حسن خالد : ويتجدد الحلم...
#الحوار_المتمدن
#حسن_خالد " ويتجدد الحلم" ...؟!- أبناء المنطقة ( أبناء النور و النار ) كان لهم حلم جميل ولم يزل و عديد المحاولات في النهوض والتوحد والسؤدد ...- أيام الناصر صلاح الدين الأيوبي "كردي الإنتماء والمنبت " ظهر في أحلك أيام يعيشها أبناء المنطقة فيها "تنوع عرقي " حينما وحّد البر الشامي مع البر المصري تحت راية ( لا إله إلا الله ) التي تختلف في مضامينها مع الراية التي يرفعها الآن داعش ( همج العصر ) وكان بحق موحّد "الأمم الأسلامية" وقاهر "المشروع الصليبي " آنذاك ومحرر بيت المقدس ...؟!- دارت الأيام وظهر محمد علي باشا ( الكردي أيضا ً ) هو كردي من آمد كان والده ضابط في الجيش العثماني ضمن الحامية العسكرية التي ذهبت إلى البانيا فقوي عود محمد علي وأظهر شجاعة وبسالة في المعارك والميدان العسكري ورقّي لرتبة ضابط ، ومنها أُرسل إلى مصر لمحاربة نابليون ولصد حملته على مصر ...وبدأ من مصر وحاول توحيدها مع البر الشامي ثانيةً وهدد العرش العثماني في عرينه ، فكانت المحاولة التي كانت قاب قوسين أو أدنى لتحقيق الحلم في بناء كيان يضاهي الكيانات القوية ويتجاوزها لولا ( شعور الغرب ) بخطره ، فقلموا أظافره ، وفرضوا عليه صلح "كوتاهية " وبقيت سلالته تحكم مصر حتى عام 1952 ، إلى أن قامت ثورة 23 تموز بقيادة حركة الضباط الأحرار ...- ظاهرة داعش التي تجسدت في تحالف "قوموديني" تحركها المصالح والاستخبارات العالمية مع السلطات الحاكمة ومراكز القوى والقرار في لعبة الأمم وتم إستبدال اللاعبين الكبار "فرنسا- بريطانيا" ب "امريكا وروسيا" وبينهما تناقضات المنطقة التاريخية المذهبي "سنة . شيعة" والقومي "كردي . عربي . تركي . فارسي" ، ليكون الثابت الوحيد فيها هي لعبة المتغيرات وها هي الآن شمس الكرد تستطع من جديد نحو بناء جسم جديد لأبناء المنطقة ككل ( وهي في أحلك أيامها ) ، فهل سيتحقق الحلم ، أم أن للغرب ( مع أصحاب النظرة الضيقة المحليين ) كلمتهم كما في المرات السابقة ...؟! ......
