سري القدوة : القدس عاصمة الشهداء وقبلة الروح
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة إن مدينة القدس عاصمة الشهداء وقبلة الروح ومنارة الحضارة والتاريخ تستقبل شهر رمضان المبارك في ظل أزمة كورونا ووباء الاحتلال الإسرائيلي وسياسة التهويد للقدس والمقدسات وممارسات الاحتلال العنصرية القمعية التي تفرض عليها الحصار الشامل في ظل مخططات التهويد وقرارات الضم العدوانية وإن ابناء شعبنا الفلسطيني في القدس ثابتون وصابرون ومحتسبون.والقدس تواجهه هذه التحديات في ظل تحالف العنصرية الإسرائيلي الذي يهدف الي تهويدها مستغلين انشغال العالم في محاربة كورونا وعدم وجود الحشود من المصلين في هذه الشهر الفضيل للاعتداء على حرمة المسجد الاقصى المبارك والاحتلال زاد من همجيته على مدينة القدس المحتلة بوضع الحواجز واقتحام البلدة القديمة في العيساوية وصور باهر بهدف منع الأعمال التطوعية من قبل المقدسيين في ظل أزمة كورونا.ان المدينة المقدسة والمسجد الأقصى المبارك بحاجة إلى وقفة إيمانية حقيقة وموضوعية وروحانية لحماية الاقصى من سياسة التهويد التي تمارسها عصابات الاحتلال الهمجي فالقدس عاصمة الدولة الفلسطينية تتعرض لأبشع مؤامرات التهويد من قبل سلطات الاحتلال القمعية والمسجد الأقصى أولى القبلتين يتعرض لانتهاك قوات وجنود المستوطنين وان مسؤولية حمايته تقع على عاتق المسلمين جميعا لان مكانته عميقة لدى الجميع ونحن في هذه الظروف وفي ظل المؤامرات الخطيرة التي نعيشها نكون في امس الحاجة الي حماية المسجد الأقصى والدفاع عن الحقوق الفلسطينية وهذا الإرث الديني في القدس لما له من أهمية شأنها شأن مكة والمدينة المنورة والمسجد الأقصى شأنه شأن المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف فلذلك لا بد وان تكون المسؤولية هي جماعية وشاملة.أن قضية القدس هي قضية إسلامية ودولية ويجب العمل على حماية القدس والدفاع عن قبلة الروح وان تكون قضية القدس شاملة وإستراتيجية في العالم الإسلامي والمسيحي والعمل على تدعيم الحقوق الإسلامية والعربية فيها عبر الاهتمام بدعم الصمود الفلسطيني والعربي ورفع قضية القدس الي المحافل الدولية وإلى أهمية المشاريع الخيرية في شهر رمضان المبارك والسعى لإقامة شبكة امان مالية داعمة لصمود أبناء القدس والحفاظ على الإرث والتواجد العربي الإسلامي في مدينة القدس.ان مخاطر ترك القدس وحيدة لاستفراد الاحتلال بالقدس من شانه ان يتمادى في حصاره واستهدافه للمدينة المقدسة مستغلا أزمة كورونا وهذا يدفع الاحتلال الي استمراره في مشاريع التهويد من خلال زيادة الكاميرات المراقبة وفرض حصار على من يدخل ويخرج من المدينة وخاصة حول المسجد الأقصى لتحقيق أهداف حكومة المستوطنين في السيطرة على المسجد الأقصى وسرقة هذا التراث وتهويده.ولعل اهمية وضرورة تعزيز التواجد لكل العاملين في المسجد الأقصى وعدم تركه وحيدا لاستفراد الاحتلال ودعم صمود المرابطين في المسجد الأقصى يعكس أهمية كبيرة في الحفاظ على المكانة الدينية والتاريخية للأقصى وحمايته من مخاطر التهويد وقرارات حكومة الاحتلال العنصرية ومشاريعها التي تهدف للنيل من صمود أبناء شعبنا المرابطين في القدس الشريف.إن ابناء الشعب الفلسطيني في مدينة القدس عبروا خلال المراحل السابقة عن قدرتهم وصمودهم أمام تلك الهجمات والمؤامرات العنصرية وان مؤامرة الاحتلال لن ولم تمر وهم بصمودهم وإرادتهم القوية سيحبطون مخططات الاحتلال التهويدية للمسجد الأقصى ولن تتمكن حكومة الاحتلال من تحقيق أهدافها التوسعية وستستمر مسيرة النضال بقوة الصمود وإرادة التحدي والإيمان المطلق بحتمية الانتصار حتى دحر الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس ال ......
