الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
روزا سيناترا : الله لا يحتاج إلى قتلة
#الحوار_المتمدن
#روزا_سيناترا قبل أن تقرأ مقالي هذا تذكر أن المعتقدات ما هي الا أفكار ومعلومات حصلت عليها من مصادر عدة كالعائلة والمدرسة والتعليم وظلوا يرددونها عليك حتى علقت بعقلك الباطن فصرت تظنها حقيقة.ما المشكلة ؟المشكلة ان المعتقد هو من الفعل يعتقد ويعتقد بحسب المعاني الجامع معناه ظنَّ/تصوّر/توهم !ما الحل ؟ان تتوقف عن التوهم وتبحث عن المنطق والحقيقة في كل شيء.لا أزعم أني محقة أو العكس ولكني باحثة عن المعرفة منذ سنوات ويشرفني هذا التوغل في العمق الإدراكي والعقلي. عندما أسست وانتشرت الوهابية لم تكن تحتاج سوى لمؤسسات سمّيت بالمؤسسات التعليمية ومناهج خطيرة بدأت تدرّس في أجيال صغيرة وصنعت أكبر التجمعات للمرضى النفسيين والمهوسيين جنسياً ومدمني المخدرات، فأدخلت الأفكار للأطفال في كل مكان، في حصة التربية التي بدل ان تكون حصة للفكر والأدب والفن والموسيقى صارت حصة للتخويف والترهيب وصولا حتى إلى الاستراحة التي بدل ان يصاحب فيها المعلم طلابه ويحتضنهم كان يحمل العصا ووجهه العابس وتكشيرته الواضحة، فبدل ان يتحدثوا عن الحب صاروا يتحدثون عن القوي والضعيف،الطرف المحق بحسب فكرهم المتشدد والطرف الذي يجب ان يُقتل لأنه يخالف عامة القطيع (المؤمن).الكبت بدأ في مجتمعاتنا اولاً من الجسد، فبدل ان ننظر إلى اجسادنا بكل رقي وجمال كجزء من هويتنا الانسانية بدأنا في تغطيته بأكبر قدرٍ من الأقمشة على أنه عورة وحرام وبدل أن نزرع ثقافة الحب والحياة ونطورها صارت معظم المدارس تدرّس ثقافة الموت والإلغاء ولهذا ولدت عندنا هويات مشوهة لأنها أصلاً شخصيات لم تتعلم التواصل مع أجسادها وعقولها بشكل سليم، اذن كيف ستكون قادرة على التواصل مع الآخر بمحبة وهدوء؟ كيف سننتظر من مجتمعاتنا كل هذا وهي لا تتواصل أصلاً مع خلاياها وأجسامها..هذه الأجساد التي نعيش فيها كل لحظة وتحتوينا حتى آخر العمر !هكذا تماما طُمست هويات الأطفال فبدل ان يصيروا افراداً منتجين في المجتمع خرجوا لنا بهويات بين المختلين فكريا وعقليا وبين المهوسين جنسيا وبين الخائفين من البحث والسؤال لدرجة ان معظم اقوالهم صارت تتلذذ بما يجب ان تفعله المرأة وما لا تفعل ابتداءً من حركات كالاخوان المسلمين وحماس حتى ظهورداعش.. ومستمرين بذلك نحو فتاوى ارضاع الكبير وما الى ذلك من المسخرة التي لا تنتهي ! ولذا بدل ان تتحول مجتمعاتنا الى مجتمعات مصدّرة ومنتجة وناجحة صارت تضيع وقتها في القشور الخارجية والشعارات وشرعنة إلغاء الطرف الآخر وقتله لمجرد انه يغرد خارج السرب ! وبدل ان ننشغل بصنع الطائرات صار "ذكورنا" منشغلين بطول التنورة وقصرها، الحلمة الواضحة من تحت الفستان الشفاف ام لا،المقارنات والمفاضلات بين الفنانة الفلانية والفنانة العلانية،"عود البطل الملفوف" و"الكيرفي" و"الركبة" اذا كانت سوداء ووجب تبيضها ام لا ! ووجدنا أنفسنا شلة تابعين ملغية للعقل والمنطق ويقودنا بعض الأغبياء الذين لا يفقهون من الحياة الا شكلها الخارجي ولا يعرفون شيئا عن الروح..لا وليس هذا فحسب بل رحنا الى آخر "الاكستريم" وصرنا مبدعين بصنع القنوات الفضائية والإذاعات التي تحمل هذه الأفكار وتتنافس في نشرها، وفي الوقت الذي كانت تتسابق فيه دول الغرب على صنع الحضارة كان العلماء عندنا مضطرين لمواجهة الأفكار المتخلفة وإخفاء نجاحاتهم وطموحاتهم وإنجازاتهم خوفا من قتلهم لأنهم قرروا التفكير خارج هذه العلبة المسماة "تدين"، هذه العلاقة التي من المفروض ان تكون مقدسة بين الإنسان وربه فقط .وبدل ان تفكر المرأة في صنع سيارة او حتى دواء شافياً من مرض ما، صار على المرأة اولا ......
