قاسم حسن محاجنة : قطّعتَ نياط قلبي..
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسن_محاجنة والله كدتُ أن أبكي ، وأنا أستمعُ للفيديو الذي بثّهُ "المُجاهد الكبير" و"قائد لواء التحرير" " سليل المغاوير" ، رامي مخلوف ، صاحب "العلم الغزير" و"الفكر المنير" ، وهو يتباكى على "نُكران الجميل وسوء المصير"، الذي يتلقاه من "الدكتور النحرير" ، بشار بن حافظ "قائد التحرير" ، للأرض والإنسان، من "البؤس الكبير" ...فكما هو معروف ، كسبَ رامي مخلوف ، ثرائه الفاحش بالكد وعرق الجبين ، وحصل على "رخص" اعماله ، لأنه كان صاحب أفضل عرض في المناقصة التي أجرتها "الدولة السورية " ...فشركاته وأمواله كلها حلال زلال ، فهو معروف بتقواه التي تكفي شعبا كاملا ... يتباكى رامي على الموظفين الذين سيفقدون مصدر رزقهم ، وهذا "حرام والله يا جماعة " ...!!! وسيقوم أهل السماء "بمحاسبة" الظلمة على ظلمهم ..ويُحاولُ رامي المظلوم ، أن يُقنعنا بأنه يحافظ كما حافظ "زوج عمته " حافظ الأول على القانون ، الشفافية والمناقصات النزيهة ،في إدارة اقتصاد سوريا . كل القتل والتدمير لسوريا الإنسان والأرض ، لم يُحرك ساكنا لدى رامي، وافراد العائلة الحاكمة، حتى وصل الأمر الى الأسلاب التي يجب تقاسمها .وفي الرسائل الموجهة من رامي الى "الشعب" ، كان الإيمان والوطنية ، يشرشر من أطراف كُمَيْهِ ، والقلق على مصير الفقراء والموظفين ... يا حرام والله حرام ..طبعا ، لم تنطلِ هذه "الحيل" على الشركاء في السلب والنهب ، التجويع والترهيب ، وقرروا الاستمرار في ملاحقة رامي ، حتى مصادرة أمواله كما ذكرت بعض وسائل الإعلام ..وليس جديدا على العالم العربي ، إنقلاب شركاء الأمس على " أصدقائهم" وأقاربهم، فقد كان "الطليعي" في هذا المجال ولا يزال ، صحاب السمو وولي العهد السعودي ، محمد بن سلمان ، أطال الله في عمره ..ولكي نكون مُنصفين .... فكيف كان باستطاعة إبن سلمان ، أن يجمح مليارات الدولارات ، لدفعها "خاوة" لترامب ؟!! وقد فرغت خزينة الدولة ...!!! إذن كان لا بد من استرداد الأموال ، من الأمراء الذين كدُّوا وتعبوا وأجهدهم العرق في جمعها ، خاصة وأن أغلبهم "طوّر" كشوف علمية عبقرية ، من أجل كسبها الكسب الحلال.ويبدو بأن الرئيس الدكتور ، القائد والمحرر ، الرفيق الأوحد ، أبو حافظ ، بشار بن حافظ ، يريد أن يدفع للرئيس بوتين "أُجرته" في حماية النظام القومي ،التقدمي ، المُقاوم والصامد ... لذا "لا تعذلوه فإن العذل يؤلمه" ..!!!وللحقيقة ، فاللصوصية ليست شيئا جديدا على البشرية ، لكن أبطال اللصوصية في العالم ، هم حكام العرب بلا منازع ...بدءا من صدام والقذافي ، مبارك وبن علي ، بو تفليقة والبشير وغيرهم الكثير ..أما ، ما حصل مع رامي مخلوف ، فهو صعب وخاصة بأن من يطالب بارجاع الأموال هو شريك الأمس ومن " عظم الرقبة " .. وليس الشعب الذي ثار ، وهذا وأيم الحق ، أصعب على النفس بكثير ..!! ......
