقدرات الوطن والشعب ، الحقوق تُنتزع انتزاع ، وزمن الديكتاتورية والتحكم الفردي والفصائلي يجب أن ينتهي وليقل الشعب كلمته وإلا فالجميع خاسر ، ولن يبقي لكم وطن لتتحكموا فيه يا قادة وفصائل. ......
#تأجيل
#الانتخابات
#إطالة
#بعمر
#الانقسام
#واستمرار
#للبلطجة
#الأمنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716937
#الحوار_المتمدن
#حازم_عبد_الله_سلامة_-_أبو_المعتصم_- بسم الله الرحمن الرحيمبعد سنوات عديدة من الظلم والظلام ، وفرض سياسات القمع والقبضة الأمنية وحرمان الشعب من أبسط حقوقه بممارسة حقه الديمقراطي واختيار ممثليه ، بعد هذا التعنت والديكتاتورية الأمنية البغيضة للمتحكمين بشقي الوطن المقسم والممزق ، وبعد هذا الضياع للأجيال وانغلاق أي أًفق جاءت الضغوطات بإجراء الانتخابات وتم اتخاذ القرار تحت الضغط الدولي وليس من قناعة وطنية للأطراف المتحكمة بشقي الوطن ، ولم يتوقف الحكام عن البحث عن أي أسباب وحجج لتأجيل الانتخابات طمعا منهم ببقاء سيطرتهم علي رقاب الشعب ومقدرات الوطن ، وخوفاً ورعباً من سقوطهم ومعاقبة الشعب لهم في صندوق الاقتراع بعدما تفننوا بإيذاء الناس وزيادة معاناتهم ، الانتخابات حق ثابت للموطن وليس منحة أو منة أو مكرمة من أحد ، المفروض ان اجراء الانتخابات وتجديد الشرعيات كل اربعة سنوات ، وحين الخلافات يتم الرجوع إلي الشعب من جديد بانتخابات مبكرة ، وليس للانقلابات وتقسيم الوطن وتفسيخ النسيج الاجتماعي ، كان المفروض العودة الي الشعب مانح الشرعيات واللجوء لصندوق الاقتراع لا إلي صندوق الذخيرة ، ولو أن قياداتنا وطنية ولديها ذرة من ضمير لذهبوا لصندوق الانتخابات من جديد فور اختلافهم ، واحتكموا للشعب بدلاً من الإنقلاب واللجوء لصناديق الذخيرة وإرهاق الشعب وتمزيق الوطن ، الانتخابات استحقاق وحق ولكن الأحق هو إعادة ترتيب بيتنا الداخلي وطنياً وفتحاوياً ونذهب للانتخابات بإرادة وطنية وقرار وطني مستقل يهدف لتجديد الشرعيات وفق برنامج قائم علي الشراكة والقانون والعدالة واحترام المواطن والمحافظة علي كرامته ، وإعادة الاعتبار للقضية الوطنية ، والتصدي لمخططات الاحتلال وليس الارتباط بمزاج حكومة العدو ، الانتخابات حق فلسطيني لا يحتاج لإذن من الاحتلال ، القدس قلب الوطن وعاصمة فلسطين وهي العنوان للانتصار للوطن ، وأهلنا المقدسيين أثبتوا دوماً أنهم الأقدر والأجدر بحماية مقدساتنا ، وهم الأقدر علي حماية حقهم بممارسة الانتخابات ترشحاً وتصويتاً ، ولكنهم بحاجة إلي قيادة وطنية ارتباطاتها متجذرة بالوطن وداعمة لحقوقه ، من المخجل استغلال القدس وتدخلات العدو مبرر لتأجيل أو إلغاء الانتخابات ، هذا العدو الذي يجري انتخاباته عدة مرات ويحرمها علي غيره ، فكيف تتحدثون عن وطن وقرار وطني مستقل وانتم تنتظرون موافقة عدوكم ليعطيكم الاذن لممارسة ديمقراطيتكم وانتخاباتكم ؟؟؟!!! القيادة الوطنية التي تحترم شعبها المطلوب منها البحث عن حلول وليس الرضوخ لإملاءات الإحتلال وقرارته ، تأجيل الانتخابات هو اعتداء علي القانون والدستور ، وإطالة عمر الانقسام ، وتمديد فترة التحكم للمتسلطين علي رقاب شعبنا بقوة السلاح والبلطجة الأمنية ، تأجيل الانتخابات يعني استمرار واقع مؤلم أرهق شعبنا وأضاع قضيتنا الوطنية ، وخدم الإحتلال ومشروعه الاستيطاني التوسعي ، وشوه صورة قضيتنا وعدالتها أمام العالم ، وهذه رغبة الاحتلال ، فمن يتساوق معها بإبقاء الوضع علي ما هو عليه من انحدار وضياع فهو بمرتبة الخائن لوطنه وشعبه وقضيته ومتساوق مع العدو ، فهل يصمت الشعب علي هذه القيادات التي تسرق حقوقه وتغتال أحلامه ، هل تصمت الفصائل التي تتغني بالوطن والشعب أم هي مرحلة دعاية انتخابية وستنتهي ليبقي الوطن والشعب ضحية لتخاذل المستوزرين وسارقي مقدرات الوطن والشعب ، الحقوق تُنتزع انتزاع ، وزمن الديكتاتورية والتحكم الفردي والفصائلي يجب أن ينتهي وليقل الشعب كلمته وإلا فالجميع خاسر ، ولن يبقي لكم وطن لتتحكموا فيه يا قادة وفصائل. ......
