الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فهد المضحكي - البحرين : «كورونا» وتزايد فجوة الدخول
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي_-_البحرين تدخل المجتمعات الرأسمالية والحكومات الغربية «عالم ما بعد كورونا» وهي تعاني من مجموعة من القضايا المعقدة على صعيد النزاعات الداخلية داخل مجتمعاتها مع تزايد عدد الاصابات بجائحة كورونا وانعكاساتها على ارتفاع معدل البطالة وتقليص النشاط الاقتصادي والقوة الشرائية التي يعتمد عليها النمو الاقتصادي.ووفقًا لما ذكره موقع العربي الجديد، تتوقع دراسة أصدرها صندوق النقد الدولي إن تزيد جائحة كورونا من فجوة الدخول بين الأغنياء والفقراء في العالم، كما حدث بعد نهاية جائحات أخرى مرَّ بها العالم في الماضي، ودعا الصندوق صنّاع السياسة في الدول الغربية إلى ابتداع آليات وتبني سياسات لمعالجة الاختلال المريع في الدخول.ويرى محللون إن عدد الأثرياء وحجم ثرواتهم شهدا ارتفاعًا ضخمًا في السنوات التي تلت الأزمة المالية العالمية في عام 2008، بسبب حصول الأثرياء على تمويلات رخيصة من المصارف المركزية وضخ تريليونات الدولارات في شركاتهم وهو نفس التوجه الجاري حاليًا في أمريكا وأورويا.ومن بين السياسات التي ترفع فجوة الدخول التي طبقت بكثافة خلال جائحة كورونا الحالية، سياسات التحفيز النقدي والمالي التي نفذها البنك المركزي الامريكي وتبعته المصارف المركزية في الاقتصادات الكبرى، إذ أن سياسة ضخم المال تهتم بالمستثمرين في أسواق المال وليس بخلق الوظائف.ووفقًا لمحللين، فإن هذه السياسات النقدية تفيد الأثرياء والمستثمرين في أسواق المال والسندات، وتضرب دخول الطبقات الوسطى والعمال في المجتمعات، إذ أن هذه السياسات تمنح من يملكون الثروة ويستثمرون في اسواق المال فرصة الاقتراض بدون فائدة أو فائدة ضئيلة جدًا للمضاربة في أسواق المال، بينما تضرب اصحاب الادخارات من كبار السن وترفع من نسبة التضخم بالنسبة للعائلات والمستهلكين، كما إن السياسات النقدية التي تطبقها البنوك المركزية تحمي الأثرياء من تبعات المخاطر في أسواق المال، وبحسب الموقع تشير البيانات التي نشرتها وكالة تأمين الودائع الفيدرالية خلال يوليو الماضي إلى ان المصارف التجارية راكمت سيولة حجمها تريليونا دولار من عمليات التحفيز المالي والنقدي، كما إن صناديق إدارة الثروات راكمت هي الأخرى تريليون دولار من اضطرابات الأسواق والمضاربة على الأسهم الرخيصة، وهذه الثروات التي نشأت من سياسات الدولة ستصب في جيوب الاثرياء وليس الفقراء.وحسب معهد السياسات الامريكية، أضاف اثرياء امريكا 282 مليار دولار إلى ثرواتهم في ثلاثة أسابيع، مقارنة بارتفاع ثرواتهم بنحو نصف تريليون دولار في عام 2019 بأكمله.ويحدث هذا الارتفاع في الثروة بينما يتزايد عدد العاطلين عن العمل حول العالم، ويفوق في أمريكا وحدها 40 مليون عاطل، كما ارتفع معدلات البطالة إلى مستويات تاريخية في أوروبا والاقتصادات الناشئة.وهذا المعدل الضخم في بناء الثروة، منذ بداية تفشي «كورونا» سينعكس سلبًا على اتساع الفجوة في الدخول بين من يملكون المال وبين افراد المجتمع في امريكا وفي دول أوروبا الغربية، وربما ينتهي هذا التباعد في الدخول في غبنٍ اجتماعيٍ وكفرٍ بالنظام الاقتصادي الرأسمالي.في هذا الشأن يرى محلل اقتصادي السياسي البريطاني نيك كوهين، إن انعدام العدالة في توزيع الثروة والاحتكار والضغوط الاقتصادية ستقود إلى تقويض النظام الرأسمالي، ما لم تتخذ الحكومات إجراءات للحد من تأثيراتها السليبة على المجتمعات.منظمة أوكسنام الخيرية الدولية قدمت في تقرير لها صورة متشائمة مؤدها أن نحو نصف مليار شخص سيدخلون في دائرة الفقر خلال العام الجاري، ومن شأن هذا الزحف الجد ......
