الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رفعت عوض الله : من المسئول عن قتل جنودنا ؟
#الحوار_المتمدن
#رفعت_عوض_الله بين الحين والاخر ينفذ الارهابيون القتلة عملية إرهابية يروح ضحيتها بعض من جنودنا الرابضين في مواقعهم ، والحاملين ارواحهم علي اكفهم .وحين نسمع الاخبار الحزينة يكون رد فعلنا انهم شهداء الوطن ، قدموا ارواحهم فداء للوطن .اعتبارهم شهداء لا يغني ابنا يتيم عن فقد ابيه ، لا يعزي قلب زوجة ترملت وهي بعد في سن الشباب وبحاجة لزوجها يقف جوارها في معركة الحياة ، لايبعث السلوي في قلب ام ثكلت ابنها وقد اصبح شابا امامه امال واحلام .سقوط الجنود البواسل بيد الإرهابيين امر تكرر كثيرا ، ورغم كل الكلام الجميل المنمق عن بطولاتهم ، وعن تضحياتهم ، وعن كونهم شهداء ، وكل مظاهر الحفاوة والتكريم الذي تتعامل به الدولة معهم ومع اسرهم ، في الواقع لم يعد مجديا ، فقد رحلوا وخلفوا فقدا وحزنا ووجعا لدي الاهل والابناء .فمن المسؤول عن كل هذا الالم والوجع والحزن ؟ منطقيا ان نلقي بالمسؤولية علي الإرهابيين القتلة ، فهم من سفكوا الدم البرئ ، ولكن ليس إلقاء المسؤولية علي الارهابيين القتلة هو كل الحقيقة ، فهناك جانب اخر وقد يكون الاكثر مسؤولية .اعني ان الدولة وكيفية تعاملها مع الإرهاب مسؤولة عن توالي العمليات الإرهابية ، ونيل الإرهابيين من جنودنا البواسل .لا ندري هل دولتنا دولة دينية ام دولة مدنية ؟ فعلي المستوي الرسمي والمجتمعي والشعبي نجد خلطا واضحا وتشابكا بين ما هو ديني وبين ماهو دنيوي ، بل نجد مزايدة من قبل الدولة واجهزتها المختلفة علي الهاجس الديني ، وكأن الدولة وكافة اجهزتها تريد ان تقول للجماعات الاصولية الإرهابية : " انتم لستم اكثر دينا وايمانا منا" . الاصوليون موجودون بقوة في كافة مرافق ومؤسسات الدولة والمجتمع ، بل هم مسيطرون علي المدرسة والنقابات المهنية ولهم وجود فعال في الإعلام وكافة اجهزة الدولة .حين اعلن الفريق عبد الفتاح السيسي في 3 يوليو 2013 عزل الرئيس الاخواني محمد مرسي ودعا الى خارطة طريق كان من ضمن المدعوين التيار السلفي الاصولي المعادي للدولة المدنية والمؤمن بان الاسلام دين ودنيا والعامل علي إحياء تراث السلف الصالح وبعث دولة الخلافة الإسلامية ، فهل هذه الدعوة لهذا الفصيل تنسجم مع كوننا دولة مدنية وطنية حديثة ؟ الدولة تنفق علي مؤسسة الازهر حوالي 17 مليار جنيها مصريا من اموال المصريين ، للاسف تنفق هذه الاموال علي دعاة مؤمنين بدولة الخلافة وعلي معاهد وجامعة فيه يتعلم تلاميذ وطلاب الازهر فقه العصور الوسطي اللا إنساني ، الذي يقول بشرك المختلفين دينيا وكفرهم ، وان غير المسلمين اهل ذمة لا حقوق لهم وان العالم منقسم لعالمين : عالم المسلمين الموحدين ، وعالم الكفار ، وعلي المسلمين شن الحرب والمعارك ضد الكفار اعداء الدين واعداء الله والاسلام .مؤسسة الازهر بهذه الكيفية مفرخة للإرهابيين القتلة .في ظل هذا المناخ الاصولي الخانق لا يجدي طلب الرئيس للازهر تجديد الخطاب الديني ، فهم لن يجددوا ولن يغيروا ولن يتخلوا عن المفاهيم البالية الموروثة من العصور الوسطي الظلامية .لن نستطيع مكافحة الإرهاب إلا بإضعاف الاصولية الدينية المتفشية كالوباء والمتمكنة من قلوب وعقول عموم المصريين .ومكافحة الاصولية لن تتم إلا بالعلمانية وفتح كل الابواب امامها فتصير تيارا قويا كبيرا امامه تنسحب الاصولية وتتواري .ومن تجليات العلمنة ، إعادة النظر في الدستور الذي ينص علي ان دين الدولة الاسلام ، وان مبادئ الشريعة المصدر الرئيس لسن القوانين .علينا علمانيا ان ننص في الدستور علي ان الدولة لا دين لها ، فالدين من شان افراد المجتمع ، وان القانون الوضعي هو مصدر ا ......
