الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
لمى محمد : المثليّة الجنسيّة والبدع المتفق عليها -بساطة 14-
#الحوار_المتمدن
#لمى_محمد هلّا قلتم لماذا كل هذا الجدل و تنسون السبايا و المغتصبات باسم عقد ( شرعي)؟كيف تتجاهلون علم القاعدة.. وتضعون علم المثليّة تحت المجهر؟ هل اقتصر الإيمان على مجاراة التيار، تمسيد تقاليد المجتمعات المثقوبة؟ هل أصبحت كلمة السلام لجميع الناس الذين خلقهم الله تهمة؟ هل أصبح حب الخير لكل أرواح الله في خلقه مثار شبهة؟في الأزمنة الغابرة عندما كان من يقول بدوران الأرض حول الشمس مقتول بفعلته، كانت المثليّة الجنسيّة جريمة.. مع بدايات زمن العلم أصبحت مرضاً.. و مع تقدم العلم ودراساته الكثيرة أصبحت اختلافاً مقبولاً.يوجد مثلية تقبع في جينات الشخص وتكوينه، ولا قدرة له على تغييرها…ويوجد أنواع كثيرة من المثليّة التي تعدّ من بدع الجنس كمثليّة قوم لوط التي أسهمت في نشر التعميم الخطأ على المثليين الطبيعيين.نعم، اليوم في عالم الطب لا تعتبر المثليّة القابعة في جينات الشخص وتكوينه مرضاً، بل شعور طبيعي ينتج عن شخص خلقه الله بشكل مختلف. في إحدى محاوراتي مع طبيب مسلم حول موضوع المثلية في بلاد العرب قال لي: -أقول لعائلتي وأصدقائي دوماً: إن كان لديكم قريب أو صديق يعمل أويعيش في دولة غربية وقال لكم أن الطب أو القانون لا يعتبر هذا الموضوع طبيعي، وأنه يحترم حقوق المثليين يجب أن تعلموا أنه منافق، ولولا ذلك لكان في السجن. سألته ما رأيكَ أنت، أجابني: رأيي أنني لم أفكر في الموضوع كثيراً.. ولا أريد التفكير. في بلاد العرب تخاف العامة من تأييد المثليّة خشية انتشارها!في الحقيقة: لا تزيد المثليّة ولا تنقص بتأييد حقوق المثليين.. لأن من يخلقهم هو الله.. ليس رأي الناس.. وعلى العكس تماماً، تأييد حقوقهم يكفل مساهمتهم في المجتمع بطريقة سويّة.. الخفاء جلّاب المصائب. إنّ المعادي بشكل مرضي للمثلية هو في الغالب أحد شخصين: 1- شخص مثلي خائف من أن يكتشف أمره في مجتمع لا يتقبله.2- شخص مجبول بالمعاصي كالكذب، الزنى، والسرقة.. ففي محاربة المثليّة تبييض لصفحته أمام الناس.قد نستطيع أن نتفهم وجود من لا يتمنى لولده أن يكون مثلياً، فطريقه شاق في دول كثيرة.. قد نسمع من يقول أن المثليّة تبقى أقليّة وليست ضامنة لبقاء الجنس البشري.. هو حرّ من ينادي بقناعاته الدينيّة.. على أن يعرف أن الأديان بكاها دعوة حب، خير وسلام…لكن كيف نتفهم من ينادي بقتل و تجريم الناس الذي خلقهم الله لكونهم يختلفون.. الحلّ لا يبدأ من محاولة تبسيط الموضوع للسذج، وعبدة الموروث:كمحاولات التفريق بين المثليّة التي لا يد لصاحبها بها.. وبين: البدع الجنسيّة التي ينتمي لها قوم لوط.. و التي في زمننا الملعون هذا تشمل أيضاً بزواج الطفلات.. بالسبايا.. بالاغتصاب تحت عقود زواج (شرعيّة)..البدع الجنسيّة التي قبلتها أغلبية العامة وأقرت بها.. فأصبحت البدع المتفق عليها...اسألوا أنفسكم كم مجزرة فعلها من حمل علم قوس قزح؟ وكم مجزرة قام بها من حمل علم القاعدة؟ عندها فقط ستعرفون أين تكون الفطرة السليمة؟ بدعم الأقليات التي خلقها الله وحمايتها أو بإشعال غرائز الجهلة حول بشر لا ذنب لهم في خلقهم؟أين يجب أن ينصبّ جهد المدافعين عن الأسرة وعن سلامة المجتمعات.. في تجريم المثليّة الأقليّة؟ أو في تجريم البدع الجنسيّة التي ينادي بها كثير من أصحاب اللحى و العمائم على رؤوس الأشهاد؟ لماذا وضع الله عقولاً فوق أكتافنا.. لنحمل الأمانة ونفكر؟ أم لنحمل الموروث ونعمم؟**********يعادي الكثير من العرب الأقليات القومية، الد ......
