أدهم الكربلائي : أكبر أخطاء مقتدى في مسيرته السياسية
#الحوار_المتمدن
#أدهم_الكربلائي أخطاء؟من أفظع الأخطاء عند الحديث عن مقتدى، هذه الظاهرة الكارثة، أن نسمي ما اقترفته وتقترفه يداه الآثمتان وما اتخذه عقله المختل من قرارات، بالأخطاء، فمسيرته خطايا وجرائم وتقلبات وتخبط مجنون سادي.لكني اليوم لا أريد الكلام عن خطاياه وآثامه وجرائمه، بل عن خطأ فظيع ارتكبه.تاريخ خطئه الذي أريد أن أتناوله في هذه المقالة يعود إلى ٠-;-٣-;-/٠-;-١-;-/٢-;-٠-;-٢-;-٠-;-. هذا الخطأ الفظيع، بل أفظع أخطائه في طوال حياته، أنه لم يرافق أبو مهدي المهندس إلى مطار بغداد الدولي، ليستقبلا سوية، كما هي الأصول واللياقات، القائد العام للقوات الولائية قاسم سليماني.ما كان ينبغي للسيد القائد، فلتة زمانه، وابن أبيه المولى المقدس، أن يقع في هكذا خطأ تاريخي. أنا لست مع التصفيات والاغتيالات، بل حتى لا أميل أن أرى أي مجرم مهما كانت جريمته معلقا بالمشنقة. لكن ماذا نفعل مع مجرمين دمروا العراق، وليس لدينا دولة، ولا قضاء عادل مستقل نزيه شجاع، حتى يلقى القبض على السيد القائد - دام ذله - وعلى بقية الشلة، بما فيهم الذين رجعوا إلى بلدان إقامتهم قبل سقوط صدام، بعدما غرفوا الملايين، ومنهم عشرات الملايين، ومنهم مئات الملايين، ومنهم المليارات، متوزعين الآن بين بريطانيا وهولندا وكندا والدانمارك وغيرها، متمتعين وأسرهم في ڤ-;-لل وقصور فارهة، يقيمون فيها صلاة الليل شكرا لله على توفيقهم، بعدما كانوا حفاة، أن يسرقوا العراق بإذن شرعي، فالسرقة بغير إذن شرعي خلاف التقوى حاشا لهم، والذين أعرف بعضهم من لم يكن يعرف كيف يستخدم التواليت الغربية في أول انتقاله من (إيران الإسلام المباركة) إلى الغرب الكافر، بعدما (لَعِّبَت نَفِسهُم) دولة الإسلام هذه.مقتدى هذا الذي يتبارك عباده بتقبيل عجلات سيارته، ويتلذذون بسماع إهاناته لهم، فهو عند البعض منهم المهدي، أو ممهد الطريق لظهور المهدي، ويحمل سيفه ليقطع به رؤوس أعداءه وأعداء آل الصدر وبالتالي أعداء المهدي، ولو كانوا أعداء لله دون العداء لمقتدى، لكانوا مباركين على يد مقتدى الحمراء بحمرة دماء شبابنا.وإن يوم القصاص لآت يا مقتدى، ففي قصاص مقتدى وأمثاله حياة لكم يا أبناء شعبنا، وإن غدا لناظره لقريب، فارتقب حتى بزوغ صبح الشعب العراقي، وليس الصبح ببعيد.لا أقول ذلك انطلاقا من روح الانتقام، بل بسبب حبي لشعبي، وحبي للحرية، وبغضي لكل مستبد، الذي يجعلني أخرج ربما عن طوري، للذي يعرفني، ويعرف طوري المسالم، والمبغض للقتل.٠-;-١-;-/١-;-٢-;-/٢-;-٠-;-٢-;-٠-;- ......
