الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سلام العامري : لقاحات كورونا فايروس المرتقبة وهل سينتهي كابوس الكوڤيد
#الحوار_المتمدن
#سلام_العامري اللقاحات المرتقبة Upcoming vaccinations، هل فعلا سينتهي كابوس COVID-19 ؟اعلنت مؤخرا شركات Moderna و Phzer وامريكا والمانيا وروسيا والصين عن قرب اكتمال انتاج لقاح للوباء COVID -19 بعد استكمال التجارب والبحوث باستخدام تكنلوجيا جديدة ومتطورة وطلبت هذه الشركات والدول ترخيصا طارئا من منظمة الصحة العالمية للقاحات التي ساذكرها لاحقًا.يتساءل الناس بمختلف مستوى وعيهم وثقافاتهم الصحية وغير الصحية بعض الاسئلة منها ؟هل ننتظر أن يصاب الملقح بعدوى طبيعية بفيروس "كوفيد 19"، لنستنتج فعالية اللقاح وسلامته أو نختصر الوقت وننقل العدوى له عمداً وتحدّياً؟هل هذا اللقاح فعّال يحمي من يتناوله، ولمدة طويلة، من وباء "كوفيد 19"؟ وهل سيتم ذلك بعد تناول حقنة واحدة أو أكثر؟ وهل سيحمي اللقاح الجميع من الوباء أو الأغلبية فقط؟ وماذا عن الأعراض الجانبية على المدى القصير والبعيد وهل هذا اكبر امل لكبار السن من التخلص من رهاب الكو&#1700-;-يد19 سوف ابتدئ بلقاح جامعة "أكسفورد" الشهير، وكيف تمت مراحل تجهيزه علمياً. فلقد تعاطوا مع فيروس مسبب الزكام Common cold عند الشمبانزي، حيث عُدّل الفيروس أولاً كي لا يسبب الالتهابات، وأُضيف إلى بنيته الوراثية جزء من شريط الحمض النووي لفيروس كورونا المستجد المسؤول عن صناعة بروتين "سبايك"؛ spike proteins او كما يسميه احيانا البروفيسور الاستاذ تحسين السليم Tahseen Al-Saleem ( الشناديخ) الأداة الحاسمة التي يستخدمها لغزو خلايا الإنسان.إنّ اختيار بروتين "سبايك spike proteins كمحدد مستضد كان معتمداً على تجارب علمية صينية مسبقة أثبتت تجاوباً مناعياً عالياً عند الإنسان تجاه هذا البروتين. الهدف من هذه الخلطة البيولوجية Biological mixture هو أن يتعامل الجهاز المناعي البشري مع هذه التركيبة كفيروس تاجي، ويقوم بإنتاج الخلايا والأجسام المضادّة لمهاجمتها.وقد جُرّب هذا اللقاح أولاً على الشمبانزي لتجنّب أيّ خسارة بشرية ناتجة من المواد المكونة للقاح، أو من عدوى الجرثومة المستعملة، أو أيّ مشكلة إضافيّة. والجدير بالذكر أنّ هناك أيضاً العديد من التجهيزات المختلفة لعمل اللقاح، مثل استعمال الجرثومة المخفّفة بأكملها أو قسم منها أو استعمال أحد البروتينات الفيروسيّة كمحدّد مستضد.وقبل بداية المرحلة الأخيرة من اختبار اللقاح وتجربته على عشرات الآلاف من الناس، لا بد من تبيان فاعليته وعدم تسببه بأعراض جانبية على بضع مئات من المتبرعين أولاً. بعد مرور وقت الحضانة، يبدأ البحث على مستوى الأجسام المضادة ضد هذا الفيروس التاجي، وأيضاً البحث عن الخلايا اللمفاوية التائية T Cell المختصة بفيروس كورونا المستجد. COVID-19وقد كانت نتيجة هذا اللقاح الأكسفوردي جيدة بنسبة تراوحت بين 70-93%وقد تبين لاحقًا بان القليل من المتبرعين بحاجة إلى حقنة إضافية ليحصلوا على استجابة فعالة لهذا اللقاح، وهذا يعني أن الأجهزة المناعية عند البشر لا تتجاوب بالمستوى والفاعلية نفسها. وربما سيحدث خلاف بخصوص سلامة المُلقّح أو الاستجابة المناعية للقاح بحسب الأعمار، كالأطفال أو كبار السن، ولدى المصابين بأمراض مزمنة، وربما أيضاً لدى الحوامل، ومن مجموعة عرقية إلى أخرى.وفي الوقت الذي يلي التلقيح التجريبي للآلاف من المتبرعين، والذي يُقدّر بشهور أو ربما سنوات، تظهر العوارض الجانبية عند المتطوعين. ولهذا، تُجرى لهم الفحوصات بانتظام، ويراقبون صحياً عن قرب، وأيضاً، وباستمرار، تُقاس معايير المناعة، وربما تُعطى لبعضهم حقن إضافية للحفاظ على مستوى هذه المناعة المكتسبة ......
#لقاحات
#كورونا
#فايروس
#المرتقبة
#سينتهي
#كابوس
#الكوڤيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700042