الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علجية عيش : إيران تريد إعادة ديمغرافية الأحواز العربية و جعلها مملكة فارسية
#الحوار_المتمدن
#علجية_عيش (الملالي يستولي على 80 % من الثروة النفطية في منطقة الأحواز العربية )( على إيران أن تعترف بأن الأحواز ليس إيرانية)هي دعوة وجهها أكاديميون الشعوب العربية للتضامن مع الشعب العربي الأحوازي و دعمه في تقرير مصيره و التحرر من النظام الإيراني القمعي، حيث أشارت تقارير أن هناك شعوبا عربية لا تعلم بأن هناك أرضا عربية محتلة من قبل إيران و ما يعانيه الشعب العربي الأحوازي و هو يواجه سياسة القمع الذي فرضها عليه النظام الإيراني عن طريق ما سمّوه بـ: "التعطيش" فضلا عن نهب ثرواته الباطنية، تقول التقارير أن 80 بالمائة من الثروات النفطية في الأرض الأحوازية تباع و تذهب إلى الملالي من أجل تفقير الشعب العربي الأحوازي و محو هويته العربية، تجدر الإشارة أن أغلب سكان الإقليم من السنة وكانوا عرضة للتمييز والتهميش في إيران &#8203"ثورة الأحواز..حرب الهوية" هو عنوان التقرير الذي رفعه الدكتور مسعود ابراهيم أكاديمي متخصص في الشأن الإيراني عبر تلفزيون "صفا" كشف عن السياسة الإستعمارية التي يمارسها النظام الإيراني في حق الشعب العربي الأحوازي، و قال التقرير أن إيران تريد إعادة ديمغرافية الأراضي الأحوازية، التي تعتبر مملكة عربية، و هدف إيران هو تهجير الفرق الفارسية إلى منطقة الأحواز العربية و جعلها مملكة فارسية، و لذا فهي تعمل على تعطيش الأراضي الأحوازية ، لأن جزء كبير من سكان الأحواز يعملون في الزراعة و هي كما قال الدكتور مسعود ابراهيم جريمة يعاقب عليها القانون الدولي، و لابد أن يتحرك المجتمع الدولي و المجتمع العربي لوضع حد لعنصيرة النظام الإيراني، و كشف التقرير أن النظام الإيراني يكره كل ما هو غير فارسي و ينظر إلى العرب نظرة عنصرية، و لم يكتف النظام الإيراني بنهب الثروة النفطية من الأحوازيين فقط، بل يعمل على تحويل الأنهار و السيول في المسار الإيراني أي إلى مدينة أصفهان من أجل تعطيش الأرض الأحوازية و سكانها، كما عمل على تخريب بناها التحتية من أجل قطع عنهم الإتصال بالدول الجارة لطلب المدد.و هدف إيران هو القضاء على العنصر العربي و قطع جذوره عن طريق التعطيش، لأنها ترى أن فكرة التحرر و استقلال الأحواز فكرة مرفوضة، و رغم الإنتفاضات التي قام بها الشعب الأحوازي ضد النظام الإيراني و مطالبته بحقه في تقرير مصيره، إلا أن هذه الإنتفاضات قابلتها عمليات قمع من طرف قوات البشيري فضلا عن عمليات الإعتقال و الإغتيالات التي مارسها النظام الإيراني ضد الأحوازيين ، كما أن إيران تعمل على تخوين الشعب العربي الأحوازي عبر وسائل الإعلام لمن هذا التخوين لم يات ثماره، فلجأت إلى الطرق الأخرى عن طريق الإعتقالات و الظج بالأحوةازيين في السجون و تعذيبهم و عمليات التقتيل و مارست سياسة القمع حتى مع المتعاطفين مع القضية الأحوازية، و قد سبق و أن تطرقت جامعة الدول العربية في سنة 1963 إلى قضية الأحواز المحتلة، التي هي اليوم في حاجة ماسة إلى تضامن عربي على كل الصعدة و المستويات و جعل القضية الأحوازية في كفة القضية الفلسطينية.و وصف الدكتور مسعود ابراهيم النظام الإيراني بأنه نظام قمعي دموي و على إيران ان تعترف بأن الأرض الأحوازية ليست أرضا إيرانية، وعلى إيران إذن أن تحقق السلام مع الأحوازيين كما كانت تسعى لفرض السلام في لبنان لكي تكون لاعبا إقليميا لا غنى عنه، حسبما جاء في التقرير فإن ما يعاب على الأحوازيين العرب هو الإنقاسامات التي تشهدها منطقة الأحواز، ففي هذه المنطقة توجد جماعات أو حركات أحوازية تعمل في الظاهر مع الأحواز و في الباطن تتضامن مع النظام الإيراني و نسرب له الأخبار الداخلي ......
