الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : الأسس التربوية البيت والمدرسة والدولة الركائز التي يعتمد عليها المجتمع في تقدمه وتطوره
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي تعتبر الدولة المركز الأساسي في التأثير على الركنين الآخرين في الأسس التربوية (البيت والمدرسة) لأن الدولة تتكون من ثلاث سلطات (السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية) وتعتبر السلطة التنفيذية هي التي تقدم خدماتها ورعايتها (للبيت والمدرسة) وتعتبر هي الأساس في الدولة لأن من مكوناتها تنبثق الوزارات ذات الاختصاص بالبيت والمدرسة. وزارة التربية هي التي تهتم وترعى المدرسة التي هي (التربية والتعليم) ووزارة المالية والداخلية والشؤون الاجتماعية والتجارة والعدلية جميعها تهتم بالإنسان وأمنه واستقراره وغذائه وتقدمه وتطوره في الحياة وهذا يعني أن الدولة هي الأساس في بناء المجتمع الصالح الذي يصنع التقدم والتطور والمستقبل الأفضل للشعب، ومن خلال ذلك قال أهل العلم والمعرفة (كيف ما تكون الدولة يكون الشعب) وهذا يعني أن وضع الدولة وشكلها وقوتها وضعفها يكون انعكاسها على الشعب سلباً أو إيجاباً ومن خلال ذلك أيضاً تبنى وتشيد العلاقة والمصداقية والثقة بين الشعب والدولة ... وحينما نتفحص وندقق وندرس الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي للشعب العراقي وما آل إليه من تراجع وتردي في حياته العامة فإنها تشير إلى وضع الدولة العراقية وافرازاتها السلبية منذ عام / 2003 إلى الآن حيث أفرزت الجوع والفقر والبطالة والاقتصاد (الريعي) والفساد الإداري والمحاصصة الطائفية وانفلات السلاح مما أدى إلى انفجار الشعب في انتفاضة (الجوع والغضب) العفوية في 1/ تشرين أول/ 2019 ولا زالت مستمرة إلى الآن بعنفوان وإرادة وتصميم رافعين شعار (أما أن نفنى أو نسعد) وترجمت إرادتها وإصرارها على مطاليبها المشروعة حينما قدمت قرباناً لها ولصمودها ثمانمائة شهيد وأكثر من خمسة وعشرون ألف جريح ولا زالت بعد مرور عام على انفجارها بعنفوانها وإصرارها وصلابتها حتى تحقيق مطاليبها المشروعة مما أثارت الإعجاب والاحترام من قبل الرأي العام العالمي والعراقي والتي تعتبر الأولى والأخيرة في تاريخ النضال السياسي العراقي الحديث.إن أي متتبع للساحة العراقية السياسية يلاحظ تصميم وإصرار السيد الكاظمي على فرض وإشاعة هيبة الدولة العراقية وعملية الإصلاح بعد أن تعرضت إلى نكسة مدمرة من خلال دولة السنوات السابقة (الدولة العميقة) التي دمرت جميع الأسس التربوية (البيت والمدرسة والدولة) لأن هيبة الدولة تعني بناء الثقة والمصداقية والاحترام والطاعة للدولة ودستورها وقوانينها من قبل الشعب العراقي حسب قاعدة (لا أمر لمن يطاع). كما أن هيبة الدولة تعني احترام القوانين والمراسيم التي تصدر عن الدولة واحترامها وطاعتها وهذه الظاهرة تأتي حينما تكون حازمة وصارمة مع جميع من يعبث بأموال الشعب ويتصرف بها من خلال الفساد الإداري والمحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية تخترق وتتجاوز على قوانين الدولة من قبل مجموعة صغيرة تتحدى الدولة وتتجاوز فيها على حقوق جميع أبناء الشعب التي تعتبر الأرض وما عليها وما بداخلها هي ملك مشاع للشعب والدولة ومنتسبيها هي مؤسسة خدمية للشعب يعملون أجراء مستغلين ثرواتها من أجل خدمة الشعب لقاء أجور مالية يطلق عليها (الراتب الشهري) وحينما يقوم أي منتسب باستغلال مركزه ومنصبه الوظيفي يعني (خيانة للأمانة) والعمل الذي ارتبط به مع ذاته ومع الشعب الذي هو (الدستور). ولذلك إن الشعب الذي يحترم ويطيع كل ما يصدر من الدولة من قوانين ومراسيم هي الدولة التي تمتاز بهيبتها واحترامها لدى الشعب لأنها تتعامل مع الشعب بمصداقية واحترام وصدق واخلاص وتفاني ونكران ذات وبذلك فرضت على الشعب الاحترام وليس الخوف ولذلك أهل العلم والمعرفة يقولون (اجعل الإنسان يحترمك ولا يخاف منك ......