#«كورونا»
#وتزايد
#فجوة
#الدخول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694133
رانية مرجية : فجوة الحزن
#الحوار_المتمدن
#رانية_مرجية المسافة على الطرقبين البطولة للدفن، كمسافة بين الحظ والموت، يخلد جيدابممارسة الجري الذي ينتهيبخيرفي اجتماع إشارة المرور.يا ه كم هو متأصل في كل اصطدام مستوى العناد، نتيجة الغباء؟مسافات صغيرة بين حياة وموت وكل شيء بجرعة الضغط على الدواسة … ......
#فجوة
#الحزن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714508
عباس علي العلي : وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الكهف فجوة مكانية في الجبل تتخذ مكانا للسكن في عصور ما قبل المعرفة بالنسبة للإنسان حتى عرف أن يصنع بنفسه مسكنا يبنيه في يده مما يتوفر له من أدوات البناء، لكنه بقى جزء من ملاذاته خاصة في الظروف الطارئة أو التي يضطر فيها لأن يأوي إليه لسبب ما، فهو فجوة طبيعية ما بين متسعين لا يحتاج الإنسان التدخل كثيرا ليكون مكانا ذو منفعة خاصة إذا كان الأمر فيه حاجة ملحة، وورد الكهف أكثر من مرة في القرآن الكريم واصفا إياه بهذه الصفة الاضطرارية خاصة في قضية أصحاب الكهف بشكل صريح ومرة بلفظ أخر قريب بلفظ الغار، والكهف والغار تقريبا يؤديان نفس المعنى والفرق الوحيد بينهما طول الامتداد داخله فالغار مجرد فتحة غير ممتدة إنما الكهف ذو فتحة ممتدة وعريضة داخل الجبل، والغالب أن الغار يكون دائما صغير ولا يشترط أن يكون داخل الجبل، فأكثر الغيران تقع خارجه كغار الحيوان مثلا، أما المغارة وهو تكوين طبيعي جيولوجي فهو أكبر من الغار وأوسع سواء أكان في جبل أو غيره ولا صحة في كلام من يقول أن المغارة في الأرض عموماً وليست في الجبل وليست بالضرورة أن تكون منحوتة وقد تكون تكونت بشكل طبيعي (لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلاً لَّوَلَّوْاْ إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ) 57) التوبة.الشيء الغريب أن النص القرآني الوارد في سورة الكهف أورد كلمة فجوة وهو يشير إلى الكهف (وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ)، طالما أننا نعرف أن الفجوة هو متسع مكاني بين مكان منغلق لا ينفذ إلى مكان أخر، لأن الفجوة التي تؤدي إلى مكان أخر تسمى نفقا (فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ) 35 الأنعام، ومن هذه الدلالة أستخرج معنى الإنفاق (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ) فهو دخول مال ومن ثم خروجه من جهة أخرى، وفي نفس المعنى أيضا أستخرج مفهوم النفاق والمنافقين الذين يدخلون في شيء من جهة ليخرجوا من مكان أخر دون أن يستقروا أو يثبتوا في مكان أو موقف محدد (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ)، السؤال هنا لماذا وصف النص وجود فجوة في مكان هو أصلا فجوة؟ بمعنى هل من مبرر منطقي لهذا الأستعمال المزدوج والمتكرر لمفهوم واحد في موضع واحد وحالة متصلة غير منفصلة؟.من الطبيعي أن تكون في داخل ل تشكيلة جيولوجية تشكيلات من نفس الشكل تتداخل أو تتواصل أو تنفرد، فبعض المغارات الجبلية كثيرا ما نجد ممرات طولية وجانبية وفجوات متعددة هنا وهناك، كذلك قد نجد بحيرات صغيرة ومجاري أنهار أيضا وعيون والكثير من المظاهر وهذا امر يعرفه الكثيرون، لكن من صيغة الخبر الوارد في النص نجد أنه ذكر في فجوة منه وذكر أيضا جملة في نص لاحق يظهر أن من كانوا في الكهف معرضون للرؤية والنظر بشكل مباشر (وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا)، من هذه الصورة التشكيلية التي رسمها النص أن الكهف كان له مدخل واحد (الوصيد وهو المغلاق أو العتبة التي تشبه الباب وتغلق الطريق على الداخل كقول الله "وعليهم مؤصدة")، هذا الوصيد يؤدي مباشرة إلى فجوة كبيرة يمكن للمشاهد من خارج الكهف ملاحظة ومشاهدة من يكون في داخلها بوضوح، هذا يعني أن الفجوة تماما تشب ......
