الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود عباس : ماذا حصل للأدب الكوردي بعد الإسلام؟ -الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس يؤكد العديد من الباحثين والمؤرخين وعلماء اللغة، أمثال باسيل نيكتين، ومينورسكي، وويل ديورانت، وموريتزو غارتزوني (1734-1804) والمستشرقين، الروسي جابا، والبريطاني سوان، وغيرهم، وبناءً على قرائن تاريخية ولغوية، إلى جانب بعض الكتابات الأركيولوجية، كالتي بقيت من أثار الشاعر الميدي المعروف بربوز قرابة عام 330 ق.م ومنها رباعية لا تختلف كثيرا لفظها وكلماتها عن الكوردية الحالية، إلى جانب الكلمات الواردة في تاريخ هوميروس عن لغة الماديين، على أن اللغة الكوردية الحالية بلهجاتها تعود بأصولها إلى لغة الميديين، والفهلوية الساسانية وهذه الأخيرة لا تزال باقية كلهجة كوردية يتكلمها كورد منطقة إيلام، وهي لا تختلف عن الكتابات المحفورة على جبل بيستون حيث صور شابور الثاني أحد ملوك الساسانيين. فغياب الأدب الكوردي بلغة الأم تلك أو ما أنبثق عنها، وعلى مدى قرون طويلة بعد انهيار الإمبراطوريتين وخاصة الأخيرة، والتي كانت لغة الإدارة والمراكز الثقافية وأغلبية المجتمع الحضاري حينها، وظهورها بطفرات متباعدة زمنيا وجغرافية، يعد من أحد أوجه الغرابة في تاريخ الشعوب؛ وأدبهم وثقافاتهم، كما وأن ضياع الكم الهائل من الذخيرة الأدبية والروحية والفلسفية، التي أنتجتها مراكزها العلمية والثقافية المنتشرة في معظم مدنها، من كندي شابور إلى نصيبين إلى أمد إلى أربيل ورها وتسيفون عاصمة الإمبراطورية وغيرها، ومن دور ولغة عبادات أديان شعوبها، تعتبر خسارة للإنسانية قبل أن تكون للشعب الكردي، الذي بالكاد أستيقظ من السبات بعد مرور قرابة عشرة قرون من الظلام الذي حل به وبثقافته الأدبية. سقوط الساسانية كإمبراطورية وزوالها كحضارة، وحلول سلطات وبلغة تضاربت وثقافة شعبها، وروحانياته، أثرت بشكل كارثي على الوعي العام، وسببت في ظهور مرحلة خالية من الإبداع الأدبي والفكري والروحي. فرغم استمرارية حضور الشعوب المتكونة منها أسس الإمبراطورية، وعلى رأسهم الشعب الكوردي الذي كان منهم حكام ساسان، بديمغرافيته الواسعة على جغرافية مترامية والتي هي ذاتها جغرافية كردستان الحالية، والحفاظ على لغتهم كلغة التعامل اليومي، وإسهام علمائهم ومبدعيهم وروادهم الروحانيين في الثقافات المجاورة خاصة تلك التي حلت مكان الٍإمبراطورية الساسانية؛ بعد قرابة قرنين من الزمن من هيمنة سلطات لا تمت إليهم، لم تؤدي إلى بروز حضارة أخرى في نفس المنطقة، والأسباب متعددة، وعلى رأسها سيطرة سلطات لا تمت إلى الفكر الحضاري، المنتهجة منطق البداوة والعلاقات القبلية، إلى جانب التضارب بين الثقافة القادمة وروحانيتها وثقافة الشعوب الإيرانية وبينهم الشعب الكوردي الذي نحن بصدده، والتي على أثرها غاب المبدعون الكورد الذين يكتبون بلغتهم الأم على مدى قرون عدة من انهيار حضارتهم. والإبداعات المتناثرة فيما بعد كانت نتاج مخلفات الحضارة المتنقلة مع ذاكرة الأجيال. قبل البحث في هذه الإشكاليات، لابد من تبيان: حقائق تاريخية، حرفت أو طمست مع الزمن، تتعلق بالشعب الكوردي والفارسي. ولا بد من تصحيح أخطاء، ظهرت على خلفية الضحالة المعرفية للمؤرخين المسلمين العرب الأوائل، غض الطرف عنها العديد من الباحثين والمؤرخين، ودرجت كمسلمات، لم ينتبه إليها إلا البعض منهم الجديرين بالإسناد، الذين ينقبون في المعلومات ويبحثون على خلفية معرفية؛ وإدراك لمجريات التاريخ، فميزوا بين العجم كشعوب والفرس كمكون من العجم، بين الشعوب الإيرانية والشعب البارسي كمكون منهم. وبين أصحاب الحضارات التي نهضت بعد سقوط الإمبراطورية الأخمينية (550 ق.م-334 ق.م) بيد الإسكندر المقدوني، الإمبراطورية التي كانت تتمة لركائز الإ ......
