الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جمشيد ابراهيم : تصور شيخا مسلما بقلب الخنزير
#الحوار_المتمدن
#جمشيد_ابراهيم حيرتي مع لحم الخنزير - بداية و رغم اني ولدت في عائلة مسلمة فاني تركت الاسلام منذ فترة طويلة و لكن اجد ان شبح الاسلام يطاردني الى اليوم رغم اني اعيش في بلد اكل لحم الخنزير منذ فترة طويلة. كما قلت فانا كافر بالروح و الدم و العقل و العاطفة و اشرب الكحول بين فترة و اخرى و لا اعترف بالشريعة الاسلامية اطلاقا و لكني اجد صعوبة كبيرة في تناول لحم الخنزير لربما لاني لا احب اللحم الاحمر بصورة عامة و لان اعتبار لحم الخنزير نجسا زرع في دماغي منذ الطفولة.زوجتي مسيحية كاثوليكية و طبعا تأكل احيانا لحم الخنزير حتى مع الفطور و هذا يعني باني غالبا ما اتعرض لزؤية و شم لحم الخنزير في كل مكان في البيت و عندما اذهب معها لشراء المواد الغذائية اجد نفسي محاطا بلحم الخنزير - لا اجد خلاصا حتى في المقاهي و وجدت ان لحم الخنزير يدخل في صنع كل مادة غذائية تقع يدي عليها.و لكن و عندما تقع عيناي على الفتاة الالمانية التي هي اجمل من الملائكة بكثير اتحير و اسأل ربي: يا رب قل لي كيف استطعت ان تخلق هذا الجمال الفردوسي الفضيع و انت تطعمها لحم الخنزير يوميا؟ لربما هناك سر الجمال في لحم الخنزير و كما تقول زوجتي فان الخنزير حيوان ذكي ايضا و له قواسم مشتركة مع الانسان و لربما سيكون الخنزير مصدرا لخلاص الانسان من الموت بزرع اعضائه في جسم الانسان - تصور الان شيخا مسلما متدينا زرع فيه قلب الخنزير.www.jamshid-ibrahim.net ......
#تصور
#شيخا
#مسلما
#بقلب
#الخنزير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695026
شذى كامل خليل : هل يجدرُ بجائزةِ نوبل للآداب أن تترشحَ للفوزِ بقلبِ هاروكي موراكامي؟
#الحوار_المتمدن
#شذى_كامل_خليل لا نريدُ أن نغوصَ في سيرةِ حياةِ الكاتبِ الياباني هاروكي موراكامي، كما يفعلُ العديدُ من كتّابِ ( المقالات ) المحترفين الذين يميلونَ لتحويلِ نصفِ مقالاتهم إلى سيرةٍ ذاتية؛ وبالتالي لا يتم إلقاءُ الضّوء بالشكلِ الكافي على الشّخصيةِ المحوريةِ في المقال. ما هوَ موقعُ هاروكي موراكامي في الأدبِ العالمي ( عامةً ) والأدب الياباني ( خاصةً)؟ يمكن اعتبارهُ إمبراطورَ اللغةِ السّورياليةِ الخارجةِ من باطنِ الواقعية، المتمرغة بالخيالِ الخصب؛ اللغةُ التي تقولُ كلمتها السّحرية في وجهِ الاحتلالِ اللغويّ السائدِ القائمِ على سرديات مملةٍ وغير مجدية؛ في عالمٍ يكتظُ بالصّراعاتِ الاجتماعيةِ والاقتصاديةِ وتشتعلُ فيهِ الحروبُ على قدمٍ وساق. فلنطرح السؤالَ التالي : ما الذي نريدهُ من الأدب؟ هل نريدُ منهُ أن ينقلَ لنا الجثثَ التي تتساقطُ حولنا، بدقةٍ متناهيةٍ. متناسياً إمكانية تحويل أرواحنا المتعبة من رصينةٍ إلى قلقةٍ؟ هل نريدُ منهُ أن يُرتبَ لنا الموتَ ضمن أولوياتِ حياتنا، أو يقررَ مساراتنا، أيّ المساراتِ تفضي إلى الحقيقة. هل نريدُ الحقيقةَ فعلاً؟ عندَ قراءة أيّ كتابٍ، نتوقعُ زيادةَ المعرفةِ أو زيادة َ المتعة أو حتى زيادةَ الانفتاحِ على الآخرين كواجبٍ من واجبات العولمةِ الفكرية التي تحاولُ فتحَ أكثرَ من نافذةٍ على أكثرَ من مجتمع. في اللحظةِ التي تقرأ كُتب هاروكي، ستقفُ أمامَ معرفتكَ لذاتكَ أولاً وأخيراً، ستفهمُ أناكَ؛ ما يدورُ في عقلكَ الباطن، ستفهمُ ما يعنيهِ الانفتاح الداخلي على أكثر من عالمٍ يتوالى داخلك كما تتوالى الأزمنةِ في الواقعِ الواحدِ ودون أن ترتكبَ إثمَ العزلةِ أو الابتعادِ عن الآخرين في محيطٍ قائمٍ على التواصل المتزايدِ بينهم. أنتَ تدرسُ أشياءكَ، الهواءَ المحيطَ بكَ، أحلامكَ ، قلقكَ، و المسارات التي لا تُريدها أن تنتهي، أنت ببساطةٍ تقتحمُ السوريالية من ألدّ أبوابها وأعنفِ نوافذها هطولاً ثم تخرجُ من نفسكَ متجرداً من جلدكَ إلى حيث العالم الأشد خفة والأثقل قيمة. يتحولُ كاتبنا الياباني في رواية ( كافكا على الشاطئ) من قاصٍ إلى ساحر، يمدّ قبعتهُ السردية فارغةً من أيّ احتمالٍ واقعيٍ، وفي لحظةٍ زمنية تقعُ خارجَ الأمكنةِ المحتملةِ؛ يُخرجُ عالماً واحداً ينطوي على عوالم مختلفةٍ وكثيرةٍ، ويمكنُ لكَ بين عالمٍ وآخر أن تتخيلَ عالمكَ الخاص أو تبدأ ببناء واحدٍ مرّ على أطرافِ جسدكَ بطريقةٍ أو بأخرى. وأتساءلُ : هل من الصحيّ أن نعتقدَ على سبيلِ المرونةِ العقلية أن ثمةَ عالمٌ يفضي إلى عوالم كثيرةٍ أُخرى ؟ أعتقدُ أن الجوابَ يكمنُ في محاولة الكاتب الناجحة؛ توظيفَ قدرةِ أحد أبطال تلك الرّواية في تحقيق إمكانيةِ التحدث مع القطط، والأمر لا ينحصرُ في تلك الغاية، إذ بإمكان أي شخص أن يدير حواراً بين إنسانٍ وقطة، لكن موراكامي يتقمصُ حالة القطط، يُعيرنا نظرتها لنا أولاً وللعالم ثانيا ......
#يجدرُ
#بجائزةِ
#نوبل
#للآداب
#تترشحَ
#للفوزِ
#بقلبِ
#هاروكي
#موراكامي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719336