#الله
#يحتاج
#قتلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697542
محمد كشكار : الوجه الإنساني للمناضلة الشيوعية روزا لوكسمبورﭬ: الرفق بالحيوان
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار رسالةٌ من السجن (ألمانيا 1917) بعثتها روزا إلى سُنْيَا ليبنيخت: "تبرّمتْ حارسةُ السجن عند رؤية جندي كان يضرب حيوانًا بقسوةٍ، حيوانًا كان يجرُّ أثقالاً لا تُطاق، سألته: أليس لديك أدنى شفقة على الحيوانات؟ وكان جوابُه لوحده ناطقًا ومعبِّرًا: لا أحد أشفق علينا، نحن البشر. أجابها وبسمةُ لامبالاة تعلو مُحيّاه ثم عاد يضربُ الحيوانَ من جديد.". ما عبّر عنه الجندي هو الشعور الذي يعتري بسهولة كل الضحايا الذين يسلطون نوعًا من الانتقام على ضحايا أضعف منهم، ضحايا لا تستطيع ردَّ الأذى.الحيوانُ الذي عُومِلَ بهذا الشكل هو حيوانُ الجاموس. جواميسٌ جُلِبت للحرب من رومانيا. قالت روزا في رسالتها: "نضربهم بصفة قاسية جدًّا قبل أن نطبّق عليهم أيضًا القولة الشهيرة " ويلٌ للمهزومينْ" (Vae victis ou Malheur aux vaincus) (...) في مدينة بْرِسْلُو لوحدها يوجد مئة من هذه الدواب، دواب لا يقدّمون لها إلا وجبةً بائسةً وهي التي كانت متعودة على الرعي بكل حرية في مروج رومانيا النضِرة. نستغلهم دون وازع أو ضمير، يجرّون أثقالاً وغالبًا ما يموتون وهم يجرّون.".روزا تواصل مرافعتها: "في الأثناء، هبَّ السجناء وتحلّقوا حول العربة، أفرغوا الحمولة قبل أن ينقلوها إلى الداخل وهم يسرِعون الخُطَى في الساحة، أما الجندي فقد كان يذرع الساحة مُوَسِّعًا الخُطَى، اليدين في الجيوب، مبتسمًا يدندن أغنية شائعةً. حينها استحضرتُ في ذهني كل شريط هذه "الحرب الرائعة" (La guerre 14-18).".روزا نفسُها هي أيضًا ضحيةٌ، سُجِنت عقابًا لها على معارضتها لهذه الحرب الرائعة، لذلك وُلِدَ نوعٌ من التضامن العفوي بينها وبين الحيوان المقهور، بطلُ قصتنا. حيوانٌ أصبح -أكاد أن أقول- آدميًّا وتحوّل بالنسبة لها إلى أخٍ في المعاناة، والمصائبُ لها أحكامُها: "هذا الذي ينزف دمًا كانت له نظرةٌ ثابتةٌ، يصحبها تعبيرٌ على الوجه ظاهرٌ في عينين سوداوَين وديعتَين كعينَيْ طفلٍ كان يبكِي. لقد كان حقًّا تعبيرَ طفلٍ سُلِّطَ عليه عقابٌ شديدٌ وهو لا يعرف السبب ولا يعرف أيضًا كيف يهرب في هذه اللحظه ولا كيف يتجنب هذا العنفَ الوحشيَّ. (...) كنتُ هناك واقفةً متسمِّرةً والحيوان يحدّقُ في عينَيَّ، شعرتُ بالدموع تَسْرِي على وجنتَيَّ، كانت دموعُه هو، ولا يمكن أن نرتجف بأكثر ألمٍ لرؤية هذا الأخ العزيز أكثر مما ارتجفتُ لعجزِي عن التخفيفِ من عذابِه الأبكمِ.".علّق المؤلف كارل كرُوسْ على رسالة روزا لوكسمبور&#64364-;-، وقال: "الجسمُ، الذي ضَمَّ بين ضلوعِه روحًا بهذه الرقّةِ وهذا الصفاءِ وهذا السُّمُوِّ، وَقَعَ جثةً هامدةً على الرصيفِ تحت ضرباتِ أعقابِ بنادقِ رجالِ الشرطةِ (سنة 1919، في مظاهرةٍ احتجاجيةٍ ضدَّ سلطةِ أبناءِ عُمومتِها الاشتراكيين-الديمقراطيين برئاسة Friedrich Ebert، منظمة Friedrich Ebert الألمانية هي المموّل الحالي لأكبر أنشطة الاتحاد العام التونسي للشغل، مَوَّلَ كل ملتقيات الإصلاح التربوي في 2016).".Lettre de Rosa Luxembourg à Sonia Liebnecht », dans « Les guerres de Karl Kraus », traduction de Pierre Deshusses, Agone, n° 35-36, Marseille, 2006Source : Le Monde diplomatique, novembre 2020, extraits de l’article « Karl Kraus, Rosa Luxembourg et le désastre de la grande guerre. Que signifie traiter les animaux avec humanité ? », par Jacques Bouveresse, philosophe, pp. 14 & 15إمضائي (جريدة لوموند ديبلوماتيك، ترجمة مواطن العالَم): "المثقّفُ هو هدّامُ القناعاتِ والبداهاتِ العموميةِ" فوكو ......
#الوجه
#الإنساني
#للمناضلة
#الشيوعية
#روزا
#لوكسمبورﭬ:
#الرفق
#بالحيوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697907
علي المسعود : فيلم -جزيرة روزا - فيلم للحالمين وصرخة من اجل الحرية .
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود فيلم " جزيرة روزا ": فيلم للحالمين وصرخة من اجل الحرية . Film Rose Island - - 2020علي المسعودأصبح عام 1968 مرادفاً لأكبر حركة احتجاج عالمية في القرن العشرين، سواء في سان فرانسيسكو أو باريس أو طوكيوأو ساوباولو أوالجزائرأو برلين . احتج الشباب حول العالم على الهياكل الاجتماعية السائدة والظلم ، وشهد العالم أحداثاً عدة غيرت مجرى التاريخ بينها ربيع براغ ، والاضطرابات العنصرية التي شهدتها الولايات المتحدة في عام وكذالك الاحتجاجات ضد حرب فيتنام ، وتظاهرات ربيع باريس1968 أيضاً التي كان لها بالغ الأثر في حياة الفرنسيين. لقد هاجمت الاحتجاجات كل أشكال الدكتاتورية ، وكذالك التفرد بممارسة السلطة، ليس فقط في الجامعة وإنما أيضاً في العائلة وبين الزوجين وفي العمل والحي ، كما هاجمت كل أشكال التمييز بين الطبقات الاجتماعية والاجناس والاعراق البشرية والثقافات. ولكن المفاجأة كانت أن التمرّد لم ينطلق في صفوف العمال بل من قبل الطلاب، وبدأ على أساس المطالبة بالحريات خصوصاً شعاري، "منع الممنوع" و"لا تعط حريتي.. سأتولى الأمر بنفسي"! ، ثم رفعت لاحقا الشعارات الاخرى الاقتصادية ، من بين أبرز المطالب التي رفعها المتظاهرون في فرنسا مثلاً وقامت لأجلها الاحتجاجات ، إيقاف عنف وقمع الدولة، والغاء البيروقراطية، والنأي عن عمليات التضليل السياسي والنقابي ، علاوة على تحرير الابداع وتحديث أشكال التعليم . ومن وحي أحداث ستينيات القرن الماضي تقوم وقائع الفيلم الايطالي " جزيرة روزا" ألذي أطلقته شركة نتيفلكس في يوم 9 ديسمبر من هذا العام ، الفيلم من إخراج سيدني سيبيليا، الذي شارك في