الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن خليل غريب : قوة الحراك الشعبي تُقاس بقوة مطالبه ومشروعيتها الشعبية
#الحوار_المتمدن
#حسن_خليل_غريب لقد ابتدأت التساؤلات، في الآونة الأخيرة، تتصاعد عن مصير انتفاضة لبنان التي شهدت أكثر فصولها اتساعاً على مستوى شمولها الساحة اللبنانية، وانتشارها بين صفوف شتى الشرائح الاجتماعية والسياسية والأطياف الدينية.بعض تلك التساؤلات ازدادت بين أحزاب السلطة الحاكمة، وبعضها الآخر على مستوى الجماهير الشعبية بشتى تلاوينها والتي شملت تلك التي تدين بالولاء لتلك الأحزاب. ومستوى الحراكيين أنفسهم الذين لا يزالوا قابعين في خيم الاعتصام أو أولئك الذين يتحركون في شتى الاتجاهات حيث توجد المؤسسات الحكومية الأكثر ضلوعاً في جرائم الهدر والفساد والرشوة.إن ظاهرة جديدة في لبنان بحجم تلك الانتفاضة التي هزَّت عروشاً بنتها أحزاب السلطة من جرائم السرقة والنهب والضحك على ذقون الأنصار والمحازبين المنساقة لأطروحاتها الفاسدة، لن يكون من المستغرب أن تكون محوراً لأنظار من هو ضدها ومن هو معها، لمعرفة وضعها الراهن الآن بعد عشرة أشهر من اندلاعها. فأما أحزاب السلطة فتتمنى أن ينزاح عن كاهلها عبء ثقيل إذا ما استمر فهو يهدد مصيرها السياسي ومصالحها المالية. ولذلك فهي لا تترك منفذاً لضربها إلا وسلكته، سواءٌ أكان على طريق الترهيب بواسطة أدواتها المخصصة لـ(البلطجة)، أو بواسطة مثقفيها من الإعلاميين، أو حتى برشوة أنصارها بصناديق من المؤن التموينية أو بإغرائهم باستمرار دفع رواتبهم ومساعداتهم الهزيلة. وبالطبع بين هذا وذاك يُصرُّ أمراء الأحزاب الحاكمة وقديسيها على إجهاض تلك الانتفاضة التي هزَّت مكانتهم التي وصلت إلى حدود القداسة بنظر أتباعها.وأما فقراء أنصار أحزاب السلطة فيتساءلون، على الرغم من مرارة ما يتساءلون عنه، عن مصير الانتفاضة ليس كرهاً بها ولكنهم يستجيبون إلى نداء بطونهم الخاوية وعجزهم عن مواكبة الانهيار الهائل في عائداتهم أو رواتبهم على ضآلتها. هؤلاء وإن كانوا يخشون غضب الأسياد والأمراء، لكنهم يدعون من كل قلوبهم أن تستمر الانتفاضة حتى لا يفقدوا الأمل في إزاحة كابوس المجاعة والعوز الآتي إليهم، والذي يزيد من همومهم كل يوم كابوساً على كابوس.وأما الحراكيون أنفسهم، فهم بدورهم يتساءلون أيضاً، خاصة بعد أن تقلَّصت أعداد المشاركين في نشاطاتهم. وتساؤلاتهم لا تنم عن إحباط لأنهم تجاوزوا مرحلة الإحباط، ولكنها تنم عن الشعور بالخيبة من غياب الفقراء عن النزول إلى الشارع لتدعيم الصوت الوحيد الذي يعبِّر عن آلامهم وحاجاتهم.وبناء على هذا التقسيم، يُعتبر الصراع الدائر بين أحزاب السلطة كطرف أول وبين الحراك الشعبي كطرف ثاني، بمثابة صراع على من يستطيع كسب الأكثرية الشعبية الصامتة، أو المقهورة على أن تمارس الصمت. والتي بكثرتها إلى جانب هذا الطرف أو ذاك تُعطي الأرجحية بكسب المعركة. فالأكثرية الشعبية تمثل المساحة الرمادية بين المشروعين، مشروع الانتفاضة، ومشروع حماية نظام الفساد والسرقة والنهب. وكل منهما يراهن على أن من يستطيع كسبها إلى جانبه، كأنه يوفِّر عوامل النجاح لطرف في معركته ضد الطرف الآخر.ولذلك، في المشهد الراهن، تبدو أحزاب السلطة متفوقة بحق القوة لأنها تستطيع حتى الآن أن تدجِّن الأكثرية الشعبية، وتصادر قرارها بفعل عوامل القوة التي تؤثر بها عليها. ولعلَّ من أهم مصادر قوتها على الأكثرية الشعبية موجودة في المزيد من الحقن الطائفي، أو توفير الوظائف للبعض منها، أو بما تستخدمه من ضخ مساعدات ضحلة من حصص التموين أو المساعدات المالية التي تسد بعض الرمق ولكنها لا تغني عن فاقة في مواجهة فاتورة طويلة من الحاجات المعيشية. وفي حسابات القوة تُعتبر أحزاب السلطة، بالنسبة للأكثرية الشعبية، أكثر قوة و ......