#إيران
#تريد
#إعادة
#ديمغرافية
#الأحواز
#العربية
#جعلها
#مملكة
#فارسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748583
محمود عباس : المشروع الأردوغاني لتغيير ديمغرافية غربي كوردستان - الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس هل هدف أردوغان، خلق صراع دائم بين الكورد والعرب على جغرافية غربي كوردستان، والتغطية تحت العباءة الإسلامية؟هل الخطة من أجل خلق البيئة الملائمة لديمومة احتلال تركيا للمنطقة؟لماذا تسند بعض الدول العربية المشروع الأردوغاني الإسلامي، هل لا تزال تركة الخلافة العثمانية مترسخة في لا شعورهم؟ الأغرب من بين جميع مخططات التغيير الديمغرافي، ما تطالب به المعارضة التركية، ومشروع أردوغان المتوازي معهم مع إضافة العودة عن رغبة، وهو يدرك أن الرغبة شبه معدومة في ظروف سوريا، وما يطرح حول بناء مدن من العدم، بعقد اتفاقيات تجارية عن الشعب السوري مع قطر؛ لبناء 200 ألف شقة سكنية، أي مدن للعائدين قسراً تحت غطاء الطواعية، في الوقت الذي يعاني فيه أبناء المخيمات الويلات. ولتنفيذه يتم تحفيز المنظمات المعارضة السورية الإسلامية التكفيرية الذين تربطهم والنظام التركي النزعة العنصرية تجاه الشعب الكوردي، والمبررات في عداوة الكورد، لم تكن يوما إشكالية لدى الأنظمة التركية، ولا عند الأنظمة الأخرى المحتلة لكوردستان، ويدرج في هذا السياق دولة قطر بعدما عبئت أيتام البعث السوري، الملتجئين إليهم، ذهنية قادتها بالمفاهيم العروبية التي سادت بين المستعربين في سوريا والعراق. وليس بأقل منها غرابة سذاجة حراكنا الكوردي، بتصديقنا لحجج تركيا في محاربة الإدارتين الكورديتين، وسهولة سقوطنا في مستنقع الخلافات، معتقدين على أنه لولا هذه الحجج لما قامت الأنظمة المحتلة بالاعتداء على شعبنا وجغرافيتنا، ولما خسرنا سيادتنا، وما حدثت الهجرات الماضية والجارية. أي لولا حزب العمال الكوردستاني والـ ب ي د المهيمنة على الإدارة الذاتية، لما قامت تركيا وإيران بقصف جنوب وغربي وشمال كوردستان، متناسين أنهم خلقوا في الماضي العشرات من المبررات للقضاء على ثوراتنا، من المرحوم شيخ سعيد بيران والسيد رضا، وقاسلموا، ومهاباد وغيرها بالمئات من الأمثلة، دمروا المناطق وأحرقوا القرى وهجروا عشائر بأكملها، وبإمكانهم أن يخلقوا غيرها متى ما تطلبت الظروف، وهو ما تفعله تركيا اليوم بحق غربي كوردستان وجنوبه. ولا شك كل هذا لا يعني التبرير لما تقوم به القوى الكوردية المعنية، للتفرد بالسلطة والشمولية في الحكم، وتخوين الأطراف الكوردية المعارضة.