َهُمْ
َجْوَةٍ
ِّنْهُ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714893
ماهر عزيز بدروس : الطريق إلى شرم الشيخ 1 - فجوة الابتعاثات
#الحوار_المتمدن
#ماهر_عزيز_بدروس تستضيف مصر على أرضها في شرم الشيخ في نوفمبر القادم المؤتمر السابع والعشرين للقمة العالمية للمناخ المعروف اختصاراً : COP27.وهو تحديداً مؤتمر أطراف الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة المعنية بتغير المناخ،Conference of the Parties (COP) of the United Nations Framework Convention on Climate Change (UNFCCC) وسوف تطرح على مائدة هذا المؤتمر القضايا الكبرى المتعلقة بالتغير المناخى، وأخطر هذه القضايا هي ما اصطلح على تسميتها "فجوة الابتعاثات" Emissions Gap. فعلى الرغم من أثر جائحة كوفيد-19 على التقليص النسبى لابتعاثات غازات الدفيئة في الغلاف الجوى خلال عامي 20-2021 تستمر غازات الدفيئة في الارتفاع، غير أن النطاق غير المسبوق لتدابير الإنعاش الاقتصادى المترتبة على كوفيد-19 يقدم فرصة نادرة للانتقال إلى الاقتصاد منخفض الكربون، الذى يهيئ التغيرات الهيكلية المطلوبة للحد من الابتعاثات المستمرة لغازات الاحتباس الحرارى، ويُعد اغتنام هذه الفرصة أمراً بالغ الأهمية لسد فجوة الابتعاثات. لقد قدمت الدول تقارير "مساهماتها المحددة المعتزمة وطنياً" إلى مؤتمر الأطراف الحادى والعشرين الذى عقد في باريس عام 2015، وفى هذه التقارير تعهدت الدول بخفض طوعى لابتعاثات غازات الدفيئة عام 2030 يبلغ 4 مليارات طن فقط من غاز ثانى أكسيد الكربون (CO2) المكافئ، بينما كشفت دراسات السيناريوهت المختلفة للجهود المطلوبة على كل الأصعدة عن وصول إجمالي ابتعاثات غازات الدفيئة عام 2030 في إطار السياسات الحالية إلى حوالى 59 مليار طن CO2 مكافئ، وفى ظل المساهمات غير المشروطة يصل إجمالي الابتعاثات إلى حوالى 56 مليار CO2 مكافئ، وفى ظل المساهمات المشروطة المحددة وطنياً يصل إلى حوالى 54 مليار طن CO2 مكافئ، مما يشير إلى فجوة خطيرة في الابتعاثات يتعين على العالم عبورها في مدى زمنى قصير بكل المقاييس. ولكى نتفهم فجوة الابتعاثات على نحو جيد نتخذ من حالة المساهمات المشروطة المحددة وطنياً خط الإسناد الضرورى لبلوغ زيادة في درجة حرارة جو الأرض لا تتجاوز 1.5 درجة مئوية. فعلى نحو ما تبين لنا فيما سبق أقل كمية من غازات الدفيئة تبتعث في حالة المساهمات المشروطة المحددة وطنياً لكل الدول هي 54 مليار طن CO2 مكافئ ، بينما أعلى كمية تبتعث من غازات الدفيئة عام 2030 كى لا تزيد درجة حرارة جو الأرض على 1.5 درجة مئوية هي 32 مليار طن CO2 مكافئ، وذلك معناه أن فجوة الابتعاثات التي يتعين تقليصها تحت كل الظروف هي 22 مليار طن CO2 مكافئ.أما إذا قبلنا بأعلى درجة لحرارة جو الأرض لا تزيد على 2 درجة مئوية فإن أعلى مقدار لغازات الدفيئة في جو الأرض يتعين ألا يتجاوز 38 مليار طن CO2 مكافئ، مما يعنى أن هنالك فجوة في الابتعاثات يجب تقليصها تصل إلى 16 مليار طن CO2 مكافئ. وسواء أردنا ألا تزيد درجة حرارة جو الأرض على 1.5 درجة مئوية أو 2 درجة مئوية لحماية كوكب الأرض من التأثيرات المدمرة لتغير المناخ فإن فجوة الابتعاثات بين الإجمالى العالمى للابتعاثات بحلول عام 2030، وفق سيناريوهات المساهمات المحددة المعتزمة وطنياً ووفق المسارات التي تحد من الدفيئة العالمية لما دون 1.5 أو 2 درجة مئوية، هي فجوة ضخمة جداً. لقد أضاف الافتقار إلى إجراء ناجع لتقليص غازات الدفيئة حتى الآن إضافة هائلة لتحدى تحقيق أهداف اتفاق باريس للمناخ، والفشل في خفض الابتعاثات العالمية بشكل كبير بحلول عام 2030 سيجعل من المستحيل الإبقاء على الدفيئة العالمية عند حدود 2 درجة مئوية، وتلك هي القضية الأكبر على مائدة ا ......
