الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
منتدى بغداد للثقافة والفنون برلين : أكشفوا مصير المختطفين .. كفوا عن أساليب القتل ولاحقوا القتلة.
#الحوار_المتمدن
#منتدى_بغداد_للثقافة_والفنون__برلين الشباب لن يتنازل عن حقوقه لإستعادة الوطن من يد الطغمة الفاسدةمنذ احتلال الولايات المتحدة الأمريكية عام 2003 للعراق، يتفاقم سوء الأوضاع الاقتصادية والأمنية والاجتماعية والسياسية، وتنتهك يوميا القيّم الانسانية وحرمة القانون، وتتصاعد أساليب التهديد والوعيد وكذلك سياسة الترغيب وغسل الأدمغة. وفي الآونة الأخيرة إزدادت وتيرة ملاحقة شباب الإنتفاضة، لوأد الثورة الملتهبة منذ تشرين 2019 في أكثر من ثمان محافظات في وسط وجنوب العراق، ثم امتدت رقعتها في الأيام القليلة الماضية لتشمل المحافظات الغربية والشمالية. سقط خلالها أكثر من 27 ألف مواطن بريء بين قتيل وجريح ومعوق ومخطوف، ولازال مصير أكثر من 470 ناشطاً مجهول. فيما هناك أكثر من 12 ألف إنسان مغيّب ولا يعرف مصيرهم منذ 2007 ولحد الآن. ولازالت أحزاب السلطة الطائفية والأثنية "الشيعية والسنية والكردية"، التي وصلت إلى دفة الحكم في غفلة سياسية واجتماعية وفكرية، وبدعم من المحتل الأمريكي، تستنزف موارد العراق وتلعب بمقدراته دون رقيب أو حسيب، مما أدى الى إنتاج طبقة سياسية فاشلة، تستأثر بالامتيازات السلطوية وحماية الفاسدين. وعانت الطبقة الوسطى المهمة في بناء الدولة العراقية منذ نشوئها من التآكل بشكل مقلق، فبعد أن كانت لحد عام 2007، تمثل 61 في المائة، انخفضت باستمرار إلى 30 في المائة من السكان. في الوقت نفسه، تضاعفت نسبة الطبقة السفلى "الفقراء" ثلاث مرات تقريبا من 23 بالمائة إلى 60 بالمائة. كما حلت بين عامي 2007 و 2020 طبقة جديدة من "الأثرياء الفاسدين" محل الطبقة العليا القديمة "الأغنياء" المشهود لها بالوطنية وإعمار العراق، وتقلصت من 16 في المائة من السكان إلى 10 في المائة. وتحت ذريعة الديمقراطية، تماهت الأحزاب التقليدية الليبرالية واليسارية في مغازلة أحزاب الإسلام السياسي والتيارات القومية الشوفينية داخل العملية السياسية الجديدة، مما أحدث بشكل خطير للغاية خللاً في موازين القوى.ومنذ تشكيل مجلس الحكم بقرار من "بريمر" في تموز 2003، ولغاية اليوم، لم يتغيّر النسق الإجمالي في سلوكيات الطبقة السياسية، فالوزارت المتعاقبة تشكلها أحزاب وتكتلات عرقية وطائفية، تتناوب على إدارة شؤون العراق. يرافقه خراب ونهب وتسويف وكذب. وتحويل الوعي الاجتماعي الى "عقيدة القوة" لبناء "الدولة العميقة" داخل الدولة ومؤسساتها. بدل سلطة العدل والقانون وإسناد المهام لإدارة المحاكم أو القضاء. وفيما يؤكد الدستور على المبادئ الصارمة للسلطة القضائية والمحكمة الدستورية لمتابعة الاجراءات الإدارية والقانونية، ومنها فرض العقوبات مثلاً، فأن السيد الكاظمي الذي أتى من رحم الأحزاب الطائفية، على أنقاض وزارة عادل عبد المهدي سيئة الصيت، بدل أن يفي بوعوده الرنانة للاصلاح وملاحقة الفاسدين والقتلة وحصر السلاح بيد الدولة، يصدر تعليماته للمؤسسات الأمنية في جميع المحافظات بنشر قوائم بأسماء أكثر من 70 ناشطاً، مطلوب إعتقالهم، كمكافئة لرؤساء الكتل، وللضغط على المتظاهرين. كما يحاول شراء الذمم للكيد بالنشطاء، وإغراء بعضهم بالرشوة لتلميع صورة أحزاب السلطة وقياداتها المتنفذة وكف اللسان عن فضح سلبياتها. فيما فاجأ مؤخراً مجلس النواب المجتمع العراقي، بـ "قانون جرائم المعلوماتية". الذي ينص على عقوبات رادعة تصل إلى السجن مدى الحياة وغرامات تتراوح ما بين 16 ألف إلى 32 ألف دولار، مع تهديد يمس الحريات العامة، دون الإشارة للجرائم الأخلاقية واساليب الأحتيال التي يتعرض لها أبناء المجتمع بشكل سافر عبر مواقع التواصل الاجتماعي. كما أنه عقوبة غير متوازنة تؤدي الى ......
