الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بوناب كمال : في ذكرى رحيل إرنستو تشي غيفارا
#الحوار_المتمدن
#بوناب_كمال أصبح تشي غيفارا اليوم علامة تجارية ورمزًا يجذبُ أطيافًا من المتمرّدين والثوّار الشباب من جميع أنحاء العالم؛ ومنْ سخرية القدر أن تتضاءل أهمية تشي في كوبا مقارنة بتناميها في بقاعٍ أخرى؛ مع ذلك مازال يمارس تأثيرا خفيًا على الثقافة السياسية في كوبا، ليس بصفته مصدرا لمقترحات اقتصادية وسياسية وإنما باعتباره نموذجا لثقافة التضحية والمثالية؛ فشعار “seremos como el Che” "سنكون مثل تشي"؛ ظلّ يتردّد بانتظام لدى تلاميذ المدارس.تحت قيادة راؤول كاسترو؛ سعت الحكومة إلى نسخة كوبية من النموذج الصيني والفيتنامي، أيْ شكلٌ من أشكال رأسمالية الدولة المنتفع من الشركات الخاصة، وذلك بعيدٌ عن اقتراح غيفارا القائم على نموذج سيطرة الدولة على الاقتصاد برمّته.تتمتع رؤى تشي غيفارا بجاذبيةٍ أكثر خارج كوبا؛ فقد استجاب Subcomandante Marcos ( مؤسس حركة زاباتيتسا في تشياباس بـ المكسيك) لدعوة تشي لحملِ السلاح ضدّ الظالمين والحكومات الفاسدة، وعلى متتالية روح التمرّد هذه استولت الحركة الطلابية في المكسيك على قاعة خوسيه سييرا بالجامعة المستقلّة الوطنية، وغيّرتها إلى اسم قاعة تشي غيفارا.الصدق السياسي والمساواة والراديكالية والاستعداد للتضحية من أجل قضية؛ كانت هذه قيَم تشي غيفارا التي مازالت تجذب كثيرا من المتمردين الشباب، إضافة إلى معارضته التقليدية للأحزاب الشيوعية الموالية لـ موسكو ونبذه للسياسات البيروقراطية؛ أصبح تشي شيوعيا في منتصف العشرينيات من عمره، كانت الدولة بالنسبة إليه هي نقطة الارتكاز لإحداث التغيير، والاستيلاء عليها هو هدفُ الثورة الاجتماعية؛ كان ميّالا لانتقاد سمات النظام السوفيتي وأقرب إلى تبنّي أفكار ماو في الصين؛ جوهر الاشتراكية بالنسبة إليه هو القضاء على المنافسة والرأسمالية؛ الدولة يقودها حزب شيوعي طلائعي يتحكم حصريا في مفاصل الاقتصاد، وبدفاعه عن المساواة الاقتصادية وتفانيه في خدمة أهداف المجتمع يكون قد تقبّل ضمنيًا ثنائية دوتوكفيل: المساواة مقابل الفردية.يصف تشي غيفارا نفسه بالماركسي؛ درسَ بجدية متناهية الكلاسيكيات الماركسية غير أنه كان انتقائيًا للغاية في أطروحاتها؛ فبينما رأى ماركس وإنجلز أن انعتاق الطبقات العاملة يأتي من داخلها، رأى غيفارا أنّ حرب العصابات هي جيش المتمردين ذاته، ولا دور مرجو للفلاحين والعمال ،في ما عدا الممثلين الداعمين، في الإطاحة بدكتاتورية باتيستا وتحقيق ثورة اجتماعية في كوبا؛ فالاشتراكية تتأسّس منْ فوق مع استبعادٍ لأي سيطرة ديمقراطية شعبية؛ تكرّرت أساليب غيفارا السياسية والعسكرية في بوليفيا والكونغو؛ حيث نصحَ عمال المناجم في بوليفيا بأن يتخلّوا عن النضال الجماهيري وأن ينضمّوا لجيش حرب العصابات، بينما اعترف بعدم وجود شروطٍ مؤاتية لقيام ثورة اجتماعية أو ثورة ضد الإمبريالية في الجزء الشرقي من الكونغو، إلا أنه كان مُلحًّا على أن كثافة التطوّع هو سبيلُ تذليل العقبات في وجه إنشاء حزب الطليعة.