#ماذا
#للأدب
#الكوردي
#الإسلام؟
#-الجزء
#الأول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680386
محمود عباس : ماذا حصل للأدب الكوردي بعد الإسلام -الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس لا خلاف بين المؤرخين على أن اللغة الفهلوية الساسانية، أي لغة أردشير بن بابك بن ساسان الكردي، الذي نصب نفسه شاهنشاه على إيران بعد القضاء على أخر ملوك الإمبراطورية الاشكانية، وبدأ ببناء الإمبراطورية الساسانية، أصبحت اللغة السائدة في السلطة والإدارة، ولمراكز العبادات الدينية، كالمانوية والذي ولد نبيهم (ماني ابن فتك 216-276م) في مناطق الريف، شمال بابل، والبعض يذكر أنه ولد في مناطق ماردين، والمزدكية ونبيهم ( مزدك موبذان 487-528م) ولد في منطقة نيسابور والبعض يذكر أنه ولد في منطقة خربوت، وفيما بعد للمعابد لزرادشتية التي أصبحت ديانة الإمبراطورية، وأصولها ومنشأ نبيهم المولود في أورميه الواقعة في شرق كوردستان تعود إلى قرون عديدة قبل الميلاد، وفي هذه الديانة وتاريخها دراسات عديدة واسعة. العديد من الباحثين والمؤرخين المعاصرين لا زالوا يستخدمون الخلط التاريخي بين الإيرانية كسلطات وحضارات ساهمت فيها شعوب أو كانوا روادها كما ذكرنا في الحلقة الأولى، والفرس كشعب من الشعوب الإيرانية، العنصر الرئيس في الحضارة الأخمينية والذين لم تقم لهم قائمة كشعب أو إدارات ضمن الحضارات اللاحقة إلا بعد ظهور الإسلام بقرون ثلاث. فإضفاء الصفة الفارسية على كل الشعوب والحضارات والممالك الإيرانية تنم إما عن جهالة الباحث والمؤرخ أو خباثته وانتماءه للعنصر الفارسي أو المتأثر بهم، وقد سقط فيها المؤرخون المسلمون اللاحقون فيما بعد إلى أن أصبحت صورة نمطية مترسخة في ذهنهم، بخطئها، وعليه ففي كل بحوثهم ودراساتهم، لم يجدوا معضلة في استخدام كلمة الفرس أو الفارسية على كل ما يخص الشعوب الإيرانية، فأطلقوا ولا زالوا كلمة الفارسية على الإمبراطورية السلوقية، الذين كانوا قادتها من الأسر اليونانية الذين قضوا على الحضارة الأخمينية، ولم يسمحوا للعنصر الفارسي بالظهور من بعدها، حكموا جميع الشعوب الإيرانية، والفرس ظلوا مكون مهمش ضمن الإمبراطورية. ومثلها الإمبراطورية الاشكانية كانوا من شعوب شمال شرق إيران، ولم يكن لهم علاقة عرقية أو لغة مع الفرس، والساسانيون كانوا كردا إدارة وهيمنة والعنصر المسيطر كانت القبائل الكردية المنتمية إليها أل بابك ساسان. علما أن بعض المؤرخين المسلمين في بحوثهم ينتبهون إلى هذه الجدلية الخاطئة، وبينهم الطبري وأبن الأثير، وهذا الخطأ التاريخي تجاوزها المؤرخون الأوربيون عن معرفة وإدراك، فمعظم كتبهم المترجمة حرفت أثناء الترجمة ولم يتقيد بحرفيتها المترجمون، لوجود الصورة النمطية المسبقة عن هذا الدمج ما بين الإيرانيين والفرس، وبين العجم والفرس، فالفرس عندهم يحمل كل هذه الصفات، ولا بد من التنويه إليها وإلا فتاريخ الشعوب الإيرانية ستظل محرفة مثلما تم تحريف تاريخ السلطات الإسلامية العربية وعلى مدى قرون عديدة، إلى أن أصبح جميع الشعوب التي تعيش على الجغرافية المسمى جدلا بالوطن العربي بالشعب العربي، وكثيرا ما يدحض حتى مفهوم الشعوب العربية، وبها يتم إلغاء كل الأمم الأخرى الخاضعة لسلطاتهم بعدما كانوا أصحاب الأرض قبل الغزوات العربية الإسلامية، وذلك تحت نظرية مطعونة فيها، قيلت في بدايات الإسلام، كل من يتكلم العربية فهو عربي، ومثلها درج فارسيا كل الشعوب الإيرانية، وكذلك الذين كانوا تحت حكم الإمبراطورية العثمانية عد عثمانيا واليوم جميع من تحت سيطرة السلطة التركية تركي. وهذه من المعضلات التي تواجه المؤرخين والباحثين الذين يحاولون تصحيح هذا التحريف الممتد على مدى قرون عديدة، وخاصة عند الاعتماد على المراجع المترجمة من اللغات الأجنبية إلى العربية والفارسية والتركية، فعلى سبيل المثال كتاب (إيران ......
#ماذا
#للأدب
#الكوردي
#الإسلام
#-الجزء
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681335
محمود عباس : ماذا حصل للأدب الكوردي بعد الإسلام- الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس الفهلوية القديمة والتي يقال إنها أصل الفارسية الحالية، لم تستمر بعد انهيار الإمبراطورية الأخمينية كلغة للعلم والسلطة إلا بعدما تم إحياؤها في عهد المملكة السامانية (819م-999م) وهي التي يسميها المؤرخون الفرس أمثال الدكتور عباس العباسي صاحب البرامج التاريخية في إذاعة طهران، بالفارسية الدرية، الذي يعيد مرحلة إحيائها إلى عهد المملكة المذكورة، ومعها يدرج تاريخ الشعوب الإيرانية تحت الخيمة الفارسية حصرا وليس العكس، المعضلة التي سقط فيها معظم المؤرخون العرب عن جهالة، وتلقفها الفرس عن دراية وخباثة، بين من يقول أن الفارسية لغة من اللغات الإيرانية العديدة، وأخرين يعرضونها على أنها اللغة الإيرانية الأم، أو جعلها أول وأعرق اللغات الإيرانية! علما أن معظم المؤرخون يذكرون أن اليونانيين هم أول من أطلقوا اسم (بارس) على الشعب الساكن في منطقة بارسا جنوب منطقة أصفهان، وروجوا لها في كتاباتهم بعد سيطرة الإسكندر المقدوني عليها، فقدم مؤرخوهم لاحقا صورة أسطورية عن الإمبراطورية البارسية الأخمينية. واللغة البارسية سميت بالفارسية بعد الغزوات الإسلامية، وحتى الكتابات التاريخية الإسلامية الأولى إلى بداية العصر العباسي، كانت لاتزال لغة منطقة أصفهان القديمة وجنوبها، وتم تطويرها والإضافة عليها وعلى مراحل إلى أن استقرت على ما هي عليه في نهايات العصر الصفوي، خاصة في منطقة قوم بارت أي المنطقة الوسطى من إيران الحالية، وأصبحت تعرف بالفارسية الدرية كما ذكرنا، والتي يقول الدكتور نضير الخزرجي فيها، في مجلة (أرومة المدار، قراءة موضوعية في الموسوعة الحسينية) الصفحة (229) " الفارسية الحديث (الدريَّة) هي حصيلة لغات عدة وهي: اللغة البهلوية الفارسية، اللغة الهندية، اللغة التركية، اللغة المغولية، اللغة الإنكليزية والفرنسية، واللغة العربية...وعلى مستوى إيران التي يتحدث أهلها باللغة الفارسية كلغة رسمية فهناك لغات متعددة تعكس طبيعة شعب من الأمة الإيرانية يعيش على بقعة من الأرض الإيرانية المترامية الأطراف وهي : الآذرية، الكوردية، العربية، البلوجية، اللورية.)ولإحياء الفرس أمجادهم على عتبة الانتماء إلى الأخمينية، تم تحريف منابع لغة الإمبراطوريات المتلاحقة وأصولها، وعلى بنيتها تمكنوا من التعتيم على اللغات الأصلية للأثار والكتابات الأركيولوجية وجعل اللغة الفارسية، لغنها؛ حتى دون ذكر الفهلوية القديمة أو السنسكريتية أحيانا كثيره، علما أن البارسية الأخمينية قامت على ثقافة الحضارة الميدية، والتي قبلها لم لهم يكن للفرس أي ماض، ولم تكن لهم ثقافة مميزة، والتي نهضت على أسس الثقافة والحضارة الميدية والبابلية، ونهضت فيما بعد وبعدة طرق، منها ما تم بالدمج بين اللغة الفهلوية القديمة الأخمينية، والوسطى والشرقية، واعتبار هذه الفروع الثلاث أصل اللغة الفارسية الدرية الحالية، علما وكما نوهنا إليها سابقاً، أن الفهلوية القديمة السائدة في عهد الأخمينيين، لا علاقة لها بالفهلوية التي سادت في الإمبراطورية الساسانية إلا من حيث الأصل السنسكريتي لهما، ويعتبر العديد من المؤرخين وعلماء اللغة الساسانية على أنها أحد أصول اللغة الكردية الحالية، وهي قريبة جدا من اللهجة السورانية-اللورية، كما ونعلم أن جغرافية بابك الساساني الكردي، الذي كان يترأس معبد زرادشتي في اصطخر، وأبنه أردشير الأول، مؤسس الإمبراطورية وبسند من قبيلته والقبائل الكردية الداعمة له، هو العمق الجغرافي ذاته للقبائل الكوردية المتحدثة باللهجة السورانية-اللورية الحالية، وكما نعلم أن نسب أل ساسان الكوردي وأصول قبيلتهم والقبائل التي ساندتهم، معروفة من خلال رسا ......