#ويتجدد
#الحلم...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697608
#الحوار_المتمدن
#حسن_خالد " ويتجدد الحلم" ...؟!- أبناء المنطقة ( أبناء النور و النار ) كان لهم حلم جميل ولم يزل و عديد المحاولات في النهوض والتوحد والسؤدد ...- أيام الناصر صلاح الدين الأيوبي "كردي الإنتماء والمنبت " ظهر في أحلك أيام يعيشها أبناء المنطقة فيها "تنوع عرقي " حينما وحّد البر الشامي مع البر المصري تحت راية ( لا إله إلا الله ) التي تختلف في مضامينها مع الراية التي يرفعها الآن داعش ( همج العصر ) وكان بحق موحّد "الأمم الأسلامية" وقاهر "المشروع الصليبي " آنذاك ومحرر بيت المقدس ...؟!- دارت الأيام وظهر محمد علي باشا ( الكردي أيضا ً ) هو كردي من آمد كان والده ضابط في الجيش العثماني ضمن الحامية العسكرية التي ذهبت إلى البانيا فقوي عود محمد علي وأظهر شجاعة وبسالة في المعارك والميدان العسكري ورقّي لرتبة ضابط ، ومنها أُرسل إلى مصر لمحاربة نابليون ولصد حملته على مصر ...وبدأ من مصر وحاول توحيدها مع البر الشامي ثانيةً وهدد العرش العثماني في عرينه ، فكانت المحاولة التي كانت قاب قوسين أو أدنى لتحقيق الحلم في بناء كيان يضاهي الكيانات القوية ويتجاوزها لولا ( شعور الغرب ) بخطره ، فقلموا أظافره ، وفرضوا عليه صلح "كوتاهية " وبقيت سلالته تحكم مصر حتى عام 1952 ، إلى أن قامت ثورة 23 تموز بقيادة حركة الضباط الأحرار ...- ظاهرة داعش التي تجسدت في تحالف "قوموديني" تحركها المصالح والاستخبارات العالمية مع السلطات الحاكمة ومراكز القوى والقرار في لعبة الأمم وتم إستبدال اللاعبين الكبار "فرنسا- بريطانيا" ب "امريكا وروسيا" وبينهما تناقضات المنطقة التاريخية المذهبي "سنة . شيعة" والقومي "كردي . عربي . تركي . فارسي" ، ليكون الثابت الوحيد فيها هي لعبة المتغيرات وها هي الآن شمس الكرد تستطع من جديد نحو بناء جسم جديد لأبناء المنطقة ككل ( وهي في أحلك أيامها ) ، فهل سيتحقق الحلم ، أم أن للغرب ( مع أصحاب النظرة الضيقة المحليين ) كلمتهم كما في المرات السابقة ...؟! ......
#ويتجدد
#الحلم...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697608
الحوار المتمدن
حسن خالد - ويتجدد الحلم...
حسن خالد : ردّ على ويتجدد الحلم بير رستم
#الحوار_المتمدن
#حسن_خالد في تعقيبه على منشور لي تفضل الأستاذ بير رستم مشكورا بكتابة التالي : (مشروع "الأمة الديمقراطية")هل تجعل من الكورد أحد لاعبي "الشرق الأوسط الجديد"؟!إن سوريا وعموم المنطقة العربية والشرق أوسطية ومنذ سنوات تشهد صراعاً سياسياً عسكرياً ميليشاوياً وذلك بين عدد من الدول الإقليمية المتحالفة مع قوى محلية داخلية وبإشراف وإدارة شبه دولية حيث الجميع يبحث عن مناطق نفوذ ومساحات جغرافية جديدة تحقق مصالحها الجيواستراتيجية وعلى الأخص الدولتان السياديتان؛ الروس والأمريكان مع حلفائهم الأوربيين وبعض دول المنطقة ذات التأثير على ملفات المنطقة مثل إيران وتركيا ضمن لعبة المصالح الحيوية وبغطاء طائفي مذهبي وللأسف، لكن وإلى جانب هذا الصراع الديني مظهراً والاقتصادي مضموناً، ظهر مشروع آخر يقوده الكورد _منظومة العمال الكوردستاني_ تحت مسمى "الأمة الديمقراطية" كطريق ثالث لحل مجموعة القضايا والأزمات السياسية العالقة في المنطقة وضمناً ملف القوميات وحقوق الشعب الكوردي في مختلف أجزاء كوردستان.