#قطّعتَ
#نياط
#قلبي..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678083
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسن_محاجنة والله كدتُ أن أبكي ، وأنا أستمعُ للفيديو الذي بثّهُ "المُجاهد الكبير" و"قائد لواء التحرير" " سليل المغاوير" ، رامي مخلوف ، صاحب "العلم الغزير" و"الفكر المنير" ، وهو يتباكى على "نُكران الجميل وسوء المصير"، الذي يتلقاه من "الدكتور النحرير" ، بشار بن حافظ "قائد التحرير" ، للأرض والإنسان، من "البؤس الكبير" ...فكما هو معروف ، كسبَ رامي مخلوف ، ثرائه الفاحش بالكد وعرق الجبين ، وحصل على "رخص" اعماله ، لأنه كان صاحب أفضل عرض في المناقصة التي أجرتها "الدولة السورية " ...فشركاته وأمواله كلها حلال زلال ، فهو معروف بتقواه التي تكفي شعبا كاملا ... يتباكى رامي على الموظفين الذين سيفقدون مصدر رزقهم ، وهذا "حرام والله يا جماعة " ...!!! وسيقوم أهل السماء "بمحاسبة" الظلمة على ظلمهم ..ويُحاولُ رامي المظلوم ، أن يُقنعنا بأنه يحافظ كما حافظ "زوج عمته " حافظ الأول على القانون ، الشفافية والمناقصات النزيهة ،في إدارة اقتصاد سوريا . كل القتل والتدمير لسوريا الإنسان والأرض ، لم يُحرك ساكنا لدى رامي، وافراد العائلة الحاكمة، حتى وصل الأمر الى الأسلاب التي يجب تقاسمها .وفي الرسائل الموجهة من رامي الى "الشعب" ، كان الإيمان والوطنية ، يشرشر من أطراف كُمَيْهِ ، والقلق على مصير الفقراء والموظفين ... يا حرام والله حرام ..طبعا ، لم تنطلِ هذه "الحيل" على الشركاء في السلب والنهب ، التجويع والترهيب ، وقرروا الاستمرار في ملاحقة رامي ، حتى مصادرة أمواله كما ذكرت بعض وسائل الإعلام ..وليس جديدا على العالم العربي ، إنقلاب شركاء الأمس على " أصدقائهم" وأقاربهم، فقد كان "الطليعي" في هذا المجال ولا يزال ، صحاب السمو وولي العهد السعودي ، محمد بن سلمان ، أطال الله في عمره ..ولكي نكون مُنصفين .... فكيف كان باستطاعة إبن سلمان ، أن يجمح مليارات الدولارات ، لدفعها "خاوة" لترامب ؟!! وقد فرغت خزينة الدولة ...!!! إذن كان لا بد من استرداد الأموال ، من الأمراء الذين كدُّوا وتعبوا وأجهدهم العرق في جمعها ، خاصة وأن أغلبهم "طوّر" كشوف علمية عبقرية ، من أجل كسبها الكسب الحلال.ويبدو بأن الرئيس الدكتور ، القائد والمحرر ، الرفيق الأوحد ، أبو حافظ ، بشار بن حافظ ، يريد أن يدفع للرئيس بوتين "أُجرته" في حماية النظام القومي ،التقدمي ، المُقاوم والصامد ... لذا "لا تعذلوه فإن العذل يؤلمه" ..!!!وللحقيقة ، فاللصوصية ليست شيئا جديدا على البشرية ، لكن أبطال اللصوصية في العالم ، هم حكام العرب بلا منازع ...بدءا من صدام والقذافي ، مبارك وبن علي ، بو تفليقة والبشير وغيرهم الكثير ..أما ، ما حصل مع رامي مخلوف ، فهو صعب وخاصة بأن من يطالب بارجاع الأموال هو شريك الأمس ومن " عظم الرقبة " .. وليس الشعب الذي ثار ، وهذا وأيم الحق ، أصعب على النفس بكثير ..!! ......
#قطّعتَ
#نياط
#قلبي..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678083
الحوار المتمدن
قاسم حسن محاجنة - قطّعتَ نياط قلبي..
