الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سليم نزال : الملوث الاكبر
#الحوار_المتمدن
#سليم_نزال من محاسن ظهور كوفيد باشا ان الارض تنفست الصعداء من الكم الهائل من التلوث الناتج عن ملايين السيارات و الطائرات و دخان المصانع .و هذا التلوث ليس سرا يكتشفه الانسان بل دليلا قاطعا امام عينيه و رؤية مناظر لم يعتادها مثل تحسن نوعيه الهواء و التاثير الايجابى على طبقة الاوزون و خروج الحيوانات و التحرك بحرية و عودة اسماك للحركة فى اماكن كانت قد اختفت منها مثل فى قناة فينيسيا . هذا دليل قوى على انه بوسع الانسان التخفيف من التلوث عبر تعاون دولى لان المشكلة عابرة للقارات.لكن يبدو ان هناك البعض و هم قله لكنهم يتحكمون بمصير الارض ممن يروا ان الحل هو انقاص سكان الارض او الاكلة الغير مفيدين) بحسب تعبيرهم .USELESS EATERSو هو امر تحدث عنه كيسنغر قبل اعوام و الهذا نجد ان هناك من ربط موضوع انتشار الكوفيد بهذا الراى .امل ان الانسان و اقصد هنا الدول الصناعية الكبرى كونها الملوث الاكبر ان تتعلم من هذا الدرس .لكنى لللاسف اشك فى ذلك طالما استمرت العقلية الجشعة المنتجة للتلوث. ......
#الملوث
#الاكبر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676148
توفيق أبو شومر : القبر الملوث
#الحوار_المتمدن
#توفيق_أبو_شومر هي امرأة يهودية، كانت تعاني من مرض السرطان، اسمها، أماندا إلك، متزوجة من حاخام يهودي، اسمه، ميخال إلك، وهو حاخام يهودي يسكن الاثنان في التلة الفرنسية في القدس.هما متزوجان منذ خمس سنوات، ولهما ستة أطفال، ماتت الزوجة، أماندا في شهر فبراير 2021م، دُفنت في المقبرة اليهودية وفق الأصول الشرعية.ذاتَ يومٍ، مدح أحدُ أبناء المرأة المتوفَّاة السيدَ المسيح في إحدى الحصص في مدرسته الدينية، اليشيفا، ما أثار استغراب المدرسِ الحريدي وبقية طلاب الفصل، هذا استدعى إعادة فحص سبب هذا المدح، لأن المُعتاد في مدارس الحارديم المتطرفين هو ذم وشتم رسول المسيحية والإسلام، وليس مدحهما.قامت مجموعات الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر التابعة للحارديم بالبحث عن سبب مدح السيد المسيح، واكتشفوا المؤامرة (الكبرى) في قصة هذه الأسرة!وهي أن الحاخام، ميخال، القادم من أمريكا، كان مبشرا للطائفة المسيحانية الصهيونية، الانجليكانية، وهو يدعي أنه حاخام يهودي من سبط، ليفي! مع العلم أن هذه طائفة، المسيحانية الصهيونية تدعم إسرائيل بملايين الدولارات، ولها سفارة ضخمة في القدس، ولكن هذه الطائفة لا تحظى بالترحيب في الوسط الأصولي الحريدي، لأنها تبشر بالمسيحية، وتنتظر المسيح المخلص، ولا تنتظر الماشيح اليهودي، بعد المعركة الفاصلة في، هرمجدون، في زمن اليوبيل، مع تباين الآراء بين الطائفتين في؛ هل ستكون السيادة النهائية للمسيحية، أم لليهودية؟!