#ماذا
#للأدب
#الكوردي
#الإسلام-
#الجزء
#الثالث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684517
محمود عباس : ماذا حصل للأدب الكوردي بعد الإسلام - الجزء الرابع
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس من أحد أهم الأخطاء التاريخية الدارجة، عند دراسة الحضارات الإيرانية، ولغات شعوبها، حصرها في المكون الفارسي، علما أنه لم يكن لهذا العنصر خصوصية منفردة عن باقي الشعوب الأخرى في المنطقة حتى بعد انهيار الإمبراطورية الساسانية بعدة قرون، ولم يظهر هذ التوجه الخاطئ، إلا في نهايات القرن الثالث الهجري، أي التاسع الميلادي، علما أن الفارسية أو الشعب البارسي، كما ذكرنا سابقا، كانوا جزء من مكونات الحضارات الإيرانية، وحضورهم فيها لا يزيد عما قدمه الأخرون إن لم يكن أقل، مثلها مثل اللغة العربية التي لم تكتب بها قبل الخلافة الأموية إلا الفتات، وأدبهم إن كان شعرا أو نثرا لم تكن تتجاوز الأدب الشفاهي، ولم تتطور وتصبح على سوية اللغات الأدبية رغم كل ما يقال عنها من التضخيم لتاريخها، إلا بعد نهوضها مع هيمنة الخلافة الأموية وتغيير لغة الدواوين والمراسلات من اللغة الفهلوية الساسانية، وليست الفارسية كما يقال وشاع، إلى اللغة العربية، أي بعد أن رعتها السلطة الأموية العربية التي مالت عندها كفة النزعة العربية على الأمة الإسلامية، بل والأوسع منها أن العديد من المؤرخين يذكرون أنه في عصر الخلافة العباسية انتقل الأدب من مرحلة التلقين الشفوي إلى مرحلة التدوين والتوثيق بشكل واسع وخاصة في عصر المأمون وانتشار حركة الترجمة، وفي هذه الفترة تم تسخير أدباء ولغويي الشعوب المحتلة أو التي دخلت الإسلام طوعاً، وحملوا لغة القرآن تحت راية الإسلام، وساهموا في تطوير اللغة العربية لتصبح وفي فترة زمنية قصيرة، على سوية اللغات الأدبية في تلك المرحلة، كاللغة الفهلوية الساسانية أو الأرامية أو اليونانية والرومانية وغيرها. وفي الواقع أن الحضارة والإمبراطورية الساسانية تجاوزت كل الحضارات الإيرانية السابقة، من حيث الثقافة وتطور آدابها وعلومها بكل جوانبها، ولغتها، ولم يكن للمكون البارسي-الفارسي علاقة بهذه الحضارة، لا من حيث اللغة ولا السلطة، ولا الأدب. واللغة الدرية التي أصبحت هي الآن اللغة الإيرانية أو اللغة الفارسية، تشكلت فيما بعد وعلى مراحل، وقد تحدثنا عنها سابقا، مع ذلك لم تعرف كلغة فارسية إلا لاحقا. كما وأن العديد من المؤرخين كانوا يسمون ملوك الساسانيين بالأكاسرة، وليسوا بملوك الفرس كما يقال اليوم، وقد كان هذا التمييز حاضرا حتى بدايات القرن التاسع عشر. ففي كتابه (شرف نامه) الطبعة الثانية الصادرة عن دار الزمان، لا يذكر المؤرخ والأمير الكوردي شرف خان البدليسي كلمة الفرس، لا في مجال اللغة ولا كشعب أو كأصحاب دولة في عصره، وبالمقابل يذكر كردستان كإمارات ومدن، واللغة الكوردية والقبائل الكوردية كقبيلته الروژكية عشرات المرات، علما أنه ووالده كانوا يخدمون في حضن الحاشية الشاهنشاهية، لكنها لم تكن فارسية، ولم يكن للعنصر الفارس أي حضور. وما تم ذكره في صفحات مقدمة الكتاب من قبل المترجم الكوردي المعروف محمد علي العوني، عن الفرس مرتين أو ثلاث، أو الفارسية كلغة، جاء به المترجم القدير تحت تأثير الجاري من التاريخ المحرف، والتي سقط فيها معظم المؤرخين، فحتى عندما يأتي على ذكر تعليقه عن اللغة التي كتب بها الأمير كتابه، ويقول أنه كتبها باللغة الفارسية، تتعارض ما يذكره الكاتب والذي قال أنه كتبها باللغة الدرية وأضاف عليها المترجم (الفارسية) مع القوسين، وهذه الإشكالية مشابهة لما ورد في نص المقدمة المضافة على الكتاب من قبل المترجم، ففي الصفحة (12) يقول السيد محمد علي العوني " بدأ تاريخ الأكراد يتضح منذ فتح العرب بلاد الدولتين الفارسية والرومانية...) علما أن معظم المؤرخين يعرضونها كدولة ساسانية وبيزنطية، وليست فا ......
