الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مديحه الأعرج : الجهاز القضائي في دولة الاحتلال مسيس وأداة من أدوات تشجيع الاستيطان وشرعنته
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج الجهاز القضائي في اسرائيل لا يعمل بمعزل عن الاعتبارات السياسية في الكثير من القضايا ، التي تتصل بحياة الفلسطينيين والصراع الدائر على الارض بين المستوطنين ومن خلفهم حكومة اسرائيل وبين المواطنين الفلسطينيين . في العادة يتدخل الجهاز القضائي بتوجيه من المستويات السياسية والأمنية ليضفي شرعية هنا وأخرى هناك على مصادرة اراضي المواطنين الفلسطينيين وتحويلها لفائدة النشاطات الاستيطانية. وتشيع السياسة التي تمارسها حكومة اسرائيل بتبييض البؤر الاستيطانية الطمأنينة والتشجيع عند المستوطنين ، الذين يواصلون الاعتداء على اراضي الفلسطينيين بإقامة بؤر استيطانية في اكثر من مكان في الضفة الغربية ، كان آخرها بؤرة استيطانية الى الشمال من قرية بورين والقريبة من مستوطنة “ براخا ”جنوب نابلس وأخرى في جبل النجمة الواقع جنوب قرية جالود بمحافظة نابلس ، حيث نصب المستوطنون خيمة ووضعوا خزانات مياه فوق أراضي القرية وأقاموا سياجاً حول مساحات واسعة من الأراضي ، في إشارة إلى إقامتهم بؤرة استيطانية جديدة تبعد مئات الأمتار فقط عن مدرسة القرية ن وثالثة في منطقة الراس الى الغرب من مدينة سلفيت ، حيث تجري المحاولات للاستيلاء على مساحات من الاراضي لفائدة البؤو الاستيطانية في المنطقة . وقد فتحت المحكمة العليا الاسرائيلية شهية اليمين الاسرائيلي والمستوطنين بشرعنة البؤر الاستيطانية بدءاً من القدس ومحيطها ، حيث صادقت ما تسمى المحكمة العليا، على الإعلان عن أراضي دولة تبلغ مساحتها 224 دونماً في مستوطنة “كوخاف يعقوب” والبلدة الفلسطينية كفر عقب. ورفض قضاة المحكمة التماس الفلسطينيين ضد هذا الإعلان . وهذا الحكم من شأنه أن يقود إلى تسوية لوضع البؤر الاستيطانية في “نتيف هافوت” و”سديه بوعز”، التي هي في وضع مشابه، ولمبان في أكثر من عشرين مستوطنة. ويولي المستوطنون أهمية كبيرة لقرار المحكمة . فبعد أن أزالت المحكمة العليا القيود ، دعت ايليت شيكيد الى العمل من أجل تسوية سريعة لهاتين البؤرتين الاستيطانيتين ، رغم تحذيرات المنظمة الحقوقية "ييش دين"، من أن "قرار المحكمة يفتح بابا واسعا أمام سيطرة هائلة على أراضي الفلسطينيين . وقد بررت النيابة العامة الإسرائيلية الاستيلاء على هذه الأراضي ، بأن صورا التقطت من الجو ، في الأعوام 1969 – 1980 ، قد اظهرت أن الأراضي لم تكن مزروعة خلال هذه السنوات ، علما أن أصحاب الاراضي الفلسطينيين أكدوا أنهم كانوا يزرعونها قبل احتلال العام 1967 ، وأيد القضاة ادعاءات النيابة ، التي تدعي أنه إذا توقف شخص ما عن زراعة لمدة ثلاث سنوات ، بعد أن زرعها على مدار عشر سنوات ، يفقد حقه فيها حتى لو بدأ إجراءات تسجيل الأرض ، علما أن أصحاب الاراضي الفلسطينيين أكدوا أنهم كانوا يزرعونها قبل احتلال العام 1967، لكن سلطات الاحتلال الإسرائيلية جمدت إجراءات تسجيل الأراضي بأسمائهموكان وزير الاستيطان الإسرائيلي تساحي هنغبي قد تعهد خلال كلمة له في الكنيست قبل اسبوعين في ضوء اتفاقه مع بنيامين نتنياهو على تسوية أوضاع 70 بؤرة استيطانية في الضفة الغربية المحتلة وتحويلها الى مستوطنات قبل رحيل الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب ، وهي الخطوة التي باركها مجلس مستوطنات الضفة الغربية وطالب بتطبيقها على الأرض وبالسرعة الممكنة عبر تشكيل طاقم لتسوية أوضاع عشرات البؤر الاستيطانية . فس كلمته تلك أبلغ الوزير هانغبي الكنيست ان وزارته ستقوم بصياغة نص قرار حكومي بهدف تعزيز جميع الإجراءات القانونية التي من شأنها أن تؤدي إلى تنظيم المستوطنات الشابة على حد تعبيره . وتأتي الخطوة الجديدة استجابة لرأي المستشارين ......