الهدف هي الجغرافية الكوردستانية، والمستهدف هو الشعب الكوردي، والمبرر الإدارة الذاتية، والتي في عرفهم كوردية، وعرف أطراف من حراكنا عكسها، وهي تحت سيطرة حزب الـ ب ي د الأممي، ويتم تنفيذه على مرأى من القوى الدولية المعنية بالقضية السورية وبموافقة النظام السوري وإيران، إلى درجة أن أردوغان يتصرف عوضا عن الجميع، كمالك لجغرافية المنطقة ووالي على الشعوب السورية، يغير في مناطق سكنهم، يعيدهم من الهجرة إلى هجرة جديدة، بإسكانهم في المناطق الكوردية والتي له منها غاية، في الوقت الذي تحتاج مناطقهم الأصلية، أي الداخل السوري، والمخيمات، لتعميرها وإصلاح الدمار فيها. كل هذا خدع وخباثة سياسية، يجند أردوغان المهاجرون السوريون لخوض حروب ديمغرافية طويلة الأمد ضد الشعب الكوردي، فهو لا يكتفي بما حصل للكورد، حيث الهجرة وتهجير قرابة مليون ونصف كوردي من غربي كوردستان، واستيطان قرابة مليوني عربي من أبناء الداخل والرقة ودير الزور مكانهم، إلى جانب ديمومة سيطرة مستعمرات الغمريين على أراضي الشعب الكوردي، لأنهم وعلى خلفية دراساتهم للتاريخ الكوردي، وجدوا أن التهجير الجزئي ليس كافيا للقضاء على القضية الكوردية، التي كانت تعود وبزخم أقوى، لهذا يحاولون تطبيق تجربة الجمهورية الحمراء على غربي كوردستان، والإشكالية الكار ......
#المشروع
#الأردوغاني
#لتغيير
#ديمغرافية
#غربي
#كوردستان
#الجزء
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755797
محمود عباس : المشروع الأردوغاني لتغيير ديمغرافية غربي كوردستان - الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس ما خلفيات الصمت الإيراني؟هل يخططون لتقسيم سوريا بين بعضهم، ويتهمون الكورد؛ للتغطية؟هل صمت بعض الدول العربية عن معرفة باستراتيجية تركيا، وهي تتماشى مع رغباتهم؟أم أنها مقتنعة أن شمال سوريا والعراق جغرافية كوردستانية؟دور الحراك الكوردي، وهل يمكن مواجهة المشروع، وإيقافه؟كيف يجب أن يكون الرد؟مخطط إعادة مليون ونصف مهاجر سوري إلى مناطق ليست مناطقهم، وبناء مدن استيطانية تبدأ بـ 200 ألف شقة سكنية (بعدما بنيت مدن كاملة، بلغت حتى الأن 100 ألف شقة، في عفرين بأموال كويتية وقطرية وعقود شركات تركية، رغم الظروف الدولية الجارية، واستمرارية الحرب في سوريا، ودون أن تسكن فيها عائلة كوردية من عفرين أو خارجها) جريمة تضاف إلى الجرائم التي تمت بحق السوريين في المهجر وضمن المخيمات والمعنون من الفقر المدقع، والذين يعيشون في مدن نصفها مدمرة، وتنعدم فيها أدنى درجات البنية التحتية، وحيث المجاعة تتفاقم يوما بعد أخر، حتى ولو كانت على خلفية الصراع على الإنتخابات التركية القادمة. غاب المنطق الإنساني، وضاعت القيم والأخلاق، يوم تناست الدول القائمة على المشروع العنصري، الواقع المعيشي للملايين من أبناء سوريا وحيث أقصى درجات المعاناة، ضمن المخيمات العشوائية أو على أطراف المدن المدمرة، ويركزون على بناء مدن-مخيمات جديدة في المهجر ضمن الوطن، ليزيدوا من مآسي المجتمع، وتسهل لهم التحكم بمصير سوريا. لولا تكفير المصداقية، والطعن في الإيمان، وتسخير الإسلام لمأرب سياسية، لعمل أردوغان وأمير قطر على إنقاذ الملايين من الأطفال والنساء والشيوخ في مخيمات إدلب، وبنوا لهم المساكن. لا يمكن مقارنة أوضاع المهاجرين في تركيا مع أبناء المخيمات الكارثية؛ فأي تغيير لوضع المهاجرين إن كانت طوعية أو ترغيب مبطن، سينحدر نحو الأسوء، وهذه لا تهم الإدارة التركية بقدر ما تهمها التدمير الديمغرافي للمنطقة. التغيرات الكيانية والديمغرافية للكورد كانت ولاتزال من أهم المشاريع التي اشتغلت عليها القوى المحتلة لكوردستان، نفذوا العديد منها، فكما ذكرنا تم تهجير الملايين منهم، بشكل مباشر من جغرافيتهم وإسكان الملايين من الشعوب الأخرى مكانهم. ولأنهم لم يبلغوا الغاية، وأصبحت القضية الكوردية القومية تثار على المستويات العالمية، بدأوا ينتهجون أساليب جديدة تتلاءم والعصر. تركيا الأردوغانية تقود المسيرة، تحت مبررات محاربة العمال الكوردستاني، والتي على اثرها احتلت نصف المنطقة الكوردية، القسم المحتل سوريا، وتمكنت من تغيير ديمغرافية عفرين والمناطق الأخرى، وتهجير عشرون ألف من أهلنا الإيزيديين من أصل 23 ألف كانوا في منطقة عفرين. رافقتها كوراث وجرائم بحق أهلنا تندى لها جبين الإنسانية، عن طريق تسليط المنظمات الإرهابية والمرتزقة وعصابات المافيا السورية-التركية، على عفرين، الذين جلبوا الملايين من العرب، أبناء الداخل وأسكنوهم في بيوت أهل المنطقة بعد أخذ الإتاوات من الطرفين، مرة بإجراء عمليات البيع ومرة بالشراء الوهمي. إلى جانب الاستيلاء على المزارع والمعامل والدكاكين، وتهجير أصحابها عن طريق الترهيب والاعتقالات العشوائية، مع نهب أموالهم. أردوغان يحاول استغلال الصراع الأوروبي الجاري، للقيام بعملية تهجير المغتربين السوريين العرب إلى المنطقة الكوردية، لخلق صراع دائم بين القوميتين العربية والكوردية، إلى جانب التغيير الديمغرافي. ومن غرائب المشروع، ليس فقط في أبعادها العنصرية، بل في سماح أردوغان لذاته التصرف بمصير المناطق السورية، ومن بينها منطقة غربي كوردستان، وكأنها أجزاء من جغرافية تركيا. يعقد ......
#المشروع
#الأردوغاني
#لتغيير
#ديمغرافية
#غربي
#كوردستان
#الجزء
#الثالث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756413
محمود عباس : المشروع الأردوغاني لتغيير ديمغرافية غربي كوردستان - الجزء الرابع
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس دور الحراك الكوردي، وهل يمكن مواجهة المشروع، وإيقافه؟كيف يجب أن يكون الرد؟ ينتصر المتكالبون على أمتنا بسهولة؛ عندما نظل سجون مفاهيمنا الكلاسيكية، وأسراء تجارب ماضينا الفاشل، ويصبح التشتت الداخلي حالة مزمنة. كما ويتحول الطغاة إلى حكماء؛ عندما تتحول خلافاتنا إلى وباء ثقافي، ونجد لهم ألف مبرر ومبرر. ويتعقد الخلاص من الواقع المزري، وتبتعد مرحلة إمكانية مواجهة المتربصين بنا، عندما ينسخ حراكنا السياسي، أساليب وثقافة السلطات الشمولية، وبعضهم يقلدون المعارضة الانتهازية المخترقة.