#ماذا
#للأدب
#الكوردي
#الإسلام
#الجزء
#الرابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685435
محمود عباس : ماذا حصل للأدب الكوردي بعد الإسلام - الجزء الخامس
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس ضاع الكثير من الحقائق التاريخية، وانقلبت موازين حضور الشعوب وإسهاماتهم في بناء الحضارات أو غيابهم في منطقتنا على صفحات الكتب، جراء جهالة متناولي الأحداث أو ارتزاقهم، أو على خلفية الخلط المقصود الذي تم على مر القرون منذ هيمنة السلطات العربية الإسلامية، ومن ثم التحريفات المفروضة بأوامر الأنظمة القومية العربية والتركية والفارسية خلال العقود الماضية، إلى درجة أصبح، في مراحل زمنية، قول الحقيقة شبه جريمة. فبعض المؤرخين العرب، أمثال شهاب الدين النويري وأبو فرج الأصفهاني وأبن فضل الله العمري، على سبيل المثال؛ عندما ذكروا تأثير سبايا العجم من شعوب الإمبراطورية الساسانية، والذين بلغوا بالآلاف في المدينة والمكة، على ولادة الأغنية العربية، كتب بعضهم؛ أن مؤسسها سمع العجم وهم يغنون، وآخرون وعلى الأغلب في المراحل اللاحقة من السلطة العربية الإسلامية، قالوا إنه سمع بعض الفرس يغنون، ومن الغرابة بينهم ابن خلدون والذي أخذها من بعض المؤرخين الأوائل، فلم ينتبه هؤلاء المتأخرون، بعد أبن خلدون، أنهم يشوهون التاريخ، لجهالتهم التمييز بين الشعوب الإيرانية، وضحالة معرفتهم بالشعوب ولغاتهم والتي على خلفيتها سموا كل من لا يتكلم العربية بالعجم، إلى أن أنتشر الصيت الفارسي في المراحل المتوسطة من العصر العباسي. ولهذا ينسب مارون عبود كغيره من الكتاب، في كتابه (أدب العرب: مختصر تاريخ نشأته وتطوره وسير مشاهير رجاله وخطوط أولى من صورهم) في منشورات الهنداوي، في فصل العصور العباسية، أبو مسلم الخرساني إلى الفرس، فيقول " ثم عقب محمد بن علي ابنه إبراهيم المعروف بالإمام، يعضده شاب فارسي داهية هو أبو مسلم الخراساني رجل الدولة العباسية" وأبو مسلم معروف بأنه كردي، وكان معظم جنوده وقادتهم من القبائل الكوردية خلفة الإمبراطورية الساسانية، وقيل في اصله الكوردي ذما من قبل شاعر الخليفة السفاح، بعدما أغتاله خيانة في ديوانه. تتبين من هذا التناقض، أن الفارسية طفت مع الزمن على اللغات الإيرانية الأخرى ومن ضمنها على الفهلوية الساسانية، ليس لمعرفة ولا لأن العنصر الفارسي كان هو الرئيس في جغرافية إيران، بل لرجحان كفتها بعد هيمنة المملكة السامانية أثناء الخلافة العباسية، وقد تحدثنا عن هذا في الحلقات السابقة، وعليه تم تأويل كل الحضارات الإيرانية للفرس وليس لهم منها سوى جزء بسيط. وخير من ينتبه إلى هذه هو صاحب التاج (أخلاق الملوك) الذي لم يذكر تاريخ المنطقة إلا على أسم العجم، وملوك العجم. وقد أتينا بكتاب الأمير شرف خان البدليسي (شرف نامه) كمثال عن مضامين كتب المنطقة في القرن الخامس عشر الميلادي وباللغة الدرية-الدارية-الفارسية كما يقال الآن، وحيث عدمية ذكر الفرس كليا. لا شك الفتات المتناثرة الباقية من الأثار الأدبية والفكرية، مقارنة بأثار الحضارات التي كانت تجاريها الحضارة الساسانية، والتي كانت بينهم علاقات ثقافية وعلمية إلى درجة التبادل في البعثات والوفود، كالحضارة البيزنطية، والرومانية، والهندية والصينية، غير كافية لإظهار الحقائق التاريخية كاملة، ولذلك فما تم تحريفه وكتب على مراحل، بعد ظهور الممالك اللاحقة هي التي تفرض ذاتها على الدارسات والبحوث علما أن التحريفات أكثر من واضحة، فعلى سبيل المثال: الكتابة المنحوتة على الصخرة المسماة بنقش رستم، منسوخة باللغتين الفهلوية الشرقية واليونانية، وليست اللغة الأخمينية القديمة، ومن المعروف أن اليونانية كانت لغة ملوك السلوقيين (312 ق.م-64 ق.م) والتي سميت على أسم مؤسسها من السلالة الهلنستية سلوقس الأول نيكاتور أحد قادة جيش الإسكندر المقدوني، الذين حكموا إيران حت ......
#ماذا
#للأدب
#الكوردي
#الإسلام
#الجزء
#الخامس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686416
محمود عباس : ماذا حصل للأدب الكوردي بعد الإسلام- الجزء السادس
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس قبل الانتقال إلى مراحل سيادة اللغة العربية وتطورها، وظهور الأدب العربي الكتابي على حساب الفهلوية الساسانية، لا بد من العودة قيلا إلى الحقيقة المطروحة في الحلقة الرابعة، والتي ظهرت شكوك لدى بعض القراء، حيث واقع اللغة الفارسية حتى بدايات القرن الماضي؛ لأهميتها، والتي استندنا فيها على بعض المراجع من العمق الإيراني، وفي مراحل زمنية متباعدة، ومن ضمنها كتاب المؤرخ والأمير الكوردي شرف خان البدليسي، الواقع الذي بدأ من بداية القرن الحادي عشر وحتى نهاية الخامس عشر، ومن بعدها ومع هيمنة الصفويين إلى القجاريين، حتى العشرينات من القرن العشرين، المراحل التي لم يكن للعنصر الفارسي أي حضور، إلى أن تمكن رئيس الوزراء رضا خان بهلوي في عام 1925م من خلع أخر ملوك القجاريين واتخاذ لقب الشاه لنفسه، وفرض العنصر الفارسي، إدارة ولغة وتغييرا كليا للبلد، بطريقة مشابهة للتي فعلها أتاتورك في تركيا، مع معارضة قوية من الشعب الذي كن يرفض هيمنة الأقلية الفارسية، هذه إلى جانب قضايا سياسية، أدت إلى نفيه من قبل البريطانيين والروس، وتعيين أبنه محمد رضا بهلوي في عام 1941م شاها، وهذه هي المرحلة الفعلية في إحياء اللغة الفارسية، بعد عشرة قرون منذ انهيار المملكة السامانية والغزنوية، ومعروف لجميع المؤرخين أن رضى بلهوي لم يكن سوى ضابط فارسي من أم قفقاسية، أستلم الحكم بانقلاب عسكري، ولدعم حكمه، حاول إعادة تاريخ الأخمينية إلى الساحة، وبالتالي دعم المكون الفارسي، وعلى أثرها أقام أبنه الحفلة الأسطورية ضمن أثار برسبوليس لتمجيد الإمبراطورية الأخمينية وليست الساسانية أو السلوقية أو الاشكانية. لم يدم حكم الضابط رضى بهلوي وأبنه سوى نصف قرن، الذي لم يكن لهم أية علاقة مع أية عائلة ملكية فارسية، ولمعرفة الشعوب الإيرانية والفرس خاصة بتاريخه، لم يقف إلى جانبه سوى الحاشية المستفادة منه، مع ذلك استمرت السلطة التي أحيت الشيعية الصفوية (أئمة ولاية الفقيه) في ترسيخ الفارسية الحديثة، قومية ولغة، وألغت كل القوميات الإيرانية من الساحة تحت شعار الأمة الإسلامية. ولتوضيح ما كانت عليه اللغة الفارسية والمكون الفارسي (قبل انقلاب رضى بهلوي الذي مات في جوهانسبرغ في جنوب أفريقيا، ونقل عائلة الخديوي في مصر، ولعلاقة عائلية حديثة، رفاته إلى القاهرة، وبعد سنوات إلى إيران؛ وبعد الثورة الخمينية دمر الشعب ضريحه) لا بد من العودة إلى كتاب رئيس وزراء إيران السابق (مشير الدولة ميرزا حسن پيرنيا 1874-1935م) ترجمة نورالدين عبد المنعم والسباعي محمد السباعي (تاريخ إيران القديم، من البداية حتى نهاية العهد الساساني) والذي يتبين، من خلال عرضه للتاريخ، إلى جانب الواقع الاجتماعي والسياسي والثقافي للمرحلة التي رافقته كرجل دولة، حتى إصدار الكتاب، أنه لم هناك حضور للمكون الفارسي، في جميع الحضارات التي لحقت الأخمينية. أما من حيث ملاحظة صياغة الكتاب، وما كانت عليه نوعية الحكم، والممالك السابقة للفترة التي كان الكاتب فيها وزيرا للخارجية وفيما بعد رئيسا للوزراء، تتوضح أن جميع الممالك التي لحقت الغزنوية وحتى مملكة القجاريين 1779-1925م، وأخر ملوكهم أحمد شاه والذي عزل في عام 1925، أبن محمد شاه، وما بعده لم يكن هناك ذكر للمكون الفارسي. وللعلم فإن اللغة الأذرية هي التي كانت السائدة في كل المراحل من عصر الصفويين وحتى نهاية القجاريين، أي من القرن الحادي عشر إلى بداية القرن العشرين كما ذكرناه سابقا، والفارسية كلغة ثقافية، كانت اللغة الثانية ضمن المنطقة الفارسية في الجنوب الإيراني، مع العربية والكوردية في مناطق متفرقة، ولهذا كتب الشاعر الكورد ......