كتابة السيناريو مع فرانشيسكا مانيري، والبطولة لماتيلدا دي انجلي، إليو جيرمانو، توم لاشيها، فرانسوا كلوزيت. والفيلم مستوحى من قصة حقيقة ـ أحداثها في إيطاليا عام 1968. جورجيو روزا مهندس موهوب لكن يساء فهمه أو لم يجد من يصغي له . حيث تم طرده من وظيفته ونبذه من قبل حبيبته غابرييلا ، التي كانت على وشك الزواج من رجل آخر ، سئم جورجيو من القواعد الروتينية للمجتمع الإيطالي في أواخر الستينيات وإحباطه بسبب الافتقار إلى الخيال من حوله ، وبمساعدة صديقه المقرب ماوريتسيو (ليوناردو ليدي) ، يخطط لفكرة تبدو مستحيلة وهي بناء منصة على البحر الأدرياتيكي( احد فروع البحر المتوسط) ويسميها جزيرته الخاصة . هذه الدراما الكوميدية الإيطالية الممتعة هي قصة من الأرشيف وهي قصة حقيقية . الحالم البائس هو جورجيو روزا (إيليو جيرمانو) ، مهندس لديه الموهبة ولكن القليل من الحظ - المصمم لسيارته الأنيقة المصممة ذاتيًا ، سيارة صغيرة مرحة صنعها في الكلية (باستخدام أريكة جدته كمقعد أمامي) . تراه مُلقى القبض عليه بسببها لعدم امتلاكه ترخيصًا ، وبسبب غرابة شكلها تستوقفه الشرطة ، و تصادرها منه و يتعرض للاعتقال لغرابة تصميمها، ولأنها لاتحمل ارقام او اجازة خاصة بها، وحب حياته غابرييلا (ماتيلدا دي أنجيليس)، الرجل الحالم غريب الأطوار الذي صديقته السابقة سئمت من مخططاته المتهورة وتتزوج من شخص آخر .غرابة شخصية جورجيو هي التي تبرز في الكثير من الافعال و التصرفات . يتم نسج هذه التفاصيل ببراعة في القصة بحيث تساعدنا على التفاف أذهاننا حول الحرية التي يطمح إليها . في عام 1968 بنى المهندس الشاب جورجيو روزا جزيرة على بعد نصف كيلومتر قبالة ساحل ريميني من الفولاذ ، والتي بدت أشبه بمنصة نفط ، مستغلًا ثغرة في القانون حيث قام بوضع بنائه خارج نطاق الإيطالي في المياه الدولية وأعلنها دولة مستقلة . و عمل على تجميع طاقم محبوب من الأشخاص المتمردين على ......
#فيلم
#-جزيرة
#روزا
#فيلم
#للحالمين
#وصرخة
#الحرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703647
روزا سيناترا : الحب يحتاج صدراً شامخاً لا عضلات
#الحوار_المتمدن
#روزا_سيناترا أحبُّني وأنا عائمة فوق ورقة وعاريةً بنوري واضحاً في عين العتمة، نهداي يلمعان وعقلي يفكر ..في الحقيقة لا أفكر جيداً وانا مرتدية لكل ملابسي ولا أكتب كل مائي فوق صفيح ساخن الا اذا خلعتُ ثيابي ولا اتذكر انني نمتُ الا عارية منذ سنوات والموضوع لا علاقة له لا بالحلال ولا الحرام ولا المسموح ولا الممنوع ولا العيب ، فأسخف شيء قد افكر فيه الآن هو ان انال الرضا او العفو او السماح من أحد فالموضوع أبسط بكثير من تعقيدات البشر..هي تجربة التوحد مع الطبيعة، هي ان تكون نقياً واضحاً وشفافا دون اقنعة والكتابة تحديدا فعل حب وممارسة شبق لا علاقة لها بالحفلات التنكرية في الفراش او حتى في خيالك ،ان تكتب يعني ان تتجرد من كل شيء حتى من الإيجو أو الخوف !الكتابة مسافة أمان وأوان ورد.وأن تكون بأقل قدر من الملابس بحسب فلسفة غاندي هو ان تكون شخصاً بسيطاً وعفوياً وليست مشكلتي ان تكون محروماً او مكبوتاً جنسياً لمجرد انك شاهدت جزء من جسد امرأة فثار غلّك وأوجعتك اعضاؤك، ببساطة اذهب وارتبط او تزوج أو ادخل في علاقة ،لكن لا ترمي علينا حرمانك الجنسي وحتى لو كنت محروماً فهذا لا يعطيك البطاقة الخضراء بأن تتجاوز حدودك فالمرأة مثلاً عندها رغبات وقد تتعجب فملايين النساء حول العالم لديها رغبات حميمية أكثر ضراوةً وحرارةً منك ولكننا لم نسمع عن الكثير من النساء اللاتي يغتصبن ذكوراً او حتى يتحرشن بهم لأن الموضوع لا علاقة له اصلاً بقطع القماش ولا بالحرمان ولا غيره، بل تتعلق بالضوابط الشخصية وأخلاق الفرد ذكراً كان ام انثى !أحبّ روحي قبل جسدي، روحي التي هي جزء من روح السماء الحرة المريحة الجميلة ،التي لا تحقد ولا تؤذي فأنا لا اسمح لشيء بالتغلغل الى قلبي وعروقي سوى الحب والموسيقى لذلك ستجدني في حالة رقص على الدوام .أما جسدي فهو ليس مجرد رسمة مزخرفة بل معجزة من معجزات الخلق مثلها مثل الفصول والكواكب !شاماتي أوسمة وأصابعي أهم من أي آلة موسيقية أما نهداي فهما حكاية فشلَ في فهمهما أبرع العرّافين وأنا كذلك ..فقط قمت بتجربة قبل اشهر وبدأت بلبس بعض الكنزات عالية القبة وبدأتُ أشعر بالاختناق حتى انني لم استطع اكمال ما بدأته بكتابي الثاني والبارحة فقط عدت للكتابة نصف عارية وعاد " الوحي اللذيذ "..قد يفسر البعض انها مجرد صدفة ولكنها ليست كذلك فقد قمت بعدة تجارب على نفسي وروحي وجسدي خلال السنوات الماضية كي أفهمني وفعلاً وجدت اننا كلما اقتربنا من الطبيعة اكثر كلما تحررنا، وكلّما قرأنا أكثر كلما ارتقينا، وكلّما كنا بأقل ما يمكن من الملابس عندها فقط سنبدع أكثر وربما هذا يفسر ايضا انتشار فن اللوحات العارية في عصر النهضة وصحيح انهم في البداية وبفعل السلطة السائدة قاموا بإعدام الكثير من النساء واعتبروهن ساحرات بإدعاء ان قوتهن الجنسية قد تسيطر على الذكور خاصة ان معظم الحاكمين في تلك الفترة كانوا مثليي الجنس لكنهم فهموا فيما بعد أن اجسادنا اناثاً ام ذكوراً بمثابة معجزات تستحق الرسم والحب والشعر. أقصى درجات الثقة وأبهج لحظات الحرية الجسدية هو العري وامرأة لا تعتز بنفسها وعقلها وثقافتها وجسدها هي امرأة تفتقر لأقل معايير الثقة بالنفس وهذه الثقة لا يمكن شراؤها لا بعمليات التجميل ولا بالشخصيات المزيفة بل بالوضوح الحقيقي، بالقناعة الذاتية والحب الحقيقي المدهش !هذه ليست دعوة للتعري ولا اثارة متعمدة فالجسد بالنسبة للفنانين بشكل عام جزء من الحالة ،من الوحي، من المادة الحية اي اننا حين نكتب تماما كما نكتب عن نجمة او عصفور او اي شيء آخر،فالوعي يتخطى عندنا حدود التكوين العضوي الى ما هو ا ......
