الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عباس عبيد : الملياردير الذي أكل لوحة الموناليزا عن جيف بيزوس ورحلاته الفضائية 1 – 2
#الحوار_المتمدن
#عباس_عبيد تثير الرحلات الفضائية التي يقوم بها الملياردير الأمريكي جيف بيزوس الكثير من الجدل شرقاً وغرباً. هذا ما تحقق مثلاً مع رحلته الثانية التي كانت قد انطلقت في الشهر العاشر من العام الماضي، وضمَّت بين ركابها الممثل الشهير وليام شاتنر ذا التسعين عاماً، بطل النسخة الأولى من مسلسل "ستار تريك"، إيقونة الأعمال الفنية عن عالم الفضاء،. كانت الرحلة الأولى، التي تصدرها جيف بيزوس نفسه في العشرين من يوليو الماضي قد نالت نصيباً هائلاً من ردود الأفعال هي الأخرى، ودفعت برواد وسائل التواصل الاجتماعي لتوجيه إدانة قاسية لجيف بيزوس، ولمشاريعه التجارية. لقد تمَّ طرح تساؤلات إشكالية كبرى سنقف على بعض منها. فضلاً عن أسئلة تفصيلية، مثل السؤال عمَّا إذا كان من الممكن وصف ما يقوم به جيف بيزوس ورفقته بالرحلة الفضائية، أو إنْ باتَ من الجائز أنْ يُطلق عليهم لقب رواد فضاء. ذلك أنَّ مجمل زمن الرحلة الواحدة لا يستغرق سوى عشر دقائق فقط! شيء أشبه بذهابك لشراء علبة كوكا كولا من السوبر ماركت القريب، ثم العودة إلى بيتك. لكن لا بأس، فرحلات جيف بيزوس هي رحلات فضائية، ما دامت قد نجحت باجتياز ما يعرف في علم الملاحة الجوية بخط كارمان، وهو خط وهمي يبعد عنا بمسافة 100 كم تقريباً، ويُرسِّم الحدود بين الغلاف الجوي والفضاء الخارجي. اختبر جيف بيزوس ومَنْ رافقه الشعور بانعدام الجاذبية لثلاث دقائق. المدة الزمنية هنا ليست مهمة. فثمة زيارات/ رحلات طويلة، وأخرى قصيرة. في الأقل هذا ما نعرفه عن زياراتنا/ رحلاتنا على الأرض. جيف بيزوس وأشباهه من أصحاب المليارات مثل إيلون ماسك وريتشارد برانسون - جميعهم أرسلوا هذا الصيف رحلات سياحية إلى الفضاء - هم وحدهم من يمتلكون القدرة على تعميم ذلك خارجها. وبالنسبة لي، أعتقد أنَّ هذا ما سيحدث بالفعل، في وقت لن يكون بعيداً. علينا فقط أنْ نعيد تعريف الأشياء على نحو علمي، لكي لا تختلط المفاهيم. لنقل إنَّ كُلَّ مَنْ سافر في رحلات جيف بيزوس هو "سائح فضائي"، وليس رائد فضاء بالمعنى التقليدي الذي نعرفه. إذن، وفي المحصلة، ها نحن قد أصبحنا شهود لحظة تاريخية فارقة. فلقد بدأ عصر السياحة الفضائية يعمل بالفعل، وبحماس بالغ أيضاً.