#أكبر
#أخطاء
#مقتدى
#مسيرته
#السياسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700852
#الحوار_المتمدن
#أدهم_الكربلائي أخطاء؟من أفظع الأخطاء عند الحديث عن مقتدى، هذه الظاهرة الكارثة، أن نسمي ما اقترفته وتقترفه يداه الآثمتان وما اتخذه عقله المختل من قرارات، بالأخطاء، فمسيرته خطايا وجرائم وتقلبات وتخبط مجنون سادي.لكني اليوم لا أريد الكلام عن خطاياه وآثامه وجرائمه، بل عن خطأ فظيع ارتكبه.تاريخ خطئه الذي أريد أن أتناوله في هذه المقالة يعود إلى ٠-;-٣-;-/٠-;-١-;-/٢-;-٠-;-٢-;-٠-;-. هذا الخطأ الفظيع، بل أفظع أخطائه في طوال حياته، أنه لم يرافق أبو مهدي المهندس إلى مطار بغداد الدولي، ليستقبلا سوية، كما هي الأصول واللياقات، القائد العام للقوات الولائية قاسم سليماني.ما كان ينبغي للسيد القائد، فلتة زمانه، وابن أبيه المولى المقدس، أن يقع في هكذا خطأ تاريخي. أنا لست مع التصفيات والاغتيالات، بل حتى لا أميل أن أرى أي مجرم مهما كانت جريمته معلقا بالمشنقة. لكن ماذا نفعل مع مجرمين دمروا العراق، وليس لدينا دولة، ولا قضاء عادل مستقل نزيه شجاع، حتى يلقى القبض على السيد القائد - دام ذله - وعلى بقية الشلة، بما فيهم الذين رجعوا إلى بلدان إقامتهم قبل سقوط صدام، بعدما غرفوا الملايين، ومنهم عشرات الملايين، ومنهم مئات الملايين، ومنهم المليارات، متوزعين الآن بين بريطانيا وهولندا وكندا والدانمارك وغيرها، متمتعين وأسرهم في ڤ-;-لل وقصور فارهة، يقيمون فيها صلاة الليل شكرا لله على توفيقهم، بعدما كانوا حفاة، أن يسرقوا العراق بإذن شرعي، فالسرقة بغير إذن شرعي خلاف التقوى حاشا لهم، والذين أعرف بعضهم من لم يكن يعرف كيف يستخدم التواليت الغربية في أول انتقاله من (إيران الإسلام المباركة) إلى الغرب الكافر، بعدما (لَعِّبَت نَفِسهُم) دولة الإسلام هذه.مقتدى هذا الذي يتبارك عباده بتقبيل عجلات سيارته، ويتلذذون بسماع إهاناته لهم، فهو عند البعض منهم المهدي، أو ممهد الطريق لظهور المهدي، ويحمل سيفه ليقطع به رؤوس أعداءه وأعداء آل الصدر وبالتالي أعداء المهدي، ولو كانوا أعداء لله دون العداء لمقتدى، لكانوا مباركين على يد مقتدى الحمراء بحمرة دماء شبابنا.وإن يوم القصاص لآت يا مقتدى، ففي قصاص مقتدى وأمثاله حياة لكم يا أبناء شعبنا، وإن غدا لناظره لقريب، فارتقب حتى بزوغ صبح الشعب العراقي، وليس الصبح ببعيد.لا أقول ذلك انطلاقا من روح الانتقام، بل بسبب حبي لشعبي، وحبي للحرية، وبغضي لكل مستبد، الذي يجعلني أخرج ربما عن طوري، للذي يعرفني، ويعرف طوري المسالم، والمبغض للقتل.٠-;-١-;-/١-;-٢-;-/٢-;-٠-;-٢-;-٠-;- ......
#أكبر
#أخطاء
#مقتدى
#مسيرته
#السياسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700852
الحوار المتمدن
أدهم الكربلائي - أكبر أخطاء مقتدى في مسيرته السياسية