على السلطتين الكورديتين ألا تتبجح، والمعارضة ألا تعبث وتخرب، عليهم وعلينا جميعا واجبات متراكمة منذ قرن وأكثر، فبالوعي الجاري لن نحقق نجاحا، ولن نتجاوز مراحل التيه، ونبلغ حواف التحرر. يجب أن ندرك أننا نواجه صراع معقد ومتعدد الأوجه، والإشكاليات التي تعترضنا تشبه الحرباء، تتغير ألوانها مع الظروف؛ ومع مصالح العلاقات الدولية، وتكاد تكون الحالة الكوردستانية شبه استثنائية بين جميع حركات التحرر العالمية، فمعالجتها بالأساليب الكلاسيكية، لم تجدي نفعا ولم تنقذنا من كوارثنا، ولم تزيح الاحتلال عن وطننا وجغرافيتنا. تكرار الماضي، وبنفس الطرق أدت إلى ديمومة الاحتلال، ونقلتنا من فشل إلى فشل، رغم التضحيات الجسام والثورات الدموية المتتالية. كما واستنساخنا لتجارب الشعوب، عكست جهالتنا لاحتياجات قضيتنا، وبينت عدم إدراكنا لواقعنا الذي لا يشبه أي منهم، فقد كنا نداوي وباء غريب بأدوية أمراض دارجة، ولا نحاول، حتى اللحظة، تغيير الدواء، وأساليب المعالجة. وفر الحضور الأمريكي وقبله الروسي إمكانيات مناسبة لحراكنا، لكن التشتت خلقت عورات عصرية، وأعادت آلام الماضي، لحقتها الأنانية والتفرد، والمواقف الهشة والضحالة الدبلوماسية؛ وتخبطها بين القوى الإقليمية والطموح الساذج نحو الصداقات الدائمة مع القوى الكبرى. لا زلنا لا ندرك كيفية مواجهة الأعداء ومخططاتهم بحق أمتنا وقضيتنا، لم نتجاوز سوية خلق منظمات بأسماء مختلفة وأوجه جديدة، بمضامين هي ذاتها، وأساليب نضال ليست سوى نسخ من ماضي الأحزاب، حيث طغيان صياغة البيانات التنديدية، جلها خجولة مثلما كانت في الماضي؛ تحت مبررات الظروف والعلاقات السياسية، مع استثناءات قليلة؛ تهمش، أو تعترض، إما بتخطيط أو لعدم الدراية، كالتي ظهرت في الأسابيع الماضية حول مشروع أردوغان بتوطين مليون ونصف من السوريين العرب المغتربين في المنطقة الكوردية. أساليبنا وواقعنا الكارثي، يضعف أمل إيقاف المخطط، أو إثارة القوى الكبرى للضغط على تركيا وأدواتها، وإعادة النظر فيه، أو تغييره، ومن المؤلم أن بيئة واقعنا الداخلي مهيأة لكل التوقعات السلبية، إلى حد احتمالية إحياء أردوغان مشروعه الكلي الذي أتفق عليه مع دونالد ترمب، قبل أن يختصرها بوتين، ما بين سري كانيه وكري سبي، وذلك باجتياح أغلبية جغرافية غربي كوردستان، وتوطين المليون نصف عربي سوري فيها، وإدارتها من خلال أدواته من المعارضة السورية التكفيرية. رغم حصولنا على بعض المكتسبات، خلال العقد الماضي، والتي صعدت من الأمل بقادم مشرق، على خلفية الصراعات الدولية والمتوقعة أنها كانت تصب في مصلحة الحضور الكوردي، السياسي والديمغرافي، وتفاؤلنا كان يزداد مع السنين في هذا الجانب، لكن الرهبة بدأت تظهر يوما بعد أخر، من أن نخسرها، على خلفية عدم قدرتنا كحراك مجاراة التغييرات الدولية والمكتسبات الداخلية، فأصبحنا كالرابح الذي يخسر الرهان لعدم معرفة كيفية حمايته. رغم وجود تبريرات على التالي، من حيث الإمكانيات الشحيحة، والقدرات الهزيلة، ......
#المشروع
#الأردوغاني
#لتغيير
#ديمغرافية
#غربي
#كوردستان
#الجزء
#الرابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757043