#الحراك
#الشعبي
ُقاس
#بقوة
#مطالبه
#ومشروعيتها
#الشعبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686636
ناصر عجمايا : لا يا عوني القلمجي، ما هكذا تقاس الأمور؟
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا أطلعت على مقالة الكاتب عوني القلمجي تحت عنوان"ديمومة ثورة تشرين العراقية" مشكوراً عليها لما أحتوته المقالة، من أنحيازه الكامل لأنتفاضة الشعب العراقي الخالدة التشرينية، التي أنطلقت منذ الأول من ت1 عام 2019، والكاتب تبين من خلال المقالة بأنه ضد من العملية السياسية برمتها، ومنذ التغيير الحاصل في التاسع من نيسان عام 2003، بسبب تواجد الأحتلال الأنكلوأمريكي وسيطرته على البلد بكامله، ليأتي بقوى سياسية طائفية مقيتة وعنصرية قومية عبثت بالبلد دماراً وخراباً حجراً وبشراً على حد سواء، ونعتقد الكاتب الحامل للروح الوطنية محق بمحاربته للأحتلاف وما خلفه من دمار للبلد والأنسان معاً، أسوة ببقية الوطنيين العراقيين البعيدين عن الشعارات الرنانة والهفوات القاتلة.مقاومة المحتل بالتأكيد هو حق أنساني مشروع في أي بلد كان من العالم، وهذا لا يختلف أثنان وطنيان على هذا الخط بتاتاً، فصاحب البيت هو أدرى بأدارة وحماية وأهتمام بخدمة أهل البيت، من أقاربه وجيرانه القريبين والبعيدين، فما بالكم لدولة تهتم فقط بمصالحها ونوايا وعملائها في المنطقة على حساب بلد محتل من قبل قوى أنكلوأميريكية؟!الكل يعلم بأن شرارة الشبيبة العراقية في أنتفاضتها الخالدة، لم تكن وليدة الصدفة، بل هي نشأت لظروف موضوعية حتمت عليها بزوغها وأعلاء شأنها وقوة جبروتها، فما كانت أنتفاضة الشعب العارمة في تشرين الأول عام 2019، لتحدث فجأة من دون مقدمات وعوامل وجهد كبير من قبل قوى سياسية عريقة، زرعت روح العمل المطلبي الأنساني الحريص على الوطن والشعب ومصالحهما المصانة، من قبل شبيبتنا العراقية الخالدة المنتفضة بوجه العملاء الأجراء الفاسدين والسارقين لقوت الفقراء والمحتاجين من العراقيين عموماً، وقواه الوطنية الديمقراطية خصوصاً وفي مقدمتهم الشيوعيين العراقيين حاملي الفكر الماركسي العلمي الخلاق، الخادم للأنسان والأوطان في العالم أجمع.لكننا تفاجئنا بالكاتب القلمجي بما ذكره أدناه وهو مقتبس من مقالته وفق الرابط:"فانسحاب التيار الصدري وذيله بقايا الحزب الشيوعي من ساحات التظاهر اعطى قوة للثورة" (أنتهى الأقتباس).رابط المقال في جريدة عراق العروبة الألكترونية:https://iraqaloroba.com/%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9/لم أكن أتوقع من الكاتب القلمجي، أن يضع الشيوعيين بهذا المنحى العقيم، ليصفهم ببقايا الحزب الشيوعي العراقي، وكأن الشيوعيين في طريقم ألى النهاية، أو قاب قوسين أو أدنى بأنتهاء دورهم السياسي الوطني في العراق الجريح حالياً، ويعتبرهم ذيلاً للتيار الصدري، فهو تناسى بأن تحالف الحزب الشيوعي العراقي (اللجنة المركزية) مع التيار الصدري قد أعلن عنه نفس الحزب بأنهائه نهائياً دون رجعة، ونسى أو تناسى بأن عضوي برلمان نفس الحزب قدما بشكل رسمي استقالتهما من البرلمان العراقي الحالي وأحدهما سكرتير نفس الحزب (رائد فهمي) ورفيقته من ذي قار، تضامناً مع أنتفاضة الشعب العراقي، وأصدرالحزب الشيوعي قبل عام بياناً بهذا الخصوص، مع أنهاء تحالف الحزب مع سائرون كذلك.وهنا نذكر الكاتب بأن الشيوعيين هم كثر ومعدنهم واضح للداني والقاصي، ومع خط فهد حينما قال مقولته الشهيرة(الشيوعية أقوى من الموت وأعلى من أعواد المشابق)، وسلام عادل المعروف بثباته الجريء في مقاومته للقتلة العملاء من البعث الفاشي عام 1963، أختار الموت بدلاً من الحياة من أجل الوطن والشعب، وآلاف الشيوعيين قدموا حياتهم قرباناً للشعب والوطن.وهنا لابد ان نعترف بتش ......
#عوني
#القلمجي،
#هكذا
#تقاس
#الأمور؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697279