بناءً على التهمة السابقة، فإن زوجته المتوفَّاه، أماندا، كانت أيضا تعمل معه، فهي إذن ليست يهودية نقية! لم تنته القضية باستجواب الحاخام المزيف، وطرده من الطائفة، لأنه أنكر كل الدعاوى السابقة، واكَّد على يهوديته، بل بدأت مأساةٌ جديدة، وهي مأساة (قبر زوجته) المدفونة في مقابر اليهود، يجب إذن، وفق عقيدة الحارديم، إزالة جسد أماندا (الملوث)من وسط القبور اليهودية (النقية)، ودفنها في مقابر غير اليهود!طالب الحاخام الأكبر لطائفة الإشكنازيم، دافيد لاو، سرعة إزالة بقايا عظام الزوجة من المقبرة، أيَّده الحاخام السفاردي الأكبر، اسحق يوسيف، ابن الحاخام، عوفاديا يوسيف، أما حاخام المدرسة الدينية، شلومو شراغا، طالب بسرعة تنفيذ هذه الإزالة، حتى لا يطال التلوثُ قبورَ اليهود الأنقياء!رفض الزوج إزالةَ قبر زوجته من المقبرة اليهودية، لأنه ما يزال مُصرا على التمسك بيهوديته، وأنه ليس مبشرا مسيحيا، أمرتُ المحكمة بعدم إزالة القبر!أفتى حاخامون آخرون، بعد قرار المحكمة المدنية بعدم إزالة القبر، أفتَوْا ببقاء القبر بشرط أن يُعزل عن بقية قبور اليهود الأنقياء، بجدارِ فصلٍ عنصري، حتى لا تُلوث قبورُ اليهودِ النقية بقبر هذه المرأة المتهمة بالمسيحانية!لم يكتفِ مطاردو الزوجين بذلك، بل شرعوا في فتح ملفات هذا الحاخام المزيَّف، وشرعوا في إيجاد الحلول للمشكلات التالية:أشرف الحاخام (المزيَّف)على عدة احتفالات دينية، ومنح التراخيص الشرعية لعدة أشخاص، فما مصير هؤلاء؟ هل يجب أن يرجعوا لحاخام آخر غيره، ليُعيدوا الترخيص الشرعي في قضاياهم؟ ما مصير كل الشباب اليهود الذين أشرف الحاخام المزيف على تدشينهم، عند بلوغهم سن التكليف والرشد، البار متسفا)؟ما موقف الشريعة اليهودية من عمليات الختان التي نفذها هذا الحاخام غير الشرعي، هل يجب إعادة ختانهم من جديد؟!ملاحظة أخيرة:(هذه القصة الغريبة، لا تحدث إلا في الدولة الديموقراطية الوحيدة في الشرق الوسط! مترجمة عن تقريرٍ أعدَّه الصحفي، جيرمي شارون، لصحيفة، جورسلم بوست، يوم 22-6-2021م) ......
#القبر
#الملوث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723512
سنان سامي الجادر : سِر الحَياة المُلوّث.. بالمَجّان
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر “ثمّ نوضّح لكم أيُّها المُختارون الصالحون :حَصِّنوا أنفُسَكُم وأبناءكُم وزوجاتكُم وأغراسكُم وخُبزَكُم وماءكُم, فلا يُخيفكُم الشّرْ” الكنزا ربا اليمينلقد كان موضوع التَسمُّم بالطعام والشراب هاجساً لدى الشعوب القديمة وصولاً إلى عصرنا الحالي, وحيث أنّ السموم الطبيعيّة التي تُستخرج من الطبيعة ومن أنواع مختلفة من النباتات وأنواع الفطر كانت معروفة ومُنتشرة, وكان يتم بواسطتها أستهداف الأشخاص ذوي المكانة العالية مثل الأسكندر المقدوني والنبي مُحمد وكثير غيرهم, وذلك وفق الصراع الأزلي حول الثروة والسلطة, الذي يُحرّكها أرذل الصفات البشريّة وهو الطَمَعْ.