#الحب
#يحتاج
#صدراً
#شامخاً
#عضلات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705826
روزا سيناترا : الوطن ليس حدوداً مرسومة فوق صخرة
#الحوار_المتمدن
#روزا_سيناترا ما هو الوطن بالنسبة لامرأة قلبها ساتان أبيض وعقلها شعلة أمل ؟وطني هو البيت الذي يحافظ على خصلة شعري من السقوط وعلى نظرتي الجميلة كي لا تنكسر وعلى قلبي كي يغني أغنيته المفضلة دون خناجر في الحنجرة.أما أنتم فقد اقنعوكم بالثورة من أجل قضية يشربون فوقها الخمور ويتبادلون فيها النساء ويلعبون فوق دمكم كرة الطاولة !أقنعوكم بالثورة من أجل كراسيهم ومصالحهم وتعمدوا ان تنسوا ان الوطن لقمة خبز كريمة وحياة مسالمة وامرأة تنتظر بفرح خلف النافذة كي تهدى بالورد لا بأجساد الشباب فوق الكفن باسم الشهادة والأوسمة والصور الحزينة المزركشة بالأشرطة السوداء فوق الجدران الباردة تاركة في القلوب ثقوباً لا يسكنها الا غراب الحزن والوحدة.أقنعوكم بأن هنالك وطن ينزف ويتأوه وأنه يحتاج أجسادكم وعزائمكم مستغلين طيبتكم وسذاجتكم في فهم النصوص وما وراء النصوص بينما يموت الحب ويموت الأب والأخ والصديق والحبيب ويموت الأمل.ما الذي جنته الشعوب من شعارات العواطف والزغاريد المكسورة في حناجر الأمهات ؟هل عمرتم البنايات العالية؟ هل خرجتم من الفقر وازددتم ثراء ؟هل بنيتم جهازا صحياً واجتماعياً أم ان الأموال المنهوبة رقصت فوق اجساد الراقصات وغنت؟ما الذي جناه الفلسطيني البسيط كي يحمل على أكتافه أشباح الماضي بينما لا يجد قوت أبنائه ؟ولماذا هو مطالبٌ دوماً بدفع الفواتير الغالية باسم الشهادة المزعومة بدمه بعد غسيل دماغ دام أكثر من سبعين عاماً ؟ثم ما هو الوطن ان لم يكن بيتاً دافئاً وأماناً في العيون؟ما هو الوطن ان لم يكن سلاماً للخطوة وانفتاحاً للفكر وراحة للقلب؟ما هو الوطن ان لم يكن حرية للعقل اولاً ؟عن أي وطن نتحدث ؟وطن لا أحد يعرف وجهته؟ مدنياً ؟ علمانياً ؟ دينياً ؟وطن يتعامل مع الحب كتهمة ومع المرأة كذنب ومع المختلف كخائن ؟أريد ان اتصور بتصوري الرومانسي الذي اشك انه سيتحقق يوماً، ان هنالك دولة فلسطينية ستقوم ،ما شكلها؟ ما تعريفها؟ هل ستبشرنا بقوانيننها المدنية التي تحمي حقوق الأقليات؟ هل ستحمي النساء؟ هل ستزرع في الأطفال السلام ؟ هل ستكون الوجهة نحو المستقبل أم ستظل تنبش في الذي مضى ؟هل ستمنح المثليين والمثليات حق الحياة ؟ هل ستمنح المواطن رغد العيش الكريم بتنظيم حياته اجتماعياً وثقافياً عبر المؤسسات ؟هل ستحرص على حقوق حرية الرأي والتعبير؟أشك في ذلك !لأن كل الظواهر التي شهدناها منذ سبعين عاماً لم تكن سوى ظواهر دينية متشددة ! في غزة مثلاً فرضت حماس حكمها الديني بالقوة وأجبرت النساء على العيش تحت ظلم الزيجات والأحكام العائلية القهرية ولم تكتفِ بذلك بل وصل الحد حتى بالتدخل في لباس الرجال وقصات شعرهم وهناك من سجن ومن نُفي ومن قُتل فقط لأنه مختلف هذا باستثناء غسيل الدماغ المستمر باسم المقاومة الوهمية والشهادة، الشهادة التي تقنع الإنسان بقتل نفس بريئة كي تنال رضا "الرب" ! الشهادة التي تضحي فيها الأم بدم ابنها بينما "أسياده يلعبون بالمليارات" فوق طاولات البوكر ! المليارات التي لو فعلاً تم استثمارها في بناء الانسان والمدن ومؤسسات الصحة والتعليم لقامت ألف فلسطين !وفي الضفة الغربية ايضاً هل يسأل أحد ما عن الإنسان البسيط؟أحلامه ؟طموحاته؟أوجاعه؟ الدواء الذي لا يجد سعره؟ويا للعجب نتفاجئ قبل أيام باعلان محمود عباس بعقد الانتخابات قريباً ، مع العلم انه تم انتخابه في ال2005 وانتهت مدة ولايته دستورياً في 2009 أي من ناحية قانونية هو غير مخول باتخاذ القرارات ! حتى لو مدد المجلس المركزي لمنظمة التحرير مدة ولايته !كم هو مضحك ومبكي في الوق ......