#المثليّة
#الجنسيّة
#والبدع
#المتفق
#عليها
#-بساطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677820
عليان عليان : في ذكرى حرب تشرين : السادات خان أهداف الحرب المتفق عليها مع سورية ومهد باتفاقات فصل القوات للولوج إلى كامب ديفيد
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في ذكرى حرب تشرين : السادات خان أهداف الحرب المتفق عليها مع سورية ومهد باتفاقات فصل القوات للولوج إلى كامب ديفيد يمكننا التأريخ بشكل جذري لنهج التسوية في مصر بخاصة، والدول العربية عامةً بحرب تشرين 1973 حرب تشرين 1973 ، وفق النهج الذي اختطه الرئيس المصري أنور السادات في التعامل مع قضية التسوية ، وذلك بعد ستة عشر يوماً على اندلاعها ،إثر وقف إطلاق النار ، ووقوف الجيش المصري على مسافة بضع كيلو مترات من القناة ، دونما تشاور مع الرئيس السوري حافظ الأسد- شريكه في خطة الحرب وأهدافها، خاصة بعد دخول كيسنجر على خط الأزمة وخضوع السادات بالمطلق لنصائحه وتوجيهاته. وتجدر الإشارة ابتداءً أن انقلاب السادات على الخط الوطني والقومي لمصر ، لم يبدأ بحرب تشرين وتعامل السادات معها " كحرب تحريك"، بل بدأ قبل ذلك في انقلاب (15) مايو ( أيار ) 1971 ،الذي جاء بالتنسيق مع الأمريكان والحكم السعودي ، حين زج السادات بالقيادات الناصرية السياسية والعسكرية ،في غياهب السجون ، ومن ثم خضوعه لاحقاً لمتطلبات الإستراتيجية الأمريكية الكيسنجرية.الشروط الأمريكية للتسويةلقد طرحت الولايات المتحدة أربعة شروط على نظام السادات، كي تدعم تسوية مصرية مع (إسرائيل)، وقد حمل هذه الشروط الأمير سلطان بن عبد العزيز وزير الدفاع السعودي بعد عودته من واشنطن وزيارته للقاهرة ، في الأسبوع الأول من يوليو – تموز 1972 ، وهذه الشروط هي :إخراج المستشارين والخبراء العسكريين السوفييت من مصر / إخراج كل الفنيين من البلدان الاشتراكية الذين يعملون في فروع الاقتصاد/ إجراء تحول جذري في تجارة مصر الخارجية/ تصفية كل ما له علاقة بالاشتراكية في مصر ( وأساساً القطاع العام)، وكان هناك وعد بأن تزيد السعودية من دعمها الاقتصادي لمصر كلما تقدمت في تنفيذ هذه الشروط[1] .وفي إطار استجابته للشروط الأمريكية والمطالب السعودية ، فقد نفذ معظم الشروط، وخاصةً الشرط الأول القاضي بإخراج الخبراء العسكريين السوفيات، فور وصول الشروط الأمريكية مع الأمير سلطان ، بوعد من الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون بكبح جماح إسرائيل ( وقد تعهد إيجال آلون يوم 30 آب – أغسطس علناً بأن إسرائيل لن تحاول استغلال خروج العسكريين السوفيات من مصر ).وبعد طرد الخبراء السوفيات ، بدأ السادات بمغادرة تحالفه تدريجياً وبشكل متسارع مع الاتحاد السوفياتي والولوج في خانة التحالف ( التبعية ) مع الإدارة الأمريكية ، وبدأ في سياق تدريجي ومتراكم بتصفية المنجزات الاشتراكية من (قطاع عام وإصلاح زراعي وغيرهما).لقد وضع الرئيس جمال عبد الناصر خطة متكاملة لحرب أكتوبر (تشرين) التي وضعها مع الخبراء السوفيات، وأجرى الجيش المصري تدريبات على العبور وفق الخطة التي أطلق عليها " جرانيت 1 وجرانيت 2"، ووفر للقوات المسلحة المصرية أكبر دعم استراتيجي ممثلاً بصفقة كانون الثاني-يناير 1970 مع الاتحاد السوفياتي ،لمصلحة الدفاع الجوي ، الذي نجح في إقامة أضخم حائط صواريخ في العالم ، وأكثرها تقدماً ، الذي نجح في تحدي الطيران الإسرائيلي- السلاح المتفوق الوحيد لدى إسرائيل لقد تلكأ السادات طويلاً في تنفيذ خط عبد الناصر ،تحت مبررات عديدة لا يتسع المجال لذكرها ، لكن بعد مشاورات مع الرئيس الأسد ، تم وضع خطة مشتركة للجيشين المصري والسوري لبدء الحرب في السادس من أكتوبر (تتشرين أول ) 1973 بهدف تحرير سيناء وهضبة الجولان .وبموجب هذه الخطة، تم تنظيم التعاون بين القيادتين المصرية والسورية، يوم (7) حزيران 1973 ، بمقر القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية ف ......
