محمد شوقى السيد : ملخص مذكرات حرب أكتوبر للفريق سعد الدين الشاذلى
#الحوار_المتمدن
#محمد_شوقى_السيد الفصل الاول من المذكرات - المشاريع الاستراتيجية لم تكف القيادة السياسية والقيادة العامه للقوات المسلحة فى التفكير فى الهجوم على العدو الذى يحتل أراضية حتى فى احلك ساعات الهزيمة عقب يونيو 1967 لقد كان الموضوع ينحصر فى متى يتم مثل هذا الهجوم وربطة بامكانات القوات المسلحة وفى خريف 1968 بدأت القياده العامة للقوات المسلحة تستطلع امكان القيام بمثل هذا الهجوم على شكل مشاريع استراتيجية تنفذة بمعدل مرة واحدة كل عام تتطور الى حرب حقيقية وكان الهدف هو تدريب كافه افرع وقيادات الجيوش الميدانية على دور كل منهما فى الخطه الهجومية ولقد اشترك الشاذلى فى ثلاث مشاريع 1968-1969 بصفتة قائد للقوات الخاصة (الصاعقة والمظلات ) وعام 1970 بصفتة قائد لمنطقة البحر الاحمر العسكرية وبعدها رئيس اركان حرب القوات المسلحة امكاناتنا الهجومية يتحدث الشاذلى عندما تم تعيينة رئيس لاركان حرب القوات المسلحة فى مايو 1971 لم تكن هناك خطة هجومية كاملة لحرب حقيقية وانما كانت خطه دفاعية تسمى الخطة 200 وكانت هناك خطه تعرضية اخرى تشمل القيام ببعض الغارات بالقوات على مواقع العدو فى سيناء تسمى جرانيت بدأ الشاذلى بعمل دراسة امكانات القوات المسلحة الفعلية ومقارنتها بالمعلومات المتيسرة عن العدو بهدف الوصول الى خطة هجومه تتمشى مع امكاناتنا الفعلية وقد اوصلت الدراسة الى النقاط الاساسية الاتية :1- وجود ضعف كبير بالقوات الجوية المصرية اذا ما قورنت بقوات العدو الجوية وانها لا تستطيع تقديم اى غطاء جوى لقواتنا البرية اذا ما قامت بالهجوم عبر اراضى سيناء المكشوفة كما انها لا تستطيع توجية ضربة جوية مركزة ذات تأثير على عمق العدو 2- لدينا دفاع جوى لا بأس به يعتمد على الصواريخ المضادة للطائرات ذات الوزن الثقيل وحجم اكبر ولم يوجد فى هذا التوقيت الصاروخ sam6 الخفيف الحركة والذى يستطيع التحرك ضمن تشكيلات القوات المهاجمه والموجود فقط الصواريخ الثابتة وقد وضعت فى ملاجئ خرسانية تم انشاؤها خلال بضعة اشهر 3- وجود قوات برية تتعادل تقريبا مع قوات العدو –يوجد بعض التفوق فى المدفعية ولكن العدو يختبئ وراء خط منيع هو بارليف والذى كانت مواقعه قادرة ان تتحمل قذائف مدفعيتنا الثقيلة دون ان يتأثر بهذا القصف بالاضافة الى قناة السويس وما اضافة لها العدو من موانع صناعية كثيرة تقف حاجزا منيعا امام قواتنا 4- اما القوات البحرية فمن الممكن ان نعتبر انها اقوى من بحرية اسرائيل ولكن ضعف الغطاء الجوى وقواتنا الجوية قلب الموازين واحال تفوقنا البحرى الى عجز وعدم قدرة على التحرك بحرا حيث كان فى استطاعة العدو التجول فى خليج السويس ببعض الزوارق الصغيرة ذات التسليح البسيط دون ان يكون فى استطاعتنا ان نتحدى تلك الزوارق الصغيرة بقطع بحرية اكبر وافضل تسليحا خوفا من طيران العدو الذى يستطيع اغراق اى قطعة بحرية مصرية تتعرض لها لقد وزعت امكانات الدفاع الجوى على العمق وجبهة قناة السويس مما جعل منطقة البحر الاحمر شبة عارية من وسائل الدفاع الجوى اللهم بعض المدافع المضادة للطائرات كانت لتلك الدراسة اساسا فى التخطيط لما هو قادم وهو ليس من الممكن القيام بهجوم واسع النطاق يهدف الى تدمير قوات العدو وارغامه على الانسحاب من سيناء وقطاع غزة وان امكاناتنا الفعلية قد تمكننا اذا احسنا تجهيزها وتنظيمها بعملية هجوميه محدودة تهدف الى عبور قناة السويس وتدمير خط بارلف ثم التحول بعد ذلك للدفاع وبعد اتمام هذة المرحلة يمكننا التحضير الى المرحلة التالية التى تهدف الى احتلال المضايق وقد كان تفكيرى فى القيام بهذا الهجوم المحدود بتأثير العوامل ا ......
