الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الموسوي : روبرت فيسك ... الصحفي الباسل الذي فقدناه
#الحوار_المتمدن
#محمد_الموسوي توفي يوم الجمعة 31 اكتوبر عن عمر 74 عاما في دبلن الصحفي اللامع المدافع عن القضايا العادلة روبرت فيسك وكان ينوي العودة الى بيروت التي عاش فيها سنوات طويلة منذ عام 76 وغطى الحرب الاهلية في ايرلندا و لبنان اضافة للعشرات من القضايا العربية والعالمية حيث غطى حروب افغانستان وحرب كوسوفو وحصار غزة وهواحد الصحفيين الغربيين القلائل الذين قابلوا بن لادن وقام ايضا بتغطية حروب الخليج العراقية الايرانية الكويتية الامريكية وكان له موقف مشهود ضد الغزو الامريكي للعراق وفضح اكاذيب بوش وبلير حول تلك الحرب.عمل روبرت فيسك مراسلا لصحيفة التايمس لخمسة عشر عام لمنتصف السبعينات حيث اختلف مع المالك الجديد مردوخ وانتقل ليعمل مراسلا لصحيفة الانديندنت حيث تتميزكتاباته بالجرأة والصراحة والموضوعية وقد وقف دوما الى جانب قضية الشعب الفلسطيني العادلة وتمنعه اسرائيل من الدخول اليها بسبب نقل الحقيقة وقد حصل فيسك على العديد من جوائز التقدير الصحفية المحلية والعالمية .تحدث فيسك في محاضرة له عن قوة اللغة والتعابير والمصطلحات وكيف اصبح الصحفيون الغربيون وخاصة في بريطانيا وامريكا اسرى للغة الحكام والعسكريون واعتبر ذلك جهلا للتاريخ واساءة استخدامه واورد في تلك المحاضرة ( 1) العديد من الامثلة منها مثلا :استخدم الامريكان والانكليز لعشرات السنين وكذلك الفلسطينيون والاسرائيليون نعبير " عملية السلام " لوصف اتفاق فاشل غير منصف وغير شريف وغير عادل يسمح لامريكا واسرائيل اقرار اية قطع من الاراضي المبعثرة ستعطى لشعب يرزح تحت الاحتلال ولقد تسائلت عن هذا التعبيراعند توقيع اتفاقية اوسلو ولكن ما سرع ان ننسى بان اتفاقية اوسلو كانت استسلاما سريا يفتقد اية اسس قانونية وهل نتذكر تسمية ياسر عرفات للاتفاقية في البيت الابيض ب "سلام الشجعان" ولكن هل اشار احد منا بان اول من استخدم تعبير "سلام الشجعان" كان شارل ديغول في نهاية الحرب الجزائرية حيت خسرت فرنسا الحرب في الجزائر !لنأخذ مثالا اخر من الحرب على افغانستان حيث كرر الصحفيون الغربيون عبارات الجنرالات الغربيين من ان احرب لا يمكن كسبها الا بكسب " العقول والقلوب " ولكن لم يسألهم احد عن استخدام نفس هذا التعبير في الحرب الفيتنامية والتي خسرها الغرب .نشر روبرت فيسك العديد من الكتب والمؤلفات وقد ترجم العديد منها للعربية و في مقدمتهاموسوعة الحرب الكبرى تحت ذريعة الحضارة ( الحرب الخاطفة ، الى البرية ، الابادة )زمن المحاربويلات وطنالربيع العربيحول اسرائيلسورياحول مصرتميز روبرت فيسك بنقده الشديد لسياسات دونالد ترامب العنصرية وفاضا اتفاقيات السلام المزعومة الاخيرة بين اسرائيل والامارات والبحرين التي تخلت عن حقوق الشعب الفلسطيني والقدس ولقد ابنه الرئيس الايرلندي قائلا " كان فيسك شجاعا ومستقلا في تقاريرة الرصينة ومتبحرا في شؤون الشرق الاسط وساعد الكثيرين على فهم تعقيدا مشاكل تلك المنطقة"ما احوجنا اليوم الى الصحفي الرائع خالد الذكر روبرت فيسك(1) https://www.aljazeera.com/news/2010/5/25/journalism-and-the-words-of-power ......
#روبرت
#فيسك
#الصحفي
#الباسل
#الذي
#فقدناه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697676
مصطفى العبد الله الكفري : الكبار لا يموتون... أبو الوليد أحمد عبد الكريم فقدناه وهو مؤمناً بنهضة الأمة العربية...