صادق محمد عبدالكريم الدبش : معاذ الله من حنون في حياة شعبنا وفي مسيرته وتأريخه .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش معاذ الله من حنون وأمثاله في حياة شعبنا وفي مسيرته وتأريخه .نظامنا السياسي يحمل بين طياته كل المتناقضات والأمراض !.. نتيجة ذلك أرتكب هؤلاء أبشع أنواع الموبقات والجرائم !.. وأرتدى في مسيرته البالغة أثنتا عشرة سنة خلت !... ولا ندري كم سيمكث بعد هذه السنوات العجاف ؟... وما يرتديه من أردية وعباءات وأقنعة !!... جاهدا لاخفاء حقيقته البشعة الظالمة ، وليزيد بما ألحقه من دمار ونهب ، وما زرعه من أمراض وعلل في مجتمعنا العراقي ، كانعكاس طبيعي لثقافته الظلامية المتخلفة المعادية للديمقراطية والتعددية ولعجلة الحياة والتحضر والسلام !.. وانعكاس طبيعي لدجله وكذبه ونفاقه وريائه [ وسياسة المحاصصة والفساد السياسي والمالي والأداري ، والتمييز بين أبناء الشعب الواحد ، وطائفيته العنصرية ، وتغيبه للعدالة والمساواة وللعددية ولمبدء المواطنة وللحريات !.. وتبرقعه بعباءة الدين والتدين كسياسة ونهج وفلسفة ، ولكنهم بحقيقتهم وما أثبتته الوقائع بأنهم ابعد ما يكونهوا عن الدين وقيمه وشريعته ، وخدمة لمصالحه الذاتية من جانب ، وتدميرا للدين وللقيم الدينية وللإسلام الحنيف وشريعته السمحاء ، وتعبير حقيقي لسلوكه المنافق الكاذب والمظلل الدجال .لم يترك هذا النظام ورقة إلا ولعب بها .. فقامر بالكرامة .. والشرف والأخلاق والوطنية .. وبالدين وبعقائد الناس .. بل وفي كل شئ ، ولم يدع سبيلا مشروعا وغير مشروع إلا وسلكه ؟!! ... أشاع الفساد والرشوة والمحسوبية والتصحر الثقافي والمعرفي ، وأتا على كل شئ فيه حياة !... وفي كل مرة ينبري متذرعا ومتعكزا على عصاه المكسورة تارتا !.. ومستأسدا ومتعفرتا على شعبه وقواه الخيرة تارة أخرى !.. وبحجج واهية وكاذبة لتبرير فشله في إعادة بناء الدولة ، ليرمي بحجارته وأنزلاقاته ومتاهاته على الأخرين .. دون وازع من ضمير ولا أخلاق ، ودون أن يقر ولا مرة !... بأنه قد فشل فشلا فاضحا في قيادته ( للدولة ! ) .. وصنع لنا رهطا من الجهلة المرابين والسراق والوعاظ على شاكلة ( أمثال حنون ) من المنافقين والسارقين واللاهثين وراء مصالحهم من الفاسدين والدجالين والبغاة .اليوم يريدوا أن يعيدوا الكرًة ثانية !... بعملية بهلوانية !.. وبأساليب مفضوحة ومكشوفة ، للالتفاف على عملية الإصلاح الشامل [ للدولة ! ] ومؤسساتها للسلطة القضائية والمؤسسة الأمنية ، وإغلدة بناء الهيئات المستقلة على أسس المهنية والنزاهة والإستقلالية التامة .وخرجوا علينا بالدعوة إلى ( صلح المتحاصصين والحرامية والفاسدين ) ونصبوا أنفسهم قضاة ومشرعين ودعاة وزهاد ومتعففين ، الصادقين النزيهين والوطنيين !!!؟؟ ... المظلومين الذين لم ينصفهم شعبهم ، بالرغم من أنجازاتهم العظيمة في اشاعة الرخاء والبناء والخدمات !.. وفي النزاهة والكياسة والشرف والمهنية !!.نقول لهؤلاء من حكام مهوسون بالسلطة ومغانمها !... ياسادة يا متدينينويا أتقياء متعففين متصوفين ؟؟!!!.. الدين منكم براء ... ولن تحصدوا بنهجكم هذا غير الخذلان والهزيمة والعار ! ... فقد أفتضح أمركم !.. وخاب ضنكم ووهن عودكم !.. وأنهتك سركم ! .. نتيجة لمهالككم وزيفكم وسرقاتكم وجرائمكم ، وأصبحتم من دون عقل وعمية بصيرتكم وأصابكم الصمم وفقدتم صوابكم ، وغابت عندكم الحكمة والتعقل والحدس في قراءتكم لحاضر بلدنا ومستقبله وأمنه وسلامته واستقلاله ورخائه ، وسلكتم الطريق الخطأ .. في المكان الخطأ !.. وفي الزمن الخطأ !..فحقت عليكم لعنة الشعب والحق والتأريخ ، ولن تسلموا من القصاص العادل ، لما أقترفته أيديكم من أهوال وكوارث وألام ......