محمد ياسين : قصة خشوع التابعي الذي قطعت ساقه وهو يصلي
#الحوار_المتمدن
#محمد_ياسين وانا في مكان عمومي اثار انتباهي شاب وهو يتحدث لبعض أصدقائه عن ضرورة الخشوع في الصلاة حتى بلوغ درجات خيالية من الخشوع، ثم يقدم لهم شريط فيديو للشيخ الحويني وهو يروي قصة للتابعي عروة ابن الزبير مؤكدا على صحة سندها في نفس الوقت .القصة باختصار: ان التابعي عروة كان قد اصيبت ساقه بداء الآكلة (عبارة عن تعفن شديد) ثم أجمع الأطباء على ضرورة بتر الساق وقطعها حتى لا يستشري الداء في أطراف أخرى من البدن، وافق عروة ولكنه في المقابل رفض تناول المرقد (البنج) أو أي شراب يزيل عقله، واقترح على الأطباء أن يقوموا بقطعها أثناء قيامه بالصلاة، وبالفعل جاء الأطباء بالمنشار وقطعوا الساق دون ان يشعر بأي ألم ؛ لأنه يكون أثناء الصلاة في خشوع هائل !!هذه القصة مشهورة جدا وذكرتها العديد من كتب التاريخ والسير، طبعا دون العشرات أو المئات من الشيوخ والوعاظ والدعاة الذين يرددونها باستمرار كلما سنحت لهم الفرصة بذلك. بصرف النظر عن سند القصة إن كان صحيحا أو لا، فضلا عن تعدد الصيغ والروايات المتعارضة التي رويت بها الحادثة، كون بعض المصادر ذكرت أن ساقه قطعت في وقت لم يكن فيه يمارس الصلاة عكس ما يروج له الحويني والألباني وغيرهما، وطبعا لا يجوز عقلا أن تكون كل هذه الروايات صحيحة، ولا يمكن هنا تطبيق قاعدة الجمع بين الروايات كما يفعلون مع بعض الأحاديث المتعارضة ؛ لأن الساق واحدة وإن جرى عليها البتر والاستئصال وهو في وقت لا يصلي فيه، فلا يمكن أن تنبت الساق من جديد وتبتر مرة أخرى أثناء الصلاة!لكننا نتسائل كيف لهولاء الشباب وللشيوخ من باب أولى أن يصدقوا مثل هذه القصة؟ قصة واضحة عليها ملامح المبالغة و معالم الأسطرة، فإنه قطعا لا يمكن لأي شخص أن يصل هذا الحد من الخشوع .وحتى لو افترضنا جدلا صحة بعص حالات انفصال الوعي عن الجسد مثل ما يحدث في "الاسقاط النجمي" ونحوه، فإن هذا لا يمكن بحال أن ينطبق على الصلاة؛ لأنها عبادة وممارسة ينسجم فيها العقل بالبدن، وتتطلب تطويعا للجسد عبر الركوع والقعود والقيام وسجود...الخ، فكيف له ألا يشعر برجله وهي تقطع بالمنشار؟!! لا بل كيف سيشعر مثلا بخروج الريح -وهي إحدى مبطلات الصلاة- وهو لا يقدر حتى على الشعور بقدمه وهي تنشر ؟!! فمن لا يشعر ببدنه أثناء الصلاة فهو بالضرورة لا يعرف إن كانت صلاته باطلة أم لا ! ثم إن الكثير من الفقهاء ذهبوا إلى أن خروج الدماء الغزيرة يعتبر من نواقض الوضوء وبالتالي بطلان الصلاة ! وحتى من دون وجود كل هذه الحيثيات التي تفند القصة، فإنها تبقى قصة مرفوضة عقلا والبديهة !!فالقصة لا عبرة فيها نهائيا عن الخشوع في الصلاة كما يزعمون، وإذا كان ولابد أن تكون فيها عبرة؛ فإن العبرة الوحيدة هي أن العقل يمكن أن يزول فعلا بدون بنج أو تخدير وهو حال هؤلاء المساكين الذين يصدقون مثل هذه الحكايات الخيالية !واذا اردنا الاتصاف بالإنصاف فإنه يرصف بنا القول: أن هذه القصة لا يهمنا وجودها من عدمه بل ربما وجودها مفيد حتى، فهي في النهاية تبقى موروثا ثقافيا يوثق وعي عصر معين لا الأحداث الحقيقية التي أنتجها، ولكن ما يهمنا أكثر ويؤرقنا هو المغزى أو الهدف الذي يدفع رجال الدين والذين يفترض بهم توجيه الشباب و رعايتهم فكريا و اجتماعيا لما هم عليه من حضوة ومكانة في المجتمعات ذات المرجعية الدينية ؟مهما حاولنا التبرير تبقى الحقيقة واضحة جلية، وهي أن هذه الروايات والقصص تهدف إلى تقديس عصر السلف للابقاء على فكره وفهمه ومناهجه حية في وقت يستمر فيه نسق التطور بالسير الحثيث متحاوزا كل فهم فاته الزمان، وثالثة الأثافي أن هذه القصص لا تروم فقط إلى تقد ......
