عزيز الخزرجي : دور فلسفة الفلسفة في هداية العالم - الحلقة الأولى
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي دور فلسفة ألفلسفة في هداية ألعالمالحلقة الأولى:[حين تفقه جذور الفلسفة آلكونيّة؛ تنفذ لأسرار الوجود بشكل طبيعي لأن معارفك اللانهائيّة تتأسس على قاعدة كونية رصينة و لا تتأثّر بل يقع العكس تماماً عبر تأثيرك بتثوير العلوم الطبيعية و الأنسانيّة] (حكمة كونية).يُعرّف القدماء الفلسفة العاديّة المعروفة لغةً؛ بأنها كلمة مشتقة من اللغة اليونانية وأصلها فيلاصوفيا، و تعني حُبّ الحكمة، أما معناها الاصطلاحي فقد تفرّق العلماء في بيانه، حيث عرّفها أرسطو ؛ (بأنها العلم النظري بالأسباب الأولى والمبادئ)، في حين أنّ ابن رشد عرّفها, بأنها ؛ (النظر في الموجودات، والاستدلال بها على الصانع)، و لا بد من الإشارة , بحسب رأي بعض الفلاسفة المتأخرين ؛ بأنّها (فعلٌ فكريّ مرتبطٌ بجميع الجوانب الاجتماعية، والفردية)، الأمر الذي يجعلها وثيقة الصلة بحياة الإنسان التربوية، حيث تجمعها بتربية الإنسان (علاقةٌ وثيقة تعكس أهميتها على حياة الفرد، وأسلوبه).لكننا و بحسب موازيين (فلسفتنا الكونيّة) ألتي هي (ختام الفلسفة) بآلمناسبة: نعتقد أنّها اوسع معنى من كل ذلك و مما يعتقد به بعض المبتدئين و حتى الاخصائيّن, و تشمل جوانب الوجود كلّها أفقيّاً و عمودياً مع كيفيّة إرتباطها .. و فاعليتها تقريباً بإستثناء ألذّات ألمُقدّسة ألتي يستحيل حتى الخوض في مكنونها(1)!إن التعاريف ألفلسفيّة السابقة بنظرنا باتت محدودة اليوم و لا تجدي لمواكبة التطور الفكري و المدني و الحضاري .. أو بتعبير أدق إعطاء زخم لعملية التطور و التقدم, لأنها – الفلسفة التي كانت سائدة حتى نهاية القرن الماضي - تبحث في بعض المجالات النفسية الفرديّة و الأجتماعيّة و السياسيّة و ربّما الأقتصاديّة و التكنولوجيّة وغيرها!ألفلسفة التي نحن بصدد بيانها و نشرها لتثقيف العلماء و الأكاديميين و أهل القانون و المجالس النيابية و القضائيّة و الفضائيّة و المراكز العلميّة, تختلف عن تلك الفلسفة ألعاديّة ألتقليديّة التي كانت رائجة خلال القرن الماضي فما قبل .. حتى بداية هذا القرن .. إنها فلسفة الفلسفة الكونية التي تُدرّس و تشمل جميع مكونات الوجود و علاقاتها و كيفيتها و غاياتها, لأننا نعتقد بأنّ:"(الفلسفة هي أمّ العلوم)، لذلك فهي تسعى لإيجاد التفاسير والحلول و من ثمّ القوانين التي تضمن بتطبيقها سعادة الانسان كونياً لا أرضياً , بعكس القوانين الأرضيّة ألتي جرّبها البشر و لم تستجيب لمتطلبات الأنسان سوى في الجانب المدني – التكنولوجيا و التي وحدها لم تحقق سعادته , بل تسببت بشقائه و عذابه لأنه قوضت الروح و آلمت آلنفس, و هذا بذاته قد أمرنا الله برعايتها و تحقيقها عبر سبر غورها بآلتفكر و الأنتاج و العمل الجاد المخلص لتحديد القوانين المثلى لتحقيقها!لكن هناك أمورأً بمستوى أهميّة التمدن .. إن لم تكن تفوقها ,علينا – أقصد الذين يريدون تشريع قوانين لها – إتباع نهج الفلسفة الكونيّة ألعزيزية التي بها نصل لتحقيق المرام الكوني – الرّباني, و كما عرضنا ذلك منذ بداية القرن (الألفية الثالثة).فقوانين النظام التعليمي و ملحقاتها ...؛و قوانين النظام الحقوقي و ملحقاتها ...؛و قوانين حقوق المرأة و....؛و قوانين حقوق العائلة و....؛وقوانين حقوق الأطفال و....؛و قوانين حقوق العامل و....؛و قوانين حقوق السجناء و الأسرى و....؛و قوانين حقوق الطبيعة و....؛و القوانين الصناعية و....؛و القوانين الزراعية و...؛و القوانين المدنية عموماً ....؛و قوانين حقوق السفر و إمتلاك الكواكب الأخرى و....؛ ......