#ملخص
#مذكرات
#أكتوبر
#للفريق
#الدين
#الشاذلى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679819
#الحوار_المتمدن
#محمد_شوقى_السيد الفصل الاول من المذكرات - المشاريع الاستراتيجية لم تكف القيادة السياسية والقيادة العامه للقوات المسلحة فى التفكير فى الهجوم على العدو الذى يحتل أراضية حتى فى احلك ساعات الهزيمة عقب يونيو 1967 لقد كان الموضوع ينحصر فى متى يتم مثل هذا الهجوم وربطة بامكانات القوات المسلحة وفى خريف 1968 بدأت القياده العامة للقوات المسلحة تستطلع امكان القيام بمثل هذا الهجوم على شكل مشاريع استراتيجية تنفذة بمعدل مرة واحدة كل عام تتطور الى حرب حقيقية وكان الهدف هو تدريب كافه افرع وقيادات الجيوش الميدانية على دور كل منهما فى الخطه الهجومية ولقد اشترك الشاذلى فى ثلاث مشاريع 1968-1969 بصفتة قائد للقوات الخاصة (الصاعقة والمظلات ) وعام 1970 بصفتة قائد لمنطقة البحر الاحمر العسكرية وبعدها رئيس اركان حرب القوات المسلحة امكاناتنا الهجومية يتحدث الشاذلى عندما تم تعيينة رئيس لاركان حرب القوات المسلحة فى مايو 1971 لم تكن هناك خطة هجومية كاملة لحرب حقيقية وانما كانت خطه دفاعية تسمى الخطة 200 وكانت هناك خطه تعرضية اخرى تشمل القيام ببعض الغارات بالقوات على مواقع العدو فى سيناء تسمى جرانيت بدأ الشاذلى بعمل دراسة امكانات القوات المسلحة الفعلية ومقارنتها بالمعلومات المتيسرة عن العدو بهدف الوصول الى خطة هجومه تتمشى مع امكاناتنا الفعلية وقد اوصلت الدراسة الى النقاط الاساسية الاتية :1- وجود ضعف كبير بالقوات الجوية المصرية اذا ما قورنت بقوات العدو الجوية وانها لا تستطيع تقديم اى غطاء جوى لقواتنا البرية اذا ما قامت بالهجوم عبر اراضى سيناء المكشوفة كما انها لا تستطيع توجية ضربة جوية مركزة ذات تأثير على عمق العدو 2- لدينا دفاع جوى لا بأس به يعتمد على الصواريخ المضادة للطائرات ذات الوزن الثقيل وحجم اكبر ولم يوجد فى هذا التوقيت الصاروخ sam6 الخفيف الحركة والذى يستطيع التحرك ضمن تشكيلات القوات المهاجمه والموجود فقط الصواريخ الثابتة وقد وضعت فى ملاجئ خرسانية تم انشاؤها خلال بضعة اشهر 3- وجود قوات برية تتعادل تقريبا مع قوات العدو –يوجد بعض التفوق فى المدفعية ولكن العدو يختبئ وراء خط منيع هو بارليف والذى كانت مواقعه قادرة ان تتحمل قذائف مدفعيتنا الثقيلة دون ان يتأثر بهذا القصف بالاضافة الى قناة السويس وما اضافة لها العدو من موانع صناعية كثيرة تقف حاجزا منيعا امام قواتنا 4- اما