يزعمُ منتقدو تشي غيفارا أنّ لجوءه إلى العنف الثوري هو سبب أخطائه أو فشله؛ من هؤلاء الكاتب المكسيكي البارز خورخي كاستانيدا الذي عابَ على تشي إهماله التناقض الأبدي ، تناقضٌ في المشاعر والرغبات والأهداف؛ كاستانيدا يعتقد بأن الثورة وعنفها لا يتوافقان مع الديمقراطية والإصلاح؛ هذا المنظور لم تتم مناصرته من طرف نقادٍ بارزين للماركسية (مثل كارل بوبر) فحسب؛ بل لقيَ تأييدا من قائد اشتراكي حقيقي مُنتخب ديمقراطيا هو سلفادور أليندي، الذي ضحّى بحياته ليبقى مخلصا لفكرة اللاعنف.استنتج تشي غيفارا بأنّ جميع بلدان أمريكا اللاتينية كانت على استعدادٍ عم ......
#ذكرى
#رحيل
#إرنستو
#غيفارا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694912
باسم المرعبي : مرجعية السيستاني أم مرجعية إرنستو ساباتو؟
#الحوار_المتمدن
#باسم_المرعبي قبيل بدء العصف الذي كانت تعد له الولايات المتحدة لإسقاط نظام صدام حسين، في العام 2003، وفي خضمّ الصراع النفسي الذي وجد كثيرون من العراقيين، مثقفين وسواهم، أنفسهم تحت وطأته، بسبب من مواجهتهم خيارين مُميتين: إما صدام أو أميركا! وإزاء معضلة كهذه، كان هاجس التوجه بالسؤال المصيري إلى الكاتب الأرجنتيني إرنستو ساباتو، دون سواه، يلازمني، انطلاقاً قبل كلّ شيء، من ثقة بسيرة هذا الروائي الذي قاربَ الأدب بشغف وانضباط العالِم، كما اتصف بحكمته وغنى تجربته الحياتية الأدبية والفكرية والفنية (كان رساماً)، وحتى المهنية، التي ابتدأها كعالم في الفيزياء، فضلاً عن امتداد العمر به، بما يعنيه ذلك ـ كان يبلغ من العمر، عند وقوع الغزو الأميركي للعراق، اثنتان وتسعون سنة ـ يُضاف إلى كل ذلك معاناته ومواقفه المشهودة مع الأنظمة الدكتاتورية في وطنه الأرجنتين، خاصة الفترة البيرونية وما لحقه بسببها من أذى، حدّ تهديد حياته وعائلته. ومن المهم أيضاً الإشارة إلى ما اضطلع به ساباتو من دور بعد الخلاص من الحكم العسكري الذي تزعمه الإنقلابي الجنرال غالتييري (1981ـ1982)، واختياره من قبل الرئيس الديمقراطي المنتخب راؤول الفونسين رئيساً للجنة الوطنية للمفقودين: 1983ـ1984، التي قدمت تقريراً بآلاف الصفحات، لتُطوى بذلك صفحة الدكتاتورية في الأرجنتين. لكلّ ذلك، كان ساباتو الأكثر أهليةً للـ "إفتاء" بفضّ الإشكال الكبير، على الأقل لي شخصياً. هو ليس ائتماماً أعمى به، رغم كل صفاته المتقدمة، بل نوع من المشاورة، و"مَن شاور الرجال شاركها في عقولها". كان السؤال يدور في ذهني بصيغته التالية: سيد ساباتو، ماذا لو كان دكتاتوراً كصدام حسين يحكمك.. هل تقبل بالتدخل الخارجي، وهو هنا الأميركي، بشكل خاص، للتخلص منه؟ إنّ الحيرة التي دفعتني إلى التفكير بطَرق أبواب ساباتو قد لخّصها، أيضاً، الصديق الراحل، الشاعر كمال سبتي في إجابته على أسئلة صحيفة "القدس العربي" ضمن الاستطلاع الذي أجرته عند مشارف الحرب على العراق، ونُشر في عدة حلقات، بداية العام 2003، تحت عنوان: دور المثقفين العراقيين في صياغة صورة العراق. وكان كاتب هذه السطور من ضمن الذين وجهت إليهم أسئلة الاستبيان. يقول الشاعر كمال سبتي: ".. فلا الحرب الأميركية حل. ولا الحرب ضد أميركا بدكتاتور ونظام شمولي فاسد، أو من أجل دكتاتور ونظام شمولي فاسد، حل أيضاً". القدس العربي: 16 كانون الثاني (يناير) 2003. لقد عمدتُ في السطور السابقة إلى استخدام مفردة إفتاء رغم إحالتها الدينية الغالبة، لأن مرمى هذا المقال هو استنطاق "الموقف" التاريخي الصامت إن لم أقل المريب للمرجع الشيعي المعروف علي السيستاني، من الغزو الأميركي، إذ، وكما هو معروف، لم يصدر أي رأي أو فتوى منه تقف بالضد من المشروع الأميركي، والذي يعيش العراق اليوم عقابيله وتداعياته، كما المنطقة بأسرها، لتكون العربدة الإيرانية والعمل على استنزاف العراق، على كلّ الصعد، من آثاره المباشرة، فلربما كلمة تحذيرية منه كانت قد كفتِ العراقيين واقع الدمار والتمزق والاستهداف الذي يجدون أنفسهم إزاءه. لم يكن مطلوباً، بأي حال، نُصرة وإدامة نظام كنظام صدام، هذا الذي كان يجب أن يتولى العراقيون أمر معالجته، كما أفدتُ في استطلاع الصحيفة المذكور، الذي دعوت فيه أيضاً إلى تنحي صدام عن الحكم لتجنيب العراق مخاطر الحرب وحذرت من النوايا الأميركية، ومما جاء في أجابتي على أسئلة الاستبيان، المنشورة في القدس العربي بتاريخ 10 كانون الثاني (يناير) 2003: "لو تُركت الخيارات لنا لاخترنا أكثر الحلول سلميةً لإقامة الحكم البديل، ولأجل تحقيق ذلك وتفادي حرب لا ......
#مرجعية
#السيستاني
#مرجعية
#إرنستو
#ساباتو؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704538
إرنستو ليون : فنزويلا: مادورو يتهم اليسار والحزب الشيوعي بأنهم عملاء للإمبريالية
#الحوار_المتمدن
#إرنستو_ليون مع مطلع السنة الجديدة، كان هناك تصعيد في الهجمات اللفظية من الحكومة الفنزويلية ضد اليسار الثوري. هذه الهجمات من قبل الرئيس مادورو ورئيس الجمعية الوطنية خورخي رودريغيز وجهت بشكل خاص إلى البديل الثوري الشعبي (APR)، وهو منصة سياسية تجمع عدة أحزاب ومنظمات علي يسار حكومة مادورو. وقد وُجهت اتهامات خطيرة للغاية، بما في ذلك اتهام المعارضة اليسارية بالتواطؤ مع الإمبريالية الأمريكية.حتى الآن، الهجمات على البديل الثوري الشعبي تشمل التخويف والرقابة في وسائل الإعلام العامة والخاصة، والعديد من أعمال القمع ضد مرشحي البديل الثوري الشعبي خلال انتخابات الجمعية الوطنية. الأمر الأكثر أهمية وخطورة هنا هو أن هذه الهجمات الأخيرة قد تمهد الطريق لمستوى أعلى من القمع ضد الجناح اليساري وحركة العمال.