#ماذا
#للأدب
#الكوردي
#الإسلام-
#الجزء
#السادس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686704
محمود عباس : ماذا حصل للأدب الكوردي بعد الإسلام - الجزء السابع
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس لتسارع التطور في الفن العربي، كالموسيقى والغناء، وإلى حد ما الشعر، أسبابه وعوامله، فرغم قصر عمرهما الزمني مقارنة بفنون وشعر شعوب الحضارتين الساسانية والبيزنطية، أو فيما لو نظرنا إليهما من مرحلة الوحي، ونستثني منها الشكوك التي جالت حول الشعر الجاهلي. يلاحظ أنهما تجاوزا الجميع وبكل أبعادها، وجل ذلك عائد لدور السلطات الداعمة، التي ساهمت في تجاوز فنون وآداب معظم شعوب المنطقة، كالآرامية والمصرية والبيزنطية والفهلوية، بعد قرنين من خروج أول الغزوات من شبه الجزير العربية، والتي أدت إلى تفاوت رهيب بينهم. فرغم أن اللغة العربية الحالية، فرضت بعد الوحي، وبعد نزول القرآن، ونقصد لهجة القريش، المكتوب بها النص الإلهي، كانت حينها دون مستوى اللغة الفهلوية الساسانية ثقافة وتدوينا، ولكن بفرضها من البعدين الديني والإداري، كلغة وحيدة للسلطات الإسلامية والعربية، تطورت بشكل متسارع في كل الجغرافيات التي طالتها السلطات العربية، والاستثناءات كانت نادرة. كما ومن المعروف تاريخيا أن الغناء العربي ظهر بعد الخلافة الراشدية، المأخوذة بوادرها من سبايا الإمبراطورية الساسانية، بعدما سمعهم أحد الموالي، وأسمه سريج يغنون أثناء إعادة بناء الكعبة، وينتشر من بعده وبوتيرة متسارعة، إلى أن بلغت سوية ما جمعه الأصفهاني بين دفتي كتابه (الأغاني) الرائع، والذي يذكر في الصفحة (52) عن أول غناء تم في مكة " قال إسحاق وحدثني أبي قال أخبرني من رأي عود ابن سريج وكان على صنعة عيدان الفرس وكان أبن سريج أول من ضرب به على الغناء العربي بمكة وذلك أنه رآه مع العجم الذين قدم بهم ابن الزبير لبناء الكعبة". كما وذكر في صفحة (حقيقة أدعياء السلفية وبيان انحرافاتهم وضلالاتهم) ليوم 28 نيسان، أن (سيرين) (اسمها الحقيقي شيرين كما ذكرها ابن كثير في كتابه السيرة الجزء الرابع ص (600 و648) أخت ماريا القبطية أم المؤمنين زوجة الرسول الكريم، هي أول من أدخلت العود المصري إلى المدينة، وكانت تتمتع بصوت شجي، يقول أبن حجر في كتابه (الإصابة) الجزء الثامن ص (198) " عن ابن عباس؛ قال: مر رسول الله صلى، بحسان ومعه أصحابهُ سماطين وجارية له يقال لها سيرين، فجعل بين السماطين وهي تغنيهم، فلم يأمرهم ولهم ينههم" . ثم قام (أبن حارث) عام 624م بتعريف أهل مكة بألة العود والغناء. ففي رواية ابن سريج، تتبين إلى جانب مرحلة بروز الغناء العربي، الإشكالية التي كنا بصددها في الحلقات السابقة، وهي أن بعض المؤرخين يضفون الفارسية على جميع اللغات الإيرانية، لكن الأصفهاني يفصل بين العجم كوصف لسبايا الساسانيين، والصفة الفارسية عن منطقة معينة، وقد كان الطبري في كتابه تاريخ الأمم والملوك، وأبن الأثير في كتابه الكامل في التاريخ، دقيقين في هذا المجال، فكل تذكير للفارسية كانت تعني منطقة فارس دون اللغة وهي جنوب أصفهان. والغناء لم يكن قبلها دارجا كما يدعي البعض، وإلا لما تم التالي مع الخليفة عمر بن الخطاب، كما رواه البيهقي في الجزء العاشر ص (224) " في حديث السائب بن يزيد، بينا رباح يغنيه أدركهم عمر بن الخطاب، رضي، في خلافته، فقال: ما هذا؟ فقال عبد الرحمن بن عوف، ما بأس بهذا، نلهو ونقصر عنا، فقال عمر: فإن كنت أخذا فعليك بشعر ضرار بن الخطاب"، وعن العود الذي لم يكن يعرف رغم ما تم ذكره هنا، يقول الفاكهي في (أخبار مكة) الجزء الثالث ص (27) وأبن عبد البر في العقد الفريد الجزء السابع ص (13) " إنه كان لعبد الله بن الزبير جوار عوادات. وإن أبن عمر دخل عليه فرأى العود فقال: ما هذا يا صاحب رسول الله؟ فناوله فتأمله ابن عمر وقال: هذا ميزان رومي فقال ابن الزبير: توزن ......