#تأجيل
#الانتخابات
#إطالة
#بعمر
#الانقسام
#واستمرار
#للبلطجة
#الأمنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716937
الحوار المتمدن
حازم عبد الله سلامة - تأجيل الانتخابات ، إطالة بعمر الانقسام واستمرار للبلطجة الأمنية
المهدي بوتمزين : المقاربة الأمنية لإزدواجية الجنسية لدى كوادر الدولة
#الحوار_المتمدن
#المهدي_بوتمزين الإنسان كائن عابر للجغرافيا و الأوطان، وهو بطبعه وطبيعته النفسية والإجتماعية قد ينتقي و ينتخب الإستقرار في موطن غير الذي تربطه به علاقة ولادة أو أبوة ، ملبيا بذلك تفاعلاته الباطنية، التي تدفع به نحو مجموعة ذات خصائص مشتركة معه ، لتحقيق قانون التكامل المطلوب الناظم للحياة البشرية . في ظل سياقات تاريخية و سياسية متباينة ، سنَّت الدول قوانين الجنسية الخاصة بها التي حدد منطوقها مسوغات الحصول على جنسية البلد أو التجريد منها و التنازل عليها . إن الجنسية هي تعبير عن المواطنة ؛ و هي مفهوم عنقودي لمجموعة خلفيات مترابطة جزئيا تجعل الفرد يؤمن أن بلده هو كابوت موندي لحفظ مصالحه العليا و أمنه الداخي ، فمن شأن تعدد الولاء بين الدول ارتكاب خيانة تكون قريبة و عنيفة بهدوء ، لأن الدولة اَمنت بمواطنيها ، و كلما دنا الفرد من مناصب المسؤولية كلما زادت مأساة حصان طروادة .طُرح في المغرب كما في الجزائر و دول أخرى ، تساءل عريض حول مدى مشروعية ازدواجية الجنسية لدى عدد من المسؤولين السياسيين و الحكوميين و غيرهما ، و مدى تنافي الأمر مع المعايير الأخلاقية و تعارضه مع الطرح الأمني للبلد . في هذا السياق سبق للجزائر أن أقرت مشروع قانون يمنع إزدواجية الجنسية بالنسبة لرئاسة الوزراء ، و عضوية الحكومة ، و رئاسة غرفتي البرلمان ، ورئاسة المحكمة العليا و المجلس الدستوري ، و المؤسستين الأمنية و العسكرية . في حين أن المغرب مازال لم يصدر أي قانون يحدد بموجبه منع الإحتفاظ بالجنسية المغربية للمواطنين المتجنسين بجنسية أخرى أو للمسؤوليين في المناصب الحساسة و المؤثرة فقط ، على غرار ثمان دول عربية وهي :البحرين ،جيبوتي ،الكويت ،سلطنة عمان، قطر,السعودية ، الإمارات العربية ،اليمن .إن هذا الكبح للولاء المزدوج مرده إلى رفض الإختيار العدمي المبني على التسطيح و العشوائية ، و ليس فلسفة تشاؤمية شوبنهاورية ، لأن الدافع إلى تعدد الإرتباط القانوني بين الفرد و الدولة ليس دائما فريسكو ، بل يشكل أحيانا عملا مبطنا ذو غايات عميقة بعيدا عن المنظور و المتاح .الموضوع يشكل في كل مرة نواة نقاش مركزية مع كل فترة انتخابية في المغرب، حيث يبسط الفرقاء السياسيون على اختلاف انتماءاتهم و مشاربهم حالة التنافي الواضحة بين تمثيل البلد و شغل مناصب حكومية و بين تملك جنسية دولة أجنبية ، ما يعد ضربا للمحددات الأخلاقية و الوطنية و الأمنية . فمن ناحية القيم و المبادئ يعتبر شغل منصب سيادي في الدولة أمانة تفرض التجرد من الثنائية و التعددية الباطنية