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري الفكر لا يموت، فكيف ترثي أحمد عبد الكريم، ولاّدة الأفكار الوطنية البكر التي أضاءت في دنيانا، على امتداد ثمانين عاماً أو يزيد، فقهرت الطائفية والعنصرية والكيانية بالوطنية والعروبة وروح العصر.. والظرف الذي تميّز به أحمد عبد الكريم في حضوره ضابطاً في الجيش العربي السوري، وزيراً اتحاديا في الجمهورية العربية المتحدة، سفيراً لسورية في فرنسا، كاتباً ومؤلفاً كما وفي غيابه.والثقافة، بمعناها المعرفي الواسع، لا تموت، فكيف تنعى من ثقف مجاميع من متخرجي الجامعات العريقة، فضلاً عن العامة، من القراء الذين يعرفونه بأسلوبه المفرد، وهو من ساهم في تعريفهم إلى أنفسهم وتاريخ أمتهم وقدرتها على تحرير إرادتها وعلى التقدم في اتجاه دور قيادي تستحقه أمتنا العربية بجدارتها قبل موقعها الجغرافي الحاكم، وقبل ثروتها الخرافية إذا ما استخدمتها في صياغة قدراتها لصنع غدها الأفضل؟! هو دمشق ـ الأميرة، هو حوران، حاديها والمؤذن ليقظتها ونهوضها إلى دورها الاستثنائي في خدمة الأمة العربية، بكفاءات متعددة المجال، في الثقافة والصحافة والسبق إلى معرفة الغرب (والشرق)، وفي الابتكار والتجدد واحتضان المبدعين وتنسيبهم إليها بشرف مساهمتهم في تميزها. بل هو (سورية) الذي يفترض فيه القدرة على أن يتجاوز بدورها جغرافيتها، وبمعارفها، وأن يقوم برسالته المميزة فيخدم حركة الفكر والثقافة في سبيل تقدم وطنه نحو غده الأفضل.هو «أبو الوليد» الذي استنهض الجماهير وعزز ثقتها بنفسها، فكان حادي الاستقلال مع العروبة لا عنها، ومطلق نفير الثورة الفلسطينية مع التحذير من أن يغلب فن تدبير المال والسلاح النزوع إلى الجهاد من أجل تحرير الأرض المقدسة. هو مقاتل التخلف في ظل التجزئة بالدعوة إلى التقدم بتوحيد قدرات الأمة واللحاق بالعصر واحتلال مكانتها اللائقة بتاريخها.هو واحد من رواد حركة النهوض العربي في طلب الحرية والاستقلال والوحدة… هو (البعث) من دون حزبه، وهو (القومية العربية) من دون تنظيمها، وهو الوطنية من دون التحزب للمناصب والمواقع القيادية.وهو الذي يصعب أن تباغته بالمعلومات عن بلد أو تنظيم أو كاتب أو مفكر، فإن داهمته بالتوقيت رد عليك بتعمقه في التاريخ، وأنزل ما حملته إليه في سياقه فألزمك بأن تستمع إليه لتعرف كيف تحلل الحدث وكيف تتوقع التداعيات ولا تباغتك النتائج.كتب بأقلام كثيرة، وكان القراء يقرأون فيعرفون، فيهنئون صاحب التوقيع ويتلقون شكره مبتسمين.. وفكَّر لكثيرين، وكان يسعده أن تنجح الأفكار من غير أن يتوقف أمام ادّعاءات من نقلها أنهم أصحابها.. عرف العرب بتاريخ صراعاتهم مع أنفسهم ومع جيرانهم ثم مع أعدائهم، ومن خلال فهمه للماضي انطلق يبشّر بمستقبل أفضل، شرط أن يعرف العرب أنفسهم وأن يحسنوا تقدير موقعهم على خريطة الصراع.عرفتُ أبا الوليد عنما قرأت كتابه (تجربة الوحدة)، الوثيقة التاريخية عن تجربة الوحدة بين مصر وسورية (1958 – 1961) في السبعينات من القرن الماضي. كان يتطوع في اتحاد الكتاب العرب لتصحيح بعض المعلومات التاريخية أو لترشيد بعض الاستنتاجات والتحليلات بعمق معرفته لأحوال البلاد العربية في ماضيها والحاضر، وأهمية موقعها وبالتالي دورها في العالم. كذلك فقد كتب وأنطق من لا يعرف العربية، وفضح الانعزالية مدمرة الأوطان.واكبته رئيساً لجمعية الدراسات والبحوث في اتحاد الكتاب العرب وهو يرشدني وينبّهني إلى ما لا يجوز أن أغفله أو أنساه. تعلمتُ من أحمد عبد الكريم الكثير، في السياسة كما في الثقافة، وفي المعرفة بالبلاد والناس… كما تعلمت احترام اللغة وعدم استخدامها فيما يسيء إليها. فهو كان الحوراني ا ......
#الكبار
#يموتون...
#الوليد
#أحمد
#الكريم
#فقدناه
#مؤمناً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753833