غازي الصوراني : جوديث بتلر 1956 -
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني "وُلدت بتلر في كليفلاند، أوهايو لعائلة من أصول مجرية وروسية. كانت والدتها قد نشأت على اليهودية الأرثوذكسيه، وتحولت فيما بعد إلى اليهودية المحافظة، وفي النهاية إلى اليهودية الإصلاحية.هي فيلسوفة أمريكية، معادية للصهيونية، لها إسهامات في مجالات الفلسفة النسوية، نظرية النوع والمثلية، الفلسفة السياسية، والأخلاق. وهي أستاذ في قسم الأدب المقارن والبلاغة في جامعة كاليفورنيا (بركلي).حصلت بتلر على دكتوراة الفلسفة من جامعة يل عام 1984، وكانت أطروحتها التي نشرت فيما بعد بعنوان "موضوعات الرغبة: تأثيراتها على فرنسا القرن العشرين". في أواخر الثمانينات تقلدت بتلر عدد من المناصب، وكان لها اسهامات في تأثيرات ما بعد البنيوية في النظرية النسوية الغربية حول تحديد ماهية "المصطلحات الافتراضية" للنسوية".تناولت أبحاثها نظرية الأدب، الخيال الفلسفي المعاصر، النسوية، دراسات النوع والجنسانية، الأدب والفلسفة الأوروپية في القرن 20، كافكا والخسارة، الحداد والحرب، ركزت في أحدث أعمالها على الفلسفة اليهودية، مستكشفة الانتقادات التي وجهت لما قبل وبعد الصهيونية على عنف الدولة، حيث تميزت "بتلر" بمواقفها ضد الممارسات الإسرائيلية والصهيونية، إلى جانب تأييدها للحقوق السياسية للفلسطينيين في الدفاع عن أرضهم وتحقيق دولتهم الحرة المستقلة.لقى منح بتلر جائزة تيودور أدورنو في أغسطس 2012، استهجاناً كبيراً بين أوساط الأكاديميين الألمان، ومجلس اليهود الألمان الذي وصف بتلر بالفاسدة أخلاقياً، وذلك لمواقفها المعادية لإسرائيل. فرغم القيمة الفلسفية الكبري لأعمال بتلر، إلا أن جدلاً كبيراً واكب منحها الجائزة، بسبب مواقفها من إسرائيل والداعية إلى مقاطعتها أكاديميا وثقافياً ووصفها لإسرائيل بـ"دولة العنف"، فدعا أكاديميون ألمان يهود إلى سحب الجائزة منها، ونقلت صحيفة "ذا جيويش كرونيكل" عنهم قولهم إن شخصاً يدعو إلى مقاطعة إسرائيل لا يمكن أن يحصل أبداً علي جائزة ثيودور أدورنو، واعتبروا أن منحها الجائزة هو بمثابة منح منبر للكراهية يتحمل مسئولو مدينة فرانكفورت عواقبها. سياسياً، تدعم بتلر بقوة حركة بي دي إس لمقاطعة الدولة الصهيونية، وكانت بتلر قد دعت إلى حملة أكاديمية بالولايات المتحدة لمقاطعة إسرائيل ولعبت دوراً بارزاً في أسبوع "أپارتهايد إسرائيل" الذي أقيم بتورنتو بكندا عام 2011، كما دافعت أيضاً عن حق الفلسطينيين واللبنانيين في الدفاع عن أرضهم في ظل ظروف قاسية يفرضها عليهم الإحتلال في غزة والعدوان في لبنان، بل أكثر من ذلك فهي "وصفت كل من حزب الله اللبناني وحماس الفلسطينية بأنهما حركات لها مركبة إجتماعية تؤدى ما تؤديه الدول من خدمات للمواطنين في ظل غياب الدور الفاعل للدولة في تلك المناطق".وترى بتلر ترى أنه "لابد من التفريق بين الدولة العبرية من جهة واليهودية كثقافة وديانة من جهة أخرى، في مقال نشرتها لندن رڤ-;-يو أو بوكس في أغسطس 2003، أكدت أنه "لن يتم مساواة اليهود مع الصهاينة أو اليهودية مع الصهيونية".جوائز وتكريمات:2012: جائزة أدورنو الفلسفية الرفيعة، التي تبلغ قيمتها 50 ألف يورو، وتمنحها مدينة فرانكفورت الألمانية كل ثلاث سنوات، احتفاء بذكرى الفيلسوف والمنظر الألماني ثيودور أدورنو (1903– 1969) منذ عام 1977، للمتميزين وأصحاب الإنجاز في مجالات الفلسفة والموسيقي المسرح والأفلام، وقد حصلت على الجائزة رغم اجتجاج المجلس المركزي الألماني لليهود لأن "بتلر تنادي بفرض العقوبات ضد إسرائيل" .2007: عضو منتخب في الجمعية الفلسفية الأمريكية2004: جائزة بروندر، جامعة يل2001 ......
#جوديث
#بتلر
#1956
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718145
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني "وُلدت بتلر في كليفلاند، أوهايو لعائلة من أصول مجرية وروسية. كانت والدتها قد نشأت على اليهودية الأرثوذكسيه، وتحولت فيما بعد إلى اليهودية المحافظة، وفي النهاية إلى اليهودية الإصلاحية.هي فيلسوفة أمريكية، معادية للصهيونية، لها إسهامات في مجالات الفلسفة النسوية، نظرية النوع والمثلية، الفلسفة السياسية، والأخلاق. وهي أستاذ في قسم الأدب المقارن والبلاغة في جامعة كاليفورنيا (بركلي).حصلت بتلر على دكتوراة الفلسفة من جامعة يل عام 1984، وكانت أطروحتها التي نشرت فيما بعد بعنوان "موضوعات الرغبة: تأثيراتها على فرنسا القرن العشرين". في أواخر الثمانينات تقلدت بتلر عدد من المناصب، وكان لها اسهامات في تأثيرات ما بعد البنيوية في النظرية النسوية الغربية حول تحديد ماهية "المصطلحات الافتراضية" للنسوية".تناولت أبحاثها نظرية الأدب، الخيال الفلسفي المعاصر، النسوية، دراسات النوع والجنسانية، الأدب والفلسفة الأوروپية في القرن 20، كافكا والخسارة، الحداد والحرب، ركزت في أحدث أعمالها على الفلسفة اليهودية، مستكشفة الانتقادات التي وجهت لما قبل وبعد الصهيونية على عنف الدولة، حيث تميزت "بتلر" بمواقفها ضد الممارسات الإسرائيلية والصهيونية، إلى جانب تأييدها للحقوق السياسية للفلسطينيين في الدفاع عن أرضهم وتحقيق دولتهم الحرة المستقلة.لقى منح بتلر جائزة تيودور أدورنو في أغسطس 2012، استهجاناً كبيراً بين أوساط الأكاديميين الألمان، ومجلس اليهود الألمان الذي وصف بتلر بالفاسدة أخلاقياً، وذلك لمواقفها المعادية لإسرائيل. فرغم القيمة الفلسفية الكبري لأعمال بتلر، إلا أن جدلاً كبيراً واكب منحها الجائزة، بسبب مواقفها من إسرائيل والداعية إلى مقاطعتها أكاديميا وثقافياً ووصفها لإسرائيل بـ"دولة العنف"، فدعا أكاديميون ألمان يهود إلى سحب الجائزة منها، ونقلت صحيفة "ذا جيويش كرونيكل" عنهم قولهم إن شخصاً يدعو إلى مقاطعة إسرائيل لا يمكن أن يحصل أبداً علي جائزة ثيودور أدورنو، واعتبروا أن منحها الجائزة هو بمثابة منح منبر للكراهية يتحمل مسئولو مدينة فرانكفورت عواقبها. سياسياً، تدعم بتلر بقوة حركة بي دي إس لمقاطعة الدولة الصهيونية، وكانت بتلر قد دعت إلى حملة أكاديمية بالولايات المتحدة لمقاطعة إسرائيل ولعبت دوراً بارزاً في أسبوع "أپارتهايد إسرائيل" الذي أقيم بتورنتو بكندا عام 2011، كما دافعت أيضاً عن حق الفلسطينيين واللبنانيين في الدفاع عن أرضهم في ظل ظروف قاسية يفرضها عليهم الإحتلال في غزة والعدوان في لبنان، بل أكثر من ذلك فهي "وصفت كل من حزب الله اللبناني وحماس الفلسطينية بأنهما حركات لها مركبة إجتماعية تؤدى ما تؤديه الدول من خدمات للمواطنين في ظل غياب الدور الفاعل للدولة في تلك المناطق".وترى بتلر ترى أنه "لابد من التفريق بين الدولة العبرية من جهة واليهودية كثقافة وديانة من جهة أخرى، في مقال نشرتها لندن رڤ-;-يو أو بوكس في أغسطس 2003، أكدت أنه "لن يتم مساواة اليهود مع الصهاينة أو اليهودية مع الصهيونية".جوائز وتكريمات:2012: جائزة أدورنو الفلسفية الرفيعة، التي تبلغ قيمتها 50 ألف يورو، وتمنحها مدينة فرانكفورت الألمانية كل ثلاث سنوات، احتفاء بذكرى الفيلسوف والمنظر الألماني ثيودور أدورنو (1903– 1969) منذ عام 1977، للمتميزين وأصحاب الإنجاز في مجالات الفلسفة والموسيقي المسرح والأفلام، وقد حصلت على الجائزة رغم اجتجاج المجلس المركزي الألماني لليهود لأن "بتلر تنادي بفرض العقوبات ضد إسرائيل" .2007: عضو منتخب في الجمعية الفلسفية الأمريكية2004: جائزة بروندر، جامعة يل2001 ......
#جوديث
#بتلر
#1956
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718145
الحوار المتمدن
غازي الصوراني - جوديث بتلر (1956 - )
محمد عبد الكريم يوسف : السعادة ، جوديث فيورست
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف السعادة جوديث فيورستنقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسفالسعادةوثيقة صحية نظيفة من الطبيب ،ويجب ألا يعود الأطفال إلى المنزل لأكثر من عام،لا شيء قيد المراجعة ، لا شيء مسحوب ، في ويلكس بار ،في دعوى قضائية أو في قضية قانونية.السعادة هيأن تنام بدون الفاليوم ،وأن أمتلك ثديين أضعما في حمالة الصدر الخاصة بي ،ولست (حتى الآن) بحاجة إلى خفض ضغط الدم ،وأن جفنب مرفوعان أو أنه لدي رأي ثان.وفي ليالي السبتعندما استأجرنا أنا وزوجيشيء ما من فريد أستير لجهاز فيديو ،ونحن نجلس مرتدين ثيابنا نتناقش ،حالة العالم ، وتمارين الظهر ، والكوج الذي لنا ،أو إصلاح ناقل الحركة أم نشتري سيارة جديدة ،ونحن نتناول نصف لتر من آيس كريم الروم والزبيبعلى أساس أنناسنبدأ غدًا نظامًا غذائيًا من الأسماك والفواكه والحبوب ،وأبي في ميامي يواعد أرملة لطيفة للغاية ،ولا نحب أحدا يقع في مشكلة خطيرة أو يعاني من ألم ،و قد صارت أيام تنشئة الأطفال خلفنا و بعيدة عنا ،وأيام الشيخوخة لدينا لم تبدأ بعد ،لا يوجد ما أسميه السعادةعندما كنت في الحادية والعشرين من عمري ،لكن اتضح أن الأمر كذلكوأنا أسأل نفسيما هي السعادة.النص الأصليHAPPINESS (RECONSIDERED) BY JUDITH VIORST ......
#السعادة
#جوديث
#فيورست
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754031
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف السعادة جوديث فيورستنقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسفالسعادةوثيقة صحية نظيفة من الطبيب ،ويجب ألا يعود الأطفال إلى المنزل لأكثر من عام،لا شيء قيد المراجعة ، لا شيء مسحوب ، في ويلكس بار ،في دعوى قضائية أو في قضية قانونية.السعادة هيأن تنام بدون الفاليوم ،وأن أمتلك ثديين أضعما في حمالة الصدر الخاصة بي ،ولست (حتى الآن) بحاجة إلى خفض ضغط الدم ،وأن جفنب مرفوعان أو أنه لدي رأي ثان.وفي ليالي السبتعندما استأجرنا أنا وزوجيشيء ما من فريد أستير لجهاز فيديو ،ونحن نجلس مرتدين ثيابنا نتناقش ،حالة العالم ، وتمارين الظهر ، والكوج الذي لنا ،أو إصلاح ناقل الحركة أم نشتري سيارة جديدة ،ونحن نتناول نصف لتر من آيس كريم الروم والزبيبعلى أساس أنناسنبدأ غدًا نظامًا غذائيًا من الأسماك والفواكه والحبوب ،وأبي في ميامي يواعد أرملة لطيفة للغاية ،ولا نحب أحدا يقع في مشكلة خطيرة أو يعاني من ألم ،و قد صارت أيام تنشئة الأطفال خلفنا و بعيدة عنا ،وأيام الشيخوخة لدينا لم تبدأ بعد ،لا يوجد ما أسميه السعادةعندما كنت في الحادية والعشرين من عمري ،لكن اتضح أن الأمر كذلكوأنا أسأل نفسيما هي السعادة.النص الأصليHAPPINESS (RECONSIDERED) BY JUDITH VIORST ......
#السعادة
#جوديث
#فيورست
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754031
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - السعادة ، جوديث فيورست
السعيد عبدالغني : السٌلطة الخالقة جوديث بتلر مدخل قبل مناقشة جوديث بتلر السعيد عبدالغني
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني "نرى أن تعريف الإنسان يجب أن لا يتناول جوهره الميتافيزيقي أو قابليات فيه تؤكدها الملاحظات التجريبية_ المميز الأكبر للإنسان هو عمله أو وظيفته، فالحد الصحيح له هو الذي يستمد من هذا المفهوم. وتتضمن الوظيفة فعاليات متنوعة منها اللغة والأسطورة والدين والفن والعلم، فإذن: كل فلسفة للإنسان لابد من أن تبحث في تركيب هذه الفروع المتنوعة. (1)لطالما كانت هناك أزمة في التعريفات لهؤلاء الذين يؤمنون بالوجه الواحد الدلالي ويتم اتهام من يشكك في ذلك بالتمويه بدون النظر لمنطقيته التي هي أيضا خاصة مثل منطقية الآخرين، لكن الأمر في الفرض السُلطوي الذي تحدده القوة.ويتم التسلُط حتى بإغفال أن أي نظرة هي نظرة من بُعد واحد للإنسان غير كامل. وعملية التخصيص والتقسيم الفلسفي عرّت بالنسبة لي ذلك تماما.فالبحث لا يتم إلا في شكل معَيّن تربطه رؤى. فإن كان لنا التعريف سنرجع إلى المعاجم التي تحوي إشارات عن المعنى لأشكال نهائية، مثلها مثل الذات التي لا يتوقف تعريفها بتعريفها لذاتها أو وهمها بتعريفها إياها. فالاكتمال الثابت اليوتوبي شكل من أشكال الخوف النفسي. لهذا كنت دوما أقول أن الفلسفة لا توجد بعيدا عن اللغة، اللغة بُعد في كل شيء وبُعد أصيل في فلسفة التعريف سواء المفاهيم أو غيرها.والفردية هي التي تنتج النظرات الكبرى التي يتم أخذ منها القليل للتعميم والوجود كحيز فلسفي عامي مجادل فيه. سواء كان التعريف للهوية مختلفا أو منتجا دوما فالتمدد بزوال وجود الشخص ينتهي، فالفرد نسل الجمع والوحدة "عزلته المفَكَر فيها" والجمع نسل وحدات والسلطات.إن مفهوم الجبر هنا الذي يمكن أن ينتج كل شيء هو مفهوم مرفوض بالنسبة للغالبية لأنه يسلب منهم قيمتهم الذاتية والايجو السطحي.لم السلطة؟المجتمع دوما يقدس السُلطات مهما كان يُعاني منها، تستخدمه، تجلده، لأنها تحميه أمام عدمية الحياة، غياب المعنى، فهو يُعطيها معناه الأكبر و يُنشيء معها علاقة غائية، كمورد لوجوده. وأقول المعنى لأنه الكلمة السائدة بينما هناك فرق بين المعنى وبين الفهم والإدراك " لأن الفهم أو الإدراك هو فعل نفسي يرتكز على التمثلات الفكرية، أما المعنى فيتكون بفعل ذهني بحت) (2)لهذا سأحاول المناقشة بشكل مرِن لغويا لمحادثة المفهمات ولنقل الدلالات التي أتصورها بحيث لا يحدث فقدا كبيرا في المعنى.وأن التسامح المعرفي والفلسفي والنفسي ليس شكلا إنسانيا فقط بل هو شكل منطقي ومعرفي أيضا."فإن المعنى يتشكل في وعي الإنسان أولا انطلاقا من تفاعلاته الفكرية والاجتماعية المستمرة في الزمان، ويتم استحضارها في الذهن عن طريق عمليات فكرية يثيرها العقل دون تأثير خارجي أو عن طريق مؤثرات خارجية كاللغة، فالذهن لا يفرز المعنى وإنما يشكل صورة عن هذا المعنى بعد عملية التفكير" (3)أي أن المعنى هو منتَج الكثير، منتَج سيكولوجي ومنتَج اجتماعي ومنتَج أدبي.. إلخ.السلطة ترسم له حياته وتُنظمها حتى لو نفر منها بعد ذلك أو ثار عليها، ولا يُقصَد بالسلطة القانون بل القوة التي لا تُحاجَج لأن لديها جبر بلا ردع. ونجد ذلك في أقل العلاقات التي تكون في المجتمع مع أي سلطة من الأب للأم للآبن للدولة لرئيس العمل للدين فكل شيء ممكن أن يستحيل إلى سلطة مهما كانت درجة ملائكيته المزعومة تاريخيا أو في السائد. تختلف وجهات النظر في رؤية الأشياء كسُلطات، لكن ألم يوجد العالم باحتمالات وجوده بسلطة؟ ألم يستفد الحر من سلطة ما جعلته أو شاركت في جعله حرا بمفهومه؟أليست الذات توجد وتستمر بالسلطة؟ لأنها التي تحميه من هشاشته؟ولكن هذه السلطة الذاتية أقل في التخل ......
#السٌلطة
#الخالقة
#جوديث
#بتلر
#مدخل
#مناقشة
#جوديث
#بتلر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756161
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني "نرى أن تعريف الإنسان يجب أن لا يتناول جوهره الميتافيزيقي أو قابليات فيه تؤكدها الملاحظات التجريبية_ المميز الأكبر للإنسان هو عمله أو وظيفته، فالحد الصحيح له هو الذي يستمد من هذا المفهوم. وتتضمن الوظيفة فعاليات متنوعة منها اللغة والأسطورة والدين والفن والعلم، فإذن: كل فلسفة للإنسان لابد من أن تبحث في تركيب هذه الفروع المتنوعة. (1)لطالما كانت هناك أزمة في التعريفات لهؤلاء الذين يؤمنون بالوجه الواحد الدلالي ويتم اتهام من يشكك في ذلك بالتمويه بدون النظر لمنطقيته التي هي أيضا خاصة مثل منطقية الآخرين، لكن الأمر في الفرض السُلطوي الذي تحدده القوة.ويتم التسلُط حتى بإغفال أن أي نظرة هي نظرة من بُعد واحد للإنسان غير كامل. وعملية التخصيص والتقسيم الفلسفي عرّت بالنسبة لي ذلك تماما.فالبحث لا يتم إلا في شكل معَيّن تربطه رؤى. فإن كان لنا التعريف سنرجع إلى المعاجم التي تحوي إشارات عن المعنى لأشكال نهائية، مثلها مثل الذات التي لا يتوقف تعريفها بتعريفها لذاتها أو وهمها بتعريفها إياها. فالاكتمال الثابت اليوتوبي شكل من أشكال الخوف النفسي. لهذا كنت دوما أقول أن الفلسفة لا توجد بعيدا عن اللغة، اللغة بُعد في كل شيء وبُعد أصيل في فلسفة التعريف سواء المفاهيم أو غيرها.والفردية هي التي تنتج النظرات الكبرى التي يتم أخذ منها القليل للتعميم والوجود كحيز فلسفي عامي مجادل فيه. سواء كان التعريف للهوية مختلفا أو منتجا دوما فالتمدد بزوال وجود الشخص ينتهي، فالفرد نسل الجمع والوحدة "عزلته المفَكَر فيها" والجمع نسل وحدات والسلطات.إن مفهوم الجبر هنا الذي يمكن أن ينتج كل شيء هو مفهوم مرفوض بالنسبة للغالبية لأنه يسلب منهم قيمتهم الذاتية والايجو السطحي.لم السلطة؟المجتمع دوما يقدس السُلطات مهما كان يُعاني منها، تستخدمه، تجلده، لأنها تحميه أمام عدمية الحياة، غياب المعنى، فهو يُعطيها معناه الأكبر و يُنشيء معها علاقة غائية، كمورد لوجوده. وأقول المعنى لأنه الكلمة السائدة بينما هناك فرق بين المعنى وبين الفهم والإدراك " لأن الفهم أو الإدراك هو فعل نفسي يرتكز على التمثلات الفكرية، أما المعنى فيتكون بفعل ذهني بحت) (2)لهذا سأحاول المناقشة بشكل مرِن لغويا لمحادثة المفهمات ولنقل الدلالات التي أتصورها بحيث لا يحدث فقدا كبيرا في المعنى.وأن التسامح المعرفي والفلسفي والنفسي ليس شكلا إنسانيا فقط بل هو شكل منطقي ومعرفي أيضا."فإن المعنى يتشكل في وعي الإنسان أولا انطلاقا من تفاعلاته الفكرية والاجتماعية المستمرة في الزمان، ويتم استحضارها في الذهن عن طريق عمليات فكرية يثيرها العقل دون تأثير خارجي أو عن طريق مؤثرات خارجية كاللغة، فالذهن لا يفرز المعنى وإنما يشكل صورة عن هذا المعنى بعد عملية التفكير" (3)أي أن المعنى هو منتَج الكثير، منتَج سيكولوجي ومنتَج اجتماعي ومنتَج أدبي.. إلخ.السلطة ترسم له حياته وتُنظمها حتى لو نفر منها بعد ذلك أو ثار عليها، ولا يُقصَد بالسلطة القانون بل القوة التي لا تُحاجَج لأن لديها جبر بلا ردع. ونجد ذلك في أقل العلاقات التي تكون في المجتمع مع أي سلطة من الأب للأم للآبن للدولة لرئيس العمل للدين فكل شيء ممكن أن يستحيل إلى سلطة مهما كانت درجة ملائكيته المزعومة تاريخيا أو في السائد. تختلف وجهات النظر في رؤية الأشياء كسُلطات، لكن ألم يوجد العالم باحتمالات وجوده بسلطة؟ ألم يستفد الحر من سلطة ما جعلته أو شاركت في جعله حرا بمفهومه؟أليست الذات توجد وتستمر بالسلطة؟ لأنها التي تحميه من هشاشته؟ولكن هذه السلطة الذاتية أقل في التخل ......
#السٌلطة
#الخالقة
#جوديث
#بتلر
#مدخل
#مناقشة
#جوديث
#بتلر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756161
الحوار المتمدن
السعيد عبدالغني - السٌلطة الخالقة جوديث بتلر (مدخل قبل مناقشة جوديث بتلر) السعيد عبدالغني