الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد طالبي : جوهرة
#الحوار_المتمدن
#محمد_طالبي اسْمِي جوهرة الجواهرذُرَّةً الذُررمَوْطِنٌ الصُّقُورِمنْبَث الْأسودوَسَادَةٌ النِّضَالِ...هَذِهِ الْجِبَالُ لِيهَذَا التَّارِيخِالْمَمْزُوجُ بِالدِّمَاءِ لِيهَذِهِ السَّوَّاقِيُّ وَ هَذِهِ الاشجاروَهَذِهِ الْجِبَالُ الْمٌحَمَّلَةبِرَائِحَةِ الْبَارودِ وَالنَّارِ لي...انا مِنْ لَا تُهَابُ اللَّيْلَ وَ لَا الْخَيْلَانا صَوْتُ الانينوَ الْحَنِينِ الْمُتَبَادَلَيْنِانا صَوْتٌ الْهَوَامِشِانا مَنْ يَمْشِي عَلَىخَطَّى الصديقين و الشهداء...مَنْ عَلَى جَبَلِ تارقاستترقاست او انثى الْجَبَلِارى قِصَّةَ الْغَزَاةِوَرَايَاتٍ سَاقِطَاتِلِجَيْشٍ قَدِ اِنْدَحَرَفِي مرمان، فِي تازيزاوت...مَنْ عَلَى الْجَبَلِ الانثىتَرَجَّلَتْ مَنْ عَلَى نَجْمَتَيْنِاسطورتين قَدْ نَبَتَتَاعَلَى جَنْبَاتِ الْجَوْهَرَةِ...مُوحًى وَ سَعِيدُ وَ الحنصاليأضاء لهما شجر الزيتونسبيل الكلام و البوحصَرَخَا مَنْ عَلَى الْجَبَلِ الانثىاُدْعُوكُمْ لِمُعَاوَدَةِقِرَاءةَ تَارِيخِ الشُّعُوبِوَ تَنْقِيتِهِ مِنْ حُروفِهِ الزَّائِفَةِاُنْظُرُوا مُبَاشِرَةًفِي عُيُونِ الاسطورةلِتَتَعَلَّمُوااصولالْمُقَاوِمَةِ... انا اِبْنٌ الاطلس الْمَنْسِيِّ، الْمَسَبِّيِّانا جَمَاعَةً فِي وَاحِدٍانا رِسَالَةُ الشُّهَدَاءِلِلْفُقَرَاءِ الْبُسَطَاءِ، الْعُظَمَاءِأَنَا جَوَابُ سُؤَالِ الْكَرَامَةِانا مَنْ يُسْرِجُ الْخَيْلَلِيُعْلِنَ عَنْ مَوْعِدِ الْقِيَامَةِأَنَا مَنْ يَزْرَعُ بُدورَ الاملفِي الْاِنْهَارِ وَ الاوديةانا مِنْ عَلَمَ أُمَّةَ الرَّافِضِينَفَنُونَ الدِّفَاعِ عَنْ زَهْرِ اللَّوْزِأَنَا مَنِ اعاد للاخرينالْحَقَّ فِي الْكَلَاَمِ..جئت لاخبركم اننانحن سكان هذا البلدعلى ارضها ما يستحق الحياةعلى هذه الارض اندحر الغزاةمن هذه الارض يخاف الطغاة... ......
#جوهرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675561
فواز علي ناصر الشمري : اجمل الذكريات مع جوهرة المدينة
#الحوار_المتمدن
#فواز_علي_ناصر_الشمري من المعروف لدى كل انسان السفر لغرض التمتع او لأداء مناسك الحج او العمرة .و قد يمر بذكريات جميلة عن تلك السفرة قد تذكر على مدى الايام و السنين .هذا الاحساس الجميل احسست به عندما دخلت على شركة جوهرة المدينة (الوارث سابقاً) في عام 2012 لأداء مناسك العمرة في المملكة العربية السعودية .فقد لا يصدق المرء مدى سعادتي مع هذه الشركة من خدمات متكاملة و كادر مميز جعلتني لا انسى تلك الايام .و الامل يراودنني في السفر مجددا .و اعادت لي اجمل الايام في تلك اللحظات .و لا سيما مع مدير الشركة (الحاج احمد) الذي تعجز الكلمات عن ذكر صفاته و خصاله الغنية عن التعريف .فهو بمثابة الاب الحنون و الشخص المخلص في جميع صفاته .فكان خير الدليل للمسافرين و ذو صدر رحب بحيث قد يصعب على البعض الحصول على مثل هكذا شخص حامل كل صفات الانسانية جمعاء .و قد تكررت الزيارة في عام 2019 .و كانت اجمل واحلى ايام يشهد لها التاريخ .فها نحن اليوم مقبلين على عام 2021 .و لازالت تلك الايام باقية في ذاكرتي .علماً انني سافرت قبلها الى عدة دول .فكان حديثي عن تلك الايام الجميلة لا ينقطع بين الحين و الاخر .و هنا لابد لنا ان نطرح بعض الامور التي تكون مؤسفة احياناً .