#أكشفوا
#مصير
#المختطفين
#كفوا
#أساليب
#القتل
#ولاحقوا
#القتلة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702378
سعد محمد مهدي غلام : كفوا عن فقه الوعاظ ونواميس الاوصياء *****
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام لم نقع على جهد تنميط أو قولبة إلا فيما ندر من شعراء ونقاد من الروادالكبار حقا،غالبا من مارسوا ذلك كانوا من المدرسيين/ السكولائيين والذين نهجوا ذلك تطبيقا لفهم المناهج النقدية غير السوي وفعلهم الإجرائي كمكمل للتنظير النقدي وهو عدوى عدم إدراك للفرق بين النقد وفرض قواعد مسبقة تدرس النصوص وفقها بروكروسيا والذي لا توجد مدرسة حداثية تقر به ( مع ان بعضهم درس في الغرب ) ...عموما غالب الكبار لم يقعوا في ذاك الخانق فلا هم تقيدوا بحرفية ما يمليه المتصدي من أقرانهم ولا هم افترضوه في تعاطيهم النقدي والذوقي .. الشطح التقعيدي الواسع والطفولي والتطفلي أحيانا اجترحه في الستينيات جيل الابتلاءات وبشكل واضح وجلي وثابت .... ولكنه كان منضبطا على وجه العموم من الرموز البارزة إلا ممن خضع لهيمنةالسلطة( بجميع ضروبها وانواعها.....)على عقله الابداعي والسلوكي وهم من القوى التي مارست الصحافة مع الأدب والشعر والنقد الانطباعي والقيمي واصحاب بارات واوكار الاخوانيات والرفاقيات والجرائديات والمهجريات ....وكان من سود ذلك كتقليد قد أشاع من الظواهر القامعة والفهلويةوالشللية والولائيات والشخصنية والاحتوائية بله البذاءة الكريهة في صناعة الشخوص أو تدميرهم الكثير، وابتكر من جاء بعدهم المزيد وتفننوا بل مأسسوا فعل الشر في المؤسسات الثقافية والأدبية الرسمية وحتى غير الرسمية من تلك التي تمويلها يخضع لإرادة جهة ما أو فكر وحتى لو لمصلحة ما أو مزاج ما .....،وكان المنحنى يتصاعد مع الأجيال حتى بلغنا ما نحن عليه أيام الاحتلال .غير معني انا بالكثير من المقاهي والزواريب وأصحاب عشرات المؤلفات؟؟؟ المجانية ومن يدفع للنقاد اهل التكايا مع المدرسيين والمؤدلجين فوضويا واحتلاليا ونفعيا والمتسلقين من المتفيقهيين و الإمعات..... وأصحاب الغايات والمؤتمرات والأنواط والشهادات والسلوكيات المهينة المعروفة والمسكوت عنها...،.الخ ولكن يهمني ما أجده مما يحاول أن يمارسه البعض من الشيوخ الخرفين والمتصدين بحكم مؤهلات خارج الأدب والفكر من يوميات تاريخ الأمس أو عمائم وشراويل وأرصدة السحت اليوم بل ويفرضوه كمسلمة تقنية في العمل الفكري والأدبي ...من وصاية وإملاء وتنميط وتسويق شروط وضوابط ما انزل بها كاتب ولا كتاب وبالذات في الرواية والقص ومنه ققج والقصائد بالنثر والشعر الحر ( لا نعني به التفعيل والذي لم يكن ولن يكون شعرا حرا يوما ) بله في الفكر والسلوك والعقيدة والوطنية والدين والدنيا .....فاتقوا يوم الحساب وهو في التاريخ فرض عين ...والاحوط وجوبا لمن يعتقد أنه غير معني بالحاصل أن يكف عن التنظير وخلع عمامة المصلح الدعوي الحداثي المفلق الموسوعي اللوذعي دعوا الخلق للخالق لعنة الله عليكم ....ولنا بالكبار أسوة من عبد الوهاب البياتي ومحمد مهدي الجواهري وسعدي يوسف وأدونيس ونجيب محفوظ وعبد الرحمن منيف وسيل من الرواد الرموز ... ،أجيال اليوم يكفيها ما تعانيه ...اما انتم ايها الخرفون الوثنيون ومن معكم من المصفقين والمهللين فانتم كما الزمار لو مات !!والشرطي الذي تقاعد !! ومعكم اتحاداتكم ونقاباتكم ومؤسساتكم....الخ ولله في خلقه شؤون ......
#كفوا
#الوعاظ
#ونواميس
#الاوصياء
#*****

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738220