#ماذا
#للأدب
#الكوردي
#الإسلام
#الجزء
#السابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687530
محمود عباس : ماذا حصل للأدب الكوردي بعد الإسلام- الجزء الثامن
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس مساندة السلطتين؛ الدينية الإسلامية والدنيوية العربية، بعد الخلافة الراشدية، وبسند من أحاديث الرسول الكريم، مهدت للشعر والشعراء العرب أفاق جديدة، فمثلما ساهمت تلك السلطات في تطويرها على حساب الأقسام الأخرى من الأدب حتى منتصف العصر العباسي، سارعت في طمس اللغة الفهلوية الساسانية، وإزالة كل الآثار الأدبية والفكرية ومن ثم الروحية، وبالتالي على الحركة الثقافية لتلك الحضارة، والتي كانت ركيزة اللغة والأدب الكوردي الحالي، وهو ما أدى إلى تيه الأدباء الكورد بين لغة الدين الجديد ولغتهم التي حصرت عقد بعد أخر، في زوايا البيوت والمراكز الأدبية الضيقة، وعلى مدى قرون عديدة، لم يظهر للكورد أثر أدبي أو فكري باللغة الفهلوية، أي الكوردية اللاحقة، إلى أن ظهرت فجأة وكصحوة من سبات طويل، شعراء وأدباء كفطور متناثرة وعلى مسافات زمنية ومكانية متباعدة، على جغرافية كوردستان. وقد حدث مثلها في الفن بين العرب، وخاصة الطرب والموسيقى، مع غياب معظم الأجزاء الأخرى منه، وخلافها هنا عن الشعر أنها ظلت محصورة لفترة طويلة بين الطبقة السائدة، وتنامت متسارعة، رغم ظهورها المتأخر على الساحة، وذلك في المراحل الأخيرة من الخلافة الراشدية، في الوقت الذي كان الفن بكل أنواعه منتشرا بين الشعب، وأبعاد واسعة من التطور في الحضارة الساسانية، ومعظم المصادر في هذا المجال تؤكد على أن فن الغناء والآلات الموسيقية تمت على خلفية تأثر العرب بثقافة الحضارتين الساسانية والبيزنطية، والقبطية كنت جزء من الأخيرة، خاصة بعد احتلالهم لها. وهنا لا نتحدث عن الأنواع الأخرى من الفن، كالرسم والنحت والمسرح، وغيرها، الذي لم يكن له وجود في الجزيرة العربية؛ وبدايات ظهوره كان متأخرا جداً، والأصنام التي كانت في مكة، نحتها وبناءها له تاريخ من خارج الجزيرة العربية، وقصة هبل الصنم الأكبر الذي جلب من منطقة العمالقة، والتي كانت تحت سيطرة الحضارة البيزنطية، معروفة في التاريخ، والمحلية أو التي كانت تعبد من قبل القبائل لم تكن أصنام منحوتة. مصادر، وكما ذكرنا سابقا، وما قيل ليست بناقصة، بل الناقصة تكمن في الاستئثار بها دون غيرها من ثقافات الشعوب التي أحتلت وفرضت عليها الإسلام، تذكر أن العرب تعلموا قرض الشعر من القبط والساسانيين قبل الوحي بقرابة قرن ونصف، ومارسوا بعض أنواع الفن، ومنها الغناء واستخدام الآلات الموسيقية، بعد مرحلة الوحي بعقود، وبما أنه لم يحكم على الطرب وأدواته بحديث مثلما حكم على الشعر، ظل الفن بكل أنواعه بين يدي الفقهاء والمتأولين للنص والأحاديث، وهو ما أدى إلى حدوث جدال فقهي بلا نهاية، حول مدى تحريم الطرب والآلات الموسيقية، ونوعية المكروه والمسموح. مع ذلك، ورغم العمر الزمني القصير، لهذين المجالين الثقافيين، إلا أنهما بلغا مراحل متقدمة من التطور بدءً من منتصف العصر العباسي، وللشعوب التي اعتنقت الإسلام دور كبير فيهما، إن لم يكن الدور الرئيس. والقول في الشعر العربي متشعب الأبعاد، كتب فيه الكثير الكثير، لكننا في اختصاره نستند على بعض من الرأي في الشعر الجاهلي، كشكوك (طه حسين) فيه، تاريخا ونصاً، وهو القائل في كتابه (في الشعر الجاهلي) " لقد أغلق أنصار القديم على أنفسهم في الأدب باب الاجتهاد، كما أغلقه الفقهاء في الفقه، والمتكلمون في الكلام. فما زال العرب ينقسمون إلى بائدة وباقية، وإلى عاربة ومستعربة. وما زال أولئك من جرهم، وهؤلاء من ولد إسماعيل. وما زال امرؤ القيس صاحبَ قصيدة "قفا نبك..."، وطرفة صاحبَ "لخولة أطلال..."، وعمرُ بن كلثوم "ألا هبى...”. لكنني شككت في قيمة الأدب الجاهلي، وألححت في الشك. وانتهيت إلى أن الكث ......
#ماذا
#للأدب
#الكوردي
#الإسلام-
#الجزء
#الثامن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689896
نادية خلوف : جائزة نوبل للأدب 2020-الشّاعرة الأمريكية لويز غلوك-
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف من المؤكد أن الشّعر هو السّحر عندما تقوله بينك وبين نفسك ، ثم تغنّيه ، و تعجب به ، عندما يتحدّث عن داخلك العميق فيفضحه . لا يخطط أحد لنيل جائزة عندما يكتب قصيدته الأولى ، ولن ينال جائزة مبدع لم ينتشر في بيئة صالحة . الأدب بشكل عام، و الشعر بشكل خاص يحتاج إلى احتضان، إلى بيئة حاضنة، و أهم البيئات الحاضنة هي دور النّشر والتوزيع التي تتبنى الكاتب في أمريكا ، بعد كتابك الأوّل سوف تحصل على قيمتك الأدبية من خلال الرقم المادي، بعدها تحصل على الجوائز ، هذا ما نفتقده في بلادنا العربية، فدور النشر إما أن تدفع لها مقابل الطباعة، ولا تعرف كيف توزّع كتابك، أو أنها تبحث عن " المشهورين" وهم نخب رفعتهم سلطات بلادهم الاستبدادية ، هذه مقدمة بسيطة . فازت الشاعرة الأمريكية لويز غلوك بجائزة نوبل للأدب لعام 2020، لتصبح أول أديب أو أديبة من الولايات المتحدة تفوز بالجائزة في الأدب منذ 27 عاماً، وقالت الأكاديمية في حيثيات قرارها عن إسناد الجائزة إن غلوك استحقتها "لصوتها الشاعري المميز، الذي يُضفي بجماله المجرد طابعاً عالمياً على الوجود الفردي"وتعد غلوك المرأة السادسة عشرة التي تفوز بجائزة نوبل ، و أتت بعد الروائية الأمريكية من أصل أفريقي توني موريسون . ديوان شعرها : "افيرنو" في 2006 ديوانها الرئيسي وهو تفسير رؤيوي لنزول بيرسيفونا، أسيرة هاديس إله الموت، إلى الجحيم."