فمنذ هذه الذكريات شاهدت مدى انتشار عامل الانسانية من جميع النواحي في المملكة العربية السعودية .جعلتني اتألم لما يحدثٌ اليوم من انعدام الروح الوطنية في العراق بعكس الدول الاخرى .ولعل هذا العامل من اشد العوامل كونه يمثل اساس المجتمع .و العامل الانساني المتواجد في كل البلدان .و هنا قد تطرح اسئلة كثيرة .قد تكون مجهولة المصير .لماذا نجد تماسك الدول في حين العراق يعيش وسط صراعات سياسية منذ اكثر من 17 عاما و سط فوضى عارمة .و قد يأخذنا الحديث اياماً و ليالي و لكن دون جدوى .ومن الجدير بالذكر ان شركة (جوهرة المدينة ) كانت الشركة السباقة في التصدي لازمة فيروس كورونا من حيث مستوى تقديم الخدمات الطبية للمسافرين في داخل العراق سواء كانت سفرات دينية او الى شمال العراق الحبيب ,و ختاماً نتمنى لشركة جوهرة المدينة كل التقدم و الازدهار ........ ......
#اجمل
#الذكريات
#جوهرة
#المدينة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697597
جلال الاسدي : جوهرة مدفونة في العفن … قصة قصيرة
#الحوار_المتمدن
#جلال_الاسدي الساعة تدق الخامسة عصراً في قاعة الاعراس الفاخرة في قلب المدينة .. الزينة معلقة في كل مكان .. يتدلى بعضها من السقف ، والبعض الآخر مصلوبٌ على الجدران ، والمصابيح الملونة تتراقص معها بفرح وتكاسل .. ومن بعيد يتناهى صوت الموسيقى وايقاع الطبول ، يختلط مع ضحكات ولغط الحضور ، تناثر المدعوون في ارجاء القاعة .. خطا محمود وصديقه باتجاه احد المناضد ، واخذوا مكانهم بين الضيوف ، وبعد ساعة او اكثر بدء محمود بالتململ ، وهو يداري ضجراً بدء يزحف ، فهو اصلاً لا يطيق هذا النوع الرسمي من الاحتفالات المملة ، لكن اداءه للواجب هو من دعاه الى الحضور !وقتلاً للوقت راح يجول ببصره في أرجاء المكان ، وفي إحدى التفاتاته العفوية لمحها خطفاً من بعيد ، فتاة تبدو في نهاية العشرينات أو ربما في بداية الثلاثينات ، تمشي باعتزاز ، يقود خطاها غرور الصبا والشباب ، تنشر ابتساماتها في كل مكان ، جسد مازال متفجرا بشوق عارم للحياة ، ينسدل شعرها الفاحم بتموجات على كتفيها ، شدته اليها على الفور ، وجذبته بدفء شخصيتها وجمالها الصافي الذي لم يعكره مرور الزمن .. تعلقت عيناه بحركتها ، لم يستطع مقاومة فضوله أكثر ، فمال على صديقه وسأله : من هذه الفتاة … ؟ ارتسمت ابتسامة ماكرة على وجه الصديق : سارة .. صديقة العروس …تعرفها … ؟ تقريباً … ! أجاب الصديق … متزوجة … ؟ مطلقة … ! سبق لها ان خُطبت وعقد عليها لكن التجربة فشلت ، وتم الطلاق قبل الدخول بها ، ثم تساءل غامزاً : أعجبتك … ؟ أحس محمود بنبرة غريبة بين طيات كلماته كأنها تحمل تحذيراً خفياً ، تجاهل سؤاله ، وبقي ملازماً صمته ، ثم عاد الى متابعتها شارداً محلقاً في فضاء بعيد مما يملك من مخزون الأمل والأحلام ، لكنها سرعان ما توارت وابتلعها الصخب والزحام ، فغابت عن الانظار .أعجبته بالفعل ، لكن مخاوفه قد طغت كالعادة على هذا الاعجاب المفاجئ ! وقد آن الاوان لأن يغربل نفسه من هذه الهواجس والمخاوف التي ضيعت عليه فرصاً كثيرة ، والزمن لا يرحم ، والسنين تمشي ، والعمر ليس فيه متسع ، وكفى هدراً لسنينه الثمينة .. فهو لم يعد شاباً ولا يمتلك رفاهية الوقت ، وقد شارف على الاربعين ، لقد حنَّ فعلاً الى لمسة الزوجة ودفء الاسرة ، وجاء الوقت ليعفي نفسه من السهر الذي بدء يكلف صحته الكثير !