ولهذا فكانت التعاليم الدينيّة لرجال الدين المندائيين مُشددة بخصوص عدم تناول الطعام والشراب، إلا من المصادر الطبيعيّة وأن يقوموا بأنفسهم بزراعة مأكلهم فقد كانوا نباتيين بدرجة كبيرة رُغم تناولهم للأسماك، ولهذا فسَموهم النَبَط وتعني البراعم والنبات, وكذلك كانوا يَجلبون مائهم من النهر بأنفسهم, وكان رجل الدين الكنزبرا على سبيل المثال لا يتناول حتى الخُبز إلا من عَمَل يَديه, وذلك بعد أن يَكون قد طَحَنَ الحُنطة والشَعير بنفسه, وهذا لأسباب روحانيّة وأمنيّة.وفي عصرنا الحالي, وحيث أن هنالك ضَريبة نَدفعها جراء التطوّر وهي التلوّث الصناعي الكبير للبيئة, حيث أنتشرت المُلوثات بأنواعها السامّة في التُربة والماء والهواء وفي داخل جميع المخلوقات, ودَرجتها تَختلف من مكان لآخر.وبسبب الحروب في منطقتنا العربيّة فأن كثير من المُهاجرين الشرقيين قد أستقرّوا في البُلدان الغربيّة المُتطورة الآن, وفي حين أنهم أولوا أهتمامهم لمعرفة أنواع الطعام الصحي والبحث فيه, ولكنهم قد نَسوا بأن جودَة ماء الشُرب أهم من جودة الطعام, وتأثيرها على الإنسان أكبر بكثير ولأن 70% حوالي من أجسام البشر هو ماء, ويستسهل الجميع الشُرب مُباشرة من ماء الصنبور مُعتقدين بأنه آمن تماماً, ولكن هذا الكلام خاطئ!فهنالك العشرات من المواد الكيميائيّة التي تُضاف للمياه الواصلة للبيوت في الدول الغربيّة. وبعض تلك المواد هي لمُقاومة البكتيريا المتولدة بسبب الأنابيب التي أعمارها قد تَصل لأكثر من نصف قرن, وكذلك كمُعقمات عامّة مثل الكلور ومُطيبات ومُكملات. هذا فضلاً عن كون بعض المصادر المائيّة هي نَفسها مُلوّثة بسبب التلوّث والذي كان على أشدّه في هذه الدول خلال ثورتها الصناعيّة, والتلوث المُستمر بالأسمدة الزراعيّة. وجميع تلك المواد تذهب للخزانات الطبيعيّة الكبيرة للمياه الجوفية, والتي تَعتمد مُعظم الدول في أوروبا مثلاً عليها.أما أخطر ما يأتي من ماء الإسالة فهو التلوّث بالمعادن الثقيلة, وهذه يكون تأثيرها على الدماغ بصورة مُباشرة حيث تُسبّب الشعور بالكآبة والضيق والنسيان والأرتباك لدى بعض الناس من الذين يكونون أكثر تَحسُساً من غَيرهم. ولا يستطيع الجسم التخلّص منها بسهولة, ولكن وُجدَ بأن بعض الخضروات مثل الكزبرة تتحد معها وتُخرجها.ونتحدث بالنسبة للأشخاص الأصحّاء من الذين لم يختبروا هذا الشعور سابقاً في بلدهم الأصلي, ولكن بدأت لديهم هذه الأعراض بعد بضع سنوات من الهجرة, فربما يَحتاجون أن يُجرّبوا الاعتماد على مياه طبيعيّة مُعبّأة من السوق, وكذلك بتناول الخُضار الورقيّة الطازَجة بكثرَة ولبضعة أسابيع.أنّ ماء الشُرب هو الأساس الذي تستخدمه شركات تربية الحيوانات, لغرض إعطاءها المضادات الحيويّة وللسيطرة على نموّها ولجعلها هادئة, فيَضعون فيه جَميع العقاقير الطبيّة وتشربه الحيوانات مُضطرّة.ولا نقول بنظرية المؤامرة والتعمّد ب ......
#الحَياة
#المُلوّث..
#بالمَجّان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761405