#المسئول
#جنودنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675656
احمد البهائي : اكليل اخر من الزهور على ارواح جنودنا المصريين
#الحوار_المتمدن
#احمد_البهائي وضع الرئيس عبد الفتاح السيسي، إكليل من الزهور ملفوف بعلم مصر على النصب التذكاري للجندي المجهول خلال زيارته الرسمية لليونان، حيث عزف النشيد الوطني المصري، ومن ثم السلام الوطني اليوناني . كنا نود من الرئيس السيسي اثناء زيارته الرسمية الى اليونان ، وفي تلك الاوقات وما تمر به المنطقة ، وهو يقدم اكليل من الزهور على قبر الجندي المجهول في العاصمة اثينا ، ان يغتنم الفرصة ، ويقدم بجانبه اكليل اخر من الزهور على ارواح جنودنا المصريين الذين شاركوا في الحرب العامية الاولى التي نشبت في 28 يوليو 1914 وانتهت في 11 نوفمبر 1918 ، فعندما أصبح ماكسويل أثناء الحرب العالمية الأولى قائدا عاماً لجيوش الحلفاء في أوروبا كان الجندي المصري عنده هو المثل الأعلى للمقاتل القوى فأرسل لمصر يطلب المساعدة ، حيث وقعت مصر رسميا اتفاقية دخول الحرب العالمية الأولى في 5 أغسطس 1914 ، وبالفعل لبت مصر طلب المساعدة وارسلت جيوشها والذي وصل عددهم الى ما يقرب من مليون جندي مصري كما بينته واكدته كثير من الوثائق الاسترالية والفرنسية والبريطانية واليونانية ، فقد تكفلت مصر وقتها بتكاليف ونفقات ومصاريف الجيش المصري حتى وهو يحارب في اوروبا ، فقد ارسل الى اوروبا وحدها نصف مليون جندي من سلاح الهجانة وفيلق العمال (سلاح المهندسين الان )، وليس كما يقال مائة الف جندي مصري فقط ، شاركوا على الجبهة الأوروبية ، حاربوا في اليونان وبلجيكا وإيطاليا ومالطة وفرنسا ، ضحوا بحياتهم من اجل حماية أوروبا بجوار الحلفاء ، واستشهد منهم عشرات الآلاف في ميادين المعارك ، فقد قدرت بعض الوثائق ان مصر في الحرب العالمية الأولى فقدت نصف مليون جندي دفنوا في الدول التي حاربوا فيها بجوار جيوش الحلفاء ، حيث يوجد قرابة مائة وخمسون مقبرة موزعة في ( اليونان ، فرنسا ، بلجيكا ، إيطاليا ، مالطة) ومكتوب على كل مقبرة اسم الشهيد وتاريخ استشهاده وانه تابع لفيلق العمال أو الهجانة المصري مما يثبت انتماء هؤلاء الرجال المصريين للجيش المصري العظيم ، فقد قاتل الجيش المصري في الحرب العالمية الاولى الدولة العثمانية التي كانت تقاتل بجانب دول المركز، وقدم اروع البطولات والتضحيات شهد لها جيوش الحلفاء والعالم وهذا ما تجده في جميع الوثائق التي افرج عنها مؤخرا ، وهذا مثبوت ايضا في الكتاب الذهبي البلجيكي الذى أصدرته ملكة بلجيكا وأكده أقوال قادة الحرب والزعماء السياسيين في ذلك الوقت .لنقول ، اليس من حق اجدادنا الابطال علينا في ذلك الوقت ان نحيي ذكراهم العطرة ونسترجع ما قدموه من اعمال جليلة وبطولات وتضحيات وانتصارات ، لكي يعرف العالم وابناءنا ان لهم اجداد حقا عليهم ان يفتخروا بهم قدموا ارواحهم وضحوا من أجل ان يبقى العالم والانسانية في امن وسلام ، وان كلمة خير اجناد الارض ليس من فراغ ، ولها الحق ان تقال ، وان دورهم ليس حماية الحدود المصرية فقط ، بل كان لهم دور اكبر واعمق من ذلك ، فبجانب تواجدهم في خمس دول اوروبية ، ارسلوا الى مختلف الدول العربية وقتها لحمايتها ،فقد إرسال فرق من الهجانة والمدفعية وفيلق العمال المصري إلي السودان وفلسطين والحجاز والعراق وضربوا هناك اروع البطولات ، وهذا ما اشاد به جميع القادة العسكريين والسياسيين ، حيث يصف فرقة الجمالة مراسل مانشيستر جارديان الانجليزية ويقول (لا يمكن لقنبلة أو رصاصه أن تحرك جنديا مصريا كانوا يتقدمون عند إشارة الهجوم وهم يسرعون في تلبية نداء الحرب والرصاص يدوي ويتساقط من حولهم فلهم شجاعة ليس لها نظير) ،اليس من حق اجدادنا العظماء اكليل اخر من الزهور على ارواحهم العطرة . ......
#اكليل
#الزهور
#ارواح
#جنودنا
#المصريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698610