ليس لديه اعتراض على فكرة الزواج في الاصل ، ولا حاجة الى من يذكره بها ، فهو يحملها دوماً في داخله كما تحمل الأم جنينها ، لكنه لم يكن بطبعه من محبي المغامرات العابرة الغير مضمونة العواقب خاصة في الأمور المصيرية ، ولا من المنزلقين الى طريق لا يعرف نهايته … !وما أسباب هذا الانفصال … ؟ عاد محمود الى التساؤل … صمت الصديق قليلا كأنه يتحسس طريقه للدخول في الموضوع ، ثم أجاب بإسهاب : تضاربت الانباء عن الاسباب الحقيقية وراء ذلك ، لكن الكل اجمعوا على ان امها الكامنة في اعماقها هي السبب الرئيسي ! إن المشكلة في الام وتسلطها المرضي ليس على سارة وحدها ، وانما على كل افراد الاسرة بما فيهم الاب الذي حوّلته الى رب اسرة فخري منزوع المخالب والانياب ، لا يهش ولا ينش ، كل الحل والعقد في البيت بيدها وحدها ، واذا بقي الحال على ماهو عليه ، فقل على المسكينة سارة السلام ، فلن يشفع لها شئ ، ولا حتى جمالها الزائل الذي سيأتي يوم عليه ، ويُلقى في سلة المهملات ، ستبور حتماً ، وعليه العوض ! ثم أكمل غامزاً : والزمن يا صديقي العزيز لا ينتظر ولا يجامل احداً .. وختم كلامه : رغم مرور سنوات على هذا الحادث ، لم يتقدم لها أحد ، واذا كنت تلمح الى التقدم لخطبتها انصحك بأن تكون خطبة ......
#جوهرة
#مدفونة
#العفن
#قصيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720667
زهير دعيم : ستبقين جوهرةً
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم ( كلمة رثاء لروح شهيدة الجليل جوهرة فرج خنيفس ) أوجعني الخبر ، قضَّ مضجعي ، سرق نومي وهزّ كياني ؛ خبر مقتل النّاشطة الاجتماعية الشّفاعمرية والمحاربة للعنف المرحومة :جوهرة فرج خنيفس ابنة نائب رئيس بلدية شفاعمرو والتي راحت وهي في ميعة الصّبا ، ضحية تفجير آثِم وتصرّف همجيّ لا ترضاه لا الأرض ولا تُحبّه السّماء . وللحقيقة أقول بأنّني لا أعرف هذه الجوهرة ، وإن كنت أعرف أباها بعض المعرفة ، ولكنّ الخبر وقع علينا وعلى الجميع كالصّاعقة . تأبى الحروف أن تطيعني ، وترفض الكلمات أن تنصاع لقلمي ، فالحادث جَلَلٌ وأكثر ، وكيف لا ؟!!! وهناك من البشر !!!! من يقتل الحياة ، ويقطف زهرات الوجود بقلوب من حجر وبسكّين الحقد والضغينة واللاانسانيّة. ما جنت يدا هذه الصّبية الجميلة حتّى تلقى مثل هذه النهاية المأساوية ؟ مَن ذاك الحَيَوان - وأعتذر من الكثير من الحيوانات – الذي سوّلت له نفسه أن يقطف روحًا تنبض حياة وفرحًا وشبابًا.أتُرى في صدره قلب يخفق ؟ أتُرى في حناياه ضمير أو شبه ضمير ؟ لا أظن ... صرختُ وصرخنا مرّات ومرّات ، حان الوقت أن نضع حدًّا للعنف الذي " يأكل" مجتمعنا ويزرع حياتنا حزنًا وخوفًا ورُعبًا وألمًا ودماءً .. حان الوقت أن نضع حدًّا لمثل هؤلاء " البَّشَر" الذين يستعذبون عذاب الآخَرين ويتمتعون بمشاهد الجنازات وبدموع الآباء والأمهات الثكالى وبصراخ الأطفال اليتامى ! حان الوقت ان نقول كفى ومليون كفى... نريد أن نعيش كما البشر ، ونريد أن نحيا في مجتمع يُقدّر الحياة ويعشقها ويمقت الموت والعنف والإرهاب . لروحك الطّاهرة جوهرة الجليل ألف سلام لروحك طمأنينة ووئام ونعدك بأنك ستبقين جوهرة في حياتنا كلّما برعمت المحبّة في ربوع جليلنا ، وكلّما أزهر لوْز الأماني فوق روابينا وتلالنا ، وكلّما اندكّ حصن الآثمين والقتلة شرّ اندكاك.. مرّة أخرى وألف مرّة : لروحك سلام الله. ......
#ستبقين
#جوهرةً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758627