#فلسفة
#الفلسفة
#هداية
#العالم
#الحلقة
#الأولى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690070
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي دور فلسفة ألفلسفة في هداية ألعالمالحلقة الأولى:[حين تفقه جذور الفلسفة آلكونيّة؛ تنفذ لأسرار الوجود بشكل طبيعي لأن معارفك اللانهائيّة تتأسس على قاعدة كونية رصينة و لا تتأثّر بل يقع العكس تماماً عبر تأثيرك بتثوير العلوم الطبيعية و الأنسانيّة] (حكمة كونية).يُعرّف القدماء الفلسفة العاديّة المعروفة لغةً؛ بأنها كلمة مشتقة من اللغة اليونانية وأصلها فيلاصوفيا، و تعني حُبّ الحكمة، أما معناها الاصطلاحي فقد تفرّق العلماء في بيانه، حيث عرّفها أرسطو ؛ (بأنها العلم النظري بالأسباب الأولى والمبادئ)، في حين أنّ ابن رشد عرّفها, بأنها ؛ (النظر في الموجودات، والاستدلال بها على الصانع)، و لا بد من الإشارة , بحسب رأي بعض الفلاسفة المتأخرين ؛ بأنّها (فعلٌ فكريّ مرتبطٌ بجميع الجوانب الاجتماعية، والفردية)، الأمر الذي يجعلها وثيقة الصلة بحياة الإنسان التربوية، حيث تجمعها بتربية الإنسان (علاقةٌ وثيقة تعكس أهميتها على حياة الفرد، وأسلوبه).لكننا و بحسب موازيين (فلسفتنا الكونيّة) ألتي هي (ختام الفلسفة) بآلمناسبة: نعتقد أنّها اوسع معنى من كل ذلك و مما يعتقد به بعض المبتدئين و حتى الاخصائيّن, و تشمل جوانب الوجود كلّها أفقيّاً و عمودياً مع كيفيّة إرتباطها .. و فاعليتها تقريباً بإستثناء ألذّات ألمُقدّسة ألتي يستحيل حتى الخوض في مكنونها(1)!إن التعاريف ألفلسفيّة السابقة بنظرنا باتت محدودة اليوم و لا تجدي لمواكبة التطور الفكري و المدني و الحضاري .. أو بتعبير أدق إعطاء زخم لعملية التطور و التقدم, لأنها – الفلسفة التي كانت سائدة حتى نهاية القرن الماضي - تبحث في بعض المجالات النفسية الفرديّة و الأجتماعيّة و السياسيّة و ربّما الأقتصاديّة و التكنولوجيّة وغيرها!ألفلسفة التي نحن بصدد بيانها و نشرها لتثقيف العلماء و الأكاديميين و أهل القانون و المجالس النيابية و القضائيّة و الفضائيّة و المراكز العلميّة, تختلف عن تلك الفلسفة ألعاديّة ألتقليديّة التي كانت رائجة خلال القرن الماضي فما قبل .. حتى بداية هذا القرن .. إنها فلسفة الفلسفة الكونية التي تُدرّس و تشمل جميع مكونات الوجود و علاقاتها و كيفيتها و غاياتها, لأننا نعتقد بأنّ:"(الفلسفة هي أمّ العلوم)، لذلك فهي تسعى لإيجاد التفاسير والحلول و من ثمّ القوانين التي تضمن بتطبيقها سعادة الانسان كونياً لا أرضياً , بعكس القوانين الأرضيّة ألتي جرّبها البشر و لم تستجيب لمتطلبات الأنسان سوى في الجانب المدني – التكنولوجيا و التي وحدها لم تحقق سعادته , بل تسببت بشقائه و عذابه لأنه قوضت الروح و آلمت آلنفس, و هذا بذاته قد أمرنا الله برعايتها و تحقيقها عبر سبر غورها بآلتفكر و الأنتاج و العمل الجاد المخلص لتحديد القوانين المثلى لتحقيقها!لكن هناك أمورأً بمستوى أهميّة التمدن .. إن لم تكن تفوقها ,علينا – أقصد الذين يريدون تشريع قوانين لها – إتباع نهج الفلسفة الكونيّة ألعزيزية التي بها نصل لتحقيق المرام الكوني – الرّباني, و كما عرضنا ذلك منذ بداية القرن (الألفية الثالثة).فقوانين النظام التعليمي و ملحقاتها ...؛و قوانين النظام الحقوقي و ملحقاتها ...؛و قوانين حقوق المرأة و....؛و قوانين حقوق العائلة و....؛وقوانين حقوق الأطفال و....؛و قوانين حقوق العامل و....؛و قوانين حقوق السجناء و الأسرى و....؛و قوانين حقوق الطبيعة و....؛و القوانين الصناعية و....؛و القوانين الزراعية و...؛و القوانين المدنية عموماً ....؛و قوانين حقوق السفر و إمتلاك الكواكب الأخرى و....؛ ......