#الطريق
#الشيخ
#فجوة
#الابتعاثات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763454
ماهر عزيز بدروس : الطريق الى شرم الشيخ 2 - فجوة التمويل
#الحوار_المتمدن
#ماهر_عزيز_بدروس فجوة التمويل هى التحدى الثانى الأكبر الذى يواجه مؤتمر قمة المناخ القادمة فى مدينة شرم الشيخ – نوفمبر 2022.فالعالم كله يسعى من خلال مجابهة فجوة الابتعاثات – التحدى الأكبر الأول – إلى تحقيق نمو اقتصادى مستدام منخفض الابتعاثات فى جميع القطاعات الاقتصادية والبشرية، بينما يسعى من خلال مجابهة فجوة التمويل – التحدى الأكبر الثانى – إلى بناء المرونة والقدرة على التكيف مع تغير المناخ وآثاره السلبية خاصة فى الدول النامية. فالتغير المناخى هو السبب وراء زيادة الحوادث المتطرفة، وزيادة عدد مرات وحجم الكوارث الطبيعية، واشتداد وتفاقم قابلية الانجراح والهشاشة للعديد من الدول والمجتمعات حول العالم، خاصة فى الدول النامية. وتشمل المخاطر المرتبطة بالمناخ موجات الحرارة الأعلى المتكررة، وموجات الجفاف الخطرة، والإعصارات الحلزونية القوية، وارتفاع مستوى سطح البحر، وحرائق الغابات، والتغيرات فى دورة حياة النباتات، وتغير أنماط المطر والثلوج المتساقطة، وتعرض الأنهار للنضوب، وتحطم الشعاب المرجانية، والعواصف الأشد والأقوى، وغيرها من المخاطر التى تؤثر على موارد الغذاء والمياه، وتؤذى النظم الإيكولوجية والتنوع البيولوجى، وتهدد المستوطنات البشرية وصحة الإنسان، مما يعود بالضرر الهائل على مسارات التنمية الاجتماعية – الاقتصادية التى تشمل النمو الاقتصادى والتكنولوجيا والسكان والحوكمة. وكذلك صار من الجوهرى تقوية ودعم إمكانات الدول النامية على وجه الخصوص على التكيف والقدرة على مقاومة المناخ المتغير. لكن دعم الإمكانات والقدرات هذا يتطلب تمويلاً ضخماً لا تقدر الدول النامية على النهوض به وتدبيره، ولذلك فمنذ بدأت مؤتمرات قمة المناخ العالمية عام 1997 إلى اليوم، يتصدر موضوع التمويل هذه المفاوضات حول تدبير التمويل اللازم للتكيف والمواءمة مع التأثيرات السالبة الخطيرة لتغير المناخ، وبلغت المطالبة بتدبير التمويل اللازم أَوْجُها فى القمة العالمية الواحدة والعشرين التى عقدت فى باريس عام 2015 (COP21)، حيث تحدد التمويل المطلوب بمبلغ 100 مليار دولار سنوياً بحلول عام 2020، تدفعها الدول المتقدمة مباشرة للدول النامية، كالتزام قانونى وليس صَدَقَة من خلال اتفاق طموح ومُلْزِم وعادل وكامل ومتوازن مرتكز على قواعد شفافة، ويتضمن التزاماً قانونياً سديداً، وذلك فضلاً عن مطالبة الدول المتقدمة بتقديم الدعم الفنى والمادى للدول النامية لتطوير قدراتها التنموية.وفى القمة العالمية للمناخ السادسة والعشرين (COP26) فى جلاسجو بانجلترا العام الماضى وقف الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى يذكر العالم المتقدم بالالتزامات التى قطعها على نفسه عام 2015 فى مؤتمر الأطراف بباريس، بتكريس 100 مليار دولار سنوياً لمعاونة الدول النامية على مجابهة مخاطر المناخ بحلول عام 2020، التى لم يتحقق منها شئ حتى الآن، كذلك طالب الرئيس المصرى بحقوق الدول النامية فى نصيب عادل من صناديق الدعم والصناديق الخضراء للمناخ لتنفيذ مشروعات التكيف، وتعزيز جهود خفض الابتعاثات الكربونية، مؤكداً على منح القارة الأفريقية معاملة خاصة فى إطار تنفيذ اتفاق باريس، فرغم أنها الأقل فى الابتعاثات العالمية للكربون إلا أنها الأكثر تضرراً وهشاشة. وليس ذلك فحسب إذ تتوقع الوكالة الدولية للطاقة أن تصل الاستثمارات التراكمية المطلوبة حتى عام 2035 إلى ما يربو على 12 تريليون دولار أو حوالى 800 بليون دولار في السنة مما يفاقم فجوة التمويل اللازم لأنشطة وتكنولوجيات التخفيف من انبعاثات غازات الدفيئة. وتعتبر فجوة التمويل الضخم هذه ......
#الطريق
#الشيخ
#فجوة
#التمويل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766869