القوات البحرية فمن الممكن ان نعتبر انها اقوى من بحرية اسرائيل ولكن ضعف الغطاء الجوى وقواتنا الجوية قلب الموازين واحال تفوقنا البحرى الى عجز وعدم قدرة على التحرك بحرا حيث كان فى استطاعة العدو التجول فى خليج السويس ببعض الزوارق الصغيرة ذات التسليح البسيط دون ان يكون فى استطاعتنا ان نتحدى تلك الزوارق الصغيرة بقطع بحرية اكبر وافضل تسليحا خوفا من طيران العدو الذى يستطيع اغراق اى قطعة بحرية مصرية تتعرض لها لقد وزعت امكانات الدفاع الجوى على العمق وجبهة قناة السويس مما جعل منطقة البحر الاحمر شبة عارية من وسائل الدفاع الجوى اللهم بعض المدافع المضادة للطائرات كانت لتلك الدراسة اساسا فى التخطيط لما هو قادم وهو ليس من الممكن القيام بهجوم واسع النطاق يهدف الى تدمير قوات العدو وارغامه على الانسحاب من سيناء وقطاع غزة وان امكاناتنا الفعلية قد تمكننا اذا احسنا تجهيزها وتنظيمها بعملية هجوميه محدودة تهدف الى عبور قناة السويس وتدمير خط بارلف ثم التحول بعد ذلك للدفاع وبعد اتمام هذة المرحلة يمكننا التحضير الى المرحلة التالية التى تهدف الى احتلال المضايق وقد كان تفكيرى فى القيام بهذا الهجوم المحدود بتأثير العوامل ا ......
#ملخص
#مذكرات
#أكتوبر
#للفريق
#الدين
#الشاذلى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679819
الحوار المتمدن
محمد شوقى السيد - ملخص مذكرات حرب أكتوبر للفريق سعد الدين الشاذلى
فاضل خليل : المخرج .. قائد للفريق في المسرح
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل أن من فكر أن يكون هناك مخرج ، شخص ينفرد عن الفريق المسرحي ، شخص كانفي غاية الالهام والدقة . ففكرة ( المخرج ) كانت وليدة التطور الحتمي الذي نشأ في القرن العشرين . وكان نتيجة حتمية للحاجه الناشئة اليه ، بسبب سلبيات النظام القديم الذي كان يتطلب من الممثل أن يتأكد من اكتمال حفظ دوره في غضون عشرة أيام ولأصعب العروض المسرحية فالعملية لم تكن تعدو اكثر من مهنة لا حياة فيها والرغبة للابداع فيها كانت نادرة وحكر على القلة من الفنانين المبدعين . ولأجل أن يسود الحرص على الابداع غالبية الفريق ، كان لابد من وجود المخرج [مفكرا ، وقائدا ، ومنظما] بين الفريق المسرحي . أما الشغل الحركي – قبل ظهور المخرج - فكان في معظمه تقليديا متوارثا ، القديم عن الأقدم ..