#الجهاز
#القضائي
#دولة
#الاحتلال
#مسيس
#وأداة
#أدوات
#تشجيع
#الاستيطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701290
عادل انجار : الشباب مسيس والأحزاب عازفة عن السياسة : بعد مرورعقد من الزمان على 20 فبراير
#الحوار_المتمدن
#عادل_انجار مرت بسرعة عشر سنوات أي عقد من الزمان عن آخر حركة إحتجاجية ذات طبيعة سياسية، والتي شهدها المغرب سنة 2011 في سياق ما عرف بالربيع الديمقراطي والثورات الشعبية التي لم يتوقع أحد حدوثها في العالم العربي، وأثارت أحلاما بالحرية، بما لها وما عليها، بما حققته وما أضاعته، بشبابها وشيوخها، بيسارها وإسلامييها ...،وقد كتِب حول الموضوع ما يكفي من بحوث أكاديمية و مواقف سياسية ولا داعي لتضييع باقي السطور الموالية في ذلك، وكما يحيل العنوان فإن موضوع المقالة هو المشاركة السياسية للشباب في علاقتهم بالأحزاب بعد حركة 20 فبراير لسنة 2011، وهو ما يليق كعنوان لبحث أودراسة سوسيوسياسية صارمة أكثر منه كعنوان لمقالة موجزة، لذا إن شئتا أن نددق أكثر قلنا أنها وجهة نظر و محاولة لتصحيح مغالطات وأحكام قيمة مفادها أن الشباب عازف عن السياسة، والتي لزالت الى يومنا هذا موضوعا لأنشطة الأحزاب المشاركة في العملية الإنتخابية وشبيباتها الحزبية خاصة، رغم أن طبيعة حركة 20 فبراير الشبابية بددت منذ سنة 2011 تلك الفرضيات، فإنطلاقها بعد مشاورات بين مجموعة من الشباب عبر مواقع التواصل الإجتماعي قبل النزول إلى الشارع السياسي وإنظمام القوى اليسارية والأمازيغية وجماعات الإسلام السياسي المعارضة إليها بعد ذلك، أتبتت أن الحكم على فئة تشكل نبض المجتمع بالعزوف السياسي، والقول بأن هذا الجيل غير مسيس وقليل الإهتمام بالشأن العام قياسا بالأجيال السابقة له وأن ثقافته الفكرية والسياسية ضحلة، حكم قيمة سلبي و قاسي جدا وبعيد عن الموضوعية، فأصحاب هذا الحكم وهم في الغالب من زعماء وأيقونات الأحزاب الحكومية والمشاركة في العملية الإنتخابية، لا يكلفون أنفسهم عناء فهم حجم التغير الذي طرأ على أنساق القيم والمعاييرعند هذه الفئة، كما فاتهم أن قياس المشاركة عن طريق الإنتماء إلى الأحزاب والمنظمات السياسية معيار " قديم "، لم يعد يساير البيئة الشبابية الرافضة لمنطق الوصاية الأبوية والجمود، وهو ما يلاحظ في إبداع الشباب لأساليب جديدة للمشاركة في الشأن العام على أنقاض الأساليب التعاقدية التقليدية كالمنظمات والأحزاب والنقابات، ولنا في مجموعات الإلتراس و تنامي ظاهرة التنسيقيات المستقلة وتزايد عدد الجمعيات الشبابية الحداثية التي تجعل من المشاركة والديمقراطية موضوعا لها، مقابل تراجع الفصائل الطلابية المرتبطة بلأحزاب السياسية والتي كانت تشكل إمتدادا لها وضعف إنخراط الشباب في الشبيبات الحزبية ...خير برهان على ذلك.أليس إذن من المفروض على من يصدرون تلك الأحكام القاسية على جيل بكامله أن يحددوا لنا ماذا يقصدون " بالسياسي" و" السياسة " أولا ؟ ولما لا أن يشككوا في أفق أن يعترفوا أنهم العازفون سياسيا، أم أنهم لا يريدون أن يعرضوا كما قال الأستاذ بلقزيزعمرانهم الحزبي للضياع؟إن من حسانات 20 فبراير والحركات الإحتجاجية عموما أنها مؤشر قوي على وجود خلل ما بالمجتمع والمؤسسات، فمن ذا الذي يحتج غير مكره ؟ ومما أشارت إليه 20 فبراير الشبابية منذ عقد من الزمن كما لزالت تؤكده مختلف الحركات الشبابية ذات الطبيعة الإحتجاجية، أن أسباب عزوف الشباب عن الإنتماء الحزبي وليس السياسي تقع داخل هياكل ومؤسسات الأحزاب أساسا وليس خارجها، والتي تسود داخلها علاقات تستمد أصولها خارج المرجعيات المؤسسة " للحزب الأداة " و " الحزب المؤسسة "، أي من منطق الإنصياع و الوصاية وعلاقة الجد بالأب والأب بالحفيد.... لتصبح أماكن مهجورة تنعدم فيها الحياة.فهذا العزوف الواعي والإمتناع عن الإنتماء الحزبي من طرف شباب مسيس يصعب فهمه إلا كموقف نقدي تجاه منظومة حزبية تحت المرا ......
#الشباب
#مسيس
#والأحزاب
#عازفة
#السياسة
#مرورعقد
#الزمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709737