#فلسفة
#الفلسفة
#هداية
#العالم
#الحلقة
#الأولى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690070
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - دور فلسفة الفلسفة في هداية العالم - الحلقة الأولى
رؤى رضا : ديزي وولادة عسيرة تحت قصف غزة - هداية صالح شمعون
#الحوار_المتمدن
#رؤى_رضا ديزي وولادة عسيرة تحت قصف غزة ..بقلم هداية صالح شمعونترجمة رؤى رضا ديزي قطة خليل كانت على وشك الولادة، لكنها لم تلد.. مرت أربعون ساعة قاسية وطويلة، أعقبتها ساعات أخرى ومواءها الضعيف يخبو شيئا فشيئا، حاول وضعها في مكان معتم ولكن دون جدوى، جلس بجوارها ساعات دون جدوى، كانت تئن وتنظر إليه متوسلة...! وضعها على سريره وعلى أغطيته، حاول أطفاله ملاطفتها كما اعتادوا لكنها كانت في حالة مخيفة، وعينيها حائرة مذعورة ترتعد أطرافها ما بين وهن الولادة وما بين أصوات القصف التي لم تهدأ في سماء قطاع غزة منذ ستة أيام... مئات الصواريخ الحربية الإسرائيلية جعلت سماء غزة وبيوتها وأرضها جحيما مشتعلا لا يهدأ، أصوات الانفجارات لم تنقطع، البيوت في شمال غزة كأنما زلزال أصابها، وقد اهتزت عشرات المرات في اليوم الواحد.وصل جبروت العدوان الإسرائيلي وقسوته لجسد ديزي الضعيف فعجزت من شدة الرعب على الولادة، ولم تتمكن من مساعدة نفسها، اجتهد خليل (33) عاما مرات ومرات ولم يغفو وهو يراها تحتضر أمام عينه، كتب على صفحته على الفيس بوك أنه بحاجة ماسة لمساعدة القطة ديزي الضعيفة، جاءته عشرات النصائح فهنالك من زوده بأرقام أطباء بيطرية لكن مع استمرار القصف وانقطاع المواصلات والحياة الطبيعية في قطاع غزة جعل الأمر مستحيلا، آخرون زودوه بمواقع على اليويتوب لمساعدته في توليدها بنفسه، حاول لكنها كانت في وضع خطير مع مرور يومين وهي عاجزة عن الولادة فبات يهدد حياتها أيضاًديزي لم تتجاوز العشرة أشهر عانت بشدة ألم الولادة لكن الخوف والرعب شل فرائضها ولم تقو على الدفع لأجنتها كي تساعدهم بالخروج للحياة، تعرقت وعلت أنفاسها وزاد وهنها فخشى خليل أن تفقد أجنتها، ومع استمرار الوقت خشي أن يفقدها وهي تئن بجواره لم يتمكن من أن يصمد أمام ألمها، ورغم استمرار القصف في المحيط وضعها في سلة مفتوحة لتكون مكشوفة لأن وضعها في صندوق القطط في هذا الوقت قد يشكل خطرا على حياته هو أيضا، عقد العزم على أن يتوجه لطبيب قريب عرفه من مراسلات أصدقاؤه، إلا أن المفاجأة أن الطبيب أخبره أنها في حالة خطرة جدا، ولن يجدي نفعا مساعدتها لأن الأجنة في بطنها قد ماتت من طول المدة، ويبدو أنها جميعها قد اختنقت، وبدأت تتعفن في بطنها، فجع خليل بتوصيف الطبيب ورجاه أن يحاول انقاذ حياتها دون جدوىخرج خليل يائسا وصوت أطفاله وهم يبكون قطتهم في عقله ماذا سيقول لديزي؟؟ ماذا سيقول لأطفاله الذين يعتبرونها من أفراد العائلة؟؟! ماذا سيفعل في وقت باتت حياة كل من هو تحت سماء غزة في موت محقق؟؟!! خليل جابه خوفه على حياته، وخطورة الوضع في قطاع غزة وقرر أن يمشي مسافة طويلة لكي يصل إلى طبيب آخر زوده به الأصدقاء، كانت ديزي بالكاد تلتقط أنفاسها وهو يحملها في السلة المفتوحة تزيد من عزيمته على انقاذ حياتها، قرأ بعضا من السور القرآنية وشد عزمه من جديد وظل يمشي بينما صوت الانفجارات لم يتوقف، وهو يحارب خوفه ورعبه من الشوارع الفارغة، ومن صوت الطائرات التي لم تفارق سماء غزة، حتى أرسل له الله سيارة أجرة من بعيد فهتف بالسائق ليوصله لأقرب مكان للطبيب ووضعها في حضنه وهو يلهج بدعوات إلى الله..يقول خليل متنهدا: "وصلت راكضا بعد أن ترجلت من العربة وصعدت إلى مكان الطبيب، كان صوت الانفجارات قد ازداد واقترب، وكانت أنفاسي قد باتت لهاثا إلا أن خوفي على ديزي كان أكبر، كانت بالكاد تتنفس وهرع الطبيب لإجراء عملية عاجلة لإخراج الأجنة التي ماتت في بطنها، كانوا ثلاثة أجنة، فقام الطبيب بشق بطنها، وبدأ ينظفها خشية ......