وهكذا . ويورد [هوا يتنج] النظام المعمول به قبل ظهور المخرج والذي كان بمثابة القاعدة في التقديم في التاسع عشر وبداية القرن العشرين في المسرح الأمريكي بالآتي :1- كانت فترة التدريبات , قصيرة تصل إلى بضع ساعات في الأعمال الدورية ’ ونادرا ما تتعدى الأسبوع للأعمال الجديدة .2- الأزياء والماكياج ’ كانا يتركان في الأغلب للممثل واجتهاده ’ وكان هذا سببا في غياب الوحدة الاسلوبية للعرض ’ بل والى فوضى الأساليب في العرض الواحد .3- الديكور ’ كان من النوع التقليدي ’ عدا بعض التعديلات الطفيفة التي قد تدخل عليه , لملائمة احتياجات العرض .4- الأدوار الصغيرة ’ ومشاهد المجامع ’ غالبا ما كانت تهمل , أو , يعهد بها إلى أشخاص غير ممثلين تفرضهم الصدفة . هذه الفوضى دعت إلى البحث عمن يعمل على توحيد تلك الأجزاء، وعلى تنظيمها ويكون قادرا على قيادة المجموعة. فكان: فن الإخراج وكان: المخرج. صيغتان استقلتا وارتا بالصيغة نعرفها اليوم، والتي تكونت بشكلها النهائي في نهائيات القرن الثامن عشر في ألمانيا في الفترة الواقعة بين الأعوام 1826-1914، ( دوقية ساكس مايننغتن ) على يد الدوق جورج الثاني الذي احب المسرح وقاد فرقته الناشئة بنجاح منذ العام 1874 ، وقام معها بجولات في عموم ألمانيا , ليعرض معها أول مسرحية ضمن ما عرف بمسرح المخرج في الأول من أيار (مايو) كما أسلفنا . تميز مسرح مايننغتن بما يلي: 1- الشدة بالتزام النظام، لذلك كانت فترة التمرينات فيه طويلة ودقيقة.. 2- امتازت الفرقة بعدم احتوائها على النجوم ، لذلك كانت فيها كل الأدوار تعامل بنفس الاهميه وكذلك الفنانين . 3- كانت المجامع بأهمية أدوار البطولة . 4-الإضاءة ، الملابس ، الديكور ، الماكياج ، تخضع للتخطيط الدقيق .ويقال بأن (جوتة) هو أول من استخدم مصطلح (المخرج) ، والبعض يذهب إلى أن ( ليون دي سوميه) , الذي عمل مرشدا في (قصر ألما نتوان) كان أول من مهد لظهور المخرج . ومن أفكاره قوله " إن من الضروري أن نحصل على ممثلين جيدين ، بدلا من الحصول على عرض مسرحي جيد " ، وهذا دليل على مناداته بالاهتمام بالممثل في العرض للحصول على عروض مسرحيه جيده . كما طالب بالدقة التاريخية في الأزياء ، وأكد على الاعتناء بالأجواء النفسية بواسطة الضوء . وهو الذي طالب الممثلين باتباع قواعد المحاكاة الارسطية . وفي ألمانيا كان نوعين من المخرجين :1) الذين توجهوا تماما إلى عقل الممثل ، وطالبوه بالتحليل التفصيلي والدقيق للدور 2) الذين وقفوا على قمة الوجدان الإبداعي للممثل ، ورأوا بأن مهمة المخرج الأساسية تنحصر في إيقاظ الحس الإبداعي عند الممثل .ومنذ ذلك الوقت تركز عمل المخرج في أنه : المفكر ، القائد ، المنظم ، للمج ......