البديل الثوري الشعبي (APR) هو منصة سياسية تجمع عدة أحزاب ومنظمات علي يسار حكومة مادورو.يمكن أن يكون أحد دوافع الحكومة لتكثيف حملتها السياسية ضد البديل الثوري الشعبي، أنه من أجل تجاوز العقوبات الاقتصادية من الإمبريالية الأمريكية، وكذلك التغلب على الأزمة الاقتصادية العميقة القائمة حالياً، سوف تتجه حكومة مادورو إلى اليمين أبعد أكثر بكثير، وتعمق سياساتها النقدية وستزيد الخصخصة. وهذه الأنواع من التدابير ستمثل دائماً عبئاً أثقل على الجماهير العاملة، وفي هذا السياق يمكن أن يؤدي البديل الثوري الشعبي دوراً هاماً بتنظيم وقيادة احتجاجات حاشدة على مجموعة التدابير الاقتصادية التي ستتخذ في الأشهر المقبلة.في الواقع، كانت نتائج البديل الثوري الشعبي في انتخابات الجمعية الوطنية متواضعة للغاية: 2.73 في المئة من الأصوات وعضو واحد منتخب في الجمعية. من بين أسباب ذلك الرقابة على وسائل الإعلام، ونقص التمويل والدعاية السلبية من قيادة الحزب الاشتراكي الموحد. البديل الثوري الشعبي قوة صغيرة، ولكنه لا يزال يتمتع بقدر كبير من الإمكانات السياسية. وتنبع تلك الإمكانية من أفكاره السياسية و المطالب الرئيسية التي ما فتئ يثيرها منذ إطلاقه في آب/أغسطس من العام الماضي. ولذلك، من المنطقي الاعتقاد بأن هناك بعض الخوف داخل القيادة البوليفارية إزاء تلك الإمكانية، وكيف يمكن أن تؤدي إلى أن يصبح البديل الثوري الشعبي قوة سياسية أكبر في البلد.مزاعم خطيرةوفي 23 كانون الثاني/يناير، وأثناء إحياء ذكرى الإطاحة بدكتاتورية بيريز خيمينيز عبر انتفاضة جماهيرية في عام 1958 -التي كانت تاريخيا رمزا لليسار -ألقى الرئيس مادورو خطابا من ما يسمى “شرفة الشعب” في قصر ميرافلوريس. وهناك قال: “هناك بعض المنشقين في الخارج يحاولون إلحاق الضرر بالشافيزية من الداخل، وأنا أحذركم … احذروا من دعاة الانقسام الذين يحاولون أن يطلقوا على أنفسهم اسم الماركسيين -اللينينيين، والذين هم “شافيزيين أكثر من شافيز”. كونوا حذرين لأن وراءهم يد الإمبريالية الأمريكية، كونوا يقظين في الأحياء، وفي الجامعات، وفي الشوارع “.بعد يومين، خلال اجتماع قيادة الحزب كرر مادورو مزاعمه لكنه أضاف دعوة إلى فضح “المنشقين” والمتورطين في تلك الأعمال الإجرامية: “قررنا في اللجنة الوطنية للحزب الاشتراكي الموحد في فنزويلا أن نستدعي بصورة موحدة جميع قوى القطب الوطني العظيم، وأن ندعم تحالفا وطنيا كبيرا، وأن نندد بالانقلابيين بشكل علني، بأسمائهم الأولى والأخيرة، أينما كانوا، أمام البلد وأمام العالم بأسره، لأن محاولة تقسيم الحركة الثورية الفنزويلية تشكل جريمة ضد الوطن والسلام والثورة”.حتى هذه النقطة وخلال الحملة الانتخابية الأخيرة ك ......
#فنزويلا:
#مادورو
#يتهم
#اليسار
#والحزب
#الشيوعي
#بأنهم
#عملاء
#للإمبريالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716121