#ديزي
#وولادة
#عسيرة
#هداية
#صالح
#شمعون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719231
#الحوار_المتمدن
#رؤى_رضا ديزي وولادة عسيرة تحت قصف غزة ..بقلم هداية صالح شمعونترجمة رؤى رضا ديزي قطة خليل كانت على وشك الولادة، لكنها لم تلد.. مرت أربعون ساعة قاسية وطويلة، أعقبتها ساعات أخرى ومواءها الضعيف يخبو شيئا فشيئا، حاول وضعها في مكان معتم ولكن دون جدوى، جلس بجوارها ساعات دون جدوى، كانت تئن وتنظر إليه متوسلة...! وضعها على سريره وعلى أغطيته، حاول أطفاله ملاطفتها كما اعتادوا لكنها كانت في حالة مخيفة، وعينيها حائرة مذعورة ترتعد أطرافها ما بين وهن الولادة وما بين أصوات القصف التي لم تهدأ في سماء قطاع غزة منذ ستة أيام... مئات الصواريخ الحربية الإسرائيلية جعلت سماء غزة وبيوتها وأرضها جحيما مشتعلا لا يهدأ، أصوات الانفجارات لم تنقطع، البيوت في شمال غزة كأنما زلزال أصابها، وقد اهتزت عشرات المرات في اليوم الواحد.وصل جبروت العدوان الإسرائيلي وقسوته لجسد ديزي الضعيف فعجزت من شدة الرعب على الولادة، ولم تتمكن من مساعدة نفسها، اجتهد خليل (33) عاما مرات ومرات ولم يغفو وهو يراها تحتضر أمام عينه، كتب على صفحته على الفيس بوك أنه بحاجة ماسة لمساعدة القطة ديزي الضعيفة، جاءته عشرات النصائح فهنالك من زوده بأرقام أطباء بيطرية لكن مع استمرار القصف وانقطاع المواصلات والحياة الطبيعية في قطاع غزة جعل الأمر مستحيلا، آخرون زودوه بمواقع على اليويتوب لمساعدته في توليدها بنفسه، حاول لكنها كانت في وضع خطير مع مرور يومين وهي عاجزة عن الولادة فبات يهدد حياتها أيضاًديزي لم تتجاوز العشرة أشهر عانت بشدة ألم الولادة لكن الخوف والرعب شل فرائضها ولم تقو على الدفع لأجنتها كي تساعدهم بالخروج للحياة، تعرقت وعلت أنفاسها وزاد وهنها فخشى خليل أن تفقد أجنتها، ومع استمرار الوقت خشي أن يفقدها وهي تئن بجواره لم يتمكن من أن يصمد أمام ألمها، ورغم استمرار القصف في المحيط وضعها في سلة مفتوحة لتكون مكشوفة لأن وضعها في صندوق القطط في هذا الوقت قد يشكل خطرا على حياته هو أيضا، عقد العزم على أن يتوجه لطبيب قريب عرفه من مراسلات أصدقاؤه، إلا أن المفاجأة أن الطبيب أخبره أنها في حالة خطرة جدا، ولن يجدي نفعا مساعدتها لأن الأجنة في بطنها قد ماتت من طول المدة، ويبدو أنها جميعها قد اختنقت، وبدأت تتعفن في بطنها، فجع خليل بتوصيف الطبيب ورجاه أن يحاول انقاذ حياتها دون جدوىخرج خليل يائسا وصوت أطفاله وهم يبكون قطتهم في عقله ماذا سيقول لديزي؟؟ ماذا سيقول لأطفاله الذين يعتبرونها من أفراد العائلة؟؟! ماذا سيفعل في وقت باتت حياة كل من هو تحت سماء غزة في موت محقق؟؟!! خليل جابه خوفه على حياته، وخطورة الوضع في قطاع غزة وقرر أن يمشي مسافة طويلة لكي يصل إلى طبيب آخر زوده به الأصدقاء، كانت ديزي بالكاد تلتقط أنفاسها وهو يحملها في السلة المفتوحة تزيد من عزيمته على انقاذ حياتها، قرأ بعضا من السور القرآنية وشد عزمه من جديد وظل يمشي بينما صوت الانفجارات لم يتوقف، وهو يحارب خوفه ورعبه من الشوارع الفارغة، ومن صوت الطائرات التي لم تفارق سماء غزة، حتى أرسل له الله سيارة أجرة من بعيد فهتف بالسائق ليوصله لأقرب مكان للطبيب ووضعها في حضنه وهو يلهج بدعوات إلى الله..يقول خليل متنهدا: "وصلت راكضا بعد أن ترجلت من العربة وصعدت إلى مكان الطبيب، كان صوت الانفجارات قد ازداد واقترب، وكانت أنفاسي قد باتت لهاثا إلا أن خوفي على ديزي كان أكبر، كانت بالكاد تتنفس وهرع الطبيب لإجراء عملية عاجلة لإخراج الأجنة التي ماتت في بطنها، كانوا ثلاثة أجنة، فقام الطبيب بشق بطنها، وبدأ ينظفها خشية ......