وبخصوص المشروع وقابلية النجاح والفشل فقد كتب الكثير وأصبح _وما زال_ موضع نقاش بين النخب السياسية والثقافية، مع أو ضد وذلك كأي مشروع فكري آخر جديد وخاصةً إنه توفرت الظروف المهيأة لتنفيذه على الأرض في خطوة شبيهة بالمشروع الاشتراكي السوفيتي والثورة البلشفية حيث نجد اليوم بأن حزب الاتحاد الديمقراطي (PYD) والذي يعمل وفق النهج والفلسفة الأوجلانية بدأ بتنفيذ المشروع في منطقة تمتد على مساحة روج آفاي كوردستان والشمال السوري، مما يدفع بالكثير من الكتاب والمثقفين لطرح المسألة بجدية على طاولة النقاش. وبالتالي بدأ الكثيرين يتناولونها بحثاً ودراسة ومدى جدية المشروع واحتمالات النجاح والفشل في ظل الظروف التي تعصف بالمنطقة .. ومن بين عدد من الذين تناولوا المشروع مؤخراً لفت انتباهي مقالة مقتضبة للصديق والكاتب الكوردي "حسن خالد" حيث كتب على صفحته الشخصية مقالة بعنوان "ويتجدد الحلم...؟!" يقول فيها:((أبناء المنطقة (الشرق الأوسط - أبناء النور والنار) كان لهم حلم ومحاولتين في النهوض والتوحد والسؤدد .. أيام الناصر صلاح الدين الأيوبي "كردي الانتماء" ظهر في أحلك أيام يعيشها أبناء المنطقة "تنوع عرقي" حينما وحّد البر الشامي مع البر المصري تحت راية (لا إله إلا الله) التي تختلف في مضامينها مع الراية التي يرفعها الآن (همج العصر) وكان بحق موحّد الأمم الإسلامية وقاهر المشروع (الصليبي) آنذاك ومحرر بيت المقدس ...؟! ودارت الأيام وظهر محمد علي باشا (الكردي أيضاً) وبدأ من مصر وحاول توحيدها مع البر الشامي ثانيةً وهدد العرش العثماني في عرينه، فكانت المحاولة التي كانت قاب قوسين أو أدنى لتحقيق الحلم في بناء كيان يضاهي الكيانات القوية ويتجاوزها لولا (شعور الغرب) بخطره، فقلموا أظافره، وفرضوا عليه صلح "كوتاهية" وبقيت سلالته تحكم مصر حتى عام 1952 إلى أن قامت ثورة 23 تموز..)) ويضيف؛ ((وها هي الآن شمس الكرد تستطع من جديد نحو بناء جسم جديد لأبناء المنطقة ككل (وهي في أحلك أيامها)، فهل سيتحقق الحلم، أم أن للغرب (مع أصحاب النظرة الضيقة) كلمتهم كما في المرتين السابقتين...؟!)).بدايةً أتوجه بالشكر للكاتب على القراءة التاريخية الدقيقة والتحليل الموضوعي لمرحلة تاريخية جد مهمة كانت ستغير من ملامح ووجهة الشرق وتوزيع مراكز القوى للمكونات الأقوامية في المنطقة حيث بنجاح أحد المشروعين كان سيتغير الكثير من المعطيات على الأرض وكنا وجدنا الدولة الأيوبية بدل الخلافة العثمانية وبالتالي تسيد العنصر الكوردي بدل التركي في نهاية ......
#ويتجدد
#الحلم
#رستم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711308
#الحوار_المتمدن
#حسن_خالد في تعقيبه على منشور لي تفضل الأستاذ بير رستم مشكورا بكتابة التالي : (مشروع "الأمة الديمقراطية")هل تجعل من الكورد أحد لاعبي "الشرق الأوسط الجديد"؟!