و الظاهرية حتى يكون المسؤول أنموذج يحتذى به أمام العامة، و هذا نسغ له مبرراته التي تُفهم على مستوى سيكولوجية الجماهير . الأمر يماثل اعتلاء الخطيب الديني المنبر للوعظ الإسلامي، و هو يعتنق دينا أو فكرا ثانيا يتعارض مع الدين الإسلامي ، و ما يقال عن الخطيب يُمثتل عليه الإمام و العالِم و المؤذن ووزير الأوقاف و الشؤون الإسلامية و موظفو المجالس العلمية . من منظور الوطنية ، تظهر جدية النقدات و صحتها، عندما تقع أزمة دبلوماسية بين المغرب و إسبانيا أو فرنسا على سبيل الذكر، حيث يسقط مزدوجو الجنسية في اختبار صعب لا تنفع معه الكريولية و الإزدواجية ، حيث يلزم حينها الكشف عن القرار الداخلي مظهرا و مخبرا، و إن جرت العادة على الوقوف مع البلد الأصلي لأن الدولة الأجنبية لا تقدم شيئا بالمجان . لا أحد يغفل حقيقة العديد من المسؤولين المغاربة الذين يفتخرون بجواز السفر الأحمر و الجنسية الغربية و الزوجة الشقراء الأوروبية و الحذاء الإيطالي و النبيذ ......
#المقاربة
#الأمنية
#لإزدواجية
#الجنسية
#كوادر
#الدولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723380
#الحوار_المتمدن
#المهدي_بوتمزين الإنسان كائن عابر للجغرافيا و الأوطان، وهو بطبعه وطبيعته النفسية والإجتماعية قد ينتقي و ينتخب الإستقرار في موطن غير الذي تربطه به علاقة ولادة أو أبوة ، ملبيا بذلك تفاعلاته الباطنية، التي تدفع به نحو مجموعة ذات خصائص مشتركة معه ، لتحقيق قانون التكامل المطلوب الناظم للحياة البشرية . في ظل سياقات تاريخية و سياسية متباينة ، سنَّت الدول قوانين الجنسية الخاصة بها التي حدد منطوقها مسوغات الحصول على جنسية البلد أو التجريد منها و التنازل عليها . إن الجنسية هي تعبير عن المواطنة ؛ و هي مفهوم عنقودي لمجموعة خلفيات مترابطة جزئيا تجعل الفرد يؤمن أن بلده هو كابوت موندي لحفظ مصالحه العليا و أمنه الداخي ، فمن شأن تعدد الولاء بين الدول ارتكاب خيانة تكون قريبة و عنيفة بهدوء ، لأن الدولة اَمنت بمواطنيها ، و كلما دنا الفرد من مناصب المسؤولية كلما زادت مأساة حصان طروادة .طُرح في المغرب كما في الجزائر و دول أخرى ، تساءل عريض حول مدى مشروعية ازدواجية الجنسية لدى عدد من المسؤولين السياسيين و الحكوميين و غيرهما ، و مدى تنافي الأمر مع المعايير الأخلاقية و تعارضه مع الطرح الأمني للبلد . في هذا السياق سبق للجزائر أن أقرت مشروع قانون يمنع إزدواجية الجنسية بالنسبة لرئاسة الوزراء ، و عضوية الحكومة ، و رئاسة غرفتي البرلمان ، ورئاسة المحكمة العليا و المجلس الدستوري ، و المؤسستين الأمنية و العسكرية . في حين أن المغرب مازال لم يصدر أي قانون يحدد بموجبه منع الإحتفاظ بالجنسية المغربية للمواطنين المتجنسين بجنسية أخرى أو للمسؤوليين في المناصب الحساسة و المؤثرة فقط ، على غرار ثمان دول عربية وهي :البحرين ،جيبوتي ،الكويت ،سلطنة عمان، قطر,السعودية ، الإمارات العربية ،اليمن .