#ديزي
#وولادة
#عسيرة
#هداية
#صالح
#شمعون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719231
الحوار المتمدن
رؤى رضا - ديزي وولادة عسيرة تحت قصف غزة - هداية صالح شمعون
مهند طلال الاخرس : هداية وحكاية الحزن الذي لا ينتهي..
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس في المخيم حيث ولدت ونشأت مجتمع شرقي تسود فيه قيم الذكورة على الانوثة، بحيث اصبحت هذه القيم هي المحدد الرئيسي في ابراز صور العلاقات الاجتماعية ومخرجاتها والتي بدورها كانت تطغى في وجودها على كل همسة او لمسة تحمل طابع الانوثة في المخيم، ليس هذا وحسب بل وتحجب اسهامات تلك الانوثة وتجعلها على هامش المجتمع حتى كادت الانوثة ان تصبح نسيا منسيا وكأنها تعيش على هامش حياة المخيم وبشكل منعزل عنه، رغم انها كانت وطيلة حياة المخيم تتحمل القسط الاكبر من اعبائه واحزانه.في المخيم حيث ولدت كانت تلك الصفة الذكورية بالاضافة الى كثير من العادات الاجتماعية والمعتقدات الدينية الخاطئة والاعراف البالية هي السبب الرئيسي في تغييب دور النساء وحجبه عن التواجد في سيرة المخيم، وهذا كله لا ينفي طبعا تمكن بعض النساء والصبايا من تسطير اسمائهن في طليعة العمل الوطني والنضالي عبر سيرة المخيم وسنوات عزه ومجده.المهم ان تلك الاسباب مجتمعة كان لها الدور الاكبر في التعتيم على دور الانثى وبالتالي في انتاج وتدوين دور النساء في سيرة المخيم، وهذا بدوره حرمها من ابسط الحقوق حق الوجود وبالتالي تحييدها وصولا لتغييبها عن دورها الاساسي والتشاركي في بناء المجتمع.هذا التغييب لدور الانثى في المخيم انتج صورة نمطية لها فانحصر دور الانثى في اعمال المنزل ومشوار المدرسة، وكانت حياة الفتيات من الجيل الثاني في المخيم تتمحور حول هاتين المهمتين، وكاد ان يختفي العنصر الانثوي من التواجد في مختلف اوجه الحياة وتفاصيل المخيم، وحدهن الفتيات التي لم تتجاوز اعمارهن سن الطفولة كن يكسرن هذه المظاهر، فبين اوقات الانزواء في المنزل والذهاب الى المدرسة كن هؤلاء الفتيات مع اقرانهن من الذكور يكسرن تلك الرتابة التي تمتليء بها حارات المخيم.تلك الحارات كانت منسية وتجاوزها الزمن إلاّ من بسمات تلك الطفولة البريئة التي ترسم اول ملامح النصر والتحرير والعودة.كان للاطفال العابهم الخاصة وكذلك الفتيات، لم يكن الاختلاط مسموحا او عاديا حتى بين الاطفال، كانت الفتيات يملئن الشوارع حبا وحيوية، ويضفن على جنباته دفئا لم ينازعهن فيه إلا قوارير الريحان والعُطرة والجوري التي تسيج حيطان المخيم المتداعية، هذا الجيل الثاني من نساء المخيم ترافق ولادته مع نمو وزراعة اول اشجار الياسمين في المخيم.في المخيم كانت العاب الطفولة فيها تمايز بين الذكور والاناث؛ فبينما كانت العاب الاطفال الذكور تراعي البنية العضلية والفكرية للاولاد، كانت العاب الاناث تراعي طبيعة الانثى واحتياجاتها كذلك.وبينما كانت العاب الذكور غنية ومتعددة ومتنوعة وتأخذ مسميات مختلفة كالغماية والزقيطة والخارطة والديك الاعرج وطبة الشرايط والفطبول والشحف والعصا والحجر والعجل والدحول والقلول وعرباية السلوك والبيليا والفنة ولفقر الحال ولافتقادها لابسط مقومات الحياة في المخيم تم اختراع وابتداع الكثير من الالعاب النابعة من الغريزة والناشئة من ظروف المخيم.بالنسبة للذكور تم تطويع بعض صور العنف لتأخذ صورة الالعاب مثل المكاسرة والمباطحة والمناطحة والجري لمسافات بعيدة غير محددة، وكان المحدد فيها قدرة الجسد على الاحتمال لا غير، ففي مثل هكذا العاب كان الجسد او القدم او اليد هو من يأخذ قرار انتهاء اللعبة وليس العقل.بالنسبة للفتيات كانت العابهن محصورة بالحجلة والحبلة ودار دور (وهن اشهر الالعاب) وكانت العاب اخرى تمارسها الفتيات وان بصورة اقل كالكف والسبع حجار والزقيطة والغماية. كانت العاب الفتيات تتلائم مع شخصياتهن وتحدد مهامهن المستقبل ......