من مرآب البيت إلى السياحة في الفضاءفي سيرة جيف بيزوس (57 عاماً) الكثير من المحطات التي تستدعي التوقف عندها، لنفهم المسار الذي مكَّنه لاحقاً من الاستثمار في ميدان جديد، تجسده السياحة الفضائية. كانت والدة جيف بيزوس قد حملتْ به وهي طالبة في الإعدادية بعمر الستة عشر عاماً، ثم سرعان ما طلَّقها والده البيولوجي، ليعيش بكنف زوجها الجديد. ولم يكن مَنْ سيصبح بمثابة أبيه الحقيقي سوى شاب كوبِيٍّ مهاجر، جاء إلى الولايات المتحدة الأمريكية بمعطف واحد، وهو في السادسة عشرة من عمره، ودون أن يعرف أيَّة كلمة إنكليزية.راقب جيف بيزوس قبل ربع قرن عالم الإنترنت في أيامه الأولى، وفهم بذكائه ما يختزنه من إمكانات هائلة، آمن بأنها ستغير في سنوات قليلة إيقاع الحياة اليومية لبني البشر، فترك وظيفة ممتازة في وول ستريت ليؤسس متجراً لبيع الكتب المستعملة على الإنترنت "أمازون". لقد بدأ مشروعه الخاص في مرآب بيته في سياتل، يرزم البضاعة المطلوبة بيديه، ويوصلها إلى مكتب البريد، لِتُرسَلَ إلى الزبائن. ولم يكن المبلغ الذي ساعده به والداه كافياً، فجاهد ليقنع المستثمرين بجدوى فكرته. كان بحاجة لجمع مليون دولار لتنمية المشروع، وبدا هذا وقتها أمراً أشبه بالمستحيل. لكنَّ اصرار جيف بيزوس، والنجاح الذي راح يحققه جعل كبار المستثمرين يطرقون بابه بامتنان، بعد أنْ بدا لهم المشروع حتى الأمس بلا أيَّة ......
#الملياردير
#الذي
#لوحة
#الموناليزا
#بيزوس
#ورحلاته
#الفضائية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753840
عباس عبيد : الملياردير الذي أكل لوحة الموناليزا عن جيف بيزوس ورحلاته الفضائية 2 – 2
#الحوار_المتمدن
#عباس_عبيد موجة الإدانة الغربية: نفي الرأسمالي الشريرلعل موجة الإدانة الشعبية الكبيرة ضد رحلتي جيف بيزوس هي أول ما يمكن تأشيره في وسائل التواصل الاجتماعي الغربية. كانت تلك الموجة قد سبقت يوم الرحلة الأولى بما يقرب من شهرين. إذ بدأت مع الإعلان الأول عنها. وقتها حدد جيف بيزوس اليوم الموعود، وأعلن أنَّ أخاه مارك هو واحد من ثلاثة سيكونون رفقاء له. لكنه لم يعلن عن الاسمين الآخرين. وكأنَّه بذلك يتعمد إثارة التكهنات ليكسب رحلته زخماً إعلامياً مؤثراً. وسرعان ما راحت ردود الأفعال المعارضة لها تتزايد. في البداية، جاءت أولى الردود وأكثرها شهرة من موقع "change.org" آخذة شكل عرائض مناهضة، تم الترويج لها، وحثُّ الناس للتوقيع عليها. حملتْ العريضة الأولى التي ظهرت مطلع شهر يونيو عنواناً مثيراً: "لا تسمحوا لجيف بيزوس بالعودة إلى الأرض". وجاء فيها: "يجب أنْ لا يتواجد أصحاب المليارات على الأرض أو في الفضاء. وفي حال اختاروا أنْ يكونوا في الفضاء فيجب أنْ نتركهم هناك". نجحت العريضة