إن هذا الكبح للولاء المزدوج مرده إلى رفض الإختيار العدمي المبني على التسطيح و العشوائية ، و ليس فلسفة تشاؤمية شوبنهاورية ، لأن الدافع إلى تعدد الإرتباط القانوني بين الفرد و الدولة ليس دائما فريسكو ، بل يشكل أحيانا عملا مبطنا ذو غايات عميقة بعيدا عن المنظور و المتاح .الموضوع يشكل في كل مرة نواة نقاش مركزية مع كل فترة انتخابية في المغرب، حيث يبسط الفرقاء السياسيون على اختلاف انتماءاتهم و مشاربهم حالة التنافي الواضحة بين تمثيل البلد و شغل مناصب حكومية و بين تملك جنسية دولة أجنبية ، ما يعد ضربا للمحددات الأخلاقية و الوطنية و الأمنية . فمن ناحية القيم و المبادئ يعتبر شغل منصب سيادي في الدولة أمانة تفرض التجرد من الثنائية و التعددية الباطنية و الظاهرية حتى يكون المسؤول أنموذج يحتذى به أمام العامة، و هذا نسغ له مبرراته التي تُفهم على مستوى سيكولوجية الجماهير . الأمر يماثل اعتلاء الخطيب الديني المنبر للوعظ الإسلامي، و هو يعتنق دينا أو فكرا ثانيا يتعارض مع الدين الإسلامي ، و ما يقال عن الخطيب يُمثتل عليه الإمام و العالِم و المؤذن ووزير الأوقاف و الشؤون الإسلامية و موظفو المجالس العلمية . من منظور الوطنية ، تظهر جدية النقدات و صحتها، عندما تقع أزمة دبلوماسية بين المغرب و إسبانيا أو فرنسا على سبيل الذكر، حيث يسقط مزدوجو الجنسية في اختبار صعب لا تنفع معه الكريولية و الإزدواجية ، حيث يلزم حينها الكشف عن القرار الداخلي مظهرا و مخبرا، و إن جرت العادة على الوقوف مع البلد الأصلي لأن الدولة الأجنبية لا تقدم شيئا بالمجان . لا أحد يغفل حقيقة العديد من المسؤولين المغاربة الذين يفتخرون بجواز السفر الأحمر و الجنسية الغربية و الزوجة الشقراء الأوروبية و الحذاء الإيطالي و النبيذ ......
#المقاربة
#الأمنية
#لإزدواجية
#الجنسية
#كوادر
#الدولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723380
الحوار المتمدن
المهدي بوتمزين - المقاربة الأمنية لإزدواجية الجنسية لدى كوادر الدولة
سالم روضان الموسوي : عمل الأجهزة الأمنية ومبادئ حقوق الأنسان التعذيب أثناء التحقيق انموذجاً
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي عمل الأجهزة الأمنية ومبادئ حقوق الأنسان(التعذيب أثناء التحقيق انموذجاً)ان الدستور العراقي أشار الى عمل القوات الأمنية والمخابرات في نصوص خاصة تتعلق بعملها و القوات الأمنية تتمثل بقوى الداخلي التي تتكون من الشرطة المحلية وشرطة الحدود والدفاع المدني والمرور والشرطة الاتحادية وشرطة الحراسات وأية تشكيلات أخرى ترتبط بوزارة الداخلية وعلى وفق أحكام المادة (1/ثالثاً) من قانون الخدمة والتقاعد لقوى الأمن الداخلي رقم (18) لسنة 2011 المعدل، وعمل هذه القوات الأمنية ينصب على حفظ الأمن الداخلي للبلد وحماية المجتمع من الجريمة ومكافحتها، كما لأجهزة الشرطة التي تمثل العمود الفقري للقوات