#القدس
#عاصمة
#الشهداء
#وقبلة
#الروح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675365
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة إن مدينة القدس عاصمة الشهداء وقبلة الروح ومنارة الحضارة والتاريخ تستقبل شهر رمضان المبارك في ظل أزمة كورونا ووباء الاحتلال الإسرائيلي وسياسة التهويد للقدس والمقدسات وممارسات الاحتلال العنصرية القمعية التي تفرض عليها الحصار الشامل في ظل مخططات التهويد وقرارات الضم العدوانية وإن ابناء شعبنا الفلسطيني في القدس ثابتون وصابرون ومحتسبون.والقدس تواجهه هذه التحديات في ظل تحالف العنصرية الإسرائيلي الذي يهدف الي تهويدها مستغلين انشغال العالم في محاربة كورونا وعدم وجود الحشود من المصلين في هذه الشهر الفضيل للاعتداء على حرمة المسجد الاقصى المبارك والاحتلال زاد من همجيته على مدينة القدس المحتلة بوضع الحواجز واقتحام البلدة القديمة في العيساوية وصور باهر بهدف منع الأعمال التطوعية من قبل المقدسيين في ظل أزمة كورونا.ان المدينة المقدسة والمسجد الأقصى المبارك بحاجة إلى وقفة إيمانية حقيقة وموضوعية وروحانية لحماية الاقصى من سياسة التهويد التي تمارسها عصابات الاحتلال الهمجي فالقدس عاصمة الدولة الفلسطينية تتعرض لأبشع مؤامرات التهويد من قبل سلطات الاحتلال القمعية والمسجد الأقصى أولى القبلتين يتعرض لانتهاك قوات وجنود المستوطنين وان مسؤولية حمايته تقع على عاتق المسلمين جميعا لان مكانته عميقة لدى الجميع ونحن في هذه الظروف وفي ظل المؤامرات الخطيرة التي نعيشها نكون في امس الحاجة الي حماية المسجد الأقصى والدفاع عن الحقوق الفلسطينية وهذا الإرث الديني في القدس لما له من أهمية شأنها شأن مكة والمدينة المنورة والمسجد الأقصى شأنه شأن المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف فلذلك لا بد وان تكون المسؤولية هي جماعية وشاملة.أن قضية القدس هي قضية إسلامية ودولية ويجب العمل على حماية القدس والدفاع عن قبلة الروح وان تكون قضية القدس شاملة وإستراتيجية في العالم الإسلامي والمسيحي والعمل على تدعيم الحقوق الإسلامية والعربية فيها عبر الاهتمام بدعم الصمود الفلسطيني والعربي ورفع قضية القدس الي المحافل الدولية وإلى أهمية المشاريع الخيرية في شهر رمضان المبارك والسعى لإقامة شبكة امان مالية داعمة لصمود أبناء القدس والحفاظ على الإرث والتواجد العربي الإسلامي في مدينة القدس.ان مخاطر ترك القدس وحيدة لاستفراد الاحتلال بالقدس من شانه ان يتمادى في حصاره واستهدافه للمدينة المقدسة مستغلا أزمة كورونا وهذا يدفع الاحتلال الي استمراره في مشاريع التهويد من خلال زيادة الكاميرات المراقبة وفرض حصار على من يدخل ويخرج من المدينة وخاصة حول المسجد الأقصى لتحقيق أهداف حكومة المستوطنين في السيطرة على المسجد الأقصى وسرقة هذا التراث وتهويده.ولعل اهمية وضرورة تعزيز التواجد لكل العاملين في المسجد الأقصى وعدم تركه وحيدا لاستفراد الاحتلال ودعم صمود المرابطين في المسجد الأقصى يعكس أهمية كبيرة في الحفاظ على المكانة الدينية والتاريخية للأقصى وحمايته من مخاطر التهويد وقرارات حكومة الاحتلال العنصرية ومشاريعها التي تهدف للنيل من صمود أبناء شعبنا المرابطين في القدس الشريف.إن ابناء الشعب الفلسطيني في مدينة القدس عبروا خلال المراحل السابقة عن قدرتهم وصمودهم أمام تلك الهجمات والمؤامرات العنصرية وان مؤامرة الاحتلال لن ولم تمر وهم بصمودهم وإرادتهم القوية سيحبطون مخططات الاحتلال التهويدية للمسجد الأقصى ولن تتمكن حكومة الاحتلال من تحقيق أهدافها التوسعية وستستمر مسيرة النضال بقوة الصمود وإرادة التحدي والإيمان المطلق بحتمية الانتصار حتى دحر الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس ال ......