#هداية
#وحكاية
#الحزن
#الذي
#ينتهي..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731795
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس في المخيم حيث ولدت ونشأت مجتمع شرقي تسود فيه قيم الذكورة على الانوثة، بحيث اصبحت هذه القيم هي المحدد الرئيسي في ابراز صور العلاقات الاجتماعية ومخرجاتها والتي بدورها كانت تطغى في وجودها على كل همسة او لمسة تحمل طابع الانوثة في المخيم، ليس هذا وحسب بل وتحجب اسهامات تلك الانوثة وتجعلها على هامش المجتمع حتى كادت الانوثة ان تصبح نسيا منسيا وكأنها تعيش على هامش حياة المخيم وبشكل منعزل عنه، رغم انها كانت وطيلة حياة المخيم تتحمل القسط الاكبر من اعبائه واحزانه.في المخيم حيث ولدت كانت تلك الصفة الذكورية بالاضافة الى كثير من العادات الاجتماعية والمعتقدات الدينية الخاطئة والاعراف البالية هي السبب الرئيسي في تغييب دور النساء وحجبه عن التواجد في سيرة المخيم، وهذا كله لا ينفي طبعا تمكن بعض النساء والصبايا من تسطير اسمائهن في طليعة العمل الوطني والنضالي عبر سيرة المخيم وسنوات عزه ومجده.المهم ان تلك الاسباب مجتمعة كان لها الدور الاكبر في التعتيم على دور الانثى وبالتالي في انتاج وتدوين دور النساء في سيرة المخيم، وهذا بدوره حرمها من ابسط الحقوق حق الوجود وبالتالي تحييدها وصولا لتغييبها عن دورها الاساسي والتشاركي في بناء المجتمع.هذا التغييب لدور الانثى في المخيم انتج صورة نمطية لها فانحصر دور الانثى في اعمال المنزل ومشوار المدرسة، وكانت حياة الفتيات من الجيل الثاني في المخيم تتمحور حول هاتين المهمتين، وكاد ان يختفي العنصر الانثوي من التواجد في مختلف اوجه الحياة وتفاصيل المخيم، وحدهن الفتيات التي لم تتجاوز اعمارهن سن الطفولة كن يكسرن هذه المظاهر، فبين اوقات الانزواء في المنزل والذهاب الى المدرسة كن هؤلاء الفتيات مع اقرانهن من الذكور يكسرن تلك الرتابة التي تمتليء بها حارات المخيم.تلك الحارات كانت منسية وتجاوزها الزمن إلاّ من بسمات تلك الطفولة البريئة التي ترسم اول ملامح النصر والتحرير والعودة.كان للاطفال العابهم الخاصة وكذلك الفتيات، لم يكن الاختلاط مسموحا او عاديا حتى بين الاطفال، كانت الفتيات يملئن الشوارع حبا وحيوية، ويضفن على جنباته دفئا لم ينازعهن فيه إلا قوارير الريحان والعُطرة والجوري التي تسيج حيطان المخيم المتداعية، هذا الجيل الثاني من نساء المخيم ترافق ولادته مع نمو وزراعة اول اشجار الياسمين في المخيم.في المخيم كانت العاب الطفولة فيها تمايز بين الذكور والاناث؛ فبينما كانت العاب الاطفال الذكور تراعي البنية العضلية والفكرية للاولاد، كانت العاب الاناث تراعي طبيعة الانثى واحتياجاتها كذلك.وبينما كانت العاب الذكور غنية ومتعددة ومتنوعة وتأخذ مسميات مختلفة كالغماية والزقيطة والخارطة والديك الاعرج وطبة الشرايط والفطبول والشحف والعصا والحجر والعجل والدحول والقلول وعرباية السلوك والبيليا والفنة ولفقر الحال ولافتقادها لابسط مقومات الحياة في المخيم تم اختراع وابتداع الكثير من الالعاب النابعة من الغريزة والناشئة من ظروف المخيم.بالنسبة للذكور تم تطويع بعض صور العنف لتأخذ صورة الالعاب مثل المكاسرة والمباطحة والمناطحة والجري لمسافات بعيدة غير محددة، وكان المحدد فيها قدرة الجسد على الاحتمال لا غير، ففي مثل هكذا العاب كان الجسد او القدم او اليد هو من يأخذ قرار انتهاء اللعبة وليس العقل.بالنسبة للفتيات كانت العابهن محصورة بالحجلة والحبلة ودار دور (وهن اشهر الالعاب) وكانت العاب اخرى تمارسها الفتيات وان بصورة اقل كالكف والسبع حجار والزقيطة والغماية. كانت العاب الفتيات تتلائم مع شخصياتهن وتحدد مهامهن المستقبل ......
#هداية
#وحكاية
#الحزن
#الذي
#ينتهي..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731795
الحوار المتمدن
مهند طلال الاخرس - هداية وحكاية الحزن الذي لا ينتهي..