#المخرج
#قائد
#للفريق
#المسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728430
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل أن من فكر أن يكون هناك مخرج ، شخص ينفرد عن الفريق المسرحي ، شخص كانفي غاية الالهام والدقة . ففكرة ( المخرج ) كانت وليدة التطور الحتمي الذي نشأ في القرن العشرين . وكان نتيجة حتمية للحاجه الناشئة اليه ، بسبب سلبيات النظام القديم الذي كان يتطلب من الممثل أن يتأكد من اكتمال حفظ دوره في غضون عشرة أيام ولأصعب العروض المسرحية فالعملية لم تكن تعدو اكثر من مهنة لا حياة فيها والرغبة للابداع فيها كانت نادرة وحكر على القلة من الفنانين المبدعين . ولأجل أن يسود الحرص على الابداع غالبية الفريق ، كان لابد من وجود المخرج [مفكرا ، وقائدا ، ومنظما] بين الفريق المسرحي . أما الشغل الحركي – قبل ظهور المخرج - فكان في معظمه تقليديا متوارثا ، القديم عن الأقدم ..وهكذا . ويورد [هوا يتنج] النظام المعمول به قبل ظهور المخرج والذي كان بمثابة القاعدة في التقديم في التاسع عشر وبداية القرن العشرين في المسرح الأمريكي بالآتي :1- كانت فترة التدريبات , قصيرة تصل إلى بضع ساعات في الأعمال الدورية ’ ونادرا ما تتعدى الأسبوع للأعمال الجديدة .2- الأزياء والماكياج ’ كانا يتركان في الأغلب للممثل واجتهاده ’ وكان هذا سببا في غياب الوحدة الاسلوبية للعرض ’ بل والى فوضى الأساليب في العرض الواحد .3- الديكور ’ كان من النوع التقليدي ’ عدا بعض التعديلات الطفيفة التي قد تدخل عليه , لملائمة احتياجات العرض .4- الأدوار الصغيرة ’ ومشاهد المجامع ’ غالبا ما كانت تهمل , أو , يعهد بها إلى أشخاص غير ممثلين تفرضهم الصدفة . هذه الفوضى دعت إلى البحث عمن يعمل على توحيد تلك الأجزاء، وعلى تنظيمها ويكون قادرا على قيادة المجموعة. فكان: فن الإخراج وكان: المخرج. صيغتان استقلتا وارتا بالصيغة نعرفها اليوم، والتي تكونت بشكلها النهائي في نهائيات القرن الثامن عشر في ألمانيا في الفترة الواقعة بين الأعوام 1826-1914، ( دوقية ساكس مايننغتن ) على يد الدوق جورج الثاني الذي احب المسرح وقاد فرقته الناشئة بنجاح منذ العام 1874 ، وقام معها بجولات في عموم ألمانيا , ليعرض معها أول مسرحية ضمن ما عرف بمسرح المخرج في الأول من أيار (مايو) كما أسلفنا . تميز مسرح مايننغتن بما يلي: 1- الشدة بالتزام النظام، لذلك كانت فترة التمرينات فيه طويلة ودقيقة.. 2- امتازت الفرقة بعدم احتوائها على النجوم ، لذلك كانت فيها كل الأدوار تعامل بنفس الاهميه وكذلك الفنانين . 3- كانت المجامع بأهمية أدوار البطولة . 4-الإضاءة ، الملابس ، الديكور ، الماكياج ، تخضع للتخطيط الدقيق .ويقال بأن (جوتة) هو أول من استخدم مصطلح (المخرج) ، والبعض يذهب إلى أن ( ليون دي سوميه) , الذي عمل مرشدا في (قصر ألما نتوان) كان أول من مهد لظهور المخرج . ومن أفكاره قوله " إن من الضروري أن نحصل على ممثلين جيدين ، بدلا من الحصول على عرض مسرحي جيد " ، وهذا دليل على مناداته بالاهتمام بالممثل في العرض للحصول على عروض مسرحيه جيده . كما طالب بالدقة التاريخية في الأزياء ، وأكد على الاعتناء بالأجواء النفسية بواسطة الضوء . وهو الذي طالب الممثلين باتباع قواعد المحاكاة الارسطية . وفي ألمانيا كان نوعين من المخرجين :1) الذين توجهوا تماما إلى عقل الممثل ، وطالبوه بالتحليل التفصيلي والدقيق للدور 2) الذين وقفوا على قمة الوجدان الإبداعي للممثل ، ورأوا بأن مهمة المخرج الأساسية تنحصر في إيقاظ الحس الإبداعي عند الممثل .ومنذ ذلك الوقت تركز عمل المخرج في أنه : المفكر ، القائد ، المنظم ، للمج ......
#المخرج
#قائد
#للفريق
#المسرح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728430
الحوار المتمدن
فاضل خليل - المخرج .. قائد للفريق في المسرح