#الأسس
#التربوية
#البيت
#والمدرسة
#والدولة
#الركائز
#التي
#يعتمد
#عليها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693068
سعد الله مزرعاني : الركائز الأربع ل«المشروع الوطني الجبهوي»
#الحوار_المتمدن
#سعد_الله_مزرعاني طوت الانتفاضة الشعبية أكثر من سنة كاملة على اندلاعها؛ أما الأزمة الشاملة التي حفَّزتها فتواصل تدحرجاً متسارعاً يجعل البلاد متجهة، ما لم تحدث معجزة، نحو هوة سحيقة. ذلك يعني، في ما يعنيه، أنّ الانتفاضة التي تراجعت إلى حدّ كبير، قد عجزت عن أن تؤثّر في مساري وقف التدهور، من جهة، ومحاسبة وإزاحة (ولو جزئياً) المسؤولين عن حصول الأزمة الشاملة، من جهة ثانية.ثمّة إنجازات حصلت: في شمولية الانتفاضة، في تحرّرها من قيود معيقة، تقليدياً، من نوع الولاءات العمياء، والعصبيات الطائفية والمذهبية، وعدم المشاركة الواسعة في نشاط أو تحرّك ذي طابع مطلبي واقتصادي واجتماعي، كذلك في ما ولّدته من ضغط شعبي غير مسبوق على أطراف السلطة ورموزها... لكنّ الانتفاضة ظلّت أقرب إلى الفورة العفوية. تأكّد ذلك من خلال عدم قدرة المبادرين والمشاركين على بلورة موقف موحّد بشأن الأزمة وأسبابها، وبشأن الحلول والمعالجات والأولويات، وبشأن توحيد التحرّك من خلال خطة تعبئة مركزية مشتركة، ومن خلال قيادة تُدير وتنسق وتستمر وتستثمر وتتحمّل مسؤولية القرار والنتائج.قوى التغيير التقليدية التي شاركت في الانتفاضة، لم تكن هي صاحبة المبادرة في الدعوة إلى التحرّكات والاحتجاجات. استجابت للمشاركة، لكن بشكل مرتبك ومتنافر في ما بينها (أحياناً ضمن التنظيم الواحد). بذلك، لم تستطع هذه القوى، كما هو الأمر بالنسبة إلى قوى الانتفاضة الأخرى، أن تتشكّل في صيغة موحّدة، أي في نطاق مركز وطني معارض موحَّد، فاعل ومؤثِّر في المشهد الصاخب والمأساوي الذي ما زالت تعاني منه البلاد منذ أواخر العام الماضي.أمور عديدة في السياسة والتحالفات والأسباب والمسؤوليات والأولويات والتنظيم، دار ويدور نقاش وتباين بشأنها، وبشأن ارتباط مجمل الأزمة بالنظام السياسي القائم. كذلك بشأن ما برز، بشكل مبكِّر، من تدخّل خارجي كبير في محاولة لتوجيه الاحتجاجات واستغلالها. في هذا السياق، كان الدور الأميركي هو الأهم والأوقح والأكثر مثابرة. شجَّع ذلك، كما أسلفنا، غياب البرنامج والأولويات الموحّدين، والإطار التنظيمي المشترك، والأولويات المطلبية الواضحة. ومع تمادي الأزمة وتحوّلها إلى أزمة نظام (وحتى أزمة كيان )، برزت بشكل خطير أزمة البديل، ما مكّن قوى السلطة من استعادة زمام المبادرة، من جهة، والإفلات من المحاسبة من جهة ثانية!نكتفي، هنا، بتكثيف مكمِّل لما كنّا عرضناه في مقالين سابقين في «الأخبار» في 22 شباط / فبراير و3 آذار / مارس الماضيين، تحت عنوان «الأزمة مستمرّة، ماذا عن المشروع الوطني». الواقع أنّه في سياق تجاذب متواصل بشأن الموقف من «المطالب» و»الحقوق» التي تردّدت من قبل أكثر المحتجّين، غاب إلى حدّ مقلق، الموقف الشامل من الأزمة وأسبابها ومسبّبيها وصولاً إلى مستغلّيها الداخليين والخارجيين. ما هي المسائل الرئيسة في هذا الصدد؟المسألة الأولى الجوهرية هي الآتية: نظام البورجوازية الكبرى التابعة، الاقتصادي السياسي التحاصصي الطائفي المذهبي الراهن، هو المانع لقيام دولة موحّدة، دولة قانون ومؤسّسات ومواطنة متساوية. هو المانع أيضاً لبناء وحدة وطنية صلبة تحمي الاستقرار والسيادة والاستقلال، وتحول دون التدخّلات الخارجية الفظّة في الشؤون الداخلية اللبنانية. بذلك، يكون مدخل كلّ إصلاح إزاحة منظومة المحاصصة لا محاولة التعايش معها، لأنها قد أثبتت أنها المولِّدة الأساسية للأزمة الشاملة الراهنة، عبر الفئوية والنهب والفساد، والتي تهدّد اللبنانيين بالجوع والفقر، ولبنان بالضياع على مذبح المصالح والمخطّطات الخارجية الموجّهة بالدرجة الأولى، لخدمة المشروع الصه ......