#القدس
#عاصمة
#الشهداء
#وقبلة
#الروح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675365
الحوار المتمدن
سري القدوة - القدس عاصمة الشهداء وقبلة الروح
جلال الاسدي : القضية الفلسطينية … وقبلة الحياة
#الحوار_المتمدن
#جلال_الاسدي اتحدى اسرائيل ان تفعل بنا مثلما فعلناه بانفسنا … !العتاب ومراجعة الاخطاء خاصة بعد فوات الاوان لا طائل منهما ، الا اذا كان الهدف منه ان يتحمل الفلسطينيون حصتهم من مسؤولية الفشل والتردي الذي وصلنا اليه اليوم ، ولا يلقون كل اللوم على العرب الذين قدموا ما استطاعوا واكثر … !تقلصت حظوظ الدولة الفلسطينية الموعودة منذ بداية التقسيم : 47 ٪-;- للفلسطينين ، و 53 ٪-;- لليهود عام 1947 ، ثم اخذت بالتناقص شيئاً فشيئا بسبب الرفض الفلسطيني المتكرر دون ان يقابله من جانبهم بناء وتقوية للقدرات الذاتية تتناسب مع الواقع الجديد ، واستعدادا له … كما فعل اليهود ، بل بقي الشعب الفلسطيني اسوة بباقي الشعوب العربية الاخرى متخلفا معتمدا على وسائل الحياة القديمة من زراعة ورعي غير مبالي بالثورة الصناعية التي غيرت العالم ، واستفاد منها اليهود ايما استفادة ! ومصرا على خيار اما كل شئ او لا شئ كحل نهائي لنزاعهم على الارض مع اليهود مركزين جل اعتمادهم على العرب باعدادهم الهائلة ، والتي لا يأتي عدد اليهود امامهم شيئاً يذكر متصورين ان العدد هو الذي سيحسم الامر كما كان في قديم الزمان …! ثم تنقلوا من عقيدة قتالية الى اخرى على طريقة التجربة والخطأ … بدءً من القومية مرورا باليسار وانتهاء بالاسلام ، وكلها فشلت ولم تاتي أكلها اضافة الى الاهم ، وهو انهم لم يفردوا لهم قيادة تاريخية قوية ، وعنيدة تتماشى مع مستوى الحدث الجلل الذي اوقعتهم به الظروف ، والتي أوصلتهم اخيرا الى ما وصلنا اليه اليوم من زمن التراجع الردئ . اليوم وبعد كل الذي جرى من احداث ، ومآسي وانتهاءً بصفقة القرن … ماذا بقي اذن بيد القيادات الفلسطينية من اوراق ضغط يمكن ان تمارسها على الحكومة الاسرائيلية الماضية في مخططها التوسعي بضم اجزاء من الضفة تمهيدا لابتلاعها كلها ضمن مخطط يطوي الفصل الاخير من مؤامرة كبرى لتصفية القضية الفلسطينية نهائيا … او هكذا يتصورون ، وتحويلها الى مجرد ذكرى خالية من اي فعل او انفعال !وكرد فعل اولي قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات ، في تغريدة له على تويتر : ( الضم يعني أمراً واحداً ؛ وهو استحالة تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، كذلك بين الدول العربية وإسرائيل ، ومن يشكك بذلك عليه أن يقرأ جيداً تصريحات الملك عبد الله الثاني بن الحسين . ) وكأن اليوم كالامس … لا فرق ! لا يزال الاخوة الفلسطينييون مصرون على رهانهم الخاسر على العرب شعوبا ، وقيادات متجاهلين الحقيقة الصادمة ان جلهم قد اداروا ظهورهم للقضية ، ومن لا يصدق عليه ان ينقب في أفئدة الحكام اولا التي يطويها الفتور والملال … وليس ابتساماتهم الصفراء ، ووعودهم الانشائية التي لا يخرج تاثيرها ابعد من قصورهم الفارهه !! اما الشعوب العربية فهي شعوب مخصية من قبل حكامها تغرق في همومها الذاتية التي تطاردها ليل نهار دونما كلل ولا ملل … فاصبحت بفعل اليأس ، والاحباط كالوحش الاسطوري يستيقظ اياما ثم ينام اجيالا ! ويواصل الدكتور عريقات في تغريدته فيقول ان الضم يهدد السلام بين اسرائيل والفلسطينيين ، ومع الدول العربية ايضا … ! متى كان العرب في حالة حرب مع اسرائيل ؟ الا اذا كان يقصد حربا على الورق المركون على رفوف الجامعة العربية فريسةً للاتربة والنمل الابيض … ؟! ثم هل الدول التي تكون في حالة حرب مع دولة اخرى تتبادل معها السفراء وتبرم معها الاتفاقيات وتتبادل معها المصالح والزيارات والتهاني والتبريكات على المستويين الرسمي ، والشعبي بمجموعات يسمونهم بالمطبعين العرب … يتباهون امام الكاميرات باعجا ......