باستقطاب الكثير من المؤيدين، وراحت أعداد الموقعين عليها تتزايد يوماً بعد يوم، حتى بلغت عشرات الآلاف، لتصبح بذلك أكثر العرائض التي تم تبنيها من قبل رواد الموقع المعروف بميوله اليسارية واهتمامه بثقافة البوب. إنَّ ردود الأفعال الغربية تجاه رحلة بيزوس تبدو فعلاً مقاوماً، له سمات شعبية. فعلاً يندرج في إطار وعي إيجابي، يحارب الميل للاحتكار، والتغول في الثراء لدى جيف بيزوس. لقد كان هناك هدف محدد، يتمثل بالرغبة بتحسين شروط الحياة للشرائح الشعبية الفقيرة، لاسيما تلك التي تعمل في شركات جيف بيزوس، ولا تتقاضى من الأجور ما يتناسب والجهد الكبير الذي تقدمه. بعض التعليقات قالت بصراحة إنَّهم يُعامَلون كالعبيد، وإنَّ جيف بيزوس لم يكن لينجح بالصعود إلى الفضاء لولا أنه قد صعد على أكتافهم أولاً. وقد تناقل رواد موقعي فيسبوك وتويتر رسوماً كاريكاتورية تجسد ذلك. ولأنَّ فن السخرية خير وسيلة لمواجهة ما يبدو خصماً صلباً فقد كانت هي السبيل الأمثل لتوجيه نقد ممض ومؤثر، عبر وضع الحدث وصاحبه في سياق تغريبي جسَّدته العريضة المتقدمة. والأمر ذاته تكرر في عريضة ثانية، ضمن الموقع ذاته، جاءت تحت عنوان (نريد أن يشتري جيف بيزوس الموناليزا ويأكلها). كان مَنْ أسَّس لها رجل من ولاية ماريلاند الأمريكية يدعى كين باول. وهو يصف فكرته عن المحتوى الغريب للعريضة بالقول: "لم يسبق أنْ أكل الموناليزا أحد ما. نشعر بأنَّ جيف بيزوس بحاجة لاتخاذ موقف وتحقيق ذلك". كأنَّ العريضة بمزاجها السريالي هذا تريد القول إنَّ النيوليبرالية الأمريكية قد أتاحت للأثرياء امتلاك سلطة تفوق كل الحدود، سلطة تقوِّض المعاني الأخلاقية لقيم المساواة والعدل الاجتماعي، وجميع ما حلمت به الإنسانية لآلاف السنين. الفن والجمال سيدخلان ضمن قائمة الخسائر بالتأكيد. وبالحديث عنهما، ستكون رائعة ليوناردو دافنشي هي أقرب ما يستحضره الذهن. تتذكرون جريدة الواشنطن بوست بلا شك "تأسَّستْ في العام 1877، وحصلت على 47 جائزة من جوائز بوليتزر" لقد صارت تابعة لإمبراطورية جيف بيزوس. اتصل به أحدهم، ليخبره إنَّ الواشنطن بوست معروضة للبيع، وإنَّ عليه أنْ يشتريها. فأجابه بأنه يوافق على شرائها. هذا ما حدث ببساطة قبل ثمانية أعوام. دفع جيف بيزوس مبلغ ربع مليار دولار برغم إنَّ الاستثمار في الصحافة لم يكن من ضمن اهتماماته. مع ذلك، فقد كانت صفقة رابحة، أقلّ من نصف تكلفة اليخت الأسطوري الذي يملكه. بعد هذا كله، وفي حال فكَّرَتْ فرنسا بيع لوحة الموناليزا، وراحت تمعن في المبالغة بسعر البيع فمَنْ الذي سيك ......