#الوطن
#حدوداً
#مرسومة
#صخرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706450
عبدالله مهتدي : قصة قصيرة بعنوان روزا
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مهتدي روزا إلى محمد بنميلود "نكاية " في تروتسكي (هذه القصة من وحي الخيال بما فيها كاتب هذه السطور ، وكل قراءة مغرضة ، يتحمل أصحابها وزر ذلك)كنت دائما أمني النفس بأن أصبح صائد فئران ، وحين خاب حلمي القديم الذي طالما راودني ، ربيت قطة ، بعد أن قطعت أعواما من التفكير في الطريقة التي يمكن بواسطتها أن أفلق عصفورين بحجر واحد، أدفئ عزلتي الباردة ، وأتخلص من هذه القوارض الساكنة في رأسي ، هذا الهوس اللاذع ، هذا الأدمان القديم على صيد الفئران ،هذا الإصرار على الإنتقام من فصيلة جردان مارقة ، روزا هو اسمها الذي اخترته من بين آلاف الأسماء ، وقد يكون كنية في غالب الأحيان ، لأني لا أعرف بما تسمى هذه القطة في شجرة الأنساب ، أكيد روزا لوكسمبورغ لم تكن تموء ، ربما كانت تموء بطريقتها الخاصة ، ربما كانت تزأر ، فقد كانت تستشيط غضبا لأتفه الأسباب ، بركان من الأحزان كانت تحمله في داخلها ، وكانت تخرجه كلما تذكرت كيف ستقتل بدم عاهر من طرف جنود مهووسين بالدم ، وترمى في قناة مياه ، أو ربما كانت تصهل مثل فرس جامح،لم تكن روزا الثائرة تملك حنجرة قطة ، لذلك لا تورطوني كثيرا في هذه اللعبة كي تغيضوا رفاق الأمس ، فأنا لا أشبه روزا بقطة ، انتحل اسمها فقط ، ربما كما فعل صديقي بنميلود الذي سمى كلبه تروتسكي ، الفارق الوحيد بيننا هو أنه اختار كلبا وفيا ، بينما اخترت أنا فصيلة من الحيوانات تحب الدلال كثيرا ، عدا أنها لص كبير ،يسرق اللحم من فمك دون أن تدري ...أحببت روزا كثيرا ، حلمت بها أيضا وأنا أقشر عينيها من الأحزان ، كي أتبين لونهما الذي طالما تغزل به الشعراء ، مثل المتنبي وامرؤ القيس والغضنفر، دون ان أنسى ولد الصوطة والسياب، قرأت لها كل الكتب التي صادرها فيما بعد هتلر المجنون ، فأنا مهووس بقراءة الأشياء التي تقشعر لها الأبدان، وينتفض اللحم تحت الجلد ، وتنتحب العواطف ، رافقت روزا في كل المظاهرات التي قادتها بالكثير من الأهتمام ، فقد كنت متفرجا بارعا في التقاط أذق تفاصيل الجرائم التي يرتكبها الجنود، حين ينهمكون في مهنة القتل ، كأنهم يرقصون في ماخور ، روزا كانت باسلة ، إلى الحد الذي يحس فيه القتلة بالإستفزاز ، فيتركون خراطيم المياه ،والعصي البلاستيكية المسننة ، ويستعملون المدافع لإيقاف نزوعها إلى الشر، كل التجمعات التي عقدتها روزا مع عصابة السبارتاكيين عشتها ، سجلت بأمان كل تفاصيل صعودها فوق الطاولة ، أو تجسيلها نقط نظام من أجل توجيه الأنظار ، طنت أعرف أنها بارعة في نسج حيل شتى لتوجه النقاش للنتيجة التي تريد ، لم تكن فقط تضرب الطاولة ، بل كانت ايضا تجيد الصعود فوقها مثل عروس فوق عمارية ، كانت تصرخ فوق رؤوس الجميع :"تحيى الثورة" ، كانت تقولها بألمانية قحة ، أما أنا الذي لم يكن يفهم في اللغات سوى اللغة الصينية و اللغة القشتالية فكثيرا ما كان يقشعر بدني من هذه الكلمة ، كنت أظن في البداية أنها تمجد إناث الثور إبما أنها تنتصر كثيرا لقضايا الجنس اللطيف، كنت أعرف بالفطرة أن تلك الكلمة خطيرة على أن ترددها شفتي إنسان جبان مثلي ،، يمشي بمحاذاة الحائط ، يخاف من ظله ، ويحفظ عن ظهر قلب أن للجدران آذان ، وأن مقدم الحي يستطيع أن يعرف بماذا تعشيت رأس السنة الفارطة ..قطتي روزا ليست كذلك ، أكيد لم تكتب قط ، ولا تعرف القراءة ، ربما هي تفضل المواء والتودد بلا حياء ، فحين ننام معا على سرير واحد، تقوم بحركات غريبة ،قطتي متعجرفة بعض الشيء ، خاصة حين تشبع نهمها في الأكل ، تصدني كأنها لم تعرفني يوم ......
#قصيرة
#بعنوان
#روزا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706934
روزا سيناترا : الجهاد المقدس أم النكاح المقدس
#الحوار_المتمدن
#روزا_سيناترا الإرهاب يبدأ دوماً من القلب الأعمى والعقل المُغيّب، يبدأ من نظرة تسلبك الأمان ومن صوتٍ يفوح بالكره، رائحتُه كره، أنغامه كُره، وحنجرته مشلولة المشاعر والأحاسيس !الإرهاب معناهُ التخويف والترويع وأسهل الطرق للسيطرة على الشعوب هي الإرهاب الفكري قبل الإرهاب المُسلّح .يقول غوستاف لوبون في كتابه سيكولوجية الجماهير :" لا يمكن تحريك الجماهير والتأثير عليها إلا بواسطة العواطف المتطرفة، فإن الخطيب الذي يريد جذبها ينبغي ان يستخدم الشعارات العنيفة، ينبغي عليه ان يبالغ في كلامه ويؤكد بشكلٍ جازم ويكرر دون ان يحاول اثبات اي شيء عن طريق الحاجة العقلانية فالأساطير التي تنتشر بمثل هذه السهولة في أوساط الجماهير ليس فقط ناتجاً عن سرعة كاملة في التصديق وإنما عن تشويه هائل أو تضخيم هائل للأحداث في مخيلة الأفراد المحتشدين".لم يبدأ الإرهاب في العالم في هجمات 11 سبتمبر بل قبل ذلك بكثير عندما نشأت أفكار وأعمال طائفة الحشّاشين في أواخر القرن الحادي عشر الميلادي حيث عُرف عنهم العنف والقسوة لدرجة طاعة الخليفة طاعة عمياء حتى لو طلب منهم قتل أنفسهم وهذا ما تجلّى فيما بعد في أعمالهم العسكرية التي اعتمدت على الإغتيالات التي قاموا بها ما يُسمى "المجاهدون الفدائيون" الذين كانوا يتولون اغتيال الشخصيات المهمة ثم اعتمدوا هذا الأسلوب بعد ذلك للترويع والترهيب وشن الهجمات في الأماكن العامة والإنتحار مع الضحايا وكل هذا كان بإيعاز من أسس زعيمهم "حسن الصّباح"، الأسس التي بنيت وتربت عليها كل الحركات الإرهابية المتطرفة الحديثة ك "حزب الله" و "حماس" و"الإخوان المسلمين" و"داعش" وغيرها ..الأسس التي تعني السيطرة ولو بالقوة والعنف، طاعة الأمير في كل شيء، إتباع أساليب التخفي بين صفوف الناس حتى لو اضطروا للإنكار أو ذم الحركة كجزء من استراتيجية التغلغل في المجتمعات .التفجيرات الإنتحارية وممارسة العنف.وإني لأتساءل حقاً كيف ما زال لبنان الجمال قابلاً بوجود أفراد هذه الحركات خاصةً بعد انفجار بيروت الأخير ؟كيف يسمح الفلسطينيون لحركة حماس بحكمهم او حتى بدخول التيّار السياسي ومنصات اخذ القرار خاصة في الإنتخابات القريبة، الحركة التي تعتمد على التمويلات الخارجية من ايران مثلاً، المليارات التي تتبخر في قصور قطر بينما يموت الشعب جوعاً ومرضاً !ما دخل ايران في قضايا داخلية لا علاقة لها بها اصلاً ؟كلنا يعلم جيداً ان الدول التي تدخلت إيران فيها كالعراق وسوريا ولبنان كلها تدمرت، إذن كيف يسمح المواطن الفلسطيني بمهزلة كهذه ؟الإسلام السياسي أشد خطراً على الشعوب من أي حكم آخر لأنه يفترض دوماً أن المواطن قاصر حتى عن التفكير او حتى تقرير نهج الحياة، الإسلام السياسي يعتقد انه "الله على الأرض" ووحده له الحق في تقرير المصير وهذا بحد ذاته إرهاب فكري وترويع اجتماعي قبل ان يكون عسكرياً !هل يتذكر أحد ما كيف كانت الحياة في إيران قبل 1977 وما سمي بالثورة الإسلامية ؟كانت البلاد متحررة ثقافياً واقتصادياً والحياة طبيعية والمرأة حرة طليقة في تعليمها وأزيائها الى ان دخلت الأصولية باسم الثورة الإسلامية وقلبت البلاد نحو الظلام .السؤال الأكبر ما الذي تريده إيران من بلاد المنطقة ؟ ما مصلحتها كي تدعم حزب الله وحماس ومستخدمةً لبنان وفلسطين رهينة لهز أمن اسرائيل !لا أظن ان الفلسطينيين يحلمون بدولة الخلافة ولا أظن ان المصريين يؤيدون توجه الإخوان وإلا لما ثاروا مجدداً ضد حكم "محمد مرسي" !المشكلة هي كيف نوقظ العقول؟ كيف ننير قلوب العامة كي يتوقفوا عن تصديق كل إنسان يحكم ويقتل ب ......
#الجهاد
#المقدس
#النكاح
#المقدس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707354
روزا سيناترا : waze الحب الحقيقي
#الحوار_المتمدن
#روزا_سيناترا قبل ان نتفاخر نحن البشر بعبقريتنا على صنع الأدوية وإنتاج اللقاحات،علينا ان نسأل انفسنا اولا كيف وصلنا الى هذه المرحلة المعتمة من التاريخ اجتماعياً واقتصادياً وفكرياً وحقوقياً وحتى صحياً ؟قبل أن نتفاخر بإنجازاتنا علينا ان نسأل انفسنا الكثير من الأسئلة منها اين كنا مغيبين حتى اليوم عن كل هذا الدمار البيئي الطبيعي الاقليمي من حولنا ؟أين كنا عندما كانت المستشفيات الحكومية الجماهيرية تصرخ لأنها لا تحصل على الميزانيات الكافية؟ اين كنا حين بقينا لسنوات نشاهد المرضى من الكبار في السن ينامون في أسرتهم في أروقة المستشفيات لأن لا مكان كاف للجميع ؟ اين كنا حين عانت كل دور المسنين في السنوات الأخيرة من الإهمال والألم النفسي المستمر والوحدة ؟اين كنا حين اقنعونا بأن العلاج متوفر للجميع ولا يكلف شيئا ونحن نعلم جيدا اننا كمواطنين كلنا ندفع التأمينات الصحية ولا نحصل الا على الفتات؟اين كنا حين كان الأطباء والممرضين والممرضات يطلقون صرخاتهم المتواصلة في نشرات الأخبار لأنهم يعملون لساعات اضافية غير منطقية ؟ هذه الساعات التي في الغالب ستؤدي الى اهمال طبي وحالات وفاة !وليس ذنب الأطباء لأنهم بشر مثلنا وأجسادهم مثل أجسادنا تتعب وترهق وتحتاج لسبع ساعات يومية من النوم على الأقل كأي جسد آخر ! أين كنا حين نسينا أصلنا الذي جاء من هذه الأرض..من هذه الطبيعة التي تحتوي على كل الخيرات وكل العلاجات كي نكون بصحة جيدة ومناعة قوية حتى دون استخدام اي دواء ومن يقرأ كتب العلاجات القديمة من حضارة بابل والفراعنة وعهد الأنبياء سيجد ان العلاجات الطبيعية كانت تنقذ البشر من موت محتم وأنا شخصياً قرأت الكثير منها في السنة الماضية وهذا مازال مستمراً لدى كثير من الشعوب مثل مدن كاملة في الهند وجبال الهملايا..لكن لحظةمن اقنعنا بتناول الأطعمة المهندسة وراثياً "كنوع من التحضر" ؟ من أدخل الى مائدة طعامنا الجثث الميتة من الحيوانات والمحقونة بالهرمونات والمضادات الحيوية التي تدمر اي جهاز مناعي وعصبي مهما كان قويا؟ من أقنعنا ان الحلويات والسكريات هي ما يحلي الحياة لا التأمل واليوغا والخضار الخضراء والحبوب الصحية مثل حبة البركة وبذور الشيا؟ كيف غسلوا ادمغتنا على مدار عقود بأن الدهون غير صحية مع ان الدهون المشبعة التي نحصل عليها من المصادر الطبيعية كزبدة جوز الهند والأفوكادو أهم من أهم علاج لأنها تدخل تقريبا في صناعة وتغليف كل خلية من جسمنا ؟ كيف ربطوا صحتنا بكل مسكنات الألم مقابل مليارات الدولارات التي يكسبونها على حسابنا كل يوم وكل لحظة ولم يفكر أحد بتوعيتنا حول أهمية التداوي بالأعشاب الطبيعية كالروزمارين مثلا التي تعمل تماماً مفعول المهدئات ومسكنات الألم،لماذا يتحدثون معنا عن العلاج المزمن بدل ان يخبرنا أحدهم اصل المشكلة وحلها لا البقاء فيها الى الأبد ؟ لماذا لا نسمع منهم عن اهمية الشمس وفيتامين دي؟عن أهمية التوت ومضادات الأكسدة؟عن أهمية الكنابيس في علاج السرطان ؟عن علاجات طبيعية تماماً وستنجينا من كل هذه الكوابيس؟لماذا يتجرأون علينا وعلى عقولنا في كل نشرة أخبار وينصحوننا كذباً بأنهم يهتمون بصحتنا وهي هي نفسها غالبية المنظمات التي تعمل ليل نهار على تدميرنا ؟ببساطة لأن عقولنا مغيبة،لأنه من السهل علي ان اقول لك اني خائفة عليك لذلك انصحك بكذا وكذا وهكذا ستفعل كل ما اقوله لك،على عكس ان اقول لك مثلا عليك ان تتناول كأس ماء بالليمون كل يوم؟ لأنني ارى ان هذا هو المناسب أفعال الأمر وأثرها على عقلك عكس تماما كل الألاعيب النفسية التي يمارسها البعض كي يقنعك بأن تكون عبداً مطي ......
#waze
#الحب
#الحقيقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707506
روزا سيناترا : وراء كل امرأة عظيمة نفسها ثم نفسها ثم نفسها
#الحوار_المتمدن
#روزا_سيناترا تخشى المجتمعات الشرقية من المرأة الحرّة القوية الجميلة والمثقفة لأنها تريدها نسخة طبق الأصل عن جدتها وجدة جدتها اللاتي عشنَ في عصورٍ مختلفة وظروف مختلفة، فمعظم الذكور يريدون أن يربطوا وجودها بشيء ما يعود بالفائدة عليهم أولاً مثل المطبخ والسرير وتربية الأطفال وهذا بحد ذاته أنانية قصوى.نعم أن تكون المرأة أماً صالحة لأطفالٍ رائعين شيء جميل بل ومقدس أيضاً وأن تتقن الطهي فهذا بحد ذاته فن لكن ان يرهن الذكر المرأة بالصورة النمطية المقدسة للشرف المقنع والعفة المفتعلة بين السرير والمطبخ وتربية الأطفال حماقة ما بعدها حماقة.سيتبجح البعض ويرفع حاجبه الأيسر زاعماً بـأنه يمنحها حرية العمل أو التسوق والخروج من المنزل وردّي البسيط لهؤلاء انهم انانيين لدرجة أنهم نسوا ان الحرية حق لكل انسان وبالتالي انت كذكر ان كنتَ حبيباً او خطيباً او حتى زوجاً فهذا لا يؤهلك لأي مرتبةٍ عظيمة كي تمنح او تحجب لأن حرية العمل والتنقل واللباس والتفكر والتعبير عن الرأي والحياة هي حقوق طبيعية لكل انسان ان كان ذكراً ام انثى فبالتالي انت لست مخولاً كي تكون مديراً لهذه الصلاحيات ولكن مشكلة مجتمعاتنا الشرقية هي الترنح بين الماضي والحاضر، من ناحية يريدون المرأة (طباخة وشغالة مجاناً) نسبة للصورة النمطية عندما كان المعظم يعيشون حياة الحقول والحصاد ومن ناحية اخرى وبينما يتقدم بنا العصر نحو "تكنلجة كل شيء" بدأ الذكر يخاف من قدرة معظم النساء على إدارة حياتهن بالكامل في ظل وجوده أو عدمه !وهذا يتجلى بعدة مشاكل بدأت تظهر بين الأزواج كمحاولة فرض السيطرة على الأنثى، على علاقاتها، على وقتها، على فكرها، على لباسها وحتى على هاتفها و"باسووردات" منصات تواصلها الإجتماعي التي باتت من أكثر وسائل التعبير عن الرأي والذات والمشاعر قوةً في عصرنا وربما لهذا ايضاً صار واضحاً جداً كمية القذارة والتخلف والأمراض النفسية التي نسمع بسببها كل يوم عن امرأة تتعرض للعنف والإضطهاد حتى في بيتها الذي من المفروض ان يكون أكثر الأماكن التي يحس فيها المرء بالأمان وكل هذا باسم الغيرة والحب المزيف، الحب الذي لا علاقة له ابداً بكل هذه الوحشية والقذارة وبريء مَن ذاك الذي يستخدم اسمه كي يظلم انسانة اختارت العيش معه وليتها لم تفعل !سؤالي لهؤلاء : إذا كنت تكبت حرية المرأة لأنك تخشى ان تتركك اذا ما قابلت رجلاً أفضل منك فهذا يعني أنك غير واثق من نفسك او شريكتك او الإثنان معاً متناسياً اصلاً انها اختارتك من بين مليارات البشر منذ البدء فلمَ ستبحث عن غيرك اصلاً ؟آخر ما قرأتُه مؤخراً كان شهادة موثقة من إحدى نساء بيت جالا الفلسطينية "ميرال عساف" والتي عانت مراراً من العنف ودخلت المستشفى وضربها زوجها اكثر من مرة حتى وهي حامل والتي تقول في شهادتها انها مصدومة لأن زوجها طبيب فإذا كان "المتعلمون" يتصرفون بهذه الوحشية ماذا تركوا للذين لم يدخلوا الأكاديميات ظناً منها ان كل متعلم هو بالضرورة مثقف و"فهمان" مع العلم ان هذا ليس مقياساً ابداً لا للتحضر ولا للرقي فهنالك من يعيشون بيننا ولم يدخلوا الجامعات ولكنهم أرقى وأكثر انسانية وحباً واحتراماً لأن الإنسانية والعاطفة لا تقاسان ابداً بالدورات ولا بالعلامات ولا "بشقفة ورقة"مختومة من مؤسسات همّها الأساسي اصلاً الربح .طبعاً لا أعمّم فهنالك من المتعلمين من هم رائعين ايضاً لكن للأسف ستظل الغالبية في مجتمعاتنا الشرقية تفضل الكذب والنفاق على النقاء والحب الحقيقي وسيفضلونها محجّبة "حتى لو مارست الجنس مع 10 من قبله وحرصت على عدم فقدانها عذريتها" وسيظلون هكذا مساكين يقيمون العلاقات مع امرأة ......
#وراء
#امرأة
#عظيمة
#نفسها
#نفسها
#نفسها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708095
روزا سيسيليا ليموس : وجهة نظر ماركسية حول الدعارة
#الحوار_المتمدن
#روزا_سيسيليا_ليموس “وضع المرأة هو المؤشر الأكثر وضوحا ودلالة لتقييم النظام الاجتماعي وسياسة الدولة”. ليون تروتسكي.[i]إذا أخذنا بهذه العبارة لتروتسكي، فإن النظام الاجتماعي الرأسمالي الذي نعيش فيه، وسياسات دوله في كافة أنحاء العالم ستفشل في الاختبار. الإحصائيات حول العنف ضد المرأة التي وصفتها مؤسساته –كالأمم المتحدة_ بالجائحة العالمية، وأرقام الفقر التي تبيّن أن النساء يشكلن 70% من الأكثر فقرا في العالم، ووفيات النساء نتيجة الإجهاض غير الآمن، والعدد المتنامي لحالات الحمل غير المرغوب فيه للمراهقات، ومصادرة حقوق المرأة الاجتماعية بسبب التقشف، والأرقام المرعبة للدعارة، والاتجار بالبشر والاستغلال الجنسي للأطفال، هي “مؤشرات بيانية واضح الدلالة”.في تسعينيات القرن الماضي، عندما أصبحت استعادة الرأسمالية في دول العمال السابقة أمرا شائعا، لم تستطع البرجوازية العالمية إخفاء فرحها، وأعلنت بصوت عال “تفوق الرأسمالية على الاشتراكية”. المتحدث باسمها الأكثر جرأة، فوكوياما، تصدر لدفن الصراع الطبقي مرة واحدة وإلى الأبد. عوضا عن هذا سنحقق مملكة مصالحة وتقدم وازدهار للجميع. هل سيكون عليه ابتلاع كلماته اليوم، أم أنك ستقول أن أرقام الوكالات العالمية للإمبريالية خاطئة؟بما أن الواقع لا يمكن تغييره أو إخفاؤه، فقد تم إجراء تغييرات عميقة في اللغة، في المفاهيم (المعاني)، للإيهام بأن هذا من شأنه تغيير الواقع. استحالة. ومع هذا فقد كان للأمر تأثيره، خاصة في بعض الطبقات الاجتماعية، كالبرجوازية الصغيرة الناشئة أو الطبقة الوسطى الحديثة. مثال على ذلك ما حدث هذا العام في اليونان. المفاوضات الأولى مع الإمبريالية الأوروبية، التي أجراها رئيس الوزراء تسيبراس ووزير الاقتصاد السابق فاروفاكيس، تظهر تغيير الأسماء على أنه انتصار عظيم: “الترويكا” حلت محلها “المؤسسات” وحلت محل “الإمبريالية” “الشركاء”. ولزيادة الأمر سوء فقد اعتقدوا حقا أنه منذ ذلك الحين فصاعدا ستعاملهم الإمبرياليتين الألمانية والفرنسية كـ “شركاء”. الواقع، إلى جانب كونه عنيدا للغاية، بين أنه رغم التغييرات في اللغة، يستمر الإمبرياليون في معاملة اليونان كبلد شبه مستعمر، وخاضع لاملاءات الترويكا.الحقيقة أن هذه مقاربة مثالية تماما، على نحو لا يصدق. الأفكار لا تغير الواقع إلا إذا تحولت إلى أفعال. الوجود يحدد الوعي. في هذه المتاهة أصبحت اللغة تعبيرا ملطفا بالفعل. “المجتمع الدولي” عوضا عن الإمبريالية، و”شرائح” أو “فئات” عوضا عن الطبقات الاجتماعية، أو ببساطة لا شيء، مجرد “مواطنين”. و”عاملات الجنس” بدلا من الدعارة، على أمل أنه باستخدام كلمة “عاملات”، كون العمل “يكرم” الرجل والمرأة، فإن الآثار الاجتماعية، والاقتصادية، والنفسية العميقة على النساء اللواتي يمارسنها وعلى المجتمع بأسره ستختفي بفضل فن اللغة. راحة لضمير المرء. وبالتالي، سيهدأ المقامرون لأنهم سيمنحون “وظيفة” لامرأة سيصبح لديها المال لتربية أطفالها، والمرأة ستشعر بالرضا لأنها في العمل.بالرغم من هذا، بعيدا الأيديولوجيات التي يصنعها لنفسه كل من أولئك المتورطين، الواقع يضع الأشياء مجددا في مكانها. إنها كارثة المجتمع الرأسمالي أن تلجأ ملايين النساء في كافة أنحاء العالم إلى بيع أجسادهن من أجل البقاء، أو أن يكون هناك عدد متنامي من الأطفال الذين لا يفهمون حتى سبب قيامهم بفعل “ذلك”. هذا النظام الرأسمالي لا يجرؤ، على الأقل، على منحهم الفرصة لبيع قوة عملهم لصاحب عمل حتى يستغلها، لإنتاج سلع سيكونون معزولين عنها. هؤلاء الأطفال الذين أخضعوا لهذه العبودية لا يفهمون لماذا يجب ......
#وجهة
#ماركسية
#الدعارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708325