#معاذ
#الله
#حنون
#حياة
#شعبنا
#مسيرته
#وتأريخه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715386
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش معاذ الله من حنون وأمثاله في حياة شعبنا وفي مسيرته وتأريخه .نظامنا السياسي يحمل بين طياته كل المتناقضات والأمراض !.. نتيجة ذلك أرتكب هؤلاء أبشع أنواع الموبقات والجرائم !.. وأرتدى في مسيرته البالغة أثنتا عشرة سنة خلت !... ولا ندري كم سيمكث بعد هذه السنوات العجاف ؟... وما يرتديه من أردية وعباءات وأقنعة !!... جاهدا لاخفاء حقيقته البشعة الظالمة ، وليزيد بما ألحقه من دمار ونهب ، وما زرعه من أمراض وعلل في مجتمعنا العراقي ، كانعكاس طبيعي لثقافته الظلامية المتخلفة المعادية للديمقراطية والتعددية ولعجلة الحياة والتحضر والسلام !.. وانعكاس طبيعي لدجله وكذبه ونفاقه وريائه [ وسياسة المحاصصة والفساد السياسي والمالي والأداري ، والتمييز بين أبناء الشعب الواحد ، وطائفيته العنصرية ، وتغيبه للعدالة والمساواة وللعددية ولمبدء المواطنة وللحريات !.. وتبرقعه بعباءة الدين والتدين كسياسة ونهج وفلسفة ، ولكنهم بحقيقتهم وما أثبتته الوقائع بأنهم ابعد ما يكونهوا عن الدين وقيمه وشريعته ، وخدمة لمصالحه الذاتية من جانب ، وتدميرا للدين وللقيم الدينية وللإسلام الحنيف وشريعته السمحاء ، وتعبير حقيقي لسلوكه المنافق الكاذب والمظلل الدجال .لم يترك هذا النظام ورقة إلا ولعب بها .. فقامر بالكرامة .. والشرف والأخلاق والوطنية .. وبالدين وبعقائد الناس .. بل وفي كل شئ ، ولم يدع سبيلا مشروعا وغير مشروع إلا وسلكه ؟!! ... أشاع الفساد والرشوة والمحسوبية والتصحر الثقافي والمعرفي ، وأتا على كل شئ فيه حياة !... وفي كل مرة ينبري متذرعا ومتعكزا على عصاه المكسورة تارتا !.. ومستأسدا ومتعفرتا على شعبه وقواه الخيرة تارة أخرى !.. وبحجج واهية وكاذبة لتبرير فشله في إعادة بناء الدولة ، ليرمي بحجارته وأنزلاقاته ومتاهاته على الأخرين .. دون وازع من ضمير ولا أخلاق ، ودون أن يقر ولا مرة !... بأنه قد فشل فشلا فاضحا في قيادته ( للدولة ! ) .. وصنع لنا رهطا من الجهلة المرابين والسراق والوعاظ على شاكلة ( أمثال حنون ) من المنافقين والسارقين واللاهثين وراء مصالحهم من الفاسدين والدجالين والبغاة .اليوم يريدوا أن يعيدوا الكرًة ثانية !... بعملية بهلوانية !.. وبأساليب مفضوحة ومكشوفة ، للالتفاف على عملية الإصلاح الشامل [ للدولة ! ] ومؤسساتها للسلطة القضائية والمؤسسة الأمنية ، وإغلدة بناء الهيئات المستقلة على أسس المهنية والنزاهة والإستقلالية التامة .وخرجوا علينا بالدعوة إلى ( صلح المتحاصصين والحرامية والفاسدين ) ونصبوا أنفسهم قضاة ومشرعين ودعاة وزهاد ومتعففين ، الصادقين النزيهين والوطنيين !!!؟؟ ... المظلومين الذين لم ينصفهم شعبهم ، بالرغم من أنجازاتهم العظيمة في اشاعة الرخاء والبناء والخدمات !.. وفي النزاهة والكياسة والشرف والمهنية !!.نقول لهؤلاء من حكام مهوسون بالسلطة ومغانمها !... ياسادة يا متدينينويا أتقياء متعففين متصوفين ؟؟!!!.. الدين منكم براء ... ولن تحصدوا بنهجكم هذا غير الخذلان والهزيمة والعار ! ... فقد أفتضح أمركم !.. وخاب ضنكم ووهن عودكم !.. وأنهتك سركم ! .. نتيجة لمهالككم وزيفكم وسرقاتكم وجرائمكم ، وأصبحتم من دون عقل وعمية بصيرتكم وأصابكم الصمم وفقدتم صوابكم ، وغابت عندكم الحكمة والتعقل والحدس في قراءتكم لحاضر بلدنا ومستقبله وأمنه وسلامته واستقلاله ورخائه ، وسلكتم الطريق الخطأ .. في المكان الخطأ !.. وفي الزمن الخطأ !..فحقت عليكم لعنة الشعب والحق والتأريخ ، ولن تسلموا من القصاص العادل ، لما أقترفته أيديكم من أهوال وكوارث وألام ......
#معاذ
#الله
#حنون
#حياة
#شعبنا
#مسيرته
#وتأريخه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715386
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - معاذ الله من حنون في حياة شعبنا وفي مسيرته وتأريخه .