#ذكرى
#تشرين
#السادات
#أهداف
#الحرب
#المتفق
#عليها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695489
عباس علي العلي : في إشكالية التاريخ المتفق والمختلف عليه
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي في قضية التأريخ وروايته وخاصة التأريخ المختلف عليه وفيه ومنه ببواعث عقدية أو فكرية وحتى السياسية لا يمكننا الوثوق به مهما كانت مبرراتنا أو قناعتنا لأنها هي أصلا محكومة بذات الأزمة، أزمة الثقة بالكاتب الراوي وبالمنهج والغاية والباعث وصولا لأزمة الرسالة التي يريدها أن تصل لذهن المتلقي ومن وراء ذلك أن تتحول مع الزمن إلى حقيقة لا جدال فيها ولا نقاش، ساعد في تأزيم الأزمة ذاتها منطق الحدث أصلا أو لنقل محركات الحدث وتفاعلاته في الواقع ومن الواقعة التاريخية أيضا، فكثيرا ما تهمل جوانب أساسية من وراء الحدث لتحل محلها إملاءات الكاتب الراوي أو الراعي الرسمي له، عندها تمتزج الخيالات مع المقدمات لترسم للحدث صورة مغايرة عن الأصل تحمل معها فكرة أو ربما مشروع لفكرة ستكبر وتتطور كلما زاد إيمان الناس بهذه الصورة وفحواها ورسالتها.بعض التاريخ هو ممارسة سياسية يصنعها القوي ويخضع لمنطقها الضعيف المغيب، وبعض التاريخ رسائل عابرة للزمن تحمل في طياتها ما يجب أن يكون ولو على حساب الحقيقة، إذا التاريخ يخرج بهذه المنطقية لا يخرج من كونه علم ولا من كونه معرفة إنسانية، لكن يخرج طبيعيا من كونية الحدث وصدقيته، المؤرخ الذي يكتب التاريخ وفقا لمنهج وهدف ووسيلة وإن كانت غير صادقة فهو علمي بمعنى أستخدام وسائل العلم ليقول لنا شيء يريده، لا ليقول الحقيقة كما أن بعض العقول تستغل قوانينها الخاصة لتصل بنا لنتيجة ما قد لا تكون بالضرورة هي المطابقة لافتراض مسبق وهذا ما يسمى بوهم العلم....هناك حقيقة يتحدث بها غالبية علماء التأريخ بشقيه العميق والعريض وهذا التقسيم لا يعتمد على الزمن فقط بل يشير للمكان والحال أيضا، فالتأريخ العميق الذي يبدأ من قراءات تصورية ذهنية منطقية مسنودة بقوانين الرياضيات والفلك والذرة إلى تصور أخر يتعلق بالعودة إلى ذات النقطة التي تسبق حدث الأنفجار العظيم في دورة زمانية تكوينية مترابطة ومتكاملة وفقا لفيزياء الكم، أما التاريخ العريض فهو تاريخ الإنسان وهو ينتشر في الأرض ليشكل مجتمع ثم مجتمعات ليعود ويشكل عالمه الواحد أخيرا بعد أن أستوعب التجربة من أن حتمية التاريخ تقول هذا. إن التاريخ العريض وإن كان حدث أجتماعي معرفي لكنه من جانب أخر مرتبط بعمق بالسلطة وشكلها وقوتها في تزييف التاريخ وتسجيله وفقا للصورة التي تريدها، هذا يقودنا للقول وبلا تحفظ على أن تاريخ الشعوب هو تاريخ السلطة والقوة والسياسة والمصالح الأكثر قوة، والأهم من ذلك كله أنه في غالب تفاصيله المدونة يراعي احترام ظاهرة التفاوت وينتصر للطرف الأقوى وليس الأذكى أو صاحب الحق، بجعل التفاوت الاجتماعي أمراً طبيعياً بالإشارة إلى الدونية على أنها لا تليق أن تكون جزء من تاريخ النخبة العليا والتي تحل وجودها ومعناه محل المجتمع ككل ومعناه، نخبة المصالح والسياسة والنفوذ الذي يمكنه أن يسخر الكاتب الراوي على أن يكتب قصته بمزيد من التزويق والتشويق حتى لو كانت المفردات المدونة لم تحدث أصلا، نخبة قوة السلطة وسلطة القوة التي تكمن في العرش والمعبد وأصحاب السيف الأكبر في الميدان، والذي يخرج منتصرا دوما حتى لو كان الأنتصار هذا عار على الإنسانية.لا أجادل في قضية أخرى تتصل بالموضوع التأريخي عندما تكون الحقيقة صورة من صور القوة أو أن الحق بمعناه المادي هو من تجليات مفهوم القوة، لذلك فالتاريخ عندما يستعرض الحقيقية التأريخية إنما يستعرض قوة القوة في أن تكون منطقه الخاص ووجهها هو الأكثر تناسبا مع مهمة التأريخ كما ندرسه ونتعاطى به على أنه سجل السلطة والسياسة والنفوذ والمصالح، إننا إذا نكتب تاريخ القوة ولا نكتب تاريخ الإنسان طال ......
#إشكالية
#التاريخ
#المتفق
#والمختلف
#عليه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754700