الأمنية مهام تحقيقية تتولاها في الكشف عن الجرائم وعلى وفق أحكام الباب الثالث من قانون أصول المحاكمات الجزائية رقم 23 لسنة 1971 المعدل وفي المواد (49) التي جاء فيها (على أي مسؤول في مركز الشرطة عند وصول أخبار اليه بارتكاب جناية أو جنحة ان يدون على الفور أقوال المخبر ويأخذ توقيعه عليها ويرسل تقريراً بذلك إلى قاضي التحقيق أو المحقق) وفي كل الأحوال ان يشعر القاضي المختص باي إجراء يتخذه، ولا يجوز إجراء إي تحقيق مع أي متهم إلا من قبل القاضي المختص او المحقق القضائي تحت إشراف القاضي وعلى وفق أحكام المادة (51) من قانون أصول المحاكمات الجزائية رقم 23 لسنة 1971 المعدل، والمحقق القضائي هو الشخص الذي يعين بأمر من رئيس مجلس القضاء الأعلى على ان يكون حاصلاً على شهادة في القانون معترف بها، لكن في بعض الأحيان يتم منح ضباط الشرطة ومفوضيها سلطة محقق بأمر من رئيس مجلس القضاء الأعلى وعلى وفق أحكام المادة (51/ه) من قانون الأصول الجزائية، وقبل أيام معدودة تم منح ستة وعشرون ضابطاً سلطة محقق، وعلى وفق ما تم نشره في موقع مجلس القضاء الأعلى، لذلك فان عمل القوى الأمنية في مجال التحقيق أو تعقب المتهمين والمجرمين ومكافحة الجريمة يجب ان يكون على وفق مقتضى القانون والدستور، ونجد ان قانون أصول المحاكمات الجزائية قد اكد على عدم اتخاذ أي إجراء فيه قسوة لإكراه المتهم على الإقرار بالتهمة المنسوبة اليه وعلى وفق ما ورد في المادة (218) من قانون الأصول الجزائية التي جاء فيها الاتي (يشترط في الإقرار ان لا يكون قد صدر نتيجة إكراه) فضلاً عن ذلك فان اتباع أساليب الإكراه ومنها تعذيب المتهم سواء كان جسدي أو معنوي، فانه يشكل جريمة يعاقب عليها القانون بالسجن الذي يصل إلى خمسة عشر عام وعلى وفق أحكام المادة (333) من قانون العقوبات رقم 111 لسنة 1969 المعدل التي جاء فيها الاتي (يعاقب بالسجن او الحبس كل موظف او مكلف بخدمة عامة عذب او امر بتعذيب متهم او شاهد او خبير لحمله على الاعتراف بجريمة او للإدلاء بأقوال او معلومات بشأنها او لكتمان امر من الأمور او لإعطاء راي معين بشأنها. ويكون بحكم التعذيب استعمال القوة او التهديد. القوى الأمنية التي أشار لها الدستور العراقي تتكون من جهاز المخابرات الوطني والأجهزة الأمنية) ، والدستور العراقي قد منع التعذيب باي شكل من الأشكال أثناء التحقيق مع المتهم مهما كانت التهمة المنسوبة اليه وعلى وفق ما ورد في المادة (37/أولا/ج) من الدستور النافذ التي جاء فيها الاتي (يحرم جميع أنواع التعذيب النفسي والجسدي والمعاملة غير الإنسانية، ولا عبرة بأي اعتراف انتزع بالإكراه أو التهديد أو التعذيب، وللمتضرر المطالبة بالتعويض عن الضرر المادي والمعنوي الذي أصابه وفقاً للقانون)، والدستور لم يكتفِ بهذا المبدأ الدستوري المهم لحماية الشخص من جور المحقق او السلطة التحقيقية، وإنما جعل من مبادئ حقوق الإنسان دليل عمل تلك ......