#القضية
#الفلسطينية
#وقبلة
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678292
#الحوار_المتمدن
#جلال_الاسدي اتحدى اسرائيل ان تفعل بنا مثلما فعلناه بانفسنا … !العتاب ومراجعة الاخطاء خاصة بعد فوات الاوان لا طائل منهما ، الا اذا كان الهدف منه ان يتحمل الفلسطينيون حصتهم من مسؤولية الفشل والتردي الذي وصلنا اليه اليوم ، ولا يلقون كل اللوم على العرب الذين قدموا ما استطاعوا واكثر … !تقلصت حظوظ الدولة الفلسطينية الموعودة منذ بداية التقسيم : 47 ٪-;- للفلسطينين ، و 53 ٪-;- لليهود عام 1947 ، ثم اخذت بالتناقص شيئاً فشيئا بسبب الرفض الفلسطيني المتكرر دون ان يقابله من جانبهم بناء وتقوية للقدرات الذاتية تتناسب مع الواقع الجديد ، واستعدادا له … كما فعل اليهود ، بل بقي الشعب الفلسطيني اسوة بباقي الشعوب العربية الاخرى متخلفا معتمدا على وسائل الحياة القديمة من زراعة ورعي غير مبالي بالثورة الصناعية التي غيرت العالم ، واستفاد منها اليهود ايما استفادة ! ومصرا على خيار اما كل شئ او لا شئ كحل نهائي لنزاعهم على الارض مع اليهود مركزين جل اعتمادهم على العرب باعدادهم الهائلة ، والتي لا يأتي عدد اليهود امامهم شيئاً يذكر متصورين ان العدد هو الذي سيحسم الامر كما كان في قديم الزمان …! ثم تنقلوا من عقيدة قتالية الى اخرى على طريقة التجربة والخطأ … بدءً من القومية مرورا باليسار وانتهاء بالاسلام ، وكلها فشلت ولم تاتي أكلها اضافة الى الاهم ، وهو انهم لم يفردوا لهم قيادة تاريخية قوية ، وعنيدة تتماشى مع مستوى الحدث الجلل الذي اوقعتهم به الظروف ، والتي أوصلتهم اخيرا الى ما وصلنا اليه اليوم من زمن التراجع الردئ . اليوم وبعد كل الذي جرى من احداث ، ومآسي وانتهاءً بصفقة القرن … ماذا بقي اذن بيد القيادات الفلسطينية من اوراق ضغط يمكن ان تمارسها على الحكومة الاسرائيلية الماضية في مخططها التوسعي بضم اجزاء من الضفة تمهيدا لابتلاعها كلها ضمن مخطط يطوي الفصل الاخير من مؤامرة كبرى لتصفية القضية الفلسطينية نهائيا … او هكذا يتصورون ، وتحويلها الى مجرد ذكرى خالية من اي فعل او انفعال !وكرد فعل اولي قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات ، في تغريدة له على تويتر : ( الضم يعني أمراً واحداً ؛ وهو استحالة تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، كذلك بين الدول العربية وإسرائيل ، ومن يشكك بذلك عليه أن يقرأ جيداً تصريحات الملك عبد الله الثاني بن الحسين . ) وكأن اليوم كالامس … لا فرق ! لا يزال الاخوة الفلسطينييون مصرون على رهانهم الخاسر على العرب شعوبا ، وقيادات متجاهلين الحقيقة الصادمة ان جلهم قد اداروا ظهورهم للقضية ، ومن لا يصدق عليه ان ينقب في أفئدة الحكام اولا التي يطويها الفتور والملال … وليس ابتساماتهم الصفراء ، ووعودهم الانشائية التي لا يخرج تاثيرها ابعد من قصورهم الفارهه !! اما الشعوب العربية فهي شعوب مخصية من قبل حكامها تغرق في همومها الذاتية التي تطاردها ليل نهار دونما كلل ولا ملل … فاصبحت بفعل اليأس ، والاحباط كالوحش الاسطوري يستيقظ اياما ثم ينام اجيالا ! ويواصل الدكتور عريقات في تغريدته فيقول ان الضم يهدد السلام بين اسرائيل والفلسطينيين ، ومع الدول العربية ايضا … ! متى كان العرب في حالة حرب مع اسرائيل ؟ الا اذا كان يقصد حربا على الورق المركون على رفوف الجامعة العربية فريسةً للاتربة والنمل الابيض … ؟! ثم هل الدول التي تكون في حالة حرب مع دولة اخرى تتبادل معها السفراء وتبرم معها الاتفاقيات وتتبادل معها المصالح والزيارات والتهاني والتبريكات على المستويين الرسمي ، والشعبي بمجموعات يسمونهم بالمطبعين العرب … يتباهون امام الكاميرات باعجا ......
#القضية
#الفلسطينية
#وقبلة
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678292
الحوار المتمدن
جلال الاسدي - القضية الفلسطينية … وقبلة الحياة !