إن سوريا وعموم المنطقة العربية والشرق أوسطية ومنذ سنوات تشهد صراعاً سياسياً عسكرياً ميليشاوياً وذلك بين عدد من الدول الإقليمية المتحالفة مع قوى محلية داخلية وبإشراف وإدارة شبه دولية حيث الجميع يبحث عن مناطق نفوذ ومساحات جغرافية جديدة تحقق مصالحها الجيواستراتيجية وعلى الأخص الدولتان السياديتان؛ الروس والأمريكان مع حلفائهم الأوربيين وبعض دول المنطقة ذات التأثير على ملفات المنطقة مثل إيران وتركيا ضمن لعبة المصالح الحيوية وبغطاء طائفي مذهبي وللأسف، لكن وإلى جانب هذا الصراع الديني مظهراً والاقتصادي مضموناً، ظهر مشروع آخر يقوده الكورد _منظومة العمال الكوردستاني_ تحت مسمى "الأمة الديمقراطية" كطريق ثالث لحل مجموعة القضايا والأزمات السياسية العالقة في المنطقة وضمناً ملف القوميات وحقوق الشعب الكوردي في مختلف أجزاء كوردستان.وبخصوص المشروع وقابلية النجاح والفشل فقد كتب الكثير وأصبح _وما زال_ موضع نقاش بين النخب السياسية والثقافية، مع أو ضد وذلك كأي مشروع فكري آخر جديد وخاصةً إنه توفرت الظروف المهيأة لتنفيذه على الأرض في خطوة شبيهة بالمشروع الاشتراكي السوفيتي والثورة البلشفية حيث نجد اليوم بأن حزب الاتحاد الديمقراطي (PYD) والذي يعمل وفق النهج والفلسفة الأوجلانية بدأ بتنفيذ المشروع في منطقة تمتد على مساحة روج آفاي كوردستان والشمال السوري، مما يدفع بالكثير من الكتاب والمثقفين لطرح المسألة بجدية على طاولة النقاش. وبالتالي بدأ الكثيرين يتناولونها بحثاً ودراسة ومدى جدية المشروع واحتمالات النجاح والفشل في ظل الظروف التي تعصف بالمنطقة .. ومن بين عدد من الذين تناولوا المشروع مؤخراً لفت انتباهي مقالة مقتضبة للصديق والكاتب الكوردي "حسن خالد" حيث كتب على صفحته الشخصية مقالة بعنوان "ويتجدد الحلم...؟!" يقول فيها:((أبناء المنطقة (الشرق الأوسط - أبناء النور والنار) كان لهم حلم ومحاولتين في النهوض والتوحد والسؤدد .. أيام الناصر صلاح الدين الأيوبي "كردي الانتماء" ظهر في أحلك أيام يعيشها أبناء المنطقة "تنوع عرقي" حينما وحّد البر الشامي مع البر المصري تحت راية (لا إله إلا الله) التي تختلف في مضامينها مع الراية التي يرفعها الآن (همج العصر) وكان بحق موحّد الأمم الإسلامية وقاهر المشروع (الصليبي) آنذاك ومحرر بيت المقدس ...؟! ودارت الأيام وظهر محمد علي باشا (الكردي أيضاً) وبدأ من مصر وحاول توحيدها مع البر الشامي ثانيةً وهدد العرش العثماني في عرينه، فكانت المحاولة التي كانت قاب قوسين أو أدنى لتحقيق الحلم في بناء كيان يضاهي الكيانات القوية ويتجاوزها لولا (شعور الغرب) بخطره، فقلموا أظافره، وفرضوا عليه صلح "كوتاهية" وبقيت سلالته تحكم مصر حتى عام 1952 إلى أن قامت ثورة 23 تموز..)) ويضيف؛ ((وها هي الآن شمس الكرد تستطع من جديد نحو بناء جسم جديد لأبناء المنطقة ككل (وهي في أحلك أيامها)، فهل سيتحقق الحلم، أم أن للغرب (مع أصحاب النظرة الضيقة) كلمتهم كما في المرتين السابقتين...؟!)).بدايةً أتوجه بالشكر للكاتب على القراءة التاريخية الدقيقة والتحليل الموضوعي لمرحلة تاريخية جد مهمة كانت ستغير من ملامح ووجهة الشرق وتوزيع مراكز القوى للمكونات الأقوامية في المنطقة حيث بنجاح أحد المشروعين كان سيتغير الكثير من المعطيات على الأرض وكنا وجدنا الدولة الأيوبية بدل الخلافة العثمانية وبالتالي تسيد العنصر الكوردي بدل التركي في نهاية ......
#ويتجدد
#الحلم
#رستم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711308
الحوار المتمدن
حسن خالد - ردّ على ويتجدد الحلم / بير رستم