#الأجهزة
#الأمنية
#ومبادئ
#حقوق
#الأنسان
#التعذيب
#أثناء
#التحقيق
#انموذجاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726818
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي عمل الأجهزة الأمنية ومبادئ حقوق الأنسان(التعذيب أثناء التحقيق انموذجاً)ان الدستور العراقي أشار الى عمل القوات الأمنية والمخابرات في نصوص خاصة تتعلق بعملها و القوات الأمنية تتمثل بقوى الداخلي التي تتكون من الشرطة المحلية وشرطة الحدود والدفاع المدني والمرور والشرطة الاتحادية وشرطة الحراسات وأية تشكيلات أخرى ترتبط بوزارة الداخلية وعلى وفق أحكام المادة (1/ثالثاً) من قانون الخدمة والتقاعد لقوى الأمن الداخلي رقم (18) لسنة 2011 المعدل، وعمل هذه القوات الأمنية ينصب على حفظ الأمن الداخلي للبلد وحماية المجتمع من الجريمة ومكافحتها، كما لأجهزة الشرطة التي تمثل العمود الفقري للقوات الأمنية مهام تحقيقية تتولاها في الكشف عن الجرائم وعلى وفق أحكام الباب الثالث من قانون أصول المحاكمات الجزائية رقم 23 لسنة 1971 المعدل وفي المواد (49) التي جاء فيها (على أي مسؤول في مركز الشرطة عند وصول أخبار اليه بارتكاب جناية أو جنحة ان يدون على الفور أقوال المخبر ويأخذ توقيعه عليها ويرسل تقريراً بذلك إلى قاضي التحقيق أو المحقق) وفي كل الأحوال ان يشعر القاضي المختص باي إجراء يتخذه، ولا يجوز إجراء إي تحقيق مع أي متهم إلا من قبل القاضي المختص او المحقق القضائي تحت إشراف القاضي وعلى وفق أحكام المادة (51) من قانون أصول المحاكمات الجزائية رقم 23 لسنة 1971 المعدل، والمحقق القضائي هو الشخص الذي يعين بأمر من رئيس مجلس القضاء الأعلى على ان يكون حاصلاً على شهادة في القانون معترف بها، لكن في بعض الأحيان يتم منح ضباط الشرطة ومفوضيها سلطة محقق بأمر من رئيس مجلس القضاء الأعلى وعلى وفق أحكام المادة (51/ه) من قانون الأصول الجزائية، وقبل أيام معدودة تم منح ستة وعشرون ضابطاً سلطة محقق، وعلى وفق ما تم نشره في موقع مجلس القضاء الأعلى، لذلك فان عمل القوى الأمنية في مجال التحقيق أو تعقب المتهمين والمجرمين ومكافحة الجريمة يجب ان يكون على وفق مقتضى القانون والدستور، ونجد ان قانون أصول المحاكمات الجزائية قد اكد على عدم اتخاذ أي إجراء فيه قسوة لإكراه المتهم على الإقرار بالتهمة المنسوبة اليه وعلى وفق ما ورد في المادة (218) من قانون الأصول الجزائية التي جاء فيها الاتي (يشترط في الإقرار ان لا يكون قد صدر نتيجة إكراه) فضلاً عن ذلك فان اتباع أساليب الإكراه ومنها تعذيب المتهم سواء كان جسدي أو معنوي، فانه يشكل جريمة يعاقب عليها القانون بالسجن الذي يصل إلى خمسة عشر عام وعلى وفق أحكام المادة (333) من قانون العقوبات رقم 111 لسنة 1969 المعدل التي جاء فيها الاتي (يعاقب بالسجن او الحبس كل موظف او مكلف بخدمة عامة عذب او امر بتعذيب متهم او شاهد او خبير لحمله على الاعتراف بجريمة او للإدلاء بأقوال او معلومات بشأنها او لكتمان امر من الأمور او لإعطاء راي معين بشأنها. ويكون بحكم التعذيب استعمال القوة او التهديد. القوى الأمنية التي أشار لها الدستور العراقي تتكون من جهاز المخابرات الوطني والأجهزة الأمنية) ، والدستور العراقي قد منع التعذيب باي شكل من الأشكال أثناء التحقيق مع المتهم مهما كانت التهمة المنسوبة اليه وعلى وفق ما ورد في المادة (37/أولا/ج) من الدستور النافذ التي جاء فيها الاتي (يحرم جميع أنواع التعذيب النفسي والجسدي والمعاملة غير الإنسانية، ولا عبرة بأي اعتراف انتزع بالإكراه أو التهديد أو التعذيب، وللمتضرر المطالبة بالتعويض عن الضرر المادي والمعنوي الذي أصابه وفقاً للقانون)، والدستور لم يكتفِ بهذا المبدأ الدستوري المهم لحماية الشخص من جور المحقق او السلطة التحقيقية، وإنما جعل من مبادئ حقوق الإنسان دليل عمل تلك ......
#الأجهزة
#الأمنية
#ومبادئ
#حقوق
#الأنسان
#التعذيب
#أثناء
#التحقيق
#انموذجاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726818
الحوار المتمدن
سالم روضان الموسوي - عمل الأجهزة الأمنية ومبادئ حقوق الأنسان (التعذيب أثناء التحقيق انموذجاً)