#الملياردير
#الذي
#لوحة
#الموناليزا
#بيزوس
#ورحلاته
#الفضائية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753841
عزالدين معزًة : الملياردير الحاج المحتال
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة رجل هاديء في سلوكه لا تسمع منه كلمة سيئة يمشيء على الارض هونا تراه من بعيد يسرك مظهره لباس بسيط جدا في احسن الاحوال لا يتعدى سعره 1000دج ، تظهر عليه الغباوة ومن يراه يظن انه لا يعرف يمينه عن شماله كما يقال ، نية بزاف " وهو في حقيقته اخطر من الشيطان وكل المحتالين الذين لا يضعون قناع الدين على اجسادهم ويزينون بها كلامهم ...ما اخطر هؤلاء البشر يخادعون الناس باسم الله والدين وطبيعتهم الهادئة وكلامهم المعسول ومحافطتهم على الصلوات الخمس في المساجد في الصف الأول .حدث نزاع بينه وبين أحد الورثة حول مبلغ مالي ضخم ، كذب وأنكر ، ولكنه اردف قائلا " نحن عائلة والخصام بيننا مكروه وصلة الرحم فرض علينا إذا اقسمتم أمام الإمام وأتيتم بالشهود فسوف اعطيكم مالكم وامري لله صلة الرحم اغلى من المال " اتصلوا بإمام المسجد وكان ذلك في العشر الأوائل من شهر رمضان الكريم ، واتفقوا على اللقاء في مقصورة الامام بعد صلاة العصر ، جاء الشهود وحضر البخيل أكل الربا والمال الحرام ، كانوا سبعة شهود اثبتوا له السرقة واقسموا بالله على ما شهدوا وسمعوا ...قال له الامام قد سمعنا منهم وفي ديننا الاسلامي شاهدين عدلين من المسلمين كافية وقرأ عليه الايات القرانية واحاديث رسولنا صلوات الله عليه وسلم ....ونصحه وجه الله ان يرد الاموال لاصحابها الخ قال له أحد الذين اكل اموالهم : انت حجيت مرتين والان انت في بيت ربي في شهر رمضان وفي العواشر الاولى لن اصدقك لأنني اعرفك حتى تقسم بالله أن ترد الاموال لأهلها أمام الجميع ...اقسم باغلظ الايمان ثلاث مرات بانه غدا قبل الساعة العاشرة صباحا سيرد نصف ذلك المبلغ بحضور الإمام كشاهد والباقي سيرده بعد مدة ..خرج الجماعة وكانوا كلهم راضين وشكروا الامام وانصرفوا كل الى حاله ، في انتظار الغد ...وفي الغد اتصل هاتفيا لأحد الإخوة الذين اكل اموالهم قائلا له : " دزوا معاهم والله ما تشفوا دورو وقدامكم المحكمة عندي الاورو وعندي الدينار " وتعقدت الامور ، عبدة المال إخوان الشياطين ، واخطر من الشياطين اولئك الذين يتظاهرون بالدين حتى الشيطان يتبرأ منهم ومن افعالهم ..يحكى في بعض كتب تراثنا الاسلامي ، بعد تاسيس رسولنا صلوات الله عليه وسلم للدولة الاسلامية في المدينة المنورة ، توجه بعض المسلمين الى الشيطان وقالوا له : لم يعد لك عمل بيننا فاهجرنا الى اماكن اخرى حيث تجد عملا لك فيها ...قال لهم الشيطان : اسألكم سؤالا واحدا ومن خلال اجابتكم أتخذ قراري إما بالبقاء بينكم او بهجرتكم ، بشرط ألا تكذبوا علي ..ردوا عليه كلهم : ايها الملعون هل المسلمون يكذبون ؟ قل سؤالك يا عدو الله ..طيب اني صدقتكم بانكم لا تكذبون سؤالي صريح وواضح وبسيط جدا وهو : هل المسلمون يحبون المال ؟اجابوه كلهم بصوت واحد : نحب المال حبا جما ...رد عليهم الشيطان وهو مبتسما : والله العظيم لن اخرج وسابقى بينكم ، وأخذ الملعون كمية من المال أمامهم : وقبلها قائلا : من أحبكم فهو عبدي ..سمعت في صغري أن اليهود يحبون المال حبا جما ولا يهمهم مصدره ..وكنت اظن أن الحجاج ورواد المساجد أناسا لا يقربون الحرام ولا يشهدون الزور ، الواقع مؤلم ....المظاهر خداعة ....الإمام استغرب لتصرفه وقال في حالة إذا قدمتموه للمحكمة ساشهد معكم ...الثقة مضرة ..لا يخدعنكم احد لا بالحج ولا بالجلباب ولا باللحية ولا ب 10 دنانير التي يتصدق بها على المتسولين امام مداخل المساجد ..هل هؤلاء البشر لا يتنعمون في حياتهم إلا بالمال الحرام ؟ مجتمعنا سابقا كان هو القاضي الاول ، ولا يسمح لأمث ......
#الملياردير
#الحاج
#المحتال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764314