الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبير سويكت : محاولة الذين فى قلوبهم مرض طمس الحقائق بالإغتيال الشخصي و المعنوي لكل إعلامى مخلص لوطنه.
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت قد تنكر العين ضوء الشمس من رمدٍ و ينكر الفم طعم الماء من ثقمٍ .رفض التطبيع مع اسرائيل أعطنى حريتى و أطلق يديا فأننى أعطيت ما إستبقيت شيئاً. آه من قيد أدمى معصمى أعطنى حريتى و أطلق يديا فأنى أعطيت ما استبقيت شيئاً.لا لثقافة الإرهاب السياسي و الإعلامي .عبير المجمر (سويكت)المؤتمر الإقتصادى التجمهر الشعبي من أجل اصطفاف الصف الوطنى للإسهام بالآراء و الأفكار و التوصيات التى من شأنها ان تساهم فى إصلاح الوضع الإقتصادى و استقراره كنت سعيدة جدا بخوض هذه التجربة مع شعبى السودانى ، و كنت اكثر سعادة عندما تمكنت من حضور أغلبية الورش الخمسة عشر ورشه برغم عدم معرفتى بشوارع السودان الذى خرجت منه و انا مرفقة فى جواز الوالدة و أكملت الابتدائي فى فرنسا تحديدًا الصف السابع و الثامن و من ثم الثانوى و الجامعة ...الخ و لكن حب السودان فى نفسى مترسخ و للأوطان فى دم كل حر يد سلفت و دين مستحق .و قد زادنى حباً للسودان ما رايته من ذكاء و عبقرية ابناء بلدى الذى كان الوالد دائما يحدثنى عن عصره الذهبى، و كيف ان السودانين تمكنوا منالنهوض و البناء و التعمير و التأسيس لكل البلدان التى عملوا فيها، و تركوا سمعة جيدة تحمد لهم ، و لكن فى المقابل عجزوا على ان يتفقوافى الشأن الوطنى السودانى و دفع الشعب ثمن التناحر و التجاذب و الخلاف و الاختلاف .جميع الورش الإقطاعية التى كنت حضوراً فيها و خاصة التى كان يترأسها البروف عبدالمحسن أستاذ الإقتصاد العبقري و الطيب النفس والروح كانت ورش ذات محتوى رفيع و كنت أقول له : يا بروف انا سعيدة لتواجدى معكم ، و هى لم تكن مجرد ورش لكن كأنسانة دارسة للإقتصاد و العلوم الادراية قبل ان أكون صحفية أقر بأن تلك الورش كانت قيمة للغاية و نشطت ذاكرتى، و استفدت منها كذلك ذخيرة معلوماتية قوية أفادتنى كصحفية حيث تمكنت من استشعار و تلمس موضع الداء فى كل قطاع و الحاجة الماسة، و فى ماذا يمكن ان نساهم مستقبلً اكمنظمة حديثة الولادة تهدف أيضا لدعم التمنية فى السودان ، جميع الورش الإقطاعية دون تزكية لواحدة على الأخرى كانت من اجمل التجارب التى عشتها هنا فى السودان.حيث أنى احب العلم و التعلم و اعتبر نفسي دائما فى رحلة طلب العلم و المعرفة و أقول فى نفسى دائما : قل لمن يدعى فى العلم فلسفة عرفت شيئًا و غابت عنك أشياء ، لذلك لا اتكبر على التعلم و استمتع بالإستماع لكل شخص اختلفت او اتفقت معه فى الآراء لانى انطلق من مبدأ ان اى شخص فى هذه الدنيا قد خصه الله بميزة معينة تختلف عن الآخر، و لدى قناعة مطلقة ان فى اى شخص التقى به فى هذه الحياة و حياتى اليومية قد اجد فيه ما يفيدني و أتعلم و انهل منه، و تأكد لى ذلك من خلال قرائتى لكتاب احياء علوم الدين لأبى حامد الغزالي ، فالعلم و التعلم لا يكون على الصعيد الأكاديمي فقط فالحياة اليومية التى نعيشها هى اكبر حقل تجارب و اكتساب خبرات من خلال تبادل الحديث و النقاش خاصةً مع من يكبرونى فى السن الذين احرص كثيرا على مجالستهم و يروق لى الحديث معه ، فأتعلم منهم و انهل من تجاربهم و أخذ منهم الحكمة "و الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق الناس بها" . تعلمت فى أدب الخلاف و الاختلاف ان أتقبل اختلاف الآخر عنى فكرياً و شكلياً و اثنياً و دينيًا و سياسيًا ...الخ، و تربيت فى بيت تعلمت منه ان اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية، و ان لا انتهج نهج من اتفق معنا فهو قديس و من خالفنا فهو ابليس ، تعلمت كذلك ان الدفاع عنالرأي او الفكر او الاطروحة يكون بمنهجية، بفكر ، بالرأي، و فى حدود الأ ......
#محاولة
#الذين
#قلوبهم
#الحقائق
#بالإغتيال
#الشخصي
#المعنوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694593