#خشوع
#التابعي
#الذي
#قطعت
#ساقه
#يصلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690616
#الحوار_المتمدن
#محمد_ياسين وانا في مكان عمومي اثار انتباهي شاب وهو يتحدث لبعض أصدقائه عن ضرورة الخشوع في الصلاة حتى بلوغ درجات خيالية من الخشوع، ثم يقدم لهم شريط فيديو للشيخ الحويني وهو يروي قصة للتابعي عروة ابن الزبير مؤكدا على صحة سندها في نفس الوقت .القصة باختصار: ان التابعي عروة كان قد اصيبت ساقه بداء الآكلة (عبارة عن تعفن شديد) ثم أجمع الأطباء على ضرورة بتر الساق وقطعها حتى لا يستشري الداء في أطراف أخرى من البدن، وافق عروة ولكنه في المقابل رفض تناول المرقد (البنج) أو أي شراب يزيل عقله، واقترح على الأطباء أن يقوموا بقطعها أثناء قيامه بالصلاة، وبالفعل جاء الأطباء بالمنشار وقطعوا الساق دون ان يشعر بأي ألم ؛ لأنه يكون أثناء الصلاة في خشوع هائل !!هذه القصة مشهورة جدا وذكرتها العديد من كتب التاريخ والسير، طبعا دون العشرات أو المئات من الشيوخ والوعاظ والدعاة الذين يرددونها باستمرار كلما سنحت لهم الفرصة بذلك. بصرف النظر عن سند القصة إن كان صحيحا أو لا، فضلا عن تعدد الصيغ والروايات المتعارضة التي رويت بها الحادثة، كون بعض المصادر ذكرت أن ساقه قطعت في وقت لم يكن فيه يمارس الصلاة عكس ما يروج له الحويني والألباني وغيرهما، وطبعا لا يجوز عقلا أن تكون كل هذه الروايات صحيحة، ولا يمكن هنا تطبيق قاعدة الجمع بين الروايات كما يفعلون مع بعض الأحاديث المتعارضة ؛ لأن الساق واحدة وإن جرى عليها البتر والاستئصال وهو في وقت لا يصلي فيه، فلا يمكن أن تنبت الساق من جديد وتبتر مرة أخرى أثناء الصلاة!لكننا نتسائل كيف لهولاء الشباب وللشيوخ من باب أولى أن يصدقوا مثل هذه القصة؟ قصة واضحة عليها ملامح المبالغة و معالم الأسطرة، فإنه قطعا لا يمكن لأي شخص أن يصل هذا الحد من الخشوع .وحتى لو افترضنا جدلا صحة بعص حالات انفصال الوعي عن الجسد مثل ما يحدث في "الاسقاط النجمي" ونحوه، فإن هذا لا يمكن بحال أن ينطبق على الصلاة؛ لأنها عبادة وممارسة ينسجم فيها العقل بالبدن، وتتطلب تطويعا للجسد عبر الركوع والقعود والقيام وسجود...الخ، فكيف له ألا يشعر برجله وهي تقطع بالمنشار؟!! لا بل كيف سيشعر مثلا بخروج الريح -وهي إحدى مبطلات الصلاة- وهو لا يقدر حتى على الشعور بقدمه وهي تنشر ؟!! فمن لا يشعر ببدنه أثناء الصلاة فهو بالضرورة لا يعرف إن كانت صلاته باطلة أم لا ! ثم إن الكثير من الفقهاء ذهبوا إلى أن خروج الدماء الغزيرة يعتبر من نواقض الوضوء وبالتالي بطلان الصلاة ! وحتى من دون وجود كل هذه الحيثيات التي تفند القصة، فإنها تبقى قصة مرفوضة عقلا والبديهة !!فالقصة لا عبرة فيها نهائيا عن الخشوع في الصلاة كما يزعمون، وإذا كان ولابد أن تكون فيها عبرة؛ فإن العبرة الوحيدة هي أن العقل يمكن أن يزول فعلا بدون بنج أو تخدير وهو حال هؤلاء المساكين الذين يصدقون مثل هذه الحكايات الخيالية !واذا اردنا الاتصاف بالإنصاف فإنه يرصف بنا القول: أن هذه القصة لا يهمنا وجودها من عدمه بل ربما وجودها مفيد حتى، فهي في النهاية تبقى موروثا ثقافيا يوثق وعي عصر معين لا الأحداث الحقيقية التي أنتجها، ولكن ما يهمنا أكثر ويؤرقنا هو المغزى أو الهدف الذي يدفع رجال الدين والذين يفترض بهم توجيه الشباب و رعايتهم فكريا و اجتماعيا لما هم عليه من حضوة ومكانة في المجتمعات ذات المرجعية الدينية ؟مهما حاولنا التبرير تبقى الحقيقة واضحة جلية، وهي أن هذه الروايات والقصص تهدف إلى تقديس عصر السلف للابقاء على فكره وفهمه ومناهجه حية في وقت يستمر فيه نسق التطور بالسير الحثيث متحاوزا كل فهم فاته الزمان، وثالثة الأثافي أن هذه القصص لا تروم فقط إلى تقد ......
#خشوع
#التابعي
#الذي
#قطعت
#ساقه
#يصلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690616
الحوار المتمدن
محمد ياسين - قصة خشوع التابعي الذي قطعت ساقه وهو يصلي