عزيز الخزرجي : دور الفلسفة الكونية في هداية العالم:
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي دور ألفلسفة الكونية في هداية ألعالم[حين تفقه جذور الفلسفة آلكونيّة؛ تنفذ لأسرار الوجود و تتأسّس معارفك اللانهائيّة على قاعدة رصينة و لا تتأثّر بل يقع العكس تماماً بتثوير العلوم الطبيعية و الأنسانيّة] (حكمة كونية).يُعرّف القدماء الفلسفة العاديّة المعروفة لغةً؛ بأنها كلمة مشتقة من اللغة اليونانية وأصلها فيلاصوفيا، و تعني حُبّ الحكمة، أما معناها الاصطلاحي فقد تفرّق العلماء في بيانه، حيث عرّفها أرسطو ؛ (بأنها العلم النظري بالأسباب الأولى والمبادئ)، في حين أنّ ابن رشد عرّفها, بأنها ؛ (النظر في الموجودات، والاستدلال بها على الصانع)، و لا بد من الإشارة , بحسب رأي بعض الفلاسفة المتأخرين ؛ بأنّها (فعلٌ فكريّ مرتبطٌ بجميع الجوانب الاجتماعية، والفردية)، الأمر الذي يجعلها وثيقة الصلة بحياة الإنسان التربوية، حيث تجمعها بتربية الإنسان (علاقةٌ وثيقة تعكس أهميتها على حياة الفرد، وأسلوبه).لكننا و بحسب موازيين (فلسفتنا الكونيّة) ألتي هي (ختام الفلسفة) بآلمناسبة: نعتقد أنّها اوسع معنى من كل ذلك و مما يعتقد به بعض المبتدئين و حتى الاخصائيّن, و تشمل جوانب الوجود كلّها أفقيّاً و عمودياً مع كيفيّة إرتباطها .. و فاعليتها تقريباً بإستثناء ألذّات ألمُقدّسة ألتي يستحيل حتى الخوض في مكنونها(1)!إن التعاريف ألفلسفيّة السابقة بنظرنا باتت محدودة اليوم و لا تجدي لمواكبة .. أو بتعبير أدق إعطاء زخم لعملية التطور و التقدم, لأنها تبحث في بعض المجالات النفسية الفرديّة و الأجتماعيّة و السياسيّة و ربّما الأقتصاديّة و التكنولوجيّة وغيرها!ألفلسفة التي نحن بصدد بيانها و نشرها لتثقيف العلماء و الأكاديميين و أهل القانون و المجالس النيابية و القضائيّة و الفضائيّة و المراكز العلميّة, تختلف عن تلك الفلسفة ألعاديّة ألتقليديّة التي كانت رائجة خلال القرن الماضي فما قبل .. حتى بداية هذا القرن .. إنها فلسفة الفلسفة الكونية التي تُدرّس و تشمل جميع مكونات الوجود و علاقاتها و كيفيتها و غاياتها, لأننا نعتقد بأنّ:”(الفلسفة هي أمّ العلوم)، لذلك فهي تسعى لإيجاد التفاسير والحلول و من ثمّ القوانين التي تضمن بتطبيقها سعادة الانسان كونياً لا أرضياً , بعكس القوانين الأرضيّة ألتي جرّبها البشر و لم تستجيب لمتطلبات الأنسان سوى في الجانب المدني – التكنولوجيا و التي وحدها لم تحقق سعادته , بل تسببت بشقائه و عذابه لأنه قوضت الروح و آلمت آلنفس, و هذا بذاته قد أمرنا الله برعايتها و تحقيقها عبر سبر غورها بآلتفكر و الأنتاج و العمل الجاد المخلص لتحديد القوانين المثلى لتحقيقها!لكن هناك أمورأً بمستوى أهميّة التمدن .. إن لم تكن تفوقها ,علينا – أقصد الذين يريدون تشريع قوانين لها – إتباع نهج الفلسفة الكونيّة ألعزيزية التي بها نصل لتحقيق المرام الكوني – الرّباني, و كما عرضنا ذلك منذ بداية القرن (الألفية الثالثة).فقوانين النظام التعليمي و ملحقاتها …؛و قوانين النظام الحقوقي و ملحقاتها …؛و قوانين حقوق المرأة و….؛و قوانين حقوق العائلة و….؛وقوانين حقوق الأطفال و….؛و قوانين حقوق العامل و….؛و قوانين حقوق السجناء و الأسرى و….؛و قوانين حقوق الطبيعة و….؛و القوانين الصناعية و….؛و القوانين الزراعية و…؛و القوانين المدنية عموماً ….؛و قوانين حقوق السفر و إمتلاك الكواكب الأخرى و….؛و قوانين الحدود و الديات و….؛و قوانين الحرب و آلسلام و….؛و غيرها من القوانين المتعلقة بآلزراعة و الصناعة و التكنولوجيا و الأقتصاد و الفضاء و ال ......
#الفلسفة
#الكونية
#هداية
#العالم:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736550
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي دور ألفلسفة الكونية في هداية ألعالم[حين تفقه جذور الفلسفة آلكونيّة؛ تنفذ لأسرار الوجود و تتأسّس معارفك اللانهائيّة على قاعدة رصينة و لا تتأثّر بل يقع العكس تماماً بتثوير العلوم الطبيعية و الأنسانيّة] (حكمة كونية).يُعرّف القدماء الفلسفة العاديّة المعروفة لغةً؛ بأنها كلمة مشتقة من اللغة اليونانية وأصلها فيلاصوفيا، و تعني حُبّ الحكمة، أما معناها الاصطلاحي فقد تفرّق العلماء في بيانه، حيث عرّفها أرسطو ؛ (بأنها العلم النظري بالأسباب الأولى والمبادئ)، في حين أنّ ابن رشد عرّفها, بأنها ؛ (النظر في الموجودات، والاستدلال بها على الصانع)، و لا بد من الإشارة , بحسب رأي بعض الفلاسفة المتأخرين ؛ بأنّها (فعلٌ فكريّ مرتبطٌ بجميع الجوانب الاجتماعية، والفردية)، الأمر الذي يجعلها وثيقة الصلة بحياة الإنسان التربوية، حيث تجمعها بتربية الإنسان (علاقةٌ وثيقة تعكس أهميتها على حياة الفرد، وأسلوبه).لكننا و بحسب موازيين (فلسفتنا الكونيّة) ألتي هي (ختام الفلسفة) بآلمناسبة: نعتقد أنّها اوسع معنى من كل ذلك و مما يعتقد به بعض المبتدئين و حتى الاخصائيّن, و تشمل جوانب الوجود كلّها أفقيّاً و عمودياً مع كيفيّة إرتباطها .. و فاعليتها تقريباً بإستثناء ألذّات ألمُقدّسة ألتي يستحيل حتى الخوض في مكنونها(1)!إن التعاريف ألفلسفيّة السابقة بنظرنا باتت محدودة اليوم و لا تجدي لمواكبة .. أو بتعبير أدق إعطاء زخم لعملية التطور و التقدم, لأنها تبحث في بعض المجالات النفسية الفرديّة و الأجتماعيّة و السياسيّة و ربّما الأقتصاديّة و التكنولوجيّة وغيرها!ألفلسفة التي نحن بصدد بيانها و نشرها لتثقيف العلماء و الأكاديميين و أهل القانون و المجالس النيابية و القضائيّة و الفضائيّة و المراكز العلميّة, تختلف عن تلك الفلسفة ألعاديّة ألتقليديّة التي كانت رائجة خلال القرن الماضي فما قبل .. حتى بداية هذا القرن .. إنها فلسفة الفلسفة الكونية التي تُدرّس و تشمل جميع مكونات الوجود و علاقاتها و كيفيتها و غاياتها, لأننا نعتقد بأنّ:”(الفلسفة هي أمّ العلوم)، لذلك فهي تسعى لإيجاد التفاسير والحلول و من ثمّ القوانين التي تضمن بتطبيقها سعادة الانسان كونياً لا أرضياً , بعكس القوانين الأرضيّة ألتي جرّبها البشر و لم تستجيب لمتطلبات الأنسان سوى في الجانب المدني – التكنولوجيا و التي وحدها لم تحقق سعادته , بل تسببت بشقائه و عذابه لأنه قوضت الروح و آلمت آلنفس, و هذا بذاته قد أمرنا الله برعايتها و تحقيقها عبر سبر غورها بآلتفكر و الأنتاج و العمل الجاد المخلص لتحديد القوانين المثلى لتحقيقها!لكن هناك أمورأً بمستوى أهميّة التمدن .. إن لم تكن تفوقها ,علينا – أقصد الذين يريدون تشريع قوانين لها – إتباع نهج الفلسفة الكونيّة ألعزيزية التي بها نصل لتحقيق المرام الكوني – الرّباني, و كما عرضنا ذلك منذ بداية القرن (الألفية الثالثة).فقوانين النظام التعليمي و ملحقاتها …؛و قوانين النظام الحقوقي و ملحقاتها …؛و قوانين حقوق المرأة و….؛و قوانين حقوق العائلة و….؛وقوانين حقوق الأطفال و….؛و قوانين حقوق العامل و….؛و قوانين حقوق السجناء و الأسرى و….؛و قوانين حقوق الطبيعة و….؛و القوانين الصناعية و….؛و القوانين الزراعية و…؛و القوانين المدنية عموماً ….؛و قوانين حقوق السفر و إمتلاك الكواكب الأخرى و….؛و قوانين الحدود و الديات و….؛و قوانين الحرب و آلسلام و….؛و غيرها من القوانين المتعلقة بآلزراعة و الصناعة و التكنولوجيا و الأقتصاد و الفضاء و ال ......
#الفلسفة
#الكونية
#هداية
#العالم:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736550
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - دور الفلسفة الكونية في هداية العالم: