مشعل يسار : البروفيسور غونداروف: لن نموت من الفيروس التاجي، بل من الخوف. نحن نواجه موجة إيدز نفسي مفروضة فرضاً!
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار في حديث جديد أدلى به للصحافة قال الدكتور في العلوم الطبية والأستاذ والأكاديمي في الأكاديمية الروسية للعلوم الطبيعية والمتخصص في مجال علم الأوبئة والطب الوقائي إيغور غونداروف: "هناك بضع عشرات من الفيروسات التاجية، لم تظهر لا أمس ولا اليوم". فقد بدأت دراسة الفيروسات التاجية في خلال الخمسينيات من القرن الماضي. وتبين أن هناك أنواعا منها مختلفة، بينها علاقات معقدة. وكذلك بينها وبين فيروس الأنفلونزا منافسة حقيقية. فعندما تنتشر عدوى الإنفلونزا بقوة، يكون هناك عدد قليل من الفيروسات التاجية. اسمحوا لي أن أقدم لكم مثالاً لمعرفة ما إذا كان لدينا وباء اليوم، أو حتى جائحة. فيما يلي هذه الإحصائيات. في التسعينيات من القرن الماضي، كان فيروس الإنفلونزا يسفر كل عام خلال انتشار الوباء عن 4-7 مليون حالة اعتلال. ثم بحلول سنوات الـ2000، انخفض فجأة عدد الحالات المرضية إلى 600.000 فـ400.000 فـ 50.000. وهذا خلال مدة 10 سنوات. الناس تموت لا من فيروس كورونا، بل من الالتهاب الرئوي. يمكن أن تكون مسببات الالتهاب الرئوي عناصر مختلفة من عالم الكائنات الدقيقة. فإذا نظرت إلى الوفيات من الالتهاب الرئوي في نفس السنوات التي أدرجتها، فهي ثابتة تقريبًا. في كل عام، يتسبب الالتهاب الرئوي في وفاة 30-35 ألف شخص. وفي الصين، توفي الآن حوالي 4000 شخص من فيروس كورونا. هل من مقارنة بين رقمين متباعدين لهذه الدرجة؟ في الوقت نفسه، يكاد يكون ثمة اختفاء لفيروس الإنفلونزا، فيما مستوى الالتهاب الرئوي باق هو نفسه. ما هو لب المشكلة؟ فرضيتي هي أننا كافحنا بشكل جيد فيروس الإنفلونزا ودمرناه، مما وفر مساحة للكائنات الحية الدقيقة الأخرى. من الممكن أن يكون الارتفاع الحالي في الفيروسات التاجية هو بسبب ذلك. تفشي مرض السارس وانفلونزا الخنازير وانفلونزا الدجاج ليس سوى شَغل مسببات أخرى للمساحة المحررة من الانفلونزا. ربما يكون هنا ذنب الطب في أن الفيروس التاجي قد غزا هذه المساحة. على الأطباء أن يدركوا هذه المعادلة.إذا قارنا بين مختلف موجات تفشي الأوبئة السابقة المماثلة، يتبين لنا أن الموجة الحالية معتدلة في مستوى الوفيات. إنها معدية، وتنتشر بسرعة، ولكنها في حد ذاتها ليست خطيرة جداً من حيث تسببها بالوفيات. لذلك، أنا لا أفهم من أين جاء هذا الذعر غير المسبوق؟ خذ إيطاليا. وفقا للإحصاءات، يموت سنويا حوالي 600 ألف شخص من أمراض مختلفة. يتضح من هذا العدد مقسومًا على 365 يومًا أن 1700 شخص يتوفون يوميًا. هل يموت الآن في إيطاليا أكثر؟ لا، لم يتغير المعدل العام للوفيات في إيطاليا.لقد اكتسحت البشريةَ جائحة خوف شامل.إنه لأمر خطير، فسيموت الناس من الخوف. هكذا هي حالتنا النفسية. جو الضجر الرهيب يسبب انخفاضاً في المناعة، في الواقع نحن أمام إيدز نفسي.يعتمد الجهاز المناعي بشكل كبير على الحالة النفسية. لذلك، فإن الذعر الذي نشهده الآن سيؤدي بلا شك إلى زيادة في الوفيات ومن ضمنها تلك التي تتسبب بها الأمراض المعدية.الوباء الحالي مع تنامي الذعر والفوضى في تصرف السلطات يحبس الناس بمهارة وذكاء في مسرحية تسمى "مسرحية الذعر والذِهان (شبه الجنون)". لماذا قوافل الشاحنات العسكرية هذه المحملة بالتوابيت في شوارع روما؟ عند تحليل الإحصائيات، يتضح أن كل هذه الأهوال المخيفة تزييف فاضح حقًا. وهؤلاء الذين يسقطون على الأرض، مثلا رجل يسير في صالة مترو الأنفاق، أتذكر أن الصورة الأولى هي لشاب يرتدي قناعًا وحقيبة ظهر ثم سقط فجأة ومات. الناس لا تموت بهذا الشكل من الالتهاب الرئوي. هذه بالفعل "لوحة مدبرة". في هذه اللوحة المصطنعة مصلحة لش ......
#البروفيسور
#غونداروف:
#نموت
#الفيروس
#التاجي،
#الخوف.
#نواجه
#موجة
#إيدز
#نفسي
#مفروضة
#فرضاً!
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674629
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار في حديث جديد أدلى به للصحافة قال الدكتور في العلوم الطبية والأستاذ والأكاديمي في الأكاديمية الروسية للعلوم الطبيعية والمتخصص في مجال علم الأوبئة والطب الوقائي إيغور غونداروف: "هناك بضع عشرات من الفيروسات التاجية، لم تظهر لا أمس ولا اليوم". فقد بدأت دراسة الفيروسات التاجية في خلال الخمسينيات من القرن الماضي. وتبين أن هناك أنواعا منها مختلفة، بينها علاقات معقدة. وكذلك بينها وبين فيروس الأنفلونزا منافسة حقيقية. فعندما تنتشر عدوى الإنفلونزا بقوة، يكون هناك عدد قليل من الفيروسات التاجية. اسمحوا لي أن أقدم لكم مثالاً لمعرفة ما إذا كان لدينا وباء اليوم، أو حتى جائحة. فيما يلي هذه الإحصائيات. في التسعينيات من القرن الماضي، كان فيروس الإنفلونزا يسفر كل عام خلال انتشار الوباء عن 4-7 مليون حالة اعتلال. ثم بحلول سنوات الـ2000، انخفض فجأة عدد الحالات المرضية إلى 600.000 فـ400.000 فـ 50.000. وهذا خلال مدة 10 سنوات. الناس تموت لا من فيروس كورونا، بل من الالتهاب الرئوي. يمكن أن تكون مسببات الالتهاب الرئوي عناصر مختلفة من عالم الكائنات الدقيقة. فإذا نظرت إلى الوفيات من الالتهاب الرئوي في نفس السنوات التي أدرجتها، فهي ثابتة تقريبًا. في كل عام، يتسبب الالتهاب الرئوي في وفاة 30-35 ألف شخص. وفي الصين، توفي الآن حوالي 4000 شخص من فيروس كورونا. هل من مقارنة بين رقمين متباعدين لهذه الدرجة؟ في الوقت نفسه، يكاد يكون ثمة اختفاء لفيروس الإنفلونزا، فيما مستوى الالتهاب الرئوي باق هو نفسه. ما هو لب المشكلة؟ فرضيتي هي أننا كافحنا بشكل جيد فيروس الإنفلونزا ودمرناه، مما وفر مساحة للكائنات الحية الدقيقة الأخرى. من الممكن أن يكون الارتفاع الحالي في الفيروسات التاجية هو بسبب ذلك. تفشي مرض السارس وانفلونزا الخنازير وانفلونزا الدجاج ليس سوى شَغل مسببات أخرى للمساحة المحررة من الانفلونزا. ربما يكون هنا ذنب الطب في أن الفيروس التاجي قد غزا هذه المساحة. على الأطباء أن يدركوا هذه المعادلة.إذا قارنا بين مختلف موجات تفشي الأوبئة السابقة المماثلة، يتبين لنا أن الموجة الحالية معتدلة في مستوى الوفيات. إنها معدية، وتنتشر بسرعة، ولكنها في حد ذاتها ليست خطيرة جداً من حيث تسببها بالوفيات. لذلك، أنا لا أفهم من أين جاء هذا الذعر غير المسبوق؟ خذ إيطاليا. وفقا للإحصاءات، يموت سنويا حوالي 600 ألف شخص من أمراض مختلفة. يتضح من هذا العدد مقسومًا على 365 يومًا أن 1700 شخص يتوفون يوميًا. هل يموت الآن في إيطاليا أكثر؟ لا، لم يتغير المعدل العام للوفيات في إيطاليا.لقد اكتسحت البشريةَ جائحة خوف شامل.إنه لأمر خطير، فسيموت الناس من الخوف. هكذا هي حالتنا النفسية. جو الضجر الرهيب يسبب انخفاضاً في المناعة، في الواقع نحن أمام إيدز نفسي.يعتمد الجهاز المناعي بشكل كبير على الحالة النفسية. لذلك، فإن الذعر الذي نشهده الآن سيؤدي بلا شك إلى زيادة في الوفيات ومن ضمنها تلك التي تتسبب بها الأمراض المعدية.الوباء الحالي مع تنامي الذعر والفوضى في تصرف السلطات يحبس الناس بمهارة وذكاء في مسرحية تسمى "مسرحية الذعر والذِهان (شبه الجنون)". لماذا قوافل الشاحنات العسكرية هذه المحملة بالتوابيت في شوارع روما؟ عند تحليل الإحصائيات، يتضح أن كل هذه الأهوال المخيفة تزييف فاضح حقًا. وهؤلاء الذين يسقطون على الأرض، مثلا رجل يسير في صالة مترو الأنفاق، أتذكر أن الصورة الأولى هي لشاب يرتدي قناعًا وحقيبة ظهر ثم سقط فجأة ومات. الناس لا تموت بهذا الشكل من الالتهاب الرئوي. هذه بالفعل "لوحة مدبرة". في هذه اللوحة المصطنعة مصلحة لش ......
#البروفيسور
#غونداروف:
#نموت
#الفيروس
#التاجي،
#الخوف.
#نواجه
#موجة
#إيدز
#نفسي
#مفروضة
#فرضاً!
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674629
الحوار المتمدن
مشعل يسار - البروفيسور غونداروف: لن نموت من الفيروس التاجي، بل من الخوف. نحن نواجه موجة إيدز نفسي مفروضة فرضاً!
إبراهيم ابراش : إما انتخابات أو قيادة مفروضة من الخارج
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش الوضع في فلسطين ينزلق نحو مزيد من التدهور، بحيث لم يعد الأمر مقتصراً على مواجهة تحديات الاحتلال والانقسام بل أُضِيف إلى ما سبق تدهور العلاقات مع بعض الدول العربية وجامعة الدول العربية ومحاولة واشنطن وحلفاؤها في المنطقة فرض قيادة جديدة على الشعب الفلسطيني، وقيادة مفروضة من الخارج لن تكون قيادة وطنية بل تابعة لمن صنعها وصيَّرها حاكمة. الشعب الفلسطيني قد يختلف مع قيادته ويوجه لها الانتقادات على سلوكيات وممارسات يعتقد أنها خاطئة، سواء في زمن أبو عمار أو في زمن أبو مازن، بل يمكن القول إن الشعب الفلسطيني من أكثر شعوب الأرض انتقاداً لقياداته وعدم رضاه عنها ما دامت لم تنجز تحقيق الحرية والاستقلال وإقامة الدولة. ولكن وفي المقابل الشعب الفلسطيني حساس تجاه أية قيادة ذات أجندة خارجية، كما أن الواقع وتجارب الشعب الفلسطيني الطويلة والمريرة مع الأنظمة والحركات العربية والإسلامية أثبتت أن القيادات الفلسطينية منذ الحاج أمين الحسيني إلى الرئيس أبو مازن مروراً بأحمد الشقيري وياسر عرفات وبالرغم من أخطائها هي الأكثر حرصاً على المصلحة الوطنية من أي نظام عربي أو غير عربي. احترام الشعب الفلسطيني لقيادته الشرعية احترام للكرامة الوطنية ولا يقبل أن يتم اهانتها من أية جهة كانت، وأي قيادة تأتي عن طريق واشنطن والأنظمة العربية المتحالفة معها لن تكون وطنية وستكون مجرد أداة أمريكية وإسرائيلية لتصفية القضية الوطنيةـ وقد رأينا نوع القيادات التي نصَّبتها واشنطن على أفغانستان وعلى العراق بعد الاحتلال مباشرة، وعلى دول أمريكا الجنوبية، ونرى حال جامعة الدول العربية وأنظمتها التي تريد أن تصنع لشعبنا قيادة جديدة. ولكن، وفي المقابل أيضا هناك مسؤولية تقع على الشعب وعلى القيادة معاً وهي مسؤولية معالجة الخلل في مؤسسة القيادة بما يتطلب من إجراء انتخابات شاملة لأن المؤسسات والقيادات القائمة ينتابها عوار الشرعية ووصلت لطريق مسدود واستمرارها لن يؤدي إلا لمزيد من التدهور، ولأن قيادة جديدة مُنتَخبة ستقطع الطريق على المحاولات الخبيثة لفرض قيادة غير وطنية بزعم أزمة شرعية القيادة الراهنة.الشعب الفلسطيني بكامله يريد إجراء انتخابات عامة وشاملة لتجديد النخب والمؤسسات ووضع حد للانقسام المدمر، والرئيس أبو مازن استشعر هذا الإحساس الشعبي عندما طالب من على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2019 بإجراء انتخابات شاملة في فلسطين حيث قال: (قررت بعد عودتي من هذا الاجتماع أن أعلن عن موعد لإجراء انتخابات عامة، وأدعو الأمم المتحدة والجهات الدولية ذات العلاقة للإشراف على إجراء هذه الانتخابات، وسوف أحمل أية جهة تسعى لتعطيل إجرائها في موعدها المحدد المسؤولية الكاملة).فما الذي جرى حتى اختفت المسألة الانتخابية عن سلم اهتمامات القيادة والأحزاب وكان حضورها هامشيا في اجتماع الأمناء العامين للفصائل؟ ولماذا تجدد الحديث عن الانتخابات في الأيام الأخيرة بتردد بعد شبه القطيعة مع جامعة الدول العربية ومحور الإمارات مصر والسعودية، وما يروج عن محاولة هذا المحور صناعة قيادة فلسطينية بديلة للحالية؟ ولماذا الذهاب لتركيا وقطر لطلب المساعدة في إجراء انتخابات عامة، وتركيا وقطر محور من المحاور المتصارعة في وعلى المنطقة وليستا مرجعية لا عربية ولا إسلامية؟بالعودة إلى خطاب الرئيس في الأمم المتحدة، لا نعتقد أن مشاركة فلسطينيي القدس كان السبب الحقيقي لعدم إجراء الانتخابات، كما أن التذرع بغياب التوافق قبل إجراء الانتخابات ليس عذرا، صحيح أننا كنا نطالب ونقول بأن التوافق أهم من الانتخابات ويجب أن يكون سابقاً له ......
#انتخابات
#قيادة
#مفروضة
#الخارج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693085
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش الوضع في فلسطين ينزلق نحو مزيد من التدهور، بحيث لم يعد الأمر مقتصراً على مواجهة تحديات الاحتلال والانقسام بل أُضِيف إلى ما سبق تدهور العلاقات مع بعض الدول العربية وجامعة الدول العربية ومحاولة واشنطن وحلفاؤها في المنطقة فرض قيادة جديدة على الشعب الفلسطيني، وقيادة مفروضة من الخارج لن تكون قيادة وطنية بل تابعة لمن صنعها وصيَّرها حاكمة. الشعب الفلسطيني قد يختلف مع قيادته ويوجه لها الانتقادات على سلوكيات وممارسات يعتقد أنها خاطئة، سواء في زمن أبو عمار أو في زمن أبو مازن، بل يمكن القول إن الشعب الفلسطيني من أكثر شعوب الأرض انتقاداً لقياداته وعدم رضاه عنها ما دامت لم تنجز تحقيق الحرية والاستقلال وإقامة الدولة. ولكن وفي المقابل الشعب الفلسطيني حساس تجاه أية قيادة ذات أجندة خارجية، كما أن الواقع وتجارب الشعب الفلسطيني الطويلة والمريرة مع الأنظمة والحركات العربية والإسلامية أثبتت أن القيادات الفلسطينية منذ الحاج أمين الحسيني إلى الرئيس أبو مازن مروراً بأحمد الشقيري وياسر عرفات وبالرغم من أخطائها هي الأكثر حرصاً على المصلحة الوطنية من أي نظام عربي أو غير عربي. احترام الشعب الفلسطيني لقيادته الشرعية احترام للكرامة الوطنية ولا يقبل أن يتم اهانتها من أية جهة كانت، وأي قيادة تأتي عن طريق واشنطن والأنظمة العربية المتحالفة معها لن تكون وطنية وستكون مجرد أداة أمريكية وإسرائيلية لتصفية القضية الوطنيةـ وقد رأينا نوع القيادات التي نصَّبتها واشنطن على أفغانستان وعلى العراق بعد الاحتلال مباشرة، وعلى دول أمريكا الجنوبية، ونرى حال جامعة الدول العربية وأنظمتها التي تريد أن تصنع لشعبنا قيادة جديدة. ولكن، وفي المقابل أيضا هناك مسؤولية تقع على الشعب وعلى القيادة معاً وهي مسؤولية معالجة الخلل في مؤسسة القيادة بما يتطلب من إجراء انتخابات شاملة لأن المؤسسات والقيادات القائمة ينتابها عوار الشرعية ووصلت لطريق مسدود واستمرارها لن يؤدي إلا لمزيد من التدهور، ولأن قيادة جديدة مُنتَخبة ستقطع الطريق على المحاولات الخبيثة لفرض قيادة غير وطنية بزعم أزمة شرعية القيادة الراهنة.الشعب الفلسطيني بكامله يريد إجراء انتخابات عامة وشاملة لتجديد النخب والمؤسسات ووضع حد للانقسام المدمر، والرئيس أبو مازن استشعر هذا الإحساس الشعبي عندما طالب من على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2019 بإجراء انتخابات شاملة في فلسطين حيث قال: (قررت بعد عودتي من هذا الاجتماع أن أعلن عن موعد لإجراء انتخابات عامة، وأدعو الأمم المتحدة والجهات الدولية ذات العلاقة للإشراف على إجراء هذه الانتخابات، وسوف أحمل أية جهة تسعى لتعطيل إجرائها في موعدها المحدد المسؤولية الكاملة).فما الذي جرى حتى اختفت المسألة الانتخابية عن سلم اهتمامات القيادة والأحزاب وكان حضورها هامشيا في اجتماع الأمناء العامين للفصائل؟ ولماذا تجدد الحديث عن الانتخابات في الأيام الأخيرة بتردد بعد شبه القطيعة مع جامعة الدول العربية ومحور الإمارات مصر والسعودية، وما يروج عن محاولة هذا المحور صناعة قيادة فلسطينية بديلة للحالية؟ ولماذا الذهاب لتركيا وقطر لطلب المساعدة في إجراء انتخابات عامة، وتركيا وقطر محور من المحاور المتصارعة في وعلى المنطقة وليستا مرجعية لا عربية ولا إسلامية؟بالعودة إلى خطاب الرئيس في الأمم المتحدة، لا نعتقد أن مشاركة فلسطينيي القدس كان السبب الحقيقي لعدم إجراء الانتخابات، كما أن التذرع بغياب التوافق قبل إجراء الانتخابات ليس عذرا، صحيح أننا كنا نطالب ونقول بأن التوافق أهم من الانتخابات ويجب أن يكون سابقاً له ......
#انتخابات
#قيادة
#مفروضة
#الخارج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693085
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - إما انتخابات أو قيادة مفروضة من الخارج
نبيل بكاني : الفرنسية في المغرب مفروضة من خارج الدستور تكريسا للطبقية
#الحوار_المتمدن
#نبيل_بكاني تُسائل إشكالية اللغة الفرنسية في المغرب الدولة، حكومة ومؤسسات وإدارة عامة أو عمومية، حول الأسباب الحقيقية التي تجعلها تمتنع عن حل هذه القضية، التي باتت تمس جوهر حقوق الإنسان، بل وتصر على التعامل معها بنفس أساليب الماضي في مظهر بائسٍ لم يعد يواكب تطور الزمن وتغير المجتمع وذهنيته، فاللغة الفرنسية تشكل عائقا يعرقل تنفيذ القوانين والتشريعات المستحدثة، ويمكن تلخيص هذه المساءلة في المبادئ الأساسية التالية:١-;-.. مدى انسجام الشعارات الرسمية حول احترام مبدأ دولة القانون والمؤسسات.٢-;-.. مدى أهمية المواطن المغربي؛ فقيمة لغة المواطن في بلده من قيمة المواطن نفسه، وإقصاء وتهميش لغته ينعكس بالمثل عليه.٣-;-.. مدى احترام الحكومة ومؤسسات الدولة للقضاء وأحكامه والالتزام بها.٤-;-.. مدى شفافية الحكومة والإدارة في تصحيح الاختالات التي تعد انتهاكا للقانون وللمقتضيات الوطنية.إن الحديث عن انسجام الشعارات المرفوعة من لدُن الحكومة، يضعنا أمام سؤال كبير حول دوافع إصرار الإدارة وبعض الوزارات على مخاطبة المغاربة بلغة أجنبية، لا يعترف بها دستورهم، سواء عبر الوثائق الورقية أو الرقمية أوالمواقع الإلكترونية التابعة لها. فرغم الانتقادات والشكاوى الموجهة للحكومة، غير أن هذه الأخيرة تصر على الدوس على التزاماتها الخاصة بمعالجة شكاوى المواطنين وملاحظات الهيئات الأهلية التي كفلها الدستور كحقوق غير قابلة للمساس، فنحن في المنظمة العربية للتعريب والتواصل رفعنا خلال عامين أكثر من ثلاثة عشر شكوى إلى وزارة الاقتصاد لوحدها، وأقل ما يمكن أن يقال عن ردودها أنها لا تليق بوزارة أوكلت لها مهمة إصلاح الادارة وإصدار التشريعات.إن قيمة المواطن في أي بلد من القيمة التي توليها دولته للغته الوطنية، ولنا في جميع البلدان المتقدمة خير مثال في هذا الشأن، ذلك أن المواطن المغربي، ورغم الشعارات الجوفاء التي ترفعها الحكومة، بل ورغم التشريعات والدوريات الحكومية المتعلقة بإلزامية اللغة الرسمية، ورغم المكتسبات التي تتغنى بها الحكومة، لا يزال مقصي محروم من حقه في عدد كبير من الخدمات بسبب العائق الذي تشكله اللغة الفرنسية الاستعمارية. فالحديث هنا عن لغة أجنبية غريبة عن المجتمع صعبة الاكتساب، وهذا أمر طبيعي طالما أنه لا يربطها بالهوية الحضارية لهذا المجتمع أي رابط، سوى أنها أريد لها أن تحافظ على شكلها الذي دخلت به أول مرة إبان فترة الاحتلال كآلية لطمس هوية هذا المجتمع وإخضاعه ذهنيا ومعنويا لفرنسا، وليس مجرد لغة أجنبية تدرس داخل المدرسة وتكتسب لغاية ملموسة وهي التواصل مع فرنسا ومحيطها الثقافي، إذ خطط مفكرو الحملة الاستعمارية ودبروا الخطط والنظريات لمغرب ما بعد الاستعمار، وذلك حتى تظل هذه اللغة مفروضة على المغاربة في حياتهم اليومية خارج النطاق الطبيعي لأي لغة أجنبية في العالم، وبهذا ضمن المستعمر السابق، أداة اختراق لفرض هيمنته على المغرب اقتصادا وسياسة، وإبقاءه سوقا مفتوحا لسلعه منغلقا على العالم، ذلك أن مجال اللغة الفرنسية لا يتعدى فرنسا إلى دول معظمها جنوب الصحراء الكبرى بأفريقيا تصنف كأكثر بلدان العالم تخلفا، فالنشأة الحديثة للفرنكفونية كتوجه فكري استعماري، والتي لم تظهر إلا في الربع الأول من القرن العشرين، وكمنظمة إقليمية محتوية سياسية واقتصادية وثقافية، والتي تأسست مباشرة بعد انتهاء الاستعمار الفرنسي بأفريقيا، جميعها أدلة تؤكد الطابع والهدف الاستعماري من وراء هذه السياسة اللغوية، الهادف لعرقلة بناء دول مستقلة استقلالا تاما وذات سيادة مطلقة على قراراتها وتوجهاتها، ولتسهيل ......
#الفرنسية
#المغرب
#مفروضة
#خارج
#الدستور
#تكريسا
#للطبقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718814
#الحوار_المتمدن
#نبيل_بكاني تُسائل إشكالية اللغة الفرنسية في المغرب الدولة، حكومة ومؤسسات وإدارة عامة أو عمومية، حول الأسباب الحقيقية التي تجعلها تمتنع عن حل هذه القضية، التي باتت تمس جوهر حقوق الإنسان، بل وتصر على التعامل معها بنفس أساليب الماضي في مظهر بائسٍ لم يعد يواكب تطور الزمن وتغير المجتمع وذهنيته، فاللغة الفرنسية تشكل عائقا يعرقل تنفيذ القوانين والتشريعات المستحدثة، ويمكن تلخيص هذه المساءلة في المبادئ الأساسية التالية:١-;-.. مدى انسجام الشعارات الرسمية حول احترام مبدأ دولة القانون والمؤسسات.٢-;-.. مدى أهمية المواطن المغربي؛ فقيمة لغة المواطن في بلده من قيمة المواطن نفسه، وإقصاء وتهميش لغته ينعكس بالمثل عليه.٣-;-.. مدى احترام الحكومة ومؤسسات الدولة للقضاء وأحكامه والالتزام بها.٤-;-.. مدى شفافية الحكومة والإدارة في تصحيح الاختالات التي تعد انتهاكا للقانون وللمقتضيات الوطنية.إن الحديث عن انسجام الشعارات المرفوعة من لدُن الحكومة، يضعنا أمام سؤال كبير حول دوافع إصرار الإدارة وبعض الوزارات على مخاطبة المغاربة بلغة أجنبية، لا يعترف بها دستورهم، سواء عبر الوثائق الورقية أو الرقمية أوالمواقع الإلكترونية التابعة لها. فرغم الانتقادات والشكاوى الموجهة للحكومة، غير أن هذه الأخيرة تصر على الدوس على التزاماتها الخاصة بمعالجة شكاوى المواطنين وملاحظات الهيئات الأهلية التي كفلها الدستور كحقوق غير قابلة للمساس، فنحن في المنظمة العربية للتعريب والتواصل رفعنا خلال عامين أكثر من ثلاثة عشر شكوى إلى وزارة الاقتصاد لوحدها، وأقل ما يمكن أن يقال عن ردودها أنها لا تليق بوزارة أوكلت لها مهمة إصلاح الادارة وإصدار التشريعات.إن قيمة المواطن في أي بلد من القيمة التي توليها دولته للغته الوطنية، ولنا في جميع البلدان المتقدمة خير مثال في هذا الشأن، ذلك أن المواطن المغربي، ورغم الشعارات الجوفاء التي ترفعها الحكومة، بل ورغم التشريعات والدوريات الحكومية المتعلقة بإلزامية اللغة الرسمية، ورغم المكتسبات التي تتغنى بها الحكومة، لا يزال مقصي محروم من حقه في عدد كبير من الخدمات بسبب العائق الذي تشكله اللغة الفرنسية الاستعمارية. فالحديث هنا عن لغة أجنبية غريبة عن المجتمع صعبة الاكتساب، وهذا أمر طبيعي طالما أنه لا يربطها بالهوية الحضارية لهذا المجتمع أي رابط، سوى أنها أريد لها أن تحافظ على شكلها الذي دخلت به أول مرة إبان فترة الاحتلال كآلية لطمس هوية هذا المجتمع وإخضاعه ذهنيا ومعنويا لفرنسا، وليس مجرد لغة أجنبية تدرس داخل المدرسة وتكتسب لغاية ملموسة وهي التواصل مع فرنسا ومحيطها الثقافي، إذ خطط مفكرو الحملة الاستعمارية ودبروا الخطط والنظريات لمغرب ما بعد الاستعمار، وذلك حتى تظل هذه اللغة مفروضة على المغاربة في حياتهم اليومية خارج النطاق الطبيعي لأي لغة أجنبية في العالم، وبهذا ضمن المستعمر السابق، أداة اختراق لفرض هيمنته على المغرب اقتصادا وسياسة، وإبقاءه سوقا مفتوحا لسلعه منغلقا على العالم، ذلك أن مجال اللغة الفرنسية لا يتعدى فرنسا إلى دول معظمها جنوب الصحراء الكبرى بأفريقيا تصنف كأكثر بلدان العالم تخلفا، فالنشأة الحديثة للفرنكفونية كتوجه فكري استعماري، والتي لم تظهر إلا في الربع الأول من القرن العشرين، وكمنظمة إقليمية محتوية سياسية واقتصادية وثقافية، والتي تأسست مباشرة بعد انتهاء الاستعمار الفرنسي بأفريقيا، جميعها أدلة تؤكد الطابع والهدف الاستعماري من وراء هذه السياسة اللغوية، الهادف لعرقلة بناء دول مستقلة استقلالا تاما وذات سيادة مطلقة على قراراتها وتوجهاتها، ولتسهيل ......
#الفرنسية
#المغرب
#مفروضة
#خارج
#الدستور
#تكريسا
#للطبقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718814
الحوار المتمدن
نبيل بكاني - الفرنسية في المغرب مفروضة من خارج الدستور تكريسا للطبقية