#الركائز
#الأربع
«المشروع
#الوطني
#الجبهوي»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702039
عبدالقادر خضير قدوري : متى تحقق الثورة الشعبية أهدافها الركائز والمعاير
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادر_خضير_قدوري متى تحقق الثورة الشعبية أهدافها/ الركائز والمعايران وجود ازمة بنيوية شاملة على كافة الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية في اي دولة كان صفة عدم الاستقرار السياسي هو السائد في ذلك البلد . وطالما وجدت محركات الشعوب ( الفقر والبطالة والفساد والتهميش ) لذلك تلجأ الجماهير إلى تغير النظام السياسي وتحسين أوضاعهم المعيشية . بدءا بحراك شعبي غالبا ما يكون تلقائيا وفجائيا . اي في وقت غير محدد وغير مخطط له من قبل . وان حدث ذلك يعني هناك وعي جماهيري بضرورة التغيير وممهدا لثورة شعبية ( اذا لم يحقق الحراك جميع أهدافه) . والتي تؤدي في النهاية إلى التغيير المنشود، اذا ما تكاملت فيها جميع ركائزها الأساسية { الفكرة الخلاقة و النخبة المنظمة و الجماهير الواعية } . وغياب هذه الركائز يعني اجهاض او خطف الثورة الشعبية الوليدة او حتى قبل أن تطرح ثمارها . فغياب هذه الركائز يقود إلى ثغره تغري المغامرين والانتهازين ، أو اية جهات منظمة مسبقا داخل المجتمع على ركوب الموجة وتشكيل الثورة المضادة .&#9679-;- الفكرة الخلاقة الفكر الخلاق تشتقه عقول المفكرين اللذين يمثلون عصارة وضمير العقل الباطن لمعاناة شعوبهم ، وتوافق فكري لان التوافق الفكري ينتج اهداف موحدة بعيدة وأخرى وسطية وقريبة . لان تشتت الأهداف، وغموضها يشجع الحكم القائم على الثورة المضادة . كما يؤدي إلى فتور همة أنصار الثورة . ان الثورة الحقيقية هي ان يجري توجيهها من قبل مفكرين وهذا يعني وجود شرط تلازم الغليان الشعبي المتصاعد مع الأفكار الثورية . التي تحدد نمط التناقضات الاجتماعية التي يجب أن تحلها ، وترسم شكل النظام الجديد الذي تود أن تقيمه . فكما أن الأفكار الثورية لوحدها ليست ذات قيمه فان الثورة الشعبية بدون اهداف وأساس نظري للتغيير ستكون غير ذات جدوى ، وتنتهي الى غير ما يحلم به الثائرون . &#9679-;-النخبة المنظمة نخبة شجاعة تتبنى الفكر وتشكل قيادة ثورية متجانسة موحدة . والوحدة لا تعني الأحادية ولا التلاحم العضوي ، بل التشارك والاتفاق والتنسيق والتكامل لتفادي تشرذم مكونات الثورة وتشتتها لان ذلك يحرض على استضعافها والانقضاض عليها . &#9679-;- الجماهير الواعية تعزيز الوعي الفكري لدى الجماهير وان لا تكون قطعانا ديماغوجية يسهل التلاعب بها . لان نجاح الثورة مرتبط بنهوض وعي جماهيري ثوري، ودوافع الناس في الحاجة إلى تأطير وإشباع في برنامج وأهداف سياسية ثورية . نجاح الثورة الشعبية وتحقيق أهدافها لا يقتصر على ركائزها فقط بل هناك معاير وأساليب لنجاحها وتحقيق جميع أهدافها وأبرزها:&#9671-;- السلمية انتهاج الأساليب السلمية لثورة الشعبية ، فبالإضافة إلى أنه خيارا أخلاقيا فقد أثبتت الاحتجاجات والثورات الشعبية العالمية السابقة أن أساليب السلمية اكثر قوة وفعالية بمراحل من جميع أشكال الاحتجاجات الأخرى. كما أن فرص نجاحها أعلى بكثير من فرص نجاح الثورات غير السلمية في تحقيق أهدافها، باي حال من الأحوال. ان الشعب يمتلك قوة سياسية ساحقة اما الجيش وقوى الأمن تمتلك قوة سلاحيه ساحقة فالحفاظ على الانضباط السلمي يبقي الحراك الشعبي في الميدان الذي يتمتع فيه بتفوق ساحق كما يقيه من نقل الصراع الى الميدان الذي تتمتع فيه القوى الحاكمة بتفوق ساحق. كما أن سلمية الثورة ترفع من احتمالية تعاطف الجيش وقوى الأمن مع الجماهير الثائرة، واذا ما تحقق هذا التعاطف يقود إلى احد الاحتمالين، أما الوقوف على الحياد بين الطبقة الحاكمة والجماهير او الوقوف بجانب الجماهير وهذا سيؤدي إلى حسم ونجاح الثورة بوقت أسرع ونتائج اكبر ......
#تحقق
#الثورة
#الشعبية
#أهدافها
#الركائز
#والمعاير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768937