عندما فاز شاول بيلو بجائزة نوبل في الأدب عام 1976 ، علق قائلاً: "الطفل بداخلي مسرور. الراشد بداخلي متشكك "لطالما كانت لويز غلوك ، التي فازت بالجائزة يوم الخميس ، متشككة منذ فترة طويلة حول المديح . في مقابلة عام 2009 ، قالت: "عندما قيل لي إن لدي عدد كبير من القراء ، قالت: " أوه رائع " سوف أصبح شخصاً سهل الفهم ، يسهل الإعجاب به ، لديه الخبرة الخفيفة المتاحة للكثيرين. وأنا لا أريد أن أكون كذلك.. آسفة يا ، لكنني لست كذلك. إلى الدرجة التي أتلقى فيها الإشادة ، أعتقد أن ذلك عيب في العمل. كتابها عام 1990 ، "أرارات" ، هو كتاب الشعر الأكثر وحشية وحزنًا والذي تم نشره في الثلاثين عامًا الماضية. (تم تضمينه في مجموعتها "قصائد: 1962-2012.") أحد الأشياء التي تحبها في شعر جلوك هو أنه بينما يحتوي عملها على العديد من السجلات العاطفية ، فإنها لا تخشى أن تكون قاسية - فهي تواجه الوحوش في نفسها ، وفي الآخرين ، ليس بالاستسلام والانحراف العلاجي ولكن مع شق الشرايين. كتبت الشاعرة كاي رايان ، في كتابها الجديد "توليف الجاذبية": "أعتقد أنه من الجيد الاعتراف بمفهوم الفن الذئبي . أنا أثق في الكتاب الذين يعرفون أنهم ليسوا لطفاء ". عمل غلوك مليء بعدم اللطف. شعر غلوك الحر صارم ومشدود ومنظم بلاغيا. من الناحية الموضوعية ، يتكون من الأسرة والطفولة والحب والجنس والموت والطبيعة والحيوانات. تلميحاتها الكلاسيكية بارعة. إنها شاعرة جادة في الشهوات. حتى عندما تكتب ظاهريًا عن الطعام ، فإنها تكتب عن أشياء أخرى. في قصيدتها سلال تقول: آخذ سلتي إلى السوق الوقح ،إلى مكان التجمع ،أسألكم كم ذلك جميل هل يستطيع الانسان ان يتحمل كل ذلك؟ أنهأثقل من عبء القبح من الفراغ لا شيء بجانبهصناديق البيض والبابايا وأكياس الليمون الأصفر أنا لست امرأة قوية. الأمر ليس سهلاامرأة تريد الكثير ، أن تمشي مع سلة ثقيلة ،إما قصبة مثنية أو صفصاف. في "أفيرنو" تكتب عن أطفال يتحدثون:أعرف ما يقولون عندما أكون خارج الغرفةهل يجب أن أرى شخصًا ما ، هل يج ......
#جائزة
#نوبل
#للأدب
#2020-الشّاعرة
#الأمريكية
#لويز
#غلوك-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694875
طلال الربيعي : كيف شكل عشق لينين للأدب الثورة الروسية
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي (طارق علي, ولادة عام 1943, شخصية بارزة في اليسار العالمي منذ ستينيات القرن الماضي. يكتب لصحيفة الغارديان منذ السبعينيات. وهو محرر لمجلة New Left Review. من مؤلفاته البارزة The Duel: Pakistan on the Flightpath of American Power و(The Obama Syndromeالمصدر: صحيفة الغارديان البريطانية, 25.03.2017 ترجمة: طلال الربيعي -------كان اب الاتحاد السوفيتي أيضًا من عشاق اللغة اللاتينية، وكان يحب غوته ومقارنة أعدائه بشخصيات روائية. شكل الأدب الثقافة السياسية لروسيا التي نشأ فيها فلاديمير إيليتش لينين. Vladimir Leninhttps://www.theguardian.com/world/vladimir-leninكان من الصعب نشر نصوص سياسية صريحة في ظل النظام القيصري. كان كتاب المقالات الجريئين معتقلين في المصحات حتى "يتعافوا": بعبارة أخرى، حتى يتراجعوا عن آرائهم علنًا. في غضون ذلك، تم التعامل مع الروايات والشعر بشكل أكثر تساهلاً - ولكن ليس في كل الحالات.كان رئيس الرقابة بالطبع هو القيصر نفسه. في حالة بوشكين، أصر "والد الشعب"، نيكولاس الأول، على قراءة العديد من أبياته قبل أن تذهب إلى المطبعة. لذلك, فبعضها كان يمنع من النشر، والبعض الآخر يتأخر نشره، والشعر الأكثر عداوة للقيصرية قد دمره الشاعر نفسه خوفًا من اقتحام منزله. لن نعرف أبدًا على ما تحتويه آيات يوجين أونيجين المحترقة.Eugene Onegin review – hero s welcome for exceptional Hvorostovskyhttps://www.theguardian.com/music/2015/dec/21/eugene-onegin-review-dmitri-hvorostovsky-royal-opera-house-londonومع ذلك، فقد تغلغلت السياسة بوسائل أخرى وبسجلات مختلفة في الروايات الروسية بطريقة لا مثيل لها في أي دولة أوروبية أخرى. بقدر تعلق الأمر بالأدب المسيس والنقد الأدبي، كانت خيارات المثقفين الروس لا حصر لها. لقد التهموا الصراع المرير بين الناقد الفذ فيساريون بيلينسكي Prominent Russians: Vissarion Belinskyhttps://russiapedia.rt.com/prominent-russians/literature/vissarion-belinsky/والكاتب المسرحي والروائي نيكولاي غوغولA brief survey of the short story part 20: Nikolai Gogolhttps://www.theguardian.com/books/booksblog/2009/aug/18/nikolai-gogol-fiction الذي أدى هجاءه اللاذع في -الارواح الميتة- Dead Souls 1842 إلى هيجان البلاد وقُرئ بصوت عالٍ على الأميين.ومع ذلك، ثبت أن النجاح كان بمثابة تراجع لغوغول. في عمل لاحق كتب عن الفلاحين ذوي الرائحة الكريهة ودافع عن الأمية. في مقدمة الطبعة الثانية من كتاب "الارواح الميتة"، كتب: "تمت كتابة الكثير في هذا الكتاب بشكل خاطئ، وليس كما يحدث بالفعل في أرض روسيا. أسألك عزيزي القارئ أن تصححني. لا ترفض هذا الأمر. أطلب منك أن تفعل ذلك".غاضبًا، انفصل بيلينسكي عنه علنًا في عام 1847. ومنحت "رسالة إلى غوغول" التي نشرها بيلينسك ......
