الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
د مصطفى راشد : قصيدة ياأمة الأوهام
#الحوار_المتمدن
#د_مصطفى_راشد --------------------------ياأمة الجهل والتخلف والأوهام متى يكون من حق ابنك ان يعيش حر بأمان متى يكون من حقه أن يحلم مثل كل بنى الإنسان ياأمة الأوهام سئمنا كذب وتدليس الملوك والحكام سئمنا الديكتاتورية والمؤامرة شماعة كل زمان سئمنا أن نكون ظاهرة صوتية تعيش كالعبيد والأقزام يااااحكام العرب أليس بينكم ذو ضمير طيب إنسان يأتينا بعصرآ مختلفآ حرآ أامن وسعيد  يمنحنا الأمل ولو فى المستقبل البعيد فالحياة بلا أمل هى موت  بالحياة أكيد انتظرنا مئات الأعوام حتى نرى فجرآ جديد فمتى يأتى هذا الحلم العنيد  العتيد وما معنى أننا أمة من  المحيط إلى الخليج ونحن عند حكامنا مجرد حيوانات وعبيد نحيا لإرضاء الحاكم المميز الملهم الوحيد ودائما هو وحده من يملك الرؤية والرأي الرشيدوكل مسئول يفعل بتوجيهات فخامة الإله الجديدالذى يمتطى المشايخ لإسكات بأسم الرب كل وليد  أياااحكام القهر سئمنا السجن والأغلال والحديد فكم من برئ فى سجونكم مذلول مغدور وحيد أفتحوا الأبواب للحرية للأمل للفجر الجديد ألا تملكون ياحكام العرب سوى القهر والفكر البليد فهل أنتم ---- لعنة أو عقاب من الله بسبب ذنب قد إرتكبناه أو كفر شديد ولما نحن فقط مازلنا فى عصر الجاهلية والعبيد فهل هذه المنطقة موبوءة ام هو سر الدين الجديد الذى كرس أصحابه العنف والرق وبيع العبيد بأسم الله والله من شرهم وفسقهم برئ وبعيد وقتلوا ونهبوا واغتصبوا بشرعهم البدوى البليد لعنة الله عليهم وعلى من يتبع هذا العربيد الذى قسمنا مؤمنين وكفارآ وعبيد ونحن أخوة من أدم وحوا منذ فجر الخليقة البعيد فمرحا بحاكم وطنى حاملآ للواء الحرية و التجديد فهل يظهر هذا الفارس النبيل الشريف الفريدلينقذ الأمة من ضياع وسقوط أراه قادم لا محالة أكيد بعد ان زاد الألحاد وفساد الأخلاق  والفقر الشديد وإيمان كاذب فأصبح ابليس واعظ  للخرفان والعبيد لكل المغيبين بعد فساد الأخلاق والدنيا والدين فمرحا بالداعى للعلمانية الإنسانية ولغد جميل جديد ليعيش شعبى لأول مرة فرحة يوم العيد فهل يظهر هذا الفارس النبيل الشريف الفريد  د مصطفى راشد     عالم أزهرى وأستاذ القانون الجنائي للنقد واتساب وت +61478905087 ......
#قصيدة
#ياأمة
#الأوهام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704670