#لينين
#للأدب
#الثورة
#الروسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720428
كاظم فنجان الحمامي : التقييم القاصر للأدب العربي
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي عرض (أحمد بن راشد بن سعيّد) على صفحته في تويتر (@LoveLiberty) بعض المقاطع من قصيدة الثور والحظيرة للشاعر (احمد مطر)، فعلّق احدهم قائلاً: (دكتور: احمد مطر من القوم الذين تمقتهم، والاستشهاد به تمجيد لهم)، وكتب مغرد آخر: (أرجو الانتباه أن المدعو مطر طائفي؛ فأميتوه بالترك). .وسمعنا قبل بضعة اسابيع بفتوى خليجية تطالب بحرق مؤلفات المسعودي، وابن عيد ربه الاندلسي، والاصمعي، وعباس محمود العقاد، وخالد محمد خالد، وطه حسين، وجرجي زيدان، لاسباب مشبعة بالتطرف. وما الى ذلك من التوجهات المتعاظمة لتشويه صورة الادباء، وإقامة أسوار طائفية، تحول دون قبول الآخر، واعتبارها مصدات معيارية يتوجب تعزيز قوتها، على أساس أنها تمثل الوقاية التي تمنع تسلل اي نسق فكري يأتي من خارج تلك المصدات المنيعة. وتعمل بكل قوتها لنبذ الآخرين والتقليل من شأنهم، والسعي حثيثًا لاستنقاصهم أو استنقاص أعمالهم. .فهل غدا النقد الأدبي فرعاً فقهيا مقتصرا على العقائد الاسلامية المتشددة ؟. آخذين بعين الاعتبار أن هذا الانغلاق هو العامل الأخطر، الذي دقّ الأسافين القاتلة في قلب مفهوم التقييم الأدبي. .ختاماً نقول: كيف يمكنُ للأدب العربي أنْ ينمو ويزدهر ويتقدَّمَ ويتطوَّرَ في ظل هذه النظرة القاصرة، وفي ظل هذا التطرف المتشدد ؟؟. ......
#التقييم
#القاصر
#للأدب
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742701
شاهر أحمد نصر : الترجمة رافعة للأدب – مدرسة -وجيه أسعد- أنموذجاً
#الحوار_المتمدن
#شاهر_أحمد_نصر (نص المداخلة التي ألقيت في ندوة تكريم أستاذ علم النفس والأديب المترجم وجيه أسعد في المركز الثقافي بطرطوس بتاريخ 10/5/ 2022)الريف خير وجمال ونقاء... وأغلب من ينشأ ويتربى في الريف يكتسب من طبيعته، وفضائه الرحب، وغنى خيراته ميزة العطاء، فيرى أنّ قيمة الشيء تكمن في مقدار، ونوع ما يعطيه... ويُعدّ الأستاذان: المحامي "محمد الفاضل" (1919 (1977- علاّمة القانون ومفخرة سوريا في مجال الحقوق(1)، وأستاذ علم النفس التربوي وعلم الاجتماع "وجيه أسعد"، ابنا "عين الجاش"، من ريف طرطوس، وريف سوريا الأصيل، خير مثالٍ على الإبداع والعطاء.المترجمون جنود مجهولون، و الأستاذ وجيه أسعد واحد من أولئك الجنود المجهولين، الذي تجلى عطاؤه في كنزٍ من الترجمات(2) لا يُقَدّر بثمن، ولا سيما، ترجمته للمعجم الموسوعي في علم النفس في ستة مجلدات الصادر عن وزارة الثقافة بدمشق عام 2001، وترجماته لعشرات الكتب والمقالات المهمة في علم النفس، وفي النظريات الفنية والأدبية، التي تُعد زاداً غنياً لكل كاتب، وباحث، ومهتم في هذه الميادين... كأنّه ينفذ مهمة، أو واجباً وضعه أمام نفسه لإغناء المكتبة العربية بهذه العناوين الغنية، التي تهمّ القارئ العادي والمختص والأديب معاً...سأحاول في هذا البحث تسليط الضوء على عدد من الكتب التي ترجمها الأستاذ "وجيه أسعد" والنظريات والأفكار التي تضمنتها، لتبيان أهميتها، وديمومة فائدتها.يُعدّ كتاب "رواية الأصول وأصول الرواية"، تأليف "مارت روبير"، الصادر عن اتحاد الكتاب العرب بدمشق عام 1987، واحداً من أغنى الكتب في مجال الدراسة الأدبية، الذي يستثير القارئ دوماً، ويدفعه إلى البحث والتساؤل؛ من هنا تأتي أهمية نقله إلى العربية، "على الخصوص أنّ النص العربي بمستوى النص الفرنسي بياناً ودقة"، كما يقول الدكتور أنطون مقدسي(3). وتتجلى أهمية هذا المرجع الأدبي، في أنّه فضلاً عن تعريفنا الممتع بأهم الروايات العالمية بدءاً من روايتي (دون كيشوت)، و(روبنسون كروزو)، وصولاً إلى روايات بلزاك، وفلوبير، يعرّفنا، أيضاً، بعلاقة الأدب والفن بعلم النفس... وفي مقدمة ترجمة هذا الكتاب يلخص المفكر الحر "أنطون مقدسي" الفكرة الأساسية التي تعالجها المؤلفة، وتتوسع فيها قائلاً: "ثمّة رواية تتكون عفوياً في ما يشبه أحلام اليقظة مع التكوين الأول للإنسان، هي النواة الأولى لكلّ رواية ممكنة. إنّ هذه الروايات هي بالنتيجة إعادة، أو استعادة حلم الطفولة بأشكال لا تنتهي... والروائي هو شاهد متميز على استمرار التخيل الأول في حيواتنا التالية، كما أنّ كلّ كتابة هي استمرار رغباتنا الأولى المكبوتة في مستقبلنا..."(4) في البدء كانت الأسطورة: بالأسطورة تصور الإنسان وجوده، تخيله (صعّده في لغة التحليل النفسي)، ثم قاله، فجعل منه حكاية، ومن جديد صاره اتحد به. والأسطورة صارت رواية... وكل أسطورة هي حكاية خلاص، روايةُ عمرٍ ينشد الخلاص.أما خصائص الرواية الحديثة، فهي: أولاً، حرية التأليف والأسلوب. ثانياً، فرادة الشخص... ثالثاً، الواقعية، بالأحرى جعل القارئ يعتقد بأنّ الشخوص وجدوا حقاً، وأنّ ما قاموا به من مغامرات وقعت حقاً.(5) قيمُ الرواية هي قيمٌ الفن. والكتابة هي امتلاك العالم؟ وليس غرض الرواية تحليل الحياة النفسية – الاجتماعية للكشف عن ثغراتها، كما قيل عن الكوميديا الإنسانية إنّها عرت المجتمع البرجوازي، ومهدت السبيل بذلك لتقويضه، ليس غرضها الإصلاح ولا التوجيه العقائدي أو الأخلاقي وغيرهما. وإذا كان ثمة شيء من ذلك فهو من جملة وسائل السرد، أو من مستلزماته في وقت من الأوقات. ليس غرضها مضافاً إليها من الخار ......
#الترجمة
